نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2078

2078

2078

2078

 

 

بينما كان في الداخل كان بأمان تام.

على الرغم من أن الحلم الإلهي كان قوياً ، إلا أنها كانت مجرد شخص واحد. سيكون هذا هو نفسه إذا ذهب سيادة القديس حسن الحظ إلى الكون البري للقتال. سيختفي إمبيريان البشر بعيدًا على الفور ، مما يمنع سيادة القديس حسن الحظ من قتل العديد منهم.

 

كان المحاربون البشريون متحمسين بشكل لا يضاهى. ومع ذلك ، فإن العديد من إمبيريان البشريين الذين قادوا الحرب أصيبوا بالدهشة. لم يتوقعوا حدوث مثل هذه النتيجة.

 

 

 

في هذه السنوات الماضية ، شعر لين مينغ بضغط كبير على كتفيه وقد عانى الكثير من المحن. بعد وصوله إلى مكان آمن تمامًا مثل وادى الموت المأساوي ، استرخى على الفور.

بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت روح المجاعة قوية ، لكنها كانت أقوى قليلاً منه. مع الوقت الكافي ، سيتفوق لين مينغ على التجسد للمجاعة بالقوة ، وبحلول ذلك الوقت سيكون التجسد ضعيف.

 

 

كان هذا تشكيلًا وضعه سيد طريق أسورا شخصيًا في الماضي. حتى شخص ما على مستوى ملك الإله الريشة المحلقة ستواجه صعوبة في الدخول والخروج بحرية كما يحلو لها.

 

 

بالطبع ، كان من المستحيل على لين مينغ أن يفعل هذا لدرجة تتحدى السماء مثل المجاعة. ولكن ، سيكون من الجيد أن يرث جزءًا صغيرًا من الموهبة في قوانين البلع.

ولا أحد يتوقع أنه سيختبئ هنا.

…..

 

مع وفاة ابن القديس حسن الحظ ، انسحاب ملك الإله الريشة المحلقة و قبو النجم ، بالإضافة إلى مرؤوسيهم مثل اللوتس الأزرق والآخرين ، هذا يعني أن القديسين لم يكن لديهم قادة يلجأون إليهم. كانت العودة إلى سماء دعوة القديس خطوة ذكية في هذه الظروف.

بينما كان في الداخل كان بأمان تام.

مع انتصار البشرية ، تألق إسمان أكثر من أي وقت مضى في تاريخ البشرية.

 

كانت حرب البشرية في سماء دعوة القديس أكثر صعوبة.

بدأ لين مينغ عزلته.

ربما يمكنه أيضًا إلقاء نظرة خاطفة على أعمق أسرار قوانين البلع والبدء في بلع المواهب مثل المجاعة.

 

 

كان هناك الكثير من الأمور التي كان عليه إكمالها ؛ مجرد استيعاب الذكريات في روح المجاعة سيستغرق وقتًا طويلاً للغاية.

لم يكن من الحكمة مطاردة عدو يتعرض لضغوط شديدة ، ناهيك عن التعمق فى أراضي العدو.

 

 

كان لين مينغ بحاجة للذهاب إلى الهاوية المظلمة ، وبدون ذكريات المجاعة كدليل ، لم يكن دخوله مختلفًا عن خروف يتجول في عرين الذئب.

حتى لو كان هذا مجرد تكريم لعدد لا يحصى من الشهداء الذين ماتوا بشجاعة في معركة الكون البري!

 

 

كان عليه أن يحمي نفسه ، وكان أكبر إجراء يمكن من خلاله القيام بذلك هو المجاعة.

 

 

 

مرت السنوات دون إحساس بالوقت.

سقط لين مينغ في حالة تركيز. لم يكن يعرف كم من الوقت يمر ، اصبح شعره يطول باستمرار.

 

 

سقط لين مينغ في حالة تركيز. لم يكن يعرف كم من الوقت يمر ، اصبح شعره يطول باستمرار.

مع وفاة ابن القديس حسن الحظ ، انسحاب ملك الإله الريشة المحلقة و قبو النجم ، بالإضافة إلى مرؤوسيهم مثل اللوتس الأزرق والآخرين ، هذا يعني أن القديسين لم يكن لديهم قادة يلجأون إليهم. كانت العودة إلى سماء دعوة القديس خطوة ذكية في هذه الظروف.

 

 

ارتفع الغبار وسقط على جسده. في فترات زمنية معينة ، سترتفع موجات الطاقة الشيطانية وسيطير الغبار على لين مينغ بعيدًا. لكنه جلس هناك مثل الصخرة بثبات.

مع مرور الوقت ، امتص لين مينغ المزيد والمزيد من طاقة المجاعة في جسده. لم يمتص كمية هائلة من الطاقة الشيطانية النقية فحسب ، بل امتص أيضًا القوانين بداخلها.

 

 

عندما دخل لين مينغ لأول مرة طريق أشورا ، كان بالكاد قادرًا على التعامل مع موجات الطاقة الشيطانية في وادي الموت المأساوي. الآن ، كان لا يشعر بها على الإطلاق.

بالإضافة إلى موهبة البلع التي كان يمتلكها الآن ، فإن امتصاص جوهر الجسد والدم من المجاعة جاء بسهولة مثل شرب الماء إلى لين مينغ. لا يمكن وصف سرعة تدريب لين مينغ بأنها تسافر 10000 ميل في اليوم.

 

بضعف ، بدا أن لين مينغ وصل إلى مساحة فوضوية. في أعماق هذا الفضاء الفوضوي ، دار ثقب أسود هائل ببطء. مع اقتراب الطاقة من هذا الثقب الأسود ، سيتم امتصاصها.

تمزقت ملابس لين مينغ ببطء. مع ارتفاع العديد من موجات الطاقة الشيطانية ، تآكلت ملابسه. سرعان ما أصبح عارياً تمامًا.

كانوا سعداء لدرجة أنهم حتى لو ماتوا يمكن أن يموتوا بسلام.

 

 

بين الحين والآخر يتوهج جلده المكشوف باللون الأحمر ؛ كان يستوعب جوهر المجاعة!

 

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت روح المجاعة قوية ، لكنها كانت أقوى قليلاً منه. مع الوقت الكافي ، سيتفوق لين مينغ على التجسد للمجاعة بالقوة ، وبحلول ذلك الوقت سيكون التجسد ضعيف.

 

 

 

وبالتالي ، فإن الطريقة الأكثر فعالية التي استخدمها لين مينغ كانت استيعاب جوهر المجاعة لتطوير نفسه.

 

 

مع مرور الوقت ، امتص لين مينغ المزيد والمزيد من طاقة المجاعة في جسده. لم يمتص كمية هائلة من الطاقة الشيطانية النقية فحسب ، بل امتص أيضًا القوانين بداخلها.

كان هناك الكثير من الأمور التي كان عليه إكمالها ؛ مجرد استيعاب الذكريات في روح المجاعة سيستغرق وقتًا طويلاً للغاية.

 

 

بضعف ، بدا أن لين مينغ وصل إلى مساحة فوضوية. في أعماق هذا الفضاء الفوضوي ، دار ثقب أسود هائل ببطء. مع اقتراب الطاقة من هذا الثقب الأسود ، سيتم امتصاصها.

 

 

 

 

لقد حافظوا على كرامتهم ، وحافظوا على شجاعة سلالتهم.

 

 

عند رؤية هذا ، تجمد لين مينغ. لقد كان هذا…

 

 

جاء اسم هذين الطفلين من والدتهما وأبيهما.

قوانين البلع !؟

 

 

 

امتص لين مينغ نفسا عميقا. كان لحم ودم المجاعة وحتى روحها يحتوي على أسرار قوانين البلع. بعد استيعاب روح المجاعة وامتصاص لحم ودم المجاعة ، تم نقل جوهر المجاعة إلى جسده.

عندما استعادت البشرية العالم الإلهي ، لم يكن الأمر سهلاً عليهم على الرغم من أن هذه كانت المنطقة التي كانوا على دراية بها بعمق. إذا كانوا سيذهبون إلى جنة دعوة القديس وبواجهوا العرض المجهول لجيوش القديسين من سماوات القديسين السبع ، فإن هذه ستكون خطوة محفوفة بالمخاطر للغاية.

 

فيما يتعلق بالحرب الكبرى بين البشرية والقديسين ، فإن مجرد 20 عامًا من القتال كانت في الحقيقة مجرد فترة زمنية قصيرة. سيستغرق الأمر وقتًا أطول لاستعادة العالم الإلهي.

ثم…

بالإضافة إلى موهبة البلع التي كان يمتلكها الآن ، فإن امتصاص جوهر الجسد والدم من المجاعة جاء بسهولة مثل شرب الماء إلى لين مينغ. لا يمكن وصف سرعة تدريب لين مينغ بأنها تسافر 10000 ميل في اليوم.

 

 

ربما يمكنه أيضًا إلقاء نظرة خاطفة على أعمق أسرار قوانين البلع والبدء في بلع المواهب مثل المجاعة.

كان هناك الكثير من الأمور التي كان عليه إكمالها ؛ مجرد استيعاب الذكريات في روح المجاعة سيستغرق وقتًا طويلاً للغاية.

 

كانت حرب البشرية في سماء دعوة القديس أكثر صعوبة.

بالطبع ، كان من المستحيل على لين مينغ أن يفعل هذا لدرجة تتحدى السماء مثل المجاعة. ولكن ، سيكون من الجيد أن يرث جزءًا صغيرًا من الموهبة في قوانين البلع.

 

 

 

بغض النظر عن كل شيء آخر ، فإن سرعته في امتصاص الطاقة العالمية في المستقبل لن تضاهى بالوقت الحالى.

 

 

كان هناك الكثير من الأمور التي كان عليه إكمالها ؛ مجرد استيعاب الذكريات في روح المجاعة سيستغرق وقتًا طويلاً للغاية.

الإبتلاع. في ذهن لين مينغ ، لم تكن هذه أساليب العدو ، ولكنها اختصار جديد من شأنه أن يسمح له بالنمو بشكل أسرع!

 

 

 

مع وضع هذه النوايا في الاعتبار ، لم يعد لين مينغ يتردد. قام بتركيز عقله وصب كل قوته العقلية في لحم ودم المجاعة ، ممتصًا جوهرها.

جاء اسم هذين الطفلين من والدتهما وأبيهما.

 

فيما يتعلق بالحرب الكبرى بين البشرية والقديسين ، فإن مجرد 20 عامًا من القتال كانت في الحقيقة مجرد فترة زمنية قصيرة. سيستغرق الأمر وقتًا أطول لاستعادة العالم الإلهي.

مرت 100 عام دون علم. في الخارج كان هذا فقط عشر سنوات.

 

 

ثم…

في هذه السنوات العشر ، ولد طفلا لين مينغ. كان أحدهم صبيًا والآخر فتاة. أنجبت مو تشيان يو ولدًا اسمه لين يو ، وأنجبت تشين شينغ شوان فتاة تدعى لين شوان.

 

 

 

جاء اسم هذين الطفلين من والدتهما وأبيهما.

 

 

 

كانت مواهب لين يو ولين شوان أسوأ قليلاً من موهبة لين هوانغ. لكنهم ورثوا سلالة أشورا من لين مينغ ، وإذا قاموا بتربيتها في المستقبل فمن المؤكد أنهم سيصبحون أفرادًا غير عاديين.

تجنب القديسون المعركة بنشاط. في هذه الحالة ، لم تكن البشرية قادرة على تحقيق الكثير.

 

إمبراطورة البشرية ، كانت مشابهة لأسماء إمبراطور الروح وإمبراطورة الروح.

مرت عشر سنوات أخرى.

تراجع الجنود مثل المد الهابط. مع تراجع القديسين ، تمكنت الجيوش البشرية من التوغل دون مواجهة أي عقبات.

 

لتوسيع انتصاراتهم الحربية ، يمكنهم فقط تدمير كواكب القديسين والقضاء على كميات هائلة من فناني القتال ذوي المستوى المنخفض. لكن إذا فعلوا ذلك فلن يكونوا مختلفين عن القديسين ، وربما ربما يكونون أسوأ.

في العالم الإلهي ، اشتعلت الحرب بين البشرية والقديسين مثل حريق هائل. بسبب انسحاب الريشة المحلقة و قبو النجم من الحرب ، كانت قدرة البشرية على مواجهة خصومهم في ساحة المعركة لا تقل عن قدرة القديسين. تم بالفعل استعادة العديد من الأراضي في العالم الإلهي من قبل البشرية.

كانوا سعداء لدرجة أنهم حتى لو ماتوا يمكن أن يموتوا بسلام.

 

على الرغم من أن الحلم الإلهي كان قوياً ، إلا أنها كانت مجرد شخص واحد. سيكون هذا هو نفسه إذا ذهب سيادة القديس حسن الحظ إلى الكون البري للقتال. سيختفي إمبيريان البشر بعيدًا على الفور ، مما يمنع سيادة القديس حسن الحظ من قتل العديد منهم.

عندما رأى اللاجئون البشريون المنتشرون في جميع أنحاء العالم الإلهي عودة رفاقهم ، فقد انتحبوا جميعًا من الفرح.

خلال هذه السنوات ال 700 ، بدأ لين مينغ الدورة السابعة لفن التناسخ الكبير.

 

 

لا أحد يستطيع أن يفهم ما شعروا به بعد انتظار هذه اللحظة لأكثر من 6000 عام.

 

 

فيما يتعلق بالحرب الكبرى بين البشرية والقديسين ، فإن مجرد 20 عامًا من القتال كانت في الحقيقة مجرد فترة زمنية قصيرة. سيستغرق الأمر وقتًا أطول لاستعادة العالم الإلهي.

كانوا سعداء لدرجة أنهم حتى لو ماتوا يمكن أن يموتوا بسلام.

سرعان ما وصل القتال إلى طريق مسدود.

 

كانوا سعداء لدرجة أنهم حتى لو ماتوا يمكن أن يموتوا بسلام.

فيما يتعلق بالحرب الكبرى بين البشرية والقديسين ، فإن مجرد 20 عامًا من القتال كانت في الحقيقة مجرد فترة زمنية قصيرة. سيستغرق الأمر وقتًا أطول لاستعادة العالم الإلهي.

ومع ذلك أصدرت الحلم الإلهي الأمر بالمطاردة. كان هذا بسبب وجودها ، يمكنها الحفاظ على سلامة الأساطيل البشرية.

 

استمرت هذه المعركة لمدة 30 عامًا أخرى.

بعد كل شيء ، كان العالم الإلهي يمتلك 3000 عالم عظيم.

تمزقت ملابس لين مينغ ببطء. مع ارتفاع العديد من موجات الطاقة الشيطانية ، تآكلت ملابسه. سرعان ما أصبح عارياً تمامًا.

 

 

 

 

استمرت المعارك في الكون البري وحده لعدة مئات من السنين.

 

 

 

الآن ، سيتطلب الجهد الكبير لاستعادة العالم الإلهي عدة مئات من السنين على الأقل قبل أن يتمكنوا من استعادة أرضهم حقًا.

ارتفع الغبار وسقط على جسده. في فترات زمنية معينة ، سترتفع موجات الطاقة الشيطانية وسيطير الغبار على لين مينغ بعيدًا. لكنه جلس هناك مثل الصخرة بثبات.

 

 

ولكن ، خلال العقد الثالث من الجهود المبذولة لاستعادة العالم الإلهي ، بدأت جيوش القديسين في التراجع.

 

 

جاء اسم هذين الطفلين من والدتهما وأبيهما.

لقد تخلوا عن عوالم العالم الإلهي العظيمة التي استولوا عليها بمبادرتهم الخاصة ، وركبوا السفن الروحية للهروب إلى جنة دعوة القديس.

كان حجم الجيوش البشرية صغيرًا جدًا. كان من المستحيل عليهم ببساطة أن يشنوا حربًا في جميع أنحاء السماوات السبع لعرق القديس.

 

 

تراجع الجنود مثل المد الهابط. مع تراجع القديسين ، تمكنت الجيوش البشرية من التوغل دون مواجهة أي عقبات.

 

 

 

كان المحاربون البشريون متحمسين بشكل لا يضاهى. ومع ذلك ، فإن العديد من إمبيريان البشريين الذين قادوا الحرب أصيبوا بالدهشة. لم يتوقعوا حدوث مثل هذه النتيجة.

 

 

 

“القديسون يتراجعون. ماذا علينا ان نفعل؟”

امتص لين مينغ نفسا عميقا. كان لحم ودم المجاعة وحتى روحها يحتوي على أسرار قوانين البلع. بعد استيعاب روح المجاعة وامتصاص لحم ودم المجاعة ، تم نقل جوهر المجاعة إلى جسده.

 

كان هناك الكثير من الأمور التي كان عليه إكمالها ؛ مجرد استيعاب الذكريات في روح المجاعة سيستغرق وقتًا طويلاً للغاية.

سأل الإمبراطور شاكيا الحلم الإلهي. كان يسأل عما إذا كان ينبغي عليهم مطاردة جيوش القديسين أم لا.

 

 

 

بلا شك ، كان القديسون يتراجعون لأن سيادة القديس حسن الحظ كان في عزلة. نظرًا لأنه لا يمكن مقاطعة سيادة القديس حسن الحظ في منتصف الطريق ، فقد قرر القديسون العودة إلى سماء دعوة القديس حيث يمكنهم إعادة تجميع صفوفهم والحفاظ على قوتهم.

 

 

بدأ لين مينغ عزلته.

مع وفاة ابن القديس حسن الحظ ، انسحاب ملك الإله الريشة المحلقة و قبو النجم ، بالإضافة إلى مرؤوسيهم مثل اللوتس الأزرق والآخرين ، هذا يعني أن القديسين لم يكن لديهم قادة يلجأون إليهم. كانت العودة إلى سماء دعوة القديس خطوة ذكية في هذه الظروف.

مع انتصار البشرية ، تألق إسمان أكثر من أي وقت مضى في تاريخ البشرية.

 

 

عندما استعادت البشرية العالم الإلهي ، لم يكن الأمر سهلاً عليهم على الرغم من أن هذه كانت المنطقة التي كانوا على دراية بها بعمق. إذا كانوا سيذهبون إلى جنة دعوة القديس وبواجهوا العرض المجهول لجيوش القديسين من سماوات القديسين السبع ، فإن هذه ستكون خطوة محفوفة بالمخاطر للغاية.

في اللحظة التي انسحبت فيها الجيوش ، ابتهج العالم الإلهي بشدة في احتفال !

 

 

لم يكن من الحكمة مطاردة عدو يتعرض لضغوط شديدة ، ناهيك عن التعمق فى أراضي العدو.

بغض النظر عن كل شيء آخر ، فإن سرعته في امتصاص الطاقة العالمية في المستقبل لن تضاهى بالوقت الحالى.

 

 

ومع ذلك أصدرت الحلم الإلهي الأمر بالمطاردة. كان هذا بسبب وجودها ، يمكنها الحفاظ على سلامة الأساطيل البشرية.

مع انتصار البشرية ، تألق إسمان أكثر من أي وقت مضى في تاريخ البشرية.

 

عند رؤية هذا ، تجمد لين مينغ. لقد كان هذا…

عرفت الحلم الإلهي أنه من المستحيل على البشرية الاستيلاء على جنة دعوة القديس بغض النظر عن مدى مطاردتهم لأعدائهم. كانت تعلم أنه إلى جانب القضاء على بعض القوة الحربية الشاملة للقديسين ، لم تكن هناك أي مزايا يمكن الحصول عليها. لكنها ستواصل السعي.

 

 

 

حتى لو كان هذا مجرد تكريم لعدد لا يحصى من الشهداء الذين ماتوا بشجاعة في معركة الكون البري!

عند رؤية هذا ، تجمد لين مينغ. لقد كان هذا…

 

 

دماء البشرية لا يمكن أن تنزف سدى. احتاجت أن تكرم هؤلاء الشهداء الأبطال على أعمالهم!

 

 

 

 

 

استمرت هذه المعركة لمدة 30 عامًا أخرى.

2078

 

 

كانت حرب البشرية في سماء دعوة القديس أكثر صعوبة.

 

 

استمرت المعارك في الكون البري وحده لعدة مئات من السنين.

كان على البشرية أن تستعيد طاقتها. فيما يتعلق بشخصيات مستوى إمبيريان ، كان لديهم فقط أكثر قليلاً من 100 و 2000 فقط من ملوك العالم العظيم.

 

 

صرخ عدد لا يحصى من الناس بالدموع الساخنة. لقد دفعوا ثمنًا باهظًا لأكثر من 6000 عام ، وبذلوا أجيالًا من الجهد ، والآن عادوا أخيرًا إلى وطنهم!

على الرغم من أن الحلم الإلهي كان قوياً ، إلا أنها كانت مجرد شخص واحد. سيكون هذا هو نفسه إذا ذهب سيادة القديس حسن الحظ إلى الكون البري للقتال. سيختفي إمبيريان البشر بعيدًا على الفور ، مما يمنع سيادة القديس حسن الحظ من قتل العديد منهم.

بالطبع ، كان من المستحيل على لين مينغ أن يفعل هذا لدرجة تتحدى السماء مثل المجاعة. ولكن ، سيكون من الجيد أن يرث جزءًا صغيرًا من الموهبة في قوانين البلع.

 

لم يشر أحد إلى الحلم الإلهي باعتبارها إمبيريان الحلم الإلهي بعد الآن ، لكنه بدأ يطلق عليها اسم الإمبراطورة السماوية.

والآن ، مع قتال الحلم الإلهي في سماء دعوة القديس ، لن يصطف إمبيريان القديسين بشكل طبيعي حتى تتمكن الحلم الإلهي من ذبحهم.

 

 

بضعف ، بدا أن لين مينغ وصل إلى مساحة فوضوية. في أعماق هذا الفضاء الفوضوي ، دار ثقب أسود هائل ببطء. مع اقتراب الطاقة من هذا الثقب الأسود ، سيتم امتصاصها.

وهكذا ، كانت أعظم وظيفة للحلم الإلهي هي حماية القوة الرئيسية للبشرية والتهديد. مع الحلم الإلهي ، لم تخاف الجيوش البشرية من مواجهة القديسين بشكل مباشر ، ولا تخشى أن تكون محاصرة. لكن الحلم الإلهي لا يمكن أن تحل محل الجيوش البشرية في القتال. لإبادة جيوش القديسين ، ما اعتمدت عليه البشرية حقًا هم إمبيريان ، وملوك العالم ، واللوردات المقدسين.

عرفت الحلم الإلهي أنه من المستحيل على البشرية الاستيلاء على جنة دعوة القديس بغض النظر عن مدى مطاردتهم لأعدائهم. كانت تعلم أنه إلى جانب القضاء على بعض القوة الحربية الشاملة للقديسين ، لم تكن هناك أي مزايا يمكن الحصول عليها. لكنها ستواصل السعي.

 

 

كان حجم الجيوش البشرية صغيرًا جدًا. كان من المستحيل عليهم ببساطة أن يشنوا حربًا في جميع أنحاء السماوات السبع لعرق القديس.

 

 

 

سرعان ما وصل القتال إلى طريق مسدود.

 

 

 

تجنب القديسون المعركة بنشاط. في هذه الحالة ، لم تكن البشرية قادرة على تحقيق الكثير.

امتص لين مينغ نفسا عميقا. كان لحم ودم المجاعة وحتى روحها يحتوي على أسرار قوانين البلع. بعد استيعاب روح المجاعة وامتصاص لحم ودم المجاعة ، تم نقل جوهر المجاعة إلى جسده.

 

 

لتوسيع انتصاراتهم الحربية ، يمكنهم فقط تدمير كواكب القديسين والقضاء على كميات هائلة من فناني القتال ذوي المستوى المنخفض. لكن إذا فعلوا ذلك فلن يكونوا مختلفين عن القديسين ، وربما ربما يكونون أسوأ.

 

 

وهكذا ، في السنة الخمسين ، عادت الجيوش البشرية إلى العالم الإلهي.

 

 

 

في اللحظة التي انسحبت فيها الجيوش ، ابتهج العالم الإلهي بشدة في احتفال !

مرت 500 سنة أخرى. وصل لين مينغ إلى ذروة عالم إمبيريان الأدنى. تجمعت القوة بجنون بداخله. منحه التجسد للمجاعة قوة لا نهاية لها.

 

 

صرخ عدد لا يحصى من الناس بالدموع الساخنة. لقد دفعوا ثمنًا باهظًا لأكثر من 6000 عام ، وبذلوا أجيالًا من الجهد ، والآن عادوا أخيرًا إلى وطنهم!

 

 

 

لقد حافظوا على كرامتهم ، وحافظوا على شجاعة سلالتهم.

 

 

بعد كل شيء ، كان العالم الإلهي يمتلك 3000 عالم عظيم.

على الرغم من أن هذا كان مؤقتًا ، فقد أكدوا عزمهم. بغض النظر عن كيفية هجوم القديسين المضاد في المستقبل ، فإنهم سيواصلون القتال حتى آخر شخص.

 

 

مع انتصار البشرية ، تألق إسمان أكثر من أي وقت مضى في تاريخ البشرية.

 

 

 

هذان الاسمان هما – السيادة البشري لين مينغ والإمبراطورة السماوية الحلم الإلهي.

لقد تخلوا عن عوالم العالم الإلهي العظيمة التي استولوا عليها بمبادرتهم الخاصة ، وركبوا السفن الروحية للهروب إلى جنة دعوة القديس.

 

 

لم يشر أحد إلى الحلم الإلهي باعتبارها إمبيريان الحلم الإلهي بعد الآن ، لكنه بدأ يطلق عليها اسم الإمبراطورة السماوية.

 

 

 

هذا يتوافق مع لين مينغ. داخل السماوات والأرض ، كان لين مينغ هو السيادة البشري والحلم الإلهي هي الإمبراطورة السماوية.

 

 

 

 

بالإضافة إلى موهبة البلع التي كان يمتلكها الآن ، فإن امتصاص جوهر الجسد والدم من المجاعة جاء بسهولة مثل شرب الماء إلى لين مينغ. لا يمكن وصف سرعة تدريب لين مينغ بأنها تسافر 10000 ميل في اليوم.

إمبراطورة البشرية ، كانت مشابهة لأسماء إمبراطور الروح وإمبراطورة الروح.

بعد أن مكث في وادي الموت لمدة 1500 عام ، شعر أخيرًا أنه جمع ما يكفي من القوة.

 

وهكذا ، كانت أعظم وظيفة للحلم الإلهي هي حماية القوة الرئيسية للبشرية والتهديد. مع الحلم الإلهي ، لم تخاف الجيوش البشرية من مواجهة القديسين بشكل مباشر ، ولا تخشى أن تكون محاصرة. لكن الحلم الإلهي لا يمكن أن تحل محل الجيوش البشرية في القتال. لإبادة جيوش القديسين ، ما اعتمدت عليه البشرية حقًا هم إمبيريان ، وملوك العالم ، واللوردات المقدسين.

“الإمبراطور” ، “السيادة” ، “الإمبراطورة” ، كانت هذه أرقى الألقاب التي تُمنح للرجال والنساء ؛ لم يكونوا مرتبطين بما إذا كان الشخص متزوجًا أم لا.

سقط لين مينغ في حالة تركيز. لم يكن يعرف كم من الوقت يمر ، اصبح شعره يطول باستمرار.

 

 

أثناء إعادة بناء العالم الإلهي ، كان لين مينغ لا يزال عميقًا في عزلة. لقد مرت 70 عامًا في الخارج ، أي 700 عام داخل وادي الموت المأساوي.

 

 

 

خلال هذه السنوات ال 700 ، بدأ لين مينغ الدورة السابعة لفن التناسخ الكبير.

 

 

كان على البشرية أن تستعيد طاقتها. فيما يتعلق بشخصيات مستوى إمبيريان ، كان لديهم فقط أكثر قليلاً من 100 و 2000 فقط من ملوك العالم العظيم.

جاءت الطاقة اللازمة لإعادة التدريب من بداية التناسخ من التجسد للمجاعة. وأثناء عملية الاندماج بهذه الطاقة ، بدأ لين مينغ يتطرق ببطء إلى قوانين البلع الخاصة بالمجاعة. شيئًا فشيئًا ، نقل موهبة المجاعة على الأبتلاع إلى نفسه.

بين الحين والآخر يتوهج جلده المكشوف باللون الأحمر ؛ كان يستوعب جوهر المجاعة!

 

 

حتى الآن ، كان لين مينغ قادرًا تمامًا على التحكم في قوة الشياطين. إذا قام بتمويه نفسه على أنه شيطان سحيق ، فلن يشك أحد فيه ، بل إنهم سيعتقدون أنه كان على مستوى عالٍ بين الشياطين.

 

 

تجنب القديسون المعركة بنشاط. في هذه الحالة ، لم تكن البشرية قادرة على تحقيق الكثير.

مهد هذا الطريق للين مينغ لدخول الهاوية المظلمة. وإلا فلن يختلف دخوله إلى الهاوية عن الانتحار.

 

 

 

بعد 700 عام من التدريب ، توطدت مؤسسة لين مينغ. منحه هذا القدرة لمهاجمة عالم إمبيريان المتوسط أثناء وجوده في وادي الموت المأساوي.

 

 

 

مرت 500 سنة أخرى. وصل لين مينغ إلى ذروة عالم إمبيريان الأدنى. تجمعت القوة بجنون بداخله. منحه التجسد للمجاعة قوة لا نهاية لها.

 

 

لتوسيع انتصاراتهم الحربية ، يمكنهم فقط تدمير كواكب القديسين والقضاء على كميات هائلة من فناني القتال ذوي المستوى المنخفض. لكن إذا فعلوا ذلك فلن يكونوا مختلفين عن القديسين ، وربما ربما يكونون أسوأ.

بالإضافة إلى موهبة البلع التي كان يمتلكها الآن ، فإن امتصاص جوهر الجسد والدم من المجاعة جاء بسهولة مثل شرب الماء إلى لين مينغ. لا يمكن وصف سرعة تدريب لين مينغ بأنها تسافر 10000 ميل في اليوم.

 

 

 

بعد أن مكث في وادي الموت لمدة 1500 عام ، شعر أخيرًا أنه جمع ما يكفي من القوة.

 

 

 

كانت الظروف مواتية. لقد حان الوقت لاقتحام عالم إمبيريان المتوسط.

ومع ذلك أصدرت الحلم الإلهي الأمر بالمطاردة. كان هذا بسبب وجودها ، يمكنها الحفاظ على سلامة الأساطيل البشرية.

 

تراجع الجنود مثل المد الهابط. مع تراجع القديسين ، تمكنت الجيوش البشرية من التوغل دون مواجهة أي عقبات.

 

بعد 700 عام من التدريب ، توطدت مؤسسة لين مينغ. منحه هذا القدرة لمهاجمة عالم إمبيريان المتوسط أثناء وجوده في وادي الموت المأساوي.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

وبالتالي ، فإن الطريقة الأكثر فعالية التي استخدمها لين مينغ كانت استيعاب جوهر المجاعة لتطوير نفسه.

 

وبالتالي ، فإن الطريقة الأكثر فعالية التي استخدمها لين مينغ كانت استيعاب جوهر المجاعة لتطوير نفسه.

ترجمة : PEKA

ارتفع الغبار وسقط على جسده. في فترات زمنية معينة ، سترتفع موجات الطاقة الشيطانية وسيطير الغبار على لين مينغ بعيدًا. لكنه جلس هناك مثل الصخرة بثبات.

…..

عندما استعادت البشرية العالم الإلهي ، لم يكن الأمر سهلاً عليهم على الرغم من أن هذه كانت المنطقة التي كانوا على دراية بها بعمق. إذا كانوا سيذهبون إلى جنة دعوة القديس وبواجهوا العرض المجهول لجيوش القديسين من سماوات القديسين السبع ، فإن هذه ستكون خطوة محفوفة بالمخاطر للغاية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط