نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2082

2082

2082

2082

كان هذا المذبح موجودًا لسنوات لا حصر لها. كانت بعض الأجزاء قد سقطت بالفعل ، كما أن بعض الأحرف الرونية المنحوتة فوقها أصبحت باهتة ولم تعد ساطعة.

بفضل قوة لين مينغ ، لم تكن هذه العظام المكسورة قادرة على إيذائه. لكن مع كل صدمه كان يهتز عقله.

 

 

حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل ، تمكن لين مينغ من رؤية آثار المعركة من حوله. لم يتم تحديد هذه الآثار على الأرض ، ولكن تم حفرها في الفراغ.

 

 

امتد هذا الجدار الأبدي على مدخل الهاوية المظلمة بالكامل منذ 10 مليارات سنة حتى الآن ، وتطور تدريجياً إلى مظهر الأرض.

 

تم وضع هذا الهيكل العظمي في وضع الوقوف. كان يداه مضغوطة ، وأصابعه العشر تتشبث ببعضها البعض ، وتوضع على صدره كأنه يصلي.

بعد سبعة أيام ، حيث التقت السماء والأرض ، دار الضباب الأسود بشكل عشوائي كما لو كان العالم يغلي.

 

 

فكر لين مينغ. كان يشعر أن مدخل الهاوية المظلمة كان مكانًا غريبًا بشكل لا يضاهى. هنا ، كانت جميع القوانين ملتوية ، بما في ذلك قوانين الفضاء والوقت. إذا لم يكن لدى المرء فهم عميق للقوانين ، فمن الممكن أن يضيع في هذه المتاهة الفوضوية ويظل محاصر هنا إلى الأبد.

التفت الإضاءة السوداء الداكنة معًا ، وتردد قصف الرعد بالأذنين.

 

 

 

اندلعت العواصف المضطربة بشدة داخل هذا الضباب الأسود ، ودمرت كل ما حولهم. بشكل غامض ، كان الأمر كما لو أن شيطانًا عملاقًا استقر في الداخل ، وينبعث منه هالة مرعبة.

 

 

 

ظهر سطح بركة مظلم وغير محدود أمام لين مينغ ، ويبدو أنه يتجه إلى ما لا نهاية.

كلما اقترب لين مينغ من تلك الهاوية السوداء ، زاد الضباب الأسود الفوضوي وهبط.

 

 

عند رؤية هذا والشعور بهالة الشيطان الإلهي تندفع نحوه ، تقلصت عيون لين مينغ وأضاء بريق عينيه.

 

 

 

“هذا. من ذكريات المجاعة. مدخل الهاوية المظلمة! ”

قبل 10 مليارات سنة ، كان الجدار الأبدي آخر ساحة معركة قاتلت فيها الأعراق القديمة والشياطين السحيقة في مذبحة وحشية.

 

 

كانت المنطقة المركزية من أطلال العالم البدائي هي المدخل إلى الهاوية المظلمة. في الماضي ، دخل إمبيريان بريمورديوس أيضًا في الهاوية المظلمة من هنا.

 

 

توقف لين مينغ للحظة. يمكنه أن يرى قناة داخل القوانين المشوهة. ثم ، اندفع مثل السهم المستقيم بعمق نحو أعماق الهاوية المظلمة.

كلما اقترب لين مينغ من تلك الهاوية السوداء ، زاد الضباب الأسود الفوضوي وهبط.

ظهر سطح بركة مظلم وغير محدود أمام لين مينغ ، ويبدو أنه يتجه إلى ما لا نهاية.

 

 

بوووم!

 

 

 

عندما وصل إلى المدخل ، صعد الضباب الأسود مثل موجة من الظلام ، وحطم باتجاهه بزئير.

 

 

كان هذا أيضًا السبب في أن الهاوية المظلمة كانت مثل هذا اللغز.

ارتفع هذا الضباب الأسود إلى السماء . كان يدور حول العالم ، ويسبب صدى انفجارات عظيمة عبر السماوات والأرض ، كما لو أن العالم سوف يدمر قريبًا.

كانت هذه هي القناة التي أدت إلى الهاوية المظلمة.

 

تحركت عيون لين مينغ فوق المذبح ونظرت بداخله.

منذ دخول لين مينغ إلى أطلال العالم البدائي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالضغط حقًا.

 

 

بعد الطيران لفترة غير معروفة ، هبط لين مينغ أخيرًا على الأرض السوداء.

احتوى الضباب الأسود على قوة كبيرة لا تقاوم و احتوت بداخلها الهالات المتبقية من القوى العليا. علاوة على ذلك ، كان هناك أكثر من مجرد عدد قليل من هذه الهالات. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو كان الملايين والمليارات من ملوك الإله القدامى الأقوياء يضربون العالم بشكل عشوائي دون عذر أو سبب.

تحركت عيون لين مينغ فوق المذبح ونظرت بداخله.

 

 

كان على جميع فناني القتال الذين جاءوا إلى هنا تحمل هذا الضغط. تحت عالم إمبيريان ، كان التفكك المباشر إلى رماد أمرًا واقعًا.

علامات السيف ، وعلامات المخلب ، وعلامات القبضة ، وثقوب الرمح. كل هذه الهجمات قد اخترقت القوانين بقوة وعلى الرغم من مرور مثل هذا الوقت الطويل ، فلا يزال لين مينغ يشعر بنوايا قتل شرسة منهم.

 

ومع ذلك ، عندما اقترب منه لين مينغ حقًا ، اكتشف أن هذا المذبح كان في الحقيقة بارتفاع مائة قدم فقط ، كما لو أن كل ما رآه للتو لم يكن سوى سراب.

حتى الوجود المتميز بين إمبيريان يمكن أن يستنفد كل جهده قوته لتحمل هذا الضغط ، مع استمرار الإصابات لدخول الهاوية المظلمة.

 

 

 

في الماضي ، كان إمبيريان بريمورديوس كذلك أيضًا.

 

 

 

ثارت أفكار لين مينغ. اندلعت قوة الألوهية من جسده ، وشكلت حاجزًا ذهبيًا وقائيًا حوله. بعد ذلك ، لم تعد الموجات السوداء المجنونة قادرة على إيذاء لين مينغ ولو قليلاً.

 

 

منذ دخول لين مينغ إلى أطلال العالم البدائي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالضغط حقًا.

كان الهجوم الذي بالكاد يمكن أن يتحمله ذروة إمبيريان شيئًا طبيعيًا بالنسبة إلى لين مينغ.

 

 

 

“القوانين هنا ملتوية. ”

كانت هذه هي القناة التي أدت إلى الهاوية المظلمة.

 

الضعفاء لم يكونوا قادرين على الدخول. يمكن فقط للقوى التي لا نظير لها الدخول وكان عليها تحمل مخاطر تهدد الحياة من أجل القيام بذلك. وهكذا ، كان لدى الناس فهم محدود للغاية حول الهاوية المظلمة. لم يكن من الممكن أن تطلب من ذروة إمبيريان الذهاب إلى الهاوية المظلمة لمعرفة المعلومات.

فكر لين مينغ. كان يشعر أن مدخل الهاوية المظلمة كان مكانًا غريبًا بشكل لا يضاهى. هنا ، كانت جميع القوانين ملتوية ، بما في ذلك قوانين الفضاء والوقت. إذا لم يكن لدى المرء فهم عميق للقوانين ، فمن الممكن أن يضيع في هذه المتاهة الفوضوية ويظل محاصر هنا إلى الأبد.

منذ دخول لين مينغ إلى أطلال العالم البدائي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالضغط حقًا.

 

ثارت أفكار لين مينغ. هدأ عقله ونظر. ولدهشته ، اكتشف أنه خارج الضباب الأسود الذي يحيط به ، كان هناك شيء يشبه حبيبات الرمال الذهبية.

 

أُقيم معبد من البرونز في منتصف المذبح. لقد كان قديمًا بشكل لا يضاهى ، وكان الصدأ يتداخل معه مثل الحراشف.

 

 

مع كل هذه الأسباب مجتمعة ، كان مدخل هذه الهاوية المظلمة الغامضة منطقة موت مطلقة. لم تكن هناك حاجة لذكر العالم الأكثر خطورة في الداخل!

 

 

في ذكريات المجاعة ، شعر لين مينغ بمدى خوفها من هذا الجدار الإلهي.

كان هذا أيضًا السبب في أن الهاوية المظلمة كانت مثل هذا اللغز.

 

 

 

الضعفاء لم يكونوا قادرين على الدخول. يمكن فقط للقوى التي لا نظير لها الدخول وكان عليها تحمل مخاطر تهدد الحياة من أجل القيام بذلك. وهكذا ، كان لدى الناس فهم محدود للغاية حول الهاوية المظلمة. لم يكن من الممكن أن تطلب من ذروة إمبيريان الذهاب إلى الهاوية المظلمة لمعرفة المعلومات.

كان على جميع فناني القتال الذين جاءوا إلى هنا تحمل هذا الضغط. تحت عالم إمبيريان ، كان التفكك المباشر إلى رماد أمرًا واقعًا.

 

 

توقف لين مينغ للحظة. يمكنه أن يرى قناة داخل القوانين المشوهة. ثم ، اندفع مثل السهم المستقيم بعمق نحو أعماق الهاوية المظلمة.

قد تكون هذه العظام المكسورة تآكلت على مدى مليارات السنين ، لكن بعضها لا يزال يتلألأ مثل الأحجار الكريمة البلورية.

 

 

لم يكن يعرف إلى أي مدى سقط أو كم من الوقت سقط. مع صوت تكسير خفيف ، تحطم ظل ذهبي في قوته الوقائية من الألوهية ثم انهار.

تحركت عيون لين مينغ فوق المذبح ونظرت بداخله.

 

 

ثارت أفكار لين مينغ. هدأ عقله ونظر. ولدهشته ، اكتشف أنه خارج الضباب الأسود الذي يحيط به ، كان هناك شيء يشبه حبيبات الرمال الذهبية.

 

 

 

على الرغم من أن هذه الأشياء كانت صغيرة ، إلا أن أصغرها كان مقارنته بالنيزك الذي يمتلك قوة تأثير لا تصدق.

كلما اقترب لين مينغ من تلك الهاوية السوداء ، زاد الضباب الأسود الفوضوي وهبط.

 

 

في يديه ، تحولت قوة الألوهية إلى سلاسل تمسك بحبة الرمل هذه. لقد فحصها عن قرب.

 

 

التفت الإضاءة السوداء الداكنة معًا ، وتردد قصف الرعد بالأذنين.

عندما دخلت هذه الرمال الذهبية في يده ، تمكن لين مينغ من رؤية هالة غير مكتملة ولكنها قوية للغاية لفنانى القتال بداخلها. قوة قديمة ومتهالكة للروح الإلهية تبددت من الرمال الذهبية وانتشرت ببطء في البحر الروحي للين مينغ.

 

 

كانت المنطقة المركزية من أطلال العالم البدائي هي المدخل إلى الهاوية المظلمة. في الماضي ، دخل إمبيريان بريمورديوس أيضًا في الهاوية المظلمة من هنا.

“هذه قطعة من عظام حاكم قديم منقطع النظير. ”

 

 

حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل ، تمكن لين مينغ من رؤية آثار المعركة من حوله. لم يتم تحديد هذه الآثار على الأرض ، ولكن تم حفرها في الفراغ.

امتص لين مينغ نفسا عميقا من الهواء ، كان غير متأكد من الشعور في قلبه. لقد عرف من ذكريات المجاعة أنه بعد الطيران في منتصف الطريق إلى مدخل الهاوية المظلمة ، سيرى مثل هذا المشهد. ولكن نظرًا لأنه رأى هذه الشظايا حقًا بنفسه ، ملأه عدد لا يحصى من المشاعر المعقدة.

كان هذا المذبح موجودًا لسنوات لا حصر لها. كانت بعض الأجزاء قد سقطت بالفعل ، كما أن بعض الأحرف الرونية المنحوتة فوقها أصبحت باهتة ولم تعد ساطعة.

 

كانت هذه العظام المكسورة هي كل ما تبقى من بعد أن ماتوا في المعركة. في ظل القوانين المشوهة ، كانت موجودة بالفعل منذ 10 مليارات سنة!

هذه العظام المكسورة تُركت من الحرب الكبرى بين الأجناس القديمة والشياطين السحيقة منذ 10 مليارات سنة.

 

 

 

كان مدخل الهاوية المظلمة ساحة المعركة الأخيرة في تلك الحرب العظيمة قبل 10 مليارات سنة. هلك عدد لا يحصى من القوى البطولية هنا!

على الرغم من أن لين مينغ قد حصل على بعض المعلومات من ذكريات المجاعة ، عندما رأى هذا المذبح بنفسه ، لم يستطع إلا أن يتنهد في المديح.

 

 

كانت هذه العظام المكسورة هي كل ما تبقى من بعد أن ماتوا في المعركة. في ظل القوانين المشوهة ، كانت موجودة بالفعل منذ 10 مليارات سنة!

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

أثناء السير على قمة الجدار الأبدي ، شعر لين مينغ بضعف كما لو أن الطريق أمامه هو نهر الزمن. بدا أن العظام تغسل بشكل دوري ، وتسقط على جانب طريقه.

 

كانت المنطقة المركزية من أطلال العالم البدائي هي المدخل إلى الهاوية المظلمة. في الماضي ، دخل إمبيريان بريمورديوس أيضًا في الهاوية المظلمة من هنا.

ظهر المزيد والمزيد من شظايا العظام ، مما أدى باستمرار إلى صد قوة لين مينغ الوقائية للألوهية. كان مثل البرد اللامتناهي الذي اصطدم بدلو معدني.

لم يكن يعرف إلى أي مدى سقط أو كم من الوقت سقط. مع صوت تكسير خفيف ، تحطم ظل ذهبي في قوته الوقائية من الألوهية ثم انهار.

 

 

 

تم وضع هذا الهيكل العظمي في وضع الوقوف. كان يداه مضغوطة ، وأصابعه العشر تتشبث ببعضها البعض ، وتوضع على صدره كأنه يصلي.

 

عند رؤية هذا الهيكل العظمي ، صُدم لين مينغ. من. فقط من كان هذا الهيكل العظمي؟ لماذا تم الحفاظ عليها في مثل هذه الحالة الكاملة؟

بفضل قوة لين مينغ ، لم تكن هذه العظام المكسورة قادرة على إيذائه. لكن مع كل صدمه كان يهتز عقله.

 

 

كانت هذه هي القناة التي أدت إلى الهاوية المظلمة.

تمثل كل حبة من هذه العظام المكسورة الأرواح البطولية للأجناس القديمة الذين اختاروا التضحية بأنفسهم هنا.

 

 

 

عادة ، خلال هذه العاصفة ، رقصت هذه العظام المكسورة في مهب الريح وبقيت سليمة. لكنهم الآن اصطدموا بقوة لين مينغ الوقائية للألوهية وتم سحقهم على الفور إلى لا شيء.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

لم يستطع لين مينغ تحمل هذا. بدأ بمبادرة منه في تجنب هذه العظام المكسورة. مع تحول عقله ، ظهرت قوة قوانين السماوات الـ 33 في هذه الهاوية السوداء ، وفتحت قناة في القوانين المشوهة ومهدت الطريق إلى الأمام.

 

 

 

تحرك لين مينغ إلى هذه القناة وتجنب وابل العظام المكسورة. تحول إلى شعاع من الضوء ينطلق مباشرة في الهاوية المظلمة.

 

 

اندلعت العواصف المضطربة بشدة داخل هذا الضباب الأسود ، ودمرت كل ما حولهم. بشكل غامض ، كان الأمر كما لو أن شيطانًا عملاقًا استقر في الداخل ، وينبعث منه هالة مرعبة.

بعد الطيران لفترة غير معروفة ، هبط لين مينغ أخيرًا على الأرض السوداء.

حتى أن لين مينغ رأى أوهامًا خيالية خلقتها نية القتل الساحقة. لقد رأى مشاهد لمئات الملايين من حكام الأعراق القدامى يندفعون أمام تريليونات الملايين من اللوردات المقدسين. تجلت نية القتل في تنانين الدم التي خدشت العالم.

 

منذ دخول لين مينغ إلى أطلال العالم البدائي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالضغط حقًا.

امتدت هذه الأرض إلى ما لا نهاية ، وكانت شاسعة ولا حدود لها ؛ ببساطة لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق.

 

 

لم يكن معروفًا فقط عدد الشخصيات التي لا نظير لها التى لقوا حتفهم هنا ، وكم عدد الشياطين السحيقه التى ماتت.

وقف لين مينغ فوق هذه الأرض وشعر بها بهدوء. ملأ قلبه شعور بصدمة لا توصف. في الحقيقة ، هذه الأرض التي تحته لم تكن أرضًا على الإطلاق ، ولكنها شيء تم إنشاؤه من خلال الجهود المشتركة لييد طريق أشورا والسيادة الخالد – الجدار الأبدي.

 

 

“القوانين هنا ملتوية. ”

في ذكريات المجاعة ، شعر لين مينغ بمدى خوفها من هذا الجدار الإلهي.

 

 

 

امتد هذا الجدار الأبدي على مدخل الهاوية المظلمة بالكامل منذ 10 مليارات سنة حتى الآن ، وتطور تدريجياً إلى مظهر الأرض.

 

 

التفت الإضاءة السوداء الداكنة معًا ، وتردد قصف الرعد بالأذنين.

على قمة الجدار الأبدي كانت هناك قناة تقود إلى الهاوية المظلمة. فقط أشكال الحياة الذكية للسماوات الـ 33 هي التي يمكن أن تمر عبرها ، لكن السماوات كانت معزولة في الواقع عن الخارج.

 

 

 

اتبع لين مينغ الجدار الأبدي. وبينما كان يمشي ، اختفت العواصف وتناثر الضباب الأسود.

 

 

اتبع لين مينغ الجدار الأبدي. وبينما كان يمشي ، اختفت العواصف وتناثر الضباب الأسود.

نظر في كل الاتجاهات. كل ما يمكن أن يراه في هذا السكون الرمادي المميت هو عظام مكسورة متناثرة في كل مكان.

علامات السيف ، وعلامات المخلب ، وعلامات القبضة ، وثقوب الرمح. كل هذه الهجمات قد اخترقت القوانين بقوة وعلى الرغم من مرور مثل هذا الوقت الطويل ، فلا يزال لين مينغ يشعر بنوايا قتل شرسة منهم.

 

 

قد تكون هذه العظام المكسورة تآكلت على مدى مليارات السنين ، لكن بعضها لا يزال يتلألأ مثل الأحجار الكريمة البلورية.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

“هذه قطعة من عظام حاكم قديم منقطع النظير. ”

قبل 10 مليارات سنة ، كان الجدار الأبدي آخر ساحة معركة قاتلت فيها الأعراق القديمة والشياطين السحيقة في مذبحة وحشية.

 

 

 

لم يكن معروفًا فقط عدد الشخصيات التي لا نظير لها التى لقوا حتفهم هنا ، وكم عدد الشياطين السحيقه التى ماتت.

ارتفع هذا الضباب الأسود إلى السماء . كان يدور حول العالم ، ويسبب صدى انفجارات عظيمة عبر السماوات والأرض ، كما لو أن العالم سوف يدمر قريبًا.

 

ومع ذلك ، عندما يتم صقل جوهر النجم ، يمكن أن يكون موجودًا لفترة أطول من النجوم نفسها. يمكن أن يستمر لمليارات السنين دون أن يتلاشى .

حتى بعد 10 مليارات سنة ، لم تتلاشى نية القتل. كان هذا أكثر من كاف لصدمة القلب!

 

 

جاءت بعض هذه العظام من أعماق السحيقة وبعضها أتى من سادة الأعراق القدامى. كانوا قادرين على الحفاظ على سلامتهم دون أن ينقسموا إلى شظايا صغيرة عديدة. أثبت هذا أن سادة هذه البقايا قد وصلوا إلى مستوى لا يمكن تصوره من القوة في الحياة ، وإلا فسيكون من المستحيل على عظامهم ألا تتفكك بعد 10 مليارات سنة وتظل واضحة تمامًا.

أثناء السير على قمة الجدار الأبدي ، شعر لين مينغ بضعف كما لو أن الطريق أمامه هو نهر الزمن. بدا أن العظام تغسل بشكل دوري ، وتسقط على جانب طريقه.

ثارت أفكار لين مينغ. هدأ عقله ونظر. ولدهشته ، اكتشف أنه خارج الضباب الأسود الذي يحيط به ، كان هناك شيء يشبه حبيبات الرمال الذهبية.

 

 

جاءت بعض هذه العظام من أعماق السحيقة وبعضها أتى من سادة الأعراق القدامى. كانوا قادرين على الحفاظ على سلامتهم دون أن ينقسموا إلى شظايا صغيرة عديدة. أثبت هذا أن سادة هذه البقايا قد وصلوا إلى مستوى لا يمكن تصوره من القوة في الحياة ، وإلا فسيكون من المستحيل على عظامهم ألا تتفكك بعد 10 مليارات سنة وتظل واضحة تمامًا.

كان هذا مذبح !

 

 

 

 

 

حتى الركن شاهق في السماء ، كان فخم بشكل لا يضاهى.

حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل ، تمكن لين مينغ من رؤية آثار المعركة من حوله. لم يتم تحديد هذه الآثار على الأرض ، ولكن تم حفرها في الفراغ.

 

 

اندلعت العواصف المضطربة بشدة داخل هذا الضباب الأسود ، ودمرت كل ما حولهم. بشكل غامض ، كان الأمر كما لو أن شيطانًا عملاقًا استقر في الداخل ، وينبعث منه هالة مرعبة.

علامات السيف ، وعلامات المخلب ، وعلامات القبضة ، وثقوب الرمح. كل هذه الهجمات قد اخترقت القوانين بقوة وعلى الرغم من مرور مثل هذا الوقت الطويل ، فلا يزال لين مينغ يشعر بنوايا قتل شرسة منهم.

 

 

 

حتى أن بعض نوايا القتل أثارت الرياح والبرق وتباطأت مع طاقة القوانين ، كما لو أن ملكًا إلهيًا يجلس عالياً.

 

 

 

حتى أن لين مينغ رأى أوهامًا خيالية خلقتها نية القتل الساحقة. لقد رأى مشاهد لمئات الملايين من حكام الأعراق القدامى يندفعون أمام تريليونات الملايين من اللوردات المقدسين. تجلت نية القتل في تنانين الدم التي خدشت العالم.

امتد هذا الجدار الأبدي على مدخل الهاوية المظلمة بالكامل منذ 10 مليارات سنة حتى الآن ، وتطور تدريجياً إلى مظهر الأرض.

 

 

تنهد لين مينغ بعمق ومشى بمفرده ببطء وثبات ، وصل أخيرًا إلى مركز الجدار الأبدي.

احتوى الضباب الأسود على قوة كبيرة لا تقاوم و احتوت بداخلها الهالات المتبقية من القوى العليا. علاوة على ذلك ، كان هناك أكثر من مجرد عدد قليل من هذه الهالات. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو كان الملايين والمليارات من ملوك الإله القدامى الأقوياء يضربون العالم بشكل عشوائي دون عذر أو سبب.

 

كانت هذه هي القناة التي أدت إلى الهاوية المظلمة.

وقف لين مينغ فوق هذه الأرض وشعر بها بهدوء. ملأ قلبه شعور بصدمة لا توصف. في الحقيقة ، هذه الأرض التي تحته لم تكن أرضًا على الإطلاق ، ولكنها شيء تم إنشاؤه من خلال الجهود المشتركة لييد طريق أشورا والسيادة الخالد – الجدار الأبدي.

 

 

وهنا ، رأى لين مينغ أول بناء كامل نسبيًا منذ أن دخل أطلال العالم البدائي.

 

 

عادة ، خلال هذه العاصفة ، رقصت هذه العظام المكسورة في مهب الريح وبقيت سليمة. لكنهم الآن اصطدموا بقوة لين مينغ الوقائية للألوهية وتم سحقهم على الفور إلى لا شيء.

كان هذا مذبح !

 

 

حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل ، تمكن لين مينغ من رؤية آثار المعركة من حوله. لم يتم تحديد هذه الآثار على الأرض ، ولكن تم حفرها في الفراغ.

كان هذا المذبح رماديًا وكئيبًا من بعيد ، وواسع جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية حوافه. لقد أطلق جوا قديمًا ، يبدو كما لو أنه قمع هذا العالم بأسره.

 

 

“مذبح مكون من جوهر النجم. ”

حتى الركن شاهق في السماء ، كان فخم بشكل لا يضاهى.

 

 

 

على الرغم من أنه كان مجرد مذبح ، إلا أنه كان يمتلك إحساسًا بأنه سيطغى على كل الخليقة ، مثل إله ينظر إلى العالم من أسفل وينظر إلى الماضي والمستقبل. لقد يسجد المرء يشعر بأنه صغير ، كما لو أنه لا يستطيع إلا أن يكمن أمامه بلا حول ولا قوة.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما اقترب منه لين مينغ حقًا ، اكتشف أن هذا المذبح كان في الحقيقة بارتفاع مائة قدم فقط ، كما لو أن كل ما رآه للتو لم يكن سوى سراب.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

لتنقية جوهر النجم ثم وضعه في المذبح. يمكن استخراج كمية صغيرة فقط من الجوهر من النجم ، ولعمل هذا النوع من المذبح ، لم يكن معروفًا عدد النجوم التي تم استخدامها. علاوة على ذلك ، كان استخراج جوهر النجم أمرًا صعبًا مثل الصعود إلى السماء. حتى الإله الحقيقي سيجد صعوبة في القيام بهذا.

كان المذبح مغطى بالكامل بهالة الفوضى. هنا ، كانت سلاسل من الحديد الإلهي تجري عبر سطحه. يبدو أن هناك تنانين حقيقية تهدر من داخل هذه السلاسل ، وطيور العنقاء الحقيقية ترفرف بجناحيها ، وتتسابق الوحوش عبر الماء. كما لو كان كل شيء موجودًا في الداخل.

امتدت هذه الأرض إلى ما لا نهاية ، وكانت شاسعة ولا حدود لها ؛ ببساطة لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق.

 

على قمة الجدار الأبدي كانت هناك قناة تقود إلى الهاوية المظلمة. فقط أشكال الحياة الذكية للسماوات الـ 33 هي التي يمكن أن تمر عبرها ، لكن السماوات كانت معزولة في الواقع عن الخارج.

كان هذا المذبح موجودًا لسنوات لا حصر لها. كانت بعض الأجزاء قد سقطت بالفعل ، كما أن بعض الأحرف الرونية المنحوتة فوقها أصبحت باهتة ولم تعد ساطعة.

 

 

 

“مذبح مكون من جوهر النجم. ”

 

 

لم يكن يعرف إلى أي مدى سقط أو كم من الوقت سقط. مع صوت تكسير خفيف ، تحطم ظل ذهبي في قوته الوقائية من الألوهية ثم انهار.

على الرغم من أن لين مينغ قد حصل على بعض المعلومات من ذكريات المجاعة ، عندما رأى هذا المذبح بنفسه ، لم يستطع إلا أن يتنهد في المديح.

على قمة الجدار الأبدي كانت هناك قناة تقود إلى الهاوية المظلمة. فقط أشكال الحياة الذكية للسماوات الـ 33 هي التي يمكن أن تمر عبرها ، لكن السماوات كانت معزولة في الواقع عن الخارج.

 

امتص لين مينغ نفسا عميقا من الهواء ، كان غير متأكد من الشعور في قلبه. لقد عرف من ذكريات المجاعة أنه بعد الطيران في منتصف الطريق إلى مدخل الهاوية المظلمة ، سيرى مثل هذا المشهد. ولكن نظرًا لأنه رأى هذه الشظايا حقًا بنفسه ، ملأه عدد لا يحصى من المشاعر المعقدة.

لتنقية جوهر النجم ثم وضعه في المذبح. يمكن استخراج كمية صغيرة فقط من الجوهر من النجم ، ولعمل هذا النوع من المذبح ، لم يكن معروفًا عدد النجوم التي تم استخدامها. علاوة على ذلك ، كان استخراج جوهر النجم أمرًا صعبًا مثل الصعود إلى السماء. حتى الإله الحقيقي سيجد صعوبة في القيام بهذا.

 

 

 

2082

ومع ذلك ، عندما يتم صقل جوهر النجم ، يمكن أن يكون موجودًا لفترة أطول من النجوم نفسها. يمكن أن يستمر لمليارات السنين دون أن يتلاشى .

 

 

 

تحركت عيون لين مينغ فوق المذبح ونظرت بداخله.

 

 

في يديه ، تحولت قوة الألوهية إلى سلاسل تمسك بحبة الرمل هذه. لقد فحصها عن قرب.

أُقيم معبد من البرونز في منتصف المذبح. لقد كان قديمًا بشكل لا يضاهى ، وكان الصدأ يتداخل معه مثل الحراشف.

 

 

 

كانت العديد من المناطق مجوفة. كانت هذه علامات القبضة وعلامات السيف وعلامات الرمح.

حتى بعد 10 مليارات سنة ، لم تتلاشى نية القتل. كان هذا أكثر من كاف لصدمة القلب!

 

قبل 10 مليارات سنة ، كان الجدار الأبدي آخر ساحة معركة قاتلت فيها الأعراق القديمة والشياطين السحيقة في مذبحة وحشية.

في عمق هذا المعبد ، رأى لين مينغ هيكلًا عظميًا. كان هذا الهيكل العظمي مختلفًا عن المنتشرين في الخارج. كان هذا كاملًا تمامًا ومتلألئًا مثل الكريستال المنحوت. مثل قطعة فنية مصنوعة من أجود أنواع اليشم ، لم يكن هناك عيب واحد فيه.

 

 

تم وضع هذا الهيكل العظمي في وضع الوقوف. كان يداه مضغوطة ، وأصابعه العشر تتشبث ببعضها البعض ، وتوضع على صدره كأنه يصلي.

 

 

لم يستطع لين مينغ تحمل هذا. بدأ بمبادرة منه في تجنب هذه العظام المكسورة. مع تحول عقله ، ظهرت قوة قوانين السماوات الـ 33 في هذه الهاوية السوداء ، وفتحت قناة في القوانين المشوهة ومهدت الطريق إلى الأمام.

كان من الصعب تخيل أن مثل هذا الهيكل العظمي يمكن أن يحافظ على هذا الشكل دون أن ينهار على مدى مثل هذا الوقت الطويل.

 

 

ومع ذلك ، عندما يتم صقل جوهر النجم ، يمكن أن يكون موجودًا لفترة أطول من النجوم نفسها. يمكن أن يستمر لمليارات السنين دون أن يتلاشى .

عند رؤية هذا الهيكل العظمي ، صُدم لين مينغ. من. فقط من كان هذا الهيكل العظمي؟ لماذا تم الحفاظ عليها في مثل هذه الحالة الكاملة؟

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

كانت هذه العظام المكسورة هي كل ما تبقى من بعد أن ماتوا في المعركة. في ظل القوانين المشوهة ، كانت موجودة بالفعل منذ 10 مليارات سنة!

 

أُقيم معبد من البرونز في منتصف المذبح. لقد كان قديمًا بشكل لا يضاهى ، وكان الصدأ يتداخل معه مثل الحراشف.

ترجمة : PEKA

 

…..

لم يكن معروفًا فقط عدد الشخصيات التي لا نظير لها التى لقوا حتفهم هنا ، وكم عدد الشياطين السحيقه التى ماتت.

اتبع لين مينغ الجدار الأبدي. وبينما كان يمشي ، اختفت العواصف وتناثر الضباب الأسود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط