نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2045

2045

2045

 

كل ما أرادوه هو شجاعتهم وكرامتهم!

الفصل 2045 – جيشان يجتمعان

 

 

كانت هذه بالتأكيد معركة مأساوية.  حتى لو كان لين مينغ وحده قادرًا على التعامل مع ابن القديس حسن الحظ ، فسيظل الأمر صعبًا – الأمبيريان الآخرون من فريق فيلق حسن الحظ لم يكونوا مثل  الملفوف العشوائي .  هؤلاء الأشخاص فقط كانوا أقوى بعشر مرات من جيش قصر الجنية الشيطانية. 

كان عليهم أن يتعاملوا مع مثل هذا العدو اللدود والمخادع.  كان عليهم تأخير هذا العدو القوي لإعطاء لين مينغ الوقت للتعامل مع ابن القديس حسن الحظ. 

 

 

عندما رأى لين مينغ شياو موشيان ، لم يستطع إلا أن يضحك.  قال “لا بأس”.  “لقد قمعنا تدريبنا لعالم البحر الإلهي وحتى قوتنا الجسدية اقتصرت على الأربعة الأولى من البوابات الثمانية المخفية الداخلية.  لم نستخدم الكثير من الطاقة ولم نتعرض للإصابة أيضًا “. 

بعد سماع هذا ، أصيب تلاميذ قصر الجنية الشيطاني بالدهشة.  من قبل ، سمعوا أنهم سيقاتلون في “فترة” ، لكنهم لم يتوقعوا أن تكون هذه “الفترة” قصيرة جدًا!

 

استندت هذه المجموعة الهائلة إلى تشكيل المجموعة الدفاعية لقصر القديس حسن الحظ.  سواء تم تنشيطه أو إلغاء تنشيطه ، لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق.  علاوة على ذلك ، فإن بدء تشغيله يتطلب كمية هائلة من الطاقة. 

احتوى جسدا لين مينغ ولين هوانغ على سلالة الوحوش الإلهية.  لقد كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.  في حالة قمعوا فيها تدريبهم ، حتى لو وقفوا في مكانهم وسمحوا لأنفسهم بالتعرض للضرب ، فلن يكون الأمر مهمًا كثيرًا. 

ومع ذلك حتى مع وجود لين مينغ هنا ، كان عليهم مواجهة ابن القديس حسن الحظ وأيضًا فيلق حسن الحظ من عرق القديس.  كان من الصعب عليها الاسترخاء. 

 

 

“نحن فقط نستعد للمعركة القادمة. ” عند رؤية تعبير شياو موشيان غير السعيد للغاية ، هز لين مينغ كتفيه. 

 

 

كل ما أرادوه هو شجاعتهم وكرامتهم!

ومع ذلك حتى مع وجود لين مينغ هنا ، كان عليهم مواجهة ابن القديس حسن الحظ وأيضًا فيلق حسن الحظ من عرق القديس.  كان من الصعب عليها الاسترخاء. 

 

 

“ما هذا؟” لاحظت شياو موشيان التغير في مظهر لين مينغ. 

كان كل شخص في هذا الأسطول محاربًا شجاعًا ومخلصًا تبع شياو موشيان وقاتل من أجلها بكل قوتهم. 

سحب لين مينغ رمح التنين الأسود. 

 

 

اليوم ، قرروا القتال ضد ابن القديس حسن الحظ ، لا خوفًا من الخطر أو الموت.  حتى ضد فريق فيلق حسن الحظ الذي كان أقوى مما كانوا عليه بأكثر من عشر مرات ، إلا أنهم ما زالوا يغليون بنية القتال. 

 

 

 

كل هذا جاء من مجد عرقهم ، غريزة الدم الحار المنحوتة في نخاع عظامهم ، بالإضافة إلى إيمانهم العميق وثقتهم في لين مينغ. 

ونغ –

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أنهم لم يخشوا الموت ، إلا أن شياو موشيان لم ترغب في أن يفقدوا حياتهم ببساطة.  تمنت أن يبقى أكبر عدد ممكن من أتباعها على قيد الحياة.  كانوا أكثر رعاياها المحبوبين. 

