نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2156

2156

2156

2156

“طفلي!”

ما دخلته شينغ مي كان كهفًا رماديًا داكنًا تحت الأرض.

 

ومع ذلك ، من أجل التستر على حملها ، أغلقت شينغ مي هالة حياة طفلها تمامًا في بطنها حتى لا يتسرب منها شيء.

وعلى هذا البرعم ، كان هناك ختم خفيف كان بمثابة حجر كبير ، وقمع نموه بالقوة.

 

ردت شينغ مي بشكل جليدي. سؤال لين مينغ عن والد الطفل تركها على أهبة الاستعداد. عادة في مثل هذه الحالة ، يسأل الرجل هذا السؤال بعد نوبة من الغضب ثم يبحث عن الأب لتصفية الحساب.

 

 

بالإضافة إلى ذلك الختم الجليدي البارد فوق تقلبات الحياة.

بدأت البيئة القاتمة والضبابية تتضح تدريجياً.

 

 

 

ما دخلته شينغ مي كان كهفًا رماديًا داكنًا تحت الأرض.

 

 

 

بعد تجربة الشخصيات المتغيرة باستمرار والبيئات التي لا يمكن التنبؤ بها ، لم تستطع شينغ مي التمييز ما إذا كان ما كان أمامها وهمًا أم حقيقة.

عندما استيقظت للتو ، لأن عواطفها كانت متقلبة للغاية وكان جسدها ضعيفًا للغاية ، لم تكن قد لاحظت محيطها على الإطلاق.

 

لهذا يمكنها أن تدفع أي ثمن!

 

 

“ما الذي يهمك في مثل هذه الأشياء؟ على أي حال ، لا علاقة لك بهذا الأمر! ”

في لحظة ، فكرت شينغ مي على الفور في شيء جعلها تتصبب عرقًا باردًا!

كانت هذه المشاعر مقيدة لعشرات الآلاف من السنين!

 

ولكن في مواجهة حذر شينغ مي ونية القتل ، بدا أن لين مينغ لم يفكر في أي شيء على الإطلاق. استمر في النظر إلى بطنها بتعبير غريب على وجهه ، وهو يقترب من التفكير.

“طفلي!”

 

 

 

صرخت شينغ مي في ذعر وأمسكت بطنها.

 

 

 

لقد غرقت في حالة من اليأس ، ولكن ما أصابها بالصدمة هو أنه بعد لمست بطنها ، كان من الواضح أنها شعرت بخفة من تقلبات الحياة الضعيفة للغاية والتي تم إغلاقها.

“طفلي…”

 

 

كان هذا التقلب مثل بذرة مدفونة في أعماق الأرض. على الرغم من أنها كانت صغيرة وهشة ، إلا أنها استمرت في النمو بقوة.

 

 

 

وعلى هذا البرعم ، كان هناك ختم خفيف كان بمثابة حجر كبير ، وقمع نموه بالقوة.

“أنت!!”

 

 

بعد تجربة كل أنواع الأحلام فقد شعرت بتقلبات حياة طفلها مرة أخرى.

كان هناك شيطان شاهق عبس وهو يحدق بها. كانت عيناه ملطختين بالشك وكان لديه تعبير غريب وهو يحدق في بطنها.

 

بمجرد أن يهاجم ، من المؤكد أنها ستموت بلا رحمة!

بالإضافة إلى ذلك الختم الجليدي البارد فوق تقلبات الحياة.

إذا تم معرفته من قبل إمبراطور الروح ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها!

 

إذا كان هذا السحيق سيفقد عقله من الغضب ، فقد يكون قتل طفلها واغتصابها أمرًا ممكنًا.

ارتجفت شينغ مي وتدفقت الدموع من عينيها.

 

 

 

“طفلي…”

“أنت!!”

 

بمجرد أن يهاجم ، من المؤكد أنها ستموت بلا رحمة!

كانت لا تزال على قيد الحياة!

 

 

 

أمسكت شينغ مي بطنها وهي تنفث أنفاسًا شديدة . بدت كل مشاعرها وكأنها انفجرت مثل انهيار سد ، وانفجرت في تلك اللحظة.

بمجرد أن يهاجم ، من المؤكد أنها ستموت بلا رحمة!

 

 

كانت هذه المشاعر مقيدة لعشرات الآلاف من السنين!

 

 

“طفل من هذا ؟” لم يستطع لين مينغ إلا أن يسأل ، متجاهلاً حذر شينغ مي.

لعشرات الآلاف من السنين كانت متعجرفة ونبيلة ، إلهة جليدية لم تلوثها خطايا البشر. لكن في هذه اللحظة ، كانت مجرد امرأة عاجزة مليئة بالأمومة.

 

طالما أنه شعر بهذه الهالة ، يمكنه الحكم على ما إذا كان هذا هو طفله أم لا.

يمكن أن تخسر كل شيء ، أو يمكن القول إنها لم يكن لديها أي شيء من البداية. لكنها لم تستطع أن تفقد مصدر حياتها الوحيد.

…..

 

 

لهذا يمكنها أن تدفع أي ثمن!

 

 

 

“طفلي ، ماما لن تخفيك بعد الآن ، لن أفعل!”

لهذا يمكنها أن تدفع أي ثمن!

 

 

تمتمت شينغ مي. جاءت هذه الكلمات من أعماق قلبها. كما لو أن شيئًا ما كان يتحول بداخلها ، أو ربما لأنها استهلكت على نفسها لإختراق ختم إمبراطور الروح ، بدأت روحها الضعيفة بشكل لا يضاهى في التألق بكل ألوان قوس قزح.

صرخت شينغ مي في ذعر وأمسكت بطنها.

 

على الرغم من أن شينغ مي قد وصلت إلى حدود الضعف ، إلا أن قلبها في الفنون القتالية طوال عشرات الآلاف من السنين لم يكن ثابتًا كما كان اليوم!

كان الضوء ضعيفًا للغاية. مقارنة بضوء روح شينغ مي عندما كانت في ذروتها ، لا يمكن اعتبار هذا الضوء كثيرًا على الإطلاق. لكن هذا الضوء احتوى في الواقع على مفهوم عميق لا يوصف ولا يعرف الخوف !

 

 

 

 

 

 

كانت شينغ مي مستعده بالفعل لدفع ثمن باهظ. بعد كل شيء ، حتى بدون القدرة على الفرار ، لم يكن لديها القدرة على المساومة.

على الرغم من أن شينغ مي قد وصلت إلى حدود الضعف ، إلا أن قلبها في الفنون القتالية طوال عشرات الآلاف من السنين لم يكن ثابتًا كما كان اليوم!

 

 

كانت شينغ مي مستعده بالفعل لدفع ثمن باهظ. بعد كل شيء ، حتى بدون القدرة على الفرار ، لم يكن لديها القدرة على المساومة.

ولكن في تلك اللحظة ، تحول قلب شينغ مي الدامع إلى البرودة الجليدية.

ردت شينغ مي بشكل جليدي. سؤال لين مينغ عن والد الطفل تركها على أهبة الاستعداد. عادة في مثل هذه الحالة ، يسأل الرجل هذا السؤال بعد نوبة من الغضب ثم يبحث عن الأب لتصفية الحساب.

 

 

عندما استيقظت للتو ، لأن عواطفها كانت متقلبة للغاية وكان جسدها ضعيفًا للغاية ، لم تكن قد لاحظت محيطها على الإطلاق.

 

 

ولكن في تلك اللحظة ، تحول قلب شينغ مي الدامع إلى البرودة الجليدية.

لكنها الآن شعرت بوضوح بوجود شخص يقف خلفها.

 

 

 

 

 

كان هناك شيطان شاهق عبس وهو يحدق بها. كانت عيناه ملطختين بالشك وكان لديه تعبير غريب وهو يحدق في بطنها.

 

 

 

“أنت!!”

 

 

 

لم تعتقد شينغ مي أبدًا أن أفعالها الآن سيشاهدها هذا السحيق. تركها هذا خجلة وغاضبة!

بدأت البيئة القاتمة والضبابية تتضح تدريجياً.

 

 

كان حملها أعظم سر لها!

 

 

تتبعت شينغ مي خاتمها المكاني ، وراحتيها مبللتان بالعرق .

إذا تم معرفته من قبل إمبراطور الروح ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها!

 

 

 

عادة ، إذا اكتشف شيطان هذا الأمر ، فمن المؤكد أن شينغ مي ستقتله للقضاء على أي أدلة محتملة. لكنها الآن كانت ضعيفة بشكل لا يضاهى .

لن يكون لين مينغ عاطفيًا بشكل مفرط أو منغمسًا في عواطفه الخاصة. بعد كل شيء ، مرت سبعة آلاف سنة ، ومن كان يعلم ما حدث.

 

 

“انه انت؟”

“ما الذي يهمك في مثل هذه الأشياء؟ على أي حال ، لا علاقة لك بهذا الأمر! ”

 

 

صدمت شينغ مي. هذا السحيق. ألم يكن هو الشخص الذي ستتزوج منه؟

 

 

إذا صادفت الشياطين القاسية والوحشية عادة هذا النوع من الأمور ، فمن المؤكد أنهم سيحاولون صقل الجنين أو حتى القضاء عليه بعنف!

لم تكن شينغ مي تحمل أي حقد أو عداوة تجاه هذا الشيخ التاسع من طائفة إيون القديمة ، ولكن. بعد الاجتماع مرة أخرى بهذه الطريقة.

 

 

كانت ضعيفة للغاية الآن. بغض النظر عن حقيقة أنها لم تكن قادرة على هزيمة لين مينغ في ذروة قوتها ، فهي الآن لا تستطيع حتى التعامل مع ذروة إمبيريان.

أخذت شينغ مي نفسا عميقا. هذا الوضع الحالي أخذ منعطفاً نحو الأسوأ!

 

 

 

كانت تحافظ دائمًا على سر حملها ، مع اتخاذ أي احتياطات ضرورية. نظرًا لأن عددًا لا يحصى من الشياطين كانوا يرغبون في الزواج منها ، فقد انزعجت وتعبت من هذا الأمر ، واقترحت بشكل مباشر أن من يمكن أن يهزمها في نفس الحدود سيتزوجها. ردع هذا الاقتراح جميع ملاحقيها. في كل مرة قبلت شينغ مي تحديًا ، كانت تضرب هذا المتحدي بلا رحمة على الأرض ، وتشله لمدة عام أو عامين لتكون مثالًا يحتذى به للآخرين.

 

 

 

كانت تأثيرات قرارها مذهلة. لم يزعجها أحد لعدة مئات من السنين ، لكن من تخيل أن مثل هذا المهووس الوحشي سيظهر فجأة من العدم!

 

 

 

بعد بعض المشقة ، تفاوضت مع هذا الغريب الوحشي على شروط معينة ، واضطرت حتى إلى تقديم صفحات موت الكتاب المقدس. كان هذا كله حتى يوافق على أن يكونوا زوجًا وزوجة بالاسم فقط ، ولم يتدخل أي من الطرفين في أعمال الطرف الآخر.

ولكن بعد كل هذا ، اكتشف هذا السحيق … حملها!

 

…..

ولكن بعد كل هذا ، اكتشف هذا السحيق … حملها!

 

 

 

ناهيك عما إذا كان سيكشف هذا الخبر أم لا ، فقد كانت هناك بالفعل مشكلة بسبب علاقتهما وحدها! هناك لم يكن أي رجل يرغب في أن يصبح ديوثًا ، ولم يكن هناك رجل يرغب في أن يصبح أبًا لطفل رجل آخر لسبب غير مفهوم!

 

 

 

 

 

على وجه الخصوص ، كان هذا الطرف الآخر أعظم موهبة ، وقلبه أعلى من السماء!

 

 

صدمت شينغ مي. هذا السحيق. ألم يكن هو الشخص الذي ستتزوج منه؟

إذا صادفت الشياطين القاسية والوحشية عادة هذا النوع من الأمور ، فمن المؤكد أنهم سيحاولون صقل الجنين أو حتى القضاء عليه بعنف!

“أنت!!”

 

 

حتى لو لم يسقط إلى جنون قاتل ، فقد يذهب إلى الشخصيات رفيعة المستوى في طريق الملك العميق في غضبه. إذا حدث ذلك ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.

لقد غرقت في حالة من اليأس ، ولكن ما أصابها بالصدمة هو أنه بعد لمست بطنها ، كان من الواضح أنها شعرت بخفة من تقلبات الحياة الضعيفة للغاية والتي تم إغلاقها.

 

ارتجفت شينغ مي وتدفقت الدموع من عينيها.

تتبعت شينغ مي خاتمها المكاني ، وراحتيها مبللتان بالعرق .

ترجمة : PEKA

 

“إذا كانت لديك أية شروط ، يمكنك التحدث بها!”

كانت ضعيفة للغاية الآن. بغض النظر عن حقيقة أنها لم تكن قادرة على هزيمة لين مينغ في ذروة قوتها ، فهي الآن لا تستطيع حتى التعامل مع ذروة إمبيريان.

ولكن عندما سمع شينغ مي يذكر كلمات مثل “الختم” ، بدا أن نمو هذا الطفل قد تم ختمه. إذا كان الأمر كذلك ، فهذا أمر مثير للاهتمام حقًا.

 

إذا صادفت الشياطين القاسية والوحشية عادة هذا النوع من الأمور ، فمن المؤكد أنهم سيحاولون صقل الجنين أو حتى القضاء عليه بعنف!

بمجرد أن يهاجم ، من المؤكد أنها ستموت بلا رحمة!

 

 

 

إذا كان هذا السحيق سيفقد عقله من الغضب ، فقد يكون قتل طفلها واغتصابها أمرًا ممكنًا.

 

 

كان هذا التقلب مثل بذرة مدفونة في أعماق الأرض. على الرغم من أنها كانت صغيرة وهشة ، إلا أنها استمرت في النمو بقوة.

ولكن في مواجهة حذر شينغ مي ونية القتل ، بدا أن لين مينغ لم يفكر في أي شيء على الإطلاق. استمر في النظر إلى بطنها بتعبير غريب على وجهه ، وهو يقترب من التفكير.

 

 

يمكن أن تخسر كل شيء ، أو يمكن القول إنها لم يكن لديها أي شيء من البداية. لكنها لم تستطع أن تفقد مصدر حياتها الوحيد.

كان رد فعله الأول هو أن هذا الطفل لم يكن بالتأكيد ملكه. بعد سبعة آلاف عام ، حتى لو كان يعتقد أنه ترك طفلاً ، كان يجب أن يولد منذ فترة طويلة.

كانت تحافظ دائمًا على سر حملها ، مع اتخاذ أي احتياطات ضرورية. نظرًا لأن عددًا لا يحصى من الشياطين كانوا يرغبون في الزواج منها ، فقد انزعجت وتعبت من هذا الأمر ، واقترحت بشكل مباشر أن من يمكن أن يهزمها في نفس الحدود سيتزوجها. ردع هذا الاقتراح جميع ملاحقيها. في كل مرة قبلت شينغ مي تحديًا ، كانت تضرب هذا المتحدي بلا رحمة على الأرض ، وتشله لمدة عام أو عامين لتكون مثالًا يحتذى به للآخرين.

 

أخذت شينغ مي نفسا عميقا. هذا الوضع الحالي أخذ منعطفاً نحو الأسوأ!

ولكن عندما سمع شينغ مي يذكر كلمات مثل “الختم” ، بدا أن نمو هذا الطفل قد تم ختمه. إذا كان الأمر كذلك ، فهذا أمر مثير للاهتمام حقًا.

 

 

 

علاوة على ذلك ، أطلق لين مينغ إحساسه وفحص بطن شينغ مي. أما بالنسبة لتقلبات حياة هذا الطفل الضعيفة ، فقد تم عزلهم بواسطة هذا الختم وحتى أنه لم يكن قادرًا على الشعور بها.

 

 

لهذا يمكنها أن تدفع أي ثمن!

هل يمكن أن يكون هذا الطفل ملكه؟

ولكن في مواجهة حذر شينغ مي ونية القتل ، بدا أن لين مينغ لم يفكر في أي شيء على الإطلاق. استمر في النظر إلى بطنها بتعبير غريب على وجهه ، وهو يقترب من التفكير.

 

كانت ضعيفة للغاية الآن. بغض النظر عن حقيقة أنها لم تكن قادرة على هزيمة لين مينغ في ذروة قوتها ، فهي الآن لا تستطيع حتى التعامل مع ذروة إمبيريان.

لن يكون لين مينغ عاطفيًا بشكل مفرط أو منغمسًا في عواطفه الخاصة. بعد كل شيء ، مرت سبعة آلاف سنة ، ومن كان يعلم ما حدث.

 

 

 

“طفل من هذا ؟” لم يستطع لين مينغ إلا أن يسأل ، متجاهلاً حذر شينغ مي.

 

 

“ما الذي يهمك في مثل هذه الأشياء؟ على أي حال ، لا علاقة لك بهذا الأمر! ”

وعلى هذا البرعم ، كان هناك ختم خفيف كان بمثابة حجر كبير ، وقمع نموه بالقوة.

 

ترجمة : PEKA

ردت شينغ مي بشكل جليدي. سؤال لين مينغ عن والد الطفل تركها على أهبة الاستعداد. عادة في مثل هذه الحالة ، يسأل الرجل هذا السؤال بعد نوبة من الغضب ثم يبحث عن الأب لتصفية الحساب.

“طفلي!”

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

على الرغم من أن والد الطفل قد مات بالفعل ، إلا أنه لا يزال هناك عائلة الأب وأصدقائه ووطنه.

 

 

 

في المستقبل سوف تغزو الهاوية المظلمة 33 سماء. لم تستطع أن تقول على وجه اليقين أن هذا السحيق لن يجد فرصة للانتقام.

 

 

 

 

صرخت شينغ مي في ذعر وأمسكت بطنها.

تتبع لين مينغ أنفه بشكل محرج. كان يعلم أيضًا أنه من السخف بعض الشيء طرح مثل هذا السؤال. كان هذا النوع من الأمور وصمة عار على الشيطانة المقدسة لـ طريق الملك العميق ، فكيف يمكنها إخباره؟

ولكن بعد كل هذا ، اكتشف هذا السحيق … حملها!

 

 

“إذا كانت لديك أية شروط ، يمكنك التحدث بها!”

 

 

إذا أراد لين مينغ اختراق هذا الختم بالقوة ، فيمكنه فعل ذلك ، لكنه كان يخشى أن تؤدي أفعاله إلى إصابة الطفل.

تحدثت شينغ مي. استطاعت أن ترى أن لين مينغ لم يفقد منطقه ويهاجمها ، وبالتالي وضعت تعبيراً ونبرة هزيمة. في الوقت الحالي ، لم تكن خصم لين مينغ ولم تكن لديها مؤهلات لمقاومته.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

“شروط؟”

ولكن في مواجهة حذر شينغ مي ونية القتل ، بدا أن لين مينغ لم يفكر في أي شيء على الإطلاق. استمر في النظر إلى بطنها بتعبير غريب على وجهه ، وهو يقترب من التفكير.

 

 

فرك لين مينغ ذقنه ، ولا تزال نظرته معلقة على بطنها. أراد أن يخترق هذا الختم ويلتقط الهالة من تقلبات حياة ذلك الطفل.

 

 

 

طالما أنه شعر بهذه الهالة ، يمكنه الحكم على ما إذا كان هذا هو طفله أم لا.

بالإضافة إلى ذلك الختم الجليدي البارد فوق تقلبات الحياة.

 

 

ومع ذلك ، من أجل التستر على حملها ، أغلقت شينغ مي هالة حياة طفلها تمامًا في بطنها حتى لا يتسرب منها شيء.

لعشرات الآلاف من السنين كانت متعجرفة ونبيلة ، إلهة جليدية لم تلوثها خطايا البشر. لكن في هذه اللحظة ، كانت مجرد امرأة عاجزة مليئة بالأمومة.

 

طالما أنه شعر بهذه الهالة ، يمكنه الحكم على ما إذا كان هذا هو طفله أم لا.

إذا أراد لين مينغ اختراق هذا الختم بالقوة ، فيمكنه فعل ذلك ، لكنه كان يخشى أن تؤدي أفعاله إلى إصابة الطفل.

2156

 

على الرغم من أن والد الطفل قد مات بالفعل ، إلا أنه لا يزال هناك عائلة الأب وأصدقائه ووطنه.

“نعم. أي شروط تريدها. إلى جانب جسدي وحياة طفلي ، يمكنك وضع أى شروط تريدها. إذا كنت ترغب في أساليب التدريب الخاصة بي ، يمكنني أيضًا أن أقدمها لك! يجب أن تعلم أن رتبة أسلوب التدريب الخاص بي يتجاوز مستوى الألوهية الحقيقية ، ولدي أيضًا مجموعتان من الصفحات. لقد أعطيتك في الأصل صفحات الموت فقط وليس صفحات الحياة ، ولكن إذا أردت يمكنني أن أعطيك كليهما تمامًا! ”

 

 

 

كانت شينغ مي مستعده بالفعل لدفع ثمن باهظ. بعد كل شيء ، حتى بدون القدرة على الفرار ، لم يكن لديها القدرة على المساومة.

في لحظة ، فكرت شينغ مي على الفور في شيء جعلها تتصبب عرقًا باردًا!

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

على وجه الخصوص ، كان هذا الطرف الآخر أعظم موهبة ، وقلبه أعلى من السماء!

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط