نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2056

2056

2056

2056

قال ملك الإله قبو النجم بعناية.

 

 

“هيا نذهب ونلقي نظرة!”

 

 

 

عندما تحدثت الريشة المحلقة ، انجرفت دوامة الين يانغ للخارج ، وازدادت اتساعًا. لقد غطت منطقة 100000 ميل وتمكنت من تغطية كوكب بأكمله.

 

 

كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!

“هذه الظاهرة. خاصة حقًا. هذا الشقي!”

“هيا نذهب ونلقي نظرة!”

 

 

تمتم ملك الإله قبو النجم . لم يسعه إلا أن يعترف بأن ظواهر لين مينغ عندما اخترق عالم إمبيريان كانت أكبر بكثير من ظواهره. بشكل عام ، كانت ظاهرة اختراق إمبيريان مظهرًا من مظاهر القوانين التي طورها الفنان القتالي ، أو أنواع الطاقة التي استخدموها.

 

 

 

كان هذا لأنه عندما اخترق الفنان القتالي عالم إمبيريان ، فإن القوانين التي طوروها داخل أنفسهم سوف تتسامى ، لتصبح جزءًا من الداو السماوي.

 

 

على وجه الخصوص ، امام هذه المحنة السماوية ، بدا أن بعض ملوك العالم العظماء الذين كانوا على وشك اقتحام عالم إمبيريان يسمعون عددًا لا يحصى من النجوم تهمس بأسرار الداو العظيم في آذانهم. ظهرت فجأة بعض الألغاز داخل عقلهم وشكلت علامات التراجع.

بالطبع ، تم تقسيم الداو السماوي إلى أقسام أعلى وأدنى. كان هناك الداو السماوي لعالم عظيم و ال33 داو السماوية ، وحتى أكثر من ذلك. يتكون الداو السماوي للإمبيريان من جزء صغير تخصصوا فيه ، وهذا الجزء سينجح في تحقيق مستوى أدنى من الداو السماوي. ومع ذلك ، كان هذا مرعبًا بدرجة كافية ؛ كان ذلك يعني أنه عندما أصبح الفنان القتالي إمبيريان ، كان بإمكانه التحرر من قيود الفناء ، ليصبحوا مقدس ويكون الحاكم الحقيقي للعالم.

 

 

 

ضمن أنظمة التدريب الثلاثة العظيمة ، كشف كل واحد من 33 داو سماوى عن ظاهرة مختلفة. يمكن اعتبار ملك الإله قبو النجم شخصًا يتمتع بخبرة واسعة ، لكنه في الواقع لم ير هذه الظاهرة التي كانت تحدث حول لين مينغ ، ولم يكن قادرًا على التعرف عليها.

 

 

وسط هذه الفوضى ، بدا أن طاقات الين واليانغ تتطور إلى جميع الكائنات الحية.

وفي هذا الوقت حدث تغيير!

 

 

أطل الجميع بعمق. استطاعوا أن يروا أن هذه النجوم التسعة بدت وكأنها مسجونة ومحبوسة بسلاسل ملفوفة حولها مثل التنانين الحمراء.

في تلك الدوامة الكبيرة التي لا مثيل لها في الهواء ، اندلعت الطاقة وتجمعت قوانين الداو السماوية!

في هذه المرحلة ، ناهيك عن الصغار ، حتى الإمبراطور شاكيا ، ملك الشيطان المظلم ، والآخرون كلهم ​​حبسوا أنفاسهم ، وضعوا تركيزهم تمامًا على ما كان يحدث.

 

في جبل بوتالا ، اومضت عيون بوذا العظيم اللامحدود بضوء ساطع!

نمت طبقات من السحب الكثيفة ، وتم نسج كل خصلة من السحابة المظلمة مع أنماط داو عميقة.

شعر المراقبون المحيطون بضغط هائل عليهم.

 

“المحنة السماوية! عندما يقتحم الفنان القتالي عالم إمبيريان ، يجب أن يختبروا المحنة السماوية وقد وصلت الآن! إنه يحتوي على الأصوات الحقيقية للداو العظيم ويتشابك مع حكم الرعد الذي أنشأته القوانين! ”

كانت أنماط الداو هذه متعددة الألوان ورائعة وعميقة بشكل لا يصدق ويبدو أنها تحتوي على تقلبات الزمن بداخلها ، كما لو أن إلهًا غير معروف قد نحت السنوات في الداخل حتى تتألق إلى الأبد.

“هذه الظاهرة. خاصة حقًا. هذا الشقي!”

 

 

دارت أنماط داو وتردد صدى صوت الداو العظيم المتدفق في الهواء ، وكأنه يتصادم عددًا لا يحصى من الجبال بينما كان يتردد صداها مع العالم.

 

 

 

فقط إيقاع الداو المتدفق صدم العقل ، قادرًا على تشتيت الروح الإلهية.

 

 

 

شعر المراقبون المحيطون بضغط هائل عليهم.

 

 

كان العديد من فناني القتال الحاضرين أفرادًا يتمتعون بخبرة كبيرة ، لذا فقد تعرفوا بشكل طبيعي على نجوم قصر الداو التسعه على الفور.

مع تجمع المزيد من السحب المظلمة ، بدت دقات الرعد من الداخل ، كما لو أن ملكًا إلهيًا لا مثيل له كان يدق طبول المعركة في الداخل.

 

 

 

 

 

 

على وجه الخصوص ، امام هذه المحنة السماوية ، بدا أن بعض ملوك العالم العظماء الذين كانوا على وشك اقتحام عالم إمبيريان يسمعون عددًا لا يحصى من النجوم تهمس بأسرار الداو العظيم في آذانهم. ظهرت فجأة بعض الألغاز داخل عقلهم وشكلت علامات التراجع.

نسجت أنماط الداو أخيرًا معًا في السحب المظلمة وتشكلت في رعد قرمزي!

كان هذا مشهدًا خلابًا. من تلك الغيوم الكثيفة الواضحة ، كان جزء منها يتحول في الواقع إلى فضاء مليء بالنجوم.

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، بغض النظر عن مدى معاناتهم ، فقد تحملوا بعناد ، وأعينهم تحدق بلا طرفة نحو غيوم المحن البعيدة.

احتوى هذا الرعد القرمزي على طاقة شيطانية ساحقة. مصحوبًا بقوانين الداو العظيمة اللامحدودة فوق رأس لين مينغ!

“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة. هذا …”

 

 

ضربت موجات الرعد في السماء ، وكانت كل خصلة من البرق كثيفة مثل الجبل و تمزق منطقة النجوم.

 

 

لكن تحت غيوم المحنة ، ما زال لين مينغ لم يبدأ الاستعدادات . لم يتحرك حتى. ركز كل اهتمامه على امتصاص القوة الغامضة للقوانين لزيادة استقرار عالمه الداخلي.

استمرت الموجات الصوتية للداو العظيم في الرنين ، مثل الصوت الأصلي للكون نفسه ، جرس الشفق الذي أصم الأذنين.

كانت أنماط الداو هذه متعددة الألوان ورائعة وعميقة بشكل لا يصدق ويبدو أنها تحتوي على تقلبات الزمن بداخلها ، كما لو أن إلهًا غير معروف قد نحت السنوات في الداخل حتى تتألق إلى الأبد.

 

في الحقيقة ، المجاعة لم تبتلع قوانين 33 الداو السماوي. بدلاً من ذلك ، فقد ابتلعت المصير الذي ربط البشرية بالنجوم التسعة ، وهي العلاقة السببية التي ربطت الاثنين.

“المحنة السماوية! عندما يقتحم الفنان القتالي عالم إمبيريان ، يجب أن يختبروا المحنة السماوية وقد وصلت الآن! إنه يحتوي على الأصوات الحقيقية للداو العظيم ويتشابك مع حكم الرعد الذي أنشأته القوانين! ”

استمرت الأصوات الحقيقية للداو العظيم في الانتشار. ناهيك عن صغار جيل الشباب ، حتى إمبيريان شعروا بضغط خافت في هذه البيئة. أما بالنسبة لـ إمبيريان الكون الشاسع والآخرون ، فقد ارتفعت صرخة الرعب في جميع أنحاء أجسادهم. بينما كانوا ينظرون إلى غيوم الضيقة هذه ، حتى أنهم كانوا يكتسبون الاستنارة.