 

 

 

“مم ، فهمت. “

كان قصر بريمورديوس السماوي متخفيًا كواحد من قصور جيش الجنية الشيطانية.  لم يكن لدى ابن القديس حسن الحظ الكثير من الانطباع تجاه قصر بريمورديوس السماوي ، ومع التمويه الذي أضافه تشكيل مصفوفة ختم الاليزيوم القديم ، كان من المستحيل على أي شخص التعرف عليه. 

 

 

عرف لين مينغ ما كانت تفكر فيه شياو موشيان وألمح الى لين هوانغ للتوقف عن القتال.  في هذا الوقت ، تحرك قلبه فجأة.  كان يشعر بروح المجاعة في بحره الروحي وهي تبدأ بالضرب. 

 

 

ابتسم ابن القديس ابتسامة شيطانية.  “جيد جدا.  كنت أخشى أيضًا أنك قد لا تكونين في هذا الأسطول وأرسلت هذه القوات للموت.  الآن بعد أن علمت أنك هنا حقًا ، يمكنني أن أطمئن.  “

بالمقارنة مع الوقت عندما التقى فيلق المجاعة ، كان هذا الضرب الآن أكثر حدة عدة مرات!

اليوم ، قرروا القتال ضد ابن القديس حسن الحظ ، لا خوفًا من الخطر أو الموت.  حتى ضد فريق فيلق حسن الحظ الذي كان أقوى مما كانوا عليه بأكثر من عشر مرات ، إلا أنهم ما زالوا يغليون بنية القتال. 

 

كل ما أرادوه هو شجاعتهم وكرامتهم!

لكي يحدث هذا النوع من الاستجابة ، كان هناك احتمال واحد فقط!

 

 

 

“ما هذا؟” لاحظت شياو موشيان التغير في مظهر لين مينغ. 

سحب لين مينغ رمح التنين الأسود. 

 

 

“لا بأس. “

 

 

“نحن فقط نستعد للمعركة القادمة. ” عند رؤية تعبير شياو موشيان غير السعيد للغاية ، هز لين مينغ كتفيه. 

لوح لين مينغ بيده وغادر غرفة تدريب الفنون القتالية ، متحركًا نحو الساحة خارج قصر بريمورديوس السماوي. 

 

 

الفصل 2045 – جيشان يجتمعان

كان قصر بريمورديوس السماوي متخفيًا كواحد من قصور جيش الجنية الشيطانية.  لم يكن لدى ابن القديس حسن الحظ الكثير من الانطباع تجاه قصر بريمورديوس السماوي ، ومع التمويه الذي أضافه تشكيل مصفوفة ختم الاليزيوم القديم ، كان من المستحيل على أي شخص التعرف عليه. 

كان كل شخص في هذا الأسطول محاربًا شجاعًا ومخلصًا تبع شياو موشيان وقاتل من أجلها بكل قوتهم. 

 

ونغ –

بعد أن أدرك فنانو القتال في قصر الجنية الشيطانية أن لين مينغ قد سار إلى الخارج ، سارعوا إلى منصة سفنهم الروحية وانتظروه. 

عندما تحدث الناس عن تأثير سيادة القديس حسن الحظ ، فإنهم عادة ما يشيرون إلى قصر القديس حسن الحظ لتمثيل كل شيء.  من هذا يمكن أن نرى كيف كان هذا المعبد مرعباً.  يمكن أن يسمى هذا معلمًا من معالم سماء دعوة القديس. 

 

 

وقف كل واحد منهم طويلًا ومنتصبًا ، مثل شجرة شاهقة!

لوح لين مينغ بيده وغادر غرفة تدريب الفنون القتالية ، متحركًا نحو الساحة خارج قصر بريمورديوس السماوي. 

 

ابتسم لين مينغ.  “يبدو أنكم مستعدون للتضحية بأنفسكم؟”

امتلأ الجيش بالاحتفال الجليل.  كانت هذه هالة شعب لا يخاف الموت أو الدمار ، مستعد للموت بالحديد والدم!

 

 

كان الفيلق الشجاع وذو الدم الساخن مرعبًا ، لكن يجب عليه ان يكون هادئًا ، حتى يصبح أكثر رعبًا. 

 

 

“بعد قليل من الوقت قد نقاتل ضد الورقة الرابحة لجيوش القديسين – فيلق حسن الحظ.  هل لديكم أي أفكار حول هذا؟ “

 

 

 

ابتسم لين مينغ وهو يتحدث.  مع اقتراب مثل هذه الحرب الحاسمة ، كان الجميع مشدودًا.  ومع ذلك ، كان لا يزال قادرًا على الابتسام.  ترك هذا العديد من المحاربين مذهولين.  في الواقع ، كان هذا الشخص يستحق أن يُدعى البطل الأول للبشرية ؛ لا يزال بإمكانه التحدث والابتسام بسعادة في مثل هذا الوقت. 

“نحن فقط نستعد للمعركة القادمة. ” عند رؤية تعبير شياو موشيان غير السعيد للغاية ، هز لين مينغ كتفيه. 

 

“ما هذا؟” لاحظت شياو موشيان التغير في مظهر لين مينغ. 

بشكل غير واضح، أصابهم هدوء لين مينغ.  واسترخت عقولهم المشدودة قليلا. 

فقط بعد أن طرح لين مينغ سؤاله سقط هؤلاء الناس في حالة ذهول.  هل يمكن أنه حتى في معركة كان فيها مثل هذا التفاوت الهائل في القوة ، لا يزال هناك منعطف إيجابي في مكان ما؟

 

كانت سفن الروح وحصون القصر السماوي رائعة ولا يمكن تجاوزها مثل سور عظيم!

“سوف نحاربهم!” صرخ فنان قتالي وهو يشمر عن سواعده. 

 

 

 

قتل واحد يكفي وقتل اثنين مكسبا.  حتى لو بقيت أسناننا فقط ، فسنظل نعض على رؤوس هؤلاء القديسين! “

 

 

كان عليهم أن يتعاملوا مع مثل هذا العدو اللدود والمخادع.  كان عليهم تأخير هذا العدو القوي لإعطاء لين مينغ الوقت للتعامل مع ابن القديس حسن الحظ. 

“من يخاف الموت فهو امرأة!” صرخ جندي وحشي بلا مبالاة.  ولكن عندما فعل ذلك ، لاحظ أن شياو موشيان الذي وقف بالقرب من لين مينغ ألقت عليه فجأة نظرة فاترة. 

 

 

 

وسرعان ما كمش الجندي رقبته ، وغيّر على الفور قوله: “من يخشى الموت فهو جبان!”

 

 

 

ابتسم لين مينغ.  “يبدو أنكم مستعدون للتضحية بأنفسكم؟”

قتل واحد يكفي وقتل اثنين مكسبا.  حتى لو بقيت أسناننا فقط ، فسنظل نعض على رؤوس هؤلاء القديسين! “

 

عندما تحدث ابن قديس الحظ السعيد ، لوح بيده وأصدر أمرًا ، “أغلق الفضاء المحيط!”

“التضحية ليست شيئًا على الإطلاق! حتى لو اضطررنا إلى عبور بحار الزيت المغلي ، فسوف نقفز نحن الإخوة دون أن تغمض أعيننا ! “

“ها ها ها ها! جي شيان اير ، أنت غبي حقًا! لقد أحضرت نفسك حقًا إلى بابي! ” وقف ابن القديس فوق لحم ودم المجاعة وضحك بشدة.  لقد حدق في أسطول قصر الجنية الشيطانية كما لو كانوا جميعًا فريسة تنتظرالتقطيع. 

 

بشكل غير واضح، أصابهم هدوء لين مينغ.  واسترخت عقولهم المشدودة قليلا. 

قام العديد من الزملاء الكبار بحمل السيوف في أيديهم ، مما يدل على عزمهم وعدم خوفهم. 

ضحك ابن القديس  بتهور.  ولكن في هذا الوقت ، كان هناك استجابة من الرائد في قصر الجنية الشيطانية.  كان هذا صوت شياو موشيان ، “أنت غبي!” تسببت هاتان الكلمتان البسيطتان في شحوب لون بشرة ابن القديس حسن الحظ. 

 

بالتفكير في هذا الاحتمال ، أصبح الكثير من الناس متحمسين. 

سأل لين مينغ فجأة ، “من كلماتك ، يبدو أننا لن نقاتل ، لكن… ننتحر؟”

 

 

 

فنانوا القتال حاضرون في حالة ذهول.  بسبب خطاب لين مينغ السابق ولأنهم تعرضوا للقمع لفترة طويلة ، كانوا مثل براميل البارود ، جاهزة للانفجار بأقل شرارة.  الآن يواجهون فيلق حسن الحظ ، وهو عدو أثار الذعر والخوف من مجرد التفكير في القتال ضدهم مباشرة.  لذلك ، استعدوا جميعًا لتقطيع رؤوسهم وانتشار الدم على الأرض.  بالنسبة للجنود ، بدا هذا طبيعيًا. 

“بعد قليل من الوقت قد نقاتل ضد الورقة الرابحة لجيوش القديسين – فيلق حسن الحظ.  هل لديكم أي أفكار حول هذا؟ “

 

 

كانت هذه بالتأكيد معركة مأساوية.  حتى لو كان لين مينغ وحده قادرًا على التعامل مع ابن القديس حسن الحظ ، فسيظل الأمر صعبًا – الأمبيريان الآخرون من فريق فيلق حسن الحظ لم يكونوا مثل  الملفوف العشوائي .  هؤلاء الأشخاص فقط كانوا أقوى بعشر مرات من جيش قصر الجنية الشيطانية. 

“و أنا؟” سألت شياو موشيان على عجل. 

 

 

كان عليهم أن يتعاملوا مع مثل هذا العدو اللدود والمخادع.  كان عليهم تأخير هذا العدو القوي لإعطاء لين مينغ الوقت للتعامل مع ابن القديس حسن الحظ. 

 

 

 

بطبيعة الحال ، اعتقدت الغالبية العظمى من الناس أن هذه هي الطريقة التي تتم بها الحرب. 

 

 

 

جنرال ضد الجنرال!

 

 

مع قصر القديس حسن الحظ كرأس ، تألقت العشرات من سفن الروح القديسة بأشعة رائعة من النور الإلهي.  انطلقت أشعة الضوء الإلهي هذه في الفراغ ، وترتبط ببعضها البعض في شبكة ضخمة من الضوء.  انتشرت شبكة الضوء حتى شكلت سحرًا عملاقًا أغلق الفضاء المحيط لملايين الأميال. 

جندي ضد جندي!

قتل واحد يكفي وقتل اثنين مكسبا.  حتى لو بقيت أسناننا فقط ، فسنظل نعض على رؤوس هؤلاء القديسين! “

 

 

في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كانت هناك أيضًا فرصة لإبادتهم تمامًا.  ومع ذلك ، سيستمرون في التقدم للأمام دون خوف من الموت.  بالنسبة لعدد الأشخاص الذين يجب التضحية بهم ، فإنهم ببساطة لم يفكروا في ذلك على الإطلاق. 

“التعامل معك سهل ؛ أنا أكفي بمفردى. لكن رغم ذلك ، فقد جلبت أعظم قوتي هنا من أجل ضمان النصر المطلق.  لم يعد لديك أدنى فرصة لفعل أي شيء ، ولن أرتكب أي خطأ أيضًا.  لماذا لا تكوني فتاة جيدة وتسلمي نفسك لي.  من المفترض أن تكون سعيدًا بالفعل لأنني أحضرت الكثير من الأشخاص هنا فقط لالتقاطك ! “

 

 

كل ما أرادوه هو شجاعتهم وكرامتهم!

 

 

 

فقط بعد أن طرح لين مينغ سؤاله سقط هؤلاء الناس في حالة ذهول.  هل يمكن أنه حتى في معركة كان فيها مثل هذا التفاوت الهائل في القوة ، لا يزال هناك منعطف إيجابي في مكان ما؟

 

 

 

 

بالتفكير في هذا الاحتمال ، أصبح الكثير من الناس متحمسين. 

هل يمكن أن يكون لين مينغ قد طلب قوات الدعم؟

“مم ، فهمت. “

 

 

بالتفكير في هذا الاحتمال ، أصبح الكثير من الناس متحمسين. 

قتل واحد يكفي وقتل اثنين مكسبا.  حتى لو بقيت أسناننا فقط ، فسنظل نعض على رؤوس هؤلاء القديسين! “

 

ونغ –

تابع لين مينغ ، “عدم الخوف من التضحية بنفسك هو ميزة ضرورية لأي فيلق يرغب في أن يكون قوياً.  لكن أولئك الذين لا يخشون الموت ليسوا فقط المحاربين الشجعان ولكن أيضًا الرجال العاديين! . لا تقدم تضحية لا معنى لها،  سيؤدي هذا فقط إلى تحويلك إلى مآثر عسكرية لأعدائك ، وهو شيء يمكنهم استخدامه للتباهي.  حتى في النهاية ، لا يجب أن يتخلى أي منا بسهولة عن حياته.  بدلاً من ذلك ، يجب أن نستبدلها بأكبر قيمة ممكنة! “

الآن ، أمتلك سيادة القديس حسن الحظ الجسم الحقيقي للمجاعة ، لذلك لم يكن بحاجة إلى استخدام قصر القديس حسن الحظ في المعركة.  في الوقت نفسه ، لم يكن لدى ابن القديس حسن الحظ أي فائدة له أيضًا.  وهكذا ، تم تحويل قصر القديس حسن الحظ إلى فيلق حسن الحظ. 

 

 

“إذا تمكن كل واحد منكم من تحقيق ذلك ، فسنزيل كل العقبات!”

 

 

كان المسؤولون عن قيادة قصر القديس حسن الحظ تسعة ذروة إمبيريان.  فقط من خلال توحيد قواهم كانوا بالكاد قادرين على إظهار القوة المرعبة لقلعة الحرب هذه. 

تسببت كلمات لين مينغ في تهدئة المحاربين البشريين. 

الآن ، أمتلك سيادة القديس حسن الحظ الجسم الحقيقي للمجاعة ، لذلك لم يكن بحاجة إلى استخدام قصر القديس حسن الحظ في المعركة.  في الوقت نفسه ، لم يكن لدى ابن القديس حسن الحظ أي فائدة له أيضًا.  وهكذا ، تم تحويل قصر القديس حسن الحظ إلى فيلق حسن الحظ. 

 

 

كان الفيلق الشجاع وذو الدم الساخن مرعبًا ، لكن يجب عليه ان يكون هادئًا ، حتى يصبح أكثر رعبًا. 

 

 

“إذا تمكن كل واحد منكم من تحقيق ذلك ، فسنزيل كل العقبات!”

سحب لين مينغ رمح التنين الأسود. 

 

 

بطبيعة الحال ، اعتقدت الغالبية العظمى من الناس أن هذه هي الطريقة التي تتم بها الحرب. 

ونغ –

قاد الفيلق كرة دم حمراء ضخمة.  كانت الكرة كبيرة مثل كوكب ولها مجسات سميكة. 

 

مع قصر القديس حسن الحظ كرأس ، تألقت العشرات من سفن الروح القديسة بأشعة رائعة من النور الإلهي.  انطلقت أشعة الضوء الإلهي هذه في الفراغ ، وترتبط ببعضها البعض في شبكة ضخمة من الضوء.  انتشرت شبكة الضوء حتى شكلت سحرًا عملاقًا أغلق الفضاء المحيط لملايين الأميال. 

مع صوت الهدير العالي ، بدا هدير التنين ينتشرفي جميع أنحاء سماء الليل المرصعة بالنجوم. 

 

 

 

صرخ لين مينغ ، “الآن ، ليستعد الجميع! سيكون لديكم حوالي عود بخور واحد للتحضير.  بعد ذلك ، سنخوض معركة مع فيلق حسن الحظ! في وقت المعركة ، يطيع الجميع أمري! “

 

 

 

عود بخور !

 

 

احتوى جسدا لين مينغ ولين هوانغ على سلالة الوحوش الإلهية.  لقد كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.  في حالة قمعوا فيها تدريبهم ، حتى لو وقفوا في مكانهم وسمحوا لأنفسهم بالتعرض للضرب ، فلن يكون الأمر مهمًا كثيرًا. 

بعد سماع هذا ، أصيب تلاميذ قصر الجنية الشيطاني بالدهشة.  من قبل ، سمعوا أنهم سيقاتلون في “فترة” ، لكنهم لم يتوقعوا أن تكون هذه “الفترة” قصيرة جدًا!

عندما رأى لين مينغ شياو موشيان ، لم يستطع إلا أن يضحك.  قال “لا بأس”.  “لقد قمعنا تدريبنا لعالم البحر الإلهي وحتى قوتنا الجسدية اقتصرت على الأربعة الأولى من البوابات الثمانية المخفية الداخلية.  لم نستخدم الكثير من الطاقة ولم نتعرض للإصابة أيضًا “. 

 

كان هذا المعبد نصف حجم المجاعة وأطلق جوهر نجمي عنيف و تدور حوله هالة ذهبية.  كان هذا قصر حسن الحظ – قصر خالد على مستوى الألوهية الحقيقية!

اندفع الجميع على عجل إلى محطاتهم. 

كان المسؤولون عن قيادة قصر القديس حسن الحظ تسعة ذروة إمبيريان.  فقط من خلال توحيد قواهم كانوا بالكاد قادرين على إظهار القوة المرعبة لقلعة الحرب هذه. 

 

 

“و أنا؟” سألت شياو موشيان على عجل. 

قتل واحد يكفي وقتل اثنين مكسبا.  حتى لو بقيت أسناننا فقط ، فسنظل نعض على رؤوس هؤلاء القديسين! “

 

كانت هذه تجسد للمجاعة.  وبجانب التجسد للمجاعة كان هناك معبد ذهبي. 

“اتبعيني. ” كما تحدث لين مينغ ، مشى إلى قصر بريمورديوس السماوي. 

 

 

 

كانت عصا البخور فترة زمنية قصيرة للغاية.  وفي الواقع ، قبل مرور الوقت ، كان الجيش البشري قادرًا على رؤية فيلق الحظ الهائل من بعيد!

ومع ذلك حتى مع وجود لين مينغ هنا ، كان عليهم مواجهة ابن القديس حسن الحظ وأيضًا فيلق حسن الحظ من عرق القديس.  كان من الصعب عليها الاسترخاء. 

 

 

كانت سفن الروح وحصون القصر السماوي رائعة ولا يمكن تجاوزها مثل سور عظيم!

كان كل شخص في هذا الأسطول محاربًا شجاعًا ومخلصًا تبع شياو موشيان وقاتل من أجلها بكل قوتهم. 

 

قاد الفيلق كرة دم حمراء ضخمة.  كانت الكرة كبيرة مثل كوكب ولها مجسات سميكة. 

 

 

 

كانت هذه تجسد للمجاعة.  وبجانب التجسد للمجاعة كان هناك معبد ذهبي. 

“اتبعيني. ” كما تحدث لين مينغ ، مشى إلى قصر بريمورديوس السماوي. 

 

 

كان هذا المعبد نصف حجم المجاعة وأطلق جوهر نجمي عنيف و تدور حوله هالة ذهبية.  كان هذا قصر حسن الحظ – قصر خالد على مستوى الألوهية الحقيقية!

 

 

 

كان هذا القصر الخالد يقع عادة داخل سماء دعوة القديس وكان المعبد الرئيسي لتأثير سيادة القديس حسن الحظ!

مع قصر القديس حسن الحظ كرأس ، تألقت العشرات من سفن الروح القديسة بأشعة رائعة من النور الإلهي.  انطلقت أشعة الضوء الإلهي هذه في الفراغ ، وترتبط ببعضها البعض في شبكة ضخمة من الضوء.  انتشرت شبكة الضوء حتى شكلت سحرًا عملاقًا أغلق الفضاء المحيط لملايين الأميال. 

 

 

عندما تحدث الناس عن تأثير سيادة القديس حسن الحظ ، فإنهم عادة ما يشيرون إلى قصر القديس حسن الحظ لتمثيل كل شيء.  من هذا يمكن أن نرى كيف كان هذا المعبد مرعباً.  يمكن أن يسمى هذا معلمًا من معالم سماء دعوة القديس. 

 

 

 

الآن ، أمتلك سيادة القديس حسن الحظ الجسم الحقيقي للمجاعة ، لذلك لم يكن بحاجة إلى استخدام قصر القديس حسن الحظ في المعركة.  في الوقت نفسه ، لم يكن لدى ابن القديس حسن الحظ أي فائدة له أيضًا.  وهكذا ، تم تحويل قصر القديس حسن الحظ إلى فيلق حسن الحظ. 

 

 

 

 

“اتركوا الرائد لى وسأترك الباقي لكم جميعًا.  اقتلوهم جميعًا حتى النهاية ، لا تدعوا شخصا واحدًا يعيش “. 

كان المسؤولون عن قيادة قصر القديس حسن الحظ تسعة ذروة إمبيريان.  فقط من خلال توحيد قواهم كانوا بالكاد قادرين على إظهار القوة المرعبة لقلعة الحرب هذه. 

 

 

 

عندما التقى قصر الجنية الشيطانية وفيلق حسن الحظ ، إذا تجاهل المرء التفاوت الهائل في القوة ، فإن فيلق حسن الحظ قد قام بالفعل بقمع قصر الجنية الشيطاني في الزخم! عند مقارنتهم معا ، لم يكن الأمر مختلفًا عن مقاتل وطفل صغير. 

“اتبعيني. ” كما تحدث لين مينغ ، مشى إلى قصر بريمورديوس السماوي. 

 

 

“ها ها ها ها! جي شيان اير ، أنت غبي حقًا! لقد أحضرت نفسك حقًا إلى بابي! ” وقف ابن القديس فوق لحم ودم المجاعة وضحك بشدة.  لقد حدق في أسطول قصر الجنية الشيطانية كما لو كانوا جميعًا فريسة تنتظرالتقطيع. 

 

 

امتلأ الجيش بالاحتفال الجليل.  كانت هذه هالة شعب لا يخاف الموت أو الدمار ، مستعد للموت بالحديد والدم!

داخل قصر بريمورديوس السماوي ، صكت شياو موشيان بأسنانها ، وهي تحدق ببغض في ابن القديس حسن الحظ. 

 

 

مع قصر القديس حسن الحظ كرأس ، تألقت العشرات من سفن الروح القديسة بأشعة رائعة من النور الإلهي.  انطلقت أشعة الضوء الإلهي هذه في الفراغ ، وترتبط ببعضها البعض في شبكة ضخمة من الضوء.  انتشرت شبكة الضوء حتى شكلت سحرًا عملاقًا أغلق الفضاء المحيط لملايين الأميال. 

“التعامل معك سهل ؛ أنا أكفي بمفردى. لكن رغم ذلك ، فقد جلبت أعظم قوتي هنا من أجل ضمان النصر المطلق.  لم يعد لديك أدنى فرصة لفعل أي شيء ، ولن أرتكب أي خطأ أيضًا.  لماذا لا تكوني فتاة جيدة وتسلمي نفسك لي.  من المفترض أن تكون سعيدًا بالفعل لأنني أحضرت الكثير من الأشخاص هنا فقط لالتقاطك ! “

 

 

 

عندما تحدث ابن قديس الحظ السعيد ، لوح بيده وأصدر أمرًا ، “أغلق الفضاء المحيط!”

 

 

كل هذا جاء من مجد عرقهم ، غريزة الدم الحار المنحوتة في نخاع عظامهم ، بالإضافة إلى إيمانهم العميق وثقتهم في لين مينغ. 

مع قصر القديس حسن الحظ كرأس ، تألقت العشرات من سفن الروح القديسة بأشعة رائعة من النور الإلهي.  انطلقت أشعة الضوء الإلهي هذه في الفراغ ، وترتبط ببعضها البعض في شبكة ضخمة من الضوء.  انتشرت شبكة الضوء حتى شكلت سحرًا عملاقًا أغلق الفضاء المحيط لملايين الأميال. 

بعد إطلاق تشكيل المصفوفه الكبيرة ، سيكون من المستحيل على السفن الروحية العادية اختراقه.  الاستثناء الوحيد هو ما إذا كانت سفن الروح في قصر الجنية الشيطانية قد هاجمت جميعها بضربة مشتركة.  ومع ذلك ، فإن ابن القديس حسن الحظ لن يمنحهم الفرصة للقيام بذلك. 

 

 

استندت هذه المجموعة الهائلة إلى تشكيل المجموعة الدفاعية لقصر القديس حسن الحظ.  سواء تم تنشيطه أو إلغاء تنشيطه ، لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق.  علاوة على ذلك ، فإن بدء تشغيله يتطلب كمية هائلة من الطاقة. 

كان كل شخص في هذا الأسطول محاربًا شجاعًا ومخلصًا تبع شياو موشيان وقاتل من أجلها بكل قوتهم. 

 

 

بعد إطلاق تشكيل المصفوفه الكبيرة ، سيكون من المستحيل على السفن الروحية العادية اختراقه.  الاستثناء الوحيد هو ما إذا كانت سفن الروح في قصر الجنية الشيطانية قد هاجمت جميعها بضربة مشتركة.  ومع ذلك ، فإن ابن القديس حسن الحظ لن يمنحهم الفرصة للقيام بذلك. 

 

 

جندي ضد جندي!

“هل أنت راضيه ؟ جي شيان إير ،هذا هو القفص الذي أعددته خصيصًا لك. لقد بذلت جهدًا كبيرًا في ترتيب كل هذا وسرعان ما ستفهمين أيضًا لماذا حاولت جاهدًا الإمساك بك.  بعد عدة أيام من الآن ، سأقدم لك مفاجأة سارة! “

 

 

 

 “إذا كنت تعرفين حدودك فسوف تسرع وتستسلمين لي.  إذا كنت تخدميننى جيدًا كل يوم ، فسأسمح لك بالحفاظ على حياتك والاستمتاع بها أيضًا “. 

 

 

“التضحية ليست شيئًا على الإطلاق! حتى لو اضطررنا إلى عبور بحار الزيت المغلي ، فسوف نقفز نحن الإخوة دون أن تغمض أعيننا ! “

ضحك ابن القديس  بتهور.  ولكن في هذا الوقت ، كان هناك استجابة من الرائد في قصر الجنية الشيطانية.  كان هذا صوت شياو موشيان ، “أنت غبي!” تسببت هاتان الكلمتان البسيطتان في شحوب لون بشرة ابن القديس حسن الحظ. 

 

 

ابتسم ابن القديس ابتسامة شيطانية.  “جيد جدا.  كنت أخشى أيضًا أنك قد لا تكونين في هذا الأسطول وأرسلت هذه القوات للموت.  الآن بعد أن علمت أنك هنا حقًا ، يمكنني أن أطمئن.  “

استمر الصوت الواضح في الخلاف الحاد ، “إذا كنت تعرف حدودك فاستعجل واستسلم لي وكن كلبي.  لكن.  لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك.  أن يكون لدي مثل هذا الكلب القبيح ، مجرد التفكير فيه يجعلني أشعر بالغثيان “. 

 

 

بعد سماع هذا ، أصيب تلاميذ قصر الجنية الشيطاني بالدهشة.  من قبل ، سمعوا أنهم سيقاتلون في “فترة” ، لكنهم لم يتوقعوا أن تكون هذه “الفترة” قصيرة جدًا!

 

 

ابتسم ابن القديس ابتسامة شيطانية.  “جيد جدا.  كنت أخشى أيضًا أنك قد لا تكونين في هذا الأسطول وأرسلت هذه القوات للموت.  الآن بعد أن علمت أنك هنا حقًا ، يمكنني أن أطمئن.  “

 

كان عليهم أن يتعاملوا مع مثل هذا العدو اللدود والمخادع.  كان عليهم تأخير هذا العدو القوي لإعطاء لين مينغ الوقت للتعامل مع ابن القديس حسن الحظ. 

“اتركوا الرائد لى وسأترك الباقي لكم جميعًا.  اقتلوهم جميعًا حتى النهاية ، لا تدعوا شخصا واحدًا يعيش “. 

كان الفيلق الشجاع وذو الدم الساخن مرعبًا ، لكن يجب عليه ان يكون هادئًا ، حتى يصبح أكثر رعبًا. 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط