2075
2075
…
وهكذا أومأ. “ثم سأضطر إلى أن أزعج الحلم الإلهي الكبيره لمساعدتي في ترتيب هذا. ”
…
…
لم تكن تريد أن تكون قطعة شطرنج. حتى لو كانت أهم قطعة لعبة على اللوح ، فماذا في ذلك؟
”لين مينغ! هاها! ” طار إمبرياليون بشريون نحوه وعبروا عدة مئات من الأميال في لحظة.
“هل أنت بخير؟”
…
“انا بخير. هذه مجرد جروح خارجية “.
نظر الإمبراطور شاكيا إلى لين مينغ ، وتأكد من أنه ليس لديه أي مشاكل كبيرة.
2075
“هاها!”
إذا لم تستطع رؤية اتجاه لوح لعبة الشطرنج ، فإن التسرع في فعل أي شيء كان أمرًا خطيرًا للغاية. علاوة على ذلك ، فقد شعرت خلال السنوات الماضية بالتعب المتزايد وأرادت الانسحاب منذ فترة طويلة.
“اجل. ” أومأت الريشة المحلقة.
صفع إمبيريان الكون الشاسع كتف لين مينغ. سوف يُسجل هذا اليوم في تاريخ البشرية .
في غضون 10 أيام ، هزم لين مينغ قبو النجم ثم قاتل الريشة المحلقة حتى التعادل بتدريب إمبيريان فقط. خلال آخر 10 مليارات سنة من التاريخ في 33 سماء ، لم يتم الإبلاغ عن مثل هذا السجل مطلقًا.
لم تكن تعرف ما الذي سيحدث في مستقبل 33 سماء ، ولم تكن تعرف ما الذي سيفعله سيادة القديس حسن الحظ بمجرد مغادرته العزلة ، ولم تكن تعرف حتى ما كان يخطط له إمبراطور الروح.
بالنسبة لما قبل 10 مليارات سنة عندما كان هؤلاء مثل سيد طريق أسورا و السيادة الخالد في عالم إمبيريان المبكر ، لم يكن معروفًا نوع القوة التي يمتلكونها.
في هذا الوقت ، كانت الأساطيل البشرية قد تحركت بالفعل في جنون الابتهاج! صرخ الجميع باسم لين مينغ ، وشكلت صرخاتهم موجات لا نهاية لها.
على الرغم من أن الريشة المحلقة طورت تقنية تحويل الجسم لعرق القديس ، إلا أن قدراتها على التجدد كانت أدنى بكثير من قدرات قبو النجم. كان هذا هو الاختلاف في سلالاتهم. عندما قاتل قبو النجم مع لين مينغ ، تجاوزت قدراته في التعافي قصر داو الحياة الجنينية لدى لين مينغ.
…..
“هل أنت بخير؟”
في الكارثة العظيمة ، عندما كانت البشرية على وشك شن هجومها المضاد واستعادة العالم الإلهي ، ما احتاجوه هو بطل ، شخص ألهمهم حقًا.
“لين مينغ ، بعد ثلاثة أيام من الآن دعونا نقيم وليمة احتفالية. ” في هذا الوقت ، وصلت الحلم الإلهي بجانب لين مينغ مثل النسيم البارد. كان جسدها مصحوبًا برائحة غامضة ، وسرعان ما أفسح لها الإمبيريان المحيطون الطريق.
“جهزوا لي برميلًا من المحلول الطبي. ”
“وليمة الاحتفال؟” هز لين مينغ رأسه. “ليست هناك حاجة لذلك. ”
كان هذا لأنه لم يستطع توفير بيئة لرعاية أطفاله وتدريبهم.
علاوة على ذلك ، كان الإمبراطور حاكماً لا مثيل له لعرقه. كان اسمهم بحاجة إلى تمثيل كرامتهم كقوة قوية ، وقد لا يتمتع اسمهم الأصلي بهذه الجلالة ، في الواقع ، قد يبدو عاديًا للغاية.
لم يرغب لين مينغ في حضور وليمة الاحتفال هذه. ناهيك عن أنه لا يريد أن يضيع وقته ، فالآن لم يكن وقت الاحتفال. فقط عندما يقتلون سيادة القديس حسن الحظ ، سيكون لعيد الاحتفال أي معنى.
لم يرغب لين مينغ في حضور وليمة الاحتفال هذه. ناهيك عن أنه لا يريد أن يضيع وقته ، فالآن لم يكن وقت الاحتفال. فقط عندما يقتلون سيادة القديس حسن الحظ ، سيكون لعيد الاحتفال أي معنى.
“بل يوجد. ” قالت الحلم الإلهي بهدوء ، “ستكون وليمة الاحتفال هذه أيضًا مراسم صعودك حيث ستحصل على لقب الإمبيريان خاصتك. بالنسبة للقوى البشرية ، فإن حفل الصعود هذا مهم للغاية. علاوة على ذلك. سوف يلهم حفل الصعود الخاص بك الروح المعنوية! ”
بطبيعة الحال ، كان لين مينغ راضيا للغاية.
لقب؟
الحقيقة هي أنه في هذه السنوات الماضية ، طارد لين مينغ ذروة الفنون القتالية وحاول الحفاظ على مستقبل البشرية ؛ لقد قضى كل وقته وطاقته تقريبًا في هاتين المسألتين. في قلبه ، لم تكن الشهوة بين الرجال والنساء قادرة على خلق موجات كثيرة.
فوجئ لين مينغ. في الماضي عندما غامر عبر قارة انسكاب السماء ، حصل على ألقاب مثل “إله الشر” و “أسورا” وغيرها من الألقاب. لكن ، كانت هذه مجرد عبارات تشريفية لم تكن مرتبطة به كثيرًا.
في الكارثة العظيمة ، عندما كانت البشرية على وشك شن هجومها المضاد واستعادة العالم الإلهي ، ما احتاجوه هو بطل ، شخص ألهمهم حقًا.
علاوة على ذلك ، كان الإمبراطور حاكماً لا مثيل له لعرقه. كان اسمهم بحاجة إلى تمثيل كرامتهم كقوة قوية ، وقد لا يتمتع اسمهم الأصلي بهذه الجلالة ، في الواقع ، قد يبدو عاديًا للغاية.
“جهزوا لي برميلًا من المحلول الطبي. ”
بطبيعة الحال ، كان لين مينغ راضيا للغاية.
ومع ذلك ، عندما أصبح إمبيريان ، كان اللقب ضروريًا.
كان لكل إمبيريان لقبه الخاص. وبعد منحهم هذا اللقب ، كانوا غالبًا يستبدلونه باسمهم.
“انا بخير. هذه مجرد جروح خارجية “.
على سبيل المثال ، إمبيريان الحلم الإلهي ، و إمبيريان الكون الشاسع ، و الرجل العجوز ثلاث حيوات ، وما إلى ذلك. حتى شياو موشيان حصلت على لقب إمبيريان الجنية الشيطانية بعد اختراقها لعالم إمبيريان.
لم تكن تعرف ما إذا كانوا آلهة حقيقية عليا أم متوسطة. كل ما عرفته هو أنها لم تكن مطابقة لأي منهما.
بالنسبة للاسم الأصلي لشياو موشيان ، جي شيان اير ، فقط أولئك مثل لين مينغ وأقلية صغيرة لديهم المؤهلات لمنادتها بذلك.
كانت مو تشيان يو تنفجر بهدوء على صدره ، وتستمع إلى دقات قلبه القوية. أما بالنسبة لـ تشين شينغ شوان ، فقد تمسكت بذراع لين مينغ ، والتفت حوله مثل قطة صغيرة نائمة.
كانت قوة إمبراطور الروح و سيادة القديس حسن الحظ لغزًا أيضًا.
أشار تلاميذ قصر الجنية الشيطانية فقط إلى شياو موشيان باسم إمبيريان الجنية الشيطانية.
…
احتاج صغار البشرية إلى طريقة للإشارة إلى إمبيريان. لا يمكنهم تسمية إمبيريان باسمهم الحقيقي ؛ كان هذا يمثل عدم الاحترام.
علاوة على ذلك ، كان الإمبراطور حاكماً لا مثيل له لعرقه. كان اسمهم بحاجة إلى تمثيل كرامتهم كقوة قوية ، وقد لا يتمتع اسمهم الأصلي بهذه الجلالة ، في الواقع ، قد يبدو عاديًا للغاية.
…
علاوة على ذلك ، كان الإمبراطور حاكماً لا مثيل له لعرقه. كان اسمهم بحاجة إلى تمثيل كرامتهم كقوة قوية ، وقد لا يتمتع اسمهم الأصلي بهذه الجلالة ، في الواقع ، قد يبدو عاديًا للغاية.
هذا هو السبب في أنه بعد فترة طويلة من الزمن ، كان الناس يستخدمون لقب إمبيريان للإشارة إليهم.
لذلك ، يمكن القول أن اللقب كان مهمًا للغاية بالنسبة لإمبيريان.
احتاج لين مينغ حاليًا إلى هذا الاتساع من الكرامة لأنه كان بالفعل الشخص الذي يستحق أن يُدعى القائد الروحي للبشرية!
في هذا الوقت ، في قصر الجنية الشيطانية –
كان منصب القائد الروحي عرشًا مقدسًا. يمكن حتى أن يطلق عليه الاعتقاد بأن جميع فناني القتال البشرية يوقرونه بقلوبهم.
بالنسبة لكيفية لعب هذه اللعبة ، لم تستطع الريشة المحلقة الرؤية.
في الكارثة العظيمة ، عندما كانت البشرية على وشك شن هجومها المضاد واستعادة العالم الإلهي ، ما احتاجوه هو بطل ، شخص ألهمهم حقًا.
بالنسبة للعديد من فناني القتال ، كان لين مينغ وجودًا شبه كلي القدرة. إذا كان لين مينغ قوياً ، فإن الروح المعنوية سترتفع. إذا كان لين مينغ ضعيفًا ، فإن الروح المعنوية ستنخفض.
يجب أن يكون اسم الإيمان الذي احتفظ به هؤلاء الفنانون في قلوبهم مقدسًا إلى حد ما.
“هل أنت بخير؟”
ومع ذلك ، بعد الانفصال لآلاف السنين ثم لم شمله مع النساء اللواتي أحبهن بشدة في حياته ، لم يعد من الممكن التعبير عن الدفء والسرور بكلمة “رغبة” فقط.
البطل الشاب لين ، الكبير لين ، الحكيم لين ، البطل لين ، مثل هذه الألقاب كانت غير مناسبة.
بالتفكير في هذا ، اعتقد لين مينغ أيضًا أن اللقب ضروري.
“هل أنت بخير؟”
وهكذا أومأ. “ثم سأضطر إلى أن أزعج الحلم الإلهي الكبيره لمساعدتي في ترتيب هذا. ”
بالنسبة للعديد من فناني القتال ، كان لين مينغ وجودًا شبه كلي القدرة. إذا كان لين مينغ قوياً ، فإن الروح المعنوية سترتفع. إذا كان لين مينغ ضعيفًا ، فإن الروح المعنوية ستنخفض.
….
“هل أنت بخير؟”
بينما كانت البشرية تنظم حفل صعود لين مينغ ، قامت الريشة المحلقة بالفعل بتنشيط تحول كبير في الفراغ ومرت عبر مئات الملايين من الأميال من الفضاء. طارت بسرعة إلى قصر روح أبيض حليبي يقع في أعماق الفضاء المرصع بالنجوم.
“أريد واحد أيضًا . ” احمر وجه تشين شينغ شوان باللون الأحمر.
فقط الجنية اللوتس الأزرق كانت داخل قصر الروح هذا ، تنتظر بفارغ الصبر.
على سبيل المثال ، إمبيريان الحلم الإلهي ، و إمبيريان الكون الشاسع ، و الرجل العجوز ثلاث حيوات ، وما إلى ذلك. حتى شياو موشيان حصلت على لقب إمبيريان الجنية الشيطانية بعد اختراقها لعالم إمبيريان.
“جهزوا لي برميلًا من المحلول الطبي. ”
“سيدتى!”
لم تكن تريد أن تكون قطعة شطرنج. حتى لو كانت أهم قطعة لعبة على اللوح ، فماذا في ذلك؟
عند رؤية الريشة المحلقة تطير بسرعة ، هرعت الجنية اللوتس الأزرق لاستقبالها. على الرغم من أنها رأت مظهر الريشة المحلقة ، فقد شعرت بالدهشة.
في هذا الوقت ، كانت الريشة المحلقة لا تزال تحافظ على مظهر تحول جسدها. كان ظهرها مغطى بالدماء والعديد ريشها تم اقتلاعه.
“انا بخير. هذه مجرد جروح خارجية “.
في اللحظة التي طارت فيها الريشة المحلقة إلى قصر الروح ، قامت بفك تحول جسدها. سقط جسدها العاري على البسط الكبيرة التي كانت تصطف في قصر الروح. كانت بشرتها البيضاء الثلجية ملطخة بالدماء.
في الماضي عندما كان لين مينغ في العوالم الدنيا ، إذا لم يكن متورطًا في الفوضى في بحر الجنوب ، فقد طارده يانغ يون. وبعد ذلك ، خاطر بحياته مرات لا تحصى. وبسبب قوته المحدودة ورغبته في النضال ضد القدر ، لم يكن لين مينغ مستعدًا لجلب الأطفال إلى العالم.
كانت قوة إمبراطور الروح و سيادة القديس حسن الحظ لغزًا أيضًا.
عند رؤية هذه الجروح ، أصيبت الجنية اللوتس الأزرق بالرعب. لم تجرؤ على تصديق عينيها. “هذه. هذه الجروح. سببها لين مينغ؟”
لم تكن تريد أن تكون قطعة شطرنج. حتى لو كانت أهم قطعة لعبة على اللوح ، فماذا في ذلك؟
“اجل. ” أومأت الريشة المحلقة.
2075
“سيدتى ، أنت. هل خسرت؟” تكلمت الجنية الزرقاء لوتس ، وعدم التصديق في صوتها. كان من الصعب عليها قبول أن لين مينغ لديه القدرة على مواجهة الريشة المحلقة ، ولكن لهزيمة الريشة المحلقة وجرحها بشدة ، اعتقدت الجنية اللوتس الأزرق أن هذا مستحيل.
كان هذا سخيف للغاية!
كان منصب القائد الروحي عرشًا مقدسًا. يمكن حتى أن يطلق عليه الاعتقاد بأن جميع فناني القتال البشرية يوقرونه بقلوبهم.
”لين مينغ! هاها! ” طار إمبرياليون بشريون نحوه وعبروا عدة مئات من الأميال في لحظة.
“لم أخسر ، لكنني لم أفز. جروح لين مينغ أثقل من جروحى “. قال الريشة المحلقة بخفة. كان الجديد يحل محل القديم باستمرار. لقد تركتها قوة لين مينغ العظيمة في حيرة من أمرها.
صفع إمبيريان الكون الشاسع كتف لين مينغ. سوف يُسجل هذا اليوم في تاريخ البشرية .
“جهزوا لي برميلًا من المحلول الطبي. ”
يمكن أن يحارب ملك الإله قبو النجم بضراوة لمدة مائة يوم دون استخدام كل قوته. كانت حيوية دمه أقوى بكثير من تلك الموجودة في وحش الإله وفي المعركة استعاد طاقة أكثر مما استهلكها. كلما قاتل أكثر كلما أصبح أقوى ، حتى الوقت الذي ينهار فيه خصمه.
في هذا الوقت ، كانت الريشة المحلقة لا تزال تحافظ على مظهر تحول جسدها. كان ظهرها مغطى بالدماء والعديد ريشها تم اقتلاعه.
على الرغم من أن الريشة المحلقة طورت تقنية تحويل الجسم لعرق القديس ، إلا أن قدراتها على التجدد كانت أدنى بكثير من قدرات قبو النجم. كان هذا هو الاختلاف في سلالاتهم. عندما قاتل قبو النجم مع لين مينغ ، تجاوزت قدراته في التعافي قصر داو الحياة الجنينية لدى لين مينغ.
“بل يوجد. ” قالت الحلم الإلهي بهدوء ، “ستكون وليمة الاحتفال هذه أيضًا مراسم صعودك حيث ستحصل على لقب الإمبيريان خاصتك. بالنسبة للقوى البشرية ، فإن حفل الصعود هذا مهم للغاية. علاوة على ذلك. سوف يلهم حفل الصعود الخاص بك الروح المعنوية! ”
في الحقيقة ، لم يكن ملك الإله قبو النجم ضعيفًا. تكمن قوته في قدرته على التحمل والتعافي التي فاقت قدرات لين مينغ.
لم تكن تعرف ما الذي سيحدث في مستقبل 33 سماء ، ولم تكن تعرف ما الذي سيفعله سيادة القديس حسن الحظ بمجرد مغادرته العزلة ، ولم تكن تعرف حتى ما كان يخطط له إمبراطور الروح.
يمكن أن يحارب ملك الإله قبو النجم بضراوة لمدة مائة يوم دون استخدام كل قوته. كانت حيوية دمه أقوى بكثير من تلك الموجودة في وحش الإله وفي المعركة استعاد طاقة أكثر مما استهلكها. كلما قاتل أكثر كلما أصبح أقوى ، حتى الوقت الذي ينهار فيه خصمه.
لسوء الحظ ، وقع في فخ لين مينغ. لقد هُزم بسرعة من قبل لين مينغ في فترة قصيرة من الزمن ولم يكن قادرًا على إظهار مزاياه.
في هذا الوقت ، في قصر الجنية الشيطانية –
يمكن القول أن قبو النجم قد خسر مع الكثير من الأسف.
في هذا الوقت ، كانت الأساطيل البشرية قد تحركت بالفعل في جنون الابتهاج! صرخ الجميع باسم لين مينغ ، وشكلت صرخاتهم موجات لا نهاية لها.
لم يكن الإله الحقيقي ماهرًا في جميع الجوانب. كانت الريشة المحلقة متفوقة على قبو النجم في العديد من المجالات ، لكنها تأخرت في قدرات التعافي. بعد إصابتها بجرح شديد ، احتاجت إلى دعم المحاليل الطبية لمساعدتها على التعافي بسرعة.
أمسكت بجسدها العاري وخطت في برميل اليشم. عندما غاص جلدها الأبيض الثلجي في المحلول الطبي الأخضر ، كان مثل اليشم الأبيض مدفونًا في الزمرد السائل.
هذا هو السبب في أنه بعد فترة طويلة من الزمن ، كان الناس يستخدمون لقب إمبيريان للإشارة إليهم.
صفع إمبيريان الكون الشاسع كتف لين مينغ. سوف يُسجل هذا اليوم في تاريخ البشرية .
صمتت الريشة المحلقة ببطء.
“لين مينغ ، بعد ثلاثة أيام من الآن دعونا نقيم وليمة احتفالية. ” في هذا الوقت ، وصلت الحلم الإلهي بجانب لين مينغ مثل النسيم البارد. كان جسدها مصحوبًا برائحة غامضة ، وسرعان ما أفسح لها الإمبيريان المحيطون الطريق.
“سيدتى!”
يمكن أن يحارب ملك الإله قبو النجم بضراوة لمدة مائة يوم دون استخدام كل قوته. كانت حيوية دمه أقوى بكثير من تلك الموجودة في وحش الإله وفي المعركة استعاد طاقة أكثر مما استهلكها. كلما قاتل أكثر كلما أصبح أقوى ، حتى الوقت الذي ينهار فيه خصمه.
لم تكن تعرف ما الذي سيحدث في مستقبل 33 سماء ، ولم تكن تعرف ما الذي سيفعله سيادة القديس حسن الحظ بمجرد مغادرته العزلة ، ولم تكن تعرف حتى ما كان يخطط له إمبراطور الروح.
كان لكل إمبيريان لقبه الخاص. وبعد منحهم هذا اللقب ، كانوا غالبًا يستبدلونه باسمهم.
كانت تدرك بوضوح أنه بقوتها ، كان من المستحيل عليها أن تتحول من قطعة شطرنج إلى لاعبة شطرنج.
احتاج صغار البشرية إلى طريقة للإشارة إلى إمبيريان. لا يمكنهم تسمية إمبيريان باسمهم الحقيقي ؛ كان هذا يمثل عدم الاحترام.
ومع ذلك ، بعد الانفصال لآلاف السنين ثم لم شمله مع النساء اللواتي أحبهن بشدة في حياته ، لم يعد من الممكن التعبير عن الدفء والسرور بكلمة “رغبة” فقط.
في الأصل كان إمبراطور الروح و سيادة القديس حسن الحظ يلعبان ضد بعضهما البعض. الآن ، انضم لين مينغ من الجانب.
“لين مينغ ، بعد ثلاثة أيام من الآن دعونا نقيم وليمة احتفالية. ” في هذا الوقت ، وصلت الحلم الإلهي بجانب لين مينغ مثل النسيم البارد. كان جسدها مصحوبًا برائحة غامضة ، وسرعان ما أفسح لها الإمبيريان المحيطون الطريق.
بالنسبة لكيفية لعب هذه اللعبة ، لم تستطع الريشة المحلقة الرؤية.
بينما كانت البشرية تنظم حفل صعود لين مينغ ، قامت الريشة المحلقة بالفعل بتنشيط تحول كبير في الفراغ ومرت عبر مئات الملايين من الأميال من الفضاء. طارت بسرعة إلى قصر روح أبيض حليبي يقع في أعماق الفضاء المرصع بالنجوم.
…
إذا لم تستطع رؤية اتجاه لوح لعبة الشطرنج ، فإن التسرع في فعل أي شيء كان أمرًا خطيرًا للغاية. علاوة على ذلك ، فقد شعرت خلال السنوات الماضية بالتعب المتزايد وأرادت الانسحاب منذ فترة طويلة.
بالنسبة للاسم الأصلي لشياو موشيان ، جي شيان اير ، فقط أولئك مثل لين مينغ وأقلية صغيرة لديهم المؤهلات لمنادتها بذلك.
عند رؤية الريشة المحلقة تطير بسرعة ، هرعت الجنية اللوتس الأزرق لاستقبالها. على الرغم من أنها رأت مظهر الريشة المحلقة ، فقد شعرت بالدهشة.
لم تكن تريد أن تكون قطعة شطرنج. حتى لو كانت أهم قطعة لعبة على اللوح ، فماذا في ذلك؟
في هذا الوقت ، كانت الريشة المحلقة لا تزال تحافظ على مظهر تحول جسدها. كان ظهرها مغطى بالدماء والعديد ريشها تم اقتلاعه.
بصفتها إلهًا حقيقيًا ، كانت الحقيقة أنها لم تكن بحاجة إلى ربط نفسها بأي شخص.
عند الوصول إلى مستوى الألوهية الحقيقية ، إذا استبعد المرء الآلهة الحقيقية المخفية التي لم يعرف أحد ما إذا كانت موجودة بالفعل أم لا ، فإن الآلهة التي كانت معروفة بلغت حوالي 10 في المجموع. ولكن فيما يتعلق بأين تكمن حدود قوة هؤلاء الناس ، لم يعرف أحد.
…….
كانت قوة إمبراطور الروح و سيادة القديس حسن الحظ لغزًا أيضًا.
كانت الريشة المحلقة على علم ضعيف فقط. إلى جانب سيادة القديس حسن الحظ وإمبراطور الروح ، من المحتمل أن تكون الآلهة الحقيقية الأخرى في عالم الألوهية الحقيقية الأدنى. أما بالنسبة إلى رتبة الألوهية الحقيقية ، فقد كان إمبراطور روح وسيادة القديس حسن الحظ ، لا أحد يعرف. لقد أشاروا إليهم بشكل غامض فقط على أنهم “متميزون” بين الآلهة الحقيقية.
ومع ذلك ، عندما أصبح إمبيريان ، كان اللقب ضروريًا.
لم تقاتل الريشة المحلقة مطلقًا مع سيادة القديس حسن الحظ أو إمبراطور الروح ، لذلك لم ترَ حدود قوتهم.
عند رؤية الريشة المحلقة تطير بسرعة ، هرعت الجنية اللوتس الأزرق لاستقبالها. على الرغم من أنها رأت مظهر الريشة المحلقة ، فقد شعرت بالدهشة.
لم تكن تعرف ما إذا كانوا آلهة حقيقية عليا أم متوسطة. كل ما عرفته هو أنها لم تكن مطابقة لأي منهما.
عندما كان مع تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، على الرغم من أنهم مارسوا الحب مرات عديدة ، إلا أنه في الواقع حبس مصدر حياته لأنه لم يكن يريد أطفالًا.
بطبيعة الحال ، كان لين مينغ راضيا للغاية.
…….
في هذا الوقت ، في قصر الجنية الشيطانية –
في الماضي عندما كان لين مينغ في العوالم الدنيا ، إذا لم يكن متورطًا في الفوضى في بحر الجنوب ، فقد طارده يانغ يون. وبعد ذلك ، خاطر بحياته مرات لا تحصى. وبسبب قوته المحدودة ورغبته في النضال ضد القدر ، لم يكن لين مينغ مستعدًا لجلب الأطفال إلى العالم.
في الطابق العلوي من قصر الجنية الشيطانية على سرير دافئ داخل غرف شياو موشيان ، كان لين مينغ ملفوفًا بالعطر ، مستمتعًا بالدفء الذي لم يشعر به لفترة طويلة.
كانت مو تشيان يو تنفجر بهدوء على صدره ، وتستمع إلى دقات قلبه القوية. أما بالنسبة لـ تشين شينغ شوان ، فقد تمسكت بذراع لين مينغ ، والتفت حوله مثل قطة صغيرة نائمة.
لم تكن تعرف ما الذي سيحدث في مستقبل 33 سماء ، ولم تكن تعرف ما الذي سيفعله سيادة القديس حسن الحظ بمجرد مغادرته العزلة ، ولم تكن تعرف حتى ما كان يخطط له إمبراطور الروح.
أما بالنسبة إلى شياو موشيان ، فقد كانت تتكئ على جانب لين مينغ .
أعطت لحظة السلام هذه النساء الثلاث شعورًا غير مسبوق بالرضا.
…
احتاج صغار البشرية إلى طريقة للإشارة إلى إمبيريان. لا يمكنهم تسمية إمبيريان باسمهم الحقيقي ؛ كان هذا يمثل عدم الاحترام.
بطبيعة الحال ، كان لين مينغ راضيا للغاية.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتحت مو تشيان يو عينيها بهدوء. قالت فجأة ، “لين مينغ ، أريد طفلًا. ”
الحقيقة هي أنه في هذه السنوات الماضية ، طارد لين مينغ ذروة الفنون القتالية وحاول الحفاظ على مستقبل البشرية ؛ لقد قضى كل وقته وطاقته تقريبًا في هاتين المسألتين. في قلبه ، لم تكن الشهوة بين الرجال والنساء قادرة على خلق موجات كثيرة.
ومع ذلك ، بعد الانفصال لآلاف السنين ثم لم شمله مع النساء اللواتي أحبهن بشدة في حياته ، لم يعد من الممكن التعبير عن الدفء والسرور بكلمة “رغبة” فقط.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتحت مو تشيان يو عينيها بهدوء. قالت فجأة ، “لين مينغ ، أريد طفلًا. ”
”لين مينغ! هاها! ” طار إمبرياليون بشريون نحوه وعبروا عدة مئات من الأميال في لحظة.
اندهش لين مينغ من مو تشيان يو. كما استيقظت تشين شينغ شوان على الفور. تألقت عيناها السوداء الحادة عندما نظرت إلى لين مينغ.
في الحقيقة ، لم يكن ملك الإله قبو النجم ضعيفًا. تكمن قوته في قدرته على التحمل والتعافي التي فاقت قدرات لين مينغ.
“لم أخسر ، لكنني لم أفز. جروح لين مينغ أثقل من جروحى “. قال الريشة المحلقة بخفة. كان الجديد يحل محل القديم باستمرار. لقد تركتها قوة لين مينغ العظيمة في حيرة من أمرها.
“أريد واحد أيضًا . ” احمر وجه تشين شينغ شوان باللون الأحمر.
كان هذا سخيف للغاية!
ضحكت شياو موشيان ، لكن هذه الضحكة المرحة والودية تركت تشين شينغ شوان و مو تشيان يو أكثر إحراجًا.
في الطابق العلوي من قصر الجنية الشيطانية على سرير دافئ داخل غرف شياو موشيان ، كان لين مينغ ملفوفًا بالعطر ، مستمتعًا بالدفء الذي لم يشعر به لفترة طويلة.
في الماضي عندما كان لين مينغ في العوالم الدنيا ، إذا لم يكن متورطًا في الفوضى في بحر الجنوب ، فقد طارده يانغ يون. وبعد ذلك ، خاطر بحياته مرات لا تحصى. وبسبب قوته المحدودة ورغبته في النضال ضد القدر ، لم يكن لين مينغ مستعدًا لجلب الأطفال إلى العالم.
عندما كان مع تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، على الرغم من أنهم مارسوا الحب مرات عديدة ، إلا أنه في الواقع حبس مصدر حياته لأنه لم يكن يريد أطفالًا.
كان هذا لأنه لم يستطع توفير بيئة لرعاية أطفاله وتدريبهم.
لم يرغب لين مينغ في حضور وليمة الاحتفال هذه. ناهيك عن أنه لا يريد أن يضيع وقته ، فالآن لم يكن وقت الاحتفال. فقط عندما يقتلون سيادة القديس حسن الحظ ، سيكون لعيد الاحتفال أي معنى.
عندما كان مع تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، على الرغم من أنهم مارسوا الحب مرات عديدة ، إلا أنه في الواقع حبس مصدر حياته لأنه لم يكن يريد أطفالًا.
وهكذا أومأ. “ثم سأضطر إلى أن أزعج الحلم الإلهي الكبيره لمساعدتي في ترتيب هذا. ”
احتاج لين مينغ حاليًا إلى هذا الاتساع من الكرامة لأنه كان بالفعل الشخص الذي يستحق أن يُدعى القائد الروحي للبشرية!
بعد ذلك ، عندما كان لين مينغ في طريق أسورا مع شياو موشيان ، لم يكن يريد طفل. ومع ذلك ، كان الاختلاف هو أن لين مينغ كان لديها سلالة مختلفة عن شياو موشيان وكان من الصعب للغاية أن تصبح حاملاً. اعتقد لين مينغ أن فرص حملها تقترب من الصفر ، لذلك لم يهتم كثيرًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أنه بعد مغادرته طريق أسورا ، سيفوز بالجائزة الكبرى ، مما أدى إلى لين هوانغ.
وهكذا أومأ. “ثم سأضطر إلى أن أزعج الحلم الإلهي الكبيره لمساعدتي في ترتيب هذا. ”
“هل أنت بخير؟”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لم تكن تريد أن تكون قطعة شطرنج. حتى لو كانت أهم قطعة لعبة على اللوح ، فماذا في ذلك؟
بالتفكير في هذا ، اعتقد لين مينغ أيضًا أن اللقب ضروري.
ترجمة : PEKA
…..
بعد ذلك ، عندما كان لين مينغ في طريق أسورا مع شياو موشيان ، لم يكن يريد طفل. ومع ذلك ، كان الاختلاف هو أن لين مينغ كان لديها سلالة مختلفة عن شياو موشيان وكان من الصعب للغاية أن تصبح حاملاً. اعتقد لين مينغ أن فرص حملها تقترب من الصفر ، لذلك لم يهتم كثيرًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أنه بعد مغادرته طريق أسورا ، سيفوز بالجائزة الكبرى ، مما أدى إلى لين هوانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
