نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2153

2153

2153

2153

 

عندما تذكرت ذلك الحلم الذي بدا وكأنه استمر لعشرات السنين ، اكتشفت شينغ مي أنها تستطيع أن تتذكر كل شيء عن حياة لين مينغ.

 

 

في هذا العالم العظيم ، سواء كانت 33 سماء او الهاوية المظلمه ، لم يكن هناك مكان لعائلتها.

 

 

نظرت فجأة. استطاعت أن ترى شابًا أبيض شاحبًا بعيون قذرة ، يطلق جسده طاقة موت غنية. خرج هذا الشاب ببطء من الظلام ليقف أمامها.

 

 

يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن لين مينغ قد مات ، إلا أنها ما زالت تنتظر بهدوء هنا. واصلت الانتظار ، وشعرت طوال الوقت بأنه تم حفر جزء من قلبها.

 

في هذا العالم العظيم ، سواء كانت 33 سماء او الهاوية المظلمه ، لم يكن هناك مكان لعائلتها.

واصل لين مينغ كفاحه في الكهف ، واستمر لمدة عشر سنوات!

 

 

 

بعد عشر سنوات ، كان لين مينغ يشبه رجل عجوز في سنواته الأخيرة.

 

 

 

على الرغم من أن ظهره كان وحيدًا ، إلا أنه كان لا يزال مسترخيًا ومستقيمًا.

في تلك اللحظة ، أدركت شينغ مي أن البحر الروحي لـ لين مينغ قد فقد كل لون.

 

فتحت شينغ مي فمها لتتحدث. ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، نظر إمبراطور الروح إلى بطن شينغ مي وابتسم ابتسامة شيطانية.

ولكن الآن ظهره قد انحني مع تقدم العمر.

يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.

 

 

كان وجهه مليئًا بالتجاعيد العميقة وأصبحت عيناه قاتمتين وقذرتين.

 

 

يمكن أن تشعر شينغ مي أن لين مينغ سيموت قريبًا.

 

ماذا كانت العائلة؟

اقتربت خطى إله الموت بسرعة. كشخص يفهم قوانين الموت ، كيف لا تشعر بقدرة الموت المنبعثة من داخل جسد لين مينغ؟

 

 

 

كانت هذه النهاية.

ابتسم بقسوة ، وأشار إلى بطنها قائلاً: “لقد استخدمت قوة تناسخاتك التسع لختم الطفل في بطنك. هل أنت قلقه من أن نمو هذا الطفل الذي لم يولد بعد سوف يسلب جزءًا من قوة الطوطم السحيق التي تركتها بداخلك ، مما يزعجني؟

 

كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.

أغلقت شينغ مي عينيها ، ولم تعد قادرة على تحمل المشاهدة. ومع ذلك ، استمر إحساسها في التركيز على كل شيء في لين مينغ.

 

 

يبدو أنها فقدت شيئًا مهمًا. ولكن بالنسبة لما كان ، فلم تستطع التفكير في الأمر.

شاهدت عين لين مينغ تتحول من تألق نقي إلى قذارة ، ثم من قذارة إلى لا شيء.

كانت هذه النهاية.

 

كانت العلامات التي تركتها لين مينغ في ذكرياتها عميقة جدًا.

بعد ذلك ، لم يعد جسده يتحرك وأصيبت عضلاته الضامرة بالشلل التام. أصبح قلبه النابض أضعف مع كل نبضة ، وتتبدد خيوط نار الروح ببطء .

 

 

كانت العلامات التي تركتها لين مينغ في ذكرياتها عميقة جدًا.

لين مينغ ، قد مات أخيرًا حقًا.

بعد ذلك ، لم يعد جسده يتحرك وأصيبت عضلاته الضامرة بالشلل التام. أصبح قلبه النابض أضعف مع كل نبضة ، وتتبدد خيوط نار الروح ببطء .

 

 

في تلك اللحظة ، أدركت شينغ مي أن البحر الروحي لـ لين مينغ قد فقد كل لون.

في الحقيقة، كانت وحيدة بشكل لا يضاهى. كانت بحاجة إلى شخص يمكنه مرافقتها.

 

نظرت فجأة. استطاعت أن ترى شابًا أبيض شاحبًا بعيون قذرة ، يطلق جسده طاقة موت غنية. خرج هذا الشاب ببطء من الظلام ليقف أمامها.

كان لا يزال يحتفظ بوضعية جلوس القرفصاء. في اللحظات الأخيرة من حياته ، وتحت الألم الشديد والإكراه ، لم يتخلَّ عن الاندفاع نحو شعاع الأمل الضئيل الذي لم يكن موجودًا أصلاً.

 

 

 

بالنسبة إلى عبقري هز السماوات والأرض ، كانت هذه هي النتيجة النهائية. في عالم منخفض ، في كهف جبلي قاحل ليس له اسم ، مات وحيدًا.

“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”

 

كان وجهه مليئًا بالتجاعيد العميقة وأصبحت عيناه قاتمتين وقذرتين.

لم يعرف أحد نوع الأسطورة العظيمة التي دُفنت تحت هذا الجبل الصغير.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

على الرغم من أن شينغ مي مرت بتسع تناسخات وكانت روحها الإلهية قوية بشكل لا يضاهى ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على مقاومة هذا وفي النهاية فقدت نفسها تقريبًا في ذلك الكهف.

في هذا الوقت ، كان وجه شينغ مي مبللًا بالدموع.

 

 

 

على الرغم من أنها كانت تعلم أن لين مينغ قد مات ، إلا أنها ما زالت تنتظر بهدوء هنا. واصلت الانتظار ، وشعرت طوال الوقت بأنه تم حفر جزء من قلبها.

 

 

كان لا يزال يحتفظ بوضعية جلوس القرفصاء. في اللحظات الأخيرة من حياته ، وتحت الألم الشديد والإكراه ، لم يتخلَّ عن الاندفاع نحو شعاع الأمل الضئيل الذي لم يكن موجودًا أصلاً.

كانت مصممة على تذكر هذا المكان في حلمها. في المستقبل ، ستعود إلى قارة انسكاب السماء ، وتجد هذا التل الجبلي القاحل وتستخرج عظام لين مينغ لتدفنها في عالمها الداخلي.

 

 

ظنت أنها انتظرت طويلاً بما يكفي ؛ حان وقت العودة.

سنة بعد سنة ، انتظرت شينغ مي في هذا الكهف. لم تعد تعرف كم من الوقت تنتظر هنا.

على الرغم من أن ظهره كان وحيدًا ، إلا أنه كان لا يزال مسترخيًا ومستقيمًا.

 

 

ظنت أنها انتظرت طويلاً بما يكفي ؛ حان وقت العودة.

شحبت شينغ مي وتراجعت خطوة بخطوة.

 

لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.

ولكن عندما فكرت في العودة ، شعرت بالذهول. أرادت العودة ولكن إلى أين؟

على الرغم من أنها كانت تعلم أن لين مينغ قد مات ، إلا أنها ما زالت تنتظر بهدوء هنا. واصلت الانتظار ، وشعرت طوال الوقت بأنه تم حفر جزء من قلبها.

 

بعد عشر سنوات ، كان لين مينغ يشبه رجل عجوز في سنواته الأخيرة.

 

ولكن في بعض اللحظات غير الرسمية ، رأت فجأة وهجًا خافتًا بشكل لا يصدق يضيء على جثة لين مينغ.

 

شعرت أن ذكرياتها كانت في حالة من الفوضى. على الرغم من أنها استعادت وعيها مؤخرًا من هذا الحلم ، يبدو أنها نسيت شيئًا مهمًا ، لكنها لم تستطع تذكر ما كان عليه.

لقد ضاعت ، كما لو أن الجزء الذي تم حفره من قلبها كان جزءًا من روحها.

 

 

اقتربت خطى إله الموت بسرعة. كشخص يفهم قوانين الموت ، كيف لا تشعر بقدرة الموت المنبعثة من داخل جسد لين مينغ؟

ومع فقدان هذا الجزء من روحها ، نسيت طريق العودة فجأة.

 

 

أمان؟ دفء؟ عاطفة؟

أو ربما لم يكن هناك طريق من البداية.

كان ذلك. شيطان القلب.

 

 

في هذا العالم العظيم ، سواء كانت 33 سماء او الهاوية المظلمه ، لم يكن هناك مكان لعائلتها.

 

 

لقد واجهت الضغط في جميع الأوقات. واجهت أشخاصًا لديهم نوايا مظلمة وشريرة تجاهها ، وواجهت فصائل تقاتل بعضها البعض ولا تثق في بعضها البعض.

ماذا كانت العائلة؟

 

 

 

أمان؟ دفء؟ عاطفة؟

أخيرًا ، أجبر إمبراطور الروح شينغ مي في الزاوية.

 

 

في هذا العالم ، هل كان هناك مكان ما يمكن أن يجعلها تشعر بالأمان؟ تشعر بالدفء؟ تشعر بالعاطفة؟

صرخت شينغ مي بصوت عال. في هذه اللحظة ، كانت مثل نمةر أم غاضبة من إصابة صغيرها ، وهاجمت إمبراطور الروح بشدة!

 

كان ذلك. شيطان القلب.

لقد واجهت الضغط في جميع الأوقات. واجهت أشخاصًا لديهم نوايا مظلمة وشريرة تجاهها ، وواجهت فصائل تقاتل بعضها البعض ولا تثق في بعضها البعض.

لم يكن هناك مكان يمكن أن تسترخي فيه. في الواقع ، لم يكن هناك حتى مكان يمكن أن يجعلها تشعر بالراحة بقدر ما تستطيع من خلال الاستلقاء في هذا الكهف المظلم ، بجانب هذه الجثة.

 

ابتسم بقسوة ، وأشار إلى بطنها قائلاً: “لقد استخدمت قوة تناسخاتك التسع لختم الطفل في بطنك. هل أنت قلقه من أن نمو هذا الطفل الذي لم يولد بعد سوف يسلب جزءًا من قوة الطوطم السحيق التي تركتها بداخلك ، مما يزعجني؟

ببساطة لم تمتلك عائلة.

اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.

 

 

لم يكن هناك مكان يمكن أن تسترخي فيه. في الواقع ، لم يكن هناك حتى مكان يمكن أن يجعلها تشعر بالراحة بقدر ما تستطيع من خلال الاستلقاء في هذا الكهف المظلم ، بجانب هذه الجثة.

 

 

 

بالتفكير في هذا ، شعر شينغ مي باليأس. لم تعد ترغب في المغادرة.

 

 

لم يعرف أحد نوع الأسطورة العظيمة التي دُفنت تحت هذا الجبل الصغير.

كانت مثل شبح وحشي وحيد ، تجول بمفردها ، ولم تعد تتذكر سبب وجودها هنا. كل ما تبقى في ذاكرتها هو أن تقف فى حراسة هذا المكان.

يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.

 

 

يبدو أنها فقدت شيئًا مهمًا. ولكن بالنسبة لما كان ، فلم تستطع التفكير في الأمر.

 

 

على الرغم من أن ظهره كان وحيدًا ، إلا أنه كان لا يزال مسترخيًا ومستقيمًا.

لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.

يمكن أن تشعر شينغ مي أن لين مينغ سيموت قريبًا.

 

تقلص قلب شينغ مي.

ولكن في بعض اللحظات غير الرسمية ، رأت فجأة وهجًا خافتًا بشكل لا يصدق يضيء على جثة لين مينغ.

صرخت شينغ مي بصوت عال. في هذه اللحظة ، كانت مثل نمةر أم غاضبة من إصابة صغيرها ، وهاجمت إمبراطور الروح بشدة!

 

 

بدا هذا الضوء الخافت وكأنه يومض من زاوية مكعب. وعلى هذا المكعب ، ظهرت جميع أنواع الأحرف الرونية القديمة والصوفية.

كانت مثل شبح وحشي وحيد ، تجول بمفردها ، ولم تعد تتذكر سبب وجودها هنا. كل ما تبقى في ذاكرتها هو أن تقف فى حراسة هذا المكان.

 

 

وامتلك ذلك الضوء الخافت نفسه هالة غامضة لا توصف.

 

 

 

في تلك اللحظة ، في أعماق روحها ، ارتجفت شينغ مي.

كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.

 

 

بدت وكأنها استيقظت من كابوس. عندما اهتز جسدها ، تحطمت أرض الأحلام من حولها مثل الزجاج!

صرت شينغ مي بأسنانها ، ولم تتفوه بكلمة. تتبعت بهدوء خاتمها المكاني ، كانت جاهزة لإخراج سيفها العظمي.

 

 

ومض الضوء. طارت حولها أفكار ممزقة لا تنضب. في ومضة ، عادت شينغ مي إلى قاعة مظلمة شاسعة.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن لين مينغ قد مات ، إلا أنها ما زالت تنتظر بهدوء هنا. واصلت الانتظار ، وشعرت طوال الوقت بأنه تم حفر جزء من قلبها.

 

 

كانت تتصبب عرقًا باردًا وهي تجمع ذكاءها المبعثر وتتعافى من الصدمة. كانت تعلم أنها كادت أن تفقد نفسها في هذا الحلم ولم تستطع التخلص منه.

 

 

 

كان ذلك. شيطان القلب.

 

 

كان ذلك. شيطان القلب.

كل شيء رأته للتو أصبح هاجسًا قويًا بشكل لا يضاهى بسبب شياطين قلبها ، وما رأته مزق روحها مرارًا وتكرارًا.

لم تكن تعرف حتى ما إذا كانت شرارة الضوء هذه موجودة بالفعل أم لا. هل كان مجرد وهم؟

 

سنة بعد سنة ، انتظرت شينغ مي في هذا الكهف. لم تعد تعرف كم من الوقت تنتظر هنا.

كانت العلامات التي تركتها لين مينغ في ذكرياتها عميقة جدًا.

“لا!”

 

 

كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.

شعرت أن ذكرياتها كانت في حالة من الفوضى. على الرغم من أنها استعادت وعيها مؤخرًا من هذا الحلم ، يبدو أنها نسيت شيئًا مهمًا ، لكنها لم تستطع تذكر ما كان عليه.

 

ومع فقدان هذا الجزء من روحها ، نسيت طريق العودة فجأة.

 

 

في الحقيقة، كانت وحيدة بشكل لا يضاهى. كانت بحاجة إلى شخص يمكنه مرافقتها.

 

 

ولكن في اللحظات الأخيرة من هذا الحلم ، كان هناك بريق أسود غير معروف من الضوء سمح لها بالهروب من براثن شياطين قلبها. أما بالنسبة لما كان عليه الضوء ، فلم يكن لديها أدنى فكرة.

لكن الشخص الوحيد الذي يمكنه مرافقتها قد دمرته شخصياً.

في تلك اللحظة ، تحول جسد شينغ مي بالكامل إلى البرد الجليدي. لم تكن تخشى إمبراطور الروح ، لكنها أدركت شيئًا مرعبًا جعل كل الدماء تنساب من وجهها!

 

 

يمكن تخيل تأثير شيطان القلب هذا. عندما واجه الفنان القتالي شيطان القلب ، كانت الفكرة الأكثر رعباً هي أن عالم أحلامهم سيكون أفضل من الواقع ، ولن يرغبوا في الاستيقاظ من هذا الحلم.

 

 

سنة بعد سنة ، انتظرت شينغ مي في هذا الكهف. لم تعد تعرف كم من الوقت تنتظر هنا.

بمجرد حدوث ذلك ، سيكون مصيرهم الضياع إلى الأبد!

 

 

هذا الشاب العجوز الذي يشبه الجثة كان إمبراطور الروح!

على الرغم من أن شينغ مي مرت بتسع تناسخات وكانت روحها الإلهية قوية بشكل لا يضاهى ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على مقاومة هذا وفي النهاية فقدت نفسها تقريبًا في ذلك الكهف.

ولكن الآن ظهره قد انحني مع تقدم العمر.

 

 

عندما تذكرت ذلك الحلم الذي بدا وكأنه استمر لعشرات السنين ، اكتشفت شينغ مي أنها تستطيع أن تتذكر كل شيء عن حياة لين مينغ.

 

 

 

تذكرت معاناة لين مينغ ، وسقوطه ، ومقاومتها ، كل شيء كان مثل ذكريات حية لا تزال ملتوية في قلبها مثل السكين.

 

 

ولكن في اللحظات الأخيرة من هذا الحلم ، كان هناك بريق أسود غير معروف من الضوء سمح لها بالهروب من براثن شياطين قلبها. أما بالنسبة لما كان عليه الضوء ، فلم يكن لديها أدنى فكرة.

 

 

 

لم تكن تعرف حتى ما إذا كانت شرارة الضوء هذه موجودة بالفعل أم لا. هل كان مجرد وهم؟

ظنت أنها انتظرت طويلاً بما يكفي ؛ حان وقت العودة.

 

 

هل يمكن أن يكون ذلك وهمًا من شياطين قلبها؟

 

 

على الرغم من أن ظهره كان وحيدًا ، إلا أنه كان لا يزال مسترخيًا ومستقيمًا.

فقط ما كان ذلك؟

 

 

 

شعرت شينغ مي أن شرارة الضوء كانت مألوفة للغاية. كان ينبغي أن تكون قادرة على التفكير في ما كانت عليه ، ولكن أثناء محاولتها ، أصبح الأمر أكثر ضبابية في عقلها.

 

 

اقتربت خطى إله الموت بسرعة. كشخص يفهم قوانين الموت ، كيف لا تشعر بقدرة الموت المنبعثة من داخل جسد لين مينغ؟

ولكن في هذا الوقت ، حيث كانت في أعماق تفكيرها ، شعر قلب شينغ مي بالبرودة.

 

“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”

يمكن أن تشعر بهالة مرعبة.

تذكرت معاناة لين مينغ ، وسقوطه ، ومقاومتها ، كل شيء كان مثل ذكريات حية لا تزال ملتوية في قلبها مثل السكين.

 

 

نظرت فجأة. استطاعت أن ترى شابًا أبيض شاحبًا بعيون قذرة ، يطلق جسده طاقة موت غنية. خرج هذا الشاب ببطء من الظلام ليقف أمامها.

 

“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”

هذا الشاب العجوز الذي يشبه الجثة كان إمبراطور الروح!

 

 

 

تقلص قلب شينغ مي.

لم يكن هناك مكان يمكن أن تسترخي فيه. في الواقع ، لم يكن هناك حتى مكان يمكن أن يجعلها تشعر بالراحة بقدر ما تستطيع من خلال الاستلقاء في هذا الكهف المظلم ، بجانب هذه الجثة.

 

“أنت…”

عند رؤية إمبراطور الروح ، فلن تتفاجأ. لكن لماذا يظهر إمبراطور الروح في هذا المشهد؟ هل كان هذا حلما؟ أم حقيقة؟

على الرغم من أنها كانت تعلم أن لين مينغ قد مات ، إلا أنها ما زالت تنتظر بهدوء هنا. واصلت الانتظار ، وشعرت طوال الوقت بأنه تم حفر جزء من قلبها.

 

 

شعرت أن ذكرياتها كانت في حالة من الفوضى. على الرغم من أنها استعادت وعيها مؤخرًا من هذا الحلم ، يبدو أنها نسيت شيئًا مهمًا ، لكنها لم تستطع تذكر ما كان عليه.

 

 

أخيرًا ، أجبر إمبراطور الروح شينغ مي في الزاوية.

“أنت…”

ولكن الآن ظهره قد انحني مع تقدم العمر.

 

صرت شينغ مي بأسنانها ، ولم تتفوه بكلمة. تتبعت بهدوء خاتمها المكاني ، كانت جاهزة لإخراج سيفها العظمي.

فتحت شينغ مي فمها لتتحدث. ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، نظر إمبراطور الروح إلى بطن شينغ مي وابتسم ابتسامة شيطانية.

ولكن في اللحظات الأخيرة من هذا الحلم ، كان هناك بريق أسود غير معروف من الضوء سمح لها بالهروب من براثن شياطين قلبها. أما بالنسبة لما كان عليه الضوء ، فلم يكن لديها أدنى فكرة.

 

2153

في تلك اللحظة ، تحول جسد شينغ مي بالكامل إلى البرد الجليدي. لم تكن تخشى إمبراطور الروح ، لكنها أدركت شيئًا مرعبًا جعل كل الدماء تنساب من وجهها!

 

 

اقتربت خطى إله الموت بسرعة. كشخص يفهم قوانين الموت ، كيف لا تشعر بقدرة الموت المنبعثة من داخل جسد لين مينغ؟

 

 

تحرك إمبراطور الروح للأمام خطوة بخطوة.

 

 

أمان؟ دفء؟ عاطفة؟

شحبت شينغ مي وتراجعت خطوة بخطوة.

 

 

اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.

تساقطت حبات العرق من جبين شينغ مي. لأنه في هذا الوقت ، أدركت ما يمكن أن يحدث.

أغلقت شينغ مي عينيها ، ولم تعد قادرة على تحمل المشاهدة. ومع ذلك ، استمر إحساسها في التركيز على كل شيء في لين مينغ.

 

 

أخيرًا ، أجبر إمبراطور الروح شينغ مي في الزاوية.

كان لا يزال يحتفظ بوضعية جلوس القرفصاء. في اللحظات الأخيرة من حياته ، وتحت الألم الشديد والإكراه ، لم يتخلَّ عن الاندفاع نحو شعاع الأمل الضئيل الذي لم يكن موجودًا أصلاً.

 

في تلك اللحظة ، أدركت شينغ مي أن البحر الروحي لـ لين مينغ قد فقد كل لون.

ابتسم بقسوة ، وأشار إلى بطنها قائلاً: “لقد استخدمت قوة تناسخاتك التسع لختم الطفل في بطنك. هل أنت قلقه من أن نمو هذا الطفل الذي لم يولد بعد سوف يسلب جزءًا من قوة الطوطم السحيق التي تركتها بداخلك ، مما يزعجني؟

 

 

تساقطت حبات العرق من جبين شينغ مي. لأنه في هذا الوقت ، أدركت ما يمكن أن يحدث.

“لقد أغلقت هذا الجنين لمدة 7000 عام ، وبالإضافة إلى الوقت الذي قضيته في سحر الوقت ، فقد مر أكثر من 10000 عام. مممم هذا جيد حقا !

تذكرت معاناة لين مينغ ، وسقوطه ، ومقاومتها ، كل شيء كان مثل ذكريات حية لا تزال ملتوية في قلبها مثل السكين.

 

 

“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”

 

 

على الرغم من أن ظهره كان وحيدًا ، إلا أنه كان لا يزال مسترخيًا ومستقيمًا.

صرت شينغ مي بأسنانها ، ولم تتفوه بكلمة. تتبعت بهدوء خاتمها المكاني ، كانت جاهزة لإخراج سيفها العظمي.

 

 

 

“هل تريدين المقاومة؟” نظر إمبراطور الروح إلى شينغ مي كما لو أنه سمع أطرف نكتة في العالم. “كل ما تمتلكيه انا من أعطيته لك. لقد قمت بتدريسك أساليب التدريب الخاصة بك ، ومع ذلك تعتقدين حقًا أنه يمكنك التمرد ضدي! هههههه! ”

كانت تتصبب عرقًا باردًا وهي تجمع ذكاءها المبعثر وتتعافى من الصدمة. كانت تعلم أنها كادت أن تفقد نفسها في هذا الحلم ولم تستطع التخلص منه.

 

في الحقيقة، كانت وحيدة بشكل لا يضاهى. كانت بحاجة إلى شخص يمكنه مرافقتها.

اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.

 

 

في هذا العالم ، هل كان هناك مكان ما يمكن أن يجعلها تشعر بالأمان؟ تشعر بالدفء؟ تشعر بالعاطفة؟

ثم سقط كفه على بطن شينغ مي!

 

 

 

“لا!”

“أنت…”

 

ظنت أنها انتظرت طويلاً بما يكفي ؛ حان وقت العودة.

صرخت شينغ مي بصوت عال. في هذه اللحظة ، كانت مثل نمةر أم غاضبة من إصابة صغيرها ، وهاجمت إمبراطور الروح بشدة!

نظرت فجأة. استطاعت أن ترى شابًا أبيض شاحبًا بعيون قذرة ، يطلق جسده طاقة موت غنية. خرج هذا الشاب ببطء من الظلام ليقف أمامها.

 

كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.

قفز الضوء الأسود للسيف العظمي إلى كف شينغ مي. ثم اتجهت نحو إمبراطور الروح وضربته بلا رحمة!

…..

 

ابتسم بقسوة ، وأشار إلى بطنها قائلاً: “لقد استخدمت قوة تناسخاتك التسع لختم الطفل في بطنك. هل أنت قلقه من أن نمو هذا الطفل الذي لم يولد بعد سوف يسلب جزءًا من قوة الطوطم السحيق التي تركتها بداخلك ، مما يزعجني؟

ومع ذلك ، في مواجهة هذا السيف ، قام إمبراطور الروح بمد إصبعين وأمسك النصل بسهولة!

 

 

 

 

كان وجهه مليئًا بالتجاعيد العميقة وأصبحت عيناه قاتمتين وقذرتين.

 

كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

 

شعرت شينغ مي أن شرارة الضوء كانت مألوفة للغاية. كان ينبغي أن تكون قادرة على التفكير في ما كانت عليه ، ولكن أثناء محاولتها ، أصبح الأمر أكثر ضبابية في عقلها.

ترجمة : PEKA

 

…..

بدا هذا الضوء الخافت وكأنه يومض من زاوية مكعب. وعلى هذا المكعب ، ظهرت جميع أنواع الأحرف الرونية القديمة والصوفية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط