نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2084

2084

2084

2084

بالمقارنة مع الكتاب المقدس ، لم تعط الأحرف الرونية على بقايا الإلهة أي تلميحات. لم يكن هناك بداية ولا نهاية. كل ما كان هناك رونية لا نهاية لها ، كل واحدة غامضة ومعقدة.

وهكذا ، فإن التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن هذا الهيكل العظمي البلوري كان يخص المرأة في مرآة الجليد البارد. لقد ماتت هنا وبقيت عظامها محفوظة لمدة 10 مليارات سنة.

 

عندما فكر لين مينغ في هذا الأمر ، أصبح في حيرة وغموض بشكل متزايد فيما يتعلق بأحداث الكارثة الكبرى قبل 10 مليارات سنة. ما علاقة هذه المرأة الغامضة التي بدت مثل شينغ مي بالسيادة الخالد؟

 

 

أو يمكن أن يكون هناك القليل من الوعي المتبقي في هذا الهيكل العظمي الإلهي ، والذي تم الحفاظ عليه بسبب تشكيل المصفوفة في هذا المذبح؟

“هل يمكن أن يكون هذا الشخص الغامض هو السيادة الخالد؟”

 

كانت هذه الدوامة جزءًا من الجدار الأبدي وأيضًا القناة المؤدية من الجدار الأبدي إلى الهاوية المظلمة.

بين حواجب الهيكل العظمي البلوري ، ظهرت بتلات زهرة من الضوء. عندما تشكلوا اجتمعوا حول مركز ، مشكلين زهرة غريبة.

 

اختفت آخر خصلة من الضوء وعاد الظلام إلى هيكل المذبح. أصبح الهيكل العظمي الإلهي هادئًا مرة أخرى.

كان هناك تسع بتلات في المجموع. بدا أن كل واحده تشكل أجمل المشاهد في العالم ، مما يتسبب في سقوط عقل المرء في الخيال.

 

 

كان هناك تسع بتلات في المجموع. بدا أن كل واحده تشكل أجمل المشاهد في العالم ، مما يتسبب في سقوط عقل المرء في الخيال.

نظرًا لأن هذه الزهرة الحمراء العميقة انعكست على عيون لين مينغ ، فقد وقف هناك مذهولًا لفترة طويلة.

بغض النظر عن عدد حالات التناسخ التي خضع لها لين مينغ ، بغض النظر عن عدد سامسارا الحياة والموت التي لاحظها في العالم ، بغض النظر عن مدى عمق فهمه ، كان من المستحيل أن تكون قوانينه في صفحات الموت كاملة مثل تلك الخاصة بـ السيادة الخالد منذ 10 بلايين سنة ، والذي ركز طاقته طوال حياته على الكتاب المقدس.

 

 

منذ زمن طويل ، 7000 سنة في الماضي – ما يقرب من 12000 سنة عندما أحصى وقته في وادي الموت المأساوي – دخل لين مينغ في منطقة أسورا المحظورة في عرق الإله البدائي. في محاكمته داخل مرآة الجليد البارد ، كان قد رأى ذات مرة امرأة منقطعة النظير ترتدي ملابس سوداء.

كان لهذه المرأة مظهر مثل شينغ مي. كان مزاجهم ، موقفهم ، مظهرهم ، كل شيء متشابهًا.

 

10 مليارات سنة كانت فترة طويلة جدًا منذ زمن بعيد. أي نوع من القوة منقطع النظير يمكن أن يمر ب 10 مليارات سنة بعد الموت للتجسد؟

كان لهذه المرأة مظهر مثل شينغ مي. كان مزاجهم ، موقفهم ، مظهرهم ، كل شيء متشابهًا.

ظهر مظهر شينغ مي الفريد من نوعه في ذهن لين مينغ.

 

 

كان من المستحيل أن تكون هذه مجرد مصادفة.

 

 

تم تدريب جميع هذه الأحرف الرونية ببطء من قبل هذه المرأة القديمة التي لا مثيل لها. ما احتوت على الكون من الجسد و سامسارا الحياة والموت المسجلة في الكتاب المقدس!

وبين حاجبي تلك المرأة كانت هناك علامة مكونة من تسع بتلات زهور.

 

 

وهكذا ، فإن التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن هذا الهيكل العظمي البلوري كان يخص المرأة في مرآة الجليد البارد. لقد ماتت هنا وبقيت عظامها محفوظة لمدة 10 مليارات سنة.

كان الاختلاف الوحيد بين تلك المرأة في مرآة الجليد البارد وهذا الهيكل العظمي الذي أمامه هو أنه داخل مرآة الجليد البارد ، لم يكن لدى تلك المرأة الغامضة سوى ثماني بتلات أزهار منتشرة على علامتها ؛ كانت بتلة الزهرة الأخيرة صغيرة ، ولم تكن ممدودة بالكامل.

عند إدراك ذلك ، لم يكن لين مينغ متأكدًا مما شعر به.

 

ولكن الآن أمام لين مينغ ، كانت تسع بتلات زهور في حالة ازدهار كامل. كان نورهم حادًا ورائعًا .

 

 

 

“هذا…”

 

 

 

ظهر مظهر شينغ مي الفريد من نوعه في ذهن لين مينغ.

 

 

 

كان هناك احتمالان. كان أحدهم أن هذا النوع من علامة بتلات الزهور ينتمي إلى نوع معين من الأشخاص ، وكان هذا الهيكل العظمي البلوري والمرأة الغامضة في مرآة الجليد البارد كلاهما من هذا النوع من الأشخاص.

 

 

هو -!

ومع ذلك كان هذا احتمالًا بعيد الاحتمال للغاية. بعد كل شيء ، كان هذا النوع من النساء منقطع النظير نادرًا جدًا منذ 10 مليارات سنة.

“هذا…”

 

 

وهكذا ، فإن التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن هذا الهيكل العظمي البلوري كان يخص المرأة في مرآة الجليد البارد. لقد ماتت هنا وبقيت عظامها محفوظة لمدة 10 مليارات سنة.

 

 

 

هل يمكن أن تكون شينغ مي حقًا تجسيدًا لقوة عظمى من 10 مليارات سنة ؟

 

 

بمجرد أن فكر لين مينغ في هذا هز رأسه. في القصر السماوي بحجم الكوكب وساحة المعركة المجرية في كون حلم أكاشا ، رأى الشبح الذي تركه السيادة الخالد أكثر من مرة. من الواضح أنه كان رجلاً مختلفًا تمامًا عن هذه المرأة الغامضة.

بالتفكير في هذا الاحتمال ، شعر لين مينغ أن هذا سخيف للغاية.

مع كل تناسخ ، ستظهر بتلة زهرة إضافية بين حاجبي المرأة. مع تسعة تناسخات ، ستكتمل بتلات الزهور ، وتصل إلى الكمال.

 

ولكن أن تكون هذه المرأة الغامضة من أقارب السيادة الخالد ، مثل ابنته أو أخته الصغيرة ، لم يكن الأمر محتملًا للغاية. كان صحيحًا أن الأسرة ذات السلالة المتميزة سيكون لديها فرصة أكبر لإنتاج قوى ، ولكن لإنتاج شخصين اقتربوا من ما وراء الألوهية أو تخطوها ، كان هذا مبالغًا فيه بعض الشيء.

10 مليارات سنة كانت فترة طويلة جدًا منذ زمن بعيد. أي نوع من القوة منقطع النظير يمكن أن يمر ب 10 مليارات سنة بعد الموت للتجسد؟

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، على الرغم من أن شينغ مي كانت شرسة ، إلا أن الحقيقة هي أنها تعرضت للقمع من قبل إمبراطور الروح. لم يكن هناك خلاف بسيط بين شينغ مي وإمبراطور الروح ؛ يمكن وصف الاثنين بأنهما يتشاركان ضغينة عميقة.

 

 

بالمقارنة مع الكتاب المقدس ، لم تعط الأحرف الرونية على بقايا الإلهة أي تلميحات. لم يكن هناك بداية ولا نهاية. كل ما كان هناك رونية لا نهاية لها ، كل واحدة غامضة ومعقدة.

من هذه النقطة ، إذا كانت شينغ مي حقًا تجسيدًا لشخصية منقطعة النظير منذ 10 مليار سنة ، فكيف يمكن أن يقيدها إمبراطور الروح؟

أو يمكن أن يكون هناك القليل من الوعي المتبقي في هذا الهيكل العظمي الإلهي ، والذي تم الحفاظ عليه بسبب تشكيل المصفوفة في هذا المذبح؟

 

اختفت آخر خصلة من الضوء وعاد الظلام إلى هيكل المذبح. أصبح الهيكل العظمي الإلهي هادئًا مرة أخرى.

تسابقت جميع أنواع الأفكار في عقل لين مينغ. نظر إلى بتلات الزهور. مع إحساسه ، لا يمكن أن يكون مخطئًا. كانت بتلات الزهور التي رآها الآن مماثلة لتلك التي كانت تمتلكها المرأة الغامضة في مرآة الجليد الباردة. لم يكونوا متشابهين في الشكل فحسب ، بل كانت هالتهم هي نفسها أيضًا.

 

 

والآن ، مع وجود صفحات الموت من الكتاب المقدس الحقيقي أمامه ، كان لين مينغ قادرًا بلا شك على تعزيز قوانين الكتاب المقدس.

أما بالنسبة لسبب وجود اختلاف في بتلة الزهرة التاسعة ، فقد يكون هذا بسبب أن بتلات الزهور هذه كانت مظهرًا من مظاهر طريقة التدريب التي تدربت عليها المرأة الغامضة في مرآة الجليد الباردة.

كان لهذه المرأة مظهر مثل شينغ مي. كان مزاجهم ، موقفهم ، مظهرهم ، كل شيء متشابهًا.

 

نظرًا لأن هذه الزهرة الحمراء العميقة انعكست على عيون لين مينغ ، فقد وقف هناك مذهولًا لفترة طويلة.

على سبيل المثال – فن التناسخ الكبير.

 

مع كل تناسخ ، ستظهر بتلة زهرة إضافية بين حاجبي المرأة. مع تسعة تناسخات ، ستكتمل بتلات الزهور ، وتصل إلى الكمال.

واجه لين مينغ الهيكل العظمي وانحنى للمرة الأخيرة.

 

كان هذا هو المصير ، المصير الأخير الذي لا يمكن لأحد تجنبه.

عندما رأى لين مينغ المرأة ذات الملابس السوداء في مرآة الجليد البارد ، كانت قد أنهت لتوها تناسخها الثامن ولم تكمل الثورة التاسعة بعد!

كان الاختلاف الوحيد بين تلك المرأة في مرآة الجليد البارد وهذا الهيكل العظمي الذي أمامه هو أنه داخل مرآة الجليد البارد ، لم يكن لدى تلك المرأة الغامضة سوى ثماني بتلات أزهار منتشرة على علامتها ؛ كانت بتلة الزهرة الأخيرة صغيرة ، ولم تكن ممدودة بالكامل.

 

مرت هذه الأحرف الرونية المعقدة بشكل لا يضاهى بسرعة في عقل لين مينغ وتم تسجيلها في أعماق ذاكرته ، وتم تمييزها في بحره الروحي.

والآن أصبح من الواضح أنه قبل وفاة هذه المرأة الغامضة ، كانت قد وصلت إلى الكمال في فن التناسخ الكبير.

 

 

علاوة على ذلك ، على الرغم من أن شينغ مي كانت شرسة ، إلا أن الحقيقة هي أنها تعرضت للقمع من قبل إمبراطور الروح. لم يكن هناك خلاف بسيط بين شينغ مي وإمبراطور الروح ؛ يمكن وصف الاثنين بأنهما يتشاركان ضغينة عميقة.

عند إدراك ذلك ، لم يكن لين مينغ متأكدًا مما شعر به.

إذا كان هذا صحيحًا ، فقد تم الكشف عن هذه الرونية العظمية له عن قصد من خلال خيوط الوعي هذه.

 

كان لهذه المرأة مظهر مثل شينغ مي. كان مزاجهم ، موقفهم ، مظهرهم ، كل شيء متشابهًا.

كان الداو العظيم بلا حدود والسماوات والأرض بلا قلب. جمال قديم يمكن أن يتسبب في سقوط العوالم ، إلهة النعمة والموهبة منقطعة النظير كهذه لا يمكنها الهروب من مصير أن تصبح شيئًا غير عظام. أما بالنسبة لأولئك الحكام القدامى من مائة عرق ، أبناء السماء الفخورون منقطعي النظير ، فقد تحولوا هم أيضًا إلى تراب ، وتناثرت عظامهم في الريح.

 

 

 

كان هذا هو المصير ، المصير الأخير الذي لا يمكن لأحد تجنبه.

 

 

 

انحنى لين مينغ بعمق تجاه بقايا هذه الإلهة. وبعد أن انحنى ، انطفأت الروح ببطء في تجويف عين الإلهة. كل ما تبقى هو الرونية على سطح العظام. لمعت الأحرف الرونية ، مما سمح للين مينغ برؤية القوانين بوضوح في الداخل.

 

 

 

تم تدريب جميع هذه الأحرف الرونية ببطء من قبل هذه المرأة القديمة التي لا مثيل لها. ما احتوت على الكون من الجسد و سامسارا الحياة والموت المسجلة في الكتاب المقدس!

والآن أصبح من الواضح أنه قبل وفاة هذه المرأة الغامضة ، كانت قد وصلت إلى الكمال في فن التناسخ الكبير.

 

 

بالمقارنة مع الكتاب المقدس ، لم تعط الأحرف الرونية على بقايا الإلهة أي تلميحات. لم يكن هناك بداية ولا نهاية. كل ما كان هناك رونية لا نهاية لها ، كل واحدة غامضة ومعقدة.

بغض النظر عن عدد حالات التناسخ التي خضع لها لين مينغ ، بغض النظر عن عدد سامسارا الحياة والموت التي لاحظها في العالم ، بغض النظر عن مدى عمق فهمه ، كان من المستحيل أن تكون قوانينه في صفحات الموت كاملة مثل تلك الخاصة بـ السيادة الخالد منذ 10 بلايين سنة ، والذي ركز طاقته طوال حياته على الكتاب المقدس.

 

واجه لين مينغ الهيكل العظمي وانحنى للمرة الأخيرة.

نشأت هذه الرونية من الكتاب المقدس. ولكن بعد الاندماج مع مفاهيم المرأة الغامضة ، لم تعد مطابقة للكتاب المقدس.

 

 

كانت حضارة الفنون القتالية عملية تراكم. على الرغم من وجود أطفال فخورون في السماء يتمتعون بموهبة بارزة قادرة على إنتاج أساليب التدريب الخاصة بهم ، إلا أن كل أساليب التدريب التي ابتكروها ذاتيًا كانت لها أسس قائمة على ميراث أسلافهم. كان من المستحيل على أي شخص إنشاء طريقة تدريب تجاوزت المستوى الحالي لحضارة الفنون القتالية.

 

 

إذا لم يفهم المرء الكتاب المقدس ، إذا لم يكن لديه أساس عميق في الفنون القتالية ، فسيكون من المستحيل تمامًا فهم ماهية هذه الأحرف الرونية.

 

 

 

حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، لم تكن الرغبة في فهم هذه الأحرف الرونية العظمية المتعددة أمرًا سهلاً على الإطلاق. قام بتصفحها بسرعة ، ثم سجلها جميعًا في ذهنه باستخدام ذاكرته الهائلة.

 

 

 

في الماضي ، كان لين مينغ قد رأى فقط نسخة صفحات حياة الكتاب المقدس. أما بالنسبة لصفحات الموت ، فقد كانت في الذكريات التي تركتها له شينغ مي في ذلك الجزء الصغير من مصدر روحها ؛ كانوا في الحقيقة غير مكتملين للغاية.

“هذا…”

 

 

اعتمد لين مينغ على فهمه الخاص وفهم السامسارا شخصيًا من خلال الموت لإكمال صفحات الموت.

“هذا…”

 

والآن أصبح من الواضح أنه قبل وفاة هذه المرأة الغامضة ، كانت قد وصلت إلى الكمال في فن التناسخ الكبير.

في هذه الحالة ، عندما رأى لين مينغ هذه الرونية العظمية التي تركتها هذه المرأة التي لا مثيل لها منذ 10 مليارات سنة ، كانت مساوية لتعويض العديد من الأماكن المفقودة في قوانين الكتاب المقدس الخاصة به.

نظرًا لأن هذه الزهرة الحمراء العميقة انعكست على عيون لين مينغ ، فقد وقف هناك مذهولًا لفترة طويلة.

 

إذا كان هذا صحيحًا ، فقد تم الكشف عن هذه الرونية العظمية له عن قصد من خلال خيوط الوعي هذه.

تحقق لين مينغ ببطء من هذه الرونية العظمية بفهمه الخاص واحدًا تلو الآخر. لقد شعر بأن عقله ينفتح وتدفقت بداخله الإدراكات الجديدة.

عندما رأى لين مينغ المرأة ذات الملابس السوداء في مرآة الجليد البارد ، كانت قد أنهت لتوها تناسخها الثامن ولم تكمل الثورة التاسعة بعد!

 

 

كانت حضارة الفنون القتالية عملية تراكم. على الرغم من وجود أطفال فخورون في السماء يتمتعون بموهبة بارزة قادرة على إنتاج أساليب التدريب الخاصة بهم ، إلا أن كل أساليب التدريب التي ابتكروها ذاتيًا كانت لها أسس قائمة على ميراث أسلافهم. كان من المستحيل على أي شخص إنشاء طريقة تدريب تجاوزت المستوى الحالي لحضارة الفنون القتالية.

بين حواجب الهيكل العظمي البلوري ، ظهرت بتلات زهرة من الضوء. عندما تشكلوا اجتمعوا حول مركز ، مشكلين زهرة غريبة.

 

 

بغض النظر عن عدد حالات التناسخ التي خضع لها لين مينغ ، بغض النظر عن عدد سامسارا الحياة والموت التي لاحظها في العالم ، بغض النظر عن مدى عمق فهمه ، كان من المستحيل أن تكون قوانينه في صفحات الموت كاملة مثل تلك الخاصة بـ السيادة الخالد منذ 10 بلايين سنة ، والذي ركز طاقته طوال حياته على الكتاب المقدس.

 

 

والآن ، مع وجود صفحات الموت من الكتاب المقدس الحقيقي أمامه ، كان لين مينغ قادرًا بلا شك على تعزيز قوانين الكتاب المقدس.

 

 

 

تذكر لين مينغ بشراهة كل ما رآه. مرت ربع ساعة. بدأت الرونية المتلألئة للهيكل العظمي الإلهي في الشحوب. كان من الواضح أن الأحرف الرونية لا يمكن أن تظهر إلا لفترة قصيرة من الزمن. اتسع نطاق رؤية لين مينغ وقام بتسريع وتيرته في القراءة.

عند إدراك ذلك ، لم يكن لين مينغ متأكدًا مما شعر به.

 

 

مرت هذه الأحرف الرونية المعقدة بشكل لا يضاهى بسرعة في عقل لين مينغ وتم تسجيلها في أعماق ذاكرته ، وتم تمييزها في بحره الروحي.

 

 

 

واستمر هذا حتى تلاشى نور العظام. حتى الآن ، كان لين مينغ قد حفظ كل الرونية .

 

 

 

هو -!

عندما فكر لين مينغ في هذا الأمر ، أصبح في حيرة وغموض بشكل متزايد فيما يتعلق بأحداث الكارثة الكبرى قبل 10 مليارات سنة. ما علاقة هذه المرأة الغامضة التي بدت مثل شينغ مي بالسيادة الخالد؟

 

 

اختفت آخر خصلة من الضوء وعاد الظلام إلى هيكل المذبح. أصبح الهيكل العظمي الإلهي هادئًا مرة أخرى.

على سبيل المثال – فن التناسخ الكبير.

 

إذا لم يفهم المرء الكتاب المقدس ، إذا لم يكن لديه أساس عميق في الفنون القتالية ، فسيكون من المستحيل تمامًا فهم ماهية هذه الأحرف الرونية.

واجه لين مينغ الهيكل العظمي وانحنى للمرة الأخيرة.

 

 

بالتفكير في هذا الاحتمال ، شعر لين مينغ أن هذا سخيف للغاية.

 

والآن ، مع وجود صفحات الموت من الكتاب المقدس الحقيقي أمامه ، كان لين مينغ قادرًا بلا شك على تعزيز قوانين الكتاب المقدس.

عندما استجابت قوته العقلية للهيكل العظمي البلوري ، أضاءت الرونية العظمية. من الواضح أن هذا لم يكن مصادفة.

ولكن الآن أمام لين مينغ ، كانت تسع بتلات زهور في حالة ازدهار كامل. كان نورهم حادًا ورائعًا .

 

مرت هذه الأحرف الرونية المعقدة بشكل لا يضاهى بسرعة في عقل لين مينغ وتم تسجيلها في أعماق ذاكرته ، وتم تمييزها في بحره الروحي.

هل يمكن أن تكون قوانين الكتاب المقدس في جسده قد قامت بتنشيط رونية العظام بطريقة ما؟

 

 

 

أو يمكن أن يكون هناك القليل من الوعي المتبقي في هذا الهيكل العظمي الإلهي ، والذي تم الحفاظ عليه بسبب تشكيل المصفوفة في هذا المذبح؟

 

 

تحقق لين مينغ ببطء من هذه الرونية العظمية بفهمه الخاص واحدًا تلو الآخر. لقد شعر بأن عقله ينفتح وتدفقت بداخله الإدراكات الجديدة.

إذا كان هذا صحيحًا ، فقد تم الكشف عن هذه الرونية العظمية له عن قصد من خلال خيوط الوعي هذه.

كان هناك احتمالان. كان أحدهم أن هذا النوع من علامة بتلات الزهور ينتمي إلى نوع معين من الأشخاص ، وكان هذا الهيكل العظمي البلوري والمرأة الغامضة في مرآة الجليد البارد كلاهما من هذا النوع من الأشخاص.

 

 

عندما فكر لين مينغ في هذا الأمر ، أصبح في حيرة وغموض بشكل متزايد فيما يتعلق بأحداث الكارثة الكبرى قبل 10 مليارات سنة. ما علاقة هذه المرأة الغامضة التي بدت مثل شينغ مي بالسيادة الخالد؟

وبين حاجبي تلك المرأة كانت هناك علامة مكونة من تسع بتلات زهور.

 

 

جاءت طريقة التدريب من نفس النسب – قوانين الكتاب المقدس. كان من الواضح أنهما كانا مرتبطين ببعضهما البعض ارتباطًا وثيقًا ، وفي الوقت الذي دخل فيه لين مينغ مرآة الجليد الباردة في منطقة أسورا المحرمه ، أثبت العداء الذي أظهرته المرأة الغامضة لسلالة سيد طريق أسورا هذه النقطة.

ظهر مظهر شينغ مي الفريد من نوعه في ذهن لين مينغ.

 

 

لم يكن يعرف مستوى القوة الذي وصلت إليه هذه المرأة الغامضة. حتى لو لم تتخطى ما وراء الألوهية ، فمن المحتمل أنها كانت قريبة للغاية!

أطلق لين مينغ نفسا عميقا. ثم قفز إلى الدوامة الأرجوانية!

 

بغض النظر عن عدد حالات التناسخ التي خضع لها لين مينغ ، بغض النظر عن عدد سامسارا الحياة والموت التي لاحظها في العالم ، بغض النظر عن مدى عمق فهمه ، كان من المستحيل أن تكون قوانينه في صفحات الموت كاملة مثل تلك الخاصة بـ السيادة الخالد منذ 10 بلايين سنة ، والذي ركز طاقته طوال حياته على الكتاب المقدس.

“هل يمكن أن يكون هذا الشخص الغامض هو السيادة الخالد؟”

والآن ، مع وجود صفحات الموت من الكتاب المقدس الحقيقي أمامه ، كان لين مينغ قادرًا بلا شك على تعزيز قوانين الكتاب المقدس.

 

 

بمجرد أن فكر لين مينغ في هذا هز رأسه. في القصر السماوي بحجم الكوكب وساحة المعركة المجرية في كون حلم أكاشا ، رأى الشبح الذي تركه السيادة الخالد أكثر من مرة. من الواضح أنه كان رجلاً مختلفًا تمامًا عن هذه المرأة الغامضة.

هل يمكن أن تكون شينغ مي حقًا تجسيدًا لقوة عظمى من 10 مليارات سنة ؟

 

 

ولكن أن تكون هذه المرأة الغامضة من أقارب السيادة الخالد ، مثل ابنته أو أخته الصغيرة ، لم يكن الأمر محتملًا للغاية. كان صحيحًا أن الأسرة ذات السلالة المتميزة سيكون لديها فرصة أكبر لإنتاج قوى ، ولكن لإنتاج شخصين اقتربوا من ما وراء الألوهية أو تخطوها ، كان هذا مبالغًا فيه بعض الشيء.

 

 

 

لم يفهم لين مينغ أيًا من هذا ولم يقضي المزيد من الوقت في التفكير فيه. في هذا الوقت ، نشر إحساسه إلى الخارج نحو مرآة برونزية. داخلها كانت دوامة أرجوانية تدور ببطء.

 

 

بالتفكير في هذا الاحتمال ، شعر لين مينغ أن هذا سخيف للغاية.

كانت هذه الدوامة جزءًا من الجدار الأبدي وأيضًا القناة المؤدية من الجدار الأبدي إلى الهاوية المظلمة.

2084

 

 

بعد المرور عبر هذه الدوامة الأرجوانية ، ما كان ينتظر تحتها هو الهاوية المظلمة!

 

 

 

في الهاوية كان هناك عدد لا حصر له من الشياطين السحيقة!

كان لهذه المرأة مظهر مثل شينغ مي. كان مزاجهم ، موقفهم ، مظهرهم ، كل شيء متشابهًا.

 

حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، لم تكن الرغبة في فهم هذه الأحرف الرونية العظمية المتعددة أمرًا سهلاً على الإطلاق. قام بتصفحها بسرعة ، ثم سجلها جميعًا في ذهنه باستخدام ذاكرته الهائلة.

وكانت هذه الدوامة الأرجوانية قناة يمكن فقط لأشكال الحياة الذكية أن تمر خلالها .بالإضافة إلى مصفوفة القتل في المذبح المظلم ، مع هذين التأمينين ، لن يكون هناك سحيق يجرؤ على القدوم إلى هنا ليموت.

كان هذا هو المصير ، المصير الأخير الذي لا يمكن لأحد تجنبه.

 

“هل يمكن أن يكون هذا الشخص الغامض هو السيادة الخالد؟”

أطلق لين مينغ نفسا عميقا. ثم قفز إلى الدوامة الأرجوانية!

 

على سبيل المثال – فن التناسخ الكبير.

 

هل يمكن أن تكون قوانين الكتاب المقدس في جسده قد قامت بتنشيط رونية العظام بطريقة ما؟

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

 

عندما رأى لين مينغ المرأة ذات الملابس السوداء في مرآة الجليد البارد ، كانت قد أنهت لتوها تناسخها الثامن ولم تكمل الثورة التاسعة بعد!

ترجمة : PEKA

على سبيل المثال – فن التناسخ الكبير.

…..

عندما استجابت قوته العقلية للهيكل العظمي البلوري ، أضاءت الرونية العظمية. من الواضح أن هذا لم يكن مصادفة.

ولكن الآن أمام لين مينغ ، كانت تسع بتلات زهور في حالة ازدهار كامل. كان نورهم حادًا ورائعًا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط