نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2052

2052

2052

2052

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن المدة التي ستستمر فيها فترة العزلة هذه. كانت قوة الشياطين الموجودة داخل المجاعة هائلة للغاية. إذا أراد استيعاب كل شيء وتحقيق الانسجام بين يين يانغ داخل جسده ، فستكون هذه عملية طويلة ولن يكون هناك حادث واحد وقع في هذه الأثناء.

 

 

 

 

 

وصلت الريشة المحلقة فجأة.

لم تكن هذه السلسلة الإلهية كاملة ، احتوت فقط على جزء صغير من سامسارا السبب والنتيجة التي ربطت بين نجوم قصر الداو التسعة والإنسانية معًا. كانت الغالبية العظمى موجودة في جسد المجاعة الحقيقي ، تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

داخل مجرة ​​التنين الخفي ، في فضاء نجمي منفصل معزول بتشكيل مصفوفة. جلس لين مينغ داخل لحم ودم المجاعة ، وعيناه مغمضتان في التأمل.

 

يمكن أن يشعر أن حيوية دمه تنجذب نحو القوة المغرية لهذه السلسلة الإلهية. بدأ قلبه يتسارع وتسارع الدم داخل جسده. داخل عموده الفقري ، بين حاجبيه ، في قلبه ، وفي جميع أنحاء جسده في ما مجموعه تسع نقاط ، بدأ يشعر بحرارة حارقة. شعر بضعف بشيء رائع ، كما لو كان يتردد صداه مع هذه السلسلة الإلهية.

في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد صقل التجسد للمجاعة بالكامل. لقد كان كبيرًا جدًا ، وحتى لو كان لين مينغ قد صقله بالفعل ، فإن الرغبة في التحكم بسهولة في كل جزء من جسمه تتطلب فترة طويلة من التكيف.

 

 

 

كان هذا كله لأن قوة روح لين مينغ كانت هائلة وكان يمتلك أيضًا روح المجاعة. أما بالنسبة لشخص مثل ابن القديس حسن الحظ ، فقد كان قد سيطر على المجاعة باستخدام علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ وراءه. في الأيدي الخرقاء لـ ابن القديس حسن الحظ ، يمكن لهذا التجسد الذي ذمتلك قوة مستوى الألوهية الحقيقية المتوسطة ، فقط إظهار القدرات التي تجعله لا يُقهر في عالم إمبيريان.

 

 

عندما سبح لين مينغ في لحم ودم المجاعة وسيطر تمامًا على التجسد لمستوى الألوهية الحقيقية ، عندها فقط شعر بمدى رعبه. من الخارج ، بدا وكأنه كرة ضخمة من لحم ودم. لكن الحقيقة هي أنها كانت مليئة بقوة صوفية لا تضاهى وقوانين معقدة بشكل لا يصدق ، كما لو كان هناك عالم شيطاني غريب وغريب في الداخل.

 

 

بينما كان لين مينغ يتجول في بحر القوانين هذا ، استمر في البحث حيث مر إحساسه الإلهي بسرعة عبر الآلاف من سلاسل القانون. لم يزعج نفسه بقوانين مستوى إمبيريان ، وبدلاً من ذلك كان يبحث عن شيء معين.

كان هذا العالم مليئًا بالدماء والغضب. كل خصلة من الدم ارتفعت في السماء ، مليئة بـ 10000 شبح .

عند رؤية هذه المرأة ، أطلق الإمبراطور شاكيا أنفاسًا من الارتياح.

 

 

لكن في نفس الوقت ، كان هذا العالم يفيض بالمواد الروحية. كانت مغمورة بالسلاسل الإلهية المكونة من رونية القانون اللانهائية ، واسعة وغير محدودة.

 

 

في الأوقات العادية ، كان جسد ملك الإله قبو النجم يتلألأ بضوء رائع وينبعث منه ضغط قوي. ولكن الآن ، ضعف هذا الضوء كثيرًا ، مما يشير إلى أن ملك الإله قبو النجم قد استهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة.

نشأ مصدر بعض هذه القوانين من المجاعة نفسها ، ولكن تم ابتلاع معظمها. شكلت القوانين المتغيرة باستمرار هذا المشهد المروع والرائع أمامه.

 

 

 

بينما كان لين مينغ يتجول في بحر القوانين هذا ، استمر في البحث حيث مر إحساسه الإلهي بسرعة عبر الآلاف من سلاسل القانون. لم يزعج نفسه بقوانين مستوى إمبيريان ، وبدلاً من ذلك كان يبحث عن شيء معين.

في اللحظة التي رأى فيها لين مينغ هذه السلسلة الإلهية ، اهتز عقله. بدأت عيناه تلمعان من الإثارة.

 

 

على الرغم من أن الحس الإلهي للين مينغ كان قوياً ، إلا أن المجاعة قد ابتلعت الكثير من القوانين في مليارات السنين من حياتها. كان عليه أن يستهلك قوته العقلية عدة مرات قبل أن يجد أخيرًا سلسلة إلهية غير عادية في هذا العالم الغامض الذي لا نهاية له.

مع قوة لين مينغ الحالية ، فإن الرغبة في هز القوانين من هذا المستوى كانت أبعد منه قليلاً.

 

امتدت هذه السلسلة الإلهية عبر السماء ، ويبدو أنها تتناثر مع ضوء النجوم اللامتناهي. تألقت بعدد لا يحصى من الألوان. كانت جميلة كالحلم.

 

 

 

في اللحظة التي رأى فيها لين مينغ هذه السلسلة الإلهية ، اهتز عقله. بدأت عيناه تلمعان من الإثارة.

ذاب لحم ودم المجاعة في حزم من الطاقة التي تصب في جسد لين مينغ. بدأ يتنفس حيوية الدم.

 

كان هذا كله لأن قوة روح لين مينغ كانت هائلة وكان يمتلك أيضًا روح المجاعة. أما بالنسبة لشخص مثل ابن القديس حسن الحظ ، فقد كان قد سيطر على المجاعة باستخدام علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ وراءه. في الأيدي الخرقاء لـ ابن القديس حسن الحظ ، يمكن لهذا التجسد الذي ذمتلك قوة مستوى الألوهية الحقيقية المتوسطة ، فقط إظهار القدرات التي تجعله لا يُقهر في عالم إمبيريان.

يمكن أن يشعر أن حيوية دمه تنجذب نحو القوة المغرية لهذه السلسلة الإلهية. بدأ قلبه يتسارع وتسارع الدم داخل جسده. داخل عموده الفقري ، بين حاجبيه ، في قلبه ، وفي جميع أنحاء جسده في ما مجموعه تسع نقاط ، بدأ يشعر بحرارة حارقة. شعر بضعف بشيء رائع ، كما لو كان يتردد صداه مع هذه السلسلة الإلهية.

كانت الطاقة والقوانين شيئين مختلفين.

 

ببطء ، تجمعت المزيد والمزيد من القوة الشيطانية داخل لين مينغ. بدأ في امتصاصها وتنقيتها بتهور.

 

لم يستعجل صقل قوة الشياطين هذه. بدلاً من ذلك ، فقد حفز على قوة الألوهية داخل جسده ، مما سمح لها أن يتردد صداها مع قوة الشياطين بداخله.

 

 

“هذه هي!”

كانت الطاقة والقوانين شيئين مختلفين.

 

 

توقفت أنفاس لين مينغ للحظة وجيزة. كانت هذه السلسلة الإلهية هي الرابط السببي بين البشرية وداو نجوم قصر الداو التسعه السماوي الذي ابتلعته المجاعة ، ثم تكثفت في سلسلة من أعلى قوانين السماوات الـ33!

 

 

 

إذا استطاع قطع هذا وصقله ، فماذا سيحدث بعد ذلك؟

توقفت أنفاس لين مينغ للحظة وجيزة. كانت هذه السلسلة الإلهية هي الرابط السببي بين البشرية وداو نجوم قصر الداو التسعه السماوي الذي ابتلعته المجاعة ، ثم تكثفت في سلسلة من أعلى قوانين السماوات الـ33!

 

 

لم تكن هذه السلسلة الإلهية كاملة ، احتوت فقط على جزء صغير من سامسارا السبب والنتيجة التي ربطت بين نجوم قصر الداو التسعة والإنسانية معًا. كانت الغالبية العظمى موجودة في جسد المجاعة الحقيقي ، تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

فقط عندما يحصل على الجسد الرئيسي للمجاعة ، كان لين مينغ قادرًا على تحرير الرابط السببي الذي ربط البشرية مع داو السماوي المفقود. هذا من شأنه أن يعادل القيام بعمل عظيم للجنس البشري بأسره.

 

 

منذ 3.6 مليار سنة ، قطع سيادة القديس من العصر القديم أحد أذرع البشرية. الآن ، سوف يستعيدها لين مينغ!

 

 

لكن فهم القوانين يمثل المعدل الذي يمكن أن يستخدمه الفنان القتالي من هذه الطاقة. كلما زادت القوانين التي يستوعبها المرء ، زادت قوتهم القتالية بين من هم من نفس الرتبة.

حتى أن لين مينغ اشتبه في أن مصير عرق الإله البدائي والسماويين السماوية قد يكون داخل جسد المجاعة.

على الرغم من أن الحس الإلهي للين مينغ كان قوياً ، إلا أن المجاعة قد ابتلعت الكثير من القوانين في مليارات السنين من حياتها. كان عليه أن يستهلك قوته العقلية عدة مرات قبل أن يجد أخيرًا سلسلة إلهية غير عادية في هذا العالم الغامض الذي لا نهاية له.

 

في الواقع ، منذ أن دخل لين مينغ في العزلة ، كان القادة البشريون داخل مجرة ​​التنين الخفي ينتظرون ظهور الريشة المحلقة. بعد كل شيء ، كنقطة تجمع لجميع التأثيرات البشرية في الكون البري ، كانوا في مساحة شبه مفتوحة داخل مجرة ​​التنين الخفي.

لماذا تنحسر الأجناس القديمة ، ولماذا يجد عرق الإله البدائي صعوبة في التكاثر ، كل هذا قد يكون مرتبطًا بالشياطين السحيقة.

وقف لين مينغ ساكنا. تلوثت عيناه باللون الأحمر ببطء ، كما لو كان ينقع في بركة دم من الجحيم.

 

 

جلس لين مينغ تحت السلسلة الإلهية ولم يقطعها على الفور. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا ينطوي على أعلى وجود للداو السماوي وقد يؤدي إلى محنة سماوية.

 

 

 

مع قوة لين مينغ الحالية ، فإن الرغبة في هز القوانين من هذا المستوى كانت أبعد منه قليلاً.

 

 

 

لذلك ، خطط لاقتحام عالم إمبيريان أولاً!

كانت هذه الفترة الزمنية طويلة بما يكفي لحدوث أمور كثيرة!

 

 

بحلول هذا الوقت ، سيكون لدى لين مينغ تراكمات أكثر من كافية. لقد استخدم ما يقرب من 7000 عام في التدريب من خلال تناسخات متعددة ، مما أدى إلى ترسيخ مؤسسته ببطء. الآن ، كان مستعدًا لاتخاذ الخطوة التالية!

 

 

 

ببطء ، دخل لين مينغ في حالة النوايا القتالية المدمجة ، وأصبح مثل التمثال. عندما شعر بالقوة الشيطانية المنبثقة من التجسد للمجاعة ، قام أيضًا بتسريع القوة الروحية الإلهية في عالمه الداخلي. في ذهنه ، حدثت حسابات لا حصر لها بمرور الوقت.

منذ 3.6 مليار سنة ، قطع سيادة القديس من العصر القديم أحد أذرع البشرية. الآن ، سوف يستعيدها لين مينغ!

 

ببطء ، تجمعت المزيد والمزيد من القوة الشيطانية داخل لين مينغ. بدأ في امتصاصها وتنقيتها بتهور.

كانت أعلى القوانين في الوجود في هاتين القوتين. إذا تمكن من دمج قوة الألوهية والشياطين معًا ، وتشكيل توازن يين يانغ وتحقيق الانسجام ، فستكون هناك تأثيرات لا يمكن تصورها بعد ذلك.

في الأوقات العادية ، كان جسد ملك الإله قبو النجم يتلألأ بضوء رائع وينبعث منه ضغط قوي. ولكن الآن ، ضعف هذا الضوء كثيرًا ، مما يشير إلى أن ملك الإله قبو النجم قد استهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة.

 

 

لكن هذا كان أيضًا خطيرًا للغاية. من أجل الحصول على قوتين متطرفين لتحقيق التكامل المتناغم ، كانت هناك مليارات الطرق التي يمكن أن تفقدهم التوازن. بمجرد أن يفقد لين مينغ السيطرة على العملية ، يمكن أن يقع في الهوس.

 

 

من حيث الطاقة ، أراد أن يدمج معًا قوة الألوهية والشياطين ، ويمشي على طريق لم يقطعه أحد من قبل.

إذا حاول أي شخص آخر القيام بذلك ، فسيكون الأمر مماثلاً للانتحار.

2052

 

تحت هذا التأثير الوحشي ، بدأ جلد ولحم لين مينغ في التقشر في شظايا. ولكن مع تقشر جلده ولحمه ، تحول جوهر الحياة بداخله إلى تدفق أحمر من الطاقة أعيد امتصاصه في جسم لين مينغ. أخيرًا ، كل ما تم التخلص منه كان جلدًا قديمًا.

 

 

حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عليه أن يكون حذرًا.

 

 

 

ذاب لحم ودم المجاعة في حزم من الطاقة التي تصب في جسد لين مينغ. بدأ يتنفس حيوية الدم.

تلاشت القوة الشيطانية في هذا الجسد والدم في خيوط من قوانين الدم الحمراء التي اندفعت نحو روح لين مينغ الإلهية.

 

من حيث الطاقة ، أراد أن يدمج معًا قوة الألوهية والشياطين ، ويمشي على طريق لم يقطعه أحد من قبل.

تلاشت القوة الشيطانية في هذا الجسد والدم في خيوط من قوانين الدم الحمراء التي اندفعت نحو روح لين مينغ الإلهية.

 

 

 

وقف لين مينغ ساكنا. تلوثت عيناه باللون الأحمر ببطء ، كما لو كان ينقع في بركة دم من الجحيم.

كانت أعلى القوانين في الوجود في هاتين القوتين. إذا تمكن من دمج قوة الألوهية والشياطين معًا ، وتشكيل توازن يين يانغ وتحقيق الانسجام ، فستكون هناك تأثيرات لا يمكن تصورها بعد ذلك.

 

تم حفر قوانين الداو العظيمة بلا نهاية ، مما أدى إلى نقل قوة التجسد للمجاعة في لين مينغ.

لم يستعجل صقل قوة الشياطين هذه. بدلاً من ذلك ، فقد حفز على قوة الألوهية داخل جسده ، مما سمح لها أن يتردد صداها مع قوة الشياطين بداخله.

 

 

كانت كمية الطاقة التي يمتلكها المرء هي الرمز الذي يمثل قوته. يمكن أن تتساوى تقريبًا مع رتبة تدريبه.

كانت قوة الألوهية المزعومة في الواقع عبارة عن اندماج الجوهر النجمي والجوهر الحقيقي وجوهر الروح.

 

 

 

سواء كانت قوة الألوهية أو قوة الشياطين ، فقد كانت في النهاية مجرد أشكال من الطاقة.

كانت أعلى القوانين في الوجود في هاتين القوتين. إذا تمكن من دمج قوة الألوهية والشياطين معًا ، وتشكيل توازن يين يانغ وتحقيق الانسجام ، فستكون هناك تأثيرات لا يمكن تصورها بعد ذلك.

 

 

كانت الطاقة والقوانين شيئين مختلفين.

خرجت امرأة في ثوب أزرق شاحب. كانت تحمل سيفًا إلهيًا جليديًا في يدها اليمنى والتف شريط أزرق حول يسارها ، مثل إلهة خرجت من أعلى تسع سماء.

 

ببطء ، تجمعت المزيد والمزيد من القوة الشيطانية داخل لين مينغ. بدأ في امتصاصها وتنقيتها بتهور.

كانت كمية الطاقة التي يمتلكها المرء هي الرمز الذي يمثل قوته. يمكن أن تتساوى تقريبًا مع رتبة تدريبه.

 

 

 

لكن فهم القوانين يمثل المعدل الذي يمكن أن يستخدمه الفنان القتالي من هذه الطاقة. كلما زادت القوانين التي يستوعبها المرء ، زادت قوتهم القتالية بين من هم من نفس الرتبة.

 

 

كان هذا كله لأن قوة روح لين مينغ كانت هائلة وكان يمتلك أيضًا روح المجاعة. أما بالنسبة لشخص مثل ابن القديس حسن الحظ ، فقد كان قد سيطر على المجاعة باستخدام علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ وراءه. في الأيدي الخرقاء لـ ابن القديس حسن الحظ ، يمكن لهذا التجسد الذي ذمتلك قوة مستوى الألوهية الحقيقية المتوسطة ، فقط إظهار القدرات التي تجعله لا يُقهر في عالم إمبيريان.

تم تقسيم جودة الطاقة إلى رتب والقوانين كذلك أيضاً .

 

 

 

الآن ، كادت قوانين لين مينغ أن تكون في ذروة الفنون القتالية. كان اندماجه بين الكتاب المقدس والسوترا السماوية شيئًا لم يحدث أبدًا ، منذ العصور القديمة حتى الآن!

داخل مجرة ​​التنين الخفي ، في فضاء نجمي منفصل معزول بتشكيل مصفوفة. جلس لين مينغ داخل لحم ودم المجاعة ، وعيناه مغمضتان في التأمل.

 

 

من حيث الطاقة ، أراد أن يدمج معًا قوة الألوهية والشياطين ، ويمشي على طريق لم يقطعه أحد من قبل.

وصلت الحلم الإلهي. مع الجمع بين القديسين والبشر ، اجتمعت ثلاث آلهة حقيقية!

 

 

ببطء ، تجمعت المزيد والمزيد من القوة الشيطانية داخل لين مينغ. بدأ في امتصاصها وتنقيتها بتهور.

لذلك ، خطط لاقتحام عالم إمبيريان أولاً!

 

لذلك ، خطط لاقتحام عالم إمبيريان أولاً!

تم حفر قوانين الداو العظيمة بلا نهاية ، مما أدى إلى نقل قوة التجسد للمجاعة في لين مينغ.

 

 

عندما واجه الإمبراطور شاكيا ، و ملك الشيطان المظلم ، و سيد الإله سكيرند ، والعديد من الإمبيريان البشر هذين الوجودين الأسطوريين لعرق القديسين ، تقلصت قلوبهم وأصبحت بشرتهم قبيحة.

كل هذه القوة جوهر قوة المجاعة ، وكانت كل خصلة ثمينة للغاية.

كل هذه القوة جوهر قوة المجاعة ، وكانت كل خصلة ثمينة للغاية.

 

وصلت الحلم الإلهي. مع الجمع بين القديسين والبشر ، اجتمعت ثلاث آلهة حقيقية!

عندما ابتلع لين مينغ المزيد والمزيد من هذه القوة ، تحول جسده ببطء إلى الدم الأحمر. أطلقت كل مسام جسده طاقة شيطانية ، كما لو كان ينضح الدم.

 

 

 

كانت هذه القوة قوية للغاية. حتى بالنسبة إلى لين مينغ الذي كان يمتلك جسدًا غير قابل للتدمير تقريبًا ، فإن هجوم هذه القوة كاد أن يجرحه.

استمر هذا الوضع بلا نهاية. يوم ، يومان. شهر ، شهران.

 

 

تحت هذا التأثير الوحشي ، بدأ جلد ولحم لين مينغ في التقشر في شظايا. ولكن مع تقشر جلده ولحمه ، تحول جوهر الحياة بداخله إلى تدفق أحمر من الطاقة أعيد امتصاصه في جسم لين مينغ. أخيرًا ، كل ما تم التخلص منه كان جلدًا قديمًا.

حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عليه أن يكون حذرًا.

 

 

استمر هذا الوضع بلا نهاية. يوم ، يومان. شهر ، شهران.

 

 

بحلول هذا الوقت ، سيكون لدى لين مينغ تراكمات أكثر من كافية. لقد استخدم ما يقرب من 7000 عام في التدريب من خلال تناسخات متعددة ، مما أدى إلى ترسيخ مؤسسته ببطء. الآن ، كان مستعدًا لاتخاذ الخطوة التالية!

 

 

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن المدة التي ستستمر فيها فترة العزلة هذه. كانت قوة الشياطين الموجودة داخل المجاعة هائلة للغاية. إذا أراد استيعاب كل شيء وتحقيق الانسجام بين يين يانغ داخل جسده ، فستكون هذه عملية طويلة ولن يكون هناك حادث واحد وقع في هذه الأثناء.

 

 

خرجت امرأة في ثوب أزرق شاحب. كانت تحمل سيفًا إلهيًا جليديًا في يدها اليمنى والتف شريط أزرق حول يسارها ، مثل إلهة خرجت من أعلى تسع سماء.

كانت هذه الفترة الزمنية طويلة بما يكفي لحدوث أمور كثيرة!

 

 

 

وصلت الريشة المحلقة فجأة.

تم تقسيم جودة الطاقة إلى رتب والقوانين كذلك أيضاً .

 

 

في الواقع ، منذ أن دخل لين مينغ في العزلة ، كان القادة البشريون داخل مجرة ​​التنين الخفي ينتظرون ظهور الريشة المحلقة. بعد كل شيء ، كنقطة تجمع لجميع التأثيرات البشرية في الكون البري ، كانوا في مساحة شبه مفتوحة داخل مجرة ​​التنين الخفي.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، احتجزوا الجنية اللوتس الأزرق لعدة أشهر. لذا سيكون من الغريب ألا تأتي الريشة المحلقة.

 

 

كل هذه القوة جوهر قوة المجاعة ، وكانت كل خصلة ثمينة للغاية.

ومع ذلك ، لم يعتقدوا أن الريشة المحلقة لن تأتي فحسب ، بل سيتبعها ملك الإله قبو النجم. كان شكله كبيرًا مثل برج حديدي ويبدو أن جسده يتكون من المعدن. لم يكن لديه شعر واحد على جسده. لم يكن لديه حتى شعر أو رموش ورأسه لامع مثل الكريستال الشفاف.

حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عليه أن يكون حذرًا.

 

داخل مجرة ​​التنين الخفي ، في فضاء نجمي منفصل معزول بتشكيل مصفوفة. جلس لين مينغ داخل لحم ودم المجاعة ، وعيناه مغمضتان في التأمل.

في الأوقات العادية ، كان جسد ملك الإله قبو النجم يتلألأ بضوء رائع وينبعث منه ضغط قوي. ولكن الآن ، ضعف هذا الضوء كثيرًا ، مما يشير إلى أن ملك الإله قبو النجم قد استهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة.

كانت أعلى القوانين في الوجود في هاتين القوتين. إذا تمكن من دمج قوة الألوهية والشياطين معًا ، وتشكيل توازن يين يانغ وتحقيق الانسجام ، فستكون هناك تأثيرات لا يمكن تصورها بعد ذلك.

 

 

لقد أجهد نفسه في معركته مع الحلم الإلهي.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

لقد اجتمع إلهان حقيقيان!

تلاشت القوة الشيطانية في هذا الجسد والدم في خيوط من قوانين الدم الحمراء التي اندفعت نحو روح لين مينغ الإلهية.

 

2052

عندما واجه الإمبراطور شاكيا ، و ملك الشيطان المظلم ، و سيد الإله سكيرند ، والعديد من الإمبيريان البشر هذين الوجودين الأسطوريين لعرق القديسين ، تقلصت قلوبهم وأصبحت بشرتهم قبيحة.

لكن هذا كان أيضًا خطيرًا للغاية. من أجل الحصول على قوتين متطرفين لتحقيق التكامل المتناغم ، كانت هناك مليارات الطرق التي يمكن أن تفقدهم التوازن. بمجرد أن يفقد لين مينغ السيطرة على العملية ، يمكن أن يقع في الهوس.

 

تم تقسيم جودة الطاقة إلى رتب والقوانين كذلك أيضاً .

في مواجهة هذين الشخصين ، لم تكن القوة التي جمعوها في مجرة ​​التنين الخفي تستحق العناء على الإطلاق.

حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عليه أن يكون حذرًا.

 

لكن في نفس الوقت ، كان هذا العالم يفيض بالمواد الروحية. كانت مغمورة بالسلاسل الإلهية المكونة من رونية القانون اللانهائية ، واسعة وغير محدودة.

ولكن بينما كانت البشرية في حالة توتر ، انحرفت السماء البعيدة مرة أخرى.

في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد صقل التجسد للمجاعة بالكامل. لقد كان كبيرًا جدًا ، وحتى لو كان لين مينغ قد صقله بالفعل ، فإن الرغبة في التحكم بسهولة في كل جزء من جسمه تتطلب فترة طويلة من التكيف.

 

كانت هذه الفترة الزمنية طويلة بما يكفي لحدوث أمور كثيرة!

خرجت امرأة في ثوب أزرق شاحب. كانت تحمل سيفًا إلهيًا جليديًا في يدها اليمنى والتف شريط أزرق حول يسارها ، مثل إلهة خرجت من أعلى تسع سماء.

 

 

 

عند رؤية هذه المرأة ، أطلق الإمبراطور شاكيا أنفاسًا من الارتياح.

 

وصلت الريشة المحلقة فجأة.

الحلم الإلهي!

 

 

 

وصلت الحلم الإلهي. مع الجمع بين القديسين والبشر ، اجتمعت ثلاث آلهة حقيقية!

ومع ذلك ، لم يعتقدوا أن الريشة المحلقة لن تأتي فحسب ، بل سيتبعها ملك الإله قبو النجم. كان شكله كبيرًا مثل برج حديدي ويبدو أن جسده يتكون من المعدن. لم يكن لديه شعر واحد على جسده. لم يكن لديه حتى شعر أو رموش ورأسه لامع مثل الكريستال الشفاف.

 

 

 

تحت هذا التأثير الوحشي ، بدأ جلد ولحم لين مينغ في التقشر في شظايا. ولكن مع تقشر جلده ولحمه ، تحول جوهر الحياة بداخله إلى تدفق أحمر من الطاقة أعيد امتصاصه في جسم لين مينغ. أخيرًا ، كل ما تم التخلص منه كان جلدًا قديمًا.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

بالإضافة إلى ذلك ، احتجزوا الجنية اللوتس الأزرق لعدة أشهر. لذا سيكون من الغريب ألا تأتي الريشة المحلقة.

 

 

 

لكن فهم القوانين يمثل المعدل الذي يمكن أن يستخدمه الفنان القتالي من هذه الطاقة. كلما زادت القوانين التي يستوعبها المرء ، زادت قوتهم القتالية بين من هم من نفس الرتبة.

ترجمة : PEKA

 

…..

 

سواء كانت قوة الألوهية أو قوة الشياطين ، فقد كانت في النهاية مجرد أشكال من الطاقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط