نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2043

2043

2043

الفصل 2043 – الرغبة

 

 

“جيد جدا! اذا استريحوا لمدة ست ساعات.  بعد ذلك تعالوا معي.  نحن.  سنقتل طريقنا للخروج! “

 

 

لوح لين مينغ بيده وشعر جميع تلاميذ قصر =الجنية وكأنهم سينفجرون من عواطفهم.  في هذا الوقت ، حتى لو وقف إمبيريان أمامهم ، فإنهم سيندفعون إلى الأمام للقتال!

عند رؤية لين مينغ ، أصبح تلاميذ قصرالجنية الشيطانية أكثر جنونًا.  صرخوا من أعماق قلوبهم في أعالي السماوات. 

 

 

صعد لين مينغ على الجدار الأمامي امام قصر بريمورديوس السماوي.  عندما نظر إلى أسفل إلى العديد من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية ، كان صوته جادًا. 

في أحلك أوقات الجنس البشري ، ما يحتاجونه هم أبطال ، ما يحتاجونه هو الدافع. 

“يجب أن نعود إلى المنزل!”

 

“الأخ لين ، هذا. ” لم تعتقد شياو موشيان أن كلمات لين مينغ ستؤدي إلى مثل هذه النتائج المرعبة. 

“حكيم لين ، هل ستقودنا إلى المعركة؟”

 

 

ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أنه بعد أن وصل لين مينغ في قصر الجنية لفترة قصيرة من الوقت ، سيتولى قيادة القوات ويقودهم إلى معركة مباشرة مع ابن القديس حسن الحظ!

سأل أحدهم من الحشد. 

“نقتلهم  جميعا!”

 

 

أسكت هذا السؤال التلاميذ الصاخبين لقصرالجنية.  نعم ، لقد أرادوا القتال! لقد سئموا هذه الأيام من الاختباء في الحفر الصغيرة!

 

 

لم يتمكنوا من الانتظار لحظة أطول. 

نظر الجميع إلى لين مينغ بعيون مشرقة محترقة.  في ذلك الوقت ، امتلأت عيونهم أيضًا بالأمل. 

صعد لين مينغ على الجدار الأمامي امام قصر بريمورديوس السماوي.  عندما نظر إلى أسفل إلى العديد من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية ، كان صوته جادًا. 

 

عند رؤية لين مينغ ، أصبح تلاميذ قصرالجنية الشيطانية أكثر جنونًا.  صرخوا من أعماق قلوبهم في أعالي السماوات. 

“الجميع!”

“لقد خففنا من قدراتنا ، وزدنا من تدريباتنا ، وتدربنا بجد ، ومرنا عبر العوالم الصوفية ، وسرنا في الخط الرفيع الذي يفصل بين الحياة والموت.  نحن بشر ، نحن جزء من الإنسانية! لقد جئنا من العالم الإلهي ، وما نريده.  هو العودة إلى الوطن! “

 

ترك سؤال لين مينغ الحشد في حالة ذهول.  على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن البشرية قد عانت أيضًا من كارثة كبيرة منذ 3 .مليار سنة ، إلا أن المشكلة تكمن في مرور وقت طويل جدًا وتم تدمير الكثير من التأثيرات العظيمة ، وبالتالي اختفاءجزء كبير من التاريخ.  كانوا يعرفون فقط أن الختم الإلهي قد قاد محاربي البشرية للفوز في تلك الحرب العظيمة ، ولكن فيما يتعلق بالتفاصيل الدقيقة لكيفية ذلك ، لم يكونوا متأكدين. 

صعد لين مينغ على الجدار الأمامي امام قصر بريمورديوس السماوي.  عندما نظر إلى أسفل إلى العديد من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية ، كان صوته جادًا. 

 

 

صعد لين مينغ على الجدار الأمامي امام قصر بريمورديوس السماوي.  عندما نظر إلى أسفل إلى العديد من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية ، كان صوته جادًا. 

ارتفعت آذان الجميع للانتباه. صمت الساحة بأكملها. 

 

 

قبل 3.6 مليار سنة ، عرفت البشرية أن القديسين تجاوزوا قوتهم ، لكنهم لم يكونوا خائفين! قاد إمبيريان الختم الإلهي القوات من مذبح الختم الإلهي! 200 امبيريان ، 200 وحوش إلهية ، وعدة ملايين من اللوردات القديسين! مع اللوردات المقدسين كجنود ، وامبيريان كجنرالات ، وحدت البشرية قواها للانخراط في القتل مع القديسين! أخيرًا ، جلب امبيريان الختم الإلهى العديد من القوى العظيمة من البشرية لإحراق حياتهم طواعية لوضع تشكيل مصفوفة كبيرة وختم روح المجاعة!

“هل تعلمون أنه قبل 3.6 مليار سنة ، واجهت البشرية ذات مرة كارثة كبيرة أخرى؟”

“مأدبة؟ سنقيم مأدبة ، لكنها لن تكون وليمة ترحيب بل وليمة نصر! تم بالفعل تحضير الطعام والنبيذ.  سنقاتل أولا ثم نحتفل بانتصارنا! “

 

صعد لين مينغ على الجدار الأمامي امام قصر بريمورديوس السماوي.  عندما نظر إلى أسفل إلى العديد من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية ، كان صوته جادًا. 

فاجأت كلمات لين مينغ فناني القتال الحاضرين.  لقد اعتقدوا أن لين مينغ سيتحدث ببعض الكلمات العاطفية التي من شأنها أن تثير حماستهم جميعًا ، لكنهم لم يعتقدوا أن هذا سيكون أول ما ذكره. 

 

 

“خطوة بخطوة ، يريدون السيطرة تدريجيًا على 33 سماء .  يرغب زعيمهم ، سيادة القديس حسن الحظ ، في الاندماج مع المجاعة وابتلاع أخيرًا جوهر كل عرق في 33 سماء، واتخاذ خطوة وراء الألوهية.  إنه يعتبر عرقتنا كأنه نقطة انطلاق.  نعم ، مثلما قبل أن يلتقي اثنان من الدراجين في ساحة المعركة ، يتعين عليهم إطعام خيولهم بالأعشاب.  وقد اعتبر جنسنا البشري هذا العشب “. 

“نعلم!” صرخ كثير من الناس بصوت عالٍ ردًا. 

 

 

 

“جيد جدًا.  أعرف أيضًا هذه الكارثة العظيمة ، وما أعرفه أكثر وضوحًا مما تعرفونه جميعًا. ” بدا أن لين مينغ سقط في ذاكرة عميقة.  نظر إلى البحر الشاسع للفنانين القتاليين أمامه والسديم الأسود الذي يحوم في الأعلى.  بعد فترة طويلة من الصمت ، فتح فمه أخيرًا وقال ببطء ، “منذ 3.6 مليار سنة ، كانت الإنسانية كما كانت اليوم ، في مواجهة عِرق قديس أكثر رعباً عدة مرات.  كان عليهم أن يواجهوا المجاعة في ذروتها وكذلك إمبيريان وآالهة القديسين التي كانت أكبر بعدة مرات! كان الفارق في القوة كبيرًا جدًا ولم يكن لدى البشرية فرصة للفوز.  من خلال أي تفكير منطقي ، فإن الاستنتاج الوحيد الذي يمكن التوصل إليه هو أنه سيتم إبادتهم وتحويلهم إلى عبيد.  ومع ذلك ، تلك الحرب واحدة انتصرت فيها البشرية.  هل تعرفون ما الذي اعتمدوا عليه للفوز؟ “

 

 

“إنهم يغازلون الموت!”

ترك سؤال لين مينغ الحشد في حالة ذهول.  على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن البشرية قد عانت أيضًا من كارثة كبيرة منذ 3 .مليار سنة ، إلا أن المشكلة تكمن في مرور وقت طويل جدًا وتم تدمير الكثير من التأثيرات العظيمة ، وبالتالي اختفاءجزء كبير من التاريخ.  كانوا يعرفون فقط أن الختم الإلهي قد قاد محاربي البشرية للفوز في تلك الحرب العظيمة ، ولكن فيما يتعلق بالتفاصيل الدقيقة لكيفية ذلك ، لم يكونوا متأكدين. 

“دعونا نذهب إلى هؤلاء ، لقد سئمت منهم!”

 

 

“من أجل ان يقف عرق شامخًا في 33 سماء ، من أجل عرق لامتلاك أراضيهم الخاصة ، من أجل السيادة ، للحصول على الحرية ، يجب أن يتمتعوا بقوة وشجاعة كبيرة! شجاعة العرق هي تلك الرغبة غير الملموسة التي تتكثف من سلالة الشعب ، القوة للنضال من أجل كرامتهم!

 

 

 

قبل 3.6 مليار سنة ، عرفت البشرية أن القديسين تجاوزوا قوتهم ، لكنهم لم يكونوا خائفين! قاد إمبيريان الختم الإلهي القوات من مذبح الختم الإلهي! 200 امبيريان ، 200 وحوش إلهية ، وعدة ملايين من اللوردات القديسين! مع اللوردات المقدسين كجنود ، وامبيريان كجنرالات ، وحدت البشرية قواها للانخراط في القتل مع القديسين! أخيرًا ، جلب امبيريان الختم الإلهى العديد من القوى العظيمة من البشرية لإحراق حياتهم طواعية لوضع تشكيل مصفوفة كبيرة وختم روح المجاعة!

يمكن للقوات المليئة بالشجاعة وغريزة الدم أن تندلع بقوة قتالية لا مثيل لها.  سيكونون قادرين على هزيمة عدو أقوى بعشر مرات!

 

 

 

“يجب أن نعود إلى المنزل!”

“في تلك الحرب العظيمة ، مات جميع الامبيريان تقريبًا وملوك العالم واللوردات المقدسين في المعركة.  تراجعت حضارة الفنون القتالية العظيمة.  تم قطع ميراثنا ، ومن أجل إعادة تطوير كل هذا ، كان لابد من بذل جهد لا نهاية له.  ومع ذلك ، كان هذا يستحق كل هذا العناء ، لأننا .  حافظنا على.  كرامتنا! “

“الأخ لين ، هذا. ” لم تعتقد شياو موشيان أن كلمات لين مينغ ستؤدي إلى مثل هذه النتائج المرعبة. 

 

 

قال لين مينغ هذه الكلمات الأخيرة بوضوح ودون عجلة.  كان الجمهور بأكمله صامتا تماما.  وقف عشرات الآلاف من التلاميذ في الساحة أو طافوا في السماء مستمعين باحترام.  كانت وجوههم مليئة بالاحترام والتقديس. 

 

 

 

“بسبب التضحيات التي قدمها كبار السن لدينا ، فلسنا بحاجة إلى العيش مثل العبيد! على الرغم من أن حضارة الفنون القتالية الخاصة بنا ليست الأفضل ، إلا أنها لا تزال لدينا! لدينا أراضينا الخاصة بنا ، ووطننا الخاص ، وعلى الرغم من أننا لا نمتلك سوى سماء واحدة ، فلا يزال بإمكاننا التطوير وإعادة التحرك من البداية! ومع ذلك ، عندما بدأنا حقًا في التطور وبدأت حضارة الفنون القتالية لدينا تزداد إشراقًا مرة أخرى ، عاد القديسون مرة أخرى! وهذه المرة كانت طموحاتهم أكبر!

عاد بعض الناس على عجل إلى مساكنهم ، حيث أعدوا حبوبهم وأسلحتهم ودروعهم للمعركة التي كانت ستأتي قريبًا. 

 

“هل تعلمون أنه قبل 3.6 مليار سنة ، واجهت البشرية ذات مرة كارثة كبيرة أخرى؟”

“خطوة بخطوة ، يريدون السيطرة تدريجيًا على 33 سماء .  يرغب زعيمهم ، سيادة القديس حسن الحظ ، في الاندماج مع المجاعة وابتلاع أخيرًا جوهر كل عرق في 33 سماء، واتخاذ خطوة وراء الألوهية.  إنه يعتبر عرقتنا كأنه نقطة انطلاق.  نعم ، مثلما قبل أن يلتقي اثنان من الدراجين في ساحة المعركة ، يتعين عليهم إطعام خيولهم بالأعشاب.  وقد اعتبر جنسنا البشري هذا العشب “. 

 

 

“الجميع!”

تحدث لين مينغ بصدق هذه الكلمات.  عندما سمع فناني القتال في قصرالجنية هذا ، بدأوا جميعًا في الإثارة.  بدأ الكثير منهم يتنفسون بغزارة ، وتوترت الأوعية الدموية في أعناقهم كما لو كانوا على وشك الانفجار حيث كانوا.  ولكن بينما كان لين مينغ يقف على المنصه العالية للجدار ، لم يتحدث أحد.  كان هذا بسبب احترامهم له. 

“الأخ لين ، هذا. ” لم تعتقد شياو موشيان أن كلمات لين مينغ ستؤدي إلى مثل هذه النتائج المرعبة. 

 

عندما تحدث لين مينغ ، ارتفع صوته فجأة.  اندلع محاربو قصر الجنية الشيطانية وسط تصفيق مدو من حوله. 

بعد عدة أنفاس من الصمت ، سأل لين مينغ فجأة ، “هل تعتقدون جميعًا أنكم عشب لإطعام الخيول؟”

أسكت هذا السؤال التلاميذ الصاخبين لقصرالجنية.  نعم ، لقد أرادوا القتال! لقد سئموا هذه الأيام من الاختباء في الحفر الصغيرة!

 

 

“إنهم يغازلون الموت!”

كان هذا حاسما للغاية!

 

 

صرخ رجل كبير من رئتيه.  كان من الذين كادوا أن يختنقوا في الصمت. 

قال لين مينغ هذه الكلمات الأخيرة بوضوح ودون عجلة.  كان الجمهور بأكمله صامتا تماما.  وقف عشرات الآلاف من التلاميذ في الساحة أو طافوا في السماء مستمعين باحترام.  كانت وجوههم مليئة بالاحترام والتقديس. 

 

 

“نقتلهم  جميعا!”

 

 

 

قام شخص ما بإخراج فأسين ساطعين عظيمين وبدأ في ضربهم معًا. 

 

 

 

“قاتلهم حتى الموت!”

 

 

 

“دعونا نذهب إلى هؤلاء ، لقد سئمت منهم!”

من يهتم بإبن القديس  حتى لو لم يكونوا مناسبين له ، فسيموتون في المعركة!

 

ارتفعت آذان الجميع للانتباه. صمت الساحة بأكملها. 

كان لدى كل فناني القتال شكله الخاص من الشجاعة ، خاصةً عندما تعرض عرقهم للتنمر والقمع لفترة طويلة.  سواء كانوا هم أو عرقهم ، في هذه اللحظة من الحياة أو الموت كانوا مثل براميل باروود ، جاهزة للانفجار في أصغر شرارة. 

 

 

 

“لا أعتقد ذلك أيضًا!” قال لين مينغ بصوت عالٍ ، “كبار السن لدينا هم أكثر من مجرد امبيريان  الختم الإلهي! هناك إمبيريان بريمورديوس ، الذي اختار أن يصبح تجسيدًا لشيطان ليقاتل القديسين حتى الموت! هناك رجل عجوز ثلاث حيوات ، أطال حياته 300 مليون سنة لانتظار الكارثة الكبرى ، وضحى بنفسه أخيرًا لكسب الوقت لنخب البشرية لدخول الكون البرى ! ليس هم فقط .  ولكن هناك العديد من الإمبيريان وملوك العالم واللوردات المقدسين الذين لا نعرف أسماءهم.  بالإضافة إلى عدد لا يحصى من فناني القتال الاضعف  ، وما وراءهم ، هناك أيضًا عامة الناس الذين يموتون وفيات قاسية ومأساوية.  لقد استبدلوا حياتهم جميعًا بفرصة الوقوف بأمان هنا اليوم.  هل تعتقدون أنهم فعلوا كل ذلك فقط حتى نكون عشبًا يستخدم لإطعام الخيول؟

كان عليهم أن يقاتلوا في طريق عودتهم! حتى لو ماتوا في معركة ، فإنهم سيدفنون أنفسهم في العالم الإلهي!

 

 

 

نظر الجميع إلى لين مينغ بعيون مشرقة محترقة.  في ذلك الوقت ، امتلأت عيونهم أيضًا بالأمل. 

لقد قاومنا الشعور بالوحدة بسبب إجبارنا على مغادرة وطننا.  دخلنا إلى البرية ، وأخذنا الوحوش الشريرة كجيراننا.  ذبحنا ، قاتلنا ، شحذنا أنفسنا ، واستحممنا بالدماء ، واستخدمنا كل أوقية من قوتنا للزحف في طريقنا للخروج من اللحم الممزق والدم من حولنا. 

 

 

“دعونا نذهب إلى هؤلاء ، لقد سئمت منهم!”

“لقد خففنا من قدراتنا ، وزدنا من تدريباتنا ، وتدربنا بجد ، ومرنا عبر العوالم الصوفية ، وسرنا في الخط الرفيع الذي يفصل بين الحياة والموت.  نحن بشر ، نحن جزء من الإنسانية! لقد جئنا من العالم الإلهي ، وما نريده.  هو العودة إلى الوطن! “

لم يتمكنوا من الانتظار لحظة أطول. 

 

 

عندما تحدث لين مينغ ، ارتفع صوته فجأة.  اندلع محاربو قصر الجنية الشيطانية وسط تصفيق مدو من حوله. 

 

 

“من أجل ان يقف عرق شامخًا في 33 سماء ، من أجل عرق لامتلاك أراضيهم الخاصة ، من أجل السيادة ، للحصول على الحرية ، يجب أن يتمتعوا بقوة وشجاعة كبيرة! شجاعة العرق هي تلك الرغبة غير الملموسة التي تتكثف من سلالة الشعب ، القوة للنضال من أجل كرامتهم!

“يجب أن نعود إلى المنزل!”

“في تلك الحرب العظيمة ، مات جميع الامبيريان تقريبًا وملوك العالم واللوردات المقدسين في المعركة.  تراجعت حضارة الفنون القتالية العظيمة.  تم قطع ميراثنا ، ومن أجل إعادة تطوير كل هذا ، كان لابد من بذل جهد لا نهاية له.  ومع ذلك ، كان هذا يستحق كل هذا العناء ، لأننا .  حافظنا على.  كرامتنا! “

 

“لقد خففنا من قدراتنا ، وزدنا من تدريباتنا ، وتدربنا بجد ، ومرنا عبر العوالم الصوفية ، وسرنا في الخط الرفيع الذي يفصل بين الحياة والموت.  نحن بشر ، نحن جزء من الإنسانية! لقد جئنا من العالم الإلهي ، وما نريده.  هو العودة إلى الوطن! “

“سنقتل طريق عودتنا إلى العالم الإلهي!”

عند رؤية لين مينغ ، أصبح تلاميذ قصرالجنية الشيطانية أكثر جنونًا.  صرخوا من أعماق قلوبهم في أعالي السماوات. 

 

 

“إبادة تلك الكلاب القديسة!”

“لقد خففنا من قدراتنا ، وزدنا من تدريباتنا ، وتدربنا بجد ، ومرنا عبر العوالم الصوفية ، وسرنا في الخط الرفيع الذي يفصل بين الحياة والموت.  نحن بشر ، نحن جزء من الإنسانية! لقد جئنا من العالم الإلهي ، وما نريده.  هو العودة إلى الوطن! “

 

 

“الإنسانية إلى الأبد!”

 

 

استمرت الصيحات الشبيهة بالمد والجزر لمدة ربع ساعة دون أن تضعف.  سحب المحاربون أسلحتهم في كل مكان ووجهوهم إلى السماء. 

ترددت موجات من الزئير في السماء.  عندما اشتعلت دماء العرق الشجاع ، يمكن أن يصنعوا معجزة. 

 

 

في هذه اللحظة ، حتى لو تم وضع جبل لا نهاية له من السيوف أمام هؤلاء الناس ، فإنهم سوف يندفعون إلى الأمام دون تردد!

في هذه اللحظة ، حتى لو تم وضع جبل لا نهاية له من السيوف أمام هؤلاء الناس ، فإنهم سوف يندفعون إلى الأمام دون تردد!

 

 

 

يمكن للقوات المليئة بالشجاعة وغريزة الدم أن تندلع بقوة قتالية لا مثيل لها.  سيكونون قادرين على هزيمة عدو أقوى بعشر مرات!

لوح لين مينغ بيده وشعر جميع تلاميذ قصر =الجنية وكأنهم سينفجرون من عواطفهم.  في هذا الوقت ، حتى لو وقف إمبيريان أمامهم ، فإنهم سيندفعون إلى الأمام للقتال!

 

سأل شياو موشيان.  عندما جاء لين مينغ ، اعتقد شياو موشيان أنه سيعكس مسار هذه الحرب وحتى أن ابن القديس حسن الحظ تكبد خسائر فادحة.  لكن شياو موشيان اعتقدت أن لين مينغ سوف ينظر في خطة هجوم، باستخدام الأساليب والتكتيكات لهزيمة ابن القديس حسن الحظ في النهاية . 

استمرت الصيحات الشبيهة بالمد والجزر لمدة ربع ساعة دون أن تضعف.  سحب المحاربون أسلحتهم في كل مكان ووجهوهم إلى السماء. 

 

 

قبل 3.6 مليار سنة ، عرفت البشرية أن القديسين تجاوزوا قوتهم ، لكنهم لم يكونوا خائفين! قاد إمبيريان الختم الإلهي القوات من مذبح الختم الإلهي! 200 امبيريان ، 200 وحوش إلهية ، وعدة ملايين من اللوردات القديسين! مع اللوردات المقدسين كجنود ، وامبيريان كجنرالات ، وحدت البشرية قواها للانخراط في القتل مع القديسين! أخيرًا ، جلب امبيريان الختم الإلهى العديد من القوى العظيمة من البشرية لإحراق حياتهم طواعية لوضع تشكيل مصفوفة كبيرة وختم روح المجاعة!

 

 

كان عليهم أن يقاتلوا في طريق عودتهم! حتى لو ماتوا في معركة ، فإنهم سيدفنون أنفسهم في العالم الإلهي!

 

 

 

“جيد جدا! اذا استريحوا لمدة ست ساعات.  بعد ذلك تعالوا معي.  نحن.  سنقتل طريقنا للخروج! “

الفصل 2043 – الرغبة

 

 

لوح لين مينغ بيده وشعر جميع تلاميذ قصر =الجنية وكأنهم سينفجرون من عواطفهم.  في هذا الوقت ، حتى لو وقف إمبيريان أمامهم ، فإنهم سيندفعون إلى الأمام للقتال!

الفصل 2043 – الرغبة

 

 

عاد بعض الناس على عجل إلى مساكنهم ، حيث أعدوا حبوبهم وأسلحتهم ودروعهم للمعركة التي كانت ستأتي قريبًا. 

“يجب أن نعود إلى المنزل!”

 

 

لم يتمكنوا من الانتظار لحظة أطول. 

استمرت الصيحات الشبيهة بالمد والجزر لمدة ربع ساعة دون أن تضعف.  سحب المحاربون أسلحتهم في كل مكان ووجهوهم إلى السماء. 

 

 

من يهتم بإبن القديس  حتى لو لم يكونوا مناسبين له ، فسيموتون في المعركة!

“هل سنحارب ابن القديس حسن الحظ؟”

 

 

“الأخ لين ، هذا. ” لم تعتقد شياو موشيان أن كلمات لين مينغ ستؤدي إلى مثل هذه النتائج المرعبة. 

على الرغم من أن شياو موشيان اعتقدت أن دفع القوات الآن كان متسرعًا للغاية ، إلا أنها سمحت للين مينغ باتخاذ القرار.  كانت هذه هي الثقة غير المعلنة التي كانت تتمسك بها تجاهه. 

 

 

كان تلاميذ قصر الجنية الشيطانية شجعان ، لكن إذا كان لهم أن يتعاملوا حقًا مع ابن القديس حسن الحظ ، فسيظلون يشعرون بالخوف حتمًا.  بعد كل شيء ، كان الاختلاف في القوة كبيرًا جدًا. 

 

 

“الجميع!”

“هل سنحارب ابن القديس حسن الحظ؟”

نظر الجميع إلى لين مينغ بعيون مشرقة محترقة.  في ذلك الوقت ، امتلأت عيونهم أيضًا بالأمل. 

 

 

سأل شياو موشيان.  عندما جاء لين مينغ ، اعتقد شياو موشيان أنه سيعكس مسار هذه الحرب وحتى أن ابن القديس حسن الحظ تكبد خسائر فادحة.  لكن شياو موشيان اعتقدت أن لين مينغ سوف ينظر في خطة هجوم، باستخدام الأساليب والتكتيكات لهزيمة ابن القديس حسن الحظ في النهاية . 

“مأدبة؟ سنقيم مأدبة ، لكنها لن تكون وليمة ترحيب بل وليمة نصر! تم بالفعل تحضير الطعام والنبيذ.  سنقاتل أولا ثم نحتفل بانتصارنا! “

 

 

ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أنه بعد أن وصل لين مينغ في قصر الجنية لفترة قصيرة من الوقت ، سيتولى قيادة القوات ويقودهم إلى معركة مباشرة مع ابن القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

 

كان هذا حاسما للغاية!

 

 

“هل من التسرع بعض الشيء أن تبدأ بعد ست ساعات؟ اعتقدت أنك ستأكل على الأقل في مأدبة الترحيب المخصصة لك قبل التفكير في كيفية التعامل مع ابن القديس حسن الحظ “. 

“هل من التسرع بعض الشيء أن تبدأ بعد ست ساعات؟ اعتقدت أنك ستأكل على الأقل في مأدبة الترحيب المخصصة لك قبل التفكير في كيفية التعامل مع ابن القديس حسن الحظ “. 

 

 

 

على الرغم من أن شياو موشيان اعتقدت أن دفع القوات الآن كان متسرعًا للغاية ، إلا أنها سمحت للين مينغ باتخاذ القرار.  كانت هذه هي الثقة غير المعلنة التي كانت تتمسك بها تجاهه. 

 

 

في هذه اللحظة ، حتى لو تم وضع جبل لا نهاية له من السيوف أمام هؤلاء الناس ، فإنهم سوف يندفعون إلى الأمام دون تردد!

“مأدبة؟ سنقيم مأدبة ، لكنها لن تكون وليمة ترحيب بل وليمة نصر! تم بالفعل تحضير الطعام والنبيذ.  سنقاتل أولا ثم نحتفل بانتصارنا! “

“هل تعلمون أنه قبل 3.6 مليار سنة ، واجهت البشرية ذات مرة كارثة كبيرة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط