نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2057

2057

2057

2057

 

كانت القوة الحالية للبشرية ضعيفة بالفعل بما فيه الكفاية. سيضرب سيادة القديس حسن الحظ في البداية على الإنسانية ويأكلها ببطء. في المستقبل ، بمجرد أن يصبح قوياً بما فيه الكفاية ، سيمد مخالبه إلى الروح ويبتلع مصير عرقهم.

 

 

 

 

 

 

ظهرت قشور دموية حمراء مع بريق معدني بارد على لين مينغ ، كما لو كان هناك شيء ما يحاول النضال من أعماق جسده.

بعد أن ابتلعت المجاعة نجوم قصر الداو التسعه ، تم حبس ضوء النجوم بعيدًا عن طريق السلاسل الإلهية ، لذلك تم عزلها بشكل طبيعي عن البشرية.

لقطع الداو السماوي ، لم يكن هذا أمرًا بسيطًا.

 

 

إذن ، إلى أين ذهب كل ضوء النجوم الذي كان ينبغي أن يكون للبشرية؟

ضمن النجوم التسعة ، كانت نجمة الأغنية القتالية هي تلك التي تتوافق مع الحرب والذبح.

 

 

اشتبهت الحلم الإلهي في أن المجاعة قد ابتلعتها كلها. بمعنى آخر ، لقد ابتلعت المجاعة المصير الذي كان يخص الإنسانية حولته إلى مصيرها.

كان هذا لأن تدريب نجوم قصر الداو التسعه كان مقيد بقواعد الداو السماوي ، وتطلب مستوى هائلاً من الموارد ، وهو مبلغ لم تكن حتى أراضي إمبيريان المقدسة قادرة على تحمله!

 

اهتز جسد لين مينغ. في اللحظة التي ضربه فيها رعد الدم الأحمر ، تباطأت سرعته وتدفق الدم من زوايا شفتيه.

تحول ضوء النجوم التسعة الذي كان يجب أن يسقط على البشرية إلى طاقة مجاعة.

 

 

زادت سرعة لين مينغ مع كل لحظة. لم يعد يرى في عينيه غيوم المحن المتصاعدة ولكن فقط تلك السلاسل الإلهية

لذا فإن سيادة القديس حسن الحظ الذي يبتلع التحولات الإلهية التسعة يجب أن يكون فى وضع مشابه.

بدا أن رمح التنين الأسود يكثف ثقل العالم العظيم. نسجت أنماط داو التي لا نهاية لها معًا على سطح عمود الرمح ، لتبدو وكأنها تنين أسود ارتفع إلى أعلى!

 

بسبب القيود المفروضة على السلاسل الإلهية ، بعد أن تراكم ضوء النجوم التسعة عاماً بعد عام خضع لتغيير نوعي!

لم يرغب سيادة القديس حسن الحظ في تدمير البشرية تمامًا فحسب ، بل رغب أيضًا في ابتلاع مصير البشرية ، وتحويله إلى مصيره!

 

 

تحت الضوء الإلهي ، جلده وهيكله العظمي وعضلاته وأعضائه ، أصبح كل شيء شفافًا تمامًا.

كانت القوة الحالية للبشرية ضعيفة بالفعل بما فيه الكفاية. سيضرب سيادة القديس حسن الحظ في البداية على الإنسانية ويأكلها ببطء. في المستقبل ، بمجرد أن يصبح قوياً بما فيه الكفاية ، سيمد مخالبه إلى الروح ويبتلع مصير عرقهم.

 

 

عندما انكسرت تلك السلاسل الإلهية ، بصفته الشخص الذي كسرها ، واجه لين مينغ النجوم التسعة مباشرة. سقط ضوء النجوم اللامتناهي عليه مثل شلال متدفق !

في النهاية ، قد يستخدم سيادة القديس حسن الحظ المجاعة للسيطرة على العالم!

 

 

ترجمة : PEKA

بالتفكير في هذا ، شعرت الحلم الإلهي بمدى ثقل طموحات سيادة القديس حسن الحظ. في نفس الوقت كانت قلقة أيضًا على لين مينغ. نظرًا لأنه تسبب في ظهور السلاسل الإلهية التي منعت ظهور النجوم التسعة للداو السماوي ، فهل كان يخطط لقطعها؟

 

 

تم قطع الفراغ الموجود أمام لين مينغ إلى شظايا لا حصر لها من خلال موجة الطاقة.

لقطع الداو السماوي ، لم يكن هذا أمرًا بسيطًا.

حبس جميع فناني القتال البشرية أنفاسهم. في هذا الوقت ، كان عدد قليل فقط من إمبيريان يعرفون ما كان يفعله ؛ لم يكن معظم الناس متأكدين مما كان يحدث.

 

 

الشخص الذي يفعل ذلك سيتعين عليه تحمل عقوبة الداو السماوي ، مما يحفز المحنة السماوية!

 

 

 

الآن ، داخل هذه المنطقة النجمية ، كانت المحنة السماوية قد تشكلت بالفعل فوق رأس لين مين. لكن لين مينغ لم يحاول تجاوز هذه المحنة الآن وبدلاً من ذلك اختار استخدام هذه اللحظة لمواجهة نجوم قصر الداو التسعه . كان هذا اختيارًا خطيرًا للغاية!

وو –

 

 

حبس جميع فناني القتال البشرية أنفاسهم. في هذا الوقت ، كان عدد قليل فقط من إمبيريان يعرفون ما كان يفعله ؛ لم يكن معظم الناس متأكدين مما كان يحدث.

اشتبهت الحلم الإلهي في أن المجاعة قد ابتلعتها كلها. بمعنى آخر ، لقد ابتلعت المجاعة المصير الذي كان يخص الإنسانية حولته إلى مصيرها.

 

لم يرغب سيادة القديس حسن الحظ في تدمير البشرية تمامًا فحسب ، بل رغب أيضًا في ابتلاع مصير البشرية ، وتحويله إلى مصيره!

بما أن الجميع لم يسعهم إلا أن يسألوا ، في هذه اللحظة رأوا لين مينغ ينطلق في السماء ، ويمزق الفضاء!

غمرت ذراعي وساقي لين مينغ بالطاقة. كانت أوعيته الدموية عالقة مثل ديدان الأرض ، كادت أن تنفتح.

 

لكن في هذه اللحظة ، دون أي تردد ، ضغط لين مينغ نحو نجم لامتناهي ودفعه إلى أطرافه!

أطلق جسده أصوات طقطقة مدوية ، كما لو كانت الجبال والأنهار تتكسر ، كما لو كانت الكواكب تنهار.

 

 

بما أن الجميع لم يسعهم إلا أن يسألوا ، في هذه اللحظة رأوا لين مينغ ينطلق في السماء ، ويمزق الفضاء!

لقد سحب رمح التنين الأسود!

 

 

 

بدا أن رمح التنين الأسود يكثف ثقل العالم العظيم. نسجت أنماط داو التي لا نهاية لها معًا على سطح عمود الرمح ، لتبدو وكأنها تنين أسود ارتفع إلى أعلى!

 

 

وو –

 

الشخص الذي يفعل ذلك سيتعين عليه تحمل عقوبة الداو السماوي ، مما يحفز المحنة السماوية!

 

 

ظهرت قشور دموية حمراء مع بريق معدني بارد على لين مينغ ، كما لو كان هناك شيء ما يحاول النضال من أعماق جسده.

 

 

 

في هذه اللحظة ، استخدم لين مينغ قوة دم أشورا!

وو –

 

في الوقت نفسه ، فتحت خمسة قصور داو داخل جسده. تتوافق قصور داو الخمسة هذه مع قوة النجوم التسعة في السماء ، وتشكل نظام إلهي بضعف.

بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. شاهد الجميع السلاسل الإلهية التي أغلقت نجوم قصر الداو التسعه تتحول إلى أجزاء من ضوء النجوم وهي تتفكك تمامًا!

 

 

زادت سرعة لين مينغ مع كل لحظة. لم يعد يرى في عينيه غيوم المحن المتصاعدة ولكن فقط تلك السلاسل الإلهية

بدون شك ، قبل 3.6 مليار سنة عندما ابتلعت المجاعة نجوم قصر الداو التسعه ، كانت قد خنقت نظام تحويل الجسم البشري ، مما جعل من الصعب تدريبه.

 

 

تم قطع رمح التنين الأسود ، وقطع تلك السلاسل كما لو كان سيمزق العالم!

نطق بعض فناني القتال بصدمة ، ممتلئين تمامًا بالكفر.

 

إذن ، إلى أين ذهب كل ضوء النجوم الذي كان ينبغي أن يكون للبشرية؟

في تلك اللحظة ، غطى نور إلهي شامل محيطه اللانهائي. تحت ظل هذا النور الإلهي ، حتى إمبيريان أجبروا على إغلاق أعينهم.

بالتفكير في هذا ، شعرت الحلم الإلهي بمدى ثقل طموحات سيادة القديس حسن الحظ. في نفس الوقت كانت قلقة أيضًا على لين مينغ. نظرًا لأنه تسبب في ظهور السلاسل الإلهية التي منعت ظهور النجوم التسعة للداو السماوي ، فهل كان يخطط لقطعها؟

 

 

أما الأجيال الشابة فلم تكن قادرة على الصمود منذ زمن طويل!

 

 

بسبب القيود المفروضة على السلاسل الإلهية ، بعد أن تراكم ضوء النجوم التسعة عاماً بعد عام خضع لتغيير نوعي!

“عائق!”

 

 

وو –

صرخ الناس في ذعر. شكل إمبيريان البشر دروعًا واقية من الجوهر الحقيقي لإيواء التلاميذ الصغار وهم يتراجعون بسرعة. أصيب كثير من الناس بضعف في التنفس وكادوا يسقطون على الأرض حيث وقفوا.

 

 

في الوقت نفسه ، فتحت خمسة قصور داو داخل جسده. تتوافق قصور داو الخمسة هذه مع قوة النجوم التسعة في السماء ، وتشكل نظام إلهي بضعف.

اصطدم رمح التنين الأسود بالسلاسل الإلهية وسط النور الإلهي. ومع ذلك ، فقد كان الجو صامتًا بشكل غريب بدون صوت واحد. ومع ذلك ، يمكن للناس رؤية الرونية التي لا نهاية لها وهي تتدمر وتندفع موجات الصدمة مثل موجة مد عاتية في جميع الاتجاهات.

علاوة على ذلك ، كانت فرصة النجاح قريبة من الصفر!

 

بعد أن ابتلعت المجاعة نجوم قصر الداو التسعه ، تم حبس ضوء النجوم بعيدًا عن طريق السلاسل الإلهية ، لذلك تم عزلها بشكل طبيعي عن البشرية.

شوع!

 

 

 

تم قطع الفراغ الموجود أمام لين مينغ إلى شظايا لا حصر لها من خلال موجة الطاقة.

“هذا واحد من النجوم التسعة – نجمة الأغنية القتالية!”

 

 

أما بالنسبة لتلك السلاسل الإلهية ذات لون الدم الأحمر ، فقد بدأت تظهر تشققات داخلها تحت هجوم لين مينغ.

 

 

 

بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. شاهد الجميع السلاسل الإلهية التي أغلقت نجوم قصر الداو التسعه تتحول إلى أجزاء من ضوء النجوم وهي تتفكك تمامًا!

تألق نجمة الأغنية القتالية وسقط ضوء النجوم. شعر لين مينغ بالقوة بين ذراعيه وساقيه مضغوطه بلا نهاية ، كما لو كان بركانًا محترقًا جاهزًا للانفجار من داخله.

 

في هذه اللحظة ، يمكن أن يشعر كل فنان قتالي بشري أن حيوية دمائهم تبدأ في الإرتفاع تحت وميض ضوء هذا النجم. شعر بعض فناني القتال الذين طوروا قوانين تحويل الجسم وحتى بعض فناني القتال الذين فتحوا البوابات الداخلية الثمانية المخفية أن كل طاقتهم الدموية تبدو وكأنها تتكثف في أجسادهم ، لتصبح نجما متصاعدًا يرغب في الاندفاع نحو السماء!

تم إطلاق سراح النجوم التسعة من حبسهم وبدأوا في التألق أكثر من أي وقت مضى. سقط ضوء النجوم اللامتناهي على جسد لين مينغ ، وسقط على كل فناني القتال البشر.

 

 

 

في هذه اللحظة ، يمكن أن يشعر كل فنان قتالي بشري أن حيوية دمائهم تبدأ في الإرتفاع تحت وميض ضوء هذا النجم. شعر بعض فناني القتال الذين طوروا قوانين تحويل الجسم وحتى بعض فناني القتال الذين فتحوا البوابات الداخلية الثمانية المخفية أن كل طاقتهم الدموية تبدو وكأنها تتكثف في أجسادهم ، لتصبح نجما متصاعدًا يرغب في الاندفاع نحو السماء!

 

 

 

“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة! شعرت بقوة النجوم ! ”

 

 

 

نطق بعض فناني القتال بصدمة ، ممتلئين تمامًا بالكفر.

في تلك اللحظة ، غطى نور إلهي شامل محيطه اللانهائي. تحت ظل هذا النور الإلهي ، حتى إمبيريان أجبروا على إغلاق أعينهم.

 

إذن ، إلى أين ذهب كل ضوء النجوم الذي كان ينبغي أن يكون للبشرية؟

عندما قام فنانو القتال بتدريب البوابات الداخلية الثمانية المخفية ، كان السبب الرئيسي في الواقع هو أنهم أرادوا فتح بوابة الفتح وتعزيز إدراكهم الخاص.

 

 

إذا قيل أن بعض فناني القتال شعروا بضعف فقط بقوة نجوم قصر الداو التسعه ، فإن لين مينغ قد استحم بالكامل في ضوء النجوم هذا ، وخضع لمعمودية النجوم التسعة!

 

 

أما بالنسبة لبوابة الحياة وبوابة الموت ، وحتى نجوم قصر الداو التسعه ، فإنهم لم يفكروا بها أبدًا.

 

 

 

كان هذا لأن تدريب نجوم قصر الداو التسعه كان مقيد بقواعد الداو السماوي ، وتطلب مستوى هائلاً من الموارد ، وهو مبلغ لم تكن حتى أراضي إمبيريان المقدسة قادرة على تحمله!

 

 

لذا فإن سيادة القديس حسن الحظ الذي يبتلع التحولات الإلهية التسعة يجب أن يكون فى وضع مشابه.

علاوة على ذلك ، كانت فرصة النجاح قريبة من الصفر!

توقف مؤقتًا ، محدقًا في السماء مثل الصقر. لقد رأى أن غيوم السماوات التسع قد تكثفت إلى درجة مرعبة!

 

في النهاية ، قد يستخدم سيادة القديس حسن الحظ المجاعة للسيطرة على العالم!

بعد أن تمت إضافة كل أنواع الأسباب معًا ، وخاصةً لأن تدريب نظام تحويل الجسم لم يقدم فوائد تتحدى السماء ، اختار عدد قليل جدًا من الناس تدريب الجوهر والطاقة بشكل مزدوج ؛ لقد كان طريقًا صعبًا للغاية.

 

 

 

إذا قيل أن بعض فناني القتال شعروا بضعف فقط بقوة نجوم قصر الداو التسعه ، فإن لين مينغ قد استحم بالكامل في ضوء النجوم هذا ، وخضع لمعمودية النجوم التسعة!

علاوة على ذلك ، يبدو أن الضوء المحيط للنجوم التسعة لقصر داو يتجمع نحو غيوم المحنة. لم تصل غيوم المحنة إلى أقوى مراحلها بعد!

 

في هذه اللحظة ، يمكن أن يشعر كل فنان قتالي بشري أن حيوية دمائهم تبدأ في الإرتفاع تحت وميض ضوء هذا النجم. شعر بعض فناني القتال الذين طوروا قوانين تحويل الجسم وحتى بعض فناني القتال الذين فتحوا البوابات الداخلية الثمانية المخفية أن كل طاقتهم الدموية تبدو وكأنها تتكثف في أجسادهم ، لتصبح نجما متصاعدًا يرغب في الاندفاع نحو السماء!

عندما انكسرت تلك السلاسل الإلهية ، بصفته الشخص الذي كسرها ، واجه لين مينغ النجوم التسعة مباشرة. سقط ضوء النجوم اللامتناهي عليه مثل شلال متدفق !

 

 

 

كان هذا ضوء النجوم المتراكم على مدى 3.6 مليار سنة!

على الرغم من أن المجاعة قد ابتلعت ضوء النجوم هذا ، إلا أن الـ 33 داو سماوى كان ضخم بشكل لا يضاهى من البداية. بغض النظر عن مدى قوة قوانين البلع للمجاعة ، كان من المستحيل عليها أن تبتلع كل ضوء النجوم.

 

 

على الرغم من أن المجاعة قد ابتلعت ضوء النجوم هذا ، إلا أن الـ 33 داو سماوى كان ضخم بشكل لا يضاهى من البداية. بغض النظر عن مدى قوة قوانين البلع للمجاعة ، كان من المستحيل عليها أن تبتلع كل ضوء النجوم.

عندما حارب فناني القتال نظام جمع الجوهر ، يمكنهم إظهار القوانين داخل عالمهم الداخلي والتلاعب بقوة العالم.

 

كان للسماء أربعة أطراف متطرفة – الشرق والغرب والجنوب والشمال ، الاتجاهات الأربعة التي أدت إلى نهاية العالم.

بسبب القيود المفروضة على السلاسل الإلهية ، بعد أن تراكم ضوء النجوم التسعة عاماً بعد عام خضع لتغيير نوعي!

 

 

زادت سرعة لين مينغ مع كل لحظة. لم يعد يرى في عينيه غيوم المحن المتصاعدة ولكن فقط تلك السلاسل الإلهية

عندما انسكب ضوء النجوم هذا بعنف على لين مينغ ، بدأ جسده يولد من جديد حيث تم غسل عضلاته ونخاعه!

وو –

 

من بين النجوم التسعة ، لم تكن نجمة الأغنية القتالية فقط هي التي كانت نجمة شجاعة ، ولكنها كانت نجمة مليئة بمعنى ثابت ومباشر!

تحت الضوء الإلهي ، جلده وهيكله العظمي وعضلاته وأعضائه ، أصبح كل شيء شفافًا تمامًا.

بوووم!

 

 

امتصت قصور الداو الخمسة داخل جسده هذا النور الإلهي ، وأصبحت كبيرة ومعقدة بشكل متزايد.

 

 

 

إذا كانت قصور الداو داخل جسد لين مينغ يمكن مقارنتها بالقصر الإمبراطوري لبشر ، فبعد أن تنمو باستمرار ، تحولت بالفعل إلى شيء مثل قصر الحلم الإلهي السماوي أو قصر حسن الحظ!

بوووم!

 

 

بعد رفع الأغلال عن الداو السماوي ، حصل لين مينغ على أعظم المزايا. أصبحت قصور الداو التي تم قمعها داخل جسده أقوى بعدة مرات. لم يعد يتم حظر قوتهم المتزايدة من جسد لين مينغ!

اشتبهت الحلم الإلهي في أن المجاعة قد ابتلعتها كلها. بمعنى آخر ، لقد ابتلعت المجاعة المصير الذي كان يخص الإنسانية حولته إلى مصيرها.

 

أما بالنسبة لتلك السلاسل الإلهية ذات لون الدم الأحمر ، فقد بدأت تظهر تشققات داخلها تحت هجوم لين مينغ.

في هذه اللحظة ، يمكن أن يشعر لين مينغ أن قوته تنمو بشكل كبير ؛ كان من الصعب قياسها بالأرقام !

أطلق جسده أصوات طقطقة مدوية ، كما لو كانت الجبال والأنهار تتكسر ، كما لو كانت الكواكب تنهار.

 

 

بدون شك ، قبل 3.6 مليار سنة عندما ابتلعت المجاعة نجوم قصر الداو التسعه ، كانت قد خنقت نظام تحويل الجسم البشري ، مما جعل من الصعب تدريبه.

كان لدى البشر أيضًا أربعة أطراف متطرفة – كانت الذراعين والساقين. كانت الأطراف التي سمحت للإنسان بالسير والعمل والقتال والعيش ، كانت الأطراف مرتبطة بكل الحركات!

 

صرخ الناس في ذعر. شكل إمبيريان البشر دروعًا واقية من الجوهر الحقيقي لإيواء التلاميذ الصغار وهم يتراجعون بسرعة. أصيب كثير من الناس بضعف في التنفس وكادوا يسقطون على الأرض حيث وقفوا.

 

 

ولكن إذا كان يمكن للمرء أن يكون مثل لين مينغ ويخترق سلاسل الداو السماوي حتى عندما تم حظر هذا المسار ، وفتح بقوة نجوم قصر الداو التسعة ، فعندئذ بمجرد رفع تلك السلاسل الإلهية وربط جسد لين مينغ مع نجوم قصر الداو التسعه التى تم استعادتها ، فإن قوة نظام تحويل الجسم التي يمتلكها ستتفوق بكثير على أي شيء كان بإمكان فناني القتال تحقيقه في الماضي!

 

 

 

في عالم الفنون القتالية ، كلما كان السعر أعلى كلما زاد الربح. الآن بعد أن دفع لين مينغ الكثير لتجاوز نجوم قصر الداو التسعه في الماضي ، كانت محاصيله أكبر بكثير!

 

 

إذن ، إلى أين ذهب كل ضوء النجوم الذي كان ينبغي أن يكون للبشرية؟

كان ضوء النجوم التسعة شاسعًا جدًا. كان جسم لين مينغ مشبعًا تمامًا منذ فترة طويلة وكان من الصعب عليه الاستمرار في هضم كل هذا الضوء .

 

 

إذن ، إلى أين ذهب كل ضوء النجوم الذي كان ينبغي أن يكون للبشرية؟

لكن في هذه اللحظة ، دون أي تردد ، ضغط لين مينغ نحو نجم لامتناهي ودفعه إلى أطرافه!

 

 

…..

بوووم!

ظهرت قشور دموية حمراء مع بريق معدني بارد على لين مينغ ، كما لو كان هناك شيء ما يحاول النضال من أعماق جسده.

 

 

غمرت ذراعي وساقي لين مينغ بالطاقة. كانت أوعيته الدموية عالقة مثل ديدان الأرض ، كادت أن تنفتح.

 

 

 

وفي السماء ، من بين تلك النجوم التسعة العظيمة المتلألئة عالياً ، تألق أحدهم بضوء لا يضاهى ، مثل شروق الشمس!

 

 

دفع لين مينغ ضد ضوء النجوم ، وأنطلق نحو نجمة الأغنية القتالية.

لكي يتحول أحد تلك النجوم إلى شمس ملتهبة ، صُدم جميع فناني القتال الحاضرين.

عندما انكسرت تلك السلاسل الإلهية ، بصفته الشخص الذي كسرها ، واجه لين مينغ النجوم التسعة مباشرة. سقط ضوء النجوم اللامتناهي عليه مثل شلال متدفق !

 

كان قصر داو الذي تقابله نجمة الأغنية القتالية هو قصر داو السيادي القتالى ، المعروف أيضًا بإسم قصر داو اتجاه الكاردينال!

“ماذا يحدث؟”

بوووم!

 

في تلك اللحظة ، غطى نور إلهي شامل محيطه اللانهائي. تحت ظل هذا النور الإلهي ، حتى إمبيريان أجبروا على إغلاق أعينهم.

صرخ أحدهم مذعوراً.

 

 

لكي يتحول أحد تلك النجوم إلى شمس ملتهبة ، صُدم جميع فناني القتال الحاضرين.

“هذا واحد من النجوم التسعة – نجمة الأغنية القتالية!”

لم يرغب سيادة القديس حسن الحظ في تدمير البشرية تمامًا فحسب ، بل رغب أيضًا في ابتلاع مصير البشرية ، وتحويله إلى مصيره!

 

 

همس أحد الإمبيريان الذى فهم قوانين نجوم قصر الداو التسعة ببطء. على الرغم من ضياع ميراث البشرية فيما يتعلق بالنجوم التسعة ، لا يزال هناك إمبيريان ألقوا نظرة على السجلات القديمة المتعلقة بهم.

ظهرت قشور دموية حمراء مع بريق معدني بارد على لين مينغ ، كما لو كان هناك شيء ما يحاول النضال من أعماق جسده.

 

كانت القوة الحالية للبشرية ضعيفة بالفعل بما فيه الكفاية. سيضرب سيادة القديس حسن الحظ في البداية على الإنسانية ويأكلها ببطء. في المستقبل ، بمجرد أن يصبح قوياً بما فيه الكفاية ، سيمد مخالبه إلى الروح ويبتلع مصير عرقهم.

ضمن النجوم التسعة ، كانت نجمة الأغنية القتالية هي تلك التي تتوافق مع الحرب والذبح.

لكن في هذه اللحظة ، دون أي تردد ، ضغط لين مينغ نحو نجم لامتناهي ودفعه إلى أطرافه!

 

 

كان على طرفي نقيض مع نجم أغنية الرحيم.

 

 

في تلك اللحظة ، غطى نور إلهي شامل محيطه اللانهائي. تحت ظل هذا النور الإلهي ، حتى إمبيريان أجبروا على إغلاق أعينهم.

كان قصر داو الذي تقابله نجمة الأغنية القتالية هو قصر داو السيادي القتالى ، المعروف أيضًا بإسم قصر داو اتجاه الكاردينال!

 

 

 

كان للسماء أربعة أطراف متطرفة – الشرق والغرب والجنوب والشمال ، الاتجاهات الأربعة التي أدت إلى نهاية العالم.

 

 

كان لدى البشر أيضًا أربعة أطراف متطرفة – كانت الذراعين والساقين. كانت الأطراف التي سمحت للإنسان بالسير والعمل والقتال والعيش ، كانت الأطراف مرتبطة بكل الحركات!

لكن عندما قاتل فنان قتالي بنظام تحويل الجسم ، اعتمدوا على أطرافهم الأربعة!

 

ولكن في هذا الوقت ، سقط الرعد الإلهي الأحمر الدموي على جسد لين مينغ!

عندما حارب فناني القتال نظام جمع الجوهر ، يمكنهم إظهار القوانين داخل عالمهم الداخلي والتلاعب بقوة العالم.

كان هذا لأن تدريب نجوم قصر الداو التسعه كان مقيد بقواعد الداو السماوي ، وتطلب مستوى هائلاً من الموارد ، وهو مبلغ لم تكن حتى أراضي إمبيريان المقدسة قادرة على تحمله!

 

 

لكن عندما قاتل فنان قتالي بنظام تحويل الجسم ، اعتمدوا على أطرافهم الأربعة!

شوع!

 

 

 

بدت هذه الأطراف الأربعة بسيطة ، لكن الحقيقة هي أنها كانت المظهر النهائي لنظام تحويل الجسم للقوة القتالية لفنان القتال!

بدت هذه الأطراف الأربعة بسيطة ، لكن الحقيقة هي أنها كانت المظهر النهائي لنظام تحويل الجسم للقوة القتالية لفنان القتال!

 

بسبب القيود المفروضة على السلاسل الإلهية ، بعد أن تراكم ضوء النجوم التسعة عاماً بعد عام خضع لتغيير نوعي!

وهكذا ، كان قصر داو السيادي القتالى قصر داو بالغ الأهمية داخل نجوم قصر الداو التسعه. بمجرد فتحه ، ستزداد القوة الجسدية لفنان القتال عدة مرات!

بدا أن رمح التنين الأسود يكثف ثقل العالم العظيم. نسجت أنماط داو التي لا نهاية لها معًا على سطح عمود الرمح ، لتبدو وكأنها تنين أسود ارتفع إلى أعلى!

 

توقف مؤقتًا ، محدقًا في السماء مثل الصقر. لقد رأى أن غيوم السماوات التسع قد تكثفت إلى درجة مرعبة!

وو –

 

 

 

وو –

 

 

 

وو –

بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. شاهد الجميع السلاسل الإلهية التي أغلقت نجوم قصر الداو التسعه تتحول إلى أجزاء من ضوء النجوم وهي تتفكك تمامًا!

 

في هذه اللحظة ، يمكن أن يشعر كل فنان قتالي بشري أن حيوية دمائهم تبدأ في الإرتفاع تحت وميض ضوء هذا النجم. شعر بعض فناني القتال الذين طوروا قوانين تحويل الجسم وحتى بعض فناني القتال الذين فتحوا البوابات الداخلية الثمانية المخفية أن كل طاقتهم الدموية تبدو وكأنها تتكثف في أجسادهم ، لتصبح نجما متصاعدًا يرغب في الاندفاع نحو السماء!

ارتعدت النجوم. ارتفع ضوء النجوم.

كانت نجمة الأغنية القتالية نجماً شجاعًا ، كان حاسمًا في القتل ، نجمًا جاب العالم دون خوف!

 

 

تألقت نجمة الأغنية القتالية في السماء ، جلبت معها شعورًا قمعيًا مرعبًا. يمكن لكل فنان قتالي أن يشعر بزخم استبدادي للغاية من الداخل ، قوة لا تنتهي!

 

 

 

كانت نجمة الأغنية القتالية نجماً شجاعًا ، كان حاسمًا في القتل ، نجمًا جاب العالم دون خوف!

 

 

 

من بين النجوم التسعة ، لم تكن نجمة الأغنية القتالية فقط هي التي كانت نجمة شجاعة ، ولكنها كانت نجمة مليئة بمعنى ثابت ومباشر!

 

 

 

تألق نجمة الأغنية القتالية وسقط ضوء النجوم. شعر لين مينغ بالقوة بين ذراعيه وساقيه مضغوطه بلا نهاية ، كما لو كان بركانًا محترقًا جاهزًا للانفجار من داخله.

بوووم!

 

“قصر داو السيادي القتالى – فتح!”

بعد أن تمت إضافة كل أنواع الأسباب معًا ، وخاصةً لأن تدريب نظام تحويل الجسم لم يقدم فوائد تتحدى السماء ، اختار عدد قليل جدًا من الناس تدريب الجوهر والطاقة بشكل مزدوج ؛ لقد كان طريقًا صعبًا للغاية.

 

 

دفع لين مينغ ضد ضوء النجوم ، وأنطلق نحو نجمة الأغنية القتالية.

أما بالنسبة لبوابة الحياة وبوابة الموت ، وحتى نجوم قصر الداو التسعه ، فإنهم لم يفكروا بها أبدًا.

 

كان على طرفي نقيض مع نجم أغنية الرحيم.

مع تراكماته الهائلة التي لا تضاهى والزخم من اقتحام عالم إمبيريان ، ضغط لين مينغ من قوة ضوء النجم هذا إلى أقصى حد!

 

 

 

ولكن في هذا الوقت ، سقط الرعد الإلهي الأحمر الدموي على جسد لين مينغ!

 

 

من بين النجوم التسعة ، لم تكن نجمة الأغنية القتالية فقط هي التي كانت نجمة شجاعة ، ولكنها كانت نجمة مليئة بمعنى ثابت ومباشر!

بوووم!

“ماذا يحدث؟”

 

لقطع الداو السماوي ، لم يكن هذا أمرًا بسيطًا.

اهتز جسد لين مينغ. في اللحظة التي ضربه فيها رعد الدم الأحمر ، تباطأت سرعته وتدفق الدم من زوايا شفتيه.

ظهرت قشور دموية حمراء مع بريق معدني بارد على لين مينغ ، كما لو كان هناك شيء ما يحاول النضال من أعماق جسده.

 

 

توقف مؤقتًا ، محدقًا في السماء مثل الصقر. لقد رأى أن غيوم السماوات التسع قد تكثفت إلى درجة مرعبة!

حبس جميع فناني القتال البشرية أنفاسهم. في هذا الوقت ، كان عدد قليل فقط من إمبيريان يعرفون ما كان يفعله ؛ لم يكن معظم الناس متأكدين مما كان يحدث.

 

شوع!

علاوة على ذلك ، يبدو أن الضوء المحيط للنجوم التسعة لقصر داو يتجمع نحو غيوم المحنة. لم تصل غيوم المحنة إلى أقوى مراحلها بعد!

كان على طرفي نقيض مع نجم أغنية الرحيم.

 

من بين النجوم التسعة ، لم تكن نجمة الأغنية القتالية فقط هي التي كانت نجمة شجاعة ، ولكنها كانت نجمة مليئة بمعنى ثابت ومباشر!

ومع ذلك ، كانت المحنة السماوية قد فقدت صبرها وهبطت!

كان ضوء النجوم التسعة شاسعًا جدًا. كان جسم لين مينغ مشبعًا تمامًا منذ فترة طويلة وكان من الصعب عليه الاستمرار في هضم كل هذا الضوء .

 

 

 

أما الأجيال الشابة فلم تكن قادرة على الصمود منذ زمن طويل!

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

لكي يتحول أحد تلك النجوم إلى شمس ملتهبة ، صُدم جميع فناني القتال الحاضرين.

ترجمة : PEKA

صرخ الناس في ذعر. شكل إمبيريان البشر دروعًا واقية من الجوهر الحقيقي لإيواء التلاميذ الصغار وهم يتراجعون بسرعة. أصيب كثير من الناس بضعف في التنفس وكادوا يسقطون على الأرض حيث وقفوا.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط