نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2152

2152

2152

2152

على الرغم من أن إرادة لين مينغ كانت حازمة وثابتة ، إلا أنه لا يزال غير قادر على مقاومة مثل هذا الهجوم.

عام ، اثنين.

 

 

 

 

 

 

 

حاليًا ، كل ما حدث كان منذ أكثر من 7000 عام. وعلى أي حال ، بالنظر إلى الحالة الجسدية للين مينغ ، لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول.

لماذا تظهر ذكريات لين مينغ في حلمها؟

 

 

 

أو ، كيف يمكن أن يحتفظ قبر إله الشيطان بذكريات لين مينغ؟

 

 

 

بالتفكير في هذا ، أصبحت شينغ مي مرتبكه.

 

 

لم تستطع فهم السبب. ولكن كل ما يمكنها فعله الآن هو إلقاء نظرة بهدوء على حياة لين مينغ.

 

 

في مدينة التوت الأخضر ، في مناطق طفولته ، زار لين مينغ كل ​​مكان.

ارتعش قلبها طوال الوقت.

ومع ذلك ، لم يصرخ لين مينغ من الألم مرة واحدة. ظل تعبيره ثابتًا مثل الحديد ، دون أدنى قدر من الألم أو التشويه.

 

 

شعرت بالترقب لأنها أرادت أن تعرف حياة لين مينغ.

 

 

 

لكن ما شعرت به أكثر ،كان الخوف. الخوف من أن لين مينغ سيموت وحده.

يمكن تخيل ألم هذا.

 

 

بعد أن شاهدت لين مينغ يستيقظ ، ويغادر جبل السيف.

 

 

 

رأت لين مينغ يتجه شمالًا ، وكان جسده يزداد سوءًا كل يوم.

أو ، كيف يمكن أن يحتفظ قبر إله الشيطان بذكريات لين مينغ؟

 

 

سقط تدريبه بسرعة مروعة. كان قد أصيب بالشلل.

 

 

كانت شينغ مي تدرك تمامًا مدى ثبات قلب لين مينغ في الفنون القتالية.

كل يوم ، كل ليلة ، كان شينغ مي تتبع لين مينغ. على الرغم من أن ظهره كان مستقيمًا ، إلا أنه كان مليئًا بالحزن اللامتناهي. شعرت كما لو أن قلبها قد مزقه سيف.

 

 

 

في الماضي عندما غادر لين مينغ ، اعتقدت أنه سيواجه مستقبلًا مريرًا. ولكن نظرًا لأنها عانت حقًا من كل ما واجهه ، كان هذا الشعور مختلفًا تمامًا.

كل يوم ، كل ليلة ، كان شينغ مي تتبع لين مينغ. على الرغم من أن ظهره كان مستقيمًا ، إلا أنه كان مليئًا بالحزن اللامتناهي. شعرت كما لو أن قلبها قد مزقه سيف.

 

رأت لين مينغ يذهب إلى وادي جبلي لدخول العزلة.

كانت منغمسة تمامًا تقريبًا ، وشعرت بمزاج شخص وقف ذات مرة في ذروة 33 سماء ، عبقري منقطع النظير أنقذ البشرية ، ولكن بعد ذلك سقط في الغبار بحركة واحدة. الآن ، لم يبق سوى بضع عشرات من السنوات المتبقية له.

لم يقل لين مينغ أي شيء ولم يفعل أي شيء لذلك الحارس.

 

 

على الرغم من أن إرادة لين مينغ كانت حازمة وثابتة ، إلا أنه لا يزال غير قادر على مقاومة مثل هذا الهجوم.

ارتعش قلب شينغ مي.

 

أنا لست إمبيريان الختم الإلهي. طريقي سوف أسير فيه بنفسي. وخياراتي لن أندم عليها مستقبلاً!

تبعت شينغ مي لين مينغ إلى مدينة التوت الأخضر.

 

 

لم تكن شينغ مي قاسية بما يكفي للمشاهدة. يمكنها بالفعل توقع النتيجة التالية.

رأت الباعة الجائلين ، العرافين ، سادة الفنون القتالية ، المتسولين ، الطلاب الأكاديميين ، الحطاب ، كل أنواع البشر الفانين الذين لم ترهم من قبل.

 

 

رأت شينغ مي بدهشة أنه عندما وصلت حياة لين مينغ إلى حافة اليأس ، بدأ في تفريق قوته وتدريبه. كانت روحه الضعيفة عاجزة عن الصمود في وجه قوة وحيوية دمه . وهكذا ، فقد اختار ببساطة أن يدمر تدريبه إلى مستوى يمكن لقوته الروحية أن تتحمله!

بعد ذلك ، رأت عحوز قدمت كعكة السمسم لـ لين مينغ. بينما تذوق لين مينغ كعكة السمسم التي كانت مليئة بنكهة الفناء ، دون أن يعرف ذلك ، تحولت نظرة شينغ مي وأصبحت ضبابية.

لم تستطع أن تتخيل كيف ، عندما كانت البشرية بالفعل قريبة من اليأس ، كم صمد لين مينغ عندما فقد كل شيء.

 

 

لم تستطع أن تتخيل كيف ، عندما كانت البشرية بالفعل قريبة من اليأس ، كم صمد لين مينغ عندما فقد كل شيء.

لم يقل لين مينغ أي شيء ولم يفعل أي شيء لذلك الحارس.

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

ربما. كان هذا مصيرًا أقسى من السماح لإمبراطور الروح بقتله بحرية.

 

 

…..

في مدينة التوت الأخضر ، في مناطق طفولته ، زار لين مينغ كل ​​مكان.

 

 

 

ثم واصل لين مينغ التحرك.

 

 

 

كانت الصحراء الشمالية مغطاة بالثلوج المتساقطة. في وقت غير معروف ، أصبح وجه لين مينغ شاحبًا وبلا دم ، وارتجف في كل مكان وهو يسعل الدم.

 

 

 

 

كأنه أراد أن يفكك نفسه ويعيد البناء من الصفر ، وكأنه فراشة تريد التحرر من شرنقتها!

مرارا وتكرارا.

 

 

بدت المناطق المحيطة بـ شينغ مي ضبابية. تذكرت الكلمات التي قالها لها لين مينغ ذات مرة في عالم الروح ، قبل أن تندلع الكارثة الإنسانية الكبرى.

عرفت شينغ مي أن ما أخرجه لين مينغ كان جوهر دمه.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

بالتفكير في هذا ، أصبحت شينغ مي مرتبكه.

على الرغم من أن روحه الإلهية كانت ضعيفة ، إلا أن جسده الفاني كان لا يزال قوياً بشكل لا يصدق ويمكنه تجديد الدم. ومع ذلك ، كان من المستحيل على مثل هذه الروح الضعيفة أن تتحكم في مثل هذا الجسد الهائل ؛ ببساطة لا يمكن أن تقاوم حيوية الدم الوافرة. وهكذا حاول جسده حماية نفسه بسعل كل هذا الدم.

سقط تدريبه بسرعة مروعة. كان قد أصيب بالشلل.

 

 

إذا استمر هذا فسوف يموت ببطء حيث استهلك جوهر دمه.

 

 

 

بالنسبة إلى شينغ مي ، كانت كل قطرة دم قرمزي تعمي العينين.

أصبح الفرد الموهوب بشكل لا يضاهى ، نحيفًا وضعيفًا.

 

مرارا وتكرارا.

رأت لين مينغ يصطدم بصديق قديم. أو ربما استخدم إحساسه للعثور على هذا الشخص بمبادرة منه.

2152

 

 

كان هذا شيخًا ، رجل عانى من مشقات الحياة على أكمل وجه ، وكان جسده مغطى بجروح خفية.

لكن إرادة لين مينغ كانت هائلة للغاية.

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

رأت لين مينغ ينقذ فتاة صغيرة.

رأت شينغ مي بدهشة أنه عندما وصلت حياة لين مينغ إلى حافة اليأس ، بدأ في تفريق قوته وتدريبه. كانت روحه الضعيفة عاجزة عن الصمود في وجه قوة وحيوية دمه . وهكذا ، فقد اختار ببساطة أن يدمر تدريبه إلى مستوى يمكن لقوته الروحية أن تتحمله!

 

 

كانت عينا هذه الفتاة الصغيرة نقية وواسعة. حتى في عصر الحرب الفوضوي ، عندما أصبح لين مينغ ضعيفًا بشكل لا يضاهى وسقط على الأرض ، فقط هذه الفتاة الصغيرة تجرأت على إعطائه الماء.

 

 

….

رأت أن لين مينغ يتعامل مع العديد من البشر. ولكن بسبب إصابة جسده ، استمر تدفق الدم.

….

 

لم تستطع فهم السبب. ولكن كل ما يمكنها فعله الآن هو إلقاء نظرة بهدوء على حياة لين مينغ.

أصبح الفرد الموهوب بشكل لا يضاهى ، نحيفًا وضعيفًا.

 

 

 

رأت لين مينغ يودع هؤلاء الناس ، وغادر في النهاية بمفرده. سقط جسده في حالة مروعة ، وكان يعرج مع كل خطوة.

بجسد مدمر تمامًا ، ضغط لين مينغ على أسنانه واستمر في التقدم. سيكون الفنان القتالي العادي قد مات بالفعل من الألم.

 

 

في بعض الأحيان ، كان يسقط أثناء سيره.

 

 

 

تلفت ثيابه واصبح شعره غير مروض ووجهه متسخ. لم يكن يختلف عن شحاذ بشري.

ارتعش قلبها طوال الوقت.

 

تبعت شينغ مي لين مينغ إلى مدينة التوت الأخضر.

أراد أن يدخل مدينة ، لكن في عصر الحرب الوحشي هذا ، اعتقد أحد الحراس أنه لاجئ وأبعده.

بعد أن شاهدت لين مينغ يستيقظ ، ويغادر جبل السيف.

 

كأنه أراد أن يفكك نفسه ويعيد البناء من الصفر ، وكأنه فراشة تريد التحرر من شرنقتها!

لم يقل لين مينغ أي شيء ولم يفعل أي شيء لذلك الحارس.

 

 

 

تراجع بهدوء إلى الوراء ورحل. تحت غروب الشمس ، تحول شكله النحيف المتهالك إلى إبرة تم حفرها في قلب شينغ مي.

ولكن رغم ذلك ، استمرت شينغ مي في متابعته للتأكيد بأم عينيها.

 

بدون اتباع لين مينغ وتجربة كل هذا بنفسها ، لم تكن لتدرك أبدًا مدى مرارة نضاله.

بدت المناطق المحيطة بـ شينغ مي ضبابية. تذكرت الكلمات التي قالها لها لين مينغ ذات مرة في عالم الروح ، قبل أن تندلع الكارثة الإنسانية الكبرى.

 

 

شعرت بالترقب لأنها أرادت أن تعرف حياة لين مينغ.

“أتذكر. أنه عندما كنت بشرى ضعيف ، حذرتني صديقة قديمة لي من العناد وممارسة الفنون القتالية. لم تكن تريدني أن أقضي بقية أيامي معاقًا على السرير. لكن جوابي كان….

 

 

 

“طريق الفنان القتالي مثل اللهب. ممارسة الفنون القتالية سوف تسبب الألم. الأخطار لا حصر لها والطريق مليء بالعقبات. كل من يمشي عليه سيتحول في النهاية إلى رماد ، لكن الفنان القتالي الحقيقي سيولد من جديد من هذا الرماد. حتى لو كنت مجرد فراشة صغيرة وضعيفة ، فسوف أسير نحو النيران . سأحارب قدري من أجل فرصة واحدة في المليون لأن أختبر سامسارا الخاصة بي وأن أولد من جديد كعنقاء ملتهبة. وحتى الآن ، لم أعد فراشة. ”

 

 

ارتعش قلبها طوال الوقت.

 

ترجمة : PEKA

….

حتى لو تم دفعه إلى طريق مسدود!

 

 

أنا لست إمبيريان الختم الإلهي. طريقي سوف أسير فيه بنفسي. وخياراتي لن أندم عليها مستقبلاً!

رأت لين مينغ يصطدم بصديق قديم. أو ربما استخدم إحساسه للعثور على هذا الشخص بمبادرة منه.

 

في مدينة التوت الأخضر ، في مناطق طفولته ، زار لين مينغ كل ​​مكان.

 

رأت شينغ مي بدهشة أنه عندما وصلت حياة لين مينغ إلى حافة اليأس ، بدأ في تفريق قوته وتدريبه. كانت روحه الضعيفة عاجزة عن الصمود في وجه قوة وحيوية دمه . وهكذا ، فقد اختار ببساطة أن يدمر تدريبه إلى مستوى يمكن لقوته الروحية أن تتحمله!

حتى لو كنت مجرد موجة صغيرة ، سأستمر في التحرك إلى الأمام بشجاعة

 

 

 

.

بمجرد أن تموت البشرية ، سيفقد لين مينغ الصغير والضعيف حمايته. سوف تجتاحه العاصفة التي لا نهاية لها ومن المحتمل أن تدمره.

 

مر الوقت. من خلال الألم الذي لا نهاية له ، قام لين مينغ بصر أسنانه وأجبر نفسه على ذلك.

كانت شينغ مي تدرك تمامًا مدى ثبات قلب لين مينغ في الفنون القتالية.

في مدينة التوت الأخضر ، في مناطق طفولته ، زار لين مينغ كل ​​مكان.

 

حتى لو كنت مجرد موجة صغيرة ، سأستمر في التحرك إلى الأمام بشجاعة

في الماضي كانت قد حثته ذات مرة على التخلي عن كل أفكار إنقاذ البشرية. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ في عالم اللورد المقدس فقط. بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها المرء ، لم يكن جديرًا بالذكر تمامًا مقارنة بمد الدمار الهائل الذي سيكتسح العالم ؛ حتى أنه لن يكون قادرًا على إحداث ضجة.

 

 

 

بمجرد أن تموت البشرية ، سيفقد لين مينغ الصغير والضعيف حمايته. سوف تجتاحه العاصفة التي لا نهاية لها ومن المحتمل أن تدمره.

 

 

 

لكن لين مينغ لم يستسلم. وصل بمفرده إلى عالم الروح ، وبحث عن تحالف مستحيل مع الأرواح.

بدون شك ، سيؤدي هذا إلى تقليل حياته المتبقية بسرعة ، وجعل سنواته الأخيرة أكثر إيلامًا.

 

رأت لين مينغ يودع هؤلاء الناس ، وغادر في النهاية بمفرده. سقط جسده في حالة مروعة ، وكان يعرج مع كل خطوة.

ثم حارب في عالم الإله البدائي من أجل بصيص من الأمل ، ويبحث عن طريق الخلاص.

 

 

 

ولكن الآن ، لم يكن بإمكان شينغ مي سوى مشاهدة ظهر مثل هذا الشخص بالإضافة إلى الدم الأحمر الذي يسيل منه.

ومع ذلك ، لم يصرخ لين مينغ من الألم مرة واحدة. ظل تعبيره ثابتًا مثل الحديد ، دون أدنى قدر من الألم أو التشويه.

 

 

فقط أي نوع من التغيير كان هذا. ؟

بعد ذلك ، رأت عحوز قدمت كعكة السمسم لـ لين مينغ. بينما تذوق لين مينغ كعكة السمسم التي كانت مليئة بنكهة الفناء ، دون أن يعرف ذلك ، تحولت نظرة شينغ مي وأصبحت ضبابية.

 

لم يقل لين مينغ أي شيء ولم يفعل أي شيء لذلك الحارس.

ارتعش قلب شينغ مي.

بالتفكير في هذا ، أصبحت شينغ مي مرتبكه.

 

فقط أي نوع من التغيير كان هذا. ؟

بدون اتباع لين مينغ وتجربة كل هذا بنفسها ، لم تكن لتدرك أبدًا مدى مرارة نضاله.

حتى لو تم دفعه إلى طريق مسدود!

 

 

“مرت سنوات عديدة ، لابد أنه مات بالفعل. ”

 

 

بالنسبة إلى شينغ مي ، كانت كل قطرة دم قرمزي تعمي العينين.

حاليًا ، كل ما حدث كان منذ أكثر من 7000 عام. وعلى أي حال ، بالنظر إلى الحالة الجسدية للين مينغ ، لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

ولكن رغم ذلك ، استمرت شينغ مي في متابعته للتأكيد بأم عينيها.

 

 

لكن ما شعرت به أكثر ،كان الخوف. الخوف من أن لين مينغ سيموت وحده.

رأت لين مينغ يذهب إلى وادي جبلي لدخول العزلة.

أراد أن يدخل مدينة ، لكن في عصر الحرب الوحشي هذا ، اعتقد أحد الحراس أنه لاجئ وأبعده.

 

في الماضي عندما غادر لين مينغ ، اعتقدت أنه سيواجه مستقبلًا مريرًا. ولكن نظرًا لأنها عانت حقًا من كل ما واجهه ، كان هذا الشعور مختلفًا تمامًا.

رأت شينغ مي بدهشة أنه عندما وصلت حياة لين مينغ إلى حافة اليأس ، بدأ في تفريق قوته وتدريبه. كانت روحه الضعيفة عاجزة عن الصمود في وجه قوة وحيوية دمه . وهكذا ، فقد اختار ببساطة أن يدمر تدريبه إلى مستوى يمكن لقوته الروحية أن تتحمله!

 

 

 

بدون شك ، سيؤدي هذا إلى تقليل حياته المتبقية بسرعة ، وجعل سنواته الأخيرة أكثر إيلامًا.

 

 

فقط أي نوع من التغيير كان هذا. ؟

لكنه واصل تقدمه دون الرجوع للخلف.

رأت أن لين مينغ يتعامل مع العديد من البشر. ولكن بسبب إصابة جسده ، استمر تدفق الدم.

 

 

كأنه أراد أن يفكك نفسه ويعيد البناء من الصفر ، وكأنه فراشة تريد التحرر من شرنقتها!

.

 

 

 

 

كيف كان هذا ممكنا !؟

 

 

هزت شينغ مي رأسها . كانت روحه ضعيفة للغاية وكانت نيران حياته مثل شمعة في مهب الريح. إذا قام بتفريق تدريبه هنا ، فقد يموت ببساطة حيث كان!

2152

 

 

كانت هذه النهاية. ربما يمكن أن تستمر الأشباح التي رأتها لبضع سنوات أخرى ، وكان هذا الوادي هو القبر الأخير للين مينغ.

 

 

رأت شينغ مي بدهشة أنه عندما وصلت حياة لين مينغ إلى حافة اليأس ، بدأ في تفريق قوته وتدريبه. كانت روحه الضعيفة عاجزة عن الصمود في وجه قوة وحيوية دمه . وهكذا ، فقد اختار ببساطة أن يدمر تدريبه إلى مستوى يمكن لقوته الروحية أن تتحمله!

أثبت كل هذا أن الأمل الخافت الذي تركته داخل لين مينغ كان شيئًا لم تفعله إلا لتهدئة نفسها . يمكن أن تظهر المعجزات على جسد لين مينغ ، لكن ما تخيلته سيحدث للين مينغ لم يكن معجزة ، بل استحالة.

مر الوقت. من خلال الألم الذي لا نهاية له ، قام لين مينغ بصر أسنانه وأجبر نفسه على ذلك.

 

 

شاهدت لين مينغ يقوم بتفريق تدريبه. خرجت عروق زرقاء من جبهته وبدأ ينثر جوهر الدم من مسامه.

أثبت كل هذا أن الأمل الخافت الذي تركته داخل لين مينغ كان شيئًا لم تفعله إلا لتهدئة نفسها . يمكن أن تظهر المعجزات على جسد لين مينغ ، لكن ما تخيلته سيحدث للين مينغ لم يكن معجزة ، بل استحالة.

 

لكنه واصل تقدمه دون الرجوع للخلف.

يمكن تخيل ألم هذا.

كانت شينغ مي تدرك تمامًا مدى ثبات قلب لين مينغ في الفنون القتالية.

 

 

ومع ذلك ، لم يصرخ لين مينغ من الألم مرة واحدة. ظل تعبيره ثابتًا مثل الحديد ، دون أدنى قدر من الألم أو التشويه.

في الماضي عندما غادر لين مينغ ، اعتقدت أنه سيواجه مستقبلًا مريرًا. ولكن نظرًا لأنها عانت حقًا من كل ما واجهه ، كان هذا الشعور مختلفًا تمامًا.

 

 

لقد قاوم مثل هذا الألم بنفسه ، لأنه – لن يستسلم!

 

 

رأت الباعة الجائلين ، العرافين ، سادة الفنون القتالية ، المتسولين ، الطلاب الأكاديميين ، الحطاب ، كل أنواع البشر الفانين الذين لم ترهم من قبل.

حتى لو تم دفعه إلى طريق مسدود!

 

 

 

لم تكن شينغ مي قاسية بما يكفي للمشاهدة. يمكنها بالفعل توقع النتيجة التالية.

 

 

 

مر الوقت. من خلال الألم الذي لا نهاية له ، قام لين مينغ بصر أسنانه وأجبر نفسه على ذلك.

ثم حارب في عالم الإله البدائي من أجل بصيص من الأمل ، ويبحث عن طريق الخلاص.

 

تنهدت شينغ مي بلطف ، وعيناها أصبحتا ضبابيتين بالفعل.

عام ، اثنين.

 

 

 

بجسد مدمر تمامًا ، ضغط لين مينغ على أسنانه واستمر في التقدم. سيكون الفنان القتالي العادي قد مات بالفعل من الألم.

أو ، كيف يمكن أن يحتفظ قبر إله الشيطان بذكريات لين مينغ؟

 

 

لكن إرادة لين مينغ كانت هائلة للغاية.

رأت لين مينغ يذهب إلى وادي جبلي لدخول العزلة.

 

 

خلال هذين العامين ، كان جوهر الدم الذي فاض من جسده قد صبغ الكهف بأكمله باللون الأحمر. يمكن للمرء أن يرى الدم المتخثر على الصخور.

 

 

حاليًا ، كل ما حدث كان منذ أكثر من 7000 عام. وعلى أي حال ، بالنظر إلى الحالة الجسدية للين مينغ ، لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول.

لم تعرف شينغ مي عدد المرات التي رأت فيها لين مينغ يسقط على الأرض ، وكم مرة تقطر جبهته بحبات من الدم ، وكم مرة حطم شفتيه عن طريق عضهما.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

 

ومع ذلك ، لم يستسلم بعد. الإرادة التي لا تلين في عظامه دفعته إلى بذل كل ما في وسعه!

 

 

لم تكن شينغ مي قاسية بما يكفي للمشاهدة. يمكنها بالفعل توقع النتيجة التالية.

تنهدت شينغ مي بلطف ، وعيناها أصبحتا ضبابيتين بالفعل.

 

 

ثم حارب في عالم الإله البدائي من أجل بصيص من الأمل ، ويبحث عن طريق الخلاص.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

 

 

ترجمة : PEKA

…..

“طريق الفنان القتالي مثل اللهب. ممارسة الفنون القتالية سوف تسبب الألم. الأخطار لا حصر لها والطريق مليء بالعقبات. كل من يمشي عليه سيتحول في النهاية إلى رماد ، لكن الفنان القتالي الحقيقي سيولد من جديد من هذا الرماد. حتى لو كنت مجرد فراشة صغيرة وضعيفة ، فسوف أسير نحو النيران . سأحارب قدري من أجل فرصة واحدة في المليون لأن أختبر سامسارا الخاصة بي وأن أولد من جديد كعنقاء ملتهبة. وحتى الآن ، لم أعد فراشة. ”

أو ، كيف يمكن أن يحتفظ قبر إله الشيطان بذكريات لين مينغ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط