2067
2067
…
ظلت الريشة المحلقة صامتة للحظة. ثم قالت ، “في الماضي عندما اقتحمت عالم إمبيريان لأول مرة ، كنت قادرة على التعامل مع ذروة إمبيريان للحركات العشر الأولى. وداخل الأرواح ، قيل أن العبقرية الأسطورية شينغ مي كانت قادرًا على هزيمة ذروة إمبيريان في عالم إمبيريان المبكر. بعد ذلك ، تمكنت حتى من هزيمة العديد من ذروة إمبيريان. كنت أعتقد أن هذا هو حد الاحتمال ، ولكن بالمقارنة مع لين مينغ ، فإن الفرق كبير جدًا.
تنهدت الجنية اللوتس الأزرق ، ولم تعد تتحدث. كما صمت هايسن و داركمون.
…
سخر لين مينغ. كان يعلم أن الجنية اللوتس الأزرق كانت تفضل هذا حقًا.
عندما تحدثت الريشة المحلقة ، نظر اللوتس الأزرق وهايسون وداركمون إلى بعضهم البعض في فزع . كان بإمكانهم أن يفهموا بشكل ضعيف أي الوجودين أشارت لهم الريشة المحلقة .
…
سمع أيضًا هايسن و داركمون ؛ كلاهما اهتز قلبه.
“اذا سأكون في انتظارك!” رد لين مينغ بهدوء.
عندما رأت اللوتس الأزرق ملك الإله الريشة المحلقة ، ركعت في الفراغ. لم تشعر أبدًا بمثل هذا الإذلال العميق طوال حياتها.
حدقت في لين مينغ مع الكراهية في عينيها ، متمنية أن تقتله.
بعد أن تم إخضاعها من قبل لين مينغ ، تم تحويلها إلى عبدة لعدة أشهر ، ونادته بالسيد بينما لم يكن لها شخصية خاصة بها. لقد فعلت كل ما أرادها لين مينغ أن تفعله ، تحت رحمته تمامًا. الآن لم يكن لديها وجه لترى سيدها!
“سيدتى!” كان قلب الجنية اللوتس الأزرق مليئًا بالمظالم. عضت شفتيها ووقفت خلف ملك الإله الريشة المحلقة. أوقفت دموعها بقوة ، ولم تكن مستعدة للبكاء أمام عدوها .
ماذا؟
في هذا الوقت ، لم تقل الجنية اللوتس الأزرق أي كلمات مثل تسول الريشة المحلقة للانتقام وقتل لين مينغ من أجلها.
في الحقيقة ، منذ اللحظة التي لم يختار فيها لين مينغ الاختباء في مكان آخر عندما خضع لاختراق إمبيريان وظل مع الجيوش البشرية ، كانت الريشة المحلقة قد خمنت خططه لحل هذه المشكلة بشكل صحيح.
سمع أيضًا هايسن و داركمون ؛ كلاهما اهتز قلبه.
على الرغم من أنها كانت غاضبة بشكل لا يصدق ، إلا أنها لم تفقد إحساسها بالتفكير. بالنظر إلى الوضع الحالي ، تم إطلاق سراحها ليس لأن الريشة المحلقة استخدمت التهديد باستخدام القوة ، ولكن تم تحقيق ذلك من خلال المفاوضات.
في الحقيقة ، منذ اللحظة التي لم يختار فيها لين مينغ الاختباء في مكان آخر عندما خضع لاختراق إمبيريان وظل مع الجيوش البشرية ، كانت الريشة المحلقة قد خمنت خططه لحل هذه المشكلة بشكل صحيح.
خلاف ذلك ، لم يكن لين مينغ ليأخذ لحم ودم المجاعة منذ عدة أيام ويغلق تدريبها بينما يمنحهم إرادتهم الحرة. من الواضح أن كل هذا قد تم لـ “معالجة” الرهائن أثناء التحضير لحدوث “التبادل” النهائي.
جنبًا إلى جنب مع تعبير لين مينغ الهادئ ووجه الريشة المحلقة البارد والقاتم ، أشارت جميع الدلائل إلى أن الريشة المحلقة قد دفعت نوعًا من الثمن مقابل حريتها.
كادت عيون الجنية اللوتس الأزرق مفتوحة. لقد أرادت حقًا الاندفاع إلى الأمام وإشراك لين مينغ في معركة حياة أو موت ، لكنها كانت تدرك جيدًا أن قدراتها أدنى من قدراته ، وأقل شأنا بكثير!
كان هذا الوضع لا يطاق بالنسبة لـ الجنية اللوتس الأزرق. لقد أخزت سيدتها وفضحت طائفتها ، مما تسبب في إذلال سيدتها معها.
لين مينغ ضد الريشة المحلقة !؟
حدقت في لين مينغ مع الكراهية في عينيها ، متمنية أن تقتله.
لم يكن الأمر مقتصر على الجنية اللوتس الأزرق ، ولكن حتى هايسن و داركمون كان لهما تعابير مذهولة عندما نظروا نحو لين مينغ.
ومع ذلك ، في مواجهة مثل هذا الوهج ، ظل لين مينغ غير مبال. لم يضع كراهية اللوتس الأزرق في قلبه. قال لها على نحو جليدي ، “لقد قادت جيوش القديسين لقتل عدد لا يحصى من النخب البشرية. بالطبع ، لأن أعراقنا في حالة حرب ، فإن أفعالك لا جدال فيها. بما أن هذا هو الحال ، فإن قتلك هو أمر لا جدال فيه. لكنني تركتك حياتك وأذللتك فقط لعدة أشهر ، ومع ذلك لا يمكنك تحمل هذا؟ هل كرامتك بهذه الأهمية حقًا ولكن حياة نخب الجنس البشري ليست مهمة؟ ”
“أفضل أن تقتلني!” شدت فكيها ، والغضب ينمو في قلبها.
بالاستماع إلى كلمات لين مينغ ، تحول لون الجنية اللوتس الأزرق إلى الأزرق . كم كانت فخورة ومتغطرسة في حياتها؟ ومع ذلك ، تم تجاهلها اليوم والدوس على كرامتها بلا رحمة من قبل لين مينغ.
سخر لين مينغ. كان يعلم أن الجنية اللوتس الأزرق كانت تفضل هذا حقًا.
بين الاثنين ، احتفظ كل منهما بخطوطه النهائية.
“لديك عداوة كبيرة للجنس البشري. منذ أن وقعت في يدي يمكنني التخلص منك كما يحلو لي. إذا كانت لديك القوة ، فيمكنك أيضًا التخلص مني كما تريدين!
“بينما كنت مسيطرًا عليَّ خلال الأشهر العديدة الماضية ، فإن العديد من فناني القتال الذين قتلتهم لم يبدأوا حتى في التعويض عن جرائمك. اليوم حررتك ، لذا احتفظى بهذه الكراهية في قلبك إذا كنت ترغبين في ذلك. في المستقبل ، سأرحب بك لتأتي وتنتقمى فى اى وقت. على الرغم من أن الفرضية الكامنة وراء ذلك هي أنه يجب أن تكون لديك القوة! ولكن! إذا كنت تجرؤين على إشراك عائلتي أو أصدقائي في ضغينتك والتحرك ضدهم ، فأنا أقسم بأنني سأعطل تدريبك ، وسأحطم كل خطوط الطول الخاصة بك ، وأجعلك تعيشين حياة من التعذيب والمعاناة تحت أيدي عدد لا يحصى من البشر قبل أن تموتي. ! ”
كان هذا السعر شيئًا لم يكن أي من الطرفين على استعداد لتحمله.
كانت كلمات لين مينغ وحشية للغاية. كان يعرف بشكل طبيعي أكثر ما تخشاه الجنية اللوتس الأزرق. إذا كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين رأتهم سابقًا على أنهم نمل ، بدلاً من ذلك ، ينبغي أن يقال إنها رأتهم أقل من النمل ، وهؤلاء الناس دنسوا جسدها بلا نهاية ، فسيكون هذا مصيرًا أسوأ بعشرة آلاف مرة من الموت.
بعد مرور بعض الوقت ، لم يستطع داركمون إلا أن يسأل ، “الكبيره الريشة المحلقة ، هل تعتقدين أن القديسين لا يزال بإمكانهم الفوز؟”
…
بالاستماع إلى كلمات لين مينغ ، تحول لون الجنية اللوتس الأزرق إلى الأزرق . كم كانت فخورة ومتغطرسة في حياتها؟ ومع ذلك ، تم تجاهلها اليوم والدوس على كرامتها بلا رحمة من قبل لين مينغ.
“أفضل أن تقتلني!” شدت فكيها ، والغضب ينمو في قلبها.
“سأقتلك!”
كادت عيون الجنية اللوتس الأزرق مفتوحة. لقد أرادت حقًا الاندفاع إلى الأمام وإشراك لين مينغ في معركة حياة أو موت ، لكنها كانت تدرك جيدًا أن قدراتها أدنى من قدراته ، وأقل شأنا بكثير!
وإلا لكان كل شيء قد ذهب إلى ما هو أبعد من الخلاص. لم تكن الريشة المحلقة قادرة على قتل لين مينغ وبدلاً من ذلك ستواجه انتقامه في المستقبل. ليس هذا فقط ، لكنها كانت ستفقد أكثر تلميذه محبوبة لها.
ذكر لين مينغ بالفعل أنها إذا كان لديها القدرة فيمكنها الانتقام متى شاءت ؛ يرحب بوصولها!
بعد مرور بعض الوقت ، لم يستطع داركمون إلا أن يسأل ، “الكبيره الريشة المحلقة ، هل تعتقدين أن القديسين لا يزال بإمكانهم الفوز؟”
تنهدت الجنية اللوتس الأزرق ، ولم تعد تتحدث. كما صمت هايسن و داركمون.
لكن هل تستطيع ذلك؟
إمبيريان يقاتل ألوهية حقيقية. عند تخيل ذلك ، امتص هايسن و داركمون نفس من الهواء البارد. قد تكون ملك الإله الريشة المحلقة الألوهية الحقيقية الدنيا ، لكنها لم تكن ضعيفة بين الآلهة الحقيقية الدنيا. هل يمتلك لين مينغ القدرة على التعامل مع الريشة المحلقة؟
لبقية حياتها ، إذا لم يكن هناك حادث ، فمن المحتمل ألا تكون قادرة على اللحاق بـ لين مينغ. او بلوغ عُشر قوته بدا مستحيلًا. في المستقبل ، لن يتسع التفاوت بينهما إلا بشكل متزايد!
كادت عيون الجنية اللوتس الأزرق مفتوحة. لقد أرادت حقًا الاندفاع إلى الأمام وإشراك لين مينغ في معركة حياة أو موت ، لكنها كانت تدرك جيدًا أن قدراتها أدنى من قدراته ، وأقل شأنا بكثير!
تسبب هذا في شعور الجنية اللوتس الأزرق بالإذلال والألم العميق.
“اسكت!” صرخت الريشة المحلقة فجأة ، ووجهها قناع من الصقيع.
ومع ذلك ، في مواجهة مثل هذا الوهج ، ظل لين مينغ غير مبال. لم يضع كراهية اللوتس الأزرق في قلبه. قال لها على نحو جليدي ، “لقد قادت جيوش القديسين لقتل عدد لا يحصى من النخب البشرية. بالطبع ، لأن أعراقنا في حالة حرب ، فإن أفعالك لا جدال فيها. بما أن هذا هو الحال ، فإن قتلك هو أمر لا جدال فيه. لكنني تركتك حياتك وأذللتك فقط لعدة أشهر ، ومع ذلك لا يمكنك تحمل هذا؟ هل كرامتك بهذه الأهمية حقًا ولكن حياة نخب الجنس البشري ليست مهمة؟ ”
“سيدتى!” كان قلب الجنية اللوتس الأزرق مليئًا بالمظالم. عضت شفتيها ووقفت خلف ملك الإله الريشة المحلقة. أوقفت دموعها بقوة ، ولم تكن مستعدة للبكاء أمام عدوها .
“لديك عداوة كبيرة للجنس البشري. منذ أن وقعت في يدي يمكنني التخلص منك كما يحلو لي. إذا كانت لديك القوة ، فيمكنك أيضًا التخلص مني كما تريدين!
اليوم فقدت الكثير من وجهها. بالإضافة إلى جميع الأحداث التي وقعت في الأشهر العديدة الماضية ، كانت هذه أحلك ساعة للجنية اللوتس الأزرق!
سيد طريق أسورا!
2067
تجاهلت الريشة المحلقة الجنية اللوتس الأزرق. نظرت إلى لين مينغ ، قائلة بحزن ، “نحن الاثنان واضحان!”
“سيدتى!” كان قلب الجنية اللوتس الأزرق مليئًا بالمظالم. عضت شفتيها ووقفت خلف ملك الإله الريشة المحلقة. أوقفت دموعها بقوة ، ولم تكن مستعدة للبكاء أمام عدوها .
لم يقتل لين مينغ اللوتس الأزرق والآخرين ولم يفعل أي شيء مهين لها بشكل مفرط. على سبيل المثال ، استطاعت الريشة المحلقة إيه أن ترى أن الين البدائي لـ الجنية اللوتس الأزرق كان سليمًا تمامًا ؛ لم يستخدمها لين مينغ كفرن حي.
في الواقع ، كما قال لين مينغ ، قادت اللوتس الأزرق فيلق المجاعة لقتل العديد من البشر. كانت الحرب قاسية وعديمة القلب ، ولذا بغض النظر عما فعله لين مينغ للانتقام من اللوتس الأزرق ، فلا يمكن لومه على ذلك.
في الواقع ، كما قال لين مينغ ، قادت اللوتس الأزرق فيلق المجاعة لقتل العديد من البشر. كانت الحرب قاسية وعديمة القلب ، ولذا بغض النظر عما فعله لين مينغ للانتقام من اللوتس الأزرق ، فلا يمكن لومه على ذلك.
لم يسرف لين مينغ ولم تأخذ الريشة المحلقة الأمور إلى ما هو أبعد من أقصى الحدود. في الوقت نفسه ، عندما كان لين مينغ يقتحم عالم إمبيريان ، لم تزعجه أو تهاجم الأسطول البشري.
“عشرة أيام من الآن ، أنت وأنا سنقاتل!” قالت الريشة المحلقة مرة أخرى.
بين الاثنين ، احتفظ كل منهما بخطوطه النهائية.
وإلا لكان كل شيء قد ذهب إلى ما هو أبعد من الخلاص. لم تكن الريشة المحلقة قادرة على قتل لين مينغ وبدلاً من ذلك ستواجه انتقامه في المستقبل. ليس هذا فقط ، لكنها كانت ستفقد أكثر تلميذه محبوبة لها.
بالنسبة إلى لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن ليموت ، إلا أنه كان سيفشل في اختراقه لعالم إمبيريان. كان هذا من شأنه أن يجعله يحتاج إلى ما لا يقل عن عدة مئات من السنين أو حتى آلاف السنين من تراكم المزيد من القوة للخضوع لاختراقه مرة أخرى.
لم يقتل لين مينغ اللوتس الأزرق والآخرين ولم يفعل أي شيء مهين لها بشكل مفرط. على سبيل المثال ، استطاعت الريشة المحلقة إيه أن ترى أن الين البدائي لـ الجنية اللوتس الأزرق كان سليمًا تمامًا ؛ لم يستخدمها لين مينغ كفرن حي.
كان هذا السعر شيئًا لم يكن أي من الطرفين على استعداد لتحمله.
…
كان إنهاء هذا النزاع بمسابقة الفنون القتالية هو الاحتمال الأقل تكلفة.
عندما رأت اللوتس الأزرق ملك الإله الريشة المحلقة ، ركعت في الفراغ. لم تشعر أبدًا بمثل هذا الإذلال العميق طوال حياتها.
“اذا سأكون في انتظارك!” رد لين مينغ بهدوء.
في الحقيقة ، منذ اللحظة التي لم يختار فيها لين مينغ الاختباء في مكان آخر عندما خضع لاختراق إمبيريان وظل مع الجيوش البشرية ، كانت الريشة المحلقة قد خمنت خططه لحل هذه المشكلة بشكل صحيح.
كانوا جميعًا عباقرة ، ولكن بالمقارنة مع لين مينغ ، كان الفرق كبيرًا جدًا!
“عشرة أيام من الآن ، أنت وأنا سنقاتل!” قالت الريشة المحلقة مرة أخرى.
عندما فكرت الجنية اللوتس الأزرق في هذا الأمر ، حتى أنها اعتقدت أنه إذا كان بإمكان لين مينغ أن يصبح حقًا قوة عظمى ، فإن خضوعها له في الماضي وجعلها عبده لفترة من الوقت لن يكون شيئًا صعب القبول.
ومع ذلك ، عندما سمعت الجنية اللوتس الأزرق هذه الكلمات ، أصبحت في حيرة شديدة.
“في الخرافات ، في العصر القديم قبل 10 مليارات سنة ، امتلأت 33 سماء بالحياة ، وكانت حضارة الفنون القتالية لا تضاهى . كان هناك عدد لا يحصى من الإمبيريان والأراضي المقدسة نشأت من كل مكان ، وحتى الآلهة الحقيقية لم تكن شخصيات غير مألوفة. لكنني أخشى أنه حتى في تلك الحقبة كان من الصعب العثور على شخص قادر على الوقوف جنبًا إلى جنب مع لين مينغ. أنا فقط لا أعرف كيف سيُقارن مع هذان الوجودان من الماضي. ”
نظرت إلى ظهر سيدتها مع عدم تصديق في عينيها ، غير قادرة على تصديق أذنيها.
لم يسرف لين مينغ ولم تأخذ الريشة المحلقة الأمور إلى ما هو أبعد من أقصى الحدود. في الوقت نفسه ، عندما كان لين مينغ يقتحم عالم إمبيريان ، لم تزعجه أو تهاجم الأسطول البشري.
ماذا؟
بعد عشرة أيام من الآن ستقاتل سيدتها ضد لين مينغ؟
كيف يمكن هذا !؟
“بينما كنت مسيطرًا عليَّ خلال الأشهر العديدة الماضية ، فإن العديد من فناني القتال الذين قتلتهم لم يبدأوا حتى في التعويض عن جرائمك. اليوم حررتك ، لذا احتفظى بهذه الكراهية في قلبك إذا كنت ترغبين في ذلك. في المستقبل ، سأرحب بك لتأتي وتنتقمى فى اى وقت. على الرغم من أن الفرضية الكامنة وراء ذلك هي أنه يجب أن تكون لديك القوة! ولكن! إذا كنت تجرؤين على إشراك عائلتي أو أصدقائي في ضغينتك والتحرك ضدهم ، فأنا أقسم بأنني سأعطل تدريبك ، وسأحطم كل خطوط الطول الخاصة بك ، وأجعلك تعيشين حياة من التعذيب والمعاناة تحت أيدي عدد لا يحصى من البشر قبل أن تموتي. ! ”
حدقت في لين مينغ مع الكراهية في عينيها ، متمنية أن تقتله.
لم يكن الأمر مقتصر على الجنية اللوتس الأزرق ، ولكن حتى هايسن و داركمون كان لهما تعابير مذهولة عندما نظروا نحو لين مينغ.
لين مينغ ضد الريشة المحلقة !؟
يبدو أن لين مينغ كان مجرد إمبيريان؟
“بينما كنت مسيطرًا عليَّ خلال الأشهر العديدة الماضية ، فإن العديد من فناني القتال الذين قتلتهم لم يبدأوا حتى في التعويض عن جرائمك. اليوم حررتك ، لذا احتفظى بهذه الكراهية في قلبك إذا كنت ترغبين في ذلك. في المستقبل ، سأرحب بك لتأتي وتنتقمى فى اى وقت. على الرغم من أن الفرضية الكامنة وراء ذلك هي أنه يجب أن تكون لديك القوة! ولكن! إذا كنت تجرؤين على إشراك عائلتي أو أصدقائي في ضغينتك والتحرك ضدهم ، فأنا أقسم بأنني سأعطل تدريبك ، وسأحطم كل خطوط الطول الخاصة بك ، وأجعلك تعيشين حياة من التعذيب والمعاناة تحت أيدي عدد لا يحصى من البشر قبل أن تموتي. ! ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
عندما تم إخضاعهم ، كان لين مينغ نصف خطوة إمبيريان. الآن ، شعروا أن تدريبه قد زاد بسرعة ويجب أن يكون في عالم إمبيريان.
كان هذا السعر شيئًا لم يكن أي من الطرفين على استعداد لتحمله.
إمبيريان يقاتل ألوهية حقيقية. عند تخيل ذلك ، امتص هايسن و داركمون نفس من الهواء البارد. قد تكون ملك الإله الريشة المحلقة الألوهية الحقيقية الدنيا ، لكنها لم تكن ضعيفة بين الآلهة الحقيقية الدنيا. هل يمتلك لين مينغ القدرة على التعامل مع الريشة المحلقة؟
بدا كل شيء يحدث وكأنه حلم. أصبح لين مينغ أمامهم وجودًا لا يمكن تجاوزه تقريبًا ولا يمكنهم النظر إليه.
“سأقتلك!”
بدا كل شيء يحدث وكأنه حلم. أصبح لين مينغ أمامهم وجودًا لا يمكن تجاوزه تقريبًا ولا يمكنهم النظر إليه.
كان إنهاء هذا النزاع بمسابقة الفنون القتالية هو الاحتمال الأقل تكلفة.
“اذا سأكون في انتظارك!” رد لين مينغ بهدوء.
كان هذا السعر شيئًا لم يكن أي من الطرفين على استعداد لتحمله.
نظرت الريشة المحلقة إلى لين مينغ. ثم تحولت إلى موجة من الريش. غطى الريش الجنية اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، واختفى كل منهم في سماء مرصعة بالنجوم لا نهاية لها.
“عشرة أيام من الآن ، أنت وأنا سنقاتل!” قالت الريشة المحلقة مرة أخرى.
سمع أيضًا هايسن و داركمون ؛ كلاهما اهتز قلبه.
عكس الفضاء. طارت الريشة المحلقة ، واللوتس الأزرق ، والآخرون بسرعة. في ذلك الوقت ، كانت بشرة الجنية اللوتس الأزرق مريضة تمامًا. فتحت فمها مرارًا وتكرارًا قبل أن تتمكن في النهاية من أن تسأل ، “سيدي ، أنت. عندما تقاتلين لين مينغ ، هل. ستقمعين تدريبك؟”
نظرت الريشة المحلقة إلى اللوتس الأزرق. قامت اللوتس الأزرق بتخفيض رقبتها ، وشعرت على الفور أنها طرحت السؤال الخطأ.
في هذا الوقت ، لم تقل الجنية اللوتس الأزرق أي كلمات مثل تسول الريشة المحلقة للانتقام وقتل لين مينغ من أجلها.
نظرت الريشة المحلقة إلى اللوتس الأزرق. قامت اللوتس الأزرق بتخفيض رقبتها ، وشعرت على الفور أنها طرحت السؤال الخطأ.
كان هذا السعر شيئًا لم يكن أي من الطرفين على استعداد لتحمله.
في المستقبل ، كان هناك احتمال كبير بأن يصبح لين مينغ شخصية مشابهة لـ سيد طريق أسورا. كان سيخلق عالمه العظيم ، وينقل ميراثًا يدوم 10 مليارات سنة أو حتى عشرات المليارات من السنين!
“لا. ”
في هذا الوقت ، لم تقل الجنية اللوتس الأزرق أي كلمات مثل تسول الريشة المحلقة للانتقام وقتل لين مينغ من أجلها.
سمع أيضًا هايسن و داركمون ؛ كلاهما اهتز قلبه.
وقع هذا الرد البسيط في أذني اللوتس الأزرق مثل صاعقة ، مما تسبب في رنين دماغها.
“لست متأكدة. ” هزت الريشة المحلقة رأسها. “في الماضي كان فقط في عالم اللورد المقدس ولم يتمكن حتى سيادة القديس حسن الحظ من قتله. لقد كبر الآن واكتسب القوة للحفاظ على حياته. ناهيك عن مطاردته ، فقط بقوته وحدها طالما وجد مكانًا للاختباء ووضع مصفوفة مخفية ، فلن يتمكن أحد من العثور عليه. لمستقبل القديسين وإلى أي مدى سيكون لين مينغ قادرًا على النمو ، كل ذلك سيعتمد على كلمة واحدة. “القدر”. ”
خلاف ذلك ، لم يكن لين مينغ ليأخذ لحم ودم المجاعة منذ عدة أيام ويغلق تدريبها بينما يمنحهم إرادتهم الحرة. من الواضح أن كل هذا قد تم لـ “معالجة” الرهائن أثناء التحضير لحدوث “التبادل” النهائي.
بدون قمع للتدريب!
“بينما كنت مسيطرًا عليَّ خلال الأشهر العديدة الماضية ، فإن العديد من فناني القتال الذين قتلتهم لم يبدأوا حتى في التعويض عن جرائمك. اليوم حررتك ، لذا احتفظى بهذه الكراهية في قلبك إذا كنت ترغبين في ذلك. في المستقبل ، سأرحب بك لتأتي وتنتقمى فى اى وقت. على الرغم من أن الفرضية الكامنة وراء ذلك هي أنه يجب أن تكون لديك القوة! ولكن! إذا كنت تجرؤين على إشراك عائلتي أو أصدقائي في ضغينتك والتحرك ضدهم ، فأنا أقسم بأنني سأعطل تدريبك ، وسأحطم كل خطوط الطول الخاصة بك ، وأجعلك تعيشين حياة من التعذيب والمعاناة تحت أيدي عدد لا يحصى من البشر قبل أن تموتي. ! ”
أصبحت اللوتس الأزرق مذهولة ، وأفكارها فوضوية ومرتبكة. حتى أن أثر اليأس نشب في قلبها. على الرغم من أنها كانت تدرك بالفعل أن السعي وراء الانتقام من لين مينغ لم يكن واقعيًا للغاية ، إلا أنها الآن شعرت بعمق عدم واقعية أفكارها. كان لين مينغ مرعبًا جدًا!
سمع أيضًا هايسن و داركمون ؛ كلاهما اهتز قلبه.
كان لدى لين مينغ حقًا القدرة على النضال مع الألوهية الحقيقية. كان هذا لا يصدق!
يبدو أن لين مينغ كان مجرد إمبيريان؟
لقد كانوا أساطير مطلقة ، وجود لا يمكن للآخرين أن يأملوا في مقارنته به. ولكن الآن ، خطى لين مينغ بالفعل على الطريق الذي سافروا فيه.
كانوا جميعًا عباقرة ، ولكن بالمقارنة مع لين مينغ ، كان الفرق كبيرًا جدًا!
حدقت في لين مينغ مع الكراهية في عينيها ، متمنية أن تقتله.
حدقت في لين مينغ مع الكراهية في عينيها ، متمنية أن تقتله.
على الرغم من أن القديسين كانوا ينظرون إلى البشرية بازدراء ، إلا أنهم ما زالوا سلالة تبجل القوي. تسبب وجود لين مينغ في ظهور أفكار معقدة في قلوبهم.
حدقت في لين مينغ مع الكراهية في عينيها ، متمنية أن تقتله.
ظلت الريشة المحلقة صامتة للحظة. ثم قالت ، “في الماضي عندما اقتحمت عالم إمبيريان لأول مرة ، كنت قادرة على التعامل مع ذروة إمبيريان للحركات العشر الأولى. وداخل الأرواح ، قيل أن العبقرية الأسطورية شينغ مي كانت قادرًا على هزيمة ذروة إمبيريان في عالم إمبيريان المبكر. بعد ذلك ، تمكنت حتى من هزيمة العديد من ذروة إمبيريان. كنت أعتقد أن هذا هو حد الاحتمال ، ولكن بالمقارنة مع لين مينغ ، فإن الفرق كبير جدًا.
كانت أفكارهم معقدة. إذا كان على المرء أن يكون صادقًا ، فعندئذ بمستوى موهبتهم الحالي ، إذا عادوا إلى العصر القديم قبل 10 مليارات سنة وسلموا أنفسهم إلى باب سيد طريق أشورا وشخصيات أخرى ليعملوا كخدم لهم قد لا يأخذون مجرد لمحه واحده!
“اذا سأكون في انتظارك!” رد لين مينغ بهدوء.
“في الخرافات ، في العصر القديم قبل 10 مليارات سنة ، امتلأت 33 سماء بالحياة ، وكانت حضارة الفنون القتالية لا تضاهى . كان هناك عدد لا يحصى من الإمبيريان والأراضي المقدسة نشأت من كل مكان ، وحتى الآلهة الحقيقية لم تكن شخصيات غير مألوفة. لكنني أخشى أنه حتى في تلك الحقبة كان من الصعب العثور على شخص قادر على الوقوف جنبًا إلى جنب مع لين مينغ. أنا فقط لا أعرف كيف سيُقارن مع هذان الوجودان من الماضي. ”
عندما تحدثت الريشة المحلقة ، نظر اللوتس الأزرق وهايسون وداركمون إلى بعضهم البعض في فزع . كان بإمكانهم أن يفهموا بشكل ضعيف أي الوجودين أشارت لهم الريشة المحلقة .
السيادة الخالد!
عندما تحدثت الريشة المحلقة ، نظر اللوتس الأزرق وهايسون وداركمون إلى بعضهم البعض في فزع . كان بإمكانهم أن يفهموا بشكل ضعيف أي الوجودين أشارت لهم الريشة المحلقة .
سيد طريق أسورا!
السيادة الخالد!
…..
لقد كانوا أساطير مطلقة ، وجود لا يمكن للآخرين أن يأملوا في مقارنته به. ولكن الآن ، خطى لين مينغ بالفعل على الطريق الذي سافروا فيه.
ماذا؟
في المستقبل ، كان هناك احتمال كبير بأن يصبح لين مينغ شخصية مشابهة لـ سيد طريق أسورا. كان سيخلق عالمه العظيم ، وينقل ميراثًا يدوم 10 مليارات سنة أو حتى عشرات المليارات من السنين!
عندما فكرت الجنية اللوتس الأزرق في هذا الأمر ، حتى أنها اعتقدت أنه إذا كان بإمكان لين مينغ أن يصبح حقًا قوة عظمى ، فإن خضوعها له في الماضي وجعلها عبده لفترة من الوقت لن يكون شيئًا صعب القبول.
كان هذا السعر شيئًا لم يكن أي من الطرفين على استعداد لتحمله.
تنهدت الجنية اللوتس الأزرق ، ولم تعد تتحدث. كما صمت هايسن و داركمون.
كانت اللوتس الأزرق تفضل الموت على أن تصبح عبده لين مينغ ؛ كان هذا بسبب قلبها المتكبر. ومع ذلك ، في الماضي ، كان يجب أن يكون لدى سيد طريق أسورا و السيادة الخالد خدمهم الخاصين ، وإذا تم وضع هؤلاء الخدم في الوقت الحاضر ، فربما حتى موهبتها هى وهايسن و داركمون لن يكونوا قادرين على التنافس مع واحد منهم!
في هذه الحالة ، ما هي المؤهلات التى تحعل الجنية اللوتس الأزرق تشعر بالإهانة؟
لم يقتل لين مينغ اللوتس الأزرق والآخرين ولم يفعل أي شيء مهين لها بشكل مفرط. على سبيل المثال ، استطاعت الريشة المحلقة إيه أن ترى أن الين البدائي لـ الجنية اللوتس الأزرق كان سليمًا تمامًا ؛ لم يستخدمها لين مينغ كفرن حي.
تنهدت الجنية اللوتس الأزرق ، ولم تعد تتحدث. كما صمت هايسن و داركمون.
نظرت الريشة المحلقة إلى لين مينغ. ثم تحولت إلى موجة من الريش. غطى الريش الجنية اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، واختفى كل منهم في سماء مرصعة بالنجوم لا نهاية لها.
كانت أفكارهم معقدة. إذا كان على المرء أن يكون صادقًا ، فعندئذ بمستوى موهبتهم الحالي ، إذا عادوا إلى العصر القديم قبل 10 مليارات سنة وسلموا أنفسهم إلى باب سيد طريق أشورا وشخصيات أخرى ليعملوا كخدم لهم قد لا يأخذون مجرد لمحه واحده!
“سيدتى!” كان قلب الجنية اللوتس الأزرق مليئًا بالمظالم. عضت شفتيها ووقفت خلف ملك الإله الريشة المحلقة. أوقفت دموعها بقوة ، ولم تكن مستعدة للبكاء أمام عدوها .
بعد مرور بعض الوقت ، لم يستطع داركمون إلا أن يسأل ، “الكبيره الريشة المحلقة ، هل تعتقدين أن القديسين لا يزال بإمكانهم الفوز؟”
على الرغم من أنها كانت غاضبة بشكل لا يصدق ، إلا أنها لم تفقد إحساسها بالتفكير. بالنظر إلى الوضع الحالي ، تم إطلاق سراحها ليس لأن الريشة المحلقة استخدمت التهديد باستخدام القوة ، ولكن تم تحقيق ذلك من خلال المفاوضات.
…
“لست متأكدة. ” هزت الريشة المحلقة رأسها. “في الماضي كان فقط في عالم اللورد المقدس ولم يتمكن حتى سيادة القديس حسن الحظ من قتله. لقد كبر الآن واكتسب القوة للحفاظ على حياته. ناهيك عن مطاردته ، فقط بقوته وحدها طالما وجد مكانًا للاختباء ووضع مصفوفة مخفية ، فلن يتمكن أحد من العثور عليه. لمستقبل القديسين وإلى أي مدى سيكون لين مينغ قادرًا على النمو ، كل ذلك سيعتمد على كلمة واحدة. “القدر”. ”
لبقية حياتها ، إذا لم يكن هناك حادث ، فمن المحتمل ألا تكون قادرة على اللحاق بـ لين مينغ. او بلوغ عُشر قوته بدا مستحيلًا. في المستقبل ، لن يتسع التفاوت بينهما إلا بشكل متزايد!
لم تتكلم الريشة المحلقة أكثر من ذلك. تحول جسدها إلى تيار من الضوء ، واختفى فى بحر النجوم اللامحدود.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“اذا سأكون في انتظارك!” رد لين مينغ بهدوء.
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
