نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2051

2051

2051

2051

كان هذا هو إيمان البشرية.

 

 

 

كان الشبح الأعلى في عالمه الداخلي قد تبلور بالفعل. في الحقيقة ، عندما صقل جوهر حياة الريشة المحلقة ، كان قد اكتسب بالفعل القدرة على الاختراق. سبب انتظاره حتى الآن هو لكى يمتص جوهر لحم ودم المجاعة!

 

“هذا رائع!” ضحك إمبيريان الكون الشاسع. “بمجرد اقتحام عالم الإمبيريان ، فلن تحتاج الإنسانية إلى الخوف من القديسين!”

 

 

…..

حتى بعد شهر كامل من هزيمة لين مينغ لفيلق حسن الحظ ، كان البشر داخل الكون البري ما زالوا يمتلئون الإثارة!

 

 

 

باستخدام شبكات المعلومات المختلفة ، نشر تحالف الحرب أخبار الانتصارات المستمرة لـ لين مينغ على مدار الأشهر الماضية ، بما في ذلك الهزيمة الساحقة لفيلق المجاعة وتدمير فيالق القديسين المشتركة وفيلق حسن الحظ.

 

 

 

كانت تلك ثلاث انتصارات عظيمة مستمرة. على وجه الخصوص ، المعركة الأخيرة ، عندما قتل لين مينغ ابن القديس حسن الحظ وكسر الورقة الرابحة لجيش للقديسين ، مما دفع معنويات البشرية إلى أقصى الحدود.

“هذا رائع!” ضحك إمبيريان الكون الشاسع. “بمجرد اقتحام عالم الإمبيريان ، فلن تحتاج الإنسانية إلى الخوف من القديسين!”

 

بالتراجع ، حتى لو ترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة بتهور لمنع ذلك ، فإن البشرية ستفعل ببساطة كما فعلت من قبل وتشتت في جميع الاتجاهات داخل الكون البري.

في هذه الأيام الماضية ، كانت جميع التأثيرات البشرية المختلفة تتحدث بحماس مع بعضها البعض – “اجتمعوا في التنين الخفي!”

في الوقت الحالي ، كانت خطة الإنسانية هي أن تأخذ هذه الفترة الزمنية للقضاء على أكبر عدد ممكن من أتباع سيادة القديس حسن الحظ. مع كل قديس إمبيريان يقتلونه ، ستكون الإنسانية أكثر أمانًا في المستقبل.

 

ترجمة : PEKA

استخدم الإمبراطور شاكيا اسم لين مينغ لجمع كل التأثيرات البشرية للاجتماع في مجرة ​​التنين الخفي!

“جيد!” وافق لين مينغ.

 

 

إلى جانب انتصارات لين مينغ اللامعة ، لم يقل الإمبراطور شاكيا كلمة واحدة عن خططهم المستقبلية. ومع ذلك ، شعر كثير من الناس أن تجمع كل القوى في مجرة ​​التنين الخفي كان بداية لشيء جديد ، وربما حتى بداية عودتهم إلى العالم الإلهي!

فكر الإمبراطور شاكيا للحظة. “لين مينغ ، ما تقوله صحيح. لكن لا يزال يتعين علينا العودة إلى العالم الإلهي. أما بالنسبة لقيادة القوات ، فاترك ذلك لنا. اذهب وتتعامل مع الأمور الخاصة بك. لكننا سنسميك قائدا. فقط اسمك وحده هو مصدر معنوياتنا! ”

 

بحلول الوقت الذي تجمعت فيه نصف التأثيرات البشرية ، اجتمع مختلف حكام البشرية معًا وعقدوا اجتماعًا ذا أهمية قصوى.

لدفع طريقهم مرة أخرى إلى العالم الإلهي!

 

 

 

تركت هذه الفكرة الأخيرة كثيرين مفتونين بإمكانياتها.

 

 

 

لقد تذكروا جميعًا ما قيل.

 

 

 

حتى اليوم الذي يعود فيه رفاق البشرية في الكون البري إلى العالم الإلهي ، لن ينسوا أبدًا التضحيات التي تم تقديمها!

“هل تريد اقتحام عالم الإمبيريان !؟”

 

كانت تلك ثلاث انتصارات عظيمة مستمرة. على وجه الخصوص ، المعركة الأخيرة ، عندما قتل لين مينغ ابن القديس حسن الحظ وكسر الورقة الرابحة لجيش للقديسين ، مما دفع معنويات البشرية إلى أقصى الحدود.

كان هذا هو إيمان البشرية.

 

 

حتى بعد شهر كامل من هزيمة لين مينغ لفيلق حسن الحظ ، كان البشر داخل الكون البري ما زالوا يمتلئون الإثارة!

سواء كان البشر في الكون البري أو البشر في العالم الإلهي ، فإنهم سيضحون بكل شيء!

“أما بالنسبة للمعركة في استعادة العالم الإلهي ، فلن أشارك فيها أيضًا. ومع ذلك ، سأترك فيلق المجاعة وقصر حسن الحظ . ”

 

 

مع مرور الوقت ، تجمع المزيد والمزيد من الناس في مجرة ​​التنين الخفي. ببطء ، تحولت هذه المنطقة النجمية إلى المقر المركزي للبشرية. منذ أن بدأت الحرب في الكون البري ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تؤسس فيها البشرية قاعدتها الحقيقية والصلبة.

 

 

 

بحلول الوقت الذي تجمعت فيه نصف التأثيرات البشرية ، اجتمع مختلف حكام البشرية معًا وعقدوا اجتماعًا ذا أهمية قصوى.

عندما قال لين مينغ هذا ، تفاجأ الإمبراطور شاكيا. “لين مينغ ، هل هناك أشياء أكثر أهمية يجب عليك القيام بها؟”

 

في الوقت الحالي ، كانت خطة الإنسانية هي أن تأخذ هذه الفترة الزمنية للقضاء على أكبر عدد ممكن من أتباع سيادة القديس حسن الحظ. مع كل قديس إمبيريان يقتلونه ، ستكون الإنسانية أكثر أمانًا في المستقبل.

أولئك الذين حضروا هذا الاجتماع كانوا جميعًا الأشخاص الذين يمتلكون قوة قتالية في عالم إمبيريان أو أعلى. الإمبراطور شاكيا ، بوذا العظيم بلا حدود ، إمبيريان الكون الشاسع ، هانغ تشي ، جون بلومون ، ناب التنين ، الملك الشيطان المظلم ، سيد الإله سكيرند ، ديوين ، وما إلى ذلك ، كلهم ​​حضروا لهذا الاجتماع.

 

 

 

كان سبب هذا الاجتماع هو وضع خطة للبشرية لشن هجوم مضاد في العالم الإلهي!

 

 

 

وفقًا للذكريات التي حصل عليها لين مينغ من روح ابن القديس حسن الحظ ، كان سيادة القديس حسن الحظ يبتلع نظام جمع الجوهر للتحولات الإلهية التسعة ومن أجل القيام بذلك كان يجب أن يستهلك قدرًا هائلاً من الوقت والطاقة. سيستغرق الأمر على الأقل عدة مئات أو حتى أكثر من ألف عام حتى ينتهي.

كانت تلك ثلاث انتصارات عظيمة مستمرة. على وجه الخصوص ، المعركة الأخيرة ، عندما قتل لين مينغ ابن القديس حسن الحظ وكسر الورقة الرابحة لجيش للقديسين ، مما دفع معنويات البشرية إلى أقصى الحدود.

 

 

 

 

 

سواء كان البشر في الكون البري أو البشر في العالم الإلهي ، فإنهم سيضحون بكل شيء!

إذا توقف في منتصف الطريق خلال هذه العملية ، فلن تؤتي جهوده السابقة شيئًا. بالنسبة إلى سيادة القديس حسن الحظ ، فإن هذا يعني خسارة فادحة في القوة. إذا حدث هذا ، سيجد سيادة القديس حسن الحظ صعوبة في مقاومة المحنة السماوية التي تسقط عليه لمحاولته العبث بأعلى داو السماوي. مع تلف طاقته الأصلية بشدة ، كان هناك احتمال أن يموت.

مع مرور الوقت ، تجمع المزيد والمزيد من الناس في مجرة ​​التنين الخفي. ببطء ، تحولت هذه المنطقة النجمية إلى المقر المركزي للبشرية. منذ أن بدأت الحرب في الكون البري ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تؤسس فيها البشرية قاعدتها الحقيقية والصلبة.

 

في الكون البري الشاسع والمعقد بتضاريسه الغريبة ، بمجرد أن تنتشر البشرية وتختبئ في مناطق النجوم المختلفة ، فمن كان يعرف كم من الوقت سيستغرقه سيادة القديس حسن الحظ في البحث في كل منطقة وقتل البشر .

من ناحية أخرى ، إذا كان سيادة القديس حسن الحظ قادرًا على الصمود في وجه المحنة السماوية والبقاء على قيد الحياة ، فسيحصل على فوائد هائلة.

 

 

 

كانت البشرية بحاجة للقتال خلال هذه الفترة الزمنية. بينما كان سيادة القديس حسن الحظ في عزلة عميقة ، كانوا سيوجهون ضربة قاصمة!

 

 

 

بالتراجع ، حتى لو ترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة بتهور لمنع ذلك ، فإن البشرية ستفعل ببساطة كما فعلت من قبل وتشتت في جميع الاتجاهات داخل الكون البري.

 

 

مع مرور الوقت ، تجمع المزيد والمزيد من الناس في مجرة ​​التنين الخفي. ببطء ، تحولت هذه المنطقة النجمية إلى المقر المركزي للبشرية. منذ أن بدأت الحرب في الكون البري ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تؤسس فيها البشرية قاعدتها الحقيقية والصلبة.

بغض النظر عن مدى قوة سيادة القديس حسن الحظ ، كان من المستحيل عليه أن يبيد البشرية بمفرده.

 

 

 

في الكون البري الشاسع والمعقد بتضاريسه الغريبة ، بمجرد أن تنتشر البشرية وتختبئ في مناطق النجوم المختلفة ، فمن كان يعرف كم من الوقت سيستغرقه سيادة القديس حسن الحظ في البحث في كل منطقة وقتل البشر .

ترجمة : PEKA

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ و إمبيريان الحلم الإلهي ، يمكن للمرء استخدام تقنية إعادة الميلاد الجسدي ويمكن للآخر استخدام مهارات الوهم والإخفاء العميقة للاختباء في الكون ، حتى لا يتمكن سيادة القديس حسن الحظ من العثور عليه.

حتى اليوم الذي يعود فيه رفاق البشرية في الكون البري إلى العالم الإلهي ، لن ينسوا أبدًا التضحيات التي تم تقديمها!

 

 

في الوقت الحالي ، كانت خطة الإنسانية هي أن تأخذ هذه الفترة الزمنية للقضاء على أكبر عدد ممكن من أتباع سيادة القديس حسن الحظ. مع كل قديس إمبيريان يقتلونه ، ستكون الإنسانية أكثر أمانًا في المستقبل.

أما بالنسبة للعديد من الحكام البشريين الموجودين ، فقد وصل الكثير منهم لتوه إلى مجرة ​​التنين الخفي ولم يعرفوا ما هو تدريب لين مينغ بالضبط.

 

 

في الاجتماع ، رشح الحكام البشريون لين مينغ ليكون زعيم البشرية. بينما لم تكن الحلم الإلهي موجوده ، سيتم إعطاؤه السيطرة الكاملة على جميع قوى الحرب.

كان هذا هو إيمان البشرية.

 

كانت البشرية بحاجة للقتال خلال هذه الفترة الزمنية. بينما كان سيادة القديس حسن الحظ في عزلة عميقة ، كانوا سيوجهون ضربة قاصمة!

ومع ذلك ، رفض لين مينغ هذه الفكرة.

 

 

 

تسببت استجابة لين مينغ في فتح عيون إمبيريان الكون الشاسع. “يا فتى ، لا ترفض هذا الآن. في الجنس البشري ، مكانتك قد وصلت بالفعل إلى الذروة ، حتى أنك تجاوزت الحلم الإلهي. إذا لم تفعل هذا ، فمن سيفعل؟ ”

 

 

ومع ذلك ، هز لين مينغ رأسه. “أشكر جميع كبار السن هنا على الشرف ، لكن قيادة القوات إلى الحرب أمر لا يناسبني حقًا. في الحقيقة ، هناك العديد من الأمور التي عليّ الاهتمام بها ، وعلى الرغم من أنني أستطيع إعادة الجيوش البشرية إلى العالم الإلهي ، لكن حتى لو استعدنا العالم الإلهي ، فهذا لا يعني أننا هزمنا القديسين في الحرب. إذا لم يمت سيادة القديس حسن الحظ ، فلن تنتهي المعركة أبدًا. علاوة على ذلك ، قد لا يكون أعداؤنا القديسين فقط. ”

لكن عندما سمعوا أن لين مينغ لم يخترق بعد عالم إمبيريان ، أصيبوا جميعًا بالذهول. دون أن يصل إلى عالم إمبيريان ، كان لا يزال قادرًا على القضاء على ابن القديس حسن الحظ وتدمير فيلق حسن الحظ ؛ فقط كيف أنجز هذا؟ إذا اقتحم عالم إمبيريان ، فماذا سيحدث بعد ذلك؟

 

فكر الإمبراطور شاكيا للحظة. “لين مينغ ، ما تقوله صحيح. لكن لا يزال يتعين علينا العودة إلى العالم الإلهي. أما بالنسبة لقيادة القوات ، فاترك ذلك لنا. اذهب وتتعامل مع الأمور الخاصة بك. لكننا سنسميك قائدا. فقط اسمك وحده هو مصدر معنوياتنا! ”

 

“مم ، أريد أن أؤكد بعض الشكوك التي لدي ، ولكن قبل ذلك يجب أن أحصل على المزيد من القوة. خلال هذه الأيام القادمة ، أخطط لاقتحام عالم إمبيريان! ” قال لين مينغ ببطء.

كما قال لين مينغ هذا ، كان مختلف الحكام البشريين مذهولين. “هل يمكن أن يكون السبب وراء وقوف الأرواح مكتوفي الأيدي طوال هذه السنوات هو أنهم يعتزمون الاكتساح في النهاية؟”

 

 

 

في نظر الحاضرين ، كانت الأرواح سلالة غامضة على قدم المساواة مع القديسين. إذا كان ما قاله لين مينغ صحيحًا ، فهذه كانت أخبارًا سيئة!

 

 

 

هز لين مينغ رأسه. “لست متأكدًا من التفاصيل الدقيقة. سأتحدث بصراحة. مهما كانت النجاحات الرائعة لجيوشنا البشرية في ساحة المعركة ، فإن الحقيقة هي أن هذا لن يهز أسس القديسين. لم يعرف ابن القديس والجنرالات الأربعة الآخرين أن لدي القدرة على السيطرة على المجاعة ، مما سمح لي بإمساكهم على حين غرة والقضاء على فيلق حسن الحظ وفيلق المجاعة. على الرغم من أن هذا قد يبدو إنجازًا عجيبًا ، إلا أنه في الواقع ليس شيئًا على الإطلاق! إذا كنا نرغب حقًا في مواجهة القديسين والروح ، فهناك احتمال واحد فقط وهو ظهور شخصية يمكنها التنافس مع سيادة القديس حسن الحظ وإمبراطور الروح من بين البشر ! ”

 

 

 

عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، صمت الجميع.

 

 

 

لم يكن لين مينغ مخطئًا ، وقد فهم الحكام البشر هذا أيضًا في قلوبهم. ومع ذلك في عقلهم الباطن ، وجدوا أنفسهم غير مستعدين لمواجهة سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

إن تطوير خطة لاستعادة العالم الإلهي بدا طموحًا وشجاعًا ، لكن الحقيقة كانت أنه طالما لم يتمكنوا من حل المشكلة التي كانت سيادة القديس حسن الحظ ، فإن كل ما يفعلوه كان مجرد أوهام.

كانت القوانين التي طورها لين مينغ غامضة للغاية. الطريق الذي سلكه انحرف بشكل كبير عن نظام التدريب التقليدي الذي اتبعه البشر ، لذلك لم يتمكن معظم الناس من رؤية حدوده. لقد افترضوا ببساطة أنه قد اخترق بالفعل في عالم إمبيريان.

 

 

كان سيادة القديس حسن الحظ قويًا جدًا. دون أن يلاحظوا ذلك ، فقدت القوى البشرية الشجاعة لمواجهته ، ولم يرغبوا حتى في التفكير في الأمر.

استخدم الإمبراطور شاكيا اسم لين مينغ لجمع كل التأثيرات البشرية للاجتماع في مجرة ​​التنين الخفي!

 

 

فكر الإمبراطور شاكيا للحظة. “لين مينغ ، ما تقوله صحيح. لكن لا يزال يتعين علينا العودة إلى العالم الإلهي. أما بالنسبة لقيادة القوات ، فاترك ذلك لنا. اذهب وتتعامل مع الأمور الخاصة بك. لكننا سنسميك قائدا. فقط اسمك وحده هو مصدر معنوياتنا! ”

ومع ذلك ، هز لين مينغ رأسه. “أشكر جميع كبار السن هنا على الشرف ، لكن قيادة القوات إلى الحرب أمر لا يناسبني حقًا. في الحقيقة ، هناك العديد من الأمور التي عليّ الاهتمام بها ، وعلى الرغم من أنني أستطيع إعادة الجيوش البشرية إلى العالم الإلهي ، لكن حتى لو استعدنا العالم الإلهي ، فهذا لا يعني أننا هزمنا القديسين في الحرب. إذا لم يمت سيادة القديس حسن الحظ ، فلن تنتهي المعركة أبدًا. علاوة على ذلك ، قد لا يكون أعداؤنا القديسين فقط. ”

 

 

“جيد!” وافق لين مينغ.

كما قال لين مينغ هذا ، كان مختلف الحكام البشريين مذهولين. “هل يمكن أن يكون السبب وراء وقوف الأرواح مكتوفي الأيدي طوال هذه السنوات هو أنهم يعتزمون الاكتساح في النهاية؟”

 

 

على هذا النحو ، انتهى هذا الاجتماع على أعلى مستوى.

“أما بالنسبة للمعركة في استعادة العالم الإلهي ، فلن أشارك فيها أيضًا. ومع ذلك ، سأترك فيلق المجاعة وقصر حسن الحظ . ”

 

تركت هذه الفكرة الأخيرة كثيرين مفتونين بإمكانياتها.

تولى لين مينغ المنصب كزعيم روحي للبشرية. في غياب الحلم الإلهي فقد امتلك أعلى سلطة ، سواء كان ذلك بالاسم أو الواقع. ومع ذلك ، فإن المسؤولين حقًا عن الحرب والذين يسيطرون على السلطة القتالية سيكونون الإمبراطور شاكيا و الملك الشيطان المظلم و سيد الإله سكيرند.

 

2051

“الجميع ، سأترك خطط الحرب لاستعادة العالم الإلهي لكم. هناك أمور يجب أن أنهيها أولاً “.

“مم ، أريد أن أؤكد بعض الشكوك التي لدي ، ولكن قبل ذلك يجب أن أحصل على المزيد من القوة. خلال هذه الأيام القادمة ، أخطط لاقتحام عالم إمبيريان! ” قال لين مينغ ببطء.

 

كان سبب هذا الاجتماع هو وضع خطة للبشرية لشن هجوم مضاد في العالم الإلهي!

 

 

“أما بالنسبة للمعركة في استعادة العالم الإلهي ، فلن أشارك فيها أيضًا. ومع ذلك ، سأترك فيلق المجاعة وقصر حسن الحظ . ”

 

 

كان سبب هذا الاجتماع هو وضع خطة للبشرية لشن هجوم مضاد في العالم الإلهي!

عندما قال لين مينغ هذا ، تفاجأ الإمبراطور شاكيا. “لين مينغ ، هل هناك أشياء أكثر أهمية يجب عليك القيام بها؟”

إن تطوير خطة لاستعادة العالم الإلهي بدا طموحًا وشجاعًا ، لكن الحقيقة كانت أنه طالما لم يتمكنوا من حل المشكلة التي كانت سيادة القديس حسن الحظ ، فإن كل ما يفعلوه كان مجرد أوهام.

 

إلى جانب انتصارات لين مينغ اللامعة ، لم يقل الإمبراطور شاكيا كلمة واحدة عن خططهم المستقبلية. ومع ذلك ، شعر كثير من الناس أن تجمع كل القوى في مجرة ​​التنين الخفي كان بداية لشيء جديد ، وربما حتى بداية عودتهم إلى العالم الإلهي!

“مم ، أريد أن أؤكد بعض الشكوك التي لدي ، ولكن قبل ذلك يجب أن أحصل على المزيد من القوة. خلال هذه الأيام القادمة ، أخطط لاقتحام عالم إمبيريان! ” قال لين مينغ ببطء.

لم يكن لين مينغ مخطئًا ، وقد فهم الحكام البشر هذا أيضًا في قلوبهم. ومع ذلك في عقلهم الباطن ، وجدوا أنفسهم غير مستعدين لمواجهة سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

كان الشبح الأعلى في عالمه الداخلي قد تبلور بالفعل. في الحقيقة ، عندما صقل جوهر حياة الريشة المحلقة ، كان قد اكتسب بالفعل القدرة على الاختراق. سبب انتظاره حتى الآن هو لكى يمتص جوهر لحم ودم المجاعة!

 

 

 

مع قوة الشياطين في التجسد للمجاعة ، يمكنه تعويض نقص قوة الشياطين في جسده ، مما يسمح لقوة الألوهية وقوة الشياطين بالدخول في حالة توازن. وهكذا ، بمجرد أن يقتحم لين مينغ عالم إمبيريان ، ستشهد قوته تغييرًا نوعيًا.

 

 

“هذا رائع!” ضحك إمبيريان الكون الشاسع. “بمجرد اقتحام عالم الإمبيريان ، فلن تحتاج الإنسانية إلى الخوف من القديسين!”

“هل تريد اقتحام عالم الإمبيريان !؟”

 

 

 

عند سماع خطة لين مينغ ، أصيب كل من الإمبراطور شاكيا و الكون الشاسع والآخرون بالدوار.

كان سيادة القديس حسن الحظ قويًا جدًا. دون أن يلاحظوا ذلك ، فقدت القوى البشرية الشجاعة لمواجهته ، ولم يرغبوا حتى في التفكير في الأمر.

 

“الجميع ، سأترك خطط الحرب لاستعادة العالم الإلهي لكم. هناك أمور يجب أن أنهيها أولاً “.

أما بالنسبة للعديد من الحكام البشريين الموجودين ، فقد وصل الكثير منهم لتوه إلى مجرة ​​التنين الخفي ولم يعرفوا ما هو تدريب لين مينغ بالضبط.

تسببت استجابة لين مينغ في فتح عيون إمبيريان الكون الشاسع. “يا فتى ، لا ترفض هذا الآن. في الجنس البشري ، مكانتك قد وصلت بالفعل إلى الذروة ، حتى أنك تجاوزت الحلم الإلهي. إذا لم تفعل هذا ، فمن سيفعل؟ ”

 

كانت القوانين التي طورها لين مينغ غامضة للغاية. الطريق الذي سلكه انحرف بشكل كبير عن نظام التدريب التقليدي الذي اتبعه البشر ، لذلك لم يتمكن معظم الناس من رؤية حدوده. لقد افترضوا ببساطة أنه قد اخترق بالفعل في عالم إمبيريان.

كانت القوانين التي طورها لين مينغ غامضة للغاية. الطريق الذي سلكه انحرف بشكل كبير عن نظام التدريب التقليدي الذي اتبعه البشر ، لذلك لم يتمكن معظم الناس من رؤية حدوده. لقد افترضوا ببساطة أنه قد اخترق بالفعل في عالم إمبيريان.

 

 

بحلول الوقت الذي تجمعت فيه نصف التأثيرات البشرية ، اجتمع مختلف حكام البشرية معًا وعقدوا اجتماعًا ذا أهمية قصوى.

لكن عندما سمعوا أن لين مينغ لم يخترق بعد عالم إمبيريان ، أصيبوا جميعًا بالذهول. دون أن يصل إلى عالم إمبيريان ، كان لا يزال قادرًا على القضاء على ابن القديس حسن الحظ وتدمير فيلق حسن الحظ ؛ فقط كيف أنجز هذا؟ إذا اقتحم عالم إمبيريان ، فماذا سيحدث بعد ذلك؟

 

 

بالتراجع ، حتى لو ترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة بتهور لمنع ذلك ، فإن البشرية ستفعل ببساطة كما فعلت من قبل وتشتت في جميع الاتجاهات داخل الكون البري.

“هذا رائع!” ضحك إمبيريان الكون الشاسع. “بمجرد اقتحام عالم الإمبيريان ، فلن تحتاج الإنسانية إلى الخوف من القديسين!”

 

 

كان هذا هو إيمان البشرية.

ابتسم لين مينغ ، “من أجل اقتحام عالم إمبيريان ، قد أحتاج إلى الدخول في العزلة لعدة أشهر. خلال هذا الوقت ، قد تلحق بنا ملك الإله الريشة المحلقة. إذا وصلت ، خذ الجنية اللوتس الأزرق كرهينة. لا أعتقد أنها ستتجاهل حياة تلميذتها المحبوبة لمجرد أنها تتمتع بعلاقة منفعة مع سيادة القديس حسن الحظ “.

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ و إمبيريان الحلم الإلهي ، يمكن للمرء استخدام تقنية إعادة الميلاد الجسدي ويمكن للآخر استخدام مهارات الوهم والإخفاء العميقة للاختباء في الكون ، حتى لا يتمكن سيادة القديس حسن الحظ من العثور عليه.

السبب في أن لين مينغ سمح لـ الجنية اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون بالعيش لأنه كان بحاجة إلى بطاقة في يده. حان الوقت الآن لاستخدام تلك البطاقة. في أي وقت ، يمكنه سحب لحم ودم المجاعة من أجسادهم وإرجاع إرادتهم الحرة.

 

 

 

 

أما بالنسبة للعديد من الحكام البشريين الموجودين ، فقد وصل الكثير منهم لتوه إلى مجرة ​​التنين الخفي ولم يعرفوا ما هو تدريب لين مينغ بالضبط.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

وفقًا للذكريات التي حصل عليها لين مينغ من روح ابن القديس حسن الحظ ، كان سيادة القديس حسن الحظ يبتلع نظام جمع الجوهر للتحولات الإلهية التسعة ومن أجل القيام بذلك كان يجب أن يستهلك قدرًا هائلاً من الوقت والطاقة. سيستغرق الأمر على الأقل عدة مئات أو حتى أكثر من ألف عام حتى ينتهي.

 

 

 

في نظر الحاضرين ، كانت الأرواح سلالة غامضة على قدم المساواة مع القديسين. إذا كان ما قاله لين مينغ صحيحًا ، فهذه كانت أخبارًا سيئة!

ترجمة : PEKA

مع قوة الشياطين في التجسد للمجاعة ، يمكنه تعويض نقص قوة الشياطين في جسده ، مما يسمح لقوة الألوهية وقوة الشياطين بالدخول في حالة توازن. وهكذا ، بمجرد أن يقتحم لين مينغ عالم إمبيريان ، ستشهد قوته تغييرًا نوعيًا.

…..

 

بالنسبة إلى لين مينغ و إمبيريان الحلم الإلهي ، يمكن للمرء استخدام تقنية إعادة الميلاد الجسدي ويمكن للآخر استخدام مهارات الوهم والإخفاء العميقة للاختباء في الكون ، حتى لا يتمكن سيادة القديس حسن الحظ من العثور عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط