نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2154

2154

2154

2154

 

شعرت شينغ مي وكأنها قد وصلت إلى طريق مسدود. هل ستفقد أيضًا مصدر الرزق الوحيد في حياتها. ؟

 

 

في تلك اللحظة ، أحرقت شينغ مي كل قوة روحها. مثل البركان المتفجر ، اقتحمت بحرها الروحي ، وشكلت عاصفة مرعبة!

 

 

 

 

أُصيبت شينغ مي بالذعر. بحثت في بطنها بإحساسها الإلهي ، وما رأته جعلها تغرق في الهاوية السفلية!

“هذا السيف جيد جدًا! معدل قوتك المتزايدة مفاجأة سارة! ”

 

 

 

ضحك إمبراطور الروح. في الوقت نفسه ، امتد مجال قوة مرعب منه. لقد غطي جسد شينغ مي بالكامل ، وتم تجميدها على الفور حتى لا تتمكن من التحرك بوصة واحدة!

 

 

ومع ذلك. عندما قررت شينغ مي القيام بذلك ، ترددت مرة أخرى. لم تستطع تخيل ما سيحدث بمجرد أن تصب كل حبها وفرحها في هذا الطفل ، وماذا سيتبقى منها بعد وفاة طفلها.

أما بالنسبة لكف إمبراطور الروح ، فبعد التوقف للحظة ، استمر في السقوط نحو بطن شينغ مي بقوة دفع لا يمكن إيقافها!

ولكن اليوم ، أومضت عينيه.

 

 

تضخمت طاقة الموت الهائجة تحت كف إمبراطور الروح ، مما تسبب في تجمد الدم في جسد شينغ مي! كافحت من أجل التحرر من حقل القوة ، ولكن.

يمكن أن تضمن شينغ مي سلامة الطفل مؤقتًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أنه بمجرد أن يولد هذا الطفل حقًا ، فإنه سيحرك العلامة والطاقة التي تركها إمبراطور الروح في بحرها الروحي.

 

كانت هذه هي القوة التي تركها إمبراطور الروح في هجومه الآن!

بينغ!

 

 

بدا أن هذا الصوت يلمس أرق أجزاء قلب شينغ مي.

تردد صدى صوت باهت ، كما لو أن شيئًا ما قد تحطم. بصقت شينغ مي من الدم وهي تتدحرج للخلف مثل فراشة بأجنحة ممزقة.

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان الأمر الغريب أنها لم تشعر بألم في جسدها. بدلاً من ذلك ، شعرت كما لو أنها فقدت شيئًا ذا أهمية بالغة في حياتها ، الأمر الذي تركها يائسة ومحبطة تمامًا.

ولكن في هذا الوقت ، دخل إمبراطور الروح في عزلة لتحسين الروح الأبدية.

 

 

ماذا؟

 

 

لقد انتهى كل شيء…

لم تتخيل أبدًا أنه بعد أن أغلقت قلبها بعيدًا ، وحكمت على نفسها بحياة الوحدة والحزن ، وتعهدت ألا تلوث نفسها أبدًا بمشاعر وعواطف عديمة الفائدة ، سيكون هناك في الواقع يوم يمكن ان تصبح فيه أم محتملة.

 

“ماما ، أعتقد أنني سأموت ، إن هذا يؤلمني كثيرًا. ”

لم يكن هذا في الأصل سوى حلم من البداية.

 

 

ومع ذلك…

يمكن أن تشعر شينغ مي أن وعيها ضبابي. أما الألم في بطنها ، فلا يمكن مقارنته حتى بأقل نسبة من الألم الذي حطم قلبها.

تردد صدى صوت باهت ، كما لو أن شيئًا ما قد تحطم. بصقت شينغ مي من الدم وهي تتدحرج للخلف مثل فراشة بأجنحة ممزقة.

 

يمكنها أن ترضي جميع رغباته وتعيش حياة سعيدة .

شعرت كما لو كانت حياتها كلها مضحكة. كانت تدرك جيدًا أنها من البداية إلى النهاية ، كانت مجرد أداة.

ملأ الهواء المزيد والمزيد من أصوات التكسير وأصبح الرون خافتًا بشكل متزايد. انطلقت هذه العاصفة ولم يعد من الممكن ترويضها ؛ أصبحت قوية بشكل متزايد.

 

 

أرادت أن تترك وراءها شيئًا ما في الحياة الحمقاء التي عاشتها.

شعرت كما لو كانت حياتها كلها مضحكة. كانت تدرك جيدًا أنها من البداية إلى النهاية ، كانت مجرد أداة.

 

 

لقد علقت ذات مرة آمالها على لين مينغ ، لكن لين مينغ قد تدمر شخصيًا من قبلها.

 

 

بعد سرقة الروح الأبدية ، كان قد دخل في عزلة لما يقرب من 10000 عام.

اعتقدت أنه لن يكون هناك لون مرة أخرى في حياتها. ولكن عندما غادرت قارة انسكاب السماء ، وغادرت 33 سماء ووصلت إلى الهاوية المظلمة ، اكتشفت فجأة أنها حامل.

 

 

كانت هذه هي القوة التي تركها إمبراطور الروح في هجومه الآن!

كانت هذه المسألة التي تركت قلب شينغ مي في حيرة تامة.

 

 

“لا!”

كانت حالتها الذهنية معقدة بشكل لا يضاهى. لم تعتقد أبدًا أنها ستعيش مثل هذا اليوم.

 

 

أُصيبت شينغ مي بالذعر. بحثت في بطنها بإحساسها الإلهي ، وما رأته جعلها تغرق في الهاوية السفلية!

لم تتخيل أبدًا أنه بعد أن أغلقت قلبها بعيدًا ، وحكمت على نفسها بحياة الوحدة والحزن ، وتعهدت ألا تلوث نفسها أبدًا بمشاعر وعواطف عديمة الفائدة ، سيكون هناك في الواقع يوم يمكن ان تصبح فيه أم محتملة.

بعد ذلك ، يمكنها السماح لطفلها بالحياة. يمكنها مرافقة طفلها والتحديق في السحب ، ومشاهدة الزهور تتفتح وتتلاشى.

 

 

كان كل من لين مينغ و شينغ مي من أجناس مختلفة في البداية ، لذا كانت فرص حملها بعد ممارسة الجنس منخفضة بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فقد استهانت بقوة سلالة لين مينغ.

 

 

من أين أتت النار !؟

ترك ظهور هذا الطفل شينغ مي في حيرة مما يجب القيام به.

 

 

 

تم تدمير والد هذا الطفل شخصيًا من قبل والدته. علاوة على ذلك ، وبسبب مجموعة متنوعة من الأسباب ، لم يكن هناك طريقة تسمح لها بطريقة ما بإعطاء هذا الطفل فرصة للبقاء على قيد الحياة.

 

 

ملأ الهواء المزيد والمزيد من أصوات التكسير وأصبح الرون خافتًا بشكل متزايد. انطلقت هذه العاصفة ولم يعد من الممكن ترويضها ؛ أصبحت قوية بشكل متزايد.

ولكن في هذا الوقت ، دخل إمبراطور الروح في عزلة لتحسين الروح الأبدية.

لقد انتهى كل شيء…

 

من أين أتت النار !؟

يمكن أن تضمن شينغ مي سلامة الطفل مؤقتًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أنه بمجرد أن يولد هذا الطفل حقًا ، فإنه سيحرك العلامة والطاقة التي تركها إمبراطور الروح في بحرها الروحي.

بدا أن هذا الصوت يلمس أرق أجزاء قلب شينغ مي.

 

ولكن إذا استمر هذا الأمر وأنهى إمبراطور الروح العزلة ، فسيكون مصير كل شيء مأساة.

وعندها سيعرف إمبراطور الروح بالتأكيد ما يحدث. على الرغم من أنه قد لا يكون قادرًا على اللحاق بها على الفور لأنه كان في عزلة ، فبمجرد ظهوره سيكون عليها تحمل غضبه.

 

 

يمكن أن تشعر بتقلبات الحياة القادمة من معدتها.

وهذا الطفل سيموت بلا شك.

بعد ذلك ، يمكنها السماح لطفلها بالحياة. يمكنها مرافقة طفلها والتحديق في السحب ، ومشاهدة الزهور تتفتح وتتلاشى.

 

 

اعتقدت شينغ مي ذات مرة أنها يمكن أن تدع هذا الطفل يعيش حياة بشريه تمامًا. في الهاوية المظلمة ، يمكنها أن تفتح عالماً جميلاً مثل عالم من 33 سماء. كان بإمكانها شراء العديد من عبيد العرق القديم ، مما يسمح لهم بأن يصبحوا مقيمين في هذا العالم وأن يزدهروا ويعيشوا.

 

 

لا يمكن للرون الأسود أن يستمر لفترة أطول!

بعد ذلك ، يمكنها السماح لطفلها بالحياة. يمكنها مرافقة طفلها والتحديق في السحب ، ومشاهدة الزهور تتفتح وتتلاشى.

 

 

 

يمكنها أن ترضي جميع رغباته وتعيش حياة سعيدة .

 

 

 

عند مشاهدة طفلها منذ ولادته ، يمكنها أن تشاهد طفلها ينمو ببطء ، ويتعلم المشي ، ويتزوج من شخص ما ، ويتقدم عمره ، وفي النهاية ينام الى الأبد.

أما بالنسبة لكف إمبراطور الروح ، فبعد التوقف للحظة ، استمر في السقوط نحو بطن شينغ مي بقوة دفع لا يمكن إيقافها!

 

 

كان بإمكانها فقط أن تمنح طفلها حياة قصيرة ومختصرة قبل أن يغادر إمبراطور الروح العزلة. كان بإمكانها أن تجعل طفلها يعتقد أنه بشرى ، ويعيش في أرض الأحلام المثالية الخاصة به.

بدا كل شيء وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.

 

 

ومع ذلك. عندما قررت شينغ مي القيام بذلك ، ترددت مرة أخرى. لم تستطع تخيل ما سيحدث بمجرد أن تصب كل حبها وفرحها في هذا الطفل ، وماذا سيتبقى منها بعد وفاة طفلها.

 

 

 

لتعيش من خلال الذكريات؟

 

 

 

إن حشرة صغيرة تعيش بين الأوراق والأغصان الذابلة لن تعرف أبدًا الجمال الحقيقي وعظمة العالم. إذا رغب المرء في رؤية كل ما يقدمه العالم ، فعليه أن يتقدم نحو ذروة فناني القتال. ولكن نظرًا لوجود الكثير من القيود ، كان من المستحيل تقوية قلب المرء.

 

 

ومع ذلك ، ظهر فجأة صدع فوق شبكة الضوء هذه!

ومع ذلك…

 

 

 

إذا تخلى المرء عن كل قيوده ، فماذا سيبقى من الحياة؟

 

 

كان كل من لين مينغ و شينغ مي من أجناس مختلفة في البداية ، لذا كانت فرص حملها بعد ممارسة الجنس منخفضة بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فقد استهانت بقوة سلالة لين مينغ.

في هذه الأيام ، سقطت شينغ مي في ذهول عاجز. شاهدت الطفل ينمو في بطنها مع مرور كل يوم ، وعرفت أنها لا تستطيع الجلوس والسماح لهذا الأمر بالاستمرار.

2154

 

 

وهكذا ، أوقفت نمو ذلك الطفل.

 

 

 

لقد وجدت صعوبة في تخيل المستقبل ، ولم ترغب في ذلك بسهولة إيلي ترتب مصير طفلها في المستقبل.

كان هذا إمبراطور روح السماوات الـ 33!

 

 

 

 

ولكن إذا استمر هذا الأمر وأنهى إمبراطور الروح العزلة ، فسيكون مصير كل شيء مأساة.

النار؟

 

 

شعرت شينغ مي وكأنها قد وصلت إلى طريق مسدود. هل ستفقد أيضًا مصدر الرزق الوحيد في حياتها. ؟

شعرت شينغ مي كما لو أن شخصًا ما كان يقطع قلبها . وضعت يديها على بطنها ، واستخدمت قوة الجليد البارد لتحييد القوة الشريرة لإمبراطور الروح وحماية طفلها!

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

“ماما. لماذا أنت قلقة؟”

ارتجفت يدا شينغ مي وارتجفت روحها. ولكن ، لم يعد هناك أصغر صوت يخرج من بطنها ، ولم تشعرب أضعف تقلبات الحياة.

 

 

عندما سقطت شينغ مي في ارتباك ، تردد صدى صوت طفل رقيق وضعيف في أذنيها.

 

 

بدا أن هذا الصوت يلمس أرق أجزاء قلب شينغ مي.

بدا كل شيء وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.

 

 

ارتعدت شينغ مي!

ولكن اليوم ، أومضت عينيه.

 

 

خفضت رأسها وحدقت في بطنها ، وأهتز عقلها بعنف مثل الأمواج المضطربة.

 

 

يا لها من سخافة أن تُسمى بابنة السماء الفخورة ، يا لها من مثيرة للشفقة ؛ لم تستطع حتى حماية طفلها!

يمكن أن تشعر بتقلبات الحياة القادمة من معدتها.

 

 

 

كان هذا طفلها ولحمها ودمها!

 

 

 

في لحظة ، انهار على الفور كل الإيمان والإرادة التي بنتها على مدى عشرات الآلاف من السنين من حياتها عند سماع صوت هذا الطفل الضعيف والعطاء.

 

 

 

“ماما. أنا حار جدًا. ” كان صوت الطفل مشوش ، وبدا وكأنه يعاني من ألم شديد. “هناك نار تحرقني ، لا أستطيع فتح عيني. ”

إن حشرة صغيرة تعيش بين الأوراق والأغصان الذابلة لن تعرف أبدًا الجمال الحقيقي وعظمة العالم. إذا رغب المرء في رؤية كل ما يقدمه العالم ، فعليه أن يتقدم نحو ذروة فناني القتال. ولكن نظرًا لوجود الكثير من القيود ، كان من المستحيل تقوية قلب المرء.

 

وهكذا ، أوقفت نمو ذلك الطفل.

النار؟

كاتشا! كاتشا! كاتشا!

 

شعرت شينغ مي وكأنها قد وصلت إلى طريق مسدود. هل ستفقد أيضًا مصدر الرزق الوحيد في حياتها. ؟

من أين أتت النار !؟

 

 

 

أُصيبت شينغ مي بالذعر. بحثت في بطنها بإحساسها الإلهي ، وما رأته جعلها تغرق في الهاوية السفلية!

 

 

 

كانت هناك قوة مظلمة ومشؤومة في بطنها ، مثل النيران السحيقة التي أحرقت الجميع. التفت هذه القوة حول طفلها ، وكانت ترغب في تذويب هذه الحياة الصغيرة!

نظر إلى مكان ما في الفراغ ، وعيناه القذرتان تومضان بدهشة عميقة.

 

 

كانت هذه هي القوة التي تركها إمبراطور الروح في هجومه الآن!

 

 

“كيف يمكن هذا؟”

“لا!”

 

 

 

شعرت شينغ مي كما لو أن شخصًا ما كان يقطع قلبها . وضعت يديها على بطنها ، واستخدمت قوة الجليد البارد لتحييد القوة الشريرة لإمبراطور الروح وحماية طفلها!

 

 

 

ومع ذلك ، عندما لمست قوة الجليد البارد لشنغ مي تلك النيران السحيقة المروعة ، كان الأمر مثل سقوط رقاقات الثلج في الماء المغلي ، وذابت على الفور.

 

 

 

كانت قوة إمبراطور الروح قوية للغاية. كان من المستحيل أن تهزمها بقوتها .

 

 

أرادت أن تأكل لحمه النيء وتشرب دمه !

كان التباين كبيرا جدا!

 

 

 

“ماما ، أعتقد أنني سأموت ، إن هذا يؤلمني كثيرًا. ”

يمكن أن تشعر شينغ مي أن وعيها ضبابي. أما الألم في بطنها ، فلا يمكن مقارنته حتى بأقل نسبة من الألم الذي حطم قلبها.

 

في تلك اللحظة ، أحرقت شينغ مي كل قوة روحها. مثل البركان المتفجر ، اقتحمت بحرها الروحي ، وشكلت عاصفة مرعبة!

“لا. لا. يا طفلي ، ماما ستنقذك. يجب أن تستمر ، يجب أن تقاتل. ”

 

 

 

بالاستماع إلى صوت الطفل الضعيف باستمرار ، تحطم قلب شينغ مي بالفعل.

 

 

ومع ذلك ، ظهر فجأة صدع فوق شبكة الضوء هذه!

كرهت نفسها ، كرهت نفسها لضعفها!

 

 

 

يا لها من سخافة أن تُسمى بابنة السماء الفخورة ، يا لها من مثيرة للشفقة ؛ لم تستطع حتى حماية طفلها!

في لحظة ، انهار على الفور كل الإيمان والإرادة التي بنتها على مدى عشرات الآلاف من السنين من حياتها عند سماع صوت هذا الطفل الضعيف والعطاء.

 

عندما سقطت شينغ مي في ارتباك ، تردد صدى صوت طفل رقيق وضعيف في أذنيها.

 

لقد انتهى كل شيء…

“ماما. لا أستطيع… أن أستمر لفترة أطول. لقد كنت داخل ماما لفترة طويلة لا أتذكرها. لكنني في الواقع أريد أن أولد. أريد أن أرى أمي.

 

 

 

“ماما. بالتأكيد يجب أن تكون جميلة. ”

بينغ!

 

“لا لا لا!!!”

توقف صوت ذلك الطفل الضبابي هنا ، مثل الحلم الذي تحطم فجأة.

 

 

لا يمكن للرون الأسود أن يستمر لفترة أطول!

ارتجفت يدا شينغ مي وارتجفت روحها. ولكن ، لم يعد هناك أصغر صوت يخرج من بطنها ، ولم تشعرب أضعف تقلبات الحياة.

كان التباين كبيرا جدا!

 

كان هذا طفلها ولحمها ودمها!

بدا كل شيء وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.

 

 

 

“لا لا لا!!!”

خفضت رأسها وحدقت في بطنها ، وأهتز عقلها بعنف مثل الأمواج المضطربة.

 

 

أمسكت شينغ مي بطنها بكل قوتها. اخترقت أظافرها لحمها الناعم وسالت الدماء. احمرت عيناها وتناثر شعرها مثل شيطان الليل!

 

 

 

مات طفلها.

 

 

 

في حياتها ، لم يعد لديها أى. شئ!

 

 

 

نظر شينغ مي بصدمة وهبط من عينيها خطان من الدموع الحمراء الدموية!

تردد صدى صوت باهت ، كما لو أن شيئًا ما قد تحطم. بصقت شينغ مي من الدم وهي تتدحرج للخلف مثل فراشة بأجنحة ممزقة.

 

ولكن في هذا الوقت ، دخل إمبراطور الروح في عزلة لتحسين الروح الأبدية.

إمبراطور الروح!

 

 

 

أرادت أن تأكل لحمه النيء وتشرب دمه !

ترجمة : PEKA

 

 

في تلك اللحظة ، أحرقت شينغ مي كل قوة روحها. مثل البركان المتفجر ، اقتحمت بحرها الروحي ، وشكلت عاصفة مرعبة!

 

 

في تلك اللحظة ، كان الأمر الغريب أنها لم تشعر بألم في جسدها. بدلاً من ذلك ، شعرت كما لو أنها فقدت شيئًا ذا أهمية بالغة في حياتها ، الأمر الذي تركها يائسة ومحبطة تمامًا.

كاتشا! كاتشا! كاتشا!

انتشرت الشقوق في جميع أنحاء شبكة الضوء ، ثم اندلعت فجأة القوة التي احتجزتها.

 

“ماما. بالتأكيد يجب أن تكون جميلة. ”

بصوت انكسار ، أحرقت كل شيء مع العاصفة المرعبة التي شكلتها روحها.

 

 

 

هاجمت رون أسود. شكل هذا الرون الأسود شبكة من الضوء أسرت هذه العاصفة.

خفضت رأسها وحدقت في بطنها ، وأهتز عقلها بعنف مثل الأمواج المضطربة.

 

في تلك اللحظة ، كان الأمر الغريب أنها لم تشعر بألم في جسدها. بدلاً من ذلك ، شعرت كما لو أنها فقدت شيئًا ذا أهمية بالغة في حياتها ، الأمر الذي تركها يائسة ومحبطة تمامًا.

ومع ذلك ، ظهر فجأة صدع فوق شبكة الضوء هذه!

“لا لا لا!!!”

 

وهكذا ، أوقفت نمو ذلك الطفل.

لا يمكن للرون الأسود أن يستمر لفترة أطول!

 

 

 

كا كا كا كا!

 

 

 

ملأ الهواء المزيد والمزيد من أصوات التكسير وأصبح الرون خافتًا بشكل متزايد. انطلقت هذه العاصفة ولم يعد من الممكن ترويضها ؛ أصبحت قوية بشكل متزايد.

 

 

لا يمكن للرون الأسود أن يستمر لفترة أطول!

انتشرت الشقوق في جميع أنحاء شبكة الضوء ، ثم اندلعت فجأة القوة التي احتجزتها.

لا يمكن للرون الأسود أن يستمر لفترة أطول!

 

 

بينغ!

ضحك إمبراطور الروح. في الوقت نفسه ، امتد مجال قوة مرعب منه. لقد غطي جسد شينغ مي بالكامل ، وتم تجميدها على الفور حتى لا تتمكن من التحرك بوصة واحدة!

 

 

مع صوت الانفجار العالي ، تضخمت القوة بجنون للخارج. تمزقت شبكة الضوء والرون الأسود إلى أشلاء!

نظر إلى مكان ما في الفراغ ، وعيناه القذرتان تومضان بدهشة عميقة.

 

 

كان الرون الأسود علامة روحية تم ختمها في البحر الروحي لشنغ مي. لكن في هذه اللحظة ، انفجر إلى أشلاء!

عندما سقطت شينغ مي في ارتباك ، تردد صدى صوت طفل رقيق وضعيف في أذنيها.

 

 

في هذه الأثناء ، داخل مساحة ووقت لا نهاية لهما ، في بحر روح جاف مقفر ملئ بالعظام التي لا حصر لها.

…..

 

 

فوق بحر الموت هذا ، جلس شاب شاحب بشعر ناصع البياض على جزيرة مكونة من أكوام من العظام ، يتأمل بهدوء.

أرادت أن تأكل لحمه النيء وتشرب دمه !

 

 

كان يبدو وكأنه شاب ، لكن جسده كان يبعث طاقة الموت التي لا ينبغي أن تمتلكها إلا الجثة.

إذا تخلى المرء عن كل قيوده ، فماذا سيبقى من الحياة؟

 

ضحك إمبراطور الروح. في الوقت نفسه ، امتد مجال قوة مرعب منه. لقد غطي جسد شينغ مي بالكامل ، وتم تجميدها على الفور حتى لا تتمكن من التحرك بوصة واحدة!

 

 

كان هذا إمبراطور روح السماوات الـ 33!

ومع ذلك ، عندما لمست قوة الجليد البارد لشنغ مي تلك النيران السحيقة المروعة ، كان الأمر مثل سقوط رقاقات الثلج في الماء المغلي ، وذابت على الفور.

 

كان كل من لين مينغ و شينغ مي من أجناس مختلفة في البداية ، لذا كانت فرص حملها بعد ممارسة الجنس منخفضة بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فقد استهانت بقوة سلالة لين مينغ.

بعد سرقة الروح الأبدية ، كان قد دخل في عزلة لما يقرب من 10000 عام.

 

 

 

بغض النظر عن كيف تحرك أمواج البحر ، بغض النظر عن كيفية تعويم العظام ، فقد كان مثل تمثال حجري غير متأثر لمدة 10000 سنة.

 

 

كان كل من لين مينغ و شينغ مي من أجناس مختلفة في البداية ، لذا كانت فرص حملها بعد ممارسة الجنس منخفضة بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، فقد استهانت بقوة سلالة لين مينغ.

ولكن اليوم ، أومضت عينيه.

ارتجفت يدا شينغ مي وارتجفت روحها. ولكن ، لم يعد هناك أصغر صوت يخرج من بطنها ، ولم تشعرب أضعف تقلبات الحياة.

 

“ماما ، أعتقد أنني سأموت ، إن هذا يؤلمني كثيرًا. ”

نظر إلى مكان ما في الفراغ ، وعيناه القذرتان تومضان بدهشة عميقة.

كان التباين كبيرا جدا!

 

ومع ذلك…

“كيف يمكن هذا؟”

“لا لا لا!!!”

 

 

وقف الشباب المسن. سقط شعره الأبيض الثلجي على ظهره مثل شلال ، مما جعله يبدو وكأنه شبح.

 

 

كان هذا إمبراطور روح السماوات الـ 33!

تعبيره الذي كان يشبه المرآة الواضحة التي لم تشهد أبدًا أي تقلبات عنيفة للعواطف لمئات الملايين من السنين ، أصبح الآن مليئة بالدهشة وعدم التصديق.

في لحظة ، انهار على الفور كل الإيمان والإرادة التي بنتها على مدى عشرات الآلاف من السنين من حياتها عند سماع صوت هذا الطفل الضعيف والعطاء.

 

تم تدمير والد هذا الطفل شخصيًا من قبل والدته. علاوة على ذلك ، وبسبب مجموعة متنوعة من الأسباب ، لم يكن هناك طريقة تسمح لها بطريقة ما بإعطاء هذا الطفل فرصة للبقاء على قيد الحياة.

 

كانت هذه المسألة التي تركت قلب شينغ مي في حيرة تامة.

 

يمكن أن تضمن شينغ مي سلامة الطفل مؤقتًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أنه بمجرد أن يولد هذا الطفل حقًا ، فإنه سيحرك العلامة والطاقة التي تركها إمبراطور الروح في بحرها الروحي.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

عندما سقطت شينغ مي في ارتباك ، تردد صدى صوت طفل رقيق وضعيف في أذنيها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط