2079
2079
…
…
أصبح هذا الضوء الأسود قويًا بشكل متزايد ، وأكبر بشكل متزايد. بعد عدة أنفاس من الزمن ، انطلق شعاع أسود من الضوء الإلهي في السماء!
…
عندما شعر الجميع بأن قوتهم تضيع بعيدًا وقلوبهم تقترب من اليأس ، لم يلاحظ أحد أن وراءهم بمائة ميل ، كانت طبقة رقيقة من الضوء الأسود تختمر.
كان المقفر العظيم لطريق أشورا أرضًا تثير رعب الآخرين إلى الأبد. على وجه الخصوص ، أعماق المقفر العظيم ؛ كان ذلك مكانًا لم يجرؤ حتى إمبيريان على المغامرة به ، وإلا كانت هناك فرصة لأن يموتوا.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
وكان وادي الموت المأساوي أحد أكثر الأراضي رعباً في المقفر العظيم. حتى الآلهة الحقيقية كانت غير راغبة في الاقتراب منها.
كانت أرضًا ذات طبقات فوق طبقات من مصفوفات القتل الغريبة ، ملفوفة في كل مكان.
وفي هذا الوقت ، بدا أن الفتاة التي تحدثت فجأة تختنق بشيء ما. اتسعت عيناها مثل اكتمال القمر وهي تنظر إلى الأمام بشيء من عدم التصديق.
ومع ذلك ، ابتسم الرجل الآخر في منتصف العمر بمرارة. لقد استخدم سيفه لإجبار ثلاثة كائنات شريرة على التراجع ، واغتنم لحظة الراحة القصيرة لتمرير إرسال صوتي ، “لا توجد طريقة يمكننا الفرار بها. حتى لو تمكنا من ابعاد هذه الكائنات الشريرة ، يمكننا فقط الركض إلى الأمام ، وعلى بعد مائة ميل منا يوجد وادي الموت المأساوي. إذا دخلنا إلى وادي الموت المأساوي ، وربما حتى لو رأينا المدخل فقط ، فسوف نضيع إلى الأبد دون أي فرصة للعودة. تلك الأرض هي فخ موت مطلق ، المكان الذي سيهلك فيه إمبيريان حتى. بدلاً من ذلك ، قد نراهن بشدة على كل شيء هنا والآن ونأمل أن نتمكن من العيش من خلال هذا “.
خلال هذه السنوات الماضية ، فقط بعض فناني القتال ذوي المستوى المنخفض سيشكلون مجموعات لاستكشاف منطقة حافة دفن الإله التي كانت على بعد 10000 ميل حول وادي الموت المأساوي ، من أجل الحصول على الخبرة وربما الكنوز.
لكن الرجل في منتصف العمر لاحظ في الواقع أنه بمجرد ظهور هذا الشاب ذو الملابس السوداء ، كانت الكائنات الشريرة في كل مكان من حولهم أكثر خوفًا. ظلوا جميعًا بلا حراك ، عالقين في رهبة لا تضاهى.
كانت هناك مخاطر لا يمكن فهمها وخطأ واحد يعني أنه لن يتم ترك عظامهم. لكن هؤلاء الناس لم يكن لديهم خيار آخر. بعد كل شيء ، كان على هؤلاء الناس البقاء على قيد الحياة والنمو. في طريق أشورا ، كان الذبح أمرا شائعًا. إذا لم يكن لدى الفنان القتالي القوة الكافية ، فمن المحتمل أن يتم قتله وأخذ ممتلكاته. وإذا لم تكن الطوائف قوية بما يكفي ، فمن المحتمل أن يتم الاستيلاء عليها في ليلة واحدة أو ربما يتم القضاء عليها تمامًا .
استمر الضوء لعدة أنفاس من الوقت قبل أن يختفي.
على الرغم من أن حافة دفن الإله كانت خطيرة ، إلا أنها كانت غنية بحجارة دفن الإله. ولأن البيئة هنا كانت خاصة ، فغالبًا ما وُلدت كنوز عالمية ثمينة.
…
أما بالنسبة إلى لين مينغ ، عندما أصبح إمبيريان. فقد عانى من محنة السماوات الثلاثة والثلاثين وتم تعميد جسده البشري. لقد استوعب كمية لا حصر لها من شظايا قانون الداو العظيم ، وحتى انه فهم واستنارات ملوك الإله القدامى.
في هذا اليوم ، انبعثت ومضات من الضوء الساطع من مكان داخل حافة دفن الإله. كان ثمانية من الفنانين القتاليين بقيادة رجلين في منتصف العمر يقاتلون حشدًا من الأشباح.
أمامهم ، ظهر المزيد والمزيد من الكائنات الشريرة. العديد من هذه الكائنات الشريرة كانت عبارة عن كائنات أصابتهم بالرعب. ولكن خلفهم كان يقع وادي الموت المأساوي الذي ينبعث منه ذلك النور الإلهي الأسود. هذا الوضع تركهم في مأزق!
كانت جميع هذه الأشباح كائنات شريرة تشكلت بشكل طبيعي في حافة دفن الإله.
لكن الآن. رأى هؤلاء هذه الذئاب الصغيرة تزحف على الأرض ، حتى أنها ارتجفت حيث كانت.
أما الوحوش فقد بقوا ساجدين على الأرض لا يجرؤون على القيام.
كانت حافة دفن الإله في الأصل حقل قوة مختوم وضخم. على مدى بلايين السنين ، فقد مات عدد لا يحصى من العباقرة ، والقوى ، والبشر ، والوحوش الشريرة وجميع أنواع الحياة هنا ، تاركين حيوية دمائهم ، وطاقتهم ، وحقول داو ، وقوانين الفنون القتالية ، وما إلى ذلك. تسربت هذه الأشياء في هذا الفضاء المغلق ، وتحولت في النهاية إلى كل أنواع الكائنات الشريرة.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون مصيرهم أكثر بؤسًا بكثير.
الحقيقة هي أنه ناهيك عن هذه القوى الخارقة التي ماتت هنا ، حتى لو كانت الحشرات السامة مختومة في جرة ، فإنها ستأكل بعضها البعض حتى تتطور أخيرًا إلى حشرة خارقة.
لن يكون بعيدًا جدًا أن نقول إن لين مينغ كان الحاكم الجديد لطريق أشورا!
الآن هؤلاء الناس كانوا منخرطين في معركة مع هذه الكائنات الشريرة التي طورتها حافة دفن الإله. كان لهذه الكائنات الشريرة أساليب هجوم غريبة. كانت غير مرئية وغير ملموسة ، فقط كتلة من الطاقة أو مجال قوة متحرك. ومع ذلك ، بمجرد مرور هذه الكائنات الشريرة على أجساد الآخرين ، فإنها تمتص على الفور كمية هائلة من حيوية الدم أو حتى تستحوذ على ضحاياها. في أسوأ الأحوال ، قد يتلاشى المرء بشكل واضح ويتحول إلى جثة جافة بينما يراقب الجميع في رعب.
كان وادي الموت المأساوي يشبه القبر الذي لا يتغير أبدًا والذي كان موجودًا منذ العصور القديمة. على مدى مليارات السنين ، ابتلع أرواحًا لا حصر لها ولم يتغير أبدًا.
“يجب أن نهرب ، إذا واصلنا القتال فسنموت جميعًا هنا!” تحدث رجل في منتصف العمر.
أصبح هذا الضوء الأسود قويًا بشكل متزايد ، وأكبر بشكل متزايد. بعد عدة أنفاس من الزمن ، انطلق شعاع أسود من الضوء الإلهي في السماء!
ومع ذلك ، ابتسم الرجل الآخر في منتصف العمر بمرارة. لقد استخدم سيفه لإجبار ثلاثة كائنات شريرة على التراجع ، واغتنم لحظة الراحة القصيرة لتمرير إرسال صوتي ، “لا توجد طريقة يمكننا الفرار بها. حتى لو تمكنا من ابعاد هذه الكائنات الشريرة ، يمكننا فقط الركض إلى الأمام ، وعلى بعد مائة ميل منا يوجد وادي الموت المأساوي. إذا دخلنا إلى وادي الموت المأساوي ، وربما حتى لو رأينا المدخل فقط ، فسوف نضيع إلى الأبد دون أي فرصة للعودة. تلك الأرض هي فخ موت مطلق ، المكان الذي سيهلك فيه إمبيريان حتى. بدلاً من ذلك ، قد نراهن بشدة على كل شيء هنا والآن ونأمل أن نتمكن من العيش من خلال هذا “.
لم يكن لدى لين مينغ الوقت لفعل ما فعله سيد طريق أسورا. لكن مجرد استيعاب قوانين المحنة السماوية كان مذهلاً بالفعل.
بينما كان الرجل في منتصف العمر يتحدث ، شعر الآخرون بقشعريرة تزحف على ظهورهم. للقول إنه ينبغي عليهم جميعًا أن يأملوا في أن يتمكنوا من العيش من خلال هذا. كان هذا الأمل صغيرًا جدًا.
الآن هؤلاء الناس كانوا منخرطين في معركة مع هذه الكائنات الشريرة التي طورتها حافة دفن الإله. كان لهذه الكائنات الشريرة أساليب هجوم غريبة. كانت غير مرئية وغير ملموسة ، فقط كتلة من الطاقة أو مجال قوة متحرك. ومع ذلك ، بمجرد مرور هذه الكائنات الشريرة على أجساد الآخرين ، فإنها تمتص على الفور كمية هائلة من حيوية الدم أو حتى تستحوذ على ضحاياها. في أسوأ الأحوال ، قد يتلاشى المرء بشكل واضح ويتحول إلى جثة جافة بينما يراقب الجميع في رعب.
“آه!”
كان هذا الرجل يرتدي ثياب سوداء بسيطة. كانت عيناه عميقتان وحاجبه حادان مثل السيوف. لقد أطلق إحساسًا لا يمكن تفسيره.
في الماضي ، تظرب سيد طريق أسورا 33 حياة وأدرك 33 قانون من قوانين الداو السماوية. حياة واحدة إمبيريان ، حياة واحدة إله. بهذا ، أكمل قوانين أشورا إلى حد الكمال .
صرخت فتاة صغيرة في بؤس ؛ من الواضح أنها أصيبت.
لقد غمر نفسه في حالة من الذهول تمامًا. دون وعي ، خضعت قوانين أسورا الخاصة به لعملية تحول.
كان الكثير منهم قد استهلك قدرًا كبيرًا من حيوية الدم في معركتهم مع هذه الكائنات الشريرة. إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فسيكونون قادرين على الاستمرار لمدة ربع ساعة أخرى. بمجرد مرور ذلك الوقت ، سيموتون جميعًا هنا.
لقد كافحوا للحفاظ على تشكيل وضغطوا دائرة القتال باستمرار من أجل تقليل الخسائر من جانبهم. لكن ثمن ذلك هو أنهم أصبحوا الآن محاطين بكائنات شريرة ، وأصبحت فرصهم في الهروب من هذا الحصار ضئيلة بشكل متزايد.
يمكنهم فقط المخاطرة بحياتهم هذه المرة الأخيرة!
أما بالنسبة إلى لين مينغ ، عندما أصبح إمبيريان. فقد عانى من محنة السماوات الثلاثة والثلاثين وتم تعميد جسده البشري. لقد استوعب كمية لا حصر لها من شظايا قانون الداو العظيم ، وحتى انه فهم واستنارات ملوك الإله القدامى.
عندما شعر الجميع بأن قوتهم تضيع بعيدًا وقلوبهم تقترب من اليأس ، لم يلاحظ أحد أن وراءهم بمائة ميل ، كانت طبقة رقيقة من الضوء الأسود تختمر.
“أنتم جميعًا ، فى أي سنة من الخراب العظيم نحن الآن؟”
تم إنتاج كل هذه الكائنات الشريرة من طريق أسورا. لقد تطوروا هنا وولدوا هنا ، وكانوا متوافقين بشكل طبيعي مع داو أسورا السماوي.
أصبح هذا الضوء الأسود قويًا بشكل متزايد ، وأكبر بشكل متزايد. بعد عدة أنفاس من الزمن ، انطلق شعاع أسود من الضوء الإلهي في السماء!
“معلم ، هل نحن. ”
في تلك اللحظة أظلمت السماء وانجرفت الغيوم.
في الواقع ، قدر لين مينغ أنه قد اقتحم عالم إمبيريان الوسطى منذ حوالي ألف أو ألفي عام. عندما اقتحم عالم إمبيريان المتوسط ، كانت هناك بالفعل ظواهر عالمية رافقت اختراقه. لكن هذه الظواهر اقتصرت على وادي الموت المأساوي ، حيث كان من المستحيل عليهم المرور عبر سحر الفضاء والوقت المطلق في وادي الموت المأساوي.
عندما نظرت المجموعه في كل مكان حولهم ، لم يعرفوا متى ، ولكن الكائنات الشريرة التي أحاطت بهم بدأت في الانسحاب من تلقاء نفسها.
لكن الآن. رأى هؤلاء هذه الذئاب الصغيرة تزحف على الأرض ، حتى أنها ارتجفت حيث كانت.
“وادي الموت المأساوي؟”
ليس هذا فقط ، لكنهم لم يتخذوا أي خطوات للهجوم. وبدلاً من ذلك ، زحفوا جميعًا على الأرض ، ونظروا إلى ذلك الضوء الإلهي الأسود الملتهب بفزع ورهبة في أعينهم.
هذا النور الإلهي لم يبدو كبيرًا جدًا. كان مثل عمود أسود من الحديد الإلهي الذي انطلق في السماء ، مكثفًا للغاية كما لو كان مصنوعًا من مادة مادية.
والآن فقط شاهدت المجموعة المظهر الحقيقي لهذه الكائنات الشريرة. كان لهذه الكائنات الشريرة ظهور ذئاب صغيرة بأجنحة. نظرًا لسرعتها الفائقة ومظهرها المعتاد الغامض والضبابي المغطى بالضباب الأسود ، لم يتمكن أحد من رؤية شكلها بوضوح.
لكن الآن. رأى هؤلاء هذه الذئاب الصغيرة تزحف على الأرض ، حتى أنها ارتجفت حيث كانت.
“هذا الضوء الأسود. ”
كان هذا الرجل يرتدي ثياب سوداء بسيطة. كانت عيناه عميقتان وحاجبه حادان مثل السيوف. لقد أطلق إحساسًا لا يمكن تفسيره.
“ما الذي يجري…؟”
“هذا الضوء الأسود. ”
في هذا اليوم ، انبعثت ومضات من الضوء الساطع من مكان داخل حافة دفن الإله. كان ثمانية من الفنانين القتاليين بقيادة رجلين في منتصف العمر يقاتلون حشدًا من الأشباح.
تقلصت حدقة عين رجل في منتصف العمر. كان واضحاً أن هذه الكائنات الشريرة لم تخافهم ، بل كانت تخشى عمود النور الإلهي على بعد مائة ميل.
…
لقد كافحوا للحفاظ على تشكيل وضغطوا دائرة القتال باستمرار من أجل تقليل الخسائر من جانبهم. لكن ثمن ذلك هو أنهم أصبحوا الآن محاطين بكائنات شريرة ، وأصبحت فرصهم في الهروب من هذا الحصار ضئيلة بشكل متزايد.
هذا النور الإلهي لم يبدو كبيرًا جدًا. كان مثل عمود أسود من الحديد الإلهي الذي انطلق في السماء ، مكثفًا للغاية كما لو كان مصنوعًا من مادة مادية.
إذا كانت قوانين أسورا تشبه أحجية الصور ، فإن أحجية الصور هذه تأتي في ثلاثة أجزاء بإجمالي 33 صورة.
استمر الضوء لعدة أنفاس من الوقت قبل أن يختفي.
كانت قوانين أسورا هي أعلى قوانين الكون ، حيث تغطي العرض الكامل لـ 33 داو سماوي.
أما الوحوش فقد بقوا ساجدين على الأرض لا يجرؤون على القيام.
2079
ليس ذلك فحسب ، بل ظهر المزيد والمزيد من الكائنات الشريرة. لقد خرجوا من الأرض أو سقطوا من الجو. أتت هذه الكائنات الشريرة بكل الأشكال والأحجام. وكلها زحفت على الأرض. كان هذا النوع من المشاعر كما لو كانوا يعبدون ملكًا من نوعهم.
“آه!”
شعر المتحدون في المحاكمة أن قلوبهم أصبحت باردة. لم يكن أي منهم سعيدًا أو مسرورًا لرؤية هذه الكائنات الشريرة تمنحهم لحظة لالتقاط أنفاسهم من خلال السقوط في العبادة. مع المشهد الحالي الذي يحدث في كل مكان حولهم ، شعروا بضعف أن وجودًا أكثر رعبًا على وشك الظهور!
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون مصيرهم أكثر بؤسًا بكثير.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون مصيرهم أكثر بؤسًا بكثير.
“الآن… التقويم المقفر العظيم عام 1768…”
“هذا. المكان الذي جاء منه النور الإلهي ، أليس ذلك وادي الموت المأساوي ؟” ابتسم رجل في منتصف العمر وهو يتكلم. أدرك أن المنطقة التي جاء منها النور الإلهي كانت وادي الموت المأساوي.
“ما الذي يجري…؟”
“أنتم جميعًا ، فى أي سنة من الخراب العظيم نحن الآن؟”
“وادي الموت المأساوي؟”
كانت قوانين أسورا هي أعلى قوانين الكون ، حيث تغطي العرض الكامل لـ 33 داو سماوي.
ذهل الجميع. كان وادي الموت المأساوي منطقة محظورة تمامًا داخل طريق أشورا. كل من لم يؤمن بهذه الحكايات وغامر بها مات دون استثناء. لقد كان مكانًا غامضًا بشكل لا يضاهى ، لكن لم يسمع أي من هؤلاء الأشخاص عن شعاع من الضوء الأسود ينبعث من وادي الموت المأساوي ، ولم يسمعوا بأي شيء مشابه لهذا .
ذهل الجميع. كان وادي الموت المأساوي منطقة محظورة تمامًا داخل طريق أشورا. كل من لم يؤمن بهذه الحكايات وغامر بها مات دون استثناء. لقد كان مكانًا غامضًا بشكل لا يضاهى ، لكن لم يسمع أي من هؤلاء الأشخاص عن شعاع من الضوء الأسود ينبعث من وادي الموت المأساوي ، ولم يسمعوا بأي شيء مشابه لهذا .
كان هذا الرجل يرتدي ثياب سوداء بسيطة. كانت عيناه عميقتان وحاجبه حادان مثل السيوف. لقد أطلق إحساسًا لا يمكن تفسيره.
كان وادي الموت المأساوي يشبه القبر الذي لا يتغير أبدًا والذي كان موجودًا منذ العصور القديمة. على مدى مليارات السنين ، ابتلع أرواحًا لا حصر لها ولم يتغير أبدًا.
…
كانت هناك مخاطر لا يمكن فهمها وخطأ واحد يعني أنه لن يتم ترك عظامهم. لكن هؤلاء الناس لم يكن لديهم خيار آخر. بعد كل شيء ، كان على هؤلاء الناس البقاء على قيد الحياة والنمو. في طريق أشورا ، كان الذبح أمرا شائعًا. إذا لم يكن لدى الفنان القتالي القوة الكافية ، فمن المحتمل أن يتم قتله وأخذ ممتلكاته. وإذا لم تكن الطوائف قوية بما يكفي ، فمن المحتمل أن يتم الاستيلاء عليها في ليلة واحدة أو ربما يتم القضاء عليها تمامًا .
“معلم ، هل نحن. ”
“آه!”
لن يكون من المبالغة القول أن سيد طريق أسورا كان منشئهم. والآن ، كان لين مينغ الحالي يتمتع بهالة سيد طريق أسورا ، كما أنه يتحكم في قوانين أشورا.
تحدثت فتاة صغيرة ، ووجهها شاحب من الخوف. لم تكن تعرف ما إذا كان ينبغي عليهم استغلال هذه الفرصة للهروب أو الانتظار هنا بدلاً من ذلك.
بينما كان الرجل في منتصف العمر يتحدث ، شعر الآخرون بقشعريرة تزحف على ظهورهم. للقول إنه ينبغي عليهم جميعًا أن يأملوا في أن يتمكنوا من العيش من خلال هذا. كان هذا الأمل صغيرًا جدًا.
أمامهم ، ظهر المزيد والمزيد من الكائنات الشريرة. العديد من هذه الكائنات الشريرة كانت عبارة عن كائنات أصابتهم بالرعب. ولكن خلفهم كان يقع وادي الموت المأساوي الذي ينبعث منه ذلك النور الإلهي الأسود. هذا الوضع تركهم في مأزق!
وفي هذا الوقت ، بدا أن الفتاة التي تحدثت فجأة تختنق بشيء ما. اتسعت عيناها مثل اكتمال القمر وهي تنظر إلى الأمام بشيء من عدم التصديق.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون مصيرهم أكثر بؤسًا بكثير.
هناك ، كان الضباب ينفصل ، وظهر رجل ببطء من هذا الضباب.
ليس ذلك فحسب ، بل ظهر المزيد والمزيد من الكائنات الشريرة. لقد خرجوا من الأرض أو سقطوا من الجو. أتت هذه الكائنات الشريرة بكل الأشكال والأحجام. وكلها زحفت على الأرض. كان هذا النوع من المشاعر كما لو كانوا يعبدون ملكًا من نوعهم.
كانت قوانين أسورا هي أعلى قوانين الكون ، حيث تغطي العرض الكامل لـ 33 داو سماوي.
كان هذا الرجل يرتدي ثياب سوداء بسيطة. كانت عيناه عميقتان وحاجبه حادان مثل السيوف. لقد أطلق إحساسًا لا يمكن تفسيره.
“الآن… التقويم المقفر العظيم عام 1768…”
كان المقفر العظيم لطريق أشورا أرضًا تثير رعب الآخرين إلى الأبد. على وجه الخصوص ، أعماق المقفر العظيم ؛ كان ذلك مكانًا لم يجرؤ حتى إمبيريان على المغامرة به ، وإلا كانت هناك فرصة لأن يموتوا.
سار عبر الضباب وتحرك للأمام خطوة تلو الأخرى. بالنسبة له ، كانت هذه الأرض الخطرة المعروفة باسم حافة دفن الإله لا تبدو مختلفة عن الحديقة ، كما لو كان يتجول على مهل عبر الساحات.
لكن الرجل في منتصف العمر لاحظ في الواقع أنه بمجرد ظهور هذا الشاب ذو الملابس السوداء ، كانت الكائنات الشريرة في كل مكان من حولهم أكثر خوفًا. ظلوا جميعًا بلا حراك ، عالقين في رهبة لا تضاهى.
استمر الضوء لعدة أنفاس من الوقت قبل أن يختفي.
“أنتم جميعًا ، فى أي سنة من الخراب العظيم نحن الآن؟”
كانت قوانين أسورا هي أعلى قوانين الكون ، حيث تغطي العرض الكامل لـ 33 داو سماوي.
سأل الرجل ذو الثياب السوداء من بعيد. هذا الرجل كان لين مينغ الذي كان قد دخل في عزلة لفترة غير معروفة من الزمن. لأنه كان في وادي الموت المأساوي ، ببساطة لم يكن يعرف عدد السنوات التي مرت.
تم ترتيب سحر وادي الموت المأساوي شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا. فقط الظواهر التي تطورت من قوانين أشورا يمكن أن تمر عبر هذا الفضاء المغلق وتصل إلى الخارج.
لقد غمر نفسه في حالة من الذهول تمامًا. دون وعي ، خضعت قوانين أسورا الخاصة به لعملية تحول.
ليس ذلك فحسب ، بل ظهر المزيد والمزيد من الكائنات الشريرة. لقد خرجوا من الأرض أو سقطوا من الجو. أتت هذه الكائنات الشريرة بكل الأشكال والأحجام. وكلها زحفت على الأرض. كان هذا النوع من المشاعر كما لو كانوا يعبدون ملكًا من نوعهم.
كانت قوانين أسورا هي أعلى قوانين الكون ، حيث تغطي العرض الكامل لـ 33 داو سماوي.
تم ترتيب سحر وادي الموت المأساوي شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا. فقط الظواهر التي تطورت من قوانين أشورا يمكن أن تمر عبر هذا الفضاء المغلق وتصل إلى الخارج.
كانت أرضًا ذات طبقات فوق طبقات من مصفوفات القتل الغريبة ، ملفوفة في كل مكان.
أما بالنسبة إلى لين مينغ ، عندما أصبح إمبيريان. فقد عانى من محنة السماوات الثلاثة والثلاثين وتم تعميد جسده البشري. لقد استوعب كمية لا حصر لها من شظايا قانون الداو العظيم ، وحتى انه فهم واستنارات ملوك الإله القدامى.
أكملت هذه القوانين قوانين أشورا ببطء.
كان الكثير منهم قد استهلك قدرًا كبيرًا من حيوية الدم في معركتهم مع هذه الكائنات الشريرة. إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فسيكونون قادرين على الاستمرار لمدة ربع ساعة أخرى. بمجرد مرور ذلك الوقت ، سيموتون جميعًا هنا.
“معلم ، هل نحن. ”
إذا كانت قوانين أسورا تشبه أحجية الصور ، فإن أحجية الصور هذه تأتي في ثلاثة أجزاء بإجمالي 33 صورة.
سأل الرجل ذو الثياب السوداء من بعيد. هذا الرجل كان لين مينغ الذي كان قد دخل في عزلة لفترة غير معروفة من الزمن. لأنه كان في وادي الموت المأساوي ، ببساطة لم يكن يعرف عدد السنوات التي مرت.
كانت هناك مخاطر لا يمكن فهمها وخطأ واحد يعني أنه لن يتم ترك عظامهم. لكن هؤلاء الناس لم يكن لديهم خيار آخر. بعد كل شيء ، كان على هؤلاء الناس البقاء على قيد الحياة والنمو. في طريق أشورا ، كان الذبح أمرا شائعًا. إذا لم يكن لدى الفنان القتالي القوة الكافية ، فمن المحتمل أن يتم قتله وأخذ ممتلكاته. وإذا لم تكن الطوائف قوية بما يكفي ، فمن المحتمل أن يتم الاستيلاء عليها في ليلة واحدة أو ربما يتم القضاء عليها تمامًا .
في الماضي ، تظرب سيد طريق أسورا 33 حياة وأدرك 33 قانون من قوانين الداو السماوية. حياة واحدة إمبيريان ، حياة واحدة إله. بهذا ، أكمل قوانين أشورا إلى حد الكمال .
كان هذا الرجل يرتدي ثياب سوداء بسيطة. كانت عيناه عميقتان وحاجبه حادان مثل السيوف. لقد أطلق إحساسًا لا يمكن تفسيره.
لم يكن لدى لين مينغ الوقت لفعل ما فعله سيد طريق أسورا. لكن مجرد استيعاب قوانين المحنة السماوية كان مذهلاً بالفعل.
عندما نظرت المجموعه في كل مكان حولهم ، لم يعرفوا متى ، ولكن الكائنات الشريرة التي أحاطت بهم بدأت في الانسحاب من تلقاء نفسها.
خلال سنوات التأمل ، كان ما فعله لين مينغ هو وضع 33 جزء من أحجية الصور في مواقعها الصحيحة ، مما يجعل داو أسورا السماوي أكثر كمالا.
في هذا اليوم ، انبعثت ومضات من الضوء الساطع من مكان داخل حافة دفن الإله. كان ثمانية من الفنانين القتاليين بقيادة رجلين في منتصف العمر يقاتلون حشدًا من الأشباح.
لم ينبعث هذا الضوء الأسود الآن عندما اقتحم لين مينغ عالم إمبيريان المتوسط. بدلاً من ذلك ، كانت ظاهرة عالمية حدثت عندما صعد داو أسورا السماوي إلى مستوى أعلى.
في الواقع ، قدر لين مينغ أنه قد اقتحم عالم إمبيريان الوسطى منذ حوالي ألف أو ألفي عام. عندما اقتحم عالم إمبيريان المتوسط ، كانت هناك بالفعل ظواهر عالمية رافقت اختراقه. لكن هذه الظواهر اقتصرت على وادي الموت المأساوي ، حيث كان من المستحيل عليهم المرور عبر سحر الفضاء والوقت المطلق في وادي الموت المأساوي.
كان وادي الموت المأساوي يشبه القبر الذي لا يتغير أبدًا والذي كان موجودًا منذ العصور القديمة. على مدى مليارات السنين ، ابتلع أرواحًا لا حصر لها ولم يتغير أبدًا.
…
تم ترتيب سحر وادي الموت المأساوي شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا. فقط الظواهر التي تطورت من قوانين أشورا يمكن أن تمر عبر هذا الفضاء المغلق وتصل إلى الخارج.
والآن ، من المحتمل أن سبب عبادة هذه الكائنات الشريرة للين مينغ كما لو كان إلههم هو أن قوانين أشورا الخاصة به قد تطورت أكثر.
تم إنتاج كل هذه الكائنات الشريرة من طريق أسورا. لقد تطوروا هنا وولدوا هنا ، وكانوا متوافقين بشكل طبيعي مع داو أسورا السماوي.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون مصيرهم أكثر بؤسًا بكثير.
بينما كان الرجل في منتصف العمر يتحدث ، شعر الآخرون بقشعريرة تزحف على ظهورهم. للقول إنه ينبغي عليهم جميعًا أن يأملوا في أن يتمكنوا من العيش من خلال هذا. كان هذا الأمل صغيرًا جدًا.
لن يكون من المبالغة القول أن سيد طريق أسورا كان منشئهم. والآن ، كان لين مينغ الحالي يتمتع بهالة سيد طريق أسورا ، كما أنه يتحكم في قوانين أشورا.
أما الوحوش فقد بقوا ساجدين على الأرض لا يجرؤون على القيام.
لم ينبعث هذا الضوء الأسود الآن عندما اقتحم لين مينغ عالم إمبيريان المتوسط. بدلاً من ذلك ، كانت ظاهرة عالمية حدثت عندما صعد داو أسورا السماوي إلى مستوى أعلى.
لن يكون بعيدًا جدًا أن نقول إن لين مينغ كان الحاكم الجديد لطريق أشورا!
لم يكن لدى لين مينغ الوقت لفعل ما فعله سيد طريق أسورا. لكن مجرد استيعاب قوانين المحنة السماوية كان مذهلاً بالفعل.
كان هذا هو السبب في أن كل هذه الكائنات الشريرة كانت مرعوبة ، لماذا سقطت على الأرض لعبادة لين مينغ. خلاف ذلك ، حتى لو وصل إله حقيقي أعلى ، فقد تخاف هذه الكائنات الشريرة منهم ، لكن لن يسقطوا فى عبادة .
“الآن… التقويم المقفر العظيم عام 1768…”
لن يكون من المبالغة القول أن سيد طريق أسورا كان منشئهم. والآن ، كان لين مينغ الحالي يتمتع بهالة سيد طريق أسورا ، كما أنه يتحكم في قوانين أشورا.
أكملت هذه القوانين قوانين أشورا ببطء.
قال أحد الرجلين في منتصف العمر وهو يبتلع حيث وجد صعوبة في الكلام. بسبب العادة ، تحدث فقط عن آخر أربعة أرقام من تقويم السنة.
استمر الضوء لعدة أنفاس من الوقت قبل أن يختفي.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
…..
الحقيقة هي أنه ناهيك عن هذه القوى الخارقة التي ماتت هنا ، حتى لو كانت الحشرات السامة مختومة في جرة ، فإنها ستأكل بعضها البعض حتى تتطور أخيرًا إلى حشرة خارقة.
ترجمة : PEKA
…..
صرخت فتاة صغيرة في بؤس ؛ من الواضح أنها أصيبت.
الحقيقة هي أنه ناهيك عن هذه القوى الخارقة التي ماتت هنا ، حتى لو كانت الحشرات السامة مختومة في جرة ، فإنها ستأكل بعضها البعض حتى تتطور أخيرًا إلى حشرة خارقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
