2085
2085
لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عما حدث في الهاوية. في ذكريات المجاعة ، لم تكن الهاوية المظلمة هكذا في الأصل .
…
…
…
تحدث السحيق في المقدمة بلغة سحيقة. بفضل ذكريات المجاعة ، تمكن لين مينغ من فهمه.
في اللحظة التي مر فيها لين مينغ عبر الجدار الأبدي ، شعر كما لو كان يسبح في نهر من الزمن يتدفق لمليارات السنين. لم يكن يعرف كم من الوقت مر ، ربما آلاف السنين ، ربما مجرد لحظة ، ولكن خلال هذا الوقت ، كانت جميع أنواع المشاهد الفوضوية تتسابق في ذهنه.
ثم وصل فجأة إلى أرض سوداء.
مع دعم قوانين البلع ، سترتفع سرعة تدريب لين مينغ وقدرته على تجميع الطاقة بمقدار مذهل.
كانت هذه الأرض مقفرة بشكل لا يضاهى. في كل مكان نظر إليه كانت هناك صخور عارية تمتد إلى ما لا نهاية فوق هذه الأرض.
لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عما حدث في الهاوية. في ذكريات المجاعة ، لم تكن الهاوية المظلمة هكذا في الأصل .
علقت تسعة شموس عاليا في السماء. بدون استثناء ، كانت كل واحدة من هذه الشموس التسعة حمراء كالدم ، وأدى ضوء الشمس المنبعث منها إلى صدى ضعيف لحيوية الدم لدى المرء.
عندما انضمت هذه الابتسامة إلى مظهره الحالي ، أعطت شعورًا شرسًا وغريبًا. بدا هذا مثل صورة حية لشيطان شرير وقاسي ، وإذا رآه فنانو القتال في 33 سماء ، فإنهم سيحاولون قتله بكل ما لديهم.
“هذه هي الهاوية!”
مع دعم قوانين البلع ، سترتفع سرعة تدريب لين مينغ وقدرته على تجميع الطاقة بمقدار مذهل.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا. كان الهواء هنا حارًا ويحمل معه رائحة الدم الخافتة. يمكن أن يؤثر هذا النوع من الهواء على عقل الشخص ، ويحوله مجنون.
امتد إصبعه. انتهى هذا الإصبع بظفر أسود مرعب. في نهاية طرف إصبع لين مينغ ، ظهرت طبقات من الخطوط السوداءترقص في الهواء. تكثفت هذه الخطوط معًا وتتحول إلى أشكال مختلفة. في بعض الأحيان كان كرة ، وأحيانًا كان مكعبًا.
شعر لين مينغ بمحيطه. ثم أومضت شخصيته وطار إلى جبل أسود بعيد.
بدأ جسد لين مينغ المختبئ في هذا الجبل البعيد في التغير. وأصدرت مفاصله أصوات طقطقة متفجرة. ظهرت عليه طبقات من القشور والدروع العظمية وأصبحت أطرافه أكثر سمكًا وقوة. وخرجت نتوءات عظمية من مرفقيه ، ونمت قرون منحنية من رأسه. و امتد ذيل مخيف إلى أسفل.
بشر من 33 سماء!
كان من الواضح أن هناك نوعًا من الكائن العدواني يقترب.
احمرت عيناه وأصبحت هالته شريرة وخطيرة. لقد أخذ مظهر الشيطان السحيق تمامًا ، وليس ذلك فحسب ، بل غطته طبقات من القوة الشيطانية ، مكونة ضبابًا أسود خافتًا حوله.
كان من الواضح أن هناك نوعًا من الكائن العدواني يقترب.
في هذه اللحظة ، أصبح لين مينغ سحيق بالكامل.
بعد وصزل نجوم قصر الداو التسعه إلى النجم السادس واستيعاب جميع أنواع السلالات عالية الجودة ، اكتسب لين مينغ القدرة على التلاعب بسهولة بعظامه وعضلاته ، مما سمح له بتغيير مظهره كيفما رغب.
عندما انضمت هذه الابتسامة إلى مظهره الحالي ، أعطت شعورًا شرسًا وغريبًا. بدا هذا مثل صورة حية لشيطان شرير وقاسي ، وإذا رآه فنانو القتال في 33 سماء ، فإنهم سيحاولون قتله بكل ما لديهم.
انتشر دم في الهواء. تم قطع رأس اثنين من المتوحشين بواسطة الفأس ، وتناثرت دمائهم!
في الماضي ، كان لين مينغ قد استوعب جوهر لحم ودم المجاعة. ليس ذلك فحسب ، ولكن في المحاكمة النهائية لـ طريق أسورا ، استوعب أيضًا بقايا الشيطان ، وخلال العملية كانت هناك فترة من الوقت ظهر فيها جسده وكأنه سحيق.
اختفت الكرة السوداء . قام لين مينغ بطقطقة معصميه لا شعوريًا ، وخرج صوت طقطقة عاليًا قادمًا منهم. ما أراد فعله الآن هو العثور على شيطان سحيق رفيع المستوى ومعرفة ما إذا كان سيتعرف عليه.
اختفت الكرة السوداء . قام لين مينغ بطقطقة معصميه لا شعوريًا ، وخرج صوت طقطقة عاليًا قادمًا منهم. ما أراد فعله الآن هو العثور على شيطان سحيق رفيع المستوى ومعرفة ما إذا كان سيتعرف عليه.
حاولت قوة الشياطين وسلالة الشياطين غزو جسد لين مينغ وامتلاكه ، لكنه في النهاية أخضعه وهضمه.
الآن ، يمكن أن يستخدم لين مينغ هذه القوة لإظهار هالة السحيق بسهولة.
بدا وكأنه يدرك إمكانية. في الهاوية المظلمة ، كان هؤلاء الناس من الأعراق القديمة مثل الوحوش الشريرة. كل منهم كان يعتبر فريسة.
كان جوهره هو جوهر الإنسان ، ولكن إذا كان يتنكر في صورة سحيق ،فسيكون من الصعب على أي سحيق أن يرى من خلال قوته وتنكره. كان هذا لأن لين مينغ قد استوعب جوهر المجاعة و بقايا الشيطان. نظرًا لأن كل واحد منهم كان السحيق رتبة الطوطم ، فإن سلالاتهم السحيقة لا يمكن أن تكون أكثر نقاءً!
في اللحظة التي مر فيها لين مينغ عبر الجدار الأبدي ، شعر كما لو كان يسبح في نهر من الزمن يتدفق لمليارات السنين. لم يكن يعرف كم من الوقت مر ، ربما آلاف السنين ، ربما مجرد لحظة ، ولكن خلال هذا الوقت ، كانت جميع أنواع المشاهد الفوضوية تتسابق في ذهنه.
كان جوهره هو جوهر الإنسان ، ولكن إذا كان يتنكر في صورة سحيق ،فسيكون من الصعب على أي سحيق أن يرى من خلال قوته وتنكره. كان هذا لأن لين مينغ قد استوعب جوهر المجاعة و بقايا الشيطان. نظرًا لأن كل واحد منهم كان السحيق رتبة الطوطم ، فإن سلالاتهم السحيقة لا يمكن أن تكون أكثر نقاءً!
باستخدام ربع ساعة من الوقت ، عدل لين مينغ باستمرار تواتر قوة الشيطان في جسده وفحص نفسه مرارًا وتكرارًا لمنع وجود أي عيوب في تنكره. استمر في ذلك حتى شعر أنه مثالي.
اعتقد لين مينغ أنه حتى لو وقفت شياو موشيان أمامه ، فستجد صعوبة في التعرف عليه. غطت تلك القوة الشيطانية كل هالته الأصلية.
امتد إصبعه. انتهى هذا الإصبع بظفر أسود مرعب. في نهاية طرف إصبع لين مينغ ، ظهرت طبقات من الخطوط السوداءترقص في الهواء. تكثفت هذه الخطوط معًا وتتحول إلى أشكال مختلفة. في بعض الأحيان كان كرة ، وأحيانًا كان مكعبًا.
اختفت الكرة السوداء . قام لين مينغ بطقطقة معصميه لا شعوريًا ، وخرج صوت طقطقة عاليًا قادمًا منهم. ما أراد فعله الآن هو العثور على شيطان سحيق رفيع المستوى ومعرفة ما إذا كان سيتعرف عليه.
أخيرًا ، انهارت هذه الأشكال تمامًا ، تاركة وراءها نقطة واحدة وتحولت إلى ثقب أسود صغير. ابتلع الثقب الأسود الصغير كل الطاقة المحيطة بشراهة ، وحتى الضوء اختفى عندما دخل.
ظهر المتوحشون الخمسة خالي الوفاض. غضبوا على الفور.
بشر من 33 سماء!
هذه الظاهرة الغريبة تنتمي إلى المجاعة – كانت قوانين البلع!
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
داخل وادي الموت المأساوي ، استخدم لين مينغ ألف عام لامتصاص جوهر المجاعة وفتح ذكرياتها. الآن يمكنه محاكاة هالة سحيق و يمكنه أيضًا التحكم فى قوانين البلع!
كانت هذه الكائنات مغطاة بالدروع السوداء. كانت أجسادهم طويلة وسميكة وكانوا يحملون فؤوسًا كبيرة في أيديهم. كانت عيونهم حمراء بالدم ، وتدخلت الطاقة السوداء حول أجسادهم. من الواضح أنهم كانوا شياطين سحيقة!
يمكن القول أن لين مينغ كان يتحكم حقًا في جزء من قدرات المجاعة. على الرغم من أن قوانين البلع الخاصة به لم تكن قوية مثل قوانين المجاعة ، إلا أنها كانت أكثر من كافيه بالنسبة له لاستخدامها لامتصاص الطاقة لتدريبه.
لقد جاء إنسان إلى عالم الهاوية وتنكر في زي السحيق لبحث أسرارهم وسرقة فرصهم المحظوظة. ترك هذا الشعور الغريب ابتسامة مرحة على شفتي لين مينغ.
مع دعم قوانين البلع ، سترتفع سرعة تدريب لين مينغ وقدرته على تجميع الطاقة بمقدار مذهل.
ووووش –
كانت كل طبقة من الهاوية شاسعة ولا حدود لها. كان من الصعب العثور على حوافها.
تم إلقاء الفأس من قبل السحيق الرائد. مزق في الهواء ، بينما كان يدور في اتجاه هؤلاء الخمسة.
اختفت الكرة السوداء . قام لين مينغ بطقطقة معصميه لا شعوريًا ، وخرج صوت طقطقة عاليًا قادمًا منهم. ما أراد فعله الآن هو العثور على شيطان سحيق رفيع المستوى ومعرفة ما إذا كان سيتعرف عليه.
في هذه اللحظة ، أصبح لين مينغ سحيق بالكامل.
لقد جاء إنسان إلى عالم الهاوية وتنكر في زي السحيق لبحث أسرارهم وسرقة فرصهم المحظوظة. ترك هذا الشعور الغريب ابتسامة مرحة على شفتي لين مينغ.
من طبقة إلى أخرى ، ربطتهم تريليونات من القنوات الفضائية. فاضت هذه القنوات الفضائية بالعواصف الفضائية العنيفة. إذا دخل سحيق لم يكن جسده قوياً بما يكفي إلى إحدى هذه القنوات الفضائية ، فمن الممكن أن تمزقه العواصف الفضائية إلى أشلاء.
عندما انضمت هذه الابتسامة إلى مظهره الحالي ، أعطت شعورًا شرسًا وغريبًا. بدا هذا مثل صورة حية لشيطان شرير وقاسي ، وإذا رآه فنانو القتال في 33 سماء ، فإنهم سيحاولون قتله بكل ما لديهم.
كلما تعمق المرء في الهاوية ، زادت حدة العواصف الفضائية. وبالتالي ، تم جمع شياطين منخفضة المستوى في الطبقات القليلة الأولى من الهاوية المظلمة. أما السحيقات العالية المستوى ، فقد تكمن في الطبقات السفلية.
أومضت شخصية لين مينغ. مزق جسده الطويل والقوي الفراغ وحلّق بعيدًا بسرعة!
عندما انضمت هذه الابتسامة إلى مظهره الحالي ، أعطت شعورًا شرسًا وغريبًا. بدا هذا مثل صورة حية لشيطان شرير وقاسي ، وإذا رآه فنانو القتال في 33 سماء ، فإنهم سيحاولون قتله بكل ما لديهم.
لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عما حدث في الهاوية. في ذكريات المجاعة ، لم تكن الهاوية المظلمة هكذا في الأصل .
في لحظة طار آلاف الأميال. ثم سقط في غابة برية.
احمرت عيناه وأصبحت هالته شريرة وخطيرة. لقد أخذ مظهر الشيطان السحيق تمامًا ، وليس ذلك فحسب ، بل غطته طبقات من القوة الشيطانية ، مكونة ضبابًا أسود خافتًا حوله.
في ذكريات المجاعة كانت الهاوية المظلمة مثل الباغودا. تم تقسيمها إلى طبقات مختلفة.
كانت كل طبقة من الهاوية شاسعة ولا حدود لها. كان من الصعب العثور على حوافها.
علقت تسعة شموس عاليا في السماء. بدون استثناء ، كانت كل واحدة من هذه الشموس التسعة حمراء كالدم ، وأدى ضوء الشمس المنبعث منها إلى صدى ضعيف لحيوية الدم لدى المرء.
كانت كل طبقة من الهاوية شاسعة ولا حدود لها. كان من الصعب العثور على حوافها.
تم فصل شجيرات الغابة البرية ، وظهر عدد قليل من الكائنات العدوانية ذات التعبيرات الشرسة والمشوهة.
كلما تعمق المرء في الهاوية ، زادت حدة العواصف الفضائية. وبالتالي ، تم جمع شياطين منخفضة المستوى في الطبقات القليلة الأولى من الهاوية المظلمة. أما السحيقات العالية المستوى ، فقد تكمن في الطبقات السفلية.
كل طبقة في الهاوية بها تسعة شموس معلقة في السماء ، مكونة عالما كاملا.
من طبقة إلى أخرى ، ربطتهم تريليونات من القنوات الفضائية. فاضت هذه القنوات الفضائية بالعواصف الفضائية العنيفة. إذا دخل سحيق لم يكن جسده قوياً بما يكفي إلى إحدى هذه القنوات الفضائية ، فمن الممكن أن تمزقه العواصف الفضائية إلى أشلاء.
كانوا مثل الوحوش المختبئة في الظلام ، في انتظار اليوم الذي يمكنهم فيه الهروب من الهاوية وابتلاع كل الكائنات الحية في 33 سماء!
كلما تعمق المرء في الهاوية ، زادت حدة العواصف الفضائية. وبالتالي ، تم جمع شياطين منخفضة المستوى في الطبقات القليلة الأولى من الهاوية المظلمة. أما السحيقات العالية المستوى ، فقد تكمن في الطبقات السفلية.
كانوا مثل الوحوش المختبئة في الظلام ، في انتظار اليوم الذي يمكنهم فيه الهروب من الهاوية وابتلاع كل الكائنات الحية في 33 سماء!
يمكن القول أن لين مينغ كان يتحكم حقًا في جزء من قدرات المجاعة. على الرغم من أن قوانين البلع الخاصة به لم تكن قوية مثل قوانين المجاعة ، إلا أنها كانت أكثر من كافيه بالنسبة له لاستخدامها لامتصاص الطاقة لتدريبه.
لم يخطط لين مينغ للبقاء في الطبقات الأولى. كان من المستحيل على الشياطين منخفضة المستوى أن يروا من خلال تنكره. علاوة على ذلك ، إذا بقي في المستويات العليا ، فسيكون من المستحيل عليه أن يجد فرصًا محظوظة.
كان سبب وصول لين مينغ إلى هذا الجبل هو أنه بعد فحص المنطقة بإحساسه ، اكتشف أن هناك قناة فضائية مخبأة هنا ، والتي أدت إلى الطبقة التالية من الهاوية.
على غرار ما حدث عندما طورت البشرية الكون البري.
ومع ذلك ، بينما كان لين مينغ يبحث عن قناة فضائية وفقًا لما شعر به سابقًا ، توقفت خطواته مؤقتًا.
ترجمة : PEKA
سمع صوت حفيف من الغابة وكذلك نية قتل خافتة.
كان من الواضح أن هناك نوعًا من الكائن العدواني يقترب.
في ذكريات المجاعة كانت الهاوية المظلمة مثل الباغودا. تم تقسيمها إلى طبقات مختلفة.
في اللحظة التي مر فيها لين مينغ عبر الجدار الأبدي ، شعر كما لو كان يسبح في نهر من الزمن يتدفق لمليارات السنين. لم يكن يعرف كم من الوقت مر ، ربما آلاف السنين ، ربما مجرد لحظة ، ولكن خلال هذا الوقت ، كانت جميع أنواع المشاهد الفوضوية تتسابق في ذهنه.
على الرغم من أن لين مينغ لم يكن لديه أي اهتمام بقتل السحيق المنخفض المستوى في الطبقة الأولى من الهاوية المظلمة ، نظرًا لأنه لم يكن له أي علاقة بهم ، فقد يستخدم هذه الفرصة أيضًا لاختبار قوانين البلع.
…
وقف لين مينغ ثابتًا ، في انتظار اقتراب السحيق. أو ربما كان هناك أكثر من واحد ، لأنه كان هناك أربع أو خمس هالات خطيرة محصورة عليه.
ومع ذلك ، عندما نشر لين مينغ إحساسه الخاص وأغلق عليهم ، فقد تشدد بالفعل!
في هذه اللحظة ، أصبح لين مينغ سحيق بالكامل.
حاولت قوة الشياطين وسلالة الشياطين غزو جسد لين مينغ وامتلاكه ، لكنه في النهاية أخضعه وهضمه.
هذا. فقط ما هذا !؟
حاولت قوة الشياطين وسلالة الشياطين غزو جسد لين مينغ وامتلاكه ، لكنه في النهاية أخضعه وهضمه.
نظر لين مينغ إلى زاوية من الغابة البرية مع عدم تصديق كثيف على وجهه. أمسك بقبضتيه دون وعي.
شوع –
ومع ذلك ، من لون بشرتهم المشوهة وملامحهم الشرسة ، وركبتهم المنحنية والعمود الفقري وأذرعهم التي كانت معلقة على الأرض تقريبًا ، يمكن أن يشعر لين مينغ بوضوح أن هذه الكائنات أمامه لم تكن أشكال الحياة الذكية التي نراها عادة في 33 سماء. ، ولكن نوعًا من الكائنات البدائية والوحشية بدون الكثير من الذكاء الخاص بهم.
شوع –
وقف لين مينغ ثابتًا ، في انتظار اقتراب السحيق. أو ربما كان هناك أكثر من واحد ، لأنه كان هناك أربع أو خمس هالات خطيرة محصورة عليه.
تم فصل شجيرات الغابة البرية ، وظهر عدد قليل من الكائنات العدوانية ذات التعبيرات الشرسة والمشوهة.
كانوا مثل الوحوش المختبئة في الظلام ، في انتظار اليوم الذي يمكنهم فيه الهروب من الهاوية وابتلاع كل الكائنات الحية في 33 سماء!
لقد جاء إنسان إلى عالم الهاوية وتنكر في زي السحيق لبحث أسرارهم وسرقة فرصهم المحظوظة. ترك هذا الشعور الغريب ابتسامة مرحة على شفتي لين مينغ.
رؤية هذه الكائنات ، امتص لين مينغ نفس من الهواء البارد.
كان من الواضح أن هناك نوعًا من الكائن العدواني يقترب.
لم يكن ليحلم أبدًا أنه بعد وصوله إلى الهاوية المظلمه ، لن يكون الهجوم الأول ضده من الهاوية ، ولكن عن طريق.
في الهاوية المظلمة ، انعكس كل شيء. بدلاً من ذلك ، أصبحت أشكال الحياة الذكية للسماوات الـ33 هى الفريسة!
بشر من 33 سماء!
لا. هؤلاء ليسوا بشرًا ، ولكن نوعًا من العرق القديم الذي يمتلك شكلًا ومظهرًا مشابهًا لشكل ومظهر البشر.
2085
ومع ذلك ، من لون بشرتهم المشوهة وملامحهم الشرسة ، وركبتهم المنحنية والعمود الفقري وأذرعهم التي كانت معلقة على الأرض تقريبًا ، يمكن أن يشعر لين مينغ بوضوح أن هذه الكائنات أمامه لم تكن أشكال الحياة الذكية التي نراها عادة في 33 سماء. ، ولكن نوعًا من الكائنات البدائية والوحشية بدون الكثير من الذكاء الخاص بهم.
“هذه هي الهاوية!”
كان هناك خمسة أشخاص. أربعة رجال وامرأة واحدة ، كلهم عراة تمامًا. لحقت أطرافهم بالأرض وامتلأ أعينهم بأمل متعطش للدماء. كانت هذه العيون التي لا تمتلكها إلا الوحوش البرية.
لم يخطط لين مينغ للبقاء في الطبقات الأولى. كان من المستحيل على الشياطين منخفضة المستوى أن يروا من خلال تنكره. علاوة على ذلك ، إذا بقي في المستويات العليا ، فسيكون من المستحيل عليه أن يجد فرصًا محظوظة.
أطلق رجل العرق القديم في الصدارة هديرًا عميقًا وصاخبًا. فتح فمه كاشفًا عن أنياب مثل مصاص دماء .
…
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
كان من الواضح أن هذا الرجل يعتبر لين مينغ عدوًا ، وحتى طعامًا.
تم إلقاء الفأس من قبل السحيق الرائد. مزق في الهواء ، بينما كان يدور في اتجاه هؤلاء الخمسة.
“كيف يمكن ذلك؟”
أومضت شخصية لين مينغ. مزق جسده الطويل والقوي الفراغ وحلّق بعيدًا بسرعة!
وجد لين مينغ صعوبة في قبول هذا الموقف. وفي هذا الوقت ، زأر رجل العرق القديم وقاد العديد من الأشخاص خلفه للاندفاع نحو لين مينغ.
كانت حركاتهم مثل حركات الوحوش الشريرة ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ الذي وصل إلى مستوى قوة الألوهية الحقيقية ، لم يكونوا سوى بطيئين وخرقاء ، غير قادرين على إيذائه على الإطلاق.
طالما رغب لين مينغ فستسقط رؤوس هؤلاء الخمسة على الأرض. ومع ذلك ، كان عقل لين مينغ في حالة من الفوضى ولم يكن يريد قتل هؤلاء المتوحشين. أومضت شخصيته وتوجه إلى الوراء مثل شبح ، وظهر على الفور على بعد ميل واحد.
لم يخطط لين مينغ للبقاء في الطبقات الأولى. كان من المستحيل على الشياطين منخفضة المستوى أن يروا من خلال تنكره. علاوة على ذلك ، إذا بقي في المستويات العليا ، فسيكون من المستحيل عليه أن يجد فرصًا محظوظة.
ظهر المتوحشون الخمسة خالي الوفاض. غضبوا على الفور.
وفي هذا الوقت ، تحركت أفكار لين مينغ مرة أخرى. نظر إلى الأعلى . هناك ، استطاع أن يرى أربعة أو خمسة كائنات حية أخرى تطير بسرعة.
كانت هذه الكائنات مغطاة بالدروع السوداء. كانت أجسادهم طويلة وسميكة وكانوا يحملون فؤوسًا كبيرة في أيديهم. كانت عيونهم حمراء بالدم ، وتدخلت الطاقة السوداء حول أجسادهم. من الواضح أنهم كانوا شياطين سحيقة!
كان جوهره هو جوهر الإنسان ، ولكن إذا كان يتنكر في صورة سحيق ،فسيكون من الصعب على أي سحيق أن يرى من خلال قوته وتنكره. كان هذا لأن لين مينغ قد استوعب جوهر المجاعة و بقايا الشيطان. نظرًا لأن كل واحد منهم كان السحيق رتبة الطوطم ، فإن سلالاتهم السحيقة لا يمكن أن تكون أكثر نقاءً!
ووش!
عندما انضمت هذه الابتسامة إلى مظهره الحالي ، أعطت شعورًا شرسًا وغريبًا. بدا هذا مثل صورة حية لشيطان شرير وقاسي ، وإذا رآه فنانو القتال في 33 سماء ، فإنهم سيحاولون قتله بكل ما لديهم.
تم إلقاء الفأس من قبل السحيق الرائد. مزق في الهواء ، بينما كان يدور في اتجاه هؤلاء الخمسة.
انتشر دم في الهواء. تم قطع رأس اثنين من المتوحشين بواسطة الفأس ، وتناثرت دمائهم!
بشر من 33 سماء!
“هيهي! أوقعنا خمسة فرائس أخرى! على الرغم من أن تدريبهم أقل قليلاً ، إلا أنه جيدة بما يكفي. كلهم لي! ”
تحدث السحيق في المقدمة بلغة سحيقة. بفضل ذكريات المجاعة ، تمكن لين مينغ من فهمه.
اختفت الكرة السوداء . قام لين مينغ بطقطقة معصميه لا شعوريًا ، وخرج صوت طقطقة عاليًا قادمًا منهم. ما أراد فعله الآن هو العثور على شيطان سحيق رفيع المستوى ومعرفة ما إذا كان سيتعرف عليه.
تركت هذه الكلمات لين مينغ في حالة ذهول.
كلما تعمق المرء في الهاوية ، زادت حدة العواصف الفضائية. وبالتالي ، تم جمع شياطين منخفضة المستوى في الطبقات القليلة الأولى من الهاوية المظلمة. أما السحيقات العالية المستوى ، فقد تكمن في الطبقات السفلية.
نظر لين مينغ إلى زاوية من الغابة البرية مع عدم تصديق كثيف على وجهه. أمسك بقبضتيه دون وعي.
بدا وكأنه يدرك إمكانية. في الهاوية المظلمة ، كان هؤلاء الناس من الأعراق القديمة مثل الوحوش الشريرة. كل منهم كان يعتبر فريسة.
يمكن القول أن لين مينغ كان يتحكم حقًا في جزء من قدرات المجاعة. على الرغم من أن قوانين البلع الخاصة به لم تكن قوية مثل قوانين المجاعة ، إلا أنها كانت أكثر من كافيه بالنسبة له لاستخدامها لامتصاص الطاقة لتدريبه.
وكان في الهاوية صيادين. أسروا وقتلوا فريستهم في الأرض المفتوحة ، وهكذا اكتسبوا الخبرة!
كانوا مثل الوحوش المختبئة في الظلام ، في انتظار اليوم الذي يمكنهم فيه الهروب من الهاوية وابتلاع كل الكائنات الحية في 33 سماء!
على غرار ما حدث عندما طورت البشرية الكون البري.
في الهاوية المظلمة ، انعكس كل شيء. بدلاً من ذلك ، أصبحت أشكال الحياة الذكية للسماوات الـ33 هى الفريسة!
كان من الواضح أن هناك نوعًا من الكائن العدواني يقترب.
لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عما حدث في الهاوية. في ذكريات المجاعة ، لم تكن الهاوية المظلمة هكذا في الأصل .
لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عما حدث في الهاوية. في ذكريات المجاعة ، لم تكن الهاوية المظلمة هكذا في الأصل .
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
رؤية هذه الكائنات ، امتص لين مينغ نفس من الهواء البارد.
ترجمة : PEKA
ترجمة : PEKA
…..
في الهاوية المظلمة ، انعكس كل شيء. بدلاً من ذلك ، أصبحت أشكال الحياة الذكية للسماوات الـ33 هى الفريسة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
