نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2058

2058

2058

2058

عند رؤية هذا المنظر ، لم يكن فنانو القتال على مستوى منخفض متأكدين مما كان يحدث. ولكن بالنسبة للإمبيريان وملوك الإله الحاضرين ، فقد ذهلوا عن الكلام!

لكن في الوقت نفسه ، ما زالوا يحتفظون بنوع من الاستقلال ، محتفظين بمصدر قوتهم الحقيقية للداو العظيم.

 

نسجت أنماط قصور الداو الستة معًا ، وتداخلت مع بعضها البعض ، واندمجت في بعضها البعض.

 

 

“كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل مثل هذه المحنة السماوية المرعبة !؟”

 

 

 

عوى الرعد من أعلى تسع سماوات بوحشية.

 

 

 

الآن فقط اكتشف الناس أن عيونهم كانت مركزة على نجمة الأغنية القتالية ، ولكن نظرًا لظهور النجوم التسعة ، بدأت غيوم المحنة تشهد تغيرًا يهز السماء!

 

 

 

لم تعد تلك المحنة السماوية على شكل غيوم مظلمة ، بل أصبحت الآن بحيرة ذهبية تتموج إلى الخارج.

 

 

 

تدفقت تيارات لا نهاية لها من الداو العظيم في هذه البحيرة ، مما أدى إلى توليد رعد إلهي مرعب من المحنة السماوية في الداخل.

بلكمة ، يمكنه سحق الفراغ. بركلة ، يرتجف نهر من النجوم.

 

 

جاء هذا الرعد الإلهي بألوان قرمزية وذهبية وأرجوانية وحتى قوس قزح أكثر رعبا.

هوووو – اندلعت قوة تمزق الكون. في النظرة الصادمة للجميع ، تم تقسيم غيوم المحنة التي تمثل أعلى قواعد الداو السماوي بواسطة لين مينغ!

 

 

كان ذلك الرعد ذو الألوان السبعة مسالمًا بشكل غريب. بمجرد النظر إليه ، بدا أن روح المرء تقع في الوهم.

واحد ينقسم إلى قسمين!

 

 

“هذا. تغيير تغيير في المحنة السماوية! نظرًا لأن الحكيم لين يعبر المحنة السماوية ، فقد قطع سلاسل الداو الإلهية ولمس قوانين الداو السماوية مرة أخرى ، فقد تسبب في أن تكون قوة المحنة السماوية أكثر رعباً! ”

وقف لين مينغ ساكنا. في هذا الوقت ، وصل ضوء النجوم المتجمع على جسده إلى ذروة غير مسبوقة. نظر إلى الأعلى ، محدقًا في المحنة السماوية المتزايدة القوة التي اقتربت.

 

 

“كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل مثل هذه المحنة السماوية المرعبة !؟”

 

 

في هذه اللحظة ، تغيرت بشرة العديد من فناني القتال. في الأصل ما واجهه لين مينغ كان أعلى مستوى لمحنة السماوات الـ33 ، والآن بعد أن تغيرت ، حتى ذروة إمبيريان سيتحطم إلى رماد. إذا كان إمبيريان عادي تحت هذه الغيوم ، ناهيك عن عبور هذه المحنة السماوية ، فلن يكونوا قادرين على الوقوف!

في هذه اللحظة ، تغيرت بشرة العديد من فناني القتال. في الأصل ما واجهه لين مينغ كان أعلى مستوى لمحنة السماوات الـ33 ، والآن بعد أن تغيرت ، حتى ذروة إمبيريان سيتحطم إلى رماد. إذا كان إمبيريان عادي تحت هذه الغيوم ، ناهيك عن عبور هذه المحنة السماوية ، فلن يكونوا قادرين على الوقوف!

نسجت أنماط قصور الداو الستة معًا ، وتداخلت مع بعضها البعض ، واندمجت في بعضها البعض.

 

عوى الرعد من أعلى تسع سماوات بوحشية.

كان لين مينغ زعيمهم الروحي. من حيث المكانة بين الجنس البشري ، حتى أنه تجاوز الحلم الإلهي.

جاء هذا الرعد الإلهي بألوان قرمزية وذهبية وأرجوانية وحتى قوس قزح أكثر رعبا.

 

 

إذا حدث أي حادث للين مينغ فإن العواقب ستكون لا تصدق.

عند رؤية هذا المنظر ، لم يكن فنانو القتال على مستوى منخفض متأكدين مما كان يحدث. ولكن بالنسبة للإمبيريان وملوك الإله الحاضرين ، فقد ذهلوا عن الكلام!

 

انطلق لين مينغ بصوت عالٍ وانطلق رمحزالتنين الأسود بشراسة!

في قصر الجنية الشيطانية ، كان قلب شياو موشيان متشدد. إلى جانبها ، كانت مو شيان يو وشين شينغ شوان والقلق على وجهيهما. كان هذا الضغط مروعًا للغاية. على الرغم من أنهم كانوا داخل مجال قوة إمبيريان الذي أنشأته شياو موشيان ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بالاختناق للتنفس.

الآن فقط اكتشف الناس أن عيونهم كانت مركزة على نجمة الأغنية القتالية ، ولكن نظرًا لظهور النجوم التسعة ، بدأت غيوم المحنة تشهد تغيرًا يهز السماء!

 

لم يتردد لين مينغ. لقد قطع رمحه مرة أخرى!

تشي لا!

كان لين مينغ زعيمهم الروحي. من حيث المكانة بين الجنس البشري ، حتى أنه تجاوز الحلم الإلهي.

 

واحد ينقسم إلى قسمين!

سقطت صاعقة أخرى من الرعد !

ثم ، قبل أن يتمكنوا من معرفة التغييرات التي تحدث داخل جسم لين مينغ ، أومضت شخصية لين مينغ فجأة. أمسك رمح التنين الأسود وأنطلق على سحابات 33 سماء مرة أخرى!

 

كان هذا النوع من الاندماج اندماجًا حقيقيًا للداو العظيم. تناغم القوة الروحية الإلهية كواحد.

وقف لين مينغ ساكنا. في هذا الوقت ، وصل ضوء النجوم المتجمع على جسده إلى ذروة غير مسبوقة. نظر إلى الأعلى ، محدقًا في المحنة السماوية المتزايدة القوة التي اقتربت.

 

 

همهمة قوانين الداو العظيمة كما لو كانوا جميعًا يسلمون أنفسهم إلى لين مينغ.

ثباتًا على عقله ، أمسك لين مينغ رمح التنين الأسود وانطلق في غيوم المحنة القرمزية!

 

 

في هذه اللحظة ، تغيرت بشرة العديد من فناني القتال. في الأصل ما واجهه لين مينغ كان أعلى مستوى لمحنة السماوات الـ33 ، والآن بعد أن تغيرت ، حتى ذروة إمبيريان سيتحطم إلى رماد. إذا كان إمبيريان عادي تحت هذه الغيوم ، ناهيك عن عبور هذه المحنة السماوية ، فلن يكونوا قادرين على الوقوف!

“لين مينغ!”

كانت هذه القوة مرعبة للغاية!

 

 

صرخت شياو موشيان في ذعر. كما صُدم فنانو القتال البشر!

ضرب الرعد المعبد ، فصلبه وجعله يتألق أكثر!

 

 

من بعيد ، رأى الجميع شخصية لين مينغ الصغيرة تندفع نحو غيوم المحنة المرعبة والصادمة التي تمثل قوة السماء والأرض. أصبح هذا المشهد شيئًا ثابتًا إلى الأبد في قلوب الحاضرين!

واحد ينقسم إلى قسمين!

 

 

 

 

 

 

كلما اقترب المرء من غيوم المحنة ، زادت قوة المحنة السماوية. كان هذا بمثابة استفزاز للداو السماوي نفسه!

على مدى 3.6 مليار سنة الماضية ، سجنت هذه السلاسل الإلهية النجوم التسعة وخضعت لمعمودية ضوء النجوم اللامتناهي. لقد جمعوا جوهر نجوم قصر الداو التسعة من الداو السماوي.

 

التهم لين مينغ هذه القوة الهائلة من الرعد في جرعات كبيرة واستمر في الاندفاع إلى الأمام بقوة لا تقاوم. هذه المرة ، كان هدف لين مينغ هو غيوم المحنة !

“إنه يستخدم المحنة السماوية لتهدئة جسده وإجبار حدود نجوم قصر الداو التسعه داخل جسده!” قالت الريشة المحلقة وعيناها تتألقان. وبجانبها ، كان لدى قبو النجم بشرة قبيحة ؛ كانت هذه الطريقة مجنونة للغاية!

 

 

لم تعد تلك المحنة السماوية على شكل غيوم مظلمة ، بل أصبحت الآن بحيرة ذهبية تتموج إلى الخارج.

بااا باااا ككك !

لقد افتتح أخيرًا قصر الداو السادس!

 

كانت غيوم المحنة هي الشكل الأكثر تركيزًا للعقاب السماوي بالإضافة إلى الوجود الأكثر رعباً. منذ العصور القديمة ، عندما عبر إمبيريان محنتهم السماوية لم يكن لديهم خيار سوى الخوف من هذه الغيوم . لكن في هذا الوقت ، كان لين مينغ يندفع نحو غيوم المحنة هذه.

في تلك اللحظة ، سقطت أقواس لا نهاية لها من الرعد على لين مينغ!

 

 

 

أضاءت أشعة الضوء الإلهي العالم. من بعيد ، بدا أن لين مينغ أصبح الوجود الوحيد في السماء والأرض!

تدفقت تيارات لا نهاية لها من الداو العظيم في هذه البحيرة ، مما أدى إلى توليد رعد إلهي مرعب من المحنة السماوية في الداخل.

 

 

تحت وابل الرعد الوحشي ، كان جسد لين مينغ مغطى بالدماء. صاح ، “قصر داو السيادي القتالى ، افتح مرة أخرى!”

واحد ينقسم إلى قسمين!

 

على الرغم من أن المحنة السماوية قاطعته في المرة الأولى التي حاول فيها فتح قصر داو السيادي القتالى ، إلا أن لين مينغ لم يكترث لهذا الأمر. تجاهل المحنة السماوية واندفع صعودا مرة ثانية.

مع تسامي قصور الداو الستة ، فتح لين مينغ عينه الخافتة. لقد اعتقد أن نقاط الوخز بالإبر الخاصة به قد فتحت مثل البوابات وأن الخالدين يعيشون بداخلها يرددون ترانيم الداو العظيم.

 

 

منذ أن دخلت المحنة السماوية جسده ، سيستخدم لين مينغ ببساطة قوة هذه المحنة السماوية لتهدئة جسده ، مما يسمح لقصر داو السيادي القتالى بالفتح بشكل أكثر شمولاً.

 

 

تمكنت هذه السلاسل الإلهية من حبس نجوم قصر الداو التسعه . الآن ، تحولوا إلى خيوط حرير ربطت قصور الداو الستة داخل جسد لين مينغ.

كاتشا!

 

 

 

بدا جسد لين مينغ وكأنه سينفجر في تلك اللحظة. تحت حد القوة ، شعر لين مينغ بقوة مرعبة من الرعد تتجمع في ذراعيه وساقيه المحترقتين بالفعل. في هذه الأماكن ، بدا الأمر وكأن أربعة أبواب تدق بينما كانت تُفتح.

تدفقت تيارات لا نهاية لها من الداو العظيم في هذه البحيرة ، مما أدى إلى توليد رعد إلهي مرعب من المحنة السماوية في الداخل.

 

تمكنت هذه السلاسل الإلهية من حبس نجوم قصر الداو التسعه . الآن ، تحولوا إلى خيوط حرير ربطت قصور الداو الستة داخل جسد لين مينغ.

كانت قوة ضوء النجوم مضغوطة في أطرافه ، متشابكة في قصر الداو المجيد إلى الأبد. كان هذا قصر داو السيادي القتالى!

 

 

 

عندما ظهر قصر الداو هذا الذي يمثل القوة القتالية المطلقة ، كان غارقًا في ذلك الرعد العنيف والشرس!

لقد افتتح أخيرًا قصر الداو السادس!

 

 

ضرب الرعد المعبد ، فصلبه وجعله يتألق أكثر!

لكن غيوم المحنة هذه تم تدميرها بقوة بواسطة لين مينغ!

 

 

يمكن استخدام الرعد الإلهي لتنقية الأسلحة. الآن ، كان لين مينغ يستخدم رعد المحنة السماوية ليطرق على قصر الداو الذي تم تشكيله حديثًا!

 

 

 

في تلك اللحظة وصلت القوة داخل جسم لين مينغ إلى ذروة جديدة.

سقطت صاعقة أخرى من الرعد !

 

 

بلكمة ، يمكنه سحق الفراغ. بركلة ، يرتجف نهر من النجوم.

ترجمة : PEKA

 

 

لقد افتتح أخيرًا قصر الداو السادس!

واحد ينقسم إلى قسمين!

 

كاتشا!

في تلك اللحظة ، بدأت قوة الألوهية والشياطين في عالم لين مينغ الداخلي تتدفق وتحيط في ستة قصور داو مثل ارتفاع المد.

 

 

سقطت صاعقة أخرى من الرعد !

أطلقت قصور الداو الستة قوة صوفية. طفت أنماط الداو فوق الطاقة الفوضوية المحيطة بقصور الداو وانضمت معًا مثل سلاسل الجبال المستمرة ، لتشكل حالة اندماج رائعة.

كلما اقترب المرء من غيوم المحنة ، زادت قوة المحنة السماوية. كان هذا بمثابة استفزاز للداو السماوي نفسه!

 

 

 

تمثل قوتا يين يانغ للألوهية والشياطين الأصول الأكثر تطرفًا ولم يكن لها أي تعارض على الإطلاق مع قصور الداو الستة التي مثلت قوة الداو السماوي.

 

 

 

مع هذه القوة كوسيط ، بدأت قصور الداو الستة في الدوران حول مد طاقة يين يانغ المغطى بأنماط داو.

 

 

 

في هذا الوقت ، مد لين مينغ يده! تقاربت قوة القوانين. في السماء ، تم إمساك السلاسل التي حبست نجوم قصر الداو التسعة في يده.

 

 

 

تم قطع هذه السلاسل الإلهية بالفعل بواسطة لين مينغ. تم تنقية العلامة الروحية لروح المجاعة بالفعل بواسطة لين مينغ لكن قوانين المصدر لا تزال موجودة في الداخل ، قوية بشكل لا يصدق.

في قصر الجنية الشيطانية ، كان قلب شياو موشيان متشدد. إلى جانبها ، كانت مو شيان يو وشين شينغ شوان والقلق على وجهيهما. كان هذا الضغط مروعًا للغاية. على الرغم من أنهم كانوا داخل مجال قوة إمبيريان الذي أنشأته شياو موشيان ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بالاختناق للتنفس.

 

 

على مدى 3.6 مليار سنة الماضية ، سجنت هذه السلاسل الإلهية النجوم التسعة وخضعت لمعمودية ضوء النجوم اللامتناهي. لقد جمعوا جوهر نجوم قصر الداو التسعة من الداو السماوي.

كانت غيوم المحنة هي الشكل الأكثر تركيزًا للعقاب السماوي بالإضافة إلى الوجود الأكثر رعباً. منذ العصور القديمة ، عندما عبر إمبيريان محنتهم السماوية لم يكن لديهم خيار سوى الخوف من هذه الغيوم . لكن في هذا الوقت ، كان لين مينغ يندفع نحو غيوم المحنة هذه.

 

وقف لين مينغ ساكنا. في هذا الوقت ، وصل ضوء النجوم المتجمع على جسده إلى ذروة غير مسبوقة. نظر إلى الأعلى ، محدقًا في المحنة السماوية المتزايدة القوة التي اقتربت.

دون تردد ، حطم لين مينغ هذه السلاسل الإلهية ودمجها مباشرة في جسده. تحولت السلاسل المحطمة إلى عدد لا يحصى من شظايا القانون الصغيرة التي تدفقت في ستة قصور داو.

إذا حدث أي حادث للين مينغ فإن العواقب ستكون لا تصدق.

 

 

تمكنت هذه السلاسل الإلهية من حبس نجوم قصر الداو التسعه . الآن ، تحولوا إلى خيوط حرير ربطت قصور الداو الستة داخل جسد لين مينغ.

التهم لين مينغ هذه القوة الهائلة من الرعد في جرعات كبيرة واستمر في الاندفاع إلى الأمام بقوة لا تقاوم. هذه المرة ، كان هدف لين مينغ هو غيوم المحنة !

 

كانت هذه القوة مرعبة للغاية!

لبعض الوقت ، كان الأمر كما لو تم تكشيل سلالة مماثلة في قصور الداو داخل جسد لين مينغ. كان صدى قصور الداو الستة هذه في الأصل مع بعضها البعض ، والآن بدأوا في تبادل الطاقة ، والاندماج معًا بسرعة.

تشي لا!

 

 

نسجت أنماط قصور الداو الستة معًا ، وتداخلت مع بعضها البعض ، واندمجت في بعضها البعض.

قعقعة قعقعة –

 

 

كان هذا النوع من الاندماج اندماجًا حقيقيًا للداو العظيم. تناغم القوة الروحية الإلهية كواحد.

قعقعة قعقعة –

 

 

لكن في الوقت نفسه ، ما زالوا يحتفظون بنوع من الاستقلال ، محتفظين بمصدر قوتهم الحقيقية للداو العظيم.

 

 

إذا حدث أي حادث للين مينغ فإن العواقب ستكون لا تصدق.

يمكن القول أن هذا كان تحولا لقوة الداو العظيم ، تسامي.

2058

 

…..

قعقعة قعقعة –

تشي لا!

 

على الرغم من أن المحنة السماوية قاطعته في المرة الأولى التي حاول فيها فتح قصر داو السيادي القتالى ، إلا أن لين مينغ لم يكترث لهذا الأمر. تجاهل المحنة السماوية واندفع صعودا مرة ثانية.

مع تسامي قصور الداو الستة ، فتح لين مينغ عينه الخافتة. لقد اعتقد أن نقاط الوخز بالإبر الخاصة به قد فتحت مثل البوابات وأن الخالدين يعيشون بداخلها يرددون ترانيم الداو العظيم.

 

 

 

كل هذه المشاعر سمحت لقلبه للفنون القتالية بالصعود إلى آفاق جديدة.

 

 

إذا حدث أي حادث للين مينغ فإن العواقب ستكون لا تصدق.

بعض الأشياء الغامضة التي واجهها في طريقه بدت وكأنها تنفتح ، كما لو أن الضباب أمامه بدأ يتلاشى.

 

 

عندما ظهر قصر الداو هذا الذي يمثل القوة القتالية المطلقة ، كان غارقًا في ذلك الرعد العنيف والشرس!

التسلق والارتفاع ، أنطلق زخم لين مينغ في السماء ، واستمر في الصعود.

“حطم رمحه فى غيوم المحنة!”

 

تمثل قوتا يين يانغ للألوهية والشياطين الأصول الأكثر تطرفًا ولم يكن لها أي تعارض على الإطلاق مع قصور الداو الستة التي مثلت قوة الداو السماوي.

عندما رمش عينه ، بدت المجرات اللانهائية وكأنها قد تدمرت ، وبدا أن العوالم تتشكل وتتطور.

الآن فقط اكتشف الناس أن عيونهم كانت مركزة على نجمة الأغنية القتالية ، ولكن نظرًا لظهور النجوم التسعة ، بدأت غيوم المحنة تشهد تغيرًا يهز السماء!

 

 

هذا النوع من المشاهد تجاوز مشهد إمبيريان. لقد كان تطورًا لأعلى داو عظيم.

تشي لا!

 

سقطت صاعقة أخرى من الرعد !

 

 

عندما اندمجت قصور الداو الستة معًا دون وجود فجوة واحدة بينها ، بدأ الدم يحترق مثل النيران الإلهية ، ويصعد إلى السماء ، ويتحول إلى التنانين والعنقاء .

 

 

 

همهمة قوانين الداو العظيمة كما لو كانوا جميعًا يسلمون أنفسهم إلى لين مينغ.

عندما رمش عينه ، بدت المجرات اللانهائية وكأنها قد تدمرت ، وبدا أن العوالم تتشكل وتتطور.

 

على مدى 3.6 مليار سنة الماضية ، سجنت هذه السلاسل الإلهية النجوم التسعة وخضعت لمعمودية ضوء النجوم اللامتناهي. لقد جمعوا جوهر نجوم قصر الداو التسعة من الداو السماوي.

عند رؤية هذا المنظر ، لم يكن فنانو القتال على مستوى منخفض متأكدين مما كان يحدث. ولكن بالنسبة للإمبيريان وملوك الإله الحاضرين ، فقد ذهلوا عن الكلام!

كان لين مينغ زعيمهم الروحي. من حيث المكانة بين الجنس البشري ، حتى أنه تجاوز الحلم الإلهي.

 

في تلك اللحظة وصلت القوة داخل جسم لين مينغ إلى ذروة جديدة.

ثم ، قبل أن يتمكنوا من معرفة التغييرات التي تحدث داخل جسم لين مينغ ، أومضت شخصية لين مينغ فجأة. أمسك رمح التنين الأسود وأنطلق على سحابات 33 سماء مرة أخرى!

كانت غيوم المحنة هي الشكل الأكثر تركيزًا للعقاب السماوي بالإضافة إلى الوجود الأكثر رعباً. منذ العصور القديمة ، عندما عبر إمبيريان محنتهم السماوية لم يكن لديهم خيار سوى الخوف من هذه الغيوم . لكن في هذا الوقت ، كان لين مينغ يندفع نحو غيوم المحنة هذه.

 

 

هذه المرة ، اندفع لين مينغ للأمام بزخم لا يمكن إيقافه ، كما لو كان سيخترق السماء!

 

تحت وابل الرعد الوحشي ، كان جسد لين مينغ مغطى بالدماء. صاح ، “قصر داو السيادي القتالى ، افتح مرة أخرى!”

بعد استفزازه من قبل لين مينغ مرارًا وتكرارًا ، كانت تلك المحنة السماوية المستعرة مثل النار بزيت سكب عليها. لقد أصبحت قاتلة وشرسة بشكل متزايد لأنها اجتاحت!

في هذه اللحظة ، تغيرت بشرة العديد من فناني القتال. في الأصل ما واجهه لين مينغ كان أعلى مستوى لمحنة السماوات الـ33 ، والآن بعد أن تغيرت ، حتى ذروة إمبيريان سيتحطم إلى رماد. إذا كان إمبيريان عادي تحت هذه الغيوم ، ناهيك عن عبور هذه المحنة السماوية ، فلن يكونوا قادرين على الوقوف!

 

 

لم تعد هذه أقواسًا للرعد ، بل كان بحرًا ذهبيًا منسوجًا معًا برعد إلهي لا نهاية له!

 

 

بلكمة ، يمكنه سحق الفراغ. بركلة ، يرتجف نهر من النجوم.

انطلق لين مينغ بصوت عالٍ وانطلق رمحزالتنين الأسود بشراسة!

 

 

 

تشي لا!

 

 

 

بدا أن قبة السماء تتمزق. قطع هذا الرمح بحر الرعد الذهبي إلى نصفين!

لم تعد هذه أقواسًا للرعد ، بل كان بحرًا ذهبيًا منسوجًا معًا برعد إلهي لا نهاية له!

 

لقد افتتح أخيرًا قصر الداو السادس!

واحد ينقسم إلى قسمين!

 

عندما ظهر قصر الداو هذا الذي يمثل القوة القتالية المطلقة ، كان غارقًا في ذلك الرعد العنيف والشرس!

التهم لين مينغ هذه القوة الهائلة من الرعد في جرعات كبيرة واستمر في الاندفاع إلى الأمام بقوة لا تقاوم. هذه المرة ، كان هدف لين مينغ هو غيوم المحنة !

 

 

صرخت شياو موشيان في ذعر. كما صُدم فنانو القتال البشر!

كانت غيوم المحنة هي الشكل الأكثر تركيزًا للعقاب السماوي بالإضافة إلى الوجود الأكثر رعباً. منذ العصور القديمة ، عندما عبر إمبيريان محنتهم السماوية لم يكن لديهم خيار سوى الخوف من هذه الغيوم . لكن في هذا الوقت ، كان لين مينغ يندفع نحو غيوم المحنة هذه.

قعقعة قعقعة –

 

 

لم يتردد لين مينغ. لقد قطع رمحه مرة أخرى!

دون تردد ، حطم لين مينغ هذه السلاسل الإلهية ودمجها مباشرة في جسده. تحولت السلاسل المحطمة إلى عدد لا يحصى من شظايا القانون الصغيرة التي تدفقت في ستة قصور داو.

 

لكن في الوقت نفسه ، ما زالوا يحتفظون بنوع من الاستقلال ، محتفظين بمصدر قوتهم الحقيقية للداو العظيم.

تم تغليف هذا الرمح بالقوة العظيمة لقصور الداو الستة بالإضافة إلى قلب غير مسبوق لفنون القتال بدا كما لو أنه سيتخطى 33 داو سماوى!

كانت قوة ضوء النجوم مضغوطة في أطرافه ، متشابكة في قصر الداو المجيد إلى الأبد. كان هذا قصر داو السيادي القتالى!

 

 

تشي لا!

 

منذ أن دخلت المحنة السماوية جسده ، سيستخدم لين مينغ ببساطة قوة هذه المحنة السماوية لتهدئة جسده ، مما يسمح لقصر داو السيادي القتالى بالفتح بشكل أكثر شمولاً.

هوووو – اندلعت قوة تمزق الكون. في النظرة الصادمة للجميع ، تم تقسيم غيوم المحنة التي تمثل أعلى قواعد الداو السماوي بواسطة لين مينغ!

 

 

التهم لين مينغ هذه القوة الهائلة من الرعد في جرعات كبيرة واستمر في الاندفاع إلى الأمام بقوة لا تقاوم. هذه المرة ، كان هدف لين مينغ هو غيوم المحنة !

“حطم رمحه فى غيوم المحنة!”

 

 

عند رؤية هذا المنظر ، لم يكن فنانو القتال على مستوى منخفض متأكدين مما كان يحدث. ولكن بالنسبة للإمبيريان وملوك الإله الحاضرين ، فقد ذهلوا عن الكلام!

صرخ إمبيريان بشري في رهبة.

 

 

 

وكانت الريشة المحلقة و قبو النجم أكثر صدمة. وباعتبارهم قوى منقطعة النظير صمدوا أمام معمودية المحنة السماوية من قبل ، فقد كانوا على دراية عميقة بمدى رعب هذه المحنة!

بلكمة ، يمكنه سحق الفراغ. بركلة ، يرتجف نهر من النجوم.

 

بعد استفزازه من قبل لين مينغ مرارًا وتكرارًا ، كانت تلك المحنة السماوية المستعرة مثل النار بزيت سكب عليها. لقد أصبحت قاتلة وشرسة بشكل متزايد لأنها اجتاحت!

لكن غيوم المحنة هذه تم تدميرها بقوة بواسطة لين مينغ!

 

 

كانت هذه القوة مرعبة للغاية!

في تلك اللحظة ، سقطت أقواس لا نهاية لها من الرعد على لين مينغ!

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط