نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2047

2047

2047

الفصل 2047 – إبهار

‘أنت لا تستحق’.  تردد صدى هذه الكلمات الثلاث في آذان الجميع ، مما أثار غضب فناني القتال في فيلق حسن الحظ ، حتى أنها تسببت في إثارة فنانى القتال البشر . 

 

عندما استمع ابن القديس حسن الحظ إلى كلمات لين مينغ ، أصبحت بشرته قبيحة بشكل لا يصدق!

سكب كل شخص كل طاقتهم في تشكيل المصفوفة دون احتياطي!

 

 

“لين مينغ ، أنت تبحث عن الموت!”

 

 

انفجر النور الإلهي داخل فيلق حسن الحظ.  ابتلع النور الإلهي كل شيء ، وأغرق كل شخص في بحر من الضوء الساطع. 

عندما استمع ابن القديس حسن الحظ إلى كلمات لين مينغ ، أصبحت بشرته قبيحة بشكل لا يصدق!

 

 

 

لقد اعتبر لين مينغ أكبر خصم في حياته ، لكن لين مينغ عامله كمهرج صغير ، وداس عليه بلا رحمة وأهانه أمام مرؤوسيه!

انفتحت عيون ابن القديس حسن الحظ تقريبًا.  وخلفه ، بدا أن مئات الآلاف من فناني القتال في فرقة فيلق حسن الحظ قد فقدوا أرواحهم!

 

لكن بغض النظر عن كيفية معاناتهم ، كل ما فعلوه كان عديم الفائدة.  كان شعاع الضوء سريعًا جدًا ، وأسرع من أي سفينة روح أو فنان قتالي. 

هذا ضرب أعصاب ابن القديس حسن الحظ!

 

 

 

في هذا الوقت ، في الفضاء المرصع بالنجوم ، كان مئات الآلاف من فناني القتال القديسين وتلاميذ قصر الجنية الشيطانية يشاهدون هذه المحادثة. 

في مواجهة هذه الضربة التي تهز السماء ، ركز لين مينغ فقط على أفكاره.  تحته ، انطلق لحم ودم المجاعة!

 

في هذا الموقف الحرج ، لم يقع فيلق حسن الحظ في حالة من الفوضى.  مع وجود تسعة امبيريان في الذروة يوجهون القوات بهدوء ، اتخذ فيلق حسن الحظ من قصر القديس حسن الحظ جوهرًا وأطلق  ضوء الدمار العالمي!

‘أنت لا تستحق’.  تردد صدى هذه الكلمات الثلاث في آذان الجميع ، مما أثار غضب فناني القتال في فيلق حسن الحظ ، حتى أنها تسببت في إثارة فنانى القتال البشر . 

 

 

على وجه الخصوص ، فإن لحم ودم المجاعة تحت أقدام لين مينغ التي كان يسيطر عليها أيضًا أعطت قوتها لهذا الهجوم!

كانت هذه غطرسة! كان هذا فخرًا!

 

 

 

إذا قال شخص آخر مثل هذه الكلمات السخيفة ، فلن يسميه الآخرون سوى أحمق.  لكن كما قال لين مينغ هذه الكلمات ، فقد احتوت في الواقع على قوة ردع لا مثيل لها. 

تلوت عروق زرقاء على وجهه مثل الديدان.  بدت عيناه التي كانت تحدق في لين مينغ مصبوغة بالدماء ، وتفيض بنية القتل. 

 

في هذا الوقت ، في الفضاء المرصع بالنجوم ، كان مئات الآلاف من فناني القتال القديسين وتلاميذ قصر الجنية الشيطانية يشاهدون هذه المحادثة. 

كان هذا شعورًا سعيدًا ودافئًا ملأ المرء بالأمل!

تم اجتياح عدد لا يحصى من السفن الروحية في الانفجار قبل أن تنفجر في عاصفة الطاقة المرعبة ، وتحولت إلى ألعاب نارية مبهرة في الفضاء!

 

سوف يموت في كلتا الحالتين!

“قتال !”

 

 

أحرق ابن القديس حسن الحظ الغاضب جوهر دمه.  تدفقت العشرات من مخالب تنين الدم الجديدة من تجسد المجاعة ، وتألقت كل هذه المجسات بنور إلهي خافت عندما أنطلقت نحو لين مينغ!

أطلق تلاميذ قصر الجنية الشيطانية صرخة تهز الأرض ، بدت أصواتهم تتردد في اتساع الفضاء!

 

 

في هذا الوقت ، اندهش الجميع عندما اكتشفوا أن هذه المجسات الرقيقة أصبحت مثل الثعابين التي تشرب الدم ، تمتص لحم ودم المجسات السميكة!

في هذا الوقت ، ارتفعت معنويات تلاميذ قصر الجنية الشيطانية إلى أقصى الحدود!

 

 

في اللحظة التالية ، أصبح العشرات من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية مثل الوحوش الصغيرة تحت تسونامي عملاق ، وسرعان ما غمروا تمامًا. 

“يمكنك أن تموت!” انطلق ابن القديس حسن الحظ.  أطلق جسده أصوات طقطقة متفجرة عندما بدأ في النمو .  برزت صفائح عظمية عنيفة من جسده.  لقد استخدم قوة تحول الجسم في سلالة القديس.  باستخدام هذه القوة الجديدة للسيطرة على لحم ودم المجاعة ، يمكن أن يصل ابن القديس حسن الحظ إلى أعلى مستويات قوته!

 

 

أخيرًا ، حملت ضربة لين مينغ معها قوة تهز السماء لأنها أخمدت بقوة الضوء المدمر للعالم ثم أنطلقت باتجاه فيلق حسن الحظ !

أحرق ابن القديس حسن الحظ الغاضب جوهر دمه.  تدفقت العشرات من مخالب تنين الدم الجديدة من تجسد المجاعة ، وتألقت كل هذه المجسات بنور إلهي خافت عندما أنطلقت نحو لين مينغ!

 

 

 

في هذا الوقت ، حتى لو كانت الشمس أمام ابن القديس حسن الحظ ، فإنها ستتمزق بسبب هذه المجسات!

في هذا الوقت ، أرسل ابن القديس حسن الحظ المجنون المزيد من المجسات الضخمة.  لم تهاجم هذه المجسات لين مينغ بشكل مباشر ولكنها غطته بدلاً من ذلك ، وشكلت جدارًا من اللحم والدم حوله.  كان من الواضح أنه يريد إغلاق كل طريق هروب ممكن!

 

 

في مواجهة هذه الضربة التي تهز السماء ، ركز لين مينغ فقط على أفكاره.  تحته ، انطلق لحم ودم المجاعة!

 

 

في هذا الوقت ، خلف ابن القديس حسن الحظ ، أعد فيلق حسن الحظ بالفعل تشكيل المعركة وجمع الطاقة لعدة أنفاس من الوقت.  

كان لدى لين مينغ كمية محدودة من لحم ودم المجاعة.  كان من المستحيل عليه أن يشكل مخالب كثيفة مثل الجبال.  عندما شكل مخالب لمواجهة هجوم ابن القديس حسن الحظ ، كانت مخالبه سميكة مثل الشجرة. 

“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك قتلي هكذا؟ توقف عن الحلم! أنت مقدر لك أن تموت هنا! فيلق حسن سيقوم بتدمير العالم .

 

بدأت أطراف المجسات السميكة تذبل بسرعة مرئية للعين.  تدفق جوهر الدم واللحم الغني للمجاعة من خلال مخالب أرق وإلى لحم ودم المجاعة تحت أقدام لين مينغ. 

مقارنة بهجوم ابن القديس حسن الحظ ، لم يكن هجوم لين مينغ المضاد شيئًا على الإطلاق. 

‘أنت لا تستحق’.  تردد صدى هذه الكلمات الثلاث في آذان الجميع ، مما أثار غضب فناني القتال في فيلق حسن الحظ ، حتى أنها تسببت في إثارة فنانى القتال البشر . 

 

نفخة! نفخة! نفخة!

ومع ذلك ، فإن هجوم تلاميذ قصر الجنية الشيطانية لم يكن قادرًا على القضاء على ضوء تدمير العالم.  بعد أن تباطأ ضوء تدمير العالم للحظة وجيزة ، طغى فجأة على موجة الطاقة من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية واستمر في التقدم دون تردد!

 

 

اصطدمت جميع المجسات النحيلة نسبيًا في المجسات الأكثر سمكًا.  وفي تلك اللحظة ، لم تدمر المجسات السميكة المجسات الرقيقة كما كان يعتقد الجميع.  بدلاً من ذلك ، تم تجميد المجسات التي ضربها ابن القديس حسن الحظ في مكانها تمامًا!

نفخة! نفخة! نفخة!

 

 

مثل الثعابين التي تم إمساكها من رقابها ، بدأت هذه المجسات ترتعش. 

 

 

“للبشرية !”

 

 

 

أطلق تلاميذ قصر الجنية الشيطانية صرخة تهز الأرض ، بدت أصواتهم تتردد في اتساع الفضاء!

في هذا الوقت ، اندهش الجميع عندما اكتشفوا أن هذه المجسات الرقيقة أصبحت مثل الثعابين التي تشرب الدم ، تمتص لحم ودم المجسات السميكة!

في نطاق صغير ، كان هذا الهجوم أدنى من هجوم الألوهية الحقيقية.  ولكن باعتبارها هجمة جماعية ، كانت ضربة مرعبة تجاوزت ضربة الألوهية الحقيقية!

 

“آهه!”

قو! قو! قو!

كان لدى لين مينغ كمية محدودة من لحم ودم المجاعة.  كان من المستحيل عليه أن يشكل مخالب كثيفة مثل الجبال.  عندما شكل مخالب لمواجهة هجوم ابن القديس حسن الحظ ، كانت مخالبه سميكة مثل الشجرة. 

 

 

بدأت أطراف المجسات السميكة تذبل بسرعة مرئية للعين.  تدفق جوهر الدم واللحم الغني للمجاعة من خلال مخالب أرق وإلى لحم ودم المجاعة تحت أقدام لين مينغ. 

مثل الثعابين التي تم إمساكها من رقابها ، بدأت هذه المجسات ترتعش. 

 

انفجر النور الإلهي داخل فيلق حسن الحظ.  ابتلع النور الإلهي كل شيء ، وأغرق كل شخص في بحر من الضوء الساطع. 

كان لحم ودم المجاعة تحت لين مينغ يتلوى بشدة. 

كان لدى لين مينغ كمية محدودة من لحم ودم المجاعة.  كان من المستحيل عليه أن يشكل مخالب كثيفة مثل الجبال.  عندما شكل مخالب لمواجهة هجوم ابن القديس حسن الحظ ، كانت مخالبه سميكة مثل الشجرة. 

 

 

على الجانب الآخر ، بدأ التجسد للمجاعة الذي كان يسيطر عليه ابن القديس حسن الحظ في التحريك بلا هوادة كما لو كان قد تم تحفيزه بشكل كبير بواسطة شيء ما.  انبعثت هدير عميق. 

كان التفاوت في الطاقة كبيرًا جدًا.  كانوا ببساطة غير قادرين على التعامل معها!

 

 

“ماذا !؟”

صرخ بعض الناس في يأس وحزن.  هرع آخرون من سفنهم الروحية وهربوا إلى الفضاء السحيق.  وما زال آخرون ينقلون سفنهم الروحية ، راغبين في الانسحاب. 

 

“آهه!”

فاجأ هذا الوضع ابن القديس حسن الحظ.  هل يمكن ؟  أن يتمكن لين مينغ من السيطرة على المجاعة !؟

اجتمع هجوم تلاميذ قصر الجنية الشيطانية في تيار متصاعد من الضوء الذهبي الذي رحب بنور تدمير العالم!

 

شاهد ابن القديس حسن الحظ كل هذا من بعيد ، وكان قلبه يرتجف.  في هذه اللحظة ، كان يعلم أن فيلق حسن الحظ ، الورقة الرابحة لجيوش القديسين ، قد تم تدميره !

هذا الاستنتاج جعل ابن القديس مذعور.  هل يمكن هذا !؟

في الحقيقة ، حتى لو لم يفعل ابن القديس حسن الحظ هذا ، فلن يتمكن لين مينغ من تفادي ضوء الدمار العالمي هذا.  في هذا الوقت ، كان قد سكب قوته الروحية في التجسد للمجاعة من أجل محو علامة روح سيادة القديس حسن الحظ والتقاط التجسد.  إذا كان عليه تفادي هذا الهجوم ، فإن أقل مشاكله ستكون إصابة روحه ؛ كانت المشكلة الرئيسية أن لحم ودم المجاعة التي كان يسيطر عليها تحت قدميه سوف يتم تدميرها أيضًا. 

 

كان الضوء الأسود مرعبًا جدًا.  لقد غطى نطاقًا هائلاً ، ومع إغلاق هذا الجزء من الفضاء ، كان من المستحيل على أسطول قصر الجنية الشيطانية تجنبه!

ولكن الآن ، كان قادرًا بالفعل على الشعور بوضوح بأن قوة روح لين مينغ تمر عبر لحم ودم المجاعة وتتغلغل في التجسد للمجاعة!

 

 

“أنت – !!”

“أنت – !!”

في هذه اللحظة ، حتى من دون أن يوجههم أحد ، أحرق هؤلاء المحاربون البالغ عددهم 100000 جوهر دمائهم معًا ، وحرقوا كل شيء دون اهتمام!

 

 

امتلئ ابن القديس حسن الحظ بالغضب.  لم يكن هناك وقت للتفكير في كيفية تحقيق لين مينغ لذلك.  إذا كان سيتجاهل التجسد للمجاعة ، فما نوع العواقب التي سيعاني منها؟ كان ببساطة لا يمكن تصوره!

“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك قتلي هكذا؟ توقف عن الحلم! أنت مقدر لك أن تموت هنا! فيلق حسن سيقوم بتدمير العالم .

 

تم ضرب مساحات كبيرة من سفن الروح وجهاً لوجه بواسطة الضوء وتفتت مباشرة إلى مسحوق ، دون ترك أي جزء من الحطام الفضائي. 

إذا كان سيخسر التجسد للمجاعة ، فسيكون من المستحيل الهروب من لين مينغ الذي يطارده.  بغض النظر عن ذلك ، حتى لو نجا بطريقة ما ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لن يسمح له بالعيش. 

في هذا الوقت ، خلف ابن القديس حسن الحظ ، أعد فيلق حسن الحظ بالفعل تشكيل المعركة وجمع الطاقة لعدة أنفاس من الوقت.  

 

 

سوف يموت في كلتا الحالتين!

 

 

 

في تلك اللحظة ، شعر ابن القديس حسن الحظ بعرق بارد يتسرب من جسده بالكامل. 

“للبشرية !”

 

في هذا الوقت ، خلف ابن القديس حسن الحظ ، أعد فيلق حسن الحظ بالفعل تشكيل المعركة وجمع الطاقة لعدة أنفاس من الوقت.  

ولكن بعد ذلك مباشرة ، ومض ضوء مجنون وشرس في عينيه. 

 

 

مثل الثعابين التي تم إمساكها من رقابها ، بدأت هذه المجسات ترتعش. 

تلوت عروق زرقاء على وجهه مثل الديدان.  بدت عيناه التي كانت تحدق في لين مينغ مصبوغة بالدماء ، وتفيض بنية القتل. 

 

 

لقد أحرق لحم ودم المجاعة نفسه دون أن يتراجع.  اندفعت الطاقة إلى قصر بريمورديوس السماوي مثل شعاع أسود مرعب من الضوء اخترق الكون واصطدم بنور تدمير العالم!

“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك قتلي هكذا؟ توقف عن الحلم! أنت مقدر لك أن تموت هنا! فيلق حسن سيقوم بتدمير العالم .

 

 

بعد المعركة مع فيلق القديسين ، استراح فيلق المجاعة وعززوا قوتهم لأكثر من شهر.  كل هذا تم من أجل هذه الضربة الواحدة!

هاجم بكل ما لديك! اقتلهم ، اقتلهم جميعًا! ” صرخ ابن القديس . 

 

 

 

في هذا الوقت ، خلف ابن القديس حسن الحظ ، أعد فيلق حسن الحظ بالفعل تشكيل المعركة وجمع الطاقة لعدة أنفاس من الوقت.  

شوع!

 

فنان قتالي ولد مثل زهرة الصيف ومات مثل عاصفة رعدية ربيعية!

في نطاق صغير ، كان هذا الهجوم أدنى من هجوم الألوهية الحقيقية.  ولكن باعتبارها هجمة جماعية ، كانت ضربة مرعبة تجاوزت ضربة الألوهية الحقيقية!

 

 

سوف يموت في كلتا الحالتين!

في هذا الموقف الحرج ، لم يقع فيلق حسن الحظ في حالة من الفوضى.  مع وجود تسعة امبيريان في الذروة يوجهون القوات بهدوء ، اتخذ فيلق حسن الحظ من قصر القديس حسن الحظ جوهرًا وأطلق  ضوء الدمار العالمي!

 

 

لقد أحرق لحم ودم المجاعة نفسه دون أن يتراجع.  اندفعت الطاقة إلى قصر بريمورديوس السماوي مثل شعاع أسود مرعب من الضوء اخترق الكون واصطدم بنور تدمير العالم!

في تلك اللحظة بدا وكأن كل صوت في الكون قد تم ابتلاعه !

 

 

في تلك اللحظة ، شعر ابن القديس حسن الحظ بعرق بارد يتسرب من جسده بالكامل. 

اكتسحت طاقة تهتز السماء اتساع الفضاء قبل أن تتجمع أمام قصر القديس حسن الحظ.  تجمعت معًا وانهارت في كرة طاقة سوداء.  تشقق الفضاء المحيط وتحطم ، كما لو كانت هذه الكرة السوداء واحدة من الثقوب السوداء الأسطورية. 

 

 

اكتسحت طاقة تهتز السماء اتساع الفضاء قبل أن تتجمع أمام قصر القديس حسن الحظ.  تجمعت معًا وانهارت في كرة طاقة سوداء.  تشقق الفضاء المحيط وتحطم ، كما لو كانت هذه الكرة السوداء واحدة من الثقوب السوداء الأسطورية. 

 

 

شوع!

 

 

إذا قال شخص آخر مثل هذه الكلمات السخيفة ، فلن يسميه الآخرون سوى أحمق.  لكن كما قال لين مينغ هذه الكلمات ، فقد احتوت في الواقع على قوة ردع لا مثيل لها. 

انطلقت الطاقة بتهور من هذا الثقب الأسود باتجاه لين مينغ وكذلك أسطول قصر الجنية الشيطانية!

 

 

 

كان الضوء الأسود مرعبًا جدًا.  لقد غطى نطاقًا هائلاً ، ومع إغلاق هذا الجزء من الفضاء ، كان من المستحيل على أسطول قصر الجنية الشيطانية تجنبه!

تم اجتياح عدد لا يحصى من السفن الروحية في الانفجار قبل أن تنفجر في عاصفة الطاقة المرعبة ، وتحولت إلى ألعاب نارية مبهرة في الفضاء!

 

 

في هذا الوقت ، أرسل ابن القديس حسن الحظ المجنون المزيد من المجسات الضخمة.  لم تهاجم هذه المجسات لين مينغ بشكل مباشر ولكنها غطته بدلاً من ذلك ، وشكلت جدارًا من اللحم والدم حوله.  كان من الواضح أنه يريد إغلاق كل طريق هروب ممكن!

 

 

في اللحظة التالية ، أصبح العشرات من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية مثل الوحوش الصغيرة تحت تسونامي عملاق ، وسرعان ما غمروا تمامًا. 

في الحقيقة ، حتى لو لم يفعل ابن القديس حسن الحظ هذا ، فلن يتمكن لين مينغ من تفادي ضوء الدمار العالمي هذا.  في هذا الوقت ، كان قد سكب قوته الروحية في التجسد للمجاعة من أجل محو علامة روح سيادة القديس حسن الحظ والتقاط التجسد.  إذا كان عليه تفادي هذا الهجوم ، فإن أقل مشاكله ستكون إصابة روحه ؛ كانت المشكلة الرئيسية أن لحم ودم المجاعة التي كان يسيطر عليها تحت قدميه سوف يتم تدميرها أيضًا. 

 

 

 

التف لحم ودم المجاعة هذا حول قصر بريمورديوس السماوي.  كانت شياو موشيان والآخرون بالداخل!

 

 

كان التفاوت في الطاقة كبيرًا جدًا.  كانوا ببساطة غير قادرين على التعامل معها!

كان محكوما على لين مينغ بعدم تجنب هذا الهجوم.  لم يستطع التخلي عن شياو موشيان ولا يمكنه التخلي عن 100،000 محارب من قصر الجنية الشيطانية!

 

 

 

في هذا الوقت ، لم يستسلم محاربو قصر الجنية الشيطاني.  وقفوا أمام لين مينغ ، مستخدمين سفنهم الروحية الضعيفة نسبيًا لمواجهة هذا الهجوم. 

 

 

 

“أيها الإخوة ، هاجموا!”

انتشرانفجار كما لو أن الكون قد تمزق إلى أشلاء.  تدفقت الطاقة إلى الخارج ، وكانت قادرة على تدمير الفضاء وجرف النجوم!

 

في هذا الوقت ، لم يستسلم محاربو قصر الجنية الشيطاني.  وقفوا أمام لين مينغ ، مستخدمين سفنهم الروحية الضعيفة نسبيًا لمواجهة هذا الهجوم. 

“للبشرية !”

 

 

شاهد ابن القديس حسن الحظ كل هذا من بعيد ، وكان قلبه يرتجف.  في هذه اللحظة ، كان يعلم أن فيلق حسن الحظ ، الورقة الرابحة لجيوش القديسين ، قد تم تدميره !

“من أجل الشرف والحرية!”

 

 

 

صرخ محاربو قصر الجنية الشيطانية من أعماق قلوبهم.  لقد سكبوا كل أوقية من قوتهم في تشكيلات السفن!

 

 

أخيرًا ، حملت ضربة لين مينغ معها قوة تهز السماء لأنها أخمدت بقوة الضوء المدمر للعالم ثم أنطلقت باتجاه فيلق حسن الحظ !

في هذه اللحظة ، حتى من دون أن يوجههم أحد ، أحرق هؤلاء المحاربون البالغ عددهم 100000 جوهر دمائهم معًا ، وحرقوا كل شيء دون اهتمام!

انطلقت الطاقة بتهور من هذا الثقب الأسود باتجاه لين مينغ وكذلك أسطول قصر الجنية الشيطانية!

 

من قبل ، من أجل ترتيب تشكيل المعركة الذي من شأنه أن يرسل الضوء المدمر للعالم ، كان فيلق حسن الحظ قد جمعوا سفنهم الروحية معًا.  لكن هذا أصبح الآن سبب تدميرهم الكامل!

لأنهم كانوا يعلمون أن هذا كان على الأرجح الهجوم الأخير والأكثر إبهارًا في حياتهم!

هذا ضرب أعصاب ابن القديس حسن الحظ!

 

ولكن الآن ، كان قادرًا بالفعل على الشعور بوضوح بأن قوة روح لين مينغ تمر عبر لحم ودم المجاعة وتتغلغل في التجسد للمجاعة!

كان هذا هو تألق احتراق حياتهم بعيدًا ، كان رائع ومتوهج مثل الشمس الحارقة. 

“أيها الإخوة ، هاجموا!”

 

 

فنان قتالي ولد مثل زهرة الصيف ومات مثل عاصفة رعدية ربيعية!

كان هذا شعورًا سعيدًا ودافئًا ملأ المرء بالأمل!

 

 

اجتمع هجوم تلاميذ قصر الجنية الشيطانية في تيار متصاعد من الضوء الذهبي الذي رحب بنور تدمير العالم!

 

 

 

بوووم!

سكب كل شخص كل طاقتهم في تشكيل المصفوفة دون احتياطي!

 

 

دوى انفجار مرعب.  في ومضة ، انطلقت أشعة الطاقة بتهور إلى الخارج.  لم يكن معروفًا فقط مقدار المادة التي تدمرت في ذلك الانفجار. 

 

 

صرخ بعض الناس في يأس وحزن.  هرع آخرون من سفنهم الروحية وهربوا إلى الفضاء السحيق.  وما زال آخرون ينقلون سفنهم الروحية ، راغبين في الانسحاب. 

ومع ذلك ، فإن هجوم تلاميذ قصر الجنية الشيطانية لم يكن قادرًا على القضاء على ضوء تدمير العالم.  بعد أن تباطأ ضوء تدمير العالم للحظة وجيزة ، طغى فجأة على موجة الطاقة من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية واستمر في التقدم دون تردد!

 

 

قو! قو! قو!

كان التفاوت في الطاقة كبيرًا جدًا.  كانوا ببساطة غير قادرين على التعامل معها!

على الجانب الآخر ، بدأ التجسد للمجاعة الذي كان يسيطر عليه ابن القديس حسن الحظ في التحريك بلا هوادة كما لو كان قد تم تحفيزه بشكل كبير بواسطة شيء ما.  انبعثت هدير عميق. 

 

 

في اللحظة التالية ، أصبح العشرات من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية مثل الوحوش الصغيرة تحت تسونامي عملاق ، وسرعان ما غمروا تمامًا. 

هاجم بكل ما لديك! اقتلهم ، اقتلهم جميعًا! ” صرخ ابن القديس . 

 

“قتال !”

 

“لين مينغ ، أنت تبحث عن الموت!”

في هذا الوقت ، من تحت أقدام لين مينغ ، انفتحت كتلة لحم ودم المجاعة.  نهض قصر بريمورديوس السماوي من الداخل ، والتف بنور أسود ملتهب تمامًا!

 

 

 

“فيلق المجاعة ، هجوم !” أمر لين مينغ ببرود.  داخل قصر بريمورديوس السماوي ، كان 60 الف من المحاربين من فيلق المجاعة قد خضعوا بالفعل لتحول أجسادهم قبل ربع ساعة.  لقد أعدوا تشكيلاتهم وجمعوا طاقتهم في وقت سابق ، في انتظار اندلاع اللحظة!

أحرق ابن القديس حسن الحظ الغاضب جوهر دمه.  تدفقت العشرات من مخالب تنين الدم الجديدة من تجسد المجاعة ، وتألقت كل هذه المجسات بنور إلهي خافت عندما أنطلقت نحو لين مينغ!

 

 

بعد المعركة مع فيلق القديسين ، استراح فيلق المجاعة وعززوا قوتهم لأكثر من شهر.  كل هذا تم من أجل هذه الضربة الواحدة!

 

 

 

الآن ، حتى الجنية اللوتس الأزرق قد خضعت لتحول الجسم!

 

 

تم ضرب مساحات كبيرة من سفن الروح وجهاً لوجه بواسطة الضوء وتفتت مباشرة إلى مسحوق ، دون ترك أي جزء من الحطام الفضائي. 

أربعة من الجنرالات القديسين ، وتجسيدات لين مينغ الثلاثة ، و التنين الاسود ، و 200 من ملوك العالم العظيم التي كانت قابلة للمقارنة مع أضعف إمبيريان بعد تحول الجسم. 

كان الضوء الأسود مرعبًا جدًا.  لقد غطى نطاقًا هائلاً ، ومع إغلاق هذا الجزء من الفضاء ، كان من المستحيل على أسطول قصر الجنية الشيطانية تجنبه!

 

سكب كل شخص كل طاقتهم في تشكيل المصفوفة دون احتياطي!

مقارنة بهجوم ابن القديس حسن الحظ ، لم يكن هجوم لين مينغ المضاد شيئًا على الإطلاق. 

 

“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك قتلي هكذا؟ توقف عن الحلم! أنت مقدر لك أن تموت هنا! فيلق حسن سيقوم بتدمير العالم .

على وجه الخصوص ، فإن لحم ودم المجاعة تحت أقدام لين مينغ التي كان يسيطر عليها أيضًا أعطت قوتها لهذا الهجوم!

 

 

 

لقد أحرق لحم ودم المجاعة نفسه دون أن يتراجع.  اندفعت الطاقة إلى قصر بريمورديوس السماوي مثل شعاع أسود مرعب من الضوء اخترق الكون واصطدم بنور تدمير العالم!

 

 

“فيلق المجاعة ، هجوم !” أمر لين مينغ ببرود.  داخل قصر بريمورديوس السماوي ، كان 60 الف من المحاربين من فيلق المجاعة قد خضعوا بالفعل لتحول أجسادهم قبل ربع ساعة.  لقد أعدوا تشكيلاتهم وجمعوا طاقتهم في وقت سابق ، في انتظار اندلاع اللحظة!

“شيان ، ساعديني!”

“للبشرية !”

 

أحرق ابن القديس حسن الحظ الغاضب جوهر دمه.  تدفقت العشرات من مخالب تنين الدم الجديدة من تجسد المجاعة ، وتألقت كل هذه المجسات بنور إلهي خافت عندما أنطلقت نحو لين مينغ!

وصل نقل الصوت لـ لين مينغ إلى آذان شياو موشيان.  بعد ذلك ، قامت كل من شياو موشيان و لين هوانغ وبعض تلاميذ قصر الجنية الشيطانية الذين تبعوها إلى قصر بريمورديوس السماوي بصب أعظم قوتهم في تشكيل المصفوفة ، استعدادًا لمواجهة ضوء تدمير العالم!

كان التفاوت في الطاقة كبيرًا جدًا.  كانوا ببساطة غير قادرين على التعامل معها!

 

 

انضم شعاع من الضوء الإلهي مع الضوء الإلهي المنبعث من 100000 من تلاميذ قصر الجنية الشيطاني ، واصطدموا بلا رحمة بضوء تدمير العالم!

 

 

من قبل ، من أجل ترتيب تشكيل المعركة الذي من شأنه أن يرسل الضوء المدمر للعالم ، كان فيلق حسن الحظ قد جمعوا سفنهم الروحية معًا.  لكن هذا أصبح الآن سبب تدميرهم الكامل!

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة!

 

 

 

انتشرانفجار كما لو أن الكون قد تمزق إلى أشلاء.  تدفقت الطاقة إلى الخارج ، وكانت قادرة على تدمير الفضاء وجرف النجوم!

 

 

 

مع هذه الضربة الشاملة من قصر الجنية الشيطانية ، وفيلق المجاعة ، وحتى لحم ودم المجاعة التي تحرق جوهرها ، تمكنت قوة هذا الهجوم من قمع شعاع الطاقة المرعب المنبعث من فيلق حسن الحظ!

“لين مينغ ، أنت تبحث عن الموت!”

 

 

بعد ذلك مباشرة ، بدأ شعاع الطاقة الذي أطلقه فيلق حسن الحظ في التراجع بوتيرة سريعة بشكل متزايد!

 

 

 

أخيرًا ، حملت ضربة لين مينغ معها قوة تهز السماء لأنها أخمدت بقوة الضوء المدمر للعالم ثم أنطلقت باتجاه فيلق حسن الحظ !

بدأت أطراف المجسات السميكة تذبل بسرعة مرئية للعين.  تدفق جوهر الدم واللحم الغني للمجاعة من خلال مخالب أرق وإلى لحم ودم المجاعة تحت أقدام لين مينغ. 

 

“لااااا !!!”

 

 

 

انفتحت عيون ابن القديس حسن الحظ تقريبًا.  وخلفه ، بدا أن مئات الآلاف من فناني القتال في فرقة فيلق حسن الحظ قد فقدوا أرواحهم!

 

 

 

“آهه!”

 

 

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة!

صرخ بعض الناس في يأس وحزن.  هرع آخرون من سفنهم الروحية وهربوا إلى الفضاء السحيق.  وما زال آخرون ينقلون سفنهم الروحية ، راغبين في الانسحاب. 

ولكن الآن ، كان قادرًا بالفعل على الشعور بوضوح بأن قوة روح لين مينغ تمر عبر لحم ودم المجاعة وتتغلغل في التجسد للمجاعة!

 

 

 

 

لكن بغض النظر عن كيفية معاناتهم ، كل ما فعلوه كان عديم الفائدة.  كان شعاع الضوء سريعًا جدًا ، وأسرع من أي سفينة روح أو فنان قتالي. 

سكب كل شخص كل طاقتهم في تشكيل المصفوفة دون احتياطي!

 

في اللحظة التالية ، أصبح العشرات من تلاميذ قصر الجنية الشيطانية مثل الوحوش الصغيرة تحت تسونامي عملاق ، وسرعان ما غمروا تمامًا. 

والأكثر من ذلك ، تم إغلاق هذه المساحة بالفعل من قبل فيلق حسن الحظ. 

 

 

 

لقد وقعوا في فخهم!

 

 

 

بوووم!

 

 

إذا قال شخص آخر مثل هذه الكلمات السخيفة ، فلن يسميه الآخرون سوى أحمق.  لكن كما قال لين مينغ هذه الكلمات ، فقد احتوت في الواقع على قوة ردع لا مثيل لها. 

انفجر النور الإلهي داخل فيلق حسن الحظ.  ابتلع النور الإلهي كل شيء ، وأغرق كل شخص في بحر من الضوء الساطع. 

 

 

الفصل 2047 – إبهار

من قبل ، من أجل ترتيب تشكيل المعركة الذي من شأنه أن يرسل الضوء المدمر للعالم ، كان فيلق حسن الحظ قد جمعوا سفنهم الروحية معًا.  لكن هذا أصبح الآن سبب تدميرهم الكامل!

“للبشرية !”

 

 

تم ضرب مساحات كبيرة من سفن الروح وجهاً لوجه بواسطة الضوء وتفتت مباشرة إلى مسحوق ، دون ترك أي جزء من الحطام الفضائي. 

أطلق تلاميذ قصر الجنية الشيطانية صرخة تهز الأرض ، بدت أصواتهم تتردد في اتساع الفضاء!

 

عندما استمع ابن القديس حسن الحظ إلى كلمات لين مينغ ، أصبحت بشرته قبيحة بشكل لا يصدق!

تم اجتياح عدد لا يحصى من السفن الروحية في الانفجار قبل أن تنفجر في عاصفة الطاقة المرعبة ، وتحولت إلى ألعاب نارية مبهرة في الفضاء!

انضم شعاع من الضوء الإلهي مع الضوء الإلهي المنبعث من 100000 من تلاميذ قصر الجنية الشيطاني ، واصطدموا بلا رحمة بضوء تدمير العالم!

 

 

عانى فيلق حسن الحظ من خسائر فادحة للغاية في هذا الهجوم. 

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة!

 

 

شاهد ابن القديس حسن الحظ كل هذا من بعيد ، وكان قلبه يرتجف.  في هذه اللحظة ، كان يعلم أن فيلق حسن الحظ ، الورقة الرابحة لجيوش القديسين ، قد تم تدميره !

 

 

قو! قو! قو!

 

“شيان ، ساعديني!”

 

بوووم!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط