نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2042

2042

2042

 

 

 

 

الفصل 2042 – اتصال السلالة

 

 

 

 

 

في المرة الأولى التي رأى فيها لين مينغ لين هوانغ ، شعر باتصال سلالة من جسده.  حتى بدون أن تشرح شياو موشيان الأشياء له ، كان بإمكانه تخمين أن هذا كان طفله. 

مباشرة بعد أن طارت شياو موشيان ، طارت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان و لين شياوجى جميعًا باتجاه قصر قصر بريمورديوس السماوي. 

 

 

لقد كان رجلاً تشعر دائمًا براحة البال للوقوف وراءها. 

فوق جدران القصر ، نظرت النساء نحو لين مينغ ، وكانت عيونهن تتدفق من الدموع. 

كما تم التأكيد على أن القلعة السوداء التي ظهرت في السماء كانت قصر لين مينغ السماوي ، أصبح قصرالجنية الشيطانية مجنونًا بالاحتفال!

 

عند رؤية عيون لين مينغ ، أصيبت لين شياوجى بالدهشة ، كما لو أنها أدركت شيئًا ما فجأة.  أومأت ببطء.  في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال كانت قد خمنت بالفعل الإجابة بشكل ضعيف. 

ألقوا أنفسهم بين ذراعيه.  تمسك بهم بإحكام.  في هذا الوقت ، تلاشت كل المحن ، كل المظالم ، كل الألم والحزن الذي عانوا منه في لحظة السعادة هذه. 

في حياتهم القاتمة المليئة باليأس ، رأوا أخيرًا المنارة الأبدية تلمع في الأفق.  لقد تركهم ذلك النور مخمورين بالأحلام!

 

لم يعد لين مينغ يخفي هويته ، لأنه كان يعلم أنه بعد ظهوره مرارًا وتكرارًا ، بغض النظر عما إذا كانوا من القديسين أو البشر ، فإنهم سيخمنون هويته تقريبًا.  لم يكن هناك معنى في الاستمرار في الاختفاء.

لم يتكلم أحد لأنه لم تكن هناك كلمات يجب أن تُقال.  أصبحت قلوبهم واحدة ويمكنهم بوضوح أن يشعروا بالمشاعر العميقة لبعضهم البعض. 

كان لديه معايير عالية بشكل لا يصدق قد وضعها لنفسه.  على الرغم من أنه بدا قوياً من الخارج ، إلا أن الحقيقة كانت أن مشاعره العميقة كانت هشة للغاية.  كانت شياو موشيان تأمل أنه بعد عودة لين مينغ ، سيهتم جيدًا بـ لين هوانغ ويظهر له الحب الذي فاته. 

 

“أمي ، اسمح لي أن اقاتل أبي!”

كانت كل من شياو موشيان و مو تشيان يو و تشين شينغ شوان مثل الأسماك بينما كان لين مينغ مثل الماء.  كانت حياتهما مترابطة ، لا يمكن فصلها!

شهق لين هوانغ ، أنفاسه تتشدد.  جبهته تقطر من العرق.  أخيرًا ، رفع يد لين مينغ بقوة ووقف. 

 

 

تمسك لين مينغ بهم لفترة طويلة قبل أن ينفصل ببطء.  مسح بعناية الدموع التي سقطت على وجه كل امرأة وقال بصوت ناعم ، “لقد عانينا جميعًا من المصاعب. “

 

 

 

سقطت المزيد من الدموع.  قال مو تشيان يو ، “في هذه السنوات الماضية كانت الأخت الصغيرة شيان إير تدعمنا. “

كا كا كا كا!

 

 

“مم ، فهمت. “

وبينما كان يتذكر تلك الفتاة الصغيرة البريئة والغريبة الأطوار ، كانت تلك الصورة لا تزال تتردد في قلب لين مينغ.  كانت شياو موشيان في ذلك الوقت مليئًا بالسعادة والفرح الدائم. 

 

 

قام لين مينغ بمسح خد شياو موشيان برفق.  لقد تخلت عن عرقها لتتبعه ، ولكن بعد فترة وجيزة من اختفائه وافتراض الجميع أنه مات.  وهكذا ، وصلت شياو موشيان وطفلها الذي لم يولد بعد إلى الكون البري بدونه.  في مواجهة البرية العظيمة والنظرة الوحشية للقديسين ، كان من الممكن تخيل العبء الذي كان عليها تحمله. 

 

 

في الواقع ، لا يمكن وصف هذا بمساعدته ، ولكن الضغط عليه. 

وبينما كان يتذكر تلك الفتاة الصغيرة البريئة والغريبة الأطوار ، كانت تلك الصورة لا تزال تتردد في قلب لين مينغ.  كانت شياو موشيان في ذلك الوقت مليئًا بالسعادة والفرح الدائم. 

بعد تجربة المحن لآلاف السنين ، حتى الشخص الكسول سيكبر. 

 

 

كانت تسير خطوة بخطوة إلى حيث كانت اليوم.  من فتاة صغيرة ساذجة أصبحت إمبراطورية للبشرية حملت حياة عشرات المليارات من الأشخاص على أكتافها ، مما ساعد في دعم مصير الجنس البشري.  مثل هذا التحول التدريجي جعل لين مينغ أكثر حبًا لها. 

قدست الإنسانية لين مينغ.  وإذا كان على المرء أن يفكر في مجموعة من الأشخاص الذين يعبدون لين مينغ أكثر من غيرهم ، فسيكون ذلك بالتأكيد أولئك الموجودون في قصر الجنية الشيطانية وكوكب مينغ الجديد!

 

 

سحب لين مينغ يد شياو موشيان وأمسك بها بإحكام.  قبل جبهتها بلطف ثم انحنى ليهمس في أذنها ، “مع وجودى هنا ، كل شيء سيكون على ما يرام مرة أخرى. “

كان عليه أن يستخدم إنجازاته الخاصة للفوز بتقدير الآخرين ومدحهم. 

 

عرفت شياو موشيان أنها لا تستطيع تركه أبدًا.  كل شبر من لحمها ، كل قطرة من دمها ، روحها كلها ، كل ما كانت ملكه. 

عندما سقطت هذه الكلمات على آذان شياو موشيان ، شعرت بألم في قلبها.  اندفعت المشاعر فيها مثل بحر هائج. 

 

 

وُلد لين هوانغ بموهبة فائضة ، لكنه لم يكن راضيًا عن نفسه.  لقد عمل بجد أكثر من أي شخص آخر. 

نعم.  بغض النظر عن مكانه أو وقته ، بغض النظر عن مدى صعوبة الموقف ، طالما كان هنا ، فسيستخدم كتفيه العريضتين لدعم السماء من أجلهم. 

 

 

 

في الماضي ، في طريق أشورا ، واجهت هي ولين مينغ مطاردة تيان مينجزي. 

وُلد لين هوانغ بموهبة فائضة ، لكنه لم يكن راضيًا عن نفسه.  لقد عمل بجد أكثر من أي شخص آخر. 

 

 

بعد عودتها من طريق أسورا ، كان عليها أن تواجه مفاجأة طفلها الذي لم يولد بعد ، وعرض الزواج من ابن القديس حسن الحظ ، بالإضافة إلى غضب امبيريان فجر الشيطان. 

مباشرة بعد أن طارت شياو موشيان ، طارت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان و لين شياوجى جميعًا باتجاه قصر قصر بريمورديوس السماوي. 

 

 

وبعد ذلك ، عندما اندلعت كارثة الإنسانية الكبرى في وقت مبكر وعندما شعر جميع الامبيريان تقريبًا أن الوضع كان ميؤوسًا منه. 

 

 

القتال مع الأب الذي كان يحترمه أكثر في حياته كان أيضًا ما توقعه. 

لقد كان هو الذي واجه كل هذا دون الرجوع إلى الوراء ، والذي واجه كل هذا دون تردد.  تاركًا وراءه فقط صورة ظهره ، تحمل المسؤولية بصمت ، وواجه صعوبات ومحن لا يمكن تصورها قبل أن يخلق في النهاية معجزة ويغير كل شيء. 

 

 

وُلد لين هوانغ بموهبة فائضة ، لكنه لم يكن راضيًا عن نفسه.  لقد عمل بجد أكثر من أي شخص آخر. 

 

بالنسبة إلى لين هوانغ ، كان والده هو الإله في قلبه ، والشخص الذي يحترمه ويعبده أكثر من غيره.  الآن بعد أن التقى بوالده بالفعل ، بدأ قلبه يتسارع. 

 

 

مرارًا وتكرارًا كان قد جعل المستحيل ممكناً ، وكتب أسطورة خاصة به بينما هو على قيد الحياة. 

كا كا كا كا!

 

 

لقد كان رجلاً تشعر دائمًا براحة البال للوقوف وراءها. 

“لقد عدت للتو والآن تريد القتال مع ابنك؟”

 

سحب لين مينغ يد شياو موشيان وأمسك بها بإحكام.  قبل جبهتها بلطف ثم انحنى ليهمس في أذنها ، “مع وجودى هنا ، كل شيء سيكون على ما يرام مرة أخرى. “

عرفت شياو موشيان أنها لا تستطيع تركه أبدًا.  كل شبر من لحمها ، كل قطرة من دمها ، روحها كلها ، كل ما كانت ملكه. 

 

 

فوق جدران القصر ، نظرت النساء نحو لين مينغ ، وكانت عيونهن تتدفق من الدموع. 

“يو اير ، شينغ شوان. ” عانق لين مينغ مو تشيان يو و تشين شينغ شوان في صدره ، وشعر أن قلوبهم تنبض جنبًا إلى جنب ، وشعروا بأنفاسهم عليه.  في الأصل ، كان يجب أن تبقى هاتان المرأتان بأمان في العوالم الدنيا.  على الرغم من أنهم لن يعيشوا حياة كبيرة بشكل مفرط ، إلا أنهم سيظلون يعيشون حياة يحسدهم عليها جميع البشر.  ومع ذلك ، فقد وقعوا في الحرب العاصفة بين القديسين والبشرية وأجبروا على الانجراف في عزلة مقفرة لآلاف السنين.  شعر لين مينغ أن هذا كان غير عادل لكليهما.  وأكد سرًا عزمه على عدم تعرض هاتين المرأتين بأي شكل من الأشكال مرة أخرى. 

 

 

“الأخ لين ، تلاميذ قصر الجنية الشيطانية يريدون رؤيتك. ” قال شياو موشيان. 

وأخيرًا ، لين شياوجى. 

 

 

وُلد لين هوانغ بموهبة فائضة ، لكنه لم يكن راضيًا عن نفسه.  لقد عمل بجد أكثر من أي شخص آخر. 

ربت على رأسها .  لقد مات والديه بالفعل.  على الرغم من أنه كان بجانب والديه لحمايتهم حتى نهاية حياتهم ورؤيتهم أخيرًا يغادرون بابتسامات على وجوههم ، إلا أن لين شياوجى لم تنجح أبدًا في رؤية والديها مرة أخيرة.  سيكون هذا حتما ندمًا عميقًا في قلبها. 

“شياوجى ، لقد كبرت. “

 

فوق جدران القصر ، نظرت النساء نحو لين مينغ ، وكانت عيونهن تتدفق من الدموع. 

“شياوجى ، لقد كبرت. “

 

 

كما تم التأكيد على أن القلعة السوداء التي ظهرت في السماء كانت قصر لين مينغ السماوي ، أصبح قصرالجنية الشيطانية مجنونًا بالاحتفال!

بعد ما يقرب من سبعة آلاف عام ، قال لين مينغ نفس الكلمات التي قالها لها منذ فترة طويلة. 

 

 

 

كانت المرة الأولى التي قال فيها هذه الكلمات عندما عاد إلى قارة انسكاب السماء ورأى لين شياوجى تقمع منافسيها في اجتماع الفنون القتالية ، ويفوز بتاج البطل. 

 

 

لم يعد لين مينغ يخفي هويته ، لأنه كان يعلم أنه بعد ظهوره مرارًا وتكرارًا ، بغض النظر عما إذا كانوا من القديسين أو البشر ، فإنهم سيخمنون هويته تقريبًا.  لم يكن هناك معنى في الاستمرار في الاختفاء.

في ذلك الوقت ، كانت لين شياوجى في أوج حياتها.  كان لديها شخصية جميلة وحيوية الشباب.  عندما قال لين مينغ إنها كبرت في ذلك الوقت ، كان يشير إلى نضجها الجسدي. 

بعد ذلك علموا أن لين مينغ قد أنقذ كوكب مينغ الجديد مؤخرًا.  وليس ذلك فحسب ، بل علموا أيضًا أن لين مينغ بقوته الخاصة قد دمر فيلقين عظيمين.  وقبل ذلك كان قد هزم حتى فيلق المجاعة! ترك هذا تلاميذ قصر الجنية الشيطانية يمتلأون الابتهاج!

 

 

لكن هذه المرة ، كانت لين مينغ يشير إلى تطور عقلها. 

وُلد لين هوانغ بموهبة فائضة ، لكنه لم يكن راضيًا عن نفسه.  لقد عمل بجد أكثر من أي شخص آخر. 

 

لقد كان هو الذي واجه كل هذا دون الرجوع إلى الوراء ، والذي واجه كل هذا دون تردد.  تاركًا وراءه فقط صورة ظهره ، تحمل المسؤولية بصمت ، وواجه صعوبات ومحن لا يمكن تصورها قبل أن يخلق في النهاية معجزة ويغير كل شيء. 

بعد تجربة المحن لآلاف السنين ، حتى الشخص الكسول سيكبر. 

 

 

“مم ، فهمت. “

“الأخ الأكبر ، أنا بخير. “

 

 

تجمع العديد من الناس أمام قصر بريمورديوس السماوي ، وهم يهتفون بصوت عالٍ باسم لين مينغ ويرددون البشرية إلى الأبد.  كان من الصعب على أي شخص أن يمنع نفسه من الصراخ بهذا. 

أمسكت لين شياوجى بيد لين مينغ وعانقته بقوة ، وأفعالها تتحدث بصوت أعلى من الكلمات. 

في المرة الأولى التي رأى فيها لين مينغ لين هوانغ ، شعر باتصال سلالة من جسده.  حتى بدون أن تشرح شياو موشيان الأشياء له ، كان بإمكانه تخمين أن هذا كان طفله. 

 

 

انفصل الأخ عن الأخت بعد فترة.  نظتر لين شياوجى إلى لين مينغ وقال ، “الأخ الأكبر.  هل تعرف ماذا حدث لوالدينا؟ لقد كنت في الكون البري طوال هذه السنوات ، لذا لم تتح لي الفرصة مطلقًا للعودة إلى قارة انسكاب السماء ورؤيتهم.  “

 

 

 

تنهد لين مينغ.  هز رأسه وقال ، “سأخبرك بكل ما حدث لاحقًا”. 

 

 

 

عند رؤية عيون لين مينغ ، أصيبت لين شياوجى بالدهشة ، كما لو أنها أدركت شيئًا ما فجأة.  أومأت ببطء.  في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال كانت قد خمنت بالفعل الإجابة بشكل ضعيف. 

 

 

 

كان من المستحيل على والديها العيش لفترة طويلة. 

 

 

بالنسبة إلى كوكب مينغ الجديد أو إلى قصر الجنية الشيطانية ، احتوى اسم لين مينغ على الكثير من المعاني!

وفي هذا الوقت ، نظر لين مينغ إلى لين هوانغ الذي يقترب. 

 

 

 

في المرة الأولى التي رأى فيها لين مينغ لين هوانغ ، شعر باتصال سلالة من جسده.  حتى بدون أن تشرح شياو موشيان الأشياء له ، كان بإمكانه تخمين أن هذا كان طفله. 

بالنسبة إلى لين هوانغ ، كان والده هو الإله في قلبه ، والشخص الذي يحترمه ويعبده أكثر من غيره.  الآن بعد أن التقى بوالده بالفعل ، بدأ قلبه يتسارع. 

 

 

 

تفاجأ لين هوانغ.  لم يكن يعتقد أنه خلال المرة الأولى التي التقى فيها بوالده ، كانت الكلمات التي كان سيقولها له والده هي أنه يريد اختبار قوته. 

عندما رأى لين هوانغ أن والده يلتف وينظر إليه ، كان حذرًا بعض الشيء. 

رتب ثيابه وخطى إلى الأمام.  ثم ركع أمام لين مينغ وانحنى بعمق في طاعة. 

 

 

بالنسبة إلى لين هوانغ ، كان والده هو الإله في قلبه ، والشخص الذي يحترمه ويعبده أكثر من غيره.  الآن بعد أن التقى بوالده بالفعل ، بدأ قلبه يتسارع. 

 

 

“الليلة ، سأختبر قوتك. “

رتب ثيابه وخطى إلى الأمام.  ثم ركع أمام لين مينغ وانحنى بعمق في طاعة. 

سحب لين مينغ يد شياو موشيان وأمسك بها بإحكام.  قبل جبهتها بلطف ثم انحنى ليهمس في أذنها ، “مع وجودى هنا ، كل شيء سيكون على ما يرام مرة أخرى. “

 

 

“الطفل لين هوانغ يحيي الأب. “

 

 

ألقوا أنفسهم بين ذراعيه.  تمسك بهم بإحكام.  في هذا الوقت ، تلاشت كل المحن ، كل المظالم ، كل الألم والحزن الذي عانوا منه في لحظة السعادة هذه. 

تلقى لين مينغ هذا الانحناء.  ثم مد يديه لمساعدة لين هوانغ.  بهذه اللمسة ، شعر لين هوانغ بمدى قوة والده. 

عندما رأى لين هوانغ أن والده يلتف وينظر إليه ، كان حذرًا بعض الشيء. 

 

 

في الواقع ، لا يمكن وصف هذا بمساعدته ، ولكن الضغط عليه. 

 

 

شهق لين هوانغ ، أنفاسه تتشدد.  جبهته تقطر من العرق.  أخيرًا ، رفع يد لين مينغ بقوة ووقف. 

كانت هذه قوة أكبر من قوة أي وحش بري قديم واجهه لين هوانغ على الإطلاق.  كان مثل جبل يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم يضغط على جسده. 

قام لين مينغ بمسح خد شياو موشيان برفق.  لقد تخلت عن عرقها لتتبعه ، ولكن بعد فترة وجيزة من اختفائه وافتراض الجميع أنه مات.  وهكذا ، وصلت شياو موشيان وطفلها الذي لم يولد بعد إلى الكون البري بدونه.  في مواجهة البرية العظيمة والنظرة الوحشية للقديسين ، كان من الممكن تخيل العبء الذي كان عليها تحمله. 

 

 

صُدم لين هوانغ.  ثم بدأ على الفور في استدعاء القوة لمقاومة ضغط والده.  كان يعلم أن والده يختبره!

 

 

“يو اير ، شينغ شوان. ” عانق لين مينغ مو تشيان يو و تشين شينغ شوان في صدره ، وشعر أن قلوبهم تنبض جنبًا إلى جنب ، وشعروا بأنفاسهم عليه.  في الأصل ، كان يجب أن تبقى هاتان المرأتان بأمان في العوالم الدنيا.  على الرغم من أنهم لن يعيشوا حياة كبيرة بشكل مفرط ، إلا أنهم سيظلون يعيشون حياة يحسدهم عليها جميع البشر.  ومع ذلك ، فقد وقعوا في الحرب العاصفة بين القديسين والبشرية وأجبروا على الانجراف في عزلة مقفرة لآلاف السنين.  شعر لين مينغ أن هذا كان غير عادل لكليهما.  وأكد سرًا عزمه على عدم تعرض هاتين المرأتين بأي شكل من الأشكال مرة أخرى. 

كا كا كا كا!

اندهشت شياو موشيان لرؤية هذا.  على الرغم من أنها كانت قلقة بعض الشيء ، إلا أنها لم توقفهم. 

 

 

بدأ جسد ومفاصل لين هوانغ في إصدار أصوات تكسير متفجرة. 

 

 

انفصل الأخ عن الأخت بعد فترة.  نظتر لين شياوجى إلى لين مينغ وقال ، “الأخ الأكبر.  هل تعرف ماذا حدث لوالدينا؟ لقد كنت في الكون البري طوال هذه السنوات ، لذا لم تتح لي الفرصة مطلقًا للعودة إلى قارة انسكاب السماء ورؤيتهم.  “

اندهشت شياو موشيان لرؤية هذا.  على الرغم من أنها كانت قلقة بعض الشيء ، إلا أنها لم توقفهم. 

كان عليه أن يستخدم إنجازاته الخاصة للفوز بتقدير الآخرين ومدحهم. 

 

……. 

شهق لين هوانغ ، أنفاسه تتشدد.  جبهته تقطر من العرق.  أخيرًا ، رفع يد لين مينغ بقوة ووقف. 

 

 

“الأخ لين ، تلاميذ قصر الجنية الشيطانية يريدون رؤيتك. ” قال شياو موشيان. 

“جيد!” قال لين مينغ كلمة واحدة من المديح ، ومض ضوء غريب في عينيه. 

لم يعد لين مينغ يخفي هويته ، لأنه كان يعلم أنه بعد ظهوره مرارًا وتكرارًا ، بغض النظر عما إذا كانوا من القديسين أو البشر ، فإنهم سيخمنون هويته تقريبًا.  لم يكن هناك معنى في الاستمرار في الاختفاء.

 

 

من وجهة نظر لين مينغ ، كان غزو القديسين محنة مريرة لمو شيان يو ، تشين شينغ شوان ، شياو موشيان ولين شياوجى.  لم يكن لين مينغ يريدهم أن يعانوا من أي ضيق أو إصابة. 

 

 

 

لكن بالنسبة إلى ابنه لين هوانغ ، كان هذا هو الوقت المناسب لتقوية نفسه!

وفي هذا الوقت ، نظر لين مينغ إلى لين هوانغ الذي يقترب. 

 

 

دون أن يكون بجانبه طوال 6000 عام ، كان لين مينغ يتطلع إلى الأمام ليرى كيف نما لين هوانغ. 

لقد عاد بطلهم.  عندما فتح لين مينغ طريقًا إلى الكون البري وأنقذ البشرية ، كان فقط في عالم اللورد المقدس.  ولكن الآن يمكنه هزم إمبيريان! إذا كان الأمر كذلك ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على قيادة قصر الجنية الشيطانية ليخرج من مجرة ​​التنين الخفي ويحكم العالم مرة أخرى!

 

بعد تجربة المحن لآلاف السنين ، حتى الشخص الكسول سيكبر. 

“الليلة ، سأختبر قوتك. “

لقد كان هو الذي واجه كل هذا دون الرجوع إلى الوراء ، والذي واجه كل هذا دون تردد.  تاركًا وراءه فقط صورة ظهره ، تحمل المسؤولية بصمت ، وواجه صعوبات ومحن لا يمكن تصورها قبل أن يخلق في النهاية معجزة ويغير كل شيء. 

 

 

تفاجأ لين هوانغ.  لم يكن يعتقد أنه خلال المرة الأولى التي التقى فيها بوالده ، كانت الكلمات التي كان سيقولها له والده هي أنه يريد اختبار قوته. 

ولكن حتى كل الثناء الذي تلقاه لا يمكن مقارنته بالثناء الذي جاء من فم لين مينغ.  اليوم ، أراد أن يحصل شخصيًا على المديح والتأكيد من والده!

 

 

ومع ذلك ، تسببت هذه الكلمات في إثارة لين هوانغ ببطء . 

دون أن يكون بجانبه طوال 6000 عام ، كان لين مينغ يتطلع إلى الأمام ليرى كيف نما لين هوانغ. 

 

انفصل الأخ عن الأخت بعد فترة.  نظتر لين شياوجى إلى لين مينغ وقال ، “الأخ الأكبر.  هل تعرف ماذا حدث لوالدينا؟ لقد كنت في الكون البري طوال هذه السنوات ، لذا لم تتح لي الفرصة مطلقًا للعودة إلى قارة انسكاب السماء ورؤيتهم.  “

القتال مع الأب الذي كان يحترمه أكثر في حياته كان أيضًا ما توقعه. 

بعد تجربة المحن لآلاف السنين ، حتى الشخص الكسول سيكبر. 

 

كا كا كا كا!

“لقد عدت للتو والآن تريد القتال مع ابنك؟”

مباشرة بعد أن طارت شياو موشيان ، طارت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان و لين شياوجى جميعًا باتجاه قصر قصر بريمورديوس السماوي. 

 

 

تمتمت شياو موشيان ، قليلا على مضض.  على الرغم من أن لين هوانغ كان قوياً ، إلا أنه كان يفتقر إلى الحب الأبوي حتى الآن. 

تمسك لين مينغ بهم لفترة طويلة قبل أن ينفصل ببطء.  مسح بعناية الدموع التي سقطت على وجه كل امرأة وقال بصوت ناعم ، “لقد عانينا جميعًا من المصاعب. “

 

نعم.  بغض النظر عن مكانه أو وقته ، بغض النظر عن مدى صعوبة الموقف ، طالما كان هنا ، فسيستخدم كتفيه العريضتين لدعم السماء من أجلهم. 

كان لين هوانغ مثل ذئب صغير يكبر ، وحيدًا ، باردًا ، وفخورًا. 

“لقد عدت للتو والآن تريد القتال مع ابنك؟”

 

 

كان لديه معايير عالية بشكل لا يصدق قد وضعها لنفسه.  على الرغم من أنه بدا قوياً من الخارج ، إلا أن الحقيقة كانت أن مشاعره العميقة كانت هشة للغاية.  كانت شياو موشيان تأمل أنه بعد عودة لين مينغ ، سيهتم جيدًا بـ لين هوانغ ويظهر له الحب الذي فاته. 

شهق لين هوانغ ، أنفاسه تتشدد.  جبهته تقطر من العرق.  أخيرًا ، رفع يد لين مينغ بقوة ووقف. 

 

 

ومع ذلك ، فإن الطريقة التي نفذها بها لين مينغ كانت مختلفة تمامًا عما كانت تعتقده. 

لم يتكلم أحد لأنه لم تكن هناك كلمات يجب أن تُقال.  أصبحت قلوبهم واحدة ويمكنهم بوضوح أن يشعروا بالمشاعر العميقة لبعضهم البعض. 

 

“جيد!” قال لين مينغ كلمة واحدة من المديح ، ومض ضوء غريب في عينيه. 

“أمي ، اسمح لي أن اقاتل أبي!”

بالنسبة إلى لين هوانغ ، كان والده هو الإله في قلبه ، والشخص الذي يحترمه ويعبده أكثر من غيره.  الآن بعد أن التقى بوالده بالفعل ، بدأ قلبه يتسارع. 

 

 

اومضت عيون لين هوانغ.  نظرت شياو موشيان إلى عيني لين هوانغ.  فهمت على الفور ما يريد. 

قام لين مينغ بمسح خد شياو موشيان برفق.  لقد تخلت عن عرقها لتتبعه ، ولكن بعد فترة وجيزة من اختفائه وافتراض الجميع أنه مات.  وهكذا ، وصلت شياو موشيان وطفلها الذي لم يولد بعد إلى الكون البري بدونه.  في مواجهة البرية العظيمة والنظرة الوحشية للقديسين ، كان من الممكن تخيل العبء الذي كان عليها تحمله. 

 

اومضت عيون لين هوانغ.  نظرت شياو موشيان إلى عيني لين هوانغ.  فهمت على الفور ما يريد. 

 

كان عليه أن يستخدم إنجازاته الخاصة للفوز بتقدير الآخرين ومدحهم. 

وُلد لين هوانغ بموهبة فائضة ، لكنه لم يكن راضيًا عن نفسه.  لقد عمل بجد أكثر من أي شخص آخر. 

 

 

تمسك لين مينغ بهم لفترة طويلة قبل أن ينفصل ببطء.  مسح بعناية الدموع التي سقطت على وجه كل امرأة وقال بصوت ناعم ، “لقد عانينا جميعًا من المصاعب. “

كان عليه أن يستخدم إنجازاته الخاصة للفوز بتقدير الآخرين ومدحهم. 

 

 

عندما سقطت هذه الكلمات على آذان شياو موشيان ، شعرت بألم في قلبها.  اندفعت المشاعر فيها مثل بحر هائج. 

لأنه لم يستطع أن يجلب العار لشرف أبيه!

 

 

 

ولكن حتى كل الثناء الذي تلقاه لا يمكن مقارنته بالثناء الذي جاء من فم لين مينغ.  اليوم ، أراد أن يحصل شخصيًا على المديح والتأكيد من والده!

كما تم التأكيد على أن القلعة السوداء التي ظهرت في السماء كانت قصر لين مينغ السماوي ، أصبح قصرالجنية الشيطانية مجنونًا بالاحتفال!

 

ومع ذلك ، فإن الطريقة التي نفذها بها لين مينغ كانت مختلفة تمامًا عما كانت تعتقده. 

……. 

 

 

لقد كان رجلاً تشعر دائمًا براحة البال للوقوف وراءها. 

سرعان ما انتشرت أخبار عودة لين مينغ في جميع أنحاء قصرالجنية بأكمله. 

 

 

 

لم يعد لين مينغ يخفي هويته ، لأنه كان يعلم أنه بعد ظهوره مرارًا وتكرارًا ، بغض النظر عما إذا كانوا من القديسين أو البشر ، فإنهم سيخمنون هويته تقريبًا.  لم يكن هناك معنى في الاستمرار في الاختفاء.

 

 

بالنسبة إلى كوكب مينغ الجديد أو إلى قصر الجنية الشيطانية ، احتوى اسم لين مينغ على الكثير من المعاني!

قدست الإنسانية لين مينغ.  وإذا كان على المرء أن يفكر في مجموعة من الأشخاص الذين يعبدون لين مينغ أكثر من غيرهم ، فسيكون ذلك بالتأكيد أولئك الموجودون في قصر الجنية الشيطانية وكوكب مينغ الجديد!

مباشرة بعد أن طارت شياو موشيان ، طارت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان و لين شياوجى جميعًا باتجاه قصر قصر بريمورديوس السماوي. 

 

……. 

كما تم التأكيد على أن القلعة السوداء التي ظهرت في السماء كانت قصر لين مينغ السماوي ، أصبح قصرالجنية الشيطانية مجنونًا بالاحتفال!

تنهد لين مينغ.  هز رأسه وقال ، “سأخبرك بكل ما حدث لاحقًا”. 

 

 

بالنسبة إلى كوكب مينغ الجديد أو إلى قصر الجنية الشيطانية ، احتوى اسم لين مينغ على الكثير من المعاني!

 

 

 

بعد ذلك علموا أن لين مينغ قد أنقذ كوكب مينغ الجديد مؤخرًا.  وليس ذلك فحسب ، بل علموا أيضًا أن لين مينغ بقوته الخاصة قد دمر فيلقين عظيمين.  وقبل ذلك كان قد هزم حتى فيلق المجاعة! ترك هذا تلاميذ قصر الجنية الشيطانية يمتلأون الابتهاج!

 

 

“الأخ الأكبر ، أنا بخير. “

بعد مطاردة القديسين لعشرات السنين ، تعطشوا للنصر. 

 

 

عند رؤية عيون لين مينغ ، أصيبت لين شياوجى بالدهشة ، كما لو أنها أدركت شيئًا ما فجأة.  أومأت ببطء.  في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال كانت قد خمنت بالفعل الإجابة بشكل ضعيف. 

لقد سئموا أيام الاختباء مثل الفئران.  كانوا على استعداد لتبادل حياتهم من أجل نصر عظيم!

 

 

كانت هذه قوة أكبر من قوة أي وحش بري قديم واجهه لين هوانغ على الإطلاق.  كان مثل جبل يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم يضغط على جسده. 

”لين مينغ! لين مينغ! “

 

 

 

صرخ الجميع باسم لين مينغ ، وترددت أصداءت أصواتهم مثل أمواج المحيط ، ووصلت إلى السديم. 

“يو اير ، شينغ شوان. ” عانق لين مينغ مو تشيان يو و تشين شينغ شوان في صدره ، وشعر أن قلوبهم تنبض جنبًا إلى جنب ، وشعروا بأنفاسهم عليه.  في الأصل ، كان يجب أن تبقى هاتان المرأتان بأمان في العوالم الدنيا.  على الرغم من أنهم لن يعيشوا حياة كبيرة بشكل مفرط ، إلا أنهم سيظلون يعيشون حياة يحسدهم عليها جميع البشر.  ومع ذلك ، فقد وقعوا في الحرب العاصفة بين القديسين والبشرية وأجبروا على الانجراف في عزلة مقفرة لآلاف السنين.  شعر لين مينغ أن هذا كان غير عادل لكليهما.  وأكد سرًا عزمه على عدم تعرض هاتين المرأتين بأي شكل من الأشكال مرة أخرى. 

 

 

قفزوا بفرح وركضوا لنشر الأخبار. 

ولكن حتى كل الثناء الذي تلقاه لا يمكن مقارنته بالثناء الذي جاء من فم لين مينغ.  اليوم ، أراد أن يحصل شخصيًا على المديح والتأكيد من والده!

 

في الواقع ، لا يمكن وصف هذا بمساعدته ، ولكن الضغط عليه. 

لقد عاد بطلهم.  عندما فتح لين مينغ طريقًا إلى الكون البري وأنقذ البشرية ، كان فقط في عالم اللورد المقدس.  ولكن الآن يمكنه هزم إمبيريان! إذا كان الأمر كذلك ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على قيادة قصر الجنية الشيطانية ليخرج من مجرة ​​التنين الخفي ويحكم العالم مرة أخرى!

انفصل الأخ عن الأخت بعد فترة.  نظتر لين شياوجى إلى لين مينغ وقال ، “الأخ الأكبر.  هل تعرف ماذا حدث لوالدينا؟ لقد كنت في الكون البري طوال هذه السنوات ، لذا لم تتح لي الفرصة مطلقًا للعودة إلى قارة انسكاب السماء ورؤيتهم.  “

 

لم يعد لين مينغ يخفي هويته ، لأنه كان يعلم أنه بعد ظهوره مرارًا وتكرارًا ، بغض النظر عما إذا كانوا من القديسين أو البشر ، فإنهم سيخمنون هويته تقريبًا.  لم يكن هناك معنى في الاستمرار في الاختفاء.

في حياتهم القاتمة المليئة باليأس ، رأوا أخيرًا المنارة الأبدية تلمع في الأفق.  لقد تركهم ذلك النور مخمورين بالأحلام!

أمسكت لين شياوجى بيد لين مينغ وعانقته بقوة ، وأفعالها تتحدث بصوت أعلى من الكلمات. 

 

 

تجمع العديد من الناس أمام قصر بريمورديوس السماوي ، وهم يهتفون بصوت عالٍ باسم لين مينغ ويرددون البشرية إلى الأبد.  كان من الصعب على أي شخص أن يمنع نفسه من الصراخ بهذا. 

 

 

 

“الأخ لين ، تلاميذ قصر الجنية الشيطانية يريدون رؤيتك. ” قال شياو موشيان. 

تلقى لين مينغ هذا الانحناء.  ثم مد يديه لمساعدة لين هوانغ.  بهذه اللمسة ، شعر لين هوانغ بمدى قوة والده. 

 

 

“اني افهم. ” ابتسم لين مينغ ووقف ، مشي إلى الساحة أمام قصر بريمورديوس السماوي. 

ربت على رأسها .  لقد مات والديه بالفعل.  على الرغم من أنه كان بجانب والديه لحمايتهم حتى نهاية حياتهم ورؤيتهم أخيرًا يغادرون بابتسامات على وجوههم ، إلا أن لين شياوجى لم تنجح أبدًا في رؤية والديها مرة أخيرة.  سيكون هذا حتما ندمًا عميقًا في قلبها. 

 

 

 

 

 

كان لديه معايير عالية بشكل لا يصدق قد وضعها لنفسه.  على الرغم من أنه بدا قوياً من الخارج ، إلا أن الحقيقة كانت أن مشاعره العميقة كانت هشة للغاية.  كانت شياو موشيان تأمل أنه بعد عودة لين مينغ ، سيهتم جيدًا بـ لين هوانغ ويظهر له الحب الذي فاته. 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط