2150
2150
…
…
كانت تخشى تجربة هذا المشهد ، هي حقًا لا تريد.
…
بانفجار لا يوصف ، بدا العالم وكأنه ينهار.
في اللحظة التي تحولت فيها تلك المرأة فى الحلم إلى وميض ساطع من الضوء ، شعرت شينغ مي وكأن سيفًا قد طعن في قلبها. بسعال خانق ، عانت روحها الإلهية من آلام مبرحة كما لو كانت تتمزق.
من بين هذه الوجوه العديدة ، كان بعضها ودودًا ، وبعضها كان لطيفًا ، وبعضها اشمئزت منه ، وبعضها مليء بالكراهية.
أمام شينغ مي ، أصبح هذا النور الإلهي المبهر قويًا بشكل متزايد وأحاط السماء. مثل ملايين ومليارات من الشموس تتساقط على العالم.
إهتز قلب شينغ مي. لقد تذكرت تحضير شجرة الفاكهة هذه لـ لين مينغ. نشأت من الهاوية المظلمة ، وهي نوع من الفاكهة المسحورة التي ألهبت رغبات المرء الجنسية.
في اللحظة التي تحولت فيها تلك المرأة فى الحلم إلى وميض ساطع من الضوء ، شعرت شينغ مي وكأن سيفًا قد طعن في قلبها. بسعال خانق ، عانت روحها الإلهية من آلام مبرحة كما لو كانت تتمزق.
ذابت تلك القارة السوداء.
وفوق تلك القارة ، تم امتصاص الهياكل العظمية التي لا نهاية لها بهذه القوة !
ترجمة : PEKA
مجالات القوة الكامنة في هذه الهياكل العظمية ، والطاقة المنبعثة من هذه القوى التي لا مثيل لها بعد وفاتها ، تم جرف كل شيء إلى هذا التألق المذهل ، وتحول إلى مشهد من الألوان التي تدور في دوامة عملاقة!
أخذت شينغ مي نفسًا عميقًا وحاولت أن تتذكر . أرادت أن تبحث عن علاقتها بتلك المرأة الغامضة في أحلامها.
ابتلعت هذه الدوامة القارة وحسنتها بالكامل!
كل شيء عاشته في هذا الحلم الآن كان حقيقيًا للغاية ، كما لو كانت قد عاشته منذ عشرات الآلاف من السنين. ولكن عندما استيقظت من هذا الحلم ، بدا الأمر وكأن مجرد لحظة قد مرت.
سقطت الرونية التي لا نهاية لها. وبدا أن الأرض تحولت إلى أداة سحرية. كانت البطاقة الأرجوانية ترفرف في وسط تلك القارة ، مع تموجات عملاقة من الطاقة تنبض إلى الخارج.
ثم ، كما لو تم الإمساك بها من قبل يد كبيرة غير مرئية ، تم دفع هذه القارة نحو عالم آخر ، وتم قمعها ببطء!
كما لو كانت مفتونة بحلم ربيعي ، على الرغم من أنها وصلت إلى ذروة النعيم ، إلا أنها لا تزال تفعل ذلك في حالة نصف يقظة ونصف حلم.
لبعض الوقت ، تصدعت مساحات لانهائية من الفضاء. اندلعت العواصف الفضائية المرعبة ، لكن لم يكن هناك شيء قادر على وقف تقدم هذه القارة.
لكنها في الوقت نفسه شعرت بالارتباك والألم في أعماق روح هذا الرجل تحتها.
في تلك اللحظة ، اهتزت روح شينغ مي الإلهية بعنف. وفجأة بصقت الدم في فمها وتحطم الحلم الفوضوي الذي رأته ، وتحول إلى شظايا لا نهاية لها.
في التألق المذهل ، أصبحت القارة ضعيفة بشكل متزايد مع صقلها. ومع ذلك ، تم ضغط الطاقة الداخلية إلى درجة لا نهائية.
تم صقل جميع الهياكل العظمية الموجودة في الأعلى ، وتحولت إلى شظايا لا نهاية لها تتدحرج في الهواء.
في الماضي ، اختارت استخدام هذه الفاكهة المسحورة.
أما بالنسبة لطاقة تلك الهياكل العظمية ، فقد اندمجت جميعها معًا في العاصفه فى وسط هذه القارة – البطاقة الأرجواني.
كل شيء عاشته في هذا الحلم الآن كان حقيقيًا للغاية ، كما لو كانت قد عاشته منذ عشرات الآلاف من السنين. ولكن عندما استيقظت من هذا الحلم ، بدا الأمر وكأن مجرد لحظة قد مرت.
بدا أن هذه البطاقة هي مركز كل الطاقة في الكون. كان من الممكن تحويل أي شيء إلى طاقة ، ولن يتمكن أي شيء من الهروب من سيطرتها.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
هذه الهياكل العظمية ، سواء كانت أشكال حياة للسماوات الـ33 ، أو الوحوش الإلهية ، أو حتى الشياطين السحيقة ، سواء كانت قوة الألوهية ، أو قوة الشياطين ، أو قوة الوحوش ، كل ذلك تم امتصاصه بالكامل بواسطة البطاقة الأرجوانية.
إمبراطور الروح!
أخيرًا ، تحولت هذه القارة إلى جدار عملاق من الضوء الذي اندفع نحو ذلك العالم المظلم الغامض وقهره بلا رحمة.
أعطى هذا العالم المظلم الغامض شعورًا مألوفًا بشكل لا يصدق لـ شينغ مي – لقد كان الهاوية المظلمة
بانفجار لا يوصف ، بدا العالم وكأنه ينهار.
هذا العالم المظلم العملاق والعميق الذي اختبأ في الفراغ ارتجف وارتجف.
كان الأمر كما لو أن نهاية العالم قد وصلت ، كما لو أن الانهيار العظيم قد بدأ مرة أخرى!
أخيرًا ، تحولت هذه القارة إلى جدار عملاق من الضوء الذي اندفع نحو ذلك العالم المظلم الغامض وقهره بلا رحمة.
وأخيرًا ، ظهر وجه شاب بدا وكأنه استوعب الحلم بأكمله.
في اللحظة التي تحولت فيها تلك المرأة فى الحلم إلى وميض ساطع من الضوء ، شعرت شينغ مي وكأن سيفًا قد طعن في قلبها. بسعال خانق ، عانت روحها الإلهية من آلام مبرحة كما لو كانت تتمزق.
في تلك اللحظة ، اهتزت روح شينغ مي الإلهية بعنف. وفجأة بصقت الدم في فمها وتحطم الحلم الفوضوي الذي رأته ، وتحول إلى شظايا لا نهاية لها.
لكنها الآن لا تريد تجربة هذا المشهد مرة أخرى.
كان وجهها أبيضًا شاحبًا وجسدها كله يتساقط من العرق.
تحت الخواص الطبية للفاكهة ، شعرت بفرح جامح جعلها مسحوره بلا أنفاس.
كل شيء عاشته في هذا الحلم الآن كان حقيقيًا للغاية ، كما لو كانت قد عاشته منذ عشرات الآلاف من السنين. ولكن عندما استيقظت من هذا الحلم ، بدا الأمر وكأن مجرد لحظة قد مرت.
…..
لقد عاشت مشاهد لا تنضب في ذلك الحلم ، ولكن عندما حاولت أن تتذكره ، أصبح ضبابي إلى حد ما.
في التألق المذهل ، أصبحت القارة ضعيفة بشكل متزايد مع صقلها. ومع ذلك ، تم ضغط الطاقة الداخلية إلى درجة لا نهائية.
ومع ذلك ، على الرغم من أنها لم تستطع تذكر العديد من المشاهد ، إلا أن شينغ مي ما زالت تتذكر بعمق تلك اللحظات الأخيرة.
انفجر شعاع من الفكر الإلهي من بين عيني إمبراطور الروح واصطدم بعالم شينغ مي الداخلي. اهتز عقل شينغ مي وتحطم الفضاء حولها. عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، اكتشفت أنها وصلت إلى عالم حيث كانت طاقة أصل السماء والأرض رقيقة للغاية ، ولكن العالم كان أيضًا سلميًا للغاية.
تذكرت تلك المرأة وهي تحرق حياتها ، وتنقي تلك الهياكل العظمية التي لا نهاية لها لتشكيل ذلك الجدار البلوري العملاق بالبطاقة الأرجوانية ، ثم قمعت هذا العالم المظلم بالجدار البلوري.
ومع ذلك ،عندما شعرت كما لو أنها فهمت شيء ما ، شعرت كما لو أن بحرها الروحي يتمزق مرة أخرى.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
أعطى هذا العالم المظلم الغامض شعورًا مألوفًا بشكل لا يصدق لـ شينغ مي – لقد كان الهاوية المظلمة
وفوق الهاوية المظلمة يوجد جدار الإله الأبدي ، وهو حاجز عزل الهاوية المظلمة عن 33 سماء. كان جدارًا موجودًا هناك منذ 10 مليارات سنة.
ثم ، كما لو تم الإمساك بها من قبل يد كبيرة غير مرئية ، تم دفع هذه القارة نحو عالم آخر ، وتم قمعها ببطء!
وفي أحلامها ، كانت شينغ مي قد شهدت تشكيل جدار الإله الأبدي.
إمبراطور الروح!
“من هى…”
المرأة ذات الثياب السوداء أحرقت حياتها في ومضة من التألق ، هذا المشهد المروع ، كل ذلك أصبح علامة تم دمجها إلى الأبد في ذهن شينغ مي!
أما بالنسبة لطاقة تلك الهياكل العظمية ، فقد اندمجت جميعها معًا في العاصفه فى وسط هذه القارة – البطاقة الأرجواني.
في اللحظة التي تحولت فيها تلك المرأة فى الحلم إلى وميض ساطع من الضوء ، شعرت شينغ مي وكأن سيفًا قد طعن في قلبها. بسعال خانق ، عانت روحها الإلهية من آلام مبرحة كما لو كانت تتمزق.
“من هى…”
أخذت شينغ مي نفسًا عميقًا وحاولت أن تتذكر . أرادت أن تبحث عن علاقتها بتلك المرأة الغامضة في أحلامها.
أخذت شينغ مي نفسًا عميقًا وحاولت أن تتذكر . أرادت أن تبحث عن علاقتها بتلك المرأة الغامضة في أحلامها.
كان لهذا الشاب بشرة بيضاء شاحبة وعينان غائمتان ، وكأنه ميت يمشي.
ومع ذلك ، في هذا المشهد أمامها ، حدث ما تخشاه ببطء. رأت – لين مينغ.
ومع ذلك ،عندما شعرت كما لو أنها فهمت شيء ما ، شعرت كما لو أن بحرها الروحي يتمزق مرة أخرى.
كان هذا الألم الشديد مثل المطرقة الثقيلة التي ضربت رأسها بوحشية. شعرت أن ساقيها أصبحت رخوة وأصبح محيطها مظلمًا. في اللحظة التالية أصبح وعيها ضبابيًا مرة أخرى.
كان هذا الألم الشديد مثل المطرقة الثقيلة التي ضربت رأسها بوحشية. شعرت أن ساقيها أصبحت رخوة وأصبح محيطها مظلمًا. في اللحظة التالية أصبح وعيها ضبابيًا مرة أخرى.
…
بدت وكأنها تبدأ حلمًا طويلًا آخر.
مصدر حياته ، مصدر روحه كان يضعف ببطء ، يُسحب منه.
وفي أحلامها ، كانت شينغ مي قد شهدت تشكيل جدار الإله الأبدي.
ظهرت في هذا الحلم مشاهد مختلطة لا حصر لها ، ورأت العديد من الشخصيات المألوفة.
تذكرت تلك المرأة وهي تحرق حياتها ، وتنقي تلك الهياكل العظمية التي لا نهاية لها لتشكيل ذلك الجدار البلوري العملاق بالبطاقة الأرجوانية ، ثم قمعت هذا العالم المظلم بالجدار البلوري.
من بين هذه الوجوه العديدة ، كان بعضها ودودًا ، وبعضها كان لطيفًا ، وبعضها اشمئزت منه ، وبعضها مليء بالكراهية.
المرأة ذات الثياب السوداء أحرقت حياتها في ومضة من التألق ، هذا المشهد المروع ، كل ذلك أصبح علامة تم دمجها إلى الأبد في ذهن شينغ مي!
وأخيرًا ، ظهر وجه شاب بدا وكأنه استوعب الحلم بأكمله.
كان هذا الألم الشديد مثل المطرقة الثقيلة التي ضربت رأسها بوحشية. شعرت أن ساقيها أصبحت رخوة وأصبح محيطها مظلمًا. في اللحظة التالية أصبح وعيها ضبابيًا مرة أخرى.
كان لهذا الشاب بشرة بيضاء شاحبة وعينان غائمتان ، وكأنه ميت يمشي.
كان وجهها أبيضًا شاحبًا وجسدها كله يتساقط من العرق.
كما لو كانت مفتونة بحلم ربيعي ، على الرغم من أنها وصلت إلى ذروة النعيم ، إلا أنها لا تزال تفعل ذلك في حالة نصف يقظة ونصف حلم.
إمبراطور الروح!
كان وجهها أبيضًا شاحبًا وجسدها كله يتساقط من العرق.
عند رؤية هذا الشاب المسن ، ومض ضوء بارد في عيون شينغ مي. كانت غير قادرة تماما على مقاومة إمبراطور الروح. لكن أكثر ما شعرت به تجاه هذا الرجل الشرير ليس الخوف ، بل الكراهية!
هل من الممكن ذلك…
كان الأمر أشبه بمشاهدة نجم لامع يتلاشى ببطء.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ يرقد يائسًا على أرض عالمه الأصلي ، وينظر إلى شينغ مي.
انفجر شعاع من الفكر الإلهي من بين عيني إمبراطور الروح واصطدم بعالم شينغ مي الداخلي. اهتز عقل شينغ مي وتحطم الفضاء حولها. عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، اكتشفت أنها وصلت إلى عالم حيث كانت طاقة أصل السماء والأرض رقيقة للغاية ، ولكن العالم كان أيضًا سلميًا للغاية.
2150
كانت هذه قارة انسكاب السماء ، مسقط رأس لين مينغ!
“هذا …”
في تلك اللحظة ، اهتزت روح شينغ مي الإلهية بعنف. وفجأة بصقت الدم في فمها وتحطم الحلم الفوضوي الذي رأته ، وتحول إلى شظايا لا نهاية لها.
عندما ظهر هذا العالم ، شعرت شينغ مي بشيء جعلها تلهث لالتقاط أنفاسها.
ارتجف جسد شينغ مي ، كما لو كانت تعيش كابوسًا .
هل من الممكن ذلك…
كانت هذه قارة انسكاب السماء ، مسقط رأس لين مينغ!
أخذت شينغ مي نفسًا عميقًا وفهمت ما كان يحدث. كان هذا حلمها ، وفي النهاية لم تكن نفسها الحقيقية سوى مسافر متجول عبر هذا الحلم. بغض النظر عما حاولت فعله لم تستطع تغيير الحلم. كان بإمكانها فقط الوقوف هنا وتجربته مرة أخرى.
هل من الممكن ذلك…
…
ارتجف جسد شينغ مي ، كما لو كانت تعيش كابوسًا .
كان هذا شيئًا مخفيًا في أعماق ذكرياتها ، صندوق لم تكن على استعداد لفتحه. مثل الندبة التي لم تتحمل رؤيتها ، لم تستطع مواجهتها.
أبقت عينيها مغمضتين طوال الوقت. لكن التأثيرات المستمرة التي بدت وكأنها تضرب روحها استمرت في تجاوز تلك المتعة الأصلية من البداية إلى النهاية.
كانت تخشى تجربة هذا المشهد ، هي حقًا لا تريد.
ومع ذلك ، في هذا المشهد أمامها ، حدث ما تخشاه ببطء. رأت – لين مينغ.
دون أن تلاحظ ذلك ، شعرت شينغ مي بدموع واضحة وضوح الشمس تسقط من زاوية عينها ، وتتفكك مثل اللؤلؤة عند هبوطها.
امتزج هذا النوع من الشعور الغريب تدريجيًا مع الحرارة المحترقة في جسدها ، مما جعل روحها ترتجف.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ يرقد يائسًا على أرض عالمه الأصلي ، وينظر إلى شينغ مي.
كان هذا شيئًا مخفيًا في أعماق ذكرياتها ، صندوق لم تكن على استعداد لفتحه. مثل الندبة التي لم تتحمل رؤيتها ، لم تستطع مواجهتها.
في هذه اللحظة ، أرادت شينغ مي الانسحاب ، لكنها اكتشفت أن تدفق من الحرارة يندفع في بطنها.
مصدر حياته ، مصدر روحه كان يضعف ببطء ، يُسحب منه.
انتشر تدفق الحرارة هذا عبر أطرافها وعظامها. استدارت ورأت أنه بمكان ليس بعيدًا جدًا ، كانت هناك شجرة قديمة تبدو وكأنها مقطوعه من قرن تنين.
كانت هذه قارة انسكاب السماء ، مسقط رأس لين مينغ!
وعلى تلك الشجرة القديمة كان هناك ثمرتان. لكن هاتين الثمار قد اختفوا بالفعل.
كل شيء عاشته في هذا الحلم الآن كان حقيقيًا للغاية ، كما لو كانت قد عاشته منذ عشرات الآلاف من السنين. ولكن عندما استيقظت من هذا الحلم ، بدا الأمر وكأن مجرد لحظة قد مرت.
في تلك اللحظة ، اهتزت روح شينغ مي الإلهية بعنف. وفجأة بصقت الدم في فمها وتحطم الحلم الفوضوي الذي رأته ، وتحول إلى شظايا لا نهاية لها.
إهتز قلب شينغ مي. لقد تذكرت تحضير شجرة الفاكهة هذه لـ لين مينغ. نشأت من الهاوية المظلمة ، وهي نوع من الفاكهة المسحورة التي ألهبت رغبات المرء الجنسية.
هل من الممكن ذلك…
كان الأمر كما لو أن نهاية العالم قد وصلت ، كما لو أن الانهيار العظيم قد بدأ مرة أخرى!
في الماضي ، اختارت استخدام هذه الفاكهة المسحورة.
مجالات القوة الكامنة في هذه الهياكل العظمية ، والطاقة المنبعثة من هذه القوى التي لا مثيل لها بعد وفاتها ، تم جرف كل شيء إلى هذا التألق المذهل ، وتحول إلى مشهد من الألوان التي تدور في دوامة عملاقة!
لكنها الآن لا تريد تجربة هذا المشهد مرة أخرى.
تحت الخواص الطبية للفاكهة ، شعرت بفرح جامح جعلها مسحوره بلا أنفاس.
كانت تُدير القوة في جسدها ، وترغب في إخراج القوة الطبية لهذه الفاكهة. لكنها اكتشفت أنه بغض النظر عن الطريقة التي حاولت بها ، فقد كانت غير قادرة على تحريك أي من الطاقة بداخلها.
وأخيرًا ، ظهر وجه شاب بدا وكأنه استوعب الحلم بأكمله.
كما لو أن هذا الجسد لم يكن لها.
أخذت شينغ مي نفسًا عميقًا وفهمت ما كان يحدث. كان هذا حلمها ، وفي النهاية لم تكن نفسها الحقيقية سوى مسافر متجول عبر هذا الحلم. بغض النظر عما حاولت فعله لم تستطع تغيير الحلم. كان بإمكانها فقط الوقوف هنا وتجربته مرة أخرى.
لكنها في الوقت نفسه شعرت بالارتباك والألم في أعماق روح هذا الرجل تحتها.
هذا العالم المظلم العملاق والعميق الذي اختبأ في الفراغ ارتجف وارتجف.
“إذا كان مصيرك أن تمون ، فعندئذ ربما. تموت بيدي. ”
…..
كانت هذه الكلمات التي قالتها شينغ مي ذات مرة إلى لين مينغ. ترددت هذه الكلمات في أرض الأحلام هذه ، وعندما سمعتها مرة أخرى ، لم تكن تعرف كيف شعرت.
لكنها في الوقت نفسه شعرت بالارتباك والألم في أعماق روح هذا الرجل تحتها.
أما بالنسبة لطاقة تلك الهياكل العظمية ، فقد اندمجت جميعها معًا في العاصفه فى وسط هذه القارة – البطاقة الأرجواني.
أغمضت عينيها ، كانت غير راغبة في مشاهدة المشهد التالي. ولكن سرعان ما شعرت أن ملابسها تختفي ، وبعد ذلك… تحركت الأجساد.
المرأة ذات الثياب السوداء أحرقت حياتها في ومضة من التألق ، هذا المشهد المروع ، كل ذلك أصبح علامة تم دمجها إلى الأبد في ذهن شينغ مي!
كان هذا جسد ذكر يندمج مع جسدها دون تحفظ.
كان لهذا الشاب بشرة بيضاء شاحبة وعينان غائمتان ، وكأنه ميت يمشي.
ومع ذلك ، على الرغم من أنها لم تستطع تذكر العديد من المشاهد ، إلا أن شينغ مي ما زالت تتذكر بعمق تلك اللحظات الأخيرة.
امتزج هذا النوع من الشعور الغريب تدريجيًا مع الحرارة المحترقة في جسدها ، مما جعل روحها ترتجف.
كان لهذا الشاب بشرة بيضاء شاحبة وعينان غائمتان ، وكأنه ميت يمشي.
كان هذا الألم الشديد مثل المطرقة الثقيلة التي ضربت رأسها بوحشية. شعرت أن ساقيها أصبحت رخوة وأصبح محيطها مظلمًا. في اللحظة التالية أصبح وعيها ضبابيًا مرة أخرى.
لم تكن لتتخيل أبدًا أنه في هذا اليوم ، في حلمها ستختبر هذه الذكرى العميقة للغاية مرة أخرى.
كانت هذه الكلمات التي قالتها شينغ مي ذات مرة إلى لين مينغ. ترددت هذه الكلمات في أرض الأحلام هذه ، وعندما سمعتها مرة أخرى ، لم تكن تعرف كيف شعرت.
في الماضي ، كانت هي أيضًا قد أكلت تلك الفاكهة المثيرة للشهوة الجنسية من الهاوية المظلمة ، وأصبح وعيها ضبابيًا. على الرغم من أنها تذكرت تلك اللمسة التي لا تُنسى ، إلا أن تجربتها في ذلك الوقت كانت لا تزال ضبابية.
كما لو كانت مفتونة بحلم ربيعي ، على الرغم من أنها وصلت إلى ذروة النعيم ، إلا أنها لا تزال تفعل ذلك في حالة نصف يقظة ونصف حلم.
وكان الاختلاف الآن هو أن شينغ مي كانت تعيش كل هذا بشكل واقعي تمامًا.
2150
لكنها الآن لا تريد تجربة هذا المشهد مرة أخرى.
أبقت عينيها مغمضتين طوال الوقت. لكن التأثيرات المستمرة التي بدت وكأنها تضرب روحها استمرت في تجاوز تلك المتعة الأصلية من البداية إلى النهاية.
ظهرت في هذا الحلم مشاهد مختلطة لا حصر لها ، ورأت العديد من الشخصيات المألوفة.
في تلك اللحظة ، اهتزت روح شينغ مي الإلهية بعنف. وفجأة بصقت الدم في فمها وتحطم الحلم الفوضوي الذي رأته ، وتحول إلى شظايا لا نهاية لها.
في حلمها ، إلى جانب عدم قدرتها على التحكم في هذا الجسد ، اختبرت كل شيء!
تحت الخواص الطبية للفاكهة ، شعرت بفرح جامح جعلها مسحوره بلا أنفاس.
كان هذا شيئًا لم تختبره من قبل في حياتها الجافة .
لكنها الآن لا تريد تجربة هذا المشهد مرة أخرى.
كان لهذا الشاب بشرة بيضاء شاحبة وعينان غائمتان ، وكأنه ميت يمشي.
لكنها في الوقت نفسه شعرت بالارتباك والألم في أعماق روح هذا الرجل تحتها.
وفوق الهاوية المظلمة يوجد جدار الإله الأبدي ، وهو حاجز عزل الهاوية المظلمة عن 33 سماء. كان جدارًا موجودًا هناك منذ 10 مليارات سنة.
مصدر حياته ، مصدر روحه كان يضعف ببطء ، يُسحب منه.
انفجر شعاع من الفكر الإلهي من بين عيني إمبراطور الروح واصطدم بعالم شينغ مي الداخلي. اهتز عقل شينغ مي وتحطم الفضاء حولها. عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، اكتشفت أنها وصلت إلى عالم حيث كانت طاقة أصل السماء والأرض رقيقة للغاية ، ولكن العالم كان أيضًا سلميًا للغاية.
كان الأمر أشبه بمشاهدة نجم لامع يتلاشى ببطء.
على وجه الخصوص ، كان لهذا الرجل المتلاشي علاقة لا تنفصم معها. وكان سقوطه أيضا بسببها.
…
أعطى هذا العالم المظلم الغامض شعورًا مألوفًا بشكل لا يصدق لـ شينغ مي – لقد كان الهاوية المظلمة
دون أن تلاحظ ذلك ، شعرت شينغ مي بدموع واضحة وضوح الشمس تسقط من زاوية عينها ، وتتفكك مثل اللؤلؤة عند هبوطها.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
بدت وكأنها تبدأ حلمًا طويلًا آخر.
ترجمة : PEKA
…..
لم تكن لتتخيل أبدًا أنه في هذا اليوم ، في حلمها ستختبر هذه الذكرى العميقة للغاية مرة أخرى.
أما بالنسبة لطاقة تلك الهياكل العظمية ، فقد اندمجت جميعها معًا في العاصفه فى وسط هذه القارة – البطاقة الأرجواني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
