نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2054

2054

2054

2054

 

 

 

 

 

“لا يهم إذا أجبت أم لا ، أعلم أنه هنا. يبدو أنه يفتقر إلى الخوف! ”

 

 

 

“لا يهم إذا أجبت أم لا ، أعلم أنه هنا. يبدو أنه يفتقر إلى الخوف! ”

 

 

“أنت حذره للغاية! اندفعنا نحن ملوك الإله على طول الطريق هنا في عجلة ، ومع ذلك من المفترض أن يتم تهديدنا ودفعنا بعيدًا من قبل مجرد مبتدئ لم يقتحم عالم إمبيريان حتى الآن؟ لم نر وجهه حتى. إذا انتشر هذا ، فسنكون أضحوكة العالم! ”

قالت الريشة المحلقة ببرود. احتوت كلماتها على لمحة من الغضب. شعرت أن اختيار لين مينغ الدخولع في العزلة في مجرة ​​التنين الخفي وأيضًا استخدام الجنية اللوتس الأزرق كرهينة كان إستفزازًا ضد سلطتها!

 

 

 

ولكن قبل القيام بمثل هذا الاستفزاز ، كان لين مينغ قد درس الموقف بعناية قبل اتخاذ هذا القرار.

عند رؤية الريش يتلاشى ، أطلق الإمبراطور شاكيا الصعداء. على الرغم من أنه بدا هادئًا ومتحمسًا ، إلا أن الحقيقة كانت أن أعصابه كانت مشدودة للغاية!

 

لكن ماذا لو حدث تغيير في هذه الحرب؟ ماذا لو كانت النتيجة المستقبلية لهذه الحرب مختلفة عما توقعناه؟ ”

أولاً ، كان من المستحيل على لين مينغ التخلي عن الجيوش البشرية التي جمعها للتو.

 

 

…..

ثانيًا ، إذا أرادت الريشة المحلقة اختيار هذه المرة لمهاجمة لين مينغ ، فسيتعين عليها أن تزن الأمر وتقرر ما إذا كان الأمر يستحق ذلك!

 

 

 

بمجرد هجوم الريشة المحلقة ، سيتم قتل الجنية اللوتس الأزرق على الفور. كانت خسارة تلميذتها المحبوبة التي بذلت كل جهدها الدؤوب والعناية بها مسألة واحدة ، لكن القضية الرئيسية كانت. هل يمكن للريشة المحلقة أن تقول بثقة أنها تستطيع قتل لين مينغ؟

فقط عندما اختفى ملكا الإله ، تمكن الإمبراطور شاكيا من إخراج نفس طويل. واسترخت أعصابه المشدودة ببطء.

 

حدثت الريشة المحلقة في الإمبراطور شاكيا بدون تعبير . كان الإمبراطور شاكيا قد صمد بالفعل أمام ضغطها لفترة طويلة. على الرغم من ضعف ضغطها بسبب مجال قوة الحلم الإلهي ، كان من المدهش أنه لا يزال بإمكانه التحدث معها بهدوء.

منذ أكثر من 6000 عام ، كان لين مينغ مجرد لورد مقدس يتمتع بقوة لا تستحق الذكر. كانت الريشة المحلقة ملكًا إلهًيا ، وقد زرعت علامة الألوهية الحقيقية في جسده ، وطاردته عبر العديد من العوالم العظيمة. لكنها فشلت في النهاية .

“نعم!” قال الإمبراطور شاكيا ،لم تكن لهجته ليست متعجرفة ولا ذليلة.

 

إذا بدأت الريشة المحلقة معركة في مجرة ​​التنين الخفي ، فلن يكون القضاء على الأسطول البشري وقتل 20-30 إمبيريان أمرًا صعبًا للغاية.

قامت بتحليل هذا الأمر لاحقًا وتوصلت إلى استنتاج محتمل مفاده أن إمبراطور الروح هو الذي خدعها ، لكن بغض النظر عن أي شيء ، فقد كان بمثابة ضربة كبيرة لثقتها.

إن قتل النخب البشرية هنا لم يكن شيئًا يمكن للبشرية تحمله.

 

 

حتى المطاردة التي كانت متأكدة تمامًا من أنها قتلت فيها لين مينغ قد فشلت. الآن ، هل يمكنها أن تضمن نجاح هذه المحاولة؟

 

 

 

كان لين مينغ الحالي على وشك أن يصبح إمبيريان. وقبل أن يصبح إمبيريان ، كان قد خلق معجزة بعد معجزة ، حتى أنه قلب الحرب بين البشرية والقديسين. لم يكن شخصية يمكن التعامل معها بسهولة.

 

 

 

إذا بدأت الريشة المحلقة معركة في مجرة ​​التنين الخفي ، فلن يكون القضاء على الأسطول البشري وقتل 20-30 إمبيريان أمرًا صعبًا للغاية.

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل تعتقدين أن لين مينغ وحده لديه القوة لتغيير المد؟ هل تعتقدين حقًا أن هذا مبتدئ؟ هل تعتقد أن حسن الحظ لن يكون قادر على التعامل معه؟ ”

 

 

لكن لقتل لين مينغ ، كان هذا أمرًا مختلفًا تمامًا.

“لا يهم إذا أجبت أم لا ، أعلم أنه هنا. يبدو أنه يفتقر إلى الخوف! ”

 

لكن ماذا لو حدث تغيير في هذه الحرب؟ ماذا لو كانت النتيجة المستقبلية لهذه الحرب مختلفة عما توقعناه؟ ”

كان للين مينغ مصير عظيم على جسده جعل من الصعب التعامل معه بشكل خاص. علاوة على ذلك ، كان لديه أيضًا الحلم الإلهي تحميه من الجنب. في لحظة حاسمة ، لم تكن الريشة المحلقة تشك في أن الحلم الإلهي ستفضل التضحية بالعشرات من إمبيريان البشر لضمان بقاء لين مينغ. بالنسبة للحلم الإلهي ، لن يكون هذا صعبًا.

كان لين مينغ الحالي على وشك أن يصبح إمبيريان. وقبل أن يصبح إمبيريان ، كان قد خلق معجزة بعد معجزة ، حتى أنه قلب الحرب بين البشرية والقديسين. لم يكن شخصية يمكن التعامل معها بسهولة.

 

 

دون قتل لين مينغ وبدلاً من ذلك تأخير اختراقه ، كان هذا هو نفس الإساءة إليه تمامًا ؛ من شأنه أن يتسبب في عواقب وخيمة.

لكن لقتل لين مينغ ، كان هذا أمرًا مختلفًا تمامًا.

 

 

 

 

دون قتل لين مينغ وبدلاً من ذلك تأخير اختراقه ، كان هذا هو نفس الإساءة إليه تمامًا ؛ من شأنه أن يتسبب في عواقب وخيمة.

عبقري وحشي منقطع النظير مثل لين مينغ سيكون له إنجازات مستقبلية لا يمكن تصورها. على الرغم من أن ملك الإله قبو النجم لم يؤمن بأن لين مينغ يمكن أن يحاربه بعد أن يقتحم عالم إمبيريان ، إلا أنه لم يسعه إلا أن يعترف بأنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتفوق عليه لين مينغ.

قالت الريشة المحلقة ببرود. احتوت كلماتها على لمحة من الغضب. شعرت أن اختيار لين مينغ الدخولع في العزلة في مجرة ​​التنين الخفي وأيضًا استخدام الجنية اللوتس الأزرق كرهينة كان إستفزازًا ضد سلطتها!

 

“سأنتظر حتى يقتحم لين مينغ عالم إمبيريان ثم أعود للبحث عنه مرة أخرى!”

بمجرد أن يكبر لين مينغ ، كان سيبحث بالتأكيد عن الريشة المحلقة و عنه لإزالة هذه الكراهية. في ذلك الوقت ، كان من الصعب التنبؤ بنتيجة ما حدث.

 

 

ثانيًا ، إذا أرادت الريشة المحلقة اختيار هذه المرة لمهاجمة لين مينغ ، فسيتعين عليها أن تزن الأمر وتقرر ما إذا كان الأمر يستحق ذلك!

إن قتل النخب البشرية هنا لم يكن شيئًا يمكن للبشرية تحمله.

 

 

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل تعتقدين أن لين مينغ وحده لديه القوة لتغيير المد؟ هل تعتقدين حقًا أن هذا مبتدئ؟ هل تعتقد أن حسن الحظ لن يكون قادر على التعامل معه؟ ”

لكن إذا فشلوا في قتل لين مينغ ، ألن يكونوا أيضًا غير قادرين على تحمل العواقب؟

 

 

 

في النهاية ، كان السبب الوحيد الذي جعلهم يساعدون سيادة القديس حسن الحظ هو مزيج من المصالح. لم يصلوا الى مرحلة ضغينة لا تموت ضد لين مينغ.

 

 

 

كان لين مينغ قد حسب بالفعل أنهم لن يهاجموا ، وبالتالي كان هذا سبب افتقاره للخوف.

 

 

لم يرغب لين مينغ في جعل هذين عدوين له ، لذلك ترك طريقًا لحل سلمي يمكن أن يسلكوه جميعًا.

 

 

 

 

لم يرغب لين مينغ في جعل هذين عدوين له ، لذلك ترك طريقًا لحل سلمي يمكن أن يسلكوه جميعًا.

“أنت حذره للغاية! اندفعنا نحن ملوك الإله على طول الطريق هنا في عجلة ، ومع ذلك من المفترض أن يتم تهديدنا ودفعنا بعيدًا من قبل مجرد مبتدئ لم يقتحم عالم إمبيريان حتى الآن؟ لم نر وجهه حتى. إذا انتشر هذا ، فسنكون أضحوكة العالم! ”

 

“أنت حذره للغاية! اندفعنا نحن ملوك الإله على طول الطريق هنا في عجلة ، ومع ذلك من المفترض أن يتم تهديدنا ودفعنا بعيدًا من قبل مجرد مبتدئ لم يقتحم عالم إمبيريان حتى الآن؟ لم نر وجهه حتى. إذا انتشر هذا ، فسنكون أضحوكة العالم! ”

إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان على هذين الملكين الإلهيين التفكير فيما إذا كانوا يريدون الاستمرار في كونهم أعداء مع لين مينغ أم لا.

في عينيه ، كان لين مينغ موهوبًا حقًا. ومع ذلك ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ صغيرًا ، اعتقد الجميع أيضًا أنه كان كلي القدرة. لم يؤمن ملك الإله قبو النجم أن صغيراً مثل لين مينغ يمكنه فعل أي شيء أمام سيادة القديس حسن الحظ ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.

 

قامت بتحليل هذا الأمر لاحقًا وتوصلت إلى استنتاج محتمل مفاده أن إمبراطور الروح هو الذي خدعها ، لكن بغض النظر عن أي شيء ، فقد كان بمثابة ضربة كبيرة لثقتها.

صمتت الريشة المحلقة. كانت قد هرعت بالفعل إلى هنا بنية القتل ، لذا لم يكن الانسحاب شيئًا يمكن تبريره بسهولة. علاوة على ذلك ، لم تر تلنيذتها بعد.

 

 

 

“أنت ، الذي يُدعى الإمبراطور شاكيا!”

 

 

 

حدثت الريشة المحلقة في الإمبراطور شاكيا بدون تعبير . كان الإمبراطور شاكيا قد صمد بالفعل أمام ضغطها لفترة طويلة. على الرغم من ضعف ضغطها بسبب مجال قوة الحلم الإلهي ، كان من المدهش أنه لا يزال بإمكانه التحدث معها بهدوء.

ثانيًا ، إذا أرادت الريشة المحلقة اختيار هذه المرة لمهاجمة لين مينغ ، فسيتعين عليها أن تزن الأمر وتقرر ما إذا كان الأمر يستحق ذلك!

 

“الريشة المحلقة ، فقط ما الذى تحاولين قوله؟ هل تخططين للتلاشي ببطء من هذه الحرب ؟ ”

“نعم!” قال الإمبراطور شاكيا ،لم تكن لهجته ليست متعجرفة ولا ذليلة.

 

 

 

“جيد! نظرًا لأن لين مينغ يجرؤ على اقتحام عالم إمبيريان في مجرة ​​التنين الخفي وانتظر وصولى بصراحة وبصدق ، فلماذا أخشى الانتظار لبضعة أشهر أخرى حتى تنتهي عزلته؟

 

 

 

“سأنتظر حتى يقتحم لين مينغ عالم إمبيريان ثم أعود للبحث عنه مرة أخرى!”

 

 

 

عندما تحدثت الريشة المحلقة ، أزالت مجال قوتها .

 

 

إذا كانت الأشياء التي تركتها لين مينغ وراءها غير قادرة على ردع الريشة المحلقة وقاتلت هنا ، فإن العواقب ستكون غير واردة.

عند رؤية الريش يتلاشى ، أطلق الإمبراطور شاكيا الصعداء. على الرغم من أنه بدا هادئًا ومتحمسًا ، إلا أن الحقيقة كانت أن أعصابه كانت مشدودة للغاية!

 

 

عند رؤية الريش يتلاشى ، أطلق الإمبراطور شاكيا الصعداء. على الرغم من أنه بدا هادئًا ومتحمسًا ، إلا أن الحقيقة كانت أن أعصابه كانت مشدودة للغاية!

 

“أنت ، الذي يُدعى الإمبراطور شاكيا!”

 

 

إذا كانت الأشياء التي تركتها لين مينغ وراءها غير قادرة على ردع الريشة المحلقة وقاتلت هنا ، فإن العواقب ستكون غير واردة.

 

 

 

كانت هذه خسارة لن تكون البشرية قادرة على تحملها.

 

 

 

“الريشة المحلقة ، هل تتراجع هكذا؟”

فقط عندما اختفى ملكا الإله ، تمكن الإمبراطور شاكيا من إخراج نفس طويل. واسترخت أعصابه المشدودة ببطء.

 

بقيت الريشة المحلقة صامته. كان عليها أن تعترف بأن ما قاله قبو النجم لم يكن بدون سبب. على أقل تقدير ، بدت أفعالها مفرطة الحساسية من منظور شخص خارجي ، وسيسخر منها الجميع.

لم يتوقع ملك الإله قبو النجم أن تندفع الريشة المحلقة المتعجرفة إلى هنا من عالم آخر في مثل هذا الغضب ومع ذلك تستسلم بشكل غير متوقع.

2054

 

دون قتل لين مينغ وبدلاً من ذلك تأخير اختراقه ، كان هذا هو نفس الإساءة إليه تمامًا ؛ من شأنه أن يتسبب في عواقب وخيمة.

“لقد أكدت بالفعل أن اللوتس الأزرق آمنه ، فماذا تريد؟ هل تخطط حقًا لغسل مجرة ​​التنين الخفي بالدم؟ ” سألت الريشة المحلقة بنقل صوت .

“انسى ذلك. على أي حال ، عندما يقرر كلانا شيئًا ما ، فأنت دائمًا من يتخذ القرارات. ولكن عندما يتعلق الأمر بـ لين مينغ ، لدي هذا فقط لأقوله. نظرًا لأنك فشلت في قتل لين مينغ منذ أكثر من 6000 عام ، فقد تعرضت ثقتك فى نفسك للهجوم والآن أصبحت أفعالك خجولة للغاية.

 

 

لكن يبدو أن ملك الإله قبو النجم اكتشف معنى غير عادي في كلمات الريشة المحلقة.

 

 

كان لين مينغ الحالي على وشك أن يصبح إمبيريان. وقبل أن يصبح إمبيريان ، كان قد خلق معجزة بعد معجزة ، حتى أنه قلب الحرب بين البشرية والقديسين. لم يكن شخصية يمكن التعامل معها بسهولة.

“الريشة المحلقة ، فقط ما الذى تحاولين قوله؟ هل تخططين للتلاشي ببطء من هذه الحرب ؟ ”

منذ أكثر من 6000 عام ، كان لين مينغ مجرد لورد مقدس يتمتع بقوة لا تستحق الذكر. كانت الريشة المحلقة ملكًا إلهًيا ، وقد زرعت علامة الألوهية الحقيقية في جسده ، وطاردته عبر العديد من العوالم العظيمة. لكنها فشلت في النهاية .

 

 

“أنا لم أقل ذلك أبدا. ” هزت الريشة المحلقة رأسها. “كل ما في الأمر أن الوضع الحالي يختلف عما كان عليه من قبل. يجب أن تفهم أيضًا ما يحدث. هذه الحرب بين القديسين والبشرية ليست لمساعدة عرق القديس على توسيع أراضيهم ، وإذا كان لا بد لي من أن أكون صريحًا ، فإن هذه الحرب العظيمة بين الأجناس ليست من أجل القديسين ، ولكن من أجل ذلك الشخص ورغبته في تحقيق طموحاته. السبب الوحيدة لمشاركتنا في هذه الحرب كانت لأننا لا نرغب في الإساءة إليه ولأن الشروط التي وضعها كانت مغرية بالفعل.

بقيت الريشة المحلقة صامته. كان عليها أن تعترف بأن ما قاله قبو النجم لم يكن بدون سبب. على أقل تقدير ، بدت أفعالها مفرطة الحساسية من منظور شخص خارجي ، وسيسخر منها الجميع.

 

 

لكن ماذا لو حدث تغيير في هذه الحرب؟ ماذا لو كانت النتيجة المستقبلية لهذه الحرب مختلفة عما توقعناه؟ ”

بقيت الريشة المحلقة صامته. كان عليها أن تعترف بأن ما قاله قبو النجم لم يكن بدون سبب. على أقل تقدير ، بدت أفعالها مفرطة الحساسية من منظور شخص خارجي ، وسيسخر منها الجميع.

 

 

سألت الريشة المحلقة بالمقابل ، وتركت قبو النجم مذهولًا. مرت عدة أنفاس قبل أن يستجيب لما أشارت إليه الريشة المحلقة. لم يكن هذا لأنه كان بطيئًا ولكن لأنه لم يعتقد أنه سيكون لديها مثل هذه الأفكار.

 

 

 

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل تعتقدين أن لين مينغ وحده لديه القوة لتغيير المد؟ هل تعتقدين حقًا أن هذا مبتدئ؟ هل تعتقد أن حسن الحظ لن يكون قادر على التعامل معه؟ ”

إن قتل النخب البشرية هنا لم يكن شيئًا يمكن للبشرية تحمله.

 

 

نظر قبو النجم نحو الريشة المحلقة بتعبير لا يصدق على وجهه. لقد اختبر شخصياً مدى الرعب الشديد الذي كان عليه سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

لم يتوقع ملك الإله قبو النجم أن تندفع الريشة المحلقة المتعجرفة إلى هنا من عالم آخر في مثل هذا الغضب ومع ذلك تستسلم بشكل غير متوقع.

في عينيه ، كان لين مينغ موهوبًا حقًا. ومع ذلك ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ صغيرًا ، اعتقد الجميع أيضًا أنه كان كلي القدرة. لم يؤمن ملك الإله قبو النجم أن صغيراً مثل لين مينغ يمكنه فعل أي شيء أمام سيادة القديس حسن الحظ ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.

 

 

 

“هذا هو الاستعداد ليوم ممطر. وجود خطة أخرى يعني أن لدينا طريقًا إضافيًا للهروب من الطوارئ “.

 

 

صمتت الريشة المحلقة. كانت قد هرعت بالفعل إلى هنا بنية القتل ، لذا لم يكن الانسحاب شيئًا يمكن تبريره بسهولة. علاوة على ذلك ، لم تر تلنيذتها بعد.

“أنت حذره للغاية! اندفعنا نحن ملوك الإله على طول الطريق هنا في عجلة ، ومع ذلك من المفترض أن يتم تهديدنا ودفعنا بعيدًا من قبل مجرد مبتدئ لم يقتحم عالم إمبيريان حتى الآن؟ لم نر وجهه حتى. إذا انتشر هذا ، فسنكون أضحوكة العالم! ”

 

 

 

 

…..

بقيت الريشة المحلقة صامته. كان عليها أن تعترف بأن ما قاله قبو النجم لم يكن بدون سبب. على أقل تقدير ، بدت أفعالها مفرطة الحساسية من منظور شخص خارجي ، وسيسخر منها الجميع.

 

 

 

لكنها تفضل أن تبدو شديدة الحساسية من استفزاز عدو مرعب في المستقبل من أجل الفوائد التي لم تحصل عليها بعد.

منذ أكثر من 6000 عام ، كان لين مينغ مجرد لورد مقدس يتمتع بقوة لا تستحق الذكر. كانت الريشة المحلقة ملكًا إلهًيا ، وقد زرعت علامة الألوهية الحقيقية في جسده ، وطاردته عبر العديد من العوالم العظيمة. لكنها فشلت في النهاية .

 

كان لين مينغ قد حسب بالفعل أنهم لن يهاجموا ، وبالتالي كان هذا سبب افتقاره للخوف.

قالت الريشة المحلقة ، “إذا أصررت على القتال فلن أوقفك. ”

“أنا لم أقل ذلك أبدا. ” هزت الريشة المحلقة رأسها. “كل ما في الأمر أن الوضع الحالي يختلف عما كان عليه من قبل. يجب أن تفهم أيضًا ما يحدث. هذه الحرب بين القديسين والبشرية ليست لمساعدة عرق القديس على توسيع أراضيهم ، وإذا كان لا بد لي من أن أكون صريحًا ، فإن هذه الحرب العظيمة بين الأجناس ليست من أجل القديسين ، ولكن من أجل ذلك الشخص ورغبته في تحقيق طموحاته. السبب الوحيدة لمشاركتنا في هذه الحرب كانت لأننا لا نرغب في الإساءة إليه ولأن الشروط التي وضعها كانت مغرية بالفعل.

 

“سأنتظر حتى يقتحم لين مينغ عالم إمبيريان ثم أعود للبحث عنه مرة أخرى!”

“كيف يمكنني القتال وحدي ؟!” نطق قبو النجم ، عاجزًا عن الكلام. بمجرد انسحاب الريشة المحلقة ، لم يكن هناك أي فوضى يمكن أن يثيرها.

 

 

في عينيه ، كان لين مينغ موهوبًا حقًا. ومع ذلك ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ صغيرًا ، اعتقد الجميع أيضًا أنه كان كلي القدرة. لم يؤمن ملك الإله قبو النجم أن صغيراً مثل لين مينغ يمكنه فعل أي شيء أمام سيادة القديس حسن الحظ ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.

ناهيك عن لين مينغ ، كانت الحلم الإلهي أكثر مما يستطيع تحمله. بدون الريشة هنا لمساعدته ، كان على الحلم الإلهي ببساطة أن تستخدم مساحة الأحلام الإلهية لإعطائه الصداع. وإذا هاجم الحلم الإلهي بكامل قوته ، فقد يتجه في الاتجاه الخاطئ في الوهم ويصاب بنيازك ضخمة من جميع الجوانب. مقارنة بإجبار لين مينغ على التراجع ، سيكون ذلك مهينًا أكثر بمئات المرات.

 

 

 

“انسى ذلك. على أي حال ، عندما يقرر كلانا شيئًا ما ، فأنت دائمًا من يتخذ القرارات. ولكن عندما يتعلق الأمر بـ لين مينغ ، لدي هذا فقط لأقوله. نظرًا لأنك فشلت في قتل لين مينغ منذ أكثر من 6000 عام ، فقد تعرضت ثقتك فى نفسك للهجوم والآن أصبحت أفعالك خجولة للغاية.

“نعم!” قال الإمبراطور شاكيا ،لم تكن لهجته ليست متعجرفة ولا ذليلة.

 

 

“لا تنس ، عندما طاردت لين مينغ في الماضي ، كانت شخصية مرعبة أشك في أنها إمبراطور الروح كان يتدخل من الجانب ؛ لم يكن له علاقة بـ لين مينغ نفسه. لقد عاش قبو النجم ، منذ سنوات عديدة ، لكن هذه هي المرة الأولى التي يدفعني فيها شاب يعيش في عزلة إلى الوراء ، هذا مهين للغاية! ”

إن قتل النخب البشرية هنا لم يكن شيئًا يمكن للبشرية تحمله.

 

ثانيًا ، إذا أرادت الريشة المحلقة اختيار هذه المرة لمهاجمة لين مينغ ، فسيتعين عليها أن تزن الأمر وتقرر ما إذا كان الأمر يستحق ذلك!

كان قبو النجم غاضبًا بالفعل وهو يتحدث هنا. “إذا كنت تريد انتظار لين مينغ لاقتحام عالم إمبيريان ، فلنواصل الانتظار. في ذلك الوقت ، أريد أن أرى فقط ما يمكنه فعله بعد أن يصبح إمبيريان! ”

نظر قبو النجم نحو الريشة المحلقة بتعبير لا يصدق على وجهه. لقد اختبر شخصياً مدى الرعب الشديد الذي كان عليه سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

تم إجراء المحادثة بين الإثنين من خلال نقل الصوت. بعد لحظة من انتهاء حديثه ، استدار وطار بعيدًا ، مختبئًا على الفور في السديم المظلم.

بمجرد هجوم الريشة المحلقة ، سيتم قتل الجنية اللوتس الأزرق على الفور. كانت خسارة تلميذتها المحبوبة التي بذلت كل جهدها الدؤوب والعناية بها مسألة واحدة ، لكن القضية الرئيسية كانت. هل يمكن للريشة المحلقة أن تقول بثقة أنها تستطيع قتل لين مينغ؟

 

 

ثم نظرت الريشة المحلقة بهدوء إلى الحلم الإلهي. مع موجة لطيفة من كمها تحول جسدها إلى ريش ملون بألوان قوس قزح اختفى في دوامة.

 

 

 

فقط عندما اختفى ملكا الإله ، تمكن الإمبراطور شاكيا من إخراج نفس طويل. واسترخت أعصابه المشدودة ببطء.

بمجرد هجوم الريشة المحلقة ، سيتم قتل الجنية اللوتس الأزرق على الفور. كانت خسارة تلميذتها المحبوبة التي بذلت كل جهدها الدؤوب والعناية بها مسألة واحدة ، لكن القضية الرئيسية كانت. هل يمكن للريشة المحلقة أن تقول بثقة أنها تستطيع قتل لين مينغ؟

 

بمجرد أن يكبر لين مينغ ، كان سيبحث بالتأكيد عن الريشة المحلقة و عنه لإزالة هذه الكراهية. في ذلك الوقت ، كان من الصعب التنبؤ بنتيجة ما حدث.

“الحلم الإلهي الكبيره!” نظر الإمبراطور شاكيا نحو الحلم الإلهي. مع تقدمه في السن ، كان من الصحيح أن يشير إليها على أنها كبيرة السن.

 

 

لم يتوقع ملك الإله قبو النجم أن تندفع الريشة المحلقة المتعجرفة إلى هنا من عالم آخر في مثل هذا الغضب ومع ذلك تستسلم بشكل غير متوقع.

“ارجع إلى القصر السماوي قبل مناقشة أي شيء آخر!” قالت الحلم الإلهي ببساطة. أومض جسدها وتوجهت بسرعة نحو قصر جبل بوتالا السماوي.

 

 

 

قامت بتحليل هذا الأمر لاحقًا وتوصلت إلى استنتاج محتمل مفاده أن إمبراطور الروح هو الذي خدعها ، لكن بغض النظر عن أي شيء ، فقد كان بمثابة ضربة كبيرة لثقتها.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

صمتت الريشة المحلقة. كانت قد هرعت بالفعل إلى هنا بنية القتل ، لذا لم يكن الانسحاب شيئًا يمكن تبريره بسهولة. علاوة على ذلك ، لم تر تلنيذتها بعد.

 

بقيت الريشة المحلقة صامته. كان عليها أن تعترف بأن ما قاله قبو النجم لم يكن بدون سبب. على أقل تقدير ، بدت أفعالها مفرطة الحساسية من منظور شخص خارجي ، وسيسخر منها الجميع.

ترجمة : PEKA

“جيد! نظرًا لأن لين مينغ يجرؤ على اقتحام عالم إمبيريان في مجرة ​​التنين الخفي وانتظر وصولى بصراحة وبصدق ، فلماذا أخشى الانتظار لبضعة أشهر أخرى حتى تنتهي عزلته؟

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط