نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2048

2048

2048

 

 

 

 

الفصل 2048 – نهاية الطريق

تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر.  كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!

 

كان فيلق حسن الحظ هو الجيش الأعلى لعرق القديسين بأكمله.  لكن في مواجهة الهجوم الوحشي لقصر الجنية الشيطانية ، تم دفعهم بشكل غير متوقع!

 

 

 

لقد غمر ضوء الدمار العالمي انفجار الطاقة الذي أرسله التحالف البشري فيلق حسن الحظ.  تمزق الحاجز الدفاعي الذي وضعه فيلق حسن الحظ مثل فقاعة الصابون.  حتى من على بعد تريليونات الأميال ، يمكن للمرء أن يرى ضوءًا ساطعًا متوهجًا من بعيد ، كما لو أن نجمًا هائلًا قد انفجر إلى مستعر أعظم. 

في هذا الوقت ، كان قلب ابن القديس حسن الحظ مليئًا بالخزي والإذلال.  كان لين مينغ قد سرق التجسد للمجاعة ثم استخدمه للتعامل معه!

 

الفصل 2048 – نهاية الطريق

جرفت موجات الطاقة بتهور السديم المظلم ، ودمرت تمامًا منطقة النجم المحيطة وتسببت في انتشار الضوء إلى أبعد من ذلك!

“تريد أن تنفجر؟”

 

تطابقت أساليب لين مينغ مع ما قاله من قبل.  ببساطة لم يعتبر أن ابن القديس حسن الحظ خصم له. 

تم تدمير الورقة الرابحة للجيوش القديسة – فيلق حسن الحظ – تمامًا.  لم يتبق لديهم حتى نصف سفنهم الروحية.  تمكن قصر القديس حسن الحظ من البقاء على حاله.  على الرغم من أنه كان في مركز شعاع الطاقة ، إلا أنه بالكاد نجح في البقاء بسبب حقيقة أنه كان كنز  روح الألوهية الحقيقية.  ولكن لمئات الأميال حول قصر القديس حسن الحظ ، تحولت كل سفينة روح إلى رماد. 

 

 

 

حتى تلك التي كانت بعيدة نسبيًا تضررت بشكل كبير في الانفجار.  تم تقليل قوة المعركة لهذه السفن الروحية إلى لا شيء تقريبًا. 

لقد تسبب هذا الهجوم الشامل المذهل في غليان دمائهم!

 

لم يعرف ابن القديس حسن الحظ كيف تمكن لين مينغ من تحقيق ذلك ، لكن هذا الجزء لم يعد مهمًا لأنه وصل إلى طريق مسدود!

في الحقيقة ، كانت الضربة القاتلة حقًا هي التأثير على معنوياتهم.  كان  فيلق حسن الحظ بمثابة نمر شرس ينزل من الجبل ، ويمتلك إيمانًا مطلقًا بقوته وقدرته على الفوز.  كان هذا جيشًا مرعبًا لا يخشى أي خصم. 

على الفور ، اندفعت مئات من مخالب المجاعه في جسد ابن القديس حسن الحظ.  مثل العلقات ، بدأوا بتهور في بلع لحم ودم وطاقة ابن القديس بالكامل!

 

 

لكن تلك الضربة الآن قد حطمت تمامًا غطرستهم وثقتهم. 

 

 

وبينما كان القديسون يغرقون في معنوياتهم المتدنية ويرغبون في التراجع ، وصلت الروح المعنوية للبشرية إلى ذروتها!

لقد هُزِموا ، هُزِموا تمامًا وبشكل كامل!

 

 

 

حتى بالنسبة للعديد من الإمبيريان عندما واجهوا لين مينغ ، هذا الرجل الذي بدا وكأنه إله شيطاني ، شعروا جميعًا بالخوف يأتي من أعماق أرواحهم.  كان لين مينغ مرعبًا للغاية ، وببساطة لا يهزم!

وبينما كان القديسون يغرقون في معنوياتهم المتدنية ويرغبون في التراجع ، وصلت الروح المعنوية للبشرية إلى ذروتها!

 

 

وبينما كان القديسون يغرقون في معنوياتهم المتدنية ويرغبون في التراجع ، وصلت الروح المعنوية للبشرية إلى ذروتها!

 

 

ووش!

لقد تسبب هذا الهجوم الشامل المذهل في غليان دمائهم!

 

 

كانت بشرة ابن القديس حسن الحظ قد اصبحت بشعة بشكل مروع. 

يجب أن يكون فنانو القتال الذين أحرقوا جوهر دمائهم قد استنفدوا بسبب الإفراط في سحب حيوية دمائهم.  لكن بسبب هذا الانتصار العظيم ، أصيب كل منهم بالنشاط . 

 

 

 

“أيها الإخوة ، هجووووم !”.  كان الجنود مثل الذئاب الجائعة التي ترى لحومًا طازجة ، محتشدة للأمام. 

كان يشعر أن لين مينغ لم يقتصر على امتصاص جوهر اللحم والدم من المجاعة ، ولكن أيضًا كان يسحب لحمه ودمه!

 

 

تم رفع علم الحرب المرفرف لقصر الجنية الشيطانية عالياً في الهواء.  يبدو أن طائر العنقاء المظلم في النيرفانا المطرّز على علم الحرب ينبض بالحياة.  لقد وجهت غضب الجيش البشري ، وطعنت في فيلق الحظ مثل نصل حاد!

 

 

تم رفع علم الحرب المرفرف لقصر الجنية الشيطانية عالياً في الهواء.  يبدو أن طائر العنقاء المظلم في النيرفانا المطرّز على علم الحرب ينبض بالحياة.  لقد وجهت غضب الجيش البشري ، وطعنت في فيلق الحظ مثل نصل حاد!

كان فيلق حسن الحظ هو الجيش الأعلى لعرق القديسين بأكمله.  لكن في مواجهة الهجوم الوحشي لقصر الجنية الشيطانية ، تم دفعهم بشكل غير متوقع!

 

 

حتى بالنسبة للعديد من الإمبيريان عندما واجهوا لين مينغ ، هذا الرجل الذي بدا وكأنه إله شيطاني ، شعروا جميعًا بالخوف يأتي من أعماق أرواحهم.  كان لين مينغ مرعبًا للغاية ، وببساطة لا يهزم!

أدى الانفجار إلى نسف تشكيلتهم القتالية.  الآن ، كان على كل سفينة روحية أن تعمل بشكل مستقل ، مما يساهم بشكل أكبر في الفوضى في هذا المجال.  والأهم من ذلك ، وفقًا لكيفية ترتيب تشكيل المعركة الأصلي ، تم وضع سفن الروح الأكثر قوة بالقرب من مركز ساحة المعركة.  وهكذا، يمكنهم دعم القوة الضاربة الرئيسية. 

في اللحظات الأخيرة من حياته ، انحنت شفتي ابن القديس حسن الحظ بابتسامة عديمة روح.  استخدم جوهره النجمي المتبقي لتفجير أطرافه.  بدأت هذه الطاقات تغلي مثل الصهارة. 

 

انطلقت خصلة من القوة الروحية من بين حواجب لين مينغ مثل سيف إلهي ، واخترفت البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ بسرعة لا يمكن تصورها. 

 

لكن تلك الضربة الآن قد حطمت تمامًا غطرستهم وثقتهم. 

 

كان فيلق حسن الحظ هو الجيش الأعلى لعرق القديسين بأكمله.  لكن في مواجهة الهجوم الوحشي لقصر الجنية الشيطانية ، تم دفعهم بشكل غير متوقع!

عندما انفجر شعاع الطاقة داخل فيلق حسن الحظ ، تحملت السفن الروحانية القريبة من المركز وطأة الهجوم وتدمرت تقريبًا نتيجة لذلك. 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

كانت سفن الروحالتي كانت على مسافة أبعد ونجت من الانفجار أضعف بكثير من سفن الروح بالقرب من المركز.  يمكن القول أن فيلق حسن الحظ قد فقد ما يقرب من ثلاثة أرباع قوتهم الحربية الإجمالية. 

كان ابن القديس حسن الحظ مغطى بالدم.  تحطمت أعضائه في أماكن لا حصر لها وغطى بجروح لا حصر لها. 

 

 

انطلق الضوء الإلهي وأضاء الفضاء.  اندفع قصر الجنية الشيطانية للأمام بزخم لا يمكن إيقافه وانسحب فيلق حسن الحظ في الهزيمة مرارًا وتكرارًا. 

 

 

تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر.  كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!

في هذا الوقت ، على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان لحم ودم المجاعة تحت قدمي لين مينغ لا يزال متشابك مع التجسد للمجاعة من ابن القديس حسن الحظ.  تم ابتلاع كمية هائلة من جوهر اللحم وتوجه نحو المجاعة التي سيطر عليها لين مينغ!

 

 

قام ابن القديس حسن الحظ بضرب نفسه في لين مينغ.  لكن لين مينغ استخدم فقط التجسد للمجاعة للتعامل معه. 

كانت بشرة ابن القديس حسن الحظ قد اصبحت بشعة بشكل مروع. 

 

 

 

يمكن للين مينغ أن يبتلع ويتحكم في جوهر لحم ودم المجاعة.  حتى لو كان جوهر لحم ودم المجاعة يحمل بصمة روح سيادة القديس حسن الحظ داخلها ، فإنها لا تزال عديمة الفائدة!

لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة.  أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد.  كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!

 

 

لم يعرف ابن القديس حسن الحظ كيف تمكن لين مينغ من تحقيق ذلك ، لكن هذا الجزء لم يعد مهمًا لأنه وصل إلى طريق مسدود!

انطلقت خصلة من القوة الروحية من بين حواجب لين مينغ مثل سيف إلهي ، واخترفت البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ بسرعة لا يمكن تصورها. 

 

 

لم يكن مثل الجنية اللوتس الأزرق ، شخص لديه سيد مستعد لإلحاق الضرر بتدريبه الخاص لحمايته.  كيف يمكن لسيادة القديس الطموح أن يقدم تضحية لمساعدة تلميذه؟ بقدر ما يتعلق الأمر بـ سيادة القديس حسن الحظ ، فإن أي شخص آخر لم يكن سوى بيدق لاستخدامه. 

كان هذا بسبب الاختلاف في درجتهم . 

 

كان هذا فن حسن الحظ الالهي لـ ابن القديس حسن الحظ.  بمجرد استخدام الفن الإلهي  ، يمكن أن يستحوذ على قوة الحظ في العالم.  بعبارة أخرى ، كان يستحوذ على الطاقة الروحية والحياة في العالم!

لذا واجه ابنه لين مينغ ، ولم يعد لديه أي بطاقات في يديه. 

 

 

جرفت موجات الطاقة بتهور السديم المظلم ، ودمرت تمامًا منطقة النجم المحيطة وتسببت في انتشار الضوء إلى أبعد من ذلك!

ربما ينبغي القول إنه حتى لو كان لديه بطاقات مخفية ، فلن تكون هذه البطاقات سوى ألعاب أمام لين مينغ. 

 

 

بدا أن كل مجسات المجاعة على قيد الحياة ، كما لو كانت لديهم أفكارهم وأحاسيسهم الخاصة.  نسقوا هجماتهم فى وابل من الضربات بلا عيب. 

في هذه اللحظة ، شعر ابن قديس حسن الحظ باليأس الحقيقي!

 

 

نفخة! نفخة! نفخة!

كان يشعر أن لين مينغ لم يقتصر على امتصاص جوهر اللحم والدم من المجاعة ، ولكن أيضًا كان يسحب لحمه ودمه!

 

 

 

لم يكن يختلف عن الميت الذي شق شريانه.  لم يكن بإمكانه سوى التحديق بلا حول ولا قوة بينما كان دمه يتدفق من جسده ، في انتظار لحظة وفاته بسبب فقدان الدم. 

“أيها الإخوة ، هجووووم !”.  كان الجنود مثل الذئاب الجائعة التي ترى لحومًا طازجة ، محتشدة للأمام. 

 

 

هذه الطريقة في انتظار الموت تركته في حالة جنون!

كان فيلق حسن الحظ هو الجيش الأعلى لعرق القديسين بأكمله.  لكن في مواجهة الهجوم الوحشي لقصر الجنية الشيطانية ، تم دفعهم بشكل غير متوقع!

 

 

جن جنون ابن القديس حسن الحظ.  لقد قام بحقن قوته الروحية بعنف في جسد المجاعة ، راغبًا في التنافس مع لين مينغ في السيطرة عليه. 

تم تدمير الورقة الرابحة للجيوش القديسة – فيلق حسن الحظ – تمامًا.  لم يتبق لديهم حتى نصف سفنهم الروحية.  تمكن قصر القديس حسن الحظ من البقاء على حاله.  على الرغم من أنه كان في مركز شعاع الطاقة ، إلا أنه بالكاد نجح في البقاء بسبب حقيقة أنه كان كنز  روح الألوهية الحقيقية.  ولكن لمئات الأميال حول قصر القديس حسن الحظ ، تحولت كل سفينة روح إلى رماد. 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها ابن قديس قوة روح لين مينغ ، تحول وجهه إلى ورق أبيض وارتجف جسده.  بدأ الدم يتسرب من أنفه. 

 

 

 

كان الفرق بين قوته الروحية وقوة لين مينغ كبيرة جدًا!

 

 

بحلول هذا الوقت ، كان ابن القديس حسن الحظ قد طور الفن الإلهي إلى حدود عالية للغاية.  بمجرد استخدامه ، لم يستطع الإمبيريان الأضعف الوقوف أمامه.  كان هذا لأن الفن الإلهي قد يقطع علاقته بالطاقة في العالم ، وسيأخذها ابن القديس حسن الحظ بوحشية!

علاوة على ذلك ، كان جوهر المشكلة هنا هو أن القوة الروحية لـ ابن القديس حسن الحظ لا يمكنها التحكم في تجسد المجاعة منالبداية.  لقد تمكن بالكاد من التحكم بشكل غير مباشر في التجسد للمجاعة باستخدام علامة روح سيادة القديس حسن الحظ.  بالمقارنة مع لين مينغ الذي كان يمتلك روح المجاعة ، كان الفرق لا يسبر غوره!

 

 

 

 

كانت هذه المجسات لا حصر لها.  حتى لو قطعهم ابن القديس حسن الحظ ، فسوف ينمون بسرعة.  بعد ذلك ، تم امتصاص هذه المجسات من قبل جسد المجاعة.  لقد كان وحش لا يقتل. 

بصوت مرتغع ، قفز ابن القديس حسن الحظ من جسد المجاعة!

 

 

 

أمسك بسيف ثقيل وقاتل لين مينغ.  في تلك اللحظة ، انبثق جوهر النجم الذهبي من ابن القديس حسن الحظ ، كما لو كانت هناك شمس ذهبية تحترق بداخله. 

 

 

 

تغيرت هالته أيضا.  تشوه ضوء النجوم اللامتناهي من حوله وتجمع نحوه.  مصدر طاقة الكون والغبار الكوني ، وجميع أشكال الطاقة تم استخلاصها من قبل ابن القديس حسن الحظ. 

تغيرت هالته أيضا.  تشوه ضوء النجوم اللامتناهي من حوله وتجمع نحوه.  مصدر طاقة الكون والغبار الكوني ، وجميع أشكال الطاقة تم استخلاصها من قبل ابن القديس حسن الحظ. 

 

 

كان هذا فن حسن الحظ الالهي لـ ابن القديس حسن الحظ.  بمجرد استخدام الفن الإلهي  ، يمكن أن يستحوذ على قوة الحظ في العالم.  بعبارة أخرى ، كان يستحوذ على الطاقة الروحية والحياة في العالم!

 

 

بصق ابن قديس حسن الحظ الدم من فمه.  تقلبت الأعضاء في جسده حيث تم إرساله طائرًا إلى الوراء. 

يمكن لفنان القتال الماهر في فن حسن الحظ أن يحول هذه الطاقة إلى قوته الخاصة ، ويستخدمها لتدمير أعدائه. 

لذا واجه ابنه لين مينغ ، ولم يعد لديه أي بطاقات في يديه. 

 

 

بحلول هذا الوقت ، كان ابن القديس حسن الحظ قد طور الفن الإلهي إلى حدود عالية للغاية.  بمجرد استخدامه ، لم يستطع الإمبيريان الأضعف الوقوف أمامه.  كان هذا لأن الفن الإلهي قد يقطع علاقته بالطاقة في العالم ، وسيأخذها ابن القديس حسن الحظ بوحشية!

في اللحظات الأخيرة من حياته ، انحنت شفتي ابن القديس حسن الحظ بابتسامة عديمة روح.  استخدم جوهره النجمي المتبقي لتفجير أطرافه.  بدأت هذه الطاقات تغلي مثل الصهارة. 

 

 

فقط ذروة إمبيريان ستكون بالكاد قادرة على التعامل مع الفن الإلهي من ابن القديس حسن الحظ. 

 

 

 

لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، لا يمكن أن يقف أمامه حتى ذروة امبيريان !

 من يود دعم.المترحم كما قلت سابقا حتى اكمل واشترى لابتوب لأن هاتفي قد كُسر فسأكون اكثر من شاكر واحاول زيادة معدل التنزيل .

 

تم تدمير الورقة الرابحة للجيوش القديسة – فيلق حسن الحظ – تمامًا.  لم يتبق لديهم حتى نصف سفنهم الروحية.  تمكن قصر القديس حسن الحظ من البقاء على حاله.  على الرغم من أنه كان في مركز شعاع الطاقة ، إلا أنه بالكاد نجح في البقاء بسبب حقيقة أنه كان كنز  روح الألوهية الحقيقية.  ولكن لمئات الأميال حول قصر القديس حسن الحظ ، تحولت كل سفينة روح إلى رماد. 

كان هذا التباين بين الاثنين!

 

 

 من يود دعم.المترحم كما قلت سابقا حتى اكمل واشترى لابتوب لأن هاتفي قد كُسر فسأكون اكثر من شاكر واحاول زيادة معدل التنزيل .

عندما هاجم ابن القديس ، هاجم لين مينغ ايضا.  لكن لم يكن لين مينغ هو الذي تحرك ، بل لحم ودم المجاعة تحته!

 

لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة.  أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد.  كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!

تم إطلاق العشرات من مخالب تنين الدم نحو ابن القديس حسن الحظ!

يمكن لفنان القتال الماهر في فن حسن الحظ أن يحول هذه الطاقة إلى قوته الخاصة ، ويستخدمها لتدمير أعدائه. 

 

على الفور ، اندفعت مئات من مخالب المجاعه في جسد ابن القديس حسن الحظ.  مثل العلقات ، بدأوا بتهور في بلع لحم ودم وطاقة ابن القديس بالكامل!

تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر.  كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!

 

 

 

كان هذا بسبب الاختلاف في درجتهم . 

 

 

لذا واجه ابنه لين مينغ ، ولم يعد لديه أي بطاقات في يديه. 

اندفع يمينًا ويسارًا بين عشرات المجسات.  ولكن لصدمته ، اكتشف أن قدرة لين مينغ على إظهار قوة التجسد للمجاعة تفوق قدرته بكثير !

 

 

 

بدا أن كل مجسات المجاعة على قيد الحياة ، كما لو كانت لديهم أفكارهم وأحاسيسهم الخاصة.  نسقوا هجماتهم فى وابل من الضربات بلا عيب. 

 

 

 

تجنب ابن القديس حسن الحظ أكثر من اثني عشر هجومًا.  لكن في الهجمات القليلة التالية ، حيث تباطأت سرعته قليلاً فقط ، صدمته مخالب تنين الدم في ظهره!

وبينما كان القديسون يغرقون في معنوياتهم المتدنية ويرغبون في التراجع ، وصلت الروح المعنوية للبشرية إلى ذروتها!

 

 

نفخة!

لقد حشد فيلق القديسين في سماء دعوة القديس ليأتي إلى هنا وينتظر لين مينغ.  لكن هذه الجيوش هُزمت بالكامل من قبل لين مينغ. 

 

للحظة ، تجمدت الطاقة المتجمعة داخل ابن القديس حسن الحظ.  وفي هذه اللحظة ، اندفعت مجسات كثيفة إلى الأمام وعضت ابن القديس حسن الحظ!

بصق ابن قديس حسن الحظ الدم من فمه.  تقلبت الأعضاء في جسده حيث تم إرساله طائرًا إلى الوراء. 

قام ابن القديس حسن الحظ بضرب نفسه في لين مينغ.  لكن لين مينغ استخدم فقط التجسد للمجاعة للتعامل معه. 

 

بصوت مرتغع ، قفز ابن القديس حسن الحظ من جسد المجاعة!

في هذا الوقت ، كان قلب ابن القديس حسن الحظ مليئًا بالخزي والإذلال.  كان لين مينغ قد سرق التجسد للمجاعة ثم استخدمه للتعامل معه!

فقط ذروة إمبيريان ستكون بالكاد قادرة على التعامل مع الفن الإلهي من ابن القديس حسن الحظ. 

 

كان ابن القديس حسن الحظ مغطى بالدم.  تحطمت أعضائه في أماكن لا حصر لها وغطى بجروح لا حصر لها. 

لقد حشد فيلق القديسين في سماء دعوة القديس ليأتي إلى هنا وينتظر لين مينغ.  لكن هذه الجيوش هُزمت بالكامل من قبل لين مينغ. 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها ابن قديس قوة روح لين مينغ ، تحول وجهه إلى ورق أبيض وارتجف جسده.  بدأ الدم يتسرب من أنفه. 

لقد قاد فيلق حسن الحظ ، الورقة الرابحة لجيوش القديسين ، لتطويق شياو موشيان.  لكن في النهاية ، تم تدمير فيلق حسن الحظ!

 

 

تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر.  كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!

 

 

ومن البداية إلى النهاية ، لم يتقاتل ابن القديس حسن الحظ مع لين مينغ.  وقف لين مينغ ببساطة حيث كان دون أن يتحرك ، وسيطر تدريجياً على تجسد المجاعة!

 

 

انتفخت عيون ابن القديس وأصبح تعبيره باهتًا.  في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن جثة حية. 

قام ابن القديس حسن الحظ بضرب نفسه في لين مينغ.  لكن لين مينغ استخدم فقط التجسد للمجاعة للتعامل معه. 

جرفت موجات الطاقة بتهور السديم المظلم ، ودمرت تمامًا منطقة النجم المحيطة وتسببت في انتشار الضوء إلى أبعد من ذلك!

 

 

تطابقت أساليب لين مينغ مع ما قاله من قبل.  ببساطة لم يعتبر أن ابن القديس حسن الحظ خصم له. 

الفصل 2048 – نهاية الطريق

 

 

الذل ، والإحباط ، واليأس ، في اللحظات الأخيرة من حياته ، أصبح ابن القديس حسن الحظ مجنونًا . لقد أحرق جوهر دمه إلى أقصى حد ، لكن بغض النظر عن كيفية هجومه ، فكل من استقبله كان مخالب تنين الدم الشرسة والمرعبة!

 

 

 

كانت هذه المجسات لا حصر لها.  حتى لو قطعهم ابن القديس حسن الحظ ، فسوف ينمون بسرعة.  بعد ذلك ، تم امتصاص هذه المجسات من قبل جسد المجاعة.  لقد كان وحش لا يقتل. 

ومض ضوء بارد في عيون لين مينغ.  كيف يمكن أن يسمح لـ ابن القديس حسن الحظ أن يفعل ما يشاء.  بالنسبة له ، كان ابن القديس حسن الحظ له فائدة كبيرة. 

 

الذل ، والإحباط ، واليأس ، في اللحظات الأخيرة من حياته ، أصبح ابن القديس حسن الحظ مجنونًا . لقد أحرق جوهر دمه إلى أقصى حد ، لكن بغض النظر عن كيفية هجومه ، فكل من استقبله كان مخالب تنين الدم الشرسة والمرعبة!

علاوة على ذلك ، مع استيعاب لين مينغ المزيد والمزيد من لحم ودم المجاعة ، أصبحت المجسات التي قاتلت مع ابن القديس  سميكة على نحو متزايد حتى مع ظهور المزيد والمزيد منها!

 

 

 

كان ابن القديس حسن الحظ مغطى بالدم.  تحطمت أعضائه في أماكن لا حصر لها وغطى بجروح لا حصر لها. 

يمكن لفنان القتال الماهر في فن حسن الحظ أن يحول هذه الطاقة إلى قوته الخاصة ، ويستخدمها لتدمير أعدائه. 

 

كان الفرق بين قوته الروحية وقوة لين مينغ كبيرة جدًا!

تباطأت تحركاته تدريجياً.  كان يعلم أنه وصل إلى حافة الموت. 

 

 

 

في اللحظات الأخيرة من حياته ، انحنت شفتي ابن القديس حسن الحظ بابتسامة عديمة روح.  استخدم جوهره النجمي المتبقي لتفجير أطرافه.  بدأت هذه الطاقات تغلي مثل الصهارة. 

 

 

 

“تريد أن تنفجر؟”

 

 

 

ومض ضوء بارد في عيون لين مينغ.  كيف يمكن أن يسمح لـ ابن القديس حسن الحظ أن يفعل ما يشاء.  بالنسبة له ، كان ابن القديس حسن الحظ له فائدة كبيرة. 

 

 

نفخة!

ووش!

 

 

 

انطلقت خصلة من القوة الروحية من بين حواجب لين مينغ مثل سيف إلهي ، واخترفت البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ بسرعة لا يمكن تصورها. 

 

 

 

للحظة ، تجمدت الطاقة المتجمعة داخل ابن القديس حسن الحظ.  وفي هذه اللحظة ، اندفعت مجسات كثيفة إلى الأمام وعضت ابن القديس حسن الحظ!

** شكرا لشالى 200$ و last legenf ب100$ و iw1d5 على الدعم 20$ و محمد آل ناصر 60 $ و Abdulla ahmed Almansoori ع10$.

 

كانت هذه المجسات لا حصر لها.  حتى لو قطعهم ابن القديس حسن الحظ ، فسوف ينمون بسرعة.  بعد ذلك ، تم امتصاص هذه المجسات من قبل جسد المجاعة.  لقد كان وحش لا يقتل. 

نفخة! نفخة! نفخة!

انتفخت عيون ابن القديس وأصبح تعبيره باهتًا.  في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن جثة حية. 

 

 

على الفور ، اندفعت مئات من مخالب المجاعه في جسد ابن القديس حسن الحظ.  مثل العلقات ، بدأوا بتهور في بلع لحم ودم وطاقة ابن القديس بالكامل!

 

 

ربما ينبغي القول إنه حتى لو كان لديه بطاقات مخفية ، فلن تكون هذه البطاقات سوى ألعاب أمام لين مينغ. 

انتفخت عيون ابن القديس وأصبح تعبيره باهتًا.  في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن جثة حية. 

كان ابن القديس حسن الحظ مغطى بالدم.  تحطمت أعضائه في أماكن لا حصر لها وغطى بجروح لا حصر لها. 

 

 

في هذه اللحظات الأخيرة من حياته ، يمكن أن يشعر أن لين مينغ يستخدم تجسد المجاعة لابتلاعه!

 

 

 

لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة.  أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد.  كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!

تباطأت تحركاته تدريجياً.  كان يعلم أنه وصل إلى حافة الموت. 

 

وبينما كان القديسون يغرقون في معنوياتهم المتدنية ويرغبون في التراجع ، وصلت الروح المعنوية للبشرية إلى ذروتها!

ببطء ، تلاشى جسد ابن القديس حسن الحظ.  تجعد جلده واصبحت عيناه عميقة في تجويفها . 

 

 

 

كان لحم ودم المجاعة يتلوى ويلتهم ابن القديس حسن الحظ. 

 

 

 

 

 

 من يود دعم.المترحم كما قلت سابقا حتى اكمل واشترى لابتوب لأن هاتفي قد كُسر فسأكون اكثر من شاكر واحاول زيادة معدل التنزيل .

تم رفع علم الحرب المرفرف لقصر الجنية الشيطانية عالياً في الهواء.  يبدو أن طائر العنقاء المظلم في النيرفانا المطرّز على علم الحرب ينبض بالحياة.  لقد وجهت غضب الجيش البشري ، وطعنت في فيلق الحظ مثل نصل حاد!

 

تطابقت أساليب لين مينغ مع ما قاله من قبل.  ببساطة لم يعتبر أن ابن القديس حسن الحظ خصم له. 

** شكرا لشالى 200$ و last legenf ب100$ و iw1d5 على الدعم 20$ و محمد آل ناصر 60 $ و Abdulla ahmed Almansoori ع10$.

لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة.  أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد.  كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!

 

ربما ينبغي القول إنه حتى لو كان لديه بطاقات مخفية ، فلن تكون هذه البطاقات سوى ألعاب أمام لين مينغ. 

 

 

يمكنك الدعم من بايبال او التحدث معى على. ديسكورد اذا اردت معلومات اخرى

 

https://www.paypal.com/paypalme/peka123

كان يشعر أن لين مينغ لم يقتصر على امتصاص جوهر اللحم والدم من المجاعة ، ولكن أيضًا كان يسحب لحمه ودمه!

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

جن جنون ابن القديس حسن الحظ.  لقد قام بحقن قوته الروحية بعنف في جسد المجاعة ، راغبًا في التنافس مع لين مينغ في السيطرة عليه. 

 

 

تجنب ابن القديس حسن الحظ أكثر من اثني عشر هجومًا.  لكن في الهجمات القليلة التالية ، حيث تباطأت سرعته قليلاً فقط ، صدمته مخالب تنين الدم في ظهره!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط