نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2059

2059

2059

2059

 

تم قطع ما يقرب من نصف الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بواسطة لين مينغ. لكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بحجب البحيرة الذهبية بلا نهاية!

 

كان مثل هذا الإجراء المجنون انتحارًا تقريبًا. لكن ، اعتمد لين مينغ على قوته الحربية التي لا تقدر للنجاح!

أثناء تعرضه للهجوم ، صمد أمامه بقوة دون مشاكل ثم رد بهجوم يحصد الحياة!

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تمزقت فيها غيوم المحنة بفعل قوة لين مينغ العظيمة ، بعثت البحيرة الذهبية العميقة هدير كبير وواسع. كان هذا رعد السماء. ظهرت فجوة في البحيرة الذهبية وبدا أن سيفًا إلهيًا يقطع ، يفيض بالنور الذهبي للداو العظيم!

 

 

أثناء تعرضه للهجوم ، صمد أمامه بقوة دون مشاكل ثم رد بهجوم يحصد الحياة!

عندما ظهر هذا الداو الذهبي العظيم ، كان يستهدف لين مينغ مباشرة.

 

 

 

بدأت البحيرة الذهبية تتألق بنور ساطع. بدت العربات الحربية التي تجرها تنانين الرعد الذهبية وكأنها تسرع من نهر الزمن ، متجهة نحو لين مينغ.

 

 

 

كان يقف على كل عربة حربية إلهًا يرتدي درعًا ذهبيًا. كانت وجوههم بلا تعبير ، وغمرت أجسادهم بنية قتل لا حدود لها ، كما لو أن هذا الجزء بأكمله من الكون قد تحول إلى ساحة معركة دموية ، مليئة بالذبح والموت.

 

 

…..

تم تمييز كل عربة بندوب لا حصر لها. كل أثر كان ينضح بهالة عنيفة ووحشية صادمة ، كما لو كانت تشهد على كل حرب منذ العصور القديمة.

 

 

مع كل ضربة رمح ، مع كل اصطدام بالأسلحة الذهبية للأرواح الإلهية القديمة ، تردد صدى صوت ثقيل في السماء والأرض.

“هذا. هل يمكن أن يكون هذا أيضًا محنة سماوية؟ كيف لا يكون هناك رعد ولكن فيلق من عربات الحرب الذهبية؟ ”

بينغ!

 

لقد خطا عبر الفضاء ، وأنطلق صعودًا مثل صاعقة الرعد ، وجسده بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين ينبعث منه زخمًا ساحقًا. أطلق رمح التنين الأسود صرخة متحمسة ، عوى مثل تنين أسود وهو يطير إلى السماء!

صُدم العديد من فناني القتال. لم يروا ولم يسمعوا بمثل هذه المحنة السماوية من قبل.

 

 

 

“أميتابها. هذه عربات حرب تتجلى من قوة الانتقام السماوي. ” نظر بوذا العظيم بلا حدود إلى السماء مع تعييرات جادة. ارتجفت حواجبه البيضاء الطويلة. “أولئك الذين يتصدرون المركبات الحربية يجب أن يكونوا… أرواحًا إلهية قديمة! توجد في الأساطير شخصيات منقطعة النظير من 33 سماء خاضت الحرب لسنوات لا نهاية لها. بعد ذلك ، على الرغم من أنهم ماتوا في نهاية المطاف في نهر لا نهاية له من الزمن ، لكن عندما عبروا محنتهم السماوية ، تذكرهم الداو السماوي. الآن ، حتى بعد وفاتهم وتحول أجسادهم إلى غبار ، قاموا بإلقاء مؤسسة داو خالدة لم يتم تدميرها ولكن بدلاً من ذلك تم الاحتفاظ بها داخل المحنة السماوية.

إهتزت الروح الإلهية الذهبية وسقطت إلى أسفل.

 

 

“إذا لم أكن مخطئًا ، فإن عربات الحرب الذهبية تلك والأرواح الإلهية الذهبية يجب أن تكون أشباحًا لتلك الشخصيات القديمة التي لا نظير لها. ويتم تحويلها الآن إلى حقيقة من خلال هذه المحنة السماوية. ”

تحطمت روح إلهية أخرى إلى أشلاء!

 

 

عند سماع كلمات بوذا العظيم اللامحدود ، تغيرت بشرة العديد من المحنة البشر . بعد وفاة هذه الشخصيات القديمة التي لا مثيل لها ، تُركت أشباحهم في الداو السماوي؟

كان لين مينغ قوياً من البداية ، واقترن بأسلوب القتال هذا حيث لا يبدو أنه يهتم بسلامته ، فقط من يمكنه القتال ضده؟

 

فتح لين مينغ ستة قصور داو ، وكان أحدهم مسؤولاً عن إدارة استعادة اللحم والدم – قصر داو الحياة الجنينية. بعد فتح قصر داو الحياة الجنينية ، حتى لو تم قطع ذراعه أو ساقه ، فسيظل قادرًا على تشكيل ذراع أخرى. حتى لو تشكل جرح بطول ثلاثة أقدام في جلده ، فإن التجدد السريع لن يكون مشكلة أيضًا.

على الرغم من أنهم لم يعرفوا لمن كانت هذه الأشباح ، فإن ما عرفوه دون أدنى شك هو أنه من بين كل هؤلاء الحاضرين ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يكن لدى أي منهم المؤهلات لترك أشباحهم في الداو السماوي.

لقد خطا عبر الفضاء ، وأنطلق صعودًا مثل صاعقة الرعد ، وجسده بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين ينبعث منه زخمًا ساحقًا. أطلق رمح التنين الأسود صرخة متحمسة ، عوى مثل تنين أسود وهو يطير إلى السماء!

 

 

 

 

 

بوووم!

على الرغم من أن هذه الأشباح السماوية لم تكن الأجساد الحقيقية وربما احتوت على عُشر قوتها فقط قبل وفاتهم ، أو ربما حتى عشرين فقط ، لكن هذه كانت كلها شخصيات مروعة في يوم من الأيام قادرة على الارتفاع فوق 33 سماء. مع تجمع الكثير هنا ، كان هذا مرعبًا حقًا!

عندما ظهر هذا الداو الذهبي العظيم ، كان يستهدف لين مينغ مباشرة.

 

 

من المحتمل أن العديد منهم قد قتلوا آلهة حقيقية من قبل!

 

 

ترجمة : PEKA

في مواجهة هذه أشباح الداو السماوي ، لم يتردد لين مينغ ولم يشعر بالخوف. صعد إلى الأمام ، وأمسك رمح التنين الأسود في يديه. خلفه ، بدأت قصور الداو الستة المندمجه في ملء لين مينغ بقوة لا نهائية. احترقت روح قتالية في دمه. حتى لو وقفت أمامه قوة منقطعة النظير ، فإنه سيظل لا يعرف الخوف وسيرغب في محاربتها!

 

 

 

عندما طار بسرعة إلى أعلى ، انفتح ظهره. ظهرت من جسده بذلة شرسة من الدروع العظمية مثل تلك الموجودة في أعماق السحيق واخترقت ملابسه السوداء.

كان يقف على كل عربة حربية إلهًا يرتدي درعًا ذهبيًا. كانت وجوههم بلا تعبير ، وغمرت أجسادهم بنية قتل لا حدود لها ، كما لو أن هذا الجزء بأكمله من الكون قد تحول إلى ساحة معركة دموية ، مليئة بالذبح والموت.

 

ارتفعت الأصوات الحقيقية للداو العظيم ، كما لو كانت أصواتًا من أصل الكون. رنوا كأجراس من الفوضى البدائية ، أيقظوا العقل لحقائق مجهولة.

لقد خطا عبر الفضاء ، وأنطلق صعودًا مثل صاعقة الرعد ، وجسده بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين ينبعث منه زخمًا ساحقًا. أطلق رمح التنين الأسود صرخة متحمسة ، عوى مثل تنين أسود وهو يطير إلى السماء!

كان مثل هذا الإجراء المجنون انتحارًا تقريبًا. لكن ، اعتمد لين مينغ على قوته الحربية التي لا تقدر للنجاح!

 

 

ظلت الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بلا تعبير. لقد سحبوا مطارد ذهبية واندفعوا نحو لين مينغ!

في اللحظة التي تمزقت فيها غيوم المحنة بفعل قوة لين مينغ العظيمة ، بعثت البحيرة الذهبية العميقة هدير كبير وواسع. كان هذا رعد السماء. ظهرت فجوة في البحيرة الذهبية وبدا أن سيفًا إلهيًا يقطع ، يفيض بالنور الذهبي للداو العظيم!

 

 

في اللحظة التي اشتبك فيها رمح التنين الأسود مع مطارد الحرب ، انطلقت أشعة من ضوء الرمح ، وابتلعت المساحة الشاسعة المحيطة!

 

 

 

بدا الفضاء وكأنه يتماسك. في العالم اللامحدود ، كان الأمر كما لو تبقي الرمح الأسود فقط ، مما أدى إلى حجب المساحة بأكملها.

 

 

 

كاتشا!

ارتفعت الأصوات الحقيقية للداو العظيم ، كما لو كانت أصواتًا من أصل الكون. رنوا كأجراس من الفوضى البدائية ، أيقظوا العقل لحقائق مجهولة.

 

 

تم تحطيم مطرد الحرب الذهبي مباشرة إلى أشلاء!

 

 

 

حتى أذرع ذلك العملاق ذو الدروع الذهبية قد تحطمت. بعد أن اخترق الرمح الأسود مطرد الحرب الذهبي ، قصف درع الروح الإلهية القديمة.

لقد اختبروا أيضًا المحنة السماوية ذات مرة ، ولكن الطريقة التي عبروا بها محنتهم السماوية كانت انتظار المحنة السماوية لإلقاء طاقتها بينما قاوموها بشكل سلبي وخضعوا لمعمودية الداو السماوي.

 

 

في تلك اللحظة ، انفجر الدرع. تم سحق العملاق ذو الدروع الذهبية في أمطار لا نهاية لها من الضوء بواسطة رمح التنين الأسود!

 

 

بوووم!

بوووم!

 

 

 

بوووم!

 

 

 

اقتحم لين مينغ مجموعة عربات الحرب الذهبية ، وغنى رمحه التنين الأسود ملحمة خاصة به!

ارتفعت الأصوات الحقيقية للداو العظيم ، كما لو كانت أصواتًا من أصل الكون. رنوا كأجراس من الفوضى البدائية ، أيقظوا العقل لحقائق مجهولة.

 

بدأت البحيرة الذهبية تتألق بنور ساطع. بدت العربات الحربية التي تجرها تنانين الرعد الذهبية وكأنها تسرع من نهر الزمن ، متجهة نحو لين مينغ.

مع كل ضربة رمح ، مع كل اصطدام بالأسلحة الذهبية للأرواح الإلهية القديمة ، تردد صدى صوت ثقيل في السماء والأرض.

 

 

هجوم بعد آخر ، أصبح رمح التنين الأسود تنينًا مظلمًا راقصًا يمزق غيوم المحنة.

كان من الصعب تخيل مقدار القوة الكامنة وراء هذه الاصطدامات!

 

 

 

بينغ!

عرف الجميع أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد عبر بالفعل محنته السماوية.

 

كان مثل هذا الإجراء المجنون انتحارًا تقريبًا. لكن ، اعتمد لين مينغ على قوته الحربية التي لا تقدر للنجاح!

تحطمت روح إلهية أخرى إلى أشلاء!

 

 

 

كان لين مينغ إله حرب شرس بشكل لا يضاهى ، يسير إلى الأمام مع قوة لا يمكن إيقافها!

 

 

في الوقت نفسه ، بدأ اللحم الموجود على ظهر لين مينغ في التملص ، والتجدد بسرعة مرئية للعين المجردة. في غضون بضع أنفاس فقط توقف الجرح عن النزيف.

ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأرواح الإلهية القديمة المحيطة بـ لين مينغ ، ولا يزال هناك أكثر من 20 منهم. عندما قتل لين مينغ اثنين منهم ، تمكنت روح إلهية مدرعة ذهبية من طعن مطردها في ظهره.

 

 

 

بينغ!

تحطمت قشور سوداء وتناثر الدم.

بينغ!

 

2059

شعر فنانو القتال أن قلوبهم تتخطى إيقاعًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الصراخ في حالة من الذعر ، اكتشفوا أن رمح هذه الروح الإلهية القديمة كانت قادرة فقط على اختراق منتصف الطريق .

مع كل ضربة رمح ، مع كل اصطدام بالأسلحة الذهبية للأرواح الإلهية القديمة ، تردد صدى صوت ثقيل في السماء والأرض.

 

 

كان جسد لين مينغ بمثابة قطعة من أقسى الحديد الإلهي ، لا يمكن هزه!

 

 

 

بينغ!

 

“لقد شُفي جرحه!”

أدار لين مينغ يده وحطم رأس هذه الروح الإلهية الذهبية !

 

 

 

إهتزت الروح الإلهية الذهبية وسقطت إلى أسفل.

بوووم!

 

 

في الوقت نفسه ، بدأ اللحم الموجود على ظهر لين مينغ في التملص ، والتجدد بسرعة مرئية للعين المجردة. في غضون بضع أنفاس فقط توقف الجرح عن النزيف.

 

 

 

فتح لين مينغ ستة قصور داو ، وكان أحدهم مسؤولاً عن إدارة استعادة اللحم والدم – قصر داو الحياة الجنينية. بعد فتح قصر داو الحياة الجنينية ، حتى لو تم قطع ذراعه أو ساقه ، فسيظل قادرًا على تشكيل ذراع أخرى. حتى لو تشكل جرح بطول ثلاثة أقدام في جلده ، فإن التجدد السريع لن يكون مشكلة أيضًا.

 

 

 

“لقد شُفي جرحه!”

 

 

 

“حتى بعد أن هاجمه مطرد متسلل ، تمكن من الالتفاف وتحطيم رأس الآخر!”

 

 

 

عند رؤية هذا المشهد ، أصيب جميع فناني القتال بالذهول. كانت هذه الطريقة شرسة للغاية لدرجة أنها أخافت الجميع بشكل سخيف.

 

 

أثناء تعرضه للهجوم ، صمد أمامه بقوة دون مشاكل ثم رد بهجوم يحصد الحياة!

خلال هذا الهجوم المستمر ، أصبحت غيوم المحنة الذهبية شاحبة بشكل متزايد. لم تعد الطاقة شديدة التركيز تأخذ شكل بحيرة ، بل تحولت إلى طبقات من الضباب. استمر هذا الضباب في الانتشار. عندما غمر لين مينغ بداخله ، أصبح باهتًا مع مرور كل ثانية.

 

 

كان لين مينغ قوياً من البداية ، واقترن بأسلوب القتال هذا حيث لا يبدو أنه يهتم بسلامته ، فقط من يمكنه القتال ضده؟

 

 

من المحتمل أن العديد منهم قد قتلوا آلهة حقيقية من قبل!

ولكن في هذا الوقت ، بدأ لين مينغ معركته مرة أخرى مع الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية!

 

 

 

قعقعة قعقعة!

ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأرواح الإلهية القديمة المحيطة بـ لين مينغ ، ولا يزال هناك أكثر من 20 منهم. عندما قتل لين مينغ اثنين منهم ، تمكنت روح إلهية مدرعة ذهبية من طعن مطردها في ظهره.

 

 

انتشرت التموجات الذهبية ، وحملت معها قوة القوانين الجبارة التي لا حدود لها. دمر لين مينغ محاربًا ذهبيًا آخر!

 

 

 

قتل لين مينغ طريقًا مفتوحًا في العديد من أشباح الروح الإلهية القديمة واندفع إلى غيوم المحنة الذهبية.

 

 

“الأرواح الإلهية القديمة ، بركة الرعد السماوي. الأصوات الحقيقية للداو العظيم. ”

بوووم!

 

 

 

قطع لين مينغ رمحه مرة أخرى على سطح تلك البحيرة الذهبية وتسبب في ارتفاع موجات ذهبية عملاقة. رافقت طاقة الذبح الوحشية قوانين الداو العظيمة اللامحدودة ، وتكثفت حول لين مينغ.

 

 

 

في موجات المد والجزر من الرعد ، كانت كل صاعقة بسمك الجبل ، مما أدى إلى فتح العالم بلا نهاية.

أثناء تعرضه للهجوم ، صمد أمامه بقوة دون مشاكل ثم رد بهجوم يحصد الحياة!

 

مع كل انفجار للأمواج الذهبية ، تحولت إلى شظايا لا حصر لها من القانون. تم رش معظم شظايا القانون هذه في الفضاء المرصع بالنجوم اللانهائي ، ولكن لا يزال لين مينغ يمتص الكثير!

ارتفعت الأصوات الحقيقية للداو العظيم ، كما لو كانت أصواتًا من أصل الكون. رنوا كأجراس من الفوضى البدائية ، أيقظوا العقل لحقائق مجهولة.

من المحتمل أن العديد منهم قد قتلوا آلهة حقيقية من قبل!

 

 

 

 

“الأرواح الإلهية القديمة ، بركة الرعد السماوي. الأصوات الحقيقية للداو العظيم. ”

 

 

لقد اختبروا أيضًا المحنة السماوية ذات مرة ، ولكن الطريقة التي عبروا بها محنتهم السماوية كانت انتظار المحنة السماوية لإلقاء طاقتها بينما قاوموها بشكل سلبي وخضعوا لمعمودية الداو السماوي.

تمتمت الحلم الإلهي لنفسها وهي تراقب لين مينغ يغمر نفسه في البرق.

 

 

 

تجلت كل أنواع ظواهر المحنة السماوية حول لين مينغ. بالنسبة للفنانين القتاليين الآخرين ، سيكون هذا حكمًا قاتلًا للداو السماوي ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ كان هذا بمثابة ضربة حظ عظيمة!

شعر فنانو القتال أن قلوبهم تتخطى إيقاعًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الصراخ في حالة من الذعر ، اكتشفوا أن رمح هذه الروح الإلهية القديمة كانت قادرة فقط على اختراق منتصف الطريق .

 

 

تم قطع ما يقرب من نصف الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بواسطة لين مينغ. لكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بحجب البحيرة الذهبية بلا نهاية!

 

 

فتح لين مينغ ستة قصور داو ، وكان أحدهم مسؤولاً عن إدارة استعادة اللحم والدم – قصر داو الحياة الجنينية. بعد فتح قصر داو الحياة الجنينية ، حتى لو تم قطع ذراعه أو ساقه ، فسيظل قادرًا على تشكيل ذراع أخرى. حتى لو تشكل جرح بطول ثلاثة أقدام في جلده ، فإن التجدد السريع لن يكون مشكلة أيضًا.

هجوم بعد آخر ، أصبح رمح التنين الأسود تنينًا مظلمًا راقصًا يمزق غيوم المحنة.

“لقد شُفي جرحه!”

 

 

مع كل انفجار للأمواج الذهبية ، تحولت إلى شظايا لا حصر لها من القانون. تم رش معظم شظايا القانون هذه في الفضاء المرصع بالنجوم اللانهائي ، ولكن لا يزال لين مينغ يمتص الكثير!

قعقعة قعقعة!

 

في مواجهة هذه أشباح الداو السماوي ، لم يتردد لين مينغ ولم يشعر بالخوف. صعد إلى الأمام ، وأمسك رمح التنين الأسود في يديه. خلفه ، بدأت قصور الداو الستة المندمجه في ملء لين مينغ بقوة لا نهائية. احترقت روح قتالية في دمه. حتى لو وقفت أمامه قوة منقطعة النظير ، فإنه سيظل لا يعرف الخوف وسيرغب في محاربتها!

خلال هذا الهجوم المستمر ، أصبحت غيوم المحنة الذهبية شاحبة بشكل متزايد. لم تعد الطاقة شديدة التركيز تأخذ شكل بحيرة ، بل تحولت إلى طبقات من الضباب. استمر هذا الضباب في الانتشار. عندما غمر لين مينغ بداخله ، أصبح باهتًا مع مرور كل ثانية.

 

 

 

لقد ابتلع بتهور واستوعب قوانين الداو السماوية. من حوله ، ماتت الأرواح الإلهية للداو السماوي واحدة تلو الأخرى. في وسط هذه المذبحة ، تحطمت حراشف لين مينغ وغرق جسده بالكامل في الدم!

 

 

 

استمر جسده في التجدد واستمرت قوة الداو السماوي في الضعف.

 

 

ولكن في هذا الوقت ، بدأ لين مينغ معركته مرة أخرى مع الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية!

قُتلت جميع هذه الأرواح الإلهية القديمة على يد لين مينغ!

لقد خطا عبر الفضاء ، وأنطلق صعودًا مثل صاعقة الرعد ، وجسده بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين ينبعث منه زخمًا ساحقًا. أطلق رمح التنين الأسود صرخة متحمسة ، عوى مثل تنين أسود وهو يطير إلى السماء!

 

 

عند رؤية ذلك ، كان الإمبيريان وملوك الإله الحاضرين عاجزين عن الكلام.

 

 

 

لقد اختبروا أيضًا المحنة السماوية ذات مرة ، ولكن الطريقة التي عبروا بها محنتهم السماوية كانت انتظار المحنة السماوية لإلقاء طاقتها بينما قاوموها بشكل سلبي وخضعوا لمعمودية الداو السماوي.

 

 

ارتفعت الأصوات الحقيقية للداو العظيم ، كما لو كانت أصواتًا من أصل الكون. رنوا كأجراس من الفوضى البدائية ، أيقظوا العقل لحقائق مجهولة.

لكن لين مينغ قتل طريقه إلى أعلى السماء ، وشن حربًا ضد الداو السماوي!

في مواجهة هذه أشباح الداو السماوي ، لم يتردد لين مينغ ولم يشعر بالخوف. صعد إلى الأمام ، وأمسك رمح التنين الأسود في يديه. خلفه ، بدأت قصور الداو الستة المندمجه في ملء لين مينغ بقوة لا نهائية. احترقت روح قتالية في دمه. حتى لو وقفت أمامه قوة منقطعة النظير ، فإنه سيظل لا يعرف الخوف وسيرغب في محاربتها!

 

قتل لين مينغ طريقًا مفتوحًا في العديد من أشباح الروح الإلهية القديمة واندفع إلى غيوم المحنة الذهبية.

كان مثل هذا الإجراء المجنون انتحارًا تقريبًا. لكن ، اعتمد لين مينغ على قوته الحربية التي لا تقدر للنجاح!

 

 

…..

بعد أن سحق كل الأرواح الإلهية القديمة و بسبب المحنة السماوية فقد امتص قوة الداو السماوي.

قطع لين مينغ رمحه مرة أخرى على سطح تلك البحيرة الذهبية وتسبب في ارتفاع موجات ذهبية عملاقة. رافقت طاقة الذبح الوحشية قوانين الداو العظيمة اللامحدودة ، وتكثفت حول لين مينغ.

 

إهتزت الروح الإلهية الذهبية وسقطت إلى أسفل.

عرف الجميع أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد عبر بالفعل محنته السماوية.

 

 

 

كانت هذه هي اللحظة التي أصبح فيها إمبيريان حقًا!

مع كل ضربة رمح ، مع كل اصطدام بالأسلحة الذهبية للأرواح الإلهية القديمة ، تردد صدى صوت ثقيل في السماء والأرض.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

كان مثل هذا الإجراء المجنون انتحارًا تقريبًا. لكن ، اعتمد لين مينغ على قوته الحربية التي لا تقدر للنجاح!

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

كان من الصعب تخيل مقدار القوة الكامنة وراء هذه الاصطدامات!

 

عرف الجميع أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد عبر بالفعل محنته السماوية.

ترجمة : PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط