2149
2149
بسبب تألق هذه المرأة ، امتلأ هذا العالم المظلم بألوان جميلة مرة أخرى.
…
…
…
من بين هؤلاء الشياطين السحيقة ، كانت الغالبية العظمى في الأصل من النوع الذي يمتلك ذكاءً منخفضًا. بعد تحفيزهم بتقنية سرية ، أصيبوا بالجنون وأصبحوا الآن لا يختلفون عن الوحوش البرية.
عند رؤية هذه الفتاة الصغيرة ، أصبحت هذه الشياطين شرسة على الفور.
عندما يرتفع المد والجزر ، ستضرب الأمواج العظيمة اللانهائية جسدها. لقد صمدت أمام هذا الألم المحطم مرارًا وتكرارًا.
آو!
عندما يرتفع المد والجزر ، ستضرب الأمواج العظيمة اللانهائية جسدها. لقد صمدت أمام هذا الألم المحطم مرارًا وتكرارًا.
صرخ حشد الشياطين وهم يندفعون نحو هذه الفتاة الصغيرة!
عند رؤية هذه الشياطين الشريرة والقاتلة ، ضغطت الفتاة الصغيرة على أسنانها. كانت قد استخدمت سيفها . تألق ضوء السيف بعد أن قطعت الشياطين!
في كثير من الأحيان ، نظرًا لأن أعدائها كانوا أقوياء جدًا ، فقد مزقتها الشياطين الهاوية تقريبًا إلى أشلاء.
تناثرت جثث لا حصر لها على الأرض. صبغ الدم وجهها ، وثيابها ، وغمر جسدها كله برائحة الدم الكثيفة ، وكأنها شخص زحف من برك دماء الجحيم.
…
بالنسبة لمثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة غارقة في الدم الكثيف ، شكل هذا تأثيرًا بصريًا لا يصدق. كان من الصعب تخيل أن المشهد المحيط قد نشأ من يديها.
ومع ذلك ، عادت كل هذه المشاعر المعقدة في النهاية إلى السلام والصفاء. لم يعد هناك أي موجات في مزاجها.
نظر الرجل العجوز إلى اللامبالاة بينما اندفعت الشياطين إلى الأمام. كان يلوح بيده فقط وخرجت مجموعة أخرى من الشياطين الهاوية البرية من بوابة أخرى.
وعامًا بعد عام ، تعرضت الفتاة الصغيرة لمذابح لا حصر لها .
كانت هذه الشياطين أكثر رعبا من سابقاتها. صرخوا وهم يسارعون نحو الفتاة الصغيرة.
عند رؤية هذه الشياطين الشريرة والقاتلة ، ضغطت الفتاة الصغيرة على أسنانها. كانت قد استخدمت سيفها . تألق ضوء السيف بعد أن قطعت الشياطين!
وعامًا بعد عام ، تعرضت الفتاة الصغيرة لمذابح لا حصر لها .
كانت هذه. بطاقة أرجوانية.
في كثير من الأحيان ، نظرًا لأن أعدائها كانوا أقوياء جدًا ، فقد مزقتها الشياطين الهاوية تقريبًا إلى أشلاء.
في كثير من الأحيان ، نظرًا لأن أعدائها كانوا أقوياء جدًا ، فقد مزقتها الشياطين الهاوية تقريبًا إلى أشلاء.
كل صباح كانت تلعق سلاسل الفولاذ الداكن وتشرب ندى الصباح الذي تجمع على المعدن البارد. كانت تتنفس أنقى قوة في العالم هنا.
أو أصيبت في بعض الأحيان بجروح بالغة وكانت على وشك الموت.
انطلاقا من هذا ، يمكن للمرء أن يتكهن بأن هذه كانت حربا وحشية بشكل لا يصدق والتي تضمنت قوى لا حصر لها !
لكن في كل مرة ، بينما كانت تحتضر ، كانت توضع في قدر من المحلول الطبي المغلي ، وتعاني من عذاب مؤلم وهي تتعافى ببطء .
وتدفق كل ما حدث لهذه المرأة الفريدة من نوعها إلى عالم شينغ مي الداخلي.
اصبحت أقوى وأقوى وأصبح تدريبها أعلى وأعلى. كل شبر من جسدها شهد تقسية لا تنضب. منذ أن كانت طفلة صغيرة نشأت ببطء لتصبح فتاة صغيرة.
بلا شك ، كانت بقايا قوى منقطعة النظير في هذه القارة المظلمة.
في نقطة غير معروفة ، أصبحت العلامة الحمراء الفريدة بين حاجبيها اثنتين.
وكأن بتلتين من الزهور مضغوطة بين حاجبيها.
بعد ذلك ، تم رميها بمفردها في سهل بري شاسع.
حتى ساحة المعركة المظلمة والمشؤومة هذه والتي كانت مغطاة بطبقات من نية القتل بدا أن لا علاقة لها بها.
بدون حبوب ، بدون إمدادات ، غامرت عبر السهول البرية بمفردها ، حيث واجهت عددًا لا يحصى من الوحوش القديمة العظيمة وذبحتها!
بالنسبة لمثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة غارقة في الدم الكثيف ، شكل هذا تأثيرًا بصريًا لا يصدق. كان من الصعب تخيل أن المشهد المحيط قد نشأ من يديها.
بدون حبوب ، جمعت كل ما تحتاجه بنفسها. عندما أصيبت عالجت نفسها.
لقد حطمت السلاسل الحديدية التي كانت تربط جسدها وتفككت الحجارة الإلهية خلفها. بصوت عال وواضح ، اشتعلت النيران في السماء الزرقاء التي لا حدود لها!
لقد مرت بمئات الملايين من الأميال عبر أرض مقفرة كبيرة ، مما أدى إلى قتل عدد لا يحصى من الوحوش البرية طوال الوقت.
وفي هذه القارة كانت هناك عظام ، عظام لا نهاية لها!
وفي هذا الوقت ، ظهر شيء ما أمام المرأة.
في هذا الوقت ، أصبحت امرأة بجمال قادر على التسبب في انهيار الدول. كانت قوتها رائعة. في عرق الإله البدائي ، كانت مكانتها مثل القمر في سماء الليل .
لقد حفظت قوتها باستمرار ، ورفعت قوتها باستمرار.
تحولت بتلات الزهور بين حاجبيها إلى ثلاثة. عندما ظهرت الثالثة ، كانت محبوسة على الشعاب المرجانية لجزيرة صغيرة في أعماق البحر.
ومع ذلك ، بدا أن هذا مجرد حلم لا علاقة له بـ شينغ مي. لأنه في ذكرياتها ، لم تتمكن شينغ مي ببساطة من العثور على هذه المشاهد.
كانت هذه الجزيرة الصغيرة المكان الذي دُفنت فيه عظام إمبراطور عظيم قديم. كان هناك حقل قوة عملاق يغطي هذه الأرض ، وسيجده فنان قتالي عادي انه شئ لا يطاق.
لكن هذه الفتاة الصغيرة حُبست على الأرض هنا باستخدام السلاسل.
ثم. بلطف. اندفعت في جبين المرأة الذي يشبه اليشم.
بشخصيتها النحيلة والساحرة ، كانت مقيدة بشدة بهذه السلاسل. حُفرت حلقات الصلب الداكن في جسدها وسُلَّت من الدم. على جسدها الجميل ، تركت وراءها علامات حمراء شرسة.
وخلفها كانت توجد شعاب صخرية. لم تكن هذه الشعاب مصنوعة من الحجارة العادية ، ولكن من الأحجار الإلهية من خارج الأرض. حفرت هذه الحجارة في ظهرها ، مثل عدد لا يحصى من الإبر التي تندفع في جسدها.
لم تكن السلاسل عادية أيضًا. كانت سلاسل محاصرة التنين مصقولة بواسطة خبير تشكيل مصفوفة.
أحرقت المرأة كل شيء دون احتياطي. وكأن آخر ومضة تألق في حياتها أصبحت أبدية …
لا يمكنهم فقط ربط الجسد بل يمكنهم أيضًا حبس الروح الإلهية.
بالنظر إلى العظام ، يمكن للمرء أن يرى أنهم ماتوا في نفس الوقت تقريبًا.
كانت هذه الجزيرة الصغيرة المكان الذي دُفنت فيه عظام إمبراطور عظيم قديم. كان هناك حقل قوة عملاق يغطي هذه الأرض ، وسيجده فنان قتالي عادي انه شئ لا يطاق.
بالإضافة إلى الضغط من مجال قوة الإمبراطور العظيم ، وجدت الفتاة أنه من المستحيل أن تتنفس.
رأت في الفضاء الشاسع اللامحدود ، ان هناك قارة مظلمة عائمة.
عندما يرتفع المد والجزر ، ستضرب الأمواج العظيمة اللانهائية جسدها. لقد صمدت أمام هذا الألم المحطم مرارًا وتكرارًا.
أو أصيبت في بعض الأحيان بجروح بالغة وكانت على وشك الموت.
وكأن العالم قد نسيها بالفعل. إذا لم تكن قادرة على تحرير نفسها ، فسوف تموت هنا ببساطة.
وبعد تراجع المد ، كانت الشمس الحارقة تحرق جسدها.
كانت حافية القدمين ، ترتدي ثوبًا أسود طويلًا يتدفق مثل الماء. كان التألق الإلهي يتدفق منها وينساب على جسدها ، ويغطيها في وهج ضبابي خافت.
فقط من كانت هذه الفتاة الصغيرة في الحلم؟
فقدت كل لون. استلقت هناك بلا حراك ، ولم تغمض عينيها ، كما لو أنها أصبحت تمثالًا من اليشم.
لم تكن السلاسل عادية أيضًا. كانت سلاسل محاصرة التنين مصقولة بواسطة خبير تشكيل مصفوفة.
لقد صمدت أمام هذه المعاناة الرهيبة ، وتحملتها بصمت ، وانتظرت بصبر.
بالإضافة إلى الضغط من مجال قوة الإمبراطور العظيم ، وجدت الفتاة أنه من المستحيل أن تتنفس.
بدون حبوب ، جمعت كل ما تحتاجه بنفسها. عندما أصيبت عالجت نفسها.
لم يأت أحد للاطمئنان عليها ولم يسلم لها أحد الطعام . كان بإمكانها فقط التحديق في المسافة والأفق المغطى بالضباب الكثيف والبحر اللامحدود والسماء اللامحدودة التي تنتشر أمامها.
ثم. بلطف. اندفعت في جبين المرأة الذي يشبه اليشم.
وكأن العالم قد نسيها بالفعل. إذا لم تكن قادرة على تحرير نفسها ، فسوف تموت هنا ببساطة.
الوحدة واليأس والألم ، مثل هذه المعاناة يمكن أن تجعل الرجل الشجاع مجنونًا.
في البداية ، شعرت الفتاة بالعجز الشديد. لكنها اكتشفت ببطء بقايا قوانين الإمبراطور العظيم الغامضة. واكتشفت أن طاقة مصدر السماء والأرض الهائجة هنا أغنى بمئة مرة من الخارج.
لكن في كل مرة ، بينما كانت تحتضر ، كانت توضع في قدر من المحلول الطبي المغلي ، وتعاني من عذاب مؤلم وهي تتعافى ببطء .
بدأت تدرك القوانين يومًا بعد يوم.
ثم. بلطف. اندفعت في جبين المرأة الذي يشبه اليشم.
آو!
كل صباح كانت تلعق سلاسل الفولاذ الداكن وتشرب ندى الصباح الذي تجمع على المعدن البارد. كانت تتنفس أنقى قوة في العالم هنا.
في تلك اللحظة ، بدا العالم وكأنه يستعيد كل ألوانه. تدفق جوهر الحياة اللانهائي بتهور من المرأة. اشتعل المزيد والمزيد من الضوء من جسد المرأة. مثل طائر العنقاء الأسود الذي يحترق نفسه ، أطلقت بريقها المذهل!
بشخصيتها النحيلة والساحرة ، كانت مقيدة بشدة بهذه السلاسل. حُفرت حلقات الصلب الداكن في جسدها وسُلَّت من الدم. على جسدها الجميل ، تركت وراءها علامات حمراء شرسة.
لقد حفظت قوتها باستمرار ، ورفعت قوتها باستمرار.
…
من بين هؤلاء الشياطين السحيقة ، كانت الغالبية العظمى في الأصل من النوع الذي يمتلك ذكاءً منخفضًا. بعد تحفيزهم بتقنية سرية ، أصيبوا بالجنون وأصبحوا الآن لا يختلفون عن الوحوش البرية.
حتى يوم ما ، مع ارتفاع قوتها أعلى وأعلى ، اخترقت أخيرًا عنق الزجاجة وارتفعت قوتها إلى مستوى جديد تمامًا!
نظر الرجل العجوز إلى اللامبالاة بينما اندفعت الشياطين إلى الأمام. كان يلوح بيده فقط وخرجت مجموعة أخرى من الشياطين الهاوية البرية من بوابة أخرى.
بلا شك ، كانت بقايا قوى منقطعة النظير في هذه القارة المظلمة.
مثل طائر العنقاء الذي يستحم في النيران ، اختبرت ولادة نيرفانا جديدة !
حية!
وتدفق كل ما حدث لهذه المرأة الفريدة من نوعها إلى عالم شينغ مي الداخلي.
آو!
لقد حطمت السلاسل الحديدية التي كانت تربط جسدها وتفككت الحجارة الإلهية خلفها. بصوت عال وواضح ، اشتعلت النيران في السماء الزرقاء التي لا حدود لها!
رأت في الفضاء الشاسع اللامحدود ، ان هناك قارة مظلمة عائمة.
2149
في تلك اللحظة ، اختبرت ارتفاع آخر لقوتها وخبراتها .
في نقطة غير معروفة ، أصبحت العلامة الحمراء الفريدة بين حاجبيها اثنتين.
بين جيلها ، لم يكن هناك أحد قادر على منافسة قوتها.
بالنسبة لمثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة غارقة في الدم الكثيف ، شكل هذا تأثيرًا بصريًا لا يصدق. كان من الصعب تخيل أن المشهد المحيط قد نشأ من يديها.
وقفت المرأة التي لا نظير لها فوق هذه العظام التي لا نهاية لها ، كما لو كانت في عالم آخر.
…….
عند رؤية هذه الشياطين الشريرة والقاتلة ، ضغطت الفتاة الصغيرة على أسنانها. كانت قد استخدمت سيفها . تألق ضوء السيف بعد أن قطعت الشياطين!
وعامًا بعد عام ، تعرضت الفتاة الصغيرة لمذابح لا حصر لها .
معركة ، ذبح ، تدريب.
كانت بعض هذه العظام على شكل أشخاص ، وبعضها كان على شكل وحوش شرسة ، وكل أنواع الوحوش البرية ، وحتى بعض العظام على شكل وحوش الإله التي امتدت لآلاف الأميال.
تراوح أعداؤها من الشياطين إلى الوحوش البرية التي لا نهاية لها ، والعودة إلى موجات لانهائية من الشياطين. على الرغم من أن لديها جمالًا يمكن أن يسقط مدن ، إلا أنها لم تختبر أبدًا الحب بين الرجل والمرأة.
ومع ذلك ، عادت كل هذه المشاعر المعقدة في النهاية إلى السلام والصفاء. لم يعد هناك أي موجات في مزاجها.
كل ما عرفته هو الدم.
بشخصيتها النحيلة والساحرة ، كانت مقيدة بشدة بهذه السلاسل. حُفرت حلقات الصلب الداكن في جسدها وسُلَّت من الدم. على جسدها الجميل ، تركت وراءها علامات حمراء شرسة.
كل ما عرفته هو القتال.
لكن هذه الفتاة الصغيرة حُبست على الأرض هنا باستخدام السلاسل.
وتدفق كل ما حدث لهذه المرأة الفريدة من نوعها إلى عالم شينغ مي الداخلي.
وكأن بتلتين من الزهور مضغوطة بين حاجبيها.
كما لو كانت هذه حياة عاشتها ، حياة حقيقية لا تضاهى.
تحولت بتلات الزهور بين حاجبيها إلى ثلاثة. عندما ظهرت الثالثة ، كانت محبوسة على الشعاب المرجانية لجزيرة صغيرة في أعماق البحر.
ومع ذلك ، بدا أن هذا مجرد حلم لا علاقة له بـ شينغ مي. لأنه في ذكرياتها ، لم تتمكن شينغ مي ببساطة من العثور على هذه المشاهد.
كانت هذه. بطاقة أرجوانية.
حتى ساحة المعركة المظلمة والمشؤومة هذه والتي كانت مغطاة بطبقات من نية القتل بدا أن لا علاقة لها بها.
فقط من كانت هذه الفتاة الصغيرة في الحلم؟
كان لتلك المرأة الجميلة مظهر مشابه تمامًا لمظهر شينغ مي. وبين حاجبيها أيضا علامة زهرة اللوتس الحمراء. كان هذا رمز الثورات التسع للتتاسخ.
…
وفي هذا الوقت ، ظهر شيء ما أمام المرأة.
كما لو كانت تحلم ، كما لو كانت مستيقظة ، لم يعد بإمكان شينغ مي التمييز ما إذا كانت شينغ مي أو المرأة في هذا الحلم.
بدا أن هالتها تندمج مع المحيط في هذا العالم الوحشي ، بدت في غير مكانها تمامًا.
بعد تجربة سنوات لا حصر لها ، أصبحت قوة هذه المرأة في الحلم فى أعلى مستويات الكون. وصلت اللوتس الحمراء بين حاجبيها إلى الكمال منذ فترة طويلة ، وما رأته شينغ مي بعد ذلك تركها تلهث في أنفاسها.
تدفق الدم وتم امتصاصه كله بواسطة البطاقة الأرجوانية. بعد ذلك ، صبغ الضوء القرمزي اللامتناهي هذا العالم الرمادي الداكن.
تناثرت جثث لا حصر لها على الأرض. صبغ الدم وجهها ، وثيابها ، وغمر جسدها كله برائحة الدم الكثيفة ، وكأنها شخص زحف من برك دماء الجحيم.
رأت في الفضاء الشاسع اللامحدود ، ان هناك قارة مظلمة عائمة.
لا يمكنهم فقط ربط الجسد بل يمكنهم أيضًا حبس الروح الإلهية.
وفي هذه القارة كانت هناك عظام ، عظام لا نهاية لها!
نظرت المرأة إلى هذه البطاقة. من داخل عينيها اللامعة ، بدا أن الحزن والأسف اللامتناهي يظهران.
كانت بعض هذه العظام على شكل أشخاص ، وبعضها كان على شكل وحوش شرسة ، وكل أنواع الوحوش البرية ، وحتى بعض العظام على شكل وحوش الإله التي امتدت لآلاف الأميال.
وفي هذه القارة كانت هناك عظام ، عظام لا نهاية لها!
من بين هذه الهياكل العظمية ، أطلق كل منهم هالة مرعبة بشكل لا يصدق. إذا تم وضع شخص ضعيف في الداخل ، فسوف يتم سحقها على الفور في الغبار بفعل الضغط!
ثم. بلطف. اندفعت في جبين المرأة الذي يشبه اليشم.
بلا شك ، كانت بقايا قوى منقطعة النظير في هذه القارة المظلمة.
رفرفت البطاقة حولها ، وحلقت ببطء نحو جبين امرأة منقطعة النظير.
كان من غير المتصور معرفة كيف ماتت العديد من القوى التي لا نظير لها هنا.
…
بعد تجربة سنوات لا حصر لها ، أصبحت قوة هذه المرأة في الحلم فى أعلى مستويات الكون. وصلت اللوتس الحمراء بين حاجبيها إلى الكمال منذ فترة طويلة ، وما رأته شينغ مي بعد ذلك تركها تلهث في أنفاسها.
بالنظر إلى العظام ، يمكن للمرء أن يرى أنهم ماتوا في نفس الوقت تقريبًا.
انطلاقا من هذا ، يمكن للمرء أن يتكهن بأن هذه كانت حربا وحشية بشكل لا يصدق والتي تضمنت قوى لا حصر لها !
كما لو كانت هذه حياة عاشتها ، حياة حقيقية لا تضاهى.
وقفت المرأة التي لا نظير لها فوق هذه العظام التي لا نهاية لها ، كما لو كانت في عالم آخر.
في البداية ، شعرت الفتاة بالعجز الشديد. لكنها اكتشفت ببطء بقايا قوانين الإمبراطور العظيم الغامضة. واكتشفت أن طاقة مصدر السماء والأرض الهائجة هنا أغنى بمئة مرة من الخارج.
كانت حافية القدمين ، ترتدي ثوبًا أسود طويلًا يتدفق مثل الماء. كان التألق الإلهي يتدفق منها وينساب على جسدها ، ويغطيها في وهج ضبابي خافت.
كانت حافية القدمين ، ترتدي ثوبًا أسود طويلًا يتدفق مثل الماء. كان التألق الإلهي يتدفق منها وينساب على جسدها ، ويغطيها في وهج ضبابي خافت.
بدا أن هالتها تندمج مع المحيط في هذا العالم الوحشي ، بدت في غير مكانها تمامًا.
تمزقت بتلات اللوتس الأحمر التسع بسبب البطاقة الأرجوانية ، وتلاشت على الفور.
في حياتها ، عانت من ذبح لا نهاية له. لكنها في ذلك الوقت كانت مثل زهرة الأوركيد في واد عميق ، أثيرية ومن عالم آخر ، بشرتها البيضاء الثلجية غير ملوثة بشؤون البشر.
لقد مرت بمئات الملايين من الأميال عبر أرض مقفرة كبيرة ، مما أدى إلى قتل عدد لا يحصى من الوحوش البرية طوال الوقت.
حتى ساحة المعركة المظلمة والمشؤومة هذه والتي كانت مغطاة بطبقات من نية القتل بدا أن لا علاقة لها بها.
بدا أن هالتها تندمج مع المحيط في هذا العالم الوحشي ، بدت في غير مكانها تمامًا.
وفي هذا الوقت ، ظهر شيء ما أمام المرأة.
كانت هذه. بطاقة أرجوانية.
لا يمكنهم فقط ربط الجسد بل يمكنهم أيضًا حبس الروح الإلهية.
في تلك اللحظة ، اختبرت ارتفاع آخر لقوتها وخبراتها .
كانت البطاقة الصغيرة بحجم كف فقط. ونُقش على هذه البطاقة عدد لا يحصى من العلامات الغريبة وغير القابلة للفهم.
بشخصيتها النحيلة والساحرة ، كانت مقيدة بشدة بهذه السلاسل. حُفرت حلقات الصلب الداكن في جسدها وسُلَّت من الدم. على جسدها الجميل ، تركت وراءها علامات حمراء شرسة.
كانت هذه العلامات قديمة وصوفية. بمجرد النظر إليهم ، شعر المرء كما لو أن روحه ستقع في الداخل.
حتى يوم ما ، مع ارتفاع قوتها أعلى وأعلى ، اخترقت أخيرًا عنق الزجاجة وارتفعت قوتها إلى مستوى جديد تمامًا!
كانت البطاقة مثل فراشة ترفرف ، وتحلق حول هذه المرأة التي لا مثيل لها.
نظرت المرأة إلى هذه البطاقة. من داخل عينيها اللامعة ، بدا أن الحزن والأسف اللامتناهي يظهران.
ومع ذلك ، عادت كل هذه المشاعر المعقدة في النهاية إلى السلام والصفاء. لم يعد هناك أي موجات في مزاجها.
وفي هذا الوقت ، ظهر شيء ما أمام المرأة.
رفرفت البطاقة حولها ، وحلقت ببطء نحو جبين امرأة منقطعة النظير.
ثم. بلطف. اندفعت في جبين المرأة الذي يشبه اليشم.
تمزقت بتلات اللوتس الأحمر التسع بسبب البطاقة الأرجوانية ، وتلاشت على الفور.
تدفق الدم وتم امتصاصه كله بواسطة البطاقة الأرجوانية. بعد ذلك ، صبغ الضوء القرمزي اللامتناهي هذا العالم الرمادي الداكن.
كل ما عرفته هو الدم.
لم يأت أحد للاطمئنان عليها ولم يسلم لها أحد الطعام . كان بإمكانها فقط التحديق في المسافة والأفق المغطى بالضباب الكثيف والبحر اللامحدود والسماء اللامحدودة التي تنتشر أمامها.
في تلك اللحظة ، بدا العالم وكأنه يستعيد كل ألوانه. تدفق جوهر الحياة اللانهائي بتهور من المرأة. اشتعل المزيد والمزيد من الضوء من جسد المرأة. مثل طائر العنقاء الأسود الذي يحترق نفسه ، أطلقت بريقها المذهل!
بسبب تألق هذه المرأة ، امتلأ هذا العالم المظلم بألوان جميلة مرة أخرى.
بسبب تألق هذه المرأة ، امتلأ هذا العالم المظلم بألوان جميلة مرة أخرى.
أحرقت المرأة كل شيء دون احتياطي. وكأن آخر ومضة تألق في حياتها أصبحت أبدية …
وفي هذا الوقت ، ظهر شيء ما أمام المرأة.
وكأن العالم قد نسيها بالفعل. إذا لم تكن قادرة على تحرير نفسها ، فسوف تموت هنا ببساطة.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
كل صباح كانت تلعق سلاسل الفولاذ الداكن وتشرب ندى الصباح الذي تجمع على المعدن البارد. كانت تتنفس أنقى قوة في العالم هنا.
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