 

 

شعر العديد من الفنانين القتاليين الحاضرين بمدى رعب هذه المحنة السماوية.

 

 

 

كان معظمهم من نخب الإنسانية وكانوا يعرفون أنه عندما يقتحم فنان قتالي عالم إمبيريان ، فإن قوانينهم سوف تتسامى ، وترتقي إلى إرادة الداو السماوي ، وسيصبح تجسدهم حاكمًا للعالم. كان هذا تحديًا ضد الداو السماوي ، لذلك كان عليهم تجربة المحنة السماوية!

كانت أنماط الداو هذه متعددة الألوان ورائعة وعميقة بشكل لا يصدق ويبدو أنها تحتوي على تقلبات الزمن بداخلها ، كما لو أن إلهًا غير معروف قد نحت السنوات في الداخل حتى تتألق إلى الأبد.

 

اقتربت المحنة السماوية. أصبحت القوة المخمرة في السحب مرعبة بشكل متزايد.

ومع ذلك ، بين البشر ، جاء إمبيريان مرة واحدة كل عدة مئات من آلاف السنين ، وبالتالي لم يشهد سوى عدد قليل من الحاضرين إمبيريان آخرين يعبرون محنتهم السماوية!

 

 

“هذا …”

أصبحت غيوم المحنة غنية وكئيبة على نحو متزايد. يمكن للجميع أن يشعر بمدى رعب الطاقة الموجودة في هذه السحب المظلمة. العديد من الفنانين القتاليين الشباب لم يتمكنوا من تحمل الضغط وبدأوا يتنفسون بجرعات كبيرة ، وكان هناك بعض الفنانين القتاليين ذوي التدريب الأضعف الذين بدأوا يتدفقون بالعرق ، ووجدوا أنه من المستحيل

“هذه الظاهرة. خاصة حقًا. هذا الشقي!”

الوقوف.

 

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، بغض النظر عن مدى معاناتهم ، فقد تحملوا بعناد ، وأعينهم تحدق بلا طرفة نحو غيوم المحن البعيدة.

كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!

 

لهذا السبب ، منذ 3.6 مليار سنة ، فنانو القتال الذين قاموا بتربية نجوم قصر الداو التسعه كانوا على وشك الانقراض!

كان هذا لين مينغ يعبر المحنة السماوية ، حدث لن تراه حتى في مائة مليون سنة!

بدأت مساحات صغيرة من الفضاء المرصع بالنجوم بالظهور من داخل تلك السحب المظلمة.

 

“لقد بلغ الحد الأقصى تقريبًا!”

في الماضي ، عندما اقتحم فناني القتال عالم إمبيريان ، كانوا يدعون جميع أصدقائهم ورفاقهم ، بما في ذلك تلاميذهم لحضور هذا الحفل الكبير. بالنسبة لفناني القتال الشباب ، كانت هذه فرصة نادرة محظوظة!

في هذه المرحلة ، ناهيك عن الصغار ، حتى الإمبراطور شاكيا ، ملك الشيطان المظلم ، والآخرون كلهم ​​حبسوا أنفاسهم ، وضعوا تركيزهم تمامًا على ما كان يحدث.

 

كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!

 

 

 

همم –

 

 

كان العديد من فناني القتال الحاضرين أفرادًا يتمتعون بخبرة كبيرة ، لذا فقد تعرفوا بشكل طبيعي على نجوم قصر الداو التسعه على الفور.

استمرت الأصوات الحقيقية للداو العظيم في الانتشار. ناهيك عن صغار جيل الشباب ، حتى إمبيريان شعروا بضغط خافت في هذه البيئة. أما بالنسبة لـ إمبيريان الكون الشاسع والآخرون ، فقد ارتفعت صرخة الرعب في جميع أنحاء أجسادهم. بينما كانوا ينظرون إلى غيوم الضيقة هذه ، حتى أنهم كانوا يكتسبون الاستنارة.

 

 

تنفس لين مينغ الرعد. مع هدير الجهير ، اهتزت المجرة المحيطة.

 

 

بالنسبة لإمبيريان ، فإن القوانين التي قاموا بتدريبها تمت تسويتها في الغالب وبالتالي فهموا أقل قليلاً. أولئك الذين استفادوا حقًا هم ملوك العالم وملوك العالم العظيم!

 

 

 

كانوا يستمعون باحترام إلى الصوت الحقيقي للداو العظيم ، شعروا جميعًا كما لو أن أجسادهم تم غسلها بالينبوع الأكثر صفاءً ، حيث تم تحطيم فهمهم للداو بمطارق لا تعد ولا تحصى ، وأصبحوا أقوى وأكثر متانة.

وقع ضوء نجومهم على لين مينغ .

 

مع تجمع المزيد من السحب المظلمة ، بدت دقات الرعد من الداخل ، كما لو أن ملكًا إلهيًا لا مثيل له كان يدق طبول المعركة في الداخل.

على وجه الخصوص ، امام هذه المحنة السماوية ، بدا أن بعض ملوك العالم العظماء الذين كانوا على وشك اقتحام عالم إمبيريان يسمعون عددًا لا يحصى من النجوم تهمس بأسرار الداو العظيم في آذانهم. ظهرت فجأة بعض الألغاز داخل عقلهم وشكلت علامات التراجع.

 

 

 

بسبب عبور لين مينغ لمحنة سماوية ، بدا أن وتشع الضوء الذي أضاء الطريق إلى الأمام!

 

 

 

كانت هذه فرصة حظ كبيرة لا تقدر بثمن. وهكذا ، أصبح العديد من ملوك العالم متوحشين بسعادة ، وكلهم يتمنون أن يتمكنوا من الغوص في غيوم المحن تلك!

كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.

 

 

بالطبع ، كانت غيوم المحن تلك مرعبة للغاية. إذا اندفعوا حقًا ، فسوف يتفككون على الفور إلى رماد.

أصبحت غيوم المحنة غنية وكئيبة على نحو متزايد. يمكن للجميع أن يشعر بمدى رعب الطاقة الموجودة في هذه السحب المظلمة. العديد من الفنانين القتاليين الشباب لم يتمكنوا من تحمل الضغط وبدأوا يتنفسون بجرعات كبيرة ، وكان هناك بعض الفنانين القتاليين ذوي التدريب الأضعف الذين بدأوا يتدفقون بالعرق ، ووجدوا أنه من المستحيل

 

 

”هذا الشقي! لقد سحب نحنة السماوات ال33! هذا هو أعلى مستوى من المحنة السماوية لإمبيريان ، وبالنظر إليها ، يبدو أنها تمتلك أكثر أنواع القوة المرعبة “.

 

 

كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.

قال ملك الإله قبو النجم بعناية.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

كان رد الريشة المحلقة أبطأ بكثير. “مع قوة لين مينغ الحالية ، سيكون من الغريب إذا لم تسقط محنة ال33 سماء. غيوم المحن هذه مرعبة ولكن من غير المحتمل أن تؤثر عليه. بل ستكون هذه فرصته. سوف يستعير هذه المحنة السماوية لتلطيف جسده وتقوية أساسه. سيكون هذا هو الخيار الأفضل بالنسبة له “.

 

 

 

عند الاستماع إلى كلمات الريشة المحلقة ، أغمق وجه قبو النجم. عندما يعبر إمبيريان جديد محنة سماوية ، كانت هذه فرصة محظوظة لأولئك الذين يراقبون. لكن المستفيد الأكبر كان بالطبع الإمبيريان نفسه.

“المحنة السماوية! عندما يقتحم الفنان القتالي عالم إمبيريان ، يجب أن يختبروا المحنة السماوية وقد وصلت الآن! إنه يحتوي على الأصوات الحقيقية للداو العظيم ويتشابك مع حكم الرعد الذي أنشأته القوانين! ”

 

 

كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.

 

 

لكن تحت غيوم المحنة ، ما زال لين مينغ لم يبدأ الاستعدادات . لم يتحرك حتى. ركز كل اهتمامه على امتصاص القوة الغامضة للقوانين لزيادة استقرار عالمه الداخلي.

في هذا الوقت ، تحت القوة الإلهية للمحنة السماوية ، بدأ كل شبر من جلد لين مينغ يلمع.

غرقت القوة الثقيلة والسميكة للشياطين على الأرض ، مكونة قارات حمراء بالدم امتدت نحو اللانهاية.

 

 

كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.

ضربت موجات الرعد في السماء ، وكانت كل خصلة من البرق كثيفة مثل الجبل و تمزق منطقة النجوم.

 

 

 

عند رؤية هالة لين مينغ تندلع أخيرًا ، حبس الجميع أنفاسهم.

قعقعة قعقعة!

كان الزخم الهائل والساحر لهذه المحنة السماوية غير مسبوق ، سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.

 

 

اقتربت المحنة السماوية. أصبحت القوة المخمرة في السحب مرعبة بشكل متزايد.

 

 

 

لا أحد يعتقد أن لين مينغ يفتقر إلى المهارة. وهكذا ، كان ينتظر حتى تختمر غيوم المحنة السماوية إلى أقصى حد لها قبل أن يحاربهم.

“هذه الظاهرة. خاصة حقًا. هذا الشقي!”

 

“أخيرًا على وشك البدء!”

“لقد بلغ الحد الأقصى تقريبًا!”

تمتمت الحلم الإلهي. داخل عينيها الهادئة عادة ، ظهرت تموجات تظهر مدى صعوبة العثور عليها لتكوين نفسها.

 

عندما تحدثت الريشة المحلقة ، انجرفت دوامة الين يانغ للخارج ، وازدادت اتساعًا. لقد غطت منطقة 100000 ميل وتمكنت من تغطية كوكب بأكمله.

“أخيرًا على وشك البدء!”

كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!

 

 

حتى الآن ، امتدت غيوم المحنة في السماء إلى مئات الآلاف من الأميال ، لتغطي هذه المنطقة بأكملها من منطقة النجوم!

بدأت مساحات صغيرة من الفضاء المرصع بالنجوم بالظهور من داخل تلك السحب المظلمة.

 

 

كانت الطاقة الموجودة في الداخل مشبعة إلى أقصى حد. على الرغم من تجمع المزيد والمزيد من الطاقة من أصل السماء والأرض ، إلا أنها كانت كمية ضئيلة مقارنة بما كان موجودًا بالفعل.

الوقوف.

 

 

وفقًا للتجارب السابقة ، كانت المحنة السماوية على وشك أن تبدأ!

بالطبع ، كانت غيوم المحن تلك مرعبة للغاية. إذا اندفعوا حقًا ، فسوف يتفككون على الفور إلى رماد.

 

 

في هذه المرحلة ، ناهيك عن الصغار ، حتى الإمبراطور شاكيا ، ملك الشيطان المظلم ، والآخرون كلهم ​​حبسوا أنفاسهم ، وضعوا تركيزهم تمامًا على ما كان يحدث.

 

 

على وجه الخصوص ، امام هذه المحنة السماوية ، بدا أن بعض ملوك العالم العظماء الذين كانوا على وشك اقتحام عالم إمبيريان يسمعون عددًا لا يحصى من النجوم تهمس بأسرار الداو العظيم في آذانهم. ظهرت فجأة بعض الألغاز داخل عقلهم وشكلت علامات التراجع.

لكن تحت غيوم المحنة ، ما زال لين مينغ لم يبدأ الاستعدادات . لم يتحرك حتى. ركز كل اهتمامه على امتصاص القوة الغامضة للقوانين لزيادة استقرار عالمه الداخلي.

 

 

 

وسط هذه الفوضى ، بدا أن طاقات الين واليانغ تتطور إلى جميع الكائنات الحية.

 

 

 

حلق نور وقوة الألوهية الواضحة في السماء ، وتكثف في السحب الميمونة الباقية.

 

 

كان معظمهم من نخب الإنسانية وكانوا يعرفون أنه عندما يقتحم فنان قتالي عالم إمبيريان ، فإن قوانينهم سوف تتسامى ، وترتقي إلى إرادة الداو السماوي ، وسيصبح تجسدهم حاكمًا للعالم. كان هذا تحديًا ضد الداو السماوي ، لذلك كان عليهم تجربة المحنة السماوية!

غرقت القوة الثقيلة والسميكة للشياطين على الأرض ، مكونة قارات حمراء بالدم امتدت نحو اللانهاية.

 

 

أصبحت غيوم المحنة غنية وكئيبة على نحو متزايد. يمكن للجميع أن يشعر بمدى رعب الطاقة الموجودة في هذه السحب المظلمة. العديد من الفنانين القتاليين الشباب لم يتمكنوا من تحمل الضغط وبدأوا يتنفسون بجرعات كبيرة ، وكان هناك بعض الفنانين القتاليين ذوي التدريب الأضعف الذين بدأوا يتدفقون بالعرق ، ووجدوا أنه من المستحيل

أصبحت القوانين المحيطة مكثفة ومثالية بشكل متزايد.

في هذه اللحظة ، فهمت أخيرًا نوع العلاقة التي تربط بين المجاعة و نجوم قصر الداو التسعه والتغييرات الإلهية التسعة التي يرغب سيادة القديس حسن الحظ في تغييرها!

 

وهذا النوع من البلع كان في الواقع نوعًا من القوانين في حد ذاته. التفت هذه القوانين معًا في سلاسل إلهية أقفلت ضوء النجوم بعيدًا ، مما تسبب في منع حصول فناني القتال عاى ضوء النجوم .

فجأة ، أومضت عين لين مينغ بدا أن عينيه تحتويان على فوضى حالكة السواد ابتلعت كل شيء. حتى عندما رآه إمبيريان الأدنى شعروا أن أذهانهم تهتز ، كما لو أن أرواحهم الإلهية ستنجر من الداخل .

اقتربت المحنة السماوية. أصبحت القوة المخمرة في السحب مرعبة بشكل متزايد.

 

أطل الجميع بعمق. استطاعوا أن يروا أن هذه النجوم التسعة بدت وكأنها مسجونة ومحبوسة بسلاسل ملفوفة حولها مثل التنانين الحمراء.

عند رؤية هالة لين مينغ تندلع أخيرًا ، حبس الجميع أنفاسهم.

 

 

 

كان الزخم الهائل والساحر لهذه المحنة السماوية غير مسبوق ، سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.

بدأت مساحات صغيرة من الفضاء المرصع بالنجوم بالظهور من داخل تلك السحب المظلمة.

 

 

كان من الصعب تخيل المشهد الذي سيحدث عندما يعبر لين مينغ المحنة السماوية.

 

 

فجأة ، أومضت عين لين مينغ بدا أن عينيه تحتويان على فوضى حالكة السواد ابتلعت كل شيء. حتى عندما رآه إمبيريان الأدنى شعروا أن أذهانهم تهتز ، كما لو أن أرواحهم الإلهية ستنجر من الداخل .

لكن في هذا الوقت حدث تغيير آخر!

لا أحد يعتقد أن لين مينغ يفتقر إلى المهارة. وهكذا ، كان ينتظر حتى تختمر غيوم المحنة السماوية إلى أقصى حد لها قبل أن يحاربهم.

 

همم –

تنفس لين مينغ الرعد. مع هدير الجهير ، اهتزت المجرة المحيطة.

بسبب عبور لين مينغ لمحنة سماوية ، بدا أن وتشع الضوء الذي أضاء الطريق إلى الأمام!

 

لهذا السبب ، منذ 3.6 مليار سنة ، فنانو القتال الذين قاموا بتربية نجوم قصر الداو التسعه كانوا على وشك الانقراض!

ارتفعت هالة واسعة من داخل جسده. تدفقت خصلات من ضوء النجوم من كل مسام ، وتشكل رونية غامضة في الهواء. تحولت هذه الأحرف الرونية إلى سلاسل تلوح ذهابًا وإيابًا داخل غيوم المحنة السماوية المظلمة اللامحدودة.

 

 

كانت الطاقة الموجودة في الداخل مشبعة إلى أقصى حد. على الرغم من تجمع المزيد والمزيد من الطاقة من أصل السماء والأرض ، إلا أنها كانت كمية ضئيلة مقارنة بما كان موجودًا بالفعل.

 

عندما تحدثت الريشة المحلقة ، انجرفت دوامة الين يانغ للخارج ، وازدادت اتساعًا. لقد غطت منطقة 100000 ميل وتمكنت من تغطية كوكب بأكمله.

“ماذا يفعل؟” عند رؤية هذا ، لم يستطع بعض فناني القتال إلا أن يسألوا في حيرة ، ويجدون صعوبة في الاستجابة.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

لا أحد يعتقد أن لين مينغ يفتقر إلى المهارة. وهكذا ، كان ينتظر حتى تختمر غيوم المحنة السماوية إلى أقصى حد لها قبل أن يحاربهم.

بينما كان الجميع في حيرة ، ظهرت تقلبات رائعة لقواعد الداو العظيم في المحنة السماوية.

في هذه المرحلة ، ناهيك عن الصغار ، حتى الإمبراطور شاكيا ، ملك الشيطان المظلم ، والآخرون كلهم ​​حبسوا أنفاسهم ، وضعوا تركيزهم تمامًا على ما كان يحدث.

 

حتى الآن ، امتدت غيوم المحنة في السماء إلى مئات الآلاف من الأميال ، لتغطي هذه المنطقة بأكملها من منطقة النجوم!

بدأت مساحات صغيرة من الفضاء المرصع بالنجوم بالظهور من داخل تلك السحب المظلمة.

“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة. هذا …”

 

 

كان هذا مشهدًا خلابًا. من تلك الغيوم الكثيفة الواضحة ، كان جزء منها يتحول في الواقع إلى فضاء مليء بالنجوم.

 

 

 

ظهرت تسعة نجوم عملاقة ، تنضح بهالة قوانين الداو العظمى.

 

 

ترجمة : PEKA

وقع ضوء نجومهم على لين مينغ .

 

 

 

“هذا …”

استمرت الموجات الصوتية للداو العظيم في الرنين ، مثل الصوت الأصلي للكون نفسه ، جرس الشفق الذي أصم الأذنين.

 

مع تجمع المزيد من السحب المظلمة ، بدت دقات الرعد من الداخل ، كما لو أن ملكًا إلهيًا لا مثيل له كان يدق طبول المعركة في الداخل.

أطل الجميع بعمق. استطاعوا أن يروا أن هذه النجوم التسعة بدت وكأنها مسجونة ومحبوسة بسلاسل ملفوفة حولها مثل التنانين الحمراء.

مع تجمع المزيد من السحب المظلمة ، بدت دقات الرعد من الداخل ، كما لو أن ملكًا إلهيًا لا مثيل له كان يدق طبول المعركة في الداخل.

 

 

انبعث من هذه السلاسل قوة صوفية لا تقاوم منعت الضوء الإلهي للنجوم التسعة حتى لا تتمكن النجوم من الحركة.

 

 

 

“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة. هذا …”

شعر المراقبون المحيطون بضغط هائل عليهم.

 

أصبحت القوانين المحيطة مكثفة ومثالية بشكل متزايد.

كان العديد من فناني القتال الحاضرين أفرادًا يتمتعون بخبرة كبيرة ، لذا فقد تعرفوا بشكل طبيعي على نجوم قصر الداو التسعه على الفور.

 

 

 

ولكن ، الشخص الأكثر فهمًا كان في الحقيقة ملك الإله قبو النجم.

“أخيرًا على وشك البدء!”

 

 

في هذا الوقت ، لم يكن ما انتبه الناس إليه هو نجوم قصر الداو التسعة أنفسهم ، ولكن السلاسل الحمراء الداكنة التي كانت تربطهم!

انبعث من هذه السلاسل قوة صوفية لا تقاوم منعت الضوء الإلهي للنجوم التسعة حتى لا تتمكن النجوم من الحركة.

 

 

من وجهة نظرهم البعيدة ، بدت هذه السلاسل نحيلة للغاية. بالمقارنة مع النجوم المتوهجة ، بدت السلاسل بدون أهمية. ومع ذلك ، فإن النور الروحي الإلهي المنسوج فيهم تسبب في اهتزاز العقل!

لهذا السبب ، منذ 3.6 مليار سنة ، فنانو القتال الذين قاموا بتربية نجوم قصر الداو التسعه كانوا على وشك الانقراض!

 

 

“هذا …”

 

 

نمت طبقات من السحب الكثيفة ، وتم نسج كل خصلة من السحابة المظلمة مع أنماط داو عميقة.

في جبل بوتالا ، اومضت عيون بوذا العظيم اللامحدود بضوء ساطع!

 

 

على وجه الخصوص ، امام هذه المحنة السماوية ، بدا أن بعض ملوك العالم العظماء الذين كانوا على وشك اقتحام عالم إمبيريان يسمعون عددًا لا يحصى من النجوم تهمس بأسرار الداو العظيم في آذانهم. ظهرت فجأة بعض الألغاز داخل عقلهم وشكلت علامات التراجع.

كان بوذا العظيم اللامحدود عجوزاً بالفعل. على الرغم من أنه كان ذروة إمبيريان ، إلا أنه كان أسوأ بكثير من الإمبراطور شاكيا من حيث القوة. ومع ذلك ، كان يمتلك مجموعة غنية من المعرفة. عندما رأى هذه السلاسل الإلهية ذات اللون الأحمر الداكن ، كان أول ما خطر بباله هو نجوم قصر الداو التسعة التي ابتلعتها المجاعة قبل 3.6 مليار سنة!

 

 

 

في الحقيقة ، المجاعة لم تبتلع قوانين 33 الداو السماوي. بدلاً من ذلك ، فقد ابتلعت المصير الذي ربط البشرية بالنجوم التسعة ، وهي العلاقة السببية التي ربطت الاثنين.

في هذا الوقت ، تحت القوة الإلهية للمحنة السماوية ، بدأ كل شبر من جلد لين مينغ يلمع.

 

“هذا …”

وهذا النوع من البلع كان في الواقع نوعًا من القوانين في حد ذاته. التفت هذه القوانين معًا في سلاسل إلهية أقفلت ضوء النجوم بعيدًا ، مما تسبب في منع حصول فناني القتال عاى ضوء النجوم .

“المحنة السماوية! عندما يقتحم الفنان القتالي عالم إمبيريان ، يجب أن يختبروا المحنة السماوية وقد وصلت الآن! إنه يحتوي على الأصوات الحقيقية للداو العظيم ويتشابك مع حكم الرعد الذي أنشأته القوانين! ”

 

 

لهذا السبب ، منذ 3.6 مليار سنة ، فنانو القتال الذين قاموا بتربية نجوم قصر الداو التسعه كانوا على وشك الانقراض!

 

 

كان الزخم الهائل والساحر لهذه المحنة السماوية غير مسبوق ، سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.

 

 

“هذا هو الأمر!”

 

 

“المحنة السماوية! عندما يقتحم الفنان القتالي عالم إمبيريان ، يجب أن يختبروا المحنة السماوية وقد وصلت الآن! إنه يحتوي على الأصوات الحقيقية للداو العظيم ويتشابك مع حكم الرعد الذي أنشأته القوانين! ”

تمتمت الحلم الإلهي. داخل عينيها الهادئة عادة ، ظهرت تموجات تظهر مدى صعوبة العثور عليها لتكوين نفسها.

وفقًا للتجارب السابقة ، كانت المحنة السماوية على وشك أن تبدأ!

 

كان هذا مشهدًا خلابًا. من تلك الغيوم الكثيفة الواضحة ، كان جزء منها يتحول في الواقع إلى فضاء مليء بالنجوم.

في هذه اللحظة ، فهمت أخيرًا نوع العلاقة التي تربط بين المجاعة و نجوم قصر الداو التسعه والتغييرات الإلهية التسعة التي يرغب سيادة القديس حسن الحظ في تغييرها!

كان هذا لأنه عندما اخترق الفنان القتالي عالم إمبيريان ، فإن القوانين التي طوروها داخل أنفسهم سوف تتسامى ، لتصبح جزءًا من الداو السماوي.

 

وسط هذه الفوضى ، بدا أن طاقات الين واليانغ تتطور إلى جميع الكائنات الحية.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.

 

 

ترجمة : PEKA

كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.

…..

شعر العديد من الفنانين القتاليين الحاضرين بمدى رعب هذه المحنة السماوية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط