نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2167

2167

2167

2167

ثم صدر صوت رقيق وطفولي واضح ، “أمي. أمي. أريد أن أراك قريبًا. ”

قالت شينغ مي بتعبير متحمس خافت وهي تداعب بطنها.

 

 

…..

 

 

 

 

 

بعد التراجع عن الختم ، تم سكب طاقة شينغ مي بالكامل في طفلها.

 

 

ربما لأن الختم كان في مكانه لفترة طويلة ، فبعد التراجع عن الختم ، بدأت الحياة الصغيرة تنمو بسرعة داخلها. تم امتصاص الطاقة الأصلية التي استمدتها شينغ مي من خلال هذه الحياة الصغيرة دون بقاء قطرة واحدة.

كان هذا الكهف الغامض تحت الأرض يحتوي على طاقة نقية لا مثيل لها من السماء والأرض وقوة آلهة الشياطين. جلس شينغ مي في التأمل تمتص طاقة السماء والأرض المحيطة. لكنها لم تمتص هذه الطاقة لنفسها ، ولكن لطفلها لمساعدتها على النمو.

لقد تعهدت بالفعل أنه حتى لو تم سحقها وتحطمت روحها ، فلن تسمح أبدًا لهذا المشهد في أحلامها أن يحدث في الواقع!

 

 

ربما لأن الختم كان في مكانه لفترة طويلة ، فبعد التراجع عن الختم ، بدأت الحياة الصغيرة تنمو بسرعة داخلها. تم امتصاص الطاقة الأصلية التي استمدتها شينغ مي من خلال هذه الحياة الصغيرة دون بقاء قطرة واحدة.

 

 

 

يمكن وصف سرعة النمو هذه بأنها مرعبة.

كانت تعبيرات لين مينغ مليئة بالبهجة. كان طفله قادرًا على التحدث حتى داخل رحم والدتها. لم يكن هذا النوع من الإدراك والوعي شيئًا يمكن أن يمتلكه الطفل الفاني.

 

 

بقيت شينغ مي و لين مينغ في هذا الكهف لأكثر من نصف عام.

 

 

لم يكن لهذا الحديث البسيط والخفيف أي كلمات لامعة ولم يكن مليئًا بوعود الحب الساخنة بين الرجال والنساء ، ولكن هذه الكلمات البسيطة تسببت في اهتزاز قلب شينغ مي وبدأت عيناها الغامضتان تمتلئ بالدموع.

بدأ بطن شينغ مي في البروز قليلاً. عندما شعرت بنمو طفلها كل يوم ، ظهرت ابتسامة على وجهها.

لقد لمس هذا الصوت الرقيق والطفولي بالفعل أرق أجزاء قلب لين مينغ ، مما جعله يشعر كما لو أن قلبه قد تحطم .

 

بالنسبة للتحدث مع طفله ، لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذا سيحدث. لم يعتقد أبدًا أن هذه الحياة الصغيرة ستنمو وتمتلك هذه الدرجة من الوعي ولم يتحدث أبدًا مع الطفل لأن ذلك سيكون التحدث إلى بطن شينغ مي. من وجهة نظر لين مينغ ، بدا هذا غبيًا بعض الشيء.

على الرغم من أن هذا الكهف الذي لا يمكن وصفه إلا بأنه صامت مميت كان مظلمًا ، إلا أن شينغ مي قد فكت الختم على طفلها هنا وكان لين مينغ يرافقها أيضًا . وبسبب ذلك ، أصبحت البيئة المحيطة بها دافئة ومؤثرة. امتلأ هذا النوع من الحياة بسعادة خافتة.

 

 

من الواضح أن كل ما حدث في أرض أحلام شيطان القلب هذا كان مزيفًا ، ولكن عندما تذكرت تجربتها هناك ، أصبحت شينغ مي غارقة في القلق.

ولكن ، ما جعل شينغ مي تتنهد في بعض الأحيان هو أنها نادراً ما تحدثت مع لين مينغ خلال نصف العام هذا. أمضت معظم وقتها في التأمل ، أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد أمضى معظم الوقت في دراسة إغاثة الشيطان أسفل الجرف ودراسة التابوت البرونزي القديم الموجود في فم الإغاثة الشيطانية.

 

 

 

كان الاثنان يتقابلان من حين لآخر ، لكن في كثير من الأحيان كانا يتبادلان الأحاديث الصغيرة والتحيات. حتى لو تحدثوا ، فسيكون في الغالب تكهنات حول هذا العالم الغامض ومناقشات حول القوانين.

 

 

“هذا صحيح! ” عند سماع هذه الحياة الصغيرة تدعوه أبي ، شعر لين مينغ بمشاعر تتصاعد في قلبه. كان هناك رضي وفخر وسعادة. أراد أن يحمل هذه الطفلة بين ذراعيه ويعتني بها جيدًا.

إلى جانب ذلك ، لم يتحدث لين مينغ و شينغ مي مع بعضهما البعض. ربما بسبب تلك الأحداث الخاصة التي وقعت قبل 7000 عام ، والبداية الغارقة في سوء الفهم والكراهية. لهذا السبب ، قد لا يكون الاثنان قادرين على رؤية قلب بعضهما البعض بوضوح ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فإنهم ما زالوا يحتفظون بمسافة.

ارتجفت شينغ مي. نظرت إلى لين مينغ ونحو بطنها ، عيناها تتبلل دون علم.

 

من الواضح أن كل ما حدث في أرض أحلام شيطان القلب هذا كان مزيفًا ، ولكن عندما تذكرت تجربتها هناك ، أصبحت شينغ مي غارقة في القلق.

قد يكون هذا شكلاً من أشكال الحفاظ على الذات ، وقد يكون وسيلة لحماية احترام الذات واحترام الآخر ، وقد يكون ذلك بسبب الخوف من مستقبل غير مؤكد ، أو قد يكون خوفًا من أنه في المستقبل ، سيتحرك الإثنان منهم في اتجاهين متعاكسين.

 

 

من أجل تجنب مأساة أكبر في المستقبل ، لتجنب جرح بعضهم البعض أكثر ، لم يكن أي منهما على استعداد لاتخاذ الخطوة الأولى إلى الأمام.

 

في الواقع. عجز عن الكلام.

 

 

 

 

مر الوقت. حافظت شينغ مي بعناية على هذه المسافة. كانت مثل قطة نبيلة وحساسة تتجول في الليل.

“بالتاكيد!”

 

أحيانًا في الليل ، كانت تتحدث إلى الطفل في بطنها ، وتطلق كل المشاعر والأفكار التي كانت قد أغلقتها في قلبها.

“أبي حقا لا يحبنا. لقد اصبحت مكروهه بالفعل قبل ولادتي. آية ، أعتقد أنني يجب أن أتبع أمي بدلاً من ذلك “.

 

 

….

 

 

 

وهكذا ، مرت سنتان.

 

 

 

استمرت حياة لين مينغ وشينغ مي دون تغيير كبير. من حين لآخر ، كانوا يلمسون تقلبات روح بعضهم البعض وحقول الحياة. سواء كان لين مينغ أو شينغ مي ، كان هذا النوع من الاتصال بين المجالات المغناطيسية في حياتهم تجربة ممتعة.

وهكذا ، مرت سنتان.

 

لم يكن صوت لين مينغ مرتفعًا ، لكنه كان قويًا وحقيقيًا.

في هذا اليوم ، ومضت عيون شينغ مي مفتوحة من التأمل. في هذه اللحظة شعرت بتقلب واضح لا مثيل له في الحياة يظهر من بطنها.

 

 

إلى جانب ذلك ، لم يتحدث لين مينغ و شينغ مي مع بعضهما البعض. ربما بسبب تلك الأحداث الخاصة التي وقعت قبل 7000 عام ، والبداية الغارقة في سوء الفهم والكراهية. لهذا السبب ، قد لا يكون الاثنان قادرين على رؤية قلب بعضهما البعض بوضوح ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فإنهم ما زالوا يحتفظون بمسافة.

ثم صدر صوت رقيق وطفولي واضح ، “أمي. أمي. أريد أن أراك قريبًا. ”

 

 

ردت شينغ مي بحزن. كانت قد قررت بالفعل مواجهة المستقبل بشجاعة ، لكنها لم تفكر أبدًا في مرافقة لين مينغ. بالنسبة إلى إمبراطور الروح ، كانت مثل منارة في الليل. أينما ذهبت ، سيكون قادرًا على العثور عليها بسهولة.

على الرغم من ضعف هذا الصوت ، إلا أنه تسبب في ارتعاش قلب شينغ مي!

استمرت حياة لين مينغ وشينغ مي دون تغيير كبير. من حين لآخر ، كانوا يلمسون تقلبات روح بعضهم البعض وحقول الحياة. سواء كان لين مينغ أو شينغ مي ، كان هذا النوع من الاتصال بين المجالات المغناطيسية في حياتهم تجربة ممتعة.

 

عندما تحدث لين مينغ ، سحب ببطء شنغ مي إلى صدره.

في أرض أحلام شياطين قلبها ، سمعت طفلها يتكلم. لم تتخيل أبدًا أنه في الواقع ، تمامًا كما كان طفلها على وشك الولادة ، سيتحدث طفلها بالفعل ، وكانت لهجتها في الواقع مشابهة جدًا لذلك الطفل في أرض أحلامها!

وفي هذا الوقت ، سمع لين مينغ الذي كان يدرس إغاثة الشيطان أسفل الجرف أيضًا المحادثة بين شينغ مي والطفل.

 

بقيت شينغ مي و لين مينغ في هذا الكهف لأكثر من نصف عام.

من الواضح أن كل ما حدث في أرض أحلام شيطان القلب هذا كان مزيفًا ، ولكن عندما تذكرت تجربتها هناك ، أصبحت شينغ مي غارقة في القلق.

لم يكن صوت لين مينغ مرتفعًا ، لكنه كان قويًا وحقيقيًا.

 

 

لقد تعهدت بالفعل أنه حتى لو تم سحقها وتحطمت روحها ، فلن تسمح أبدًا لهذا المشهد في أحلامها أن يحدث في الواقع!

 

 

 

“طفلي ، أمك هنا ، اسرع وانمو أسرع قليلاً ويمكنك رؤية والدتك قريبًا. ”

 

 

ردت شينغ مي بحزن. كانت قد قررت بالفعل مواجهة المستقبل بشجاعة ، لكنها لم تفكر أبدًا في مرافقة لين مينغ. بالنسبة إلى إمبراطور الروح ، كانت مثل منارة في الليل. أينما ذهبت ، سيكون قادرًا على العثور عليها بسهولة.

قالت شينغ مي بتعبير متحمس خافت وهي تداعب بطنها.

 

 

 

وفي هذا الوقت ، سمع لين مينغ الذي كان يدرس إغاثة الشيطان أسفل الجرف أيضًا المحادثة بين شينغ مي والطفل.

تسارع تنفسه. اومضت شخصيته ووصل بجانب شينغ مي.

 

 

تسارع تنفسه. اومضت شخصيته ووصل بجانب شينغ مي.

من أجل تجنب مأساة أكبر في المستقبل ، لتجنب جرح بعضهم البعض أكثر ، لم يكن أي منهما على استعداد لاتخاذ الخطوة الأولى إلى الأمام.

 

عندما تحدث لين مينغ ، سحب ببطء شنغ مي إلى صدره.

“هي. تحدثت؟”

 

 

 

كانت تعبيرات لين مينغ مليئة بالبهجة. كان طفله قادرًا على التحدث حتى داخل رحم والدتها. لم يكن هذا النوع من الإدراك والوعي شيئًا يمكن أن يمتلكه الطفل الفاني.

 

 

 

بمجرد أن يولد طفله ، ستكون عبقريًا وحشيًا تمامًا عندما يتعلق الأمر بالتدريب.

 

 

 

قبل أن تتمكن شينغ مي من الإيماءة ، سألت الحياة الصغيرة في بطنها بنبرة غير مؤكدة ، “أنت. أبي؟”

في هذا اليوم ، ومضت عيون شينغ مي مفتوحة من التأمل. في هذه اللحظة شعرت بتقلب واضح لا مثيل له في الحياة يظهر من بطنها.

 

وهكذا ، تم إمساك شينغ مي بواسطة لين مينغ. تشددت قليلاً ، وكانت أفكارها في حالة من الاضطراب وهي تتدافع بحثًا عن شيء لتقوله.

على الرغم من أن هذه الحياة الصغيرة لم تستطع رؤية الخارج ، إلا أنها استطاعت استخدام قلبها لإدراك العالم وراءها.

 

 

 

“هذا صحيح! ” عند سماع هذه الحياة الصغيرة تدعوه أبي ، شعر لين مينغ بمشاعر تتصاعد في قلبه. كان هناك رضي وفخر وسعادة. أراد أن يحمل هذه الطفلة بين ذراعيه ويعتني بها جيدًا.

 

 

 

 

لم تكن تعرف ما سيحدث في المستقبل ، لكن طالما واجهت الأمر بشجاعة ، فما الذي يهم؟

لكن يا للأسف ، لم تولد بعد.

 

 

 

“طفلي ، يجب أن تكبر جيدًا. بمجرد أن تولد ، سيعلمك الأب الفنون القتالية حتى تتمكن من التغلب على جميع الأشرار “.

نظرت إلى لين مينغ ، غير متأكدة من التعبير الذي يجب أن تصنعه.

 

ردت شينغ مي بحزن. كانت قد قررت بالفعل مواجهة المستقبل بشجاعة ، لكنها لم تفكر أبدًا في مرافقة لين مينغ. بالنسبة إلى إمبراطور الروح ، كانت مثل منارة في الليل. أينما ذهبت ، سيكون قادرًا على العثور عليها بسهولة.

تحدث لين مينغ من قلبه ، وكان تعبيره مليئًا بالحب الرقيق.

كانت تعبيرات لين مينغ مليئة بالبهجة. كان طفله قادرًا على التحدث حتى داخل رحم والدتها. لم يكن هذا النوع من الإدراك والوعي شيئًا يمكن أن يمتلكه الطفل الفاني.

 

 

ومع ذلك ، فإن الحياة الصغيرة في بطن شينغ مي قالت بحذر ، “أبي ، هل تحبني؟”

 

 

 

“بالتاكيد!” أجاب لين مينغ دون تردد. هل كان هذا سؤال؟

 

 

“لكن. ” تردد الصوت الطفولي قليلاً ، “إذن كيف لم تلمسني ونادرًا ما أتيت لرؤيتي؟ كانت أمي تتحدث معي دائمًا ، لكنك لم تتحدث معي أبدًا؟ أشعر وكأن أبي غريب. ”

 

 

 

ظهر صوت هذا الرضيع الناعم في أذن لين مينغ ، مما جعله يضربه بسخافة كما لو أنه مطرقة ثقيلة.

لقد تعهدت بالفعل أنه حتى لو تم سحقها وتحطمت روحها ، فلن تسمح أبدًا لهذا المشهد في أحلامها أن يحدث في الواقع!

 

 

في الواقع. عجز عن الكلام.

 

 

 

كان هذا صحيحًا. قبل عامين ، لمس بطن شينغ مي ، وكان ذلك ليشعر بتقلبات حياة الطفل ويقرر أن هذه الحياة الصغيرة كانت من لحمه ودمه.

تسارع تنفسه. اومضت شخصيته ووصل بجانب شينغ مي.

 

ظهر صوت هذا الرضيع الناعم في أذن لين مينغ ، مما جعله يضربه بسخافة كما لو أنه مطرقة ثقيلة.

ولكن بعد ذلك ، لم يلمس الطفل مرة أخرى ، لأن لمس الطفل كان في الحقيقة مثل لمس شينغ مي.

 

 

في هذا اليوم ، ومضت عيون شينغ مي مفتوحة من التأمل. في هذه اللحظة شعرت بتقلب واضح لا مثيل له في الحياة يظهر من بطنها.

بالنسبة للتحدث مع طفله ، لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذا سيحدث. لم يعتقد أبدًا أن هذه الحياة الصغيرة ستنمو وتمتلك هذه الدرجة من الوعي ولم يتحدث أبدًا مع الطفل لأن ذلك سيكون التحدث إلى بطن شينغ مي. من وجهة نظر لين مينغ ، بدا هذا غبيًا بعض الشيء.

 

 

 

وهكذا ، خلال السنتين الماضيتين ، كانت شينغ مي تتحدث مع الطفل في بطنها بمفردها. كانت تبادلات لين مينغ مع هذه الحياة الصغيرة صفر تقريبًا.

 

 

 

لذا ، لم يكن من الخطأ أن تدعوه هذه الحياة الصغيرة بالغريب على الإطلاق.

“طفلي ، يجب أن تكبر جيدًا. بمجرد أن تولد ، سيعلمك الأب الفنون القتالية حتى تتمكن من التغلب على جميع الأشرار “.

 

 

“أمي ، لا أعتقد أن أبي يحبنا. ”

 

 

في الواقع. عجز عن الكلام.

بدت الحياة الصغيرة أكثر ثقة بمشاعرها. تردد صدى صوتها الناعم في أذني لين مينغ وشينغ مي.

 

 

يمكن وصف سرعة النمو هذه بأنها مرعبة.

أصبح لين مينغ أكثر صرامة وتجمد. أراد في الأصل مد يده للمس طفله ، ولكن عندما كان في منتصف الطريق ، أعادها ، محرجًا للغاية.

في هذا الوقت ، تحدث لين مينغ بهدوء في أذني شينغ مي. “بعد أن نترك قبر الإله الشيطان ، تعالى معي. ”

 

 

وعلى الجانب الآخر ، كانت أفكار شينغ مي معقدة أيضًا. تتبعت بطنها برفق. أرادت في الأصل أن تقول “كيف يمكن أن لا يحبنا والدك؟” ، ولكن عندما وصلت هذه الكلمات إلى طرف لسانها سقطت مرة أخرى. كان هذا لأنها لم يكن لديها الثقة لقول مثل هذه الكلمات.

“أعلم. ” تتبع لين مينغ خد شينغ مي. “ذات مرة لم يكن لدي أي شيء في هذا العالم ، لكنني كبرت خطوة بخطوة حتى وصلت إلى ما أنا عليه الآن. لقد اخترقت سلاسل الداو السماوي لتغيير حياتي ومصير. لقد سقطت ذات مرة إلى أدنى واد ، لكنني زحفت مرة أخرى. واجهت ذات مرة قوة القديسين المتعجرفة لإيجاد لحظة راحة لعرقي. لقد مررت بالفعل بالعديد من “الهروب” من قبل ، فلماذا أخشى المستقبل؟ ”

 

نظرت إلى لين مينغ ، غير متأكدة من التعبير الذي يجب أن تصنعه.

 

 

من أجل تجنب مأساة أكبر في المستقبل ، لتجنب جرح بعضهم البعض أكثر ، لم يكن أي منهما على استعداد لاتخاذ الخطوة الأولى إلى الأمام.

“أبي حقا لا يحبنا. لقد اصبحت مكروهه بالفعل قبل ولادتي. آية ، أعتقد أنني يجب أن أتبع أمي بدلاً من ذلك “.

 

 

 

 

كان هذا الكهف الغامض تحت الأرض يحتوي على طاقة نقية لا مثيل لها من السماء والأرض وقوة آلهة الشياطين. جلس شينغ مي في التأمل تمتص طاقة السماء والأرض المحيطة. لكنها لم تمتص هذه الطاقة لنفسها ، ولكن لطفلها لمساعدتها على النمو.

بدا الصوت الطفولي الناعم وكأنه يتنهد مثل شخص بالغ. وبصوت ضعيف ، يمكن للمرء أن يشعر بالمرح الماكر للطفل في الصوت.

 

 

تحدث لين مينغ من قلبه ، وكان تعبيره مليئًا بالحب الرقيق.

لكن في هذا الوقت ، لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه الكلمات هي الأفكار الحقيقية لهذا الطفل الصغير الغريب والمرعب أم لا.

 

 

قال بنبرة دافئة: “الأب يحبك. بغض النظر عما سيحدث لك في المستقبل ، بغض النظر عن المخاطر التي تواجهيها ، سيقف أبيك أمامك ويعتني بك ويحميك. ”

لقد لمس هذا الصوت الرقيق والطفولي بالفعل أرق أجزاء قلب لين مينغ ، مما جعله يشعر كما لو أن قلبه قد تحطم .

ارتجفت شينغ مي. نظرت إلى لين مينغ ونحو بطنها ، عيناها تتبلل دون علم.

 

“إذن ستحمي أمى أيضًا ؟” سألت الحياة الصغيرة بجدية.

انحنى بهدوء وأمسك بشنغ مي وكذلك الطفل في بطنها.

 

 

 

قال بنبرة دافئة: “الأب يحبك. بغض النظر عما سيحدث لك في المستقبل ، بغض النظر عن المخاطر التي تواجهيها ، سيقف أبيك أمامك ويعتني بك ويحميك. ”

 

 

 

وهكذا ، تم إمساك شينغ مي بواسطة لين مينغ. تشددت قليلاً ، وكانت أفكارها في حالة من الاضطراب وهي تتدافع بحثًا عن شيء لتقوله.

 

 

 

“إذن ستحمي أمى أيضًا ؟” سألت الحياة الصغيرة بجدية.

عندما تحدث لين مينغ ، سحب ببطء شنغ مي إلى صدره.

 

 

“بالتاكيد!”

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

لم يكن صوت لين مينغ مرتفعًا ، لكنه كان قويًا وحقيقيًا.

بدا الصوت الطفولي الناعم وكأنه يتنهد مثل شخص بالغ. وبصوت ضعيف ، يمكن للمرء أن يشعر بالمرح الماكر للطفل في الصوت.

 

ارتجفت شينغ مي. نظرت إلى لين مينغ ونحو بطنها ، عيناها تتبلل دون علم.

 

 

 

لم تكن تعرف ما سيحدث في المستقبل ، لكن طالما واجهت الأمر بشجاعة ، فما الذي يهم؟

 

 

 

في هذا الوقت ، تحدث لين مينغ بهدوء في أذني شينغ مي. “بعد أن نترك قبر الإله الشيطان ، تعالى معي. ”

قبل أن تتمكن شينغ مي من الإيماءة ، سألت الحياة الصغيرة في بطنها بنبرة غير مؤكدة ، “أنت. أبي؟”

 

 

لم يكن لهذا الحديث البسيط والخفيف أي كلمات لامعة ولم يكن مليئًا بوعود الحب الساخنة بين الرجال والنساء ، ولكن هذه الكلمات البسيطة تسببت في اهتزاز قلب شينغ مي وبدأت عيناها الغامضتان تمتلئ بالدموع.

“بالتاكيد!”

 

أحيانًا في الليل ، كانت تتحدث إلى الطفل في بطنها ، وتطلق كل المشاعر والأفكار التي كانت قد أغلقتها في قلبها.

“لكنه. سيجدنا. ”

قبل أن تتمكن شينغ مي من الإيماءة ، سألت الحياة الصغيرة في بطنها بنبرة غير مؤكدة ، “أنت. أبي؟”

 

انحنى بهدوء وأمسك بشنغ مي وكذلك الطفل في بطنها.

ردت شينغ مي بحزن. كانت قد قررت بالفعل مواجهة المستقبل بشجاعة ، لكنها لم تفكر أبدًا في مرافقة لين مينغ. بالنسبة إلى إمبراطور الروح ، كانت مثل منارة في الليل. أينما ذهبت ، سيكون قادرًا على العثور عليها بسهولة.

لكن في هذا الوقت ، لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه الكلمات هي الأفكار الحقيقية لهذا الطفل الصغير الغريب والمرعب أم لا.

 

 

لم ترغب في جر لين مينغ في الفوضى. كان مجرد وعد بسيط منه أكثر من كافٍ.

 

 

على الرغم من ضعف هذا الصوت ، إلا أنه تسبب في ارتعاش قلب شينغ مي!

“أعلم. ” تتبع لين مينغ خد شينغ مي. “ذات مرة لم يكن لدي أي شيء في هذا العالم ، لكنني كبرت خطوة بخطوة حتى وصلت إلى ما أنا عليه الآن. لقد اخترقت سلاسل الداو السماوي لتغيير حياتي ومصير. لقد سقطت ذات مرة إلى أدنى واد ، لكنني زحفت مرة أخرى. واجهت ذات مرة قوة القديسين المتعجرفة لإيجاد لحظة راحة لعرقي. لقد مررت بالفعل بالعديد من “الهروب” من قبل ، فلماذا أخشى المستقبل؟ ”

“طفلي ، أمك هنا ، اسرع وانمو أسرع قليلاً ويمكنك رؤية والدتك قريبًا. ”

 

 

عندما تحدث لين مينغ ، سحب ببطء شنغ مي إلى صدره.

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

نظرت إلى لين مينغ ، غير متأكدة من التعبير الذي يجب أن تصنعه.

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

تحدث لين مينغ من قلبه ، وكان تعبيره مليئًا بالحب الرقيق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط