نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2196

2196

2196

2196

 

كان ناب التنين ، شياو موشيان ، لين هوانغ ، هانغ تشي ، سابل انك ، وجون بلومون جميعهم لديهم تدريب على مستوى إمبيريان ؛ كان الاختلاف الوحيد هو أنهم كانوا في حدود صغيرة مختلفة.

 

 

 

 

كان الشبح الأعلى رمز إمبيريان.

 

 

 

لطالما كان الإمبراطور شاكيا أحد أقوى مراكز القوة في البشرية. لولا التدهور الكبير لحضارة الفنون القتالية للإنسانية ، لكان طريقه في التدريب أكثر سلاسة.

 

 

كان هذا لأن القوانين التي طورها لين مينغ كانت عالية جدًا وصعوبتها كبيرة جدًا.

في أول غزو عظيم أطلقه القديسون في الكون البري ، كان في ذروة إمبيريان. لكن الآن ، دخل أخيرًا في الألوهية الحقيقية.

ضمن مصفوفة الكبيرة ، كان الإمبراطور شاكيا يلعب دورًا داعمًا فقط. ما إذا كان يمكن للمرء كسر السلاسل أم لا يعتمد على الفنان القتالي أنفسهم.

 

في هذا الوقت ، شكلت سلاسل النظام الإلهية مخطط داو سماوي الذي ضغط على رؤوس جميع الحاضرين.

كان الإمبراطور شاكيا أيضًا الإله الحقيقي الثاني للإنسانية.

 

 

في أول غزو عظيم أطلقه القديسون في الكون البري ، كان في ذروة إمبيريان. لكن الآن ، دخل أخيرًا في الألوهية الحقيقية.

كان سبعة أشخاص يجلسون في صمت في قاعة كبيرة. جلس الإمبراطور شاكيا فوق عرش اللوتس ، وكانت أصابعه العشرة تنسج معًا وهو ينتج ختمًا بوذيًا بعد الآخر.

في فراقهم الأول ، مرت 7000 سنة. في فراقهم الثاني ، مرت 2000 سنة .

 

تجمعت اليد الذهبية بقوة الأشخاص الستة وتحطمت بعنف في مخطط الداو السماوي ، مما تسبب في اهتزازه!

كان عرش اللوتس هذا أحد أدوات جبل بوتالا السحرية. كان لجبل بوتالا ميراثًا امتد لمليارات السنين ، وكان العرش أحد أغلى عناصر دعم التدريب.

في فراقهم الأول ، مرت 7000 سنة. في فراقهم الثاني ، مرت 2000 سنة .

 

 

عندما يتعلق الأمر بالأدوات السحرية ، كان هناك العديد من الأنواع الهجومية والدفاعية. ولكن عندما يتعلق الأمر بالأدوات السحرية المساعدة ، كانت في الواقع نادرة جدًا لأن تشكيلات المصفوفات المطلوبة لتحسين أحدها كانت معقدة للغاية.

كلما زاد تدريب الفنان القتالي ، كلما كانت أغلاله أقوى.

 

مرارا وتكرارا ، استمرت الضربات الوحشية. في كل مرة يتم تعتيم مخطط داو ، يتم استكماله على الفور بسلاسل النظام الإلهية الذهبية التي تدور مثل الثعابين ، مما يضيف المزيد من الطاقة إلى مخطط داو.

همم –

 

 

إذا هاجم أحد مخطط الداو السماوي ، فسوف يتسبب في حدوث رد فعل عنيف.

همم –

لكن بين البشر ، لم يكن هناك أي شخص قادر على المقارنة مع لين مينغ ، وكان من الصعب أيضًا إعادة إنتاج نفس الموقف الذي واجهه لين مينغ في الماضي.

 

من حيث سرعة التدريب ، لا يمكن اعتبار لين مينغ عبقريًا للغاية ؛ حتى أنه كان أبطأ إلى حد ما من شياو موشيان.

غطي الضوء الذهبي عرش اللوتس. تجمعت طاقة أصل السماء والأرض المحيطة حول الأشخاص الستة المحيطين. لبعض الوقت ، تألق قوانين الضوء وظهرت أشباح عليا خلف هؤلاء الأشخاص الستة.

عندما يصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية الاعلى ويمتلك القوانين المقابلة مثل قوانين البلع أو قوانين اللعنة ، عندها سيكون لديهم القدرة على تغيير مصير العرق العادي. إذا تمكنوا من الوصول إلى عالم ما وراء الألوهية ، فسيكون لديهم القدرة على إنشاء وتدمير عوالم ، وحتى التأثير على تدفق القدر لكون بأكمله.

 

لم تستطع شياو موشيان تأكيد ذلك. في الواقع ، تجلت موهبة وإمكانات لين مينغ بشكل أساسي في قدرته على تخطي الحدود للقتال.

كان الشبح الأعلى رمز إمبيريان.

 

 

ومع ذلك ، كانت الرغبة في اختراق هذه السلاسل الإلهية أسهل من الفعل. عندما اقتحم لين مينغ نجوم قصر الداو التسعه ، كان يعتمد على تراكم لا يقدر من المصير والكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، قام لين مينغ وشياو موشيان بتدريب مزدوج ، وأثناء مطاردته من قبل تيان مينجزي وكان في حالة حياة أو موت ، فقط خلال تلك اللحظة الحرجة التي اخترق فيها الداو السماوي وحصل على قوة النجوم التسعة.

كان ناب التنين ، شياو موشيان ، لين هوانغ ، هانغ تشي ، سابل انك ، وجون بلومون جميعهم لديهم تدريب على مستوى إمبيريان ؛ كان الاختلاف الوحيد هو أنهم كانوا في حدود صغيرة مختلفة.

في هذا الوقت ، شعرت سابل إنك بالحرج قليلاً بسبب فقدانها للياقة الآن. قالت ، “في الماضي ، حتى عندما كان الكبير لين مطاردًا من قبل ملك الإله الريشة المحلقة فقد تمكن من صنع المعجزات. هذه المرة سيعود الكبير لين بالتأكيد وسترتفع قوته بالتأكيد. كان يجب أن يصل بثبات إلى عالم إمبيريان الأعلى ، أو ربما يصل إلى. ذروة إمبيريان! ”

 

دار عرش اللوتس تحت أقدام الإمبراطور شاكيا واندفعت يد ذهبية لأعلى. في الوقت نفسه ، حاول كل فنانين القتال الستة حول الإمبراطور شاكيا اختراق اختناقات التدريب الخاصة بهم!

في كارثة الإنسانية الكبرى ، نما العديد من سادة البشر بسرعة مذهلة.

لحسن الحظ ، كانت شياو موشيان قادرًا على الصمود أمامه. كانت لديها خلفية عميقة وإمكانات هائلة ، حتى أنها امتلكت جسد وحش إلهي.

 

كان هذا لأن القوانين التي طورها لين مينغ كانت عالية جدًا وصعوبتها كبيرة جدًا.

بالنسبة للعباقرة في رتبة لين هوانغ أو سابل انك ، لم يحتاجوا إلى 10000 سنة ليصبحوا إمبيريان ؛ كانت 7-8 آلاف سنة كافية. كان 10000 وعدة آلاف من السنين وقتًا كافيًا لهم للوصول إلى عالم إمبيريان أعلى أو حتى حدود إمبيريان.

 

 

في فراقهم الأول ، مرت 7000 سنة. في فراقهم الثاني ، مرت 2000 سنة .

لسوء الحظ ، تم سجن مصير البشرية منذ عدة مئات من السنين ، لذلك إذا أراد هؤلاء الأشخاص تحقيق اختراق ، فعليهم أولاً اختراق سلاسل النظام الإلهي للداو السماوي.

 

 

“أبي سيكون بأمان. ”

ومع ذلك ، كانت الرغبة في اختراق هذه السلاسل الإلهية أسهل من الفعل. عندما اقتحم لين مينغ نجوم قصر الداو التسعه ، كان يعتمد على تراكم لا يقدر من المصير والكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، قام لين مينغ وشياو موشيان بتدريب مزدوج ، وأثناء مطاردته من قبل تيان مينجزي وكان في حالة حياة أو موت ، فقط خلال تلك اللحظة الحرجة التي اخترق فيها الداو السماوي وحصل على قوة النجوم التسعة.

“مم. ” أومأت شياو موشيان برأسه.

 

 

 

 

 

 

لكن بين البشر ، لم يكن هناك أي شخص قادر على المقارنة مع لين مينغ ، وكان من الصعب أيضًا إعادة إنتاج نفس الموقف الذي واجهه لين مينغ في الماضي.

لقد تباطأوا. كما تباطأ ناب التنين و جون بلومون و لين هوانغ بشكل كبير. بعد مرور الوقت ، توقفت شياو موشيان أيضًا.

 

 

وهكذا ، بدأت النخب البشريه الفخورة باختبار طرق مختلفة لتحقيق اختراقات.

كان ناب التنين ، شياو موشيان ، لين هوانغ ، هانغ تشي ، سابل انك ، وجون بلومون جميعهم لديهم تدريب على مستوى إمبيريان ؛ كان الاختلاف الوحيد هو أنهم كانوا في حدود صغيرة مختلفة.

 

 

على سبيل المثال ، ضمن تشكيل المصفوفة الكبيرة التي يديرها الإمبراطور شاكيا ، هاجم ستة إمبيريان روابط السلاسل الإلهية معًا.

لكن بين البشر ، لم يكن هناك أي شخص قادر على المقارنة مع لين مينغ ، وكان من الصعب أيضًا إعادة إنتاج نفس الموقف الذي واجهه لين مينغ في الماضي.

 

 

ضمن مصفوفة الكبيرة ، كان الإمبراطور شاكيا يلعب دورًا داعمًا فقط. ما إذا كان يمكن للمرء كسر السلاسل أم لا يعتمد على الفنان القتالي أنفسهم.

لقد تباطأوا. كما تباطأ ناب التنين و جون بلومون و لين هوانغ بشكل كبير. بعد مرور الوقت ، توقفت شياو موشيان أيضًا.

 

 

كلما زاد تدريب الفنان القتالي ، كلما كانت أغلاله أقوى.

في كارثة الإنسانية الكبرى ، نما العديد من سادة البشر بسرعة مذهلة.

 

 

في النهاية ، كل شيء يتلخص في موهبة الفرد وإمكانياته ، بالإضافة إلى تصميمه على مهاجمة سلاسل الداو السماوي.

 

 

 

قرر كل معًا ما إذا كان المرء قويًا بما يكفي لتحدي السماء وتغيير حياتهم!

 

 

“أبي سيكون بأمان. ”

انضمت ستة أضواء معا لتصبح نجمة. أطلق الإمبراطور شاكيا ضوءًا ذهبيًا لامعًا من كل نقطة الوخز . اندمج هذا الضوء في صورة بوذا بينما ظل صوت ترديد السوترا في العالم ، واستمر لفترة طويلة.

عندما يتعلق الأمر بسيادة القديس حسن الحظ ، سواء كانت الحلم الإلهي أو الإمبراطور شاكيا ، فقد كان كلاهما أضعف منه كثيرًا.

 

وشمل ذلك لين هوانغ ؛ لقد خصص المزيد من وقته في تدريب نجوم قصر الداو التسعة.

في هذا الوقت ، شكلت سلاسل النظام الإلهية مخطط داو سماوي الذي ضغط على رؤوس جميع الحاضرين.

خلال هذه السنوات التي تم فيها ختم نظام تجميع الجوهر ، وصلوا جميعًا إلى ذروتهم في حدودهم الصغيرة. لولا وجود سلاسل النظام الإلهي التي أعاقتهم ، لكانوا قد حققوا اختراقاتهم.

 

ومع ذلك ، لم يتمكن أي من هؤلاء العباقرة من تجاوز الحاجز. علاوة على ذلك ، كلما حاولوا المزيد من المحاولات ، شعروا أكثر بمدى رعب سلاسل الداو السماوي. بدون الشعور بهذا لأنفسهم ، لم يكن لدى أي منهم فكرة عن مدى صعوبة ذلك بالنسبة إلى لين مينغ في الماضي.

دار عرش اللوتس تحت أقدام الإمبراطور شاكيا واندفعت يد ذهبية لأعلى. في الوقت نفسه ، حاول كل فنانين القتال الستة حول الإمبراطور شاكيا اختراق اختناقات التدريب الخاصة بهم!

 

 

لكن أما بالنسبة هانغ تشي و سابل إنك ، فقد اهتزوا من قوة الداو السماوي. تضررت خطوط الطول الخاصة بهم من خلال قوة الاهتزاز وتدفق الدم من زوايا أفواههم.

خلال هذه السنوات التي تم فيها ختم نظام تجميع الجوهر ، وصلوا جميعًا إلى ذروتهم في حدودهم الصغيرة. لولا وجود سلاسل النظام الإلهي التي أعاقتهم ، لكانوا قد حققوا اختراقاتهم.

غطي الضوء الذهبي عرش اللوتس. تجمعت طاقة أصل السماء والأرض المحيطة حول الأشخاص الستة المحيطين. لبعض الوقت ، تألق قوانين الضوء وظهرت أشباح عليا خلف هؤلاء الأشخاص الستة.

 

 

بوووم!

كان ناب التنين ، شياو موشيان ، لين هوانغ ، هانغ تشي ، سابل انك ، وجون بلومون جميعهم لديهم تدريب على مستوى إمبيريان ؛ كان الاختلاف الوحيد هو أنهم كانوا في حدود صغيرة مختلفة.

 

 

تجمعت اليد الذهبية بقوة الأشخاص الستة وتحطمت بعنف في مخطط الداو السماوي ، مما تسبب في اهتزازه!

في النهاية ، كل شيء يتلخص في موهبة الفرد وإمكانياته ، بالإضافة إلى تصميمه على مهاجمة سلاسل الداو السماوي.

 

 

مرارا وتكرارا ، استمرت الضربات الوحشية. في كل مرة يتم تعتيم مخطط داو ، يتم استكماله على الفور بسلاسل النظام الإلهية الذهبية التي تدور مثل الثعابين ، مما يضيف المزيد من الطاقة إلى مخطط داو.

 

 

 

إذا هاجم أحد مخطط الداو السماوي ، فسوف يتسبب في حدوث رد فعل عنيف.

 

 

همم –

لحسن الحظ ، كانت شياو موشيان قادرًا على الصمود أمامه. كانت لديها خلفية عميقة وإمكانات هائلة ، حتى أنها امتلكت جسد وحش إلهي.

 

 

 

لكن أما بالنسبة هانغ تشي و سابل إنك ، فقد اهتزوا من قوة الداو السماوي. تضررت خطوط الطول الخاصة بهم من خلال قوة الاهتزاز وتدفق الدم من زوايا أفواههم.

 

 

عندما يصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية الاعلى ويمتلك القوانين المقابلة مثل قوانين البلع أو قوانين اللعنة ، عندها سيكون لديهم القدرة على تغيير مصير العرق العادي. إذا تمكنوا من الوصول إلى عالم ما وراء الألوهية ، فسيكون لديهم القدرة على إنشاء وتدمير عوالم ، وحتى التأثير على تدفق القدر لكون بأكمله.

قبل أن يستمر تأثيرهم على مخطط الداو السماوي لعصا بخور من الزمن ، كانوا قد استنفدوا أنفسهم بالفعل.

كان هذا لأن القوانين التي طورها لين مينغ كانت عالية جدًا وصعوبتها كبيرة جدًا.

 

لكن تقنية تحويل الجسم البشري تم التخلي عنها لمدة 3.6 مليار سنة. ما مدى سهولة إعادة تطوير نظام التدريب هذا من الألف إلى الياء؟

 

 

إذا استمر هذا الأمر ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة لا رجعة فيها.

 

 

 

لقد تباطأوا. كما تباطأ ناب التنين و جون بلومون و لين هوانغ بشكل كبير. بعد مرور الوقت ، توقفت شياو موشيان أيضًا.

“لين مينغ. ”

 

 

هذه المرة ، هُزمت محاولتهم لكسر سلاسل الداو السماوي.

 

 

 

هذه النتيجة لم تتركهم متفاجئين لأنهم فشلوا عدة مرات من قبل .

نظرًا لأن شياو موشيان لم تتدرب في وادي الموت المأساوي لفترة طويلة مثلما فعل لين مينغ ، فإن عمرها لم يصل بعد إلى 10000 عام. ومع ذلك ، في معظم هذا الوقت ، تم فصلها عن لين مينغ.

 

 

لكن الإخفاقات المتكررة تسببت في ظهور غيوم قاتمة في قلوبهم.

وبالمثل ، إذا رغب المرء في استخدام القوة الغاشمة لاختراق سلاسل الداو السماوي ، فإنه يحتاج على الأقل إلى مستوى قوة الألوهية الحقيقية لتحقيق ذلك.

 

همم –

كان العديد منهم نخب البشرية. إذا لم يكونوا قادرين على اختراق سلاسل الداو السماوي ، فلا داعي لذكر فناني القتال الآخرين.

همم –

 

تجمعت اليد الذهبية بقوة الأشخاص الستة وتحطمت بعنف في مخطط الداو السماوي ، مما تسبب في اهتزازه!

خلال هذه السنوات ، حول العديد من فناني القتال نظرتهم نحو نظام تحويل الجسم وبدأوا في تدريب البوابات الداخلية و نجوم قصر الداو التسعه.

 

 

وشمل ذلك لين هوانغ ؛ لقد خصص المزيد من وقته في تدريب نجوم قصر الداو التسعة.

 

 

ضمن مصفوفة الكبيرة ، كان الإمبراطور شاكيا يلعب دورًا داعمًا فقط. ما إذا كان يمكن للمرء كسر السلاسل أم لا يعتمد على الفنان القتالي أنفسهم.

لكن تقنية تحويل الجسم البشري تم التخلي عنها لمدة 3.6 مليار سنة. ما مدى سهولة إعادة تطوير نظام التدريب هذا من الألف إلى الياء؟

كانت سابل إنك تدرك جيدًا أنه عندما تم إغلاق نجوم قصر الداو التسعة في الماضي ، اعتمد لين مينغ على إمكاناته المذهلة وتصميمه بالإضافة إلى مساعدة شياو موشيان في تجاوز مخطط الداو السماوي.

 

بوووم!

علاوة على ذلك ، حتى قوانين تحول الجسم كانت لا تزال مختومه جزئياً من سيادة القديس حسن الحظ. إذا أراد المرء أن يتدربها ، فلا تزال هناك مقاومة هائلة!

 

 

 

في الحقيقة ، بعد تقييد مصير البشرية ، بالإضافة إلى الاعتماد على قدرة المرء على الاختراق ، يمكن للمرء أيضًا الاعتماد على القوة الغاشمة.

 

 

 

عندما يصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية الاعلى ويمتلك القوانين المقابلة مثل قوانين البلع أو قوانين اللعنة ، عندها سيكون لديهم القدرة على تغيير مصير العرق العادي. إذا تمكنوا من الوصول إلى عالم ما وراء الألوهية ، فسيكون لديهم القدرة على إنشاء وتدمير عوالم ، وحتى التأثير على تدفق القدر لكون بأكمله.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

وبالمثل ، إذا رغب المرء في استخدام القوة الغاشمة لاختراق سلاسل الداو السماوي ، فإنه يحتاج على الأقل إلى مستوى قوة الألوهية الحقيقية لتحقيق ذلك.

 

 

عندما سمعت شياو موشيان الحديث عن لين مينغ ، بدت نظرتها بعيدة. منذ أن غادر لين مينغ ، أمضى 500 عام في وادي الموت المأساوي وحوالي 1500 عام في قبر إله الشيطان. لقد رحل لمدة 2000 عام كاملة.

ومع ذلك ، من بين الجنس البشري بأكمله ، لم يصل أحد إلى هذا الحد.

“أبي سيكون بأمان. ”

 

إذا استمر هذا الأمر ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة لا رجعة فيها.

عندما يتعلق الأمر بسيادة القديس حسن الحظ ، سواء كانت الحلم الإلهي أو الإمبراطور شاكيا ، فقد كان كلاهما أضعف منه كثيرًا.

 

 

بجانب شياو موشيان ، تعافى لين هوانغ للتو. أمسك بيد أمه برفق لتهدئتها.

ومع ختم نظام تجميع الجوهر ، سيكون من الأصعب على الحلم الإلهي أو الإمبراطور شاكيا التفوق على سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

لكن أما بالنسبة هانغ تشي و سابل إنك ، فقد اهتزوا من قوة الداو السماوي. تضررت خطوط الطول الخاصة بهم من خلال قوة الاهتزاز وتدفق الدم من زوايا أفواههم.

في هذا الوقت ، ابتلعت سابل إنك حبة دواء وبدأت في التأمل واستعادة نفسها. عندما استقرت حيويتها الدموية المتساقطة ، نظرت إلى مخطط داو السماوي الذي كان يتلاشى تدريجياً في السماء. لم تستطع إلا أن تتنهد بعمق وتقول ، “الكبير لين مينغ. إنه حقًا بطل رائع. ”

 

 

همم –

 

 

كانت سابل إنك تدرك جيدًا أنه عندما تم إغلاق نجوم قصر الداو التسعة في الماضي ، اعتمد لين مينغ على إمكاناته المذهلة وتصميمه بالإضافة إلى مساعدة شياو موشيان في تجاوز مخطط الداو السماوي.

بجانب شياو موشيان ، تعافى لين هوانغ للتو. أمسك بيد أمه برفق لتهدئتها.

 

انضمت ستة أضواء معا لتصبح نجمة. أطلق الإمبراطور شاكيا ضوءًا ذهبيًا لامعًا من كل نقطة الوخز . اندمج هذا الضوء في صورة بوذا بينما ظل صوت ترديد السوترا في العالم ، واستمر لفترة طويلة.

بمساعدة الإمبراطور شاكيا من خلال تشكيل مصفوفة وتوحيد الإمبيريان الستة ، كانت صعوبة اقتحام نجوم قصر الداو التسعه في الماضي أكبر بكثير مما كان يتعين على هؤلاء الأشخاص الستة الخضوع له الآن.

ومع ذلك ، كانت الرغبة في اختراق هذه السلاسل الإلهية أسهل من الفعل. عندما اقتحم لين مينغ نجوم قصر الداو التسعه ، كان يعتمد على تراكم لا يقدر من المصير والكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، قام لين مينغ وشياو موشيان بتدريب مزدوج ، وأثناء مطاردته من قبل تيان مينجزي وكان في حالة حياة أو موت ، فقط خلال تلك اللحظة الحرجة التي اخترق فيها الداو السماوي وحصل على قوة النجوم التسعة.

 

ومع ذلك ، كانت الرغبة في اختراق هذه السلاسل الإلهية أسهل من الفعل. عندما اقتحم لين مينغ نجوم قصر الداو التسعه ، كان يعتمد على تراكم لا يقدر من المصير والكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، قام لين مينغ وشياو موشيان بتدريب مزدوج ، وأثناء مطاردته من قبل تيان مينجزي وكان في حالة حياة أو موت ، فقط خلال تلك اللحظة الحرجة التي اخترق فيها الداو السماوي وحصل على قوة النجوم التسعة.

ومع ذلك ، لم يتمكن أي من هؤلاء العباقرة من تجاوز الحاجز. علاوة على ذلك ، كلما حاولوا المزيد من المحاولات ، شعروا أكثر بمدى رعب سلاسل الداو السماوي. بدون الشعور بهذا لأنفسهم ، لم يكن لدى أي منهم فكرة عن مدى صعوبة ذلك بالنسبة إلى لين مينغ في الماضي.

 

 

ومع ذلك ، كانت الرغبة في اختراق هذه السلاسل الإلهية أسهل من الفعل. عندما اقتحم لين مينغ نجوم قصر الداو التسعه ، كان يعتمد على تراكم لا يقدر من المصير والكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، قام لين مينغ وشياو موشيان بتدريب مزدوج ، وأثناء مطاردته من قبل تيان مينجزي وكان في حالة حياة أو موت ، فقط خلال تلك اللحظة الحرجة التي اخترق فيها الداو السماوي وحصل على قوة النجوم التسعة.

“لين مينغ. ”

الآن ، كانت شياو موشيان على بعد قليل من الوصول إلى ذروة عالم إمبيريان. سيكون من الرائع بالفعل أن يصل لين مينغ إلى عالم إمبيريان أعلى.

 

 

عندما سمعت شياو موشيان الحديث عن لين مينغ ، بدت نظرتها بعيدة. منذ أن غادر لين مينغ ، أمضى 500 عام في وادي الموت المأساوي وحوالي 1500 عام في قبر إله الشيطان. لقد رحل لمدة 2000 عام كاملة.

 

 

عندما يصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية الاعلى ويمتلك القوانين المقابلة مثل قوانين البلع أو قوانين اللعنة ، عندها سيكون لديهم القدرة على تغيير مصير العرق العادي. إذا تمكنوا من الوصول إلى عالم ما وراء الألوهية ، فسيكون لديهم القدرة على إنشاء وتدمير عوالم ، وحتى التأثير على تدفق القدر لكون بأكمله.

نظرًا لأن شياو موشيان لم تتدرب في وادي الموت المأساوي لفترة طويلة مثلما فعل لين مينغ ، فإن عمرها لم يصل بعد إلى 10000 عام. ومع ذلك ، في معظم هذا الوقت ، تم فصلها عن لين مينغ.

 

 

لم يوجد أحد في الإنسانية لم يحترم لين مينغ. ويمكن اعتبار سابل إنك و لين هوانغ من نفس الجيل. لقد نشأت وهي تستمع إلى قصص الحلم الإلهي التي تحكي عن لين مينغ ، وعندما يتعلق الأمر باحترام وعبادة الجيل الأكبر سناً ، كانت حماستها أكثر حدة بكثير من تلك التي لدى هؤلاء مثل ناب التنين و جون بلومون الذين جاءوا من جيل لين مينغ.

في فراقهم الأول ، مرت 7000 سنة. في فراقهم الثاني ، مرت 2000 سنة .

 

 

في أول غزو عظيم أطلقه القديسون في الكون البري ، كان في ذروة إمبيريان. لكن الآن ، دخل أخيرًا في الألوهية الحقيقية.

علاوة على ذلك ، هذه المرة ، لم تكن تعرف ما إذا كان لين مينغ على قيد الحياة أم لا ، أو حتى إذا كان بخير ام ماذا . كيف لا تقلق؟

في هذا الوقت ، شعرت سابل إنك بالحرج قليلاً بسبب فقدانها للياقة الآن. قالت ، “في الماضي ، حتى عندما كان الكبير لين مطاردًا من قبل ملك الإله الريشة المحلقة فقد تمكن من صنع المعجزات. هذه المرة سيعود الكبير لين بالتأكيد وسترتفع قوته بالتأكيد. كان يجب أن يصل بثبات إلى عالم إمبيريان الأعلى ، أو ربما يصل إلى. ذروة إمبيريان! ”

 

“ذروة إمبريان. ”

لقد ذهب لين مينغ إلى الهاوية المظلمة هذه المرة ، وكان ذلك المكان خطيرًا للغاية.

 

 

 

“أبي سيكون بأمان. ”

وبالمثل ، إذا رغب المرء في استخدام القوة الغاشمة لاختراق سلاسل الداو السماوي ، فإنه يحتاج على الأقل إلى مستوى قوة الألوهية الحقيقية لتحقيق ذلك.

 

 

بجانب شياو موشيان ، تعافى لين هوانغ للتو. أمسك بيد أمه برفق لتهدئتها.

علاوة على ذلك ، حتى قوانين تحول الجسم كانت لا تزال مختومه جزئياً من سيادة القديس حسن الحظ. إذا أراد المرء أن يتدربها ، فلا تزال هناك مقاومة هائلة!

 

عندما يصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية الاعلى ويمتلك القوانين المقابلة مثل قوانين البلع أو قوانين اللعنة ، عندها سيكون لديهم القدرة على تغيير مصير العرق العادي. إذا تمكنوا من الوصول إلى عالم ما وراء الألوهية ، فسيكون لديهم القدرة على إنشاء وتدمير عوالم ، وحتى التأثير على تدفق القدر لكون بأكمله.

“مم. ” أومأت شياو موشيان برأسه.

 

 

همم –

في هذا الوقت ، شعرت سابل إنك بالحرج قليلاً بسبب فقدانها للياقة الآن. قالت ، “في الماضي ، حتى عندما كان الكبير لين مطاردًا من قبل ملك الإله الريشة المحلقة فقد تمكن من صنع المعجزات. هذه المرة سيعود الكبير لين بالتأكيد وسترتفع قوته بالتأكيد. كان يجب أن يصل بثبات إلى عالم إمبيريان الأعلى ، أو ربما يصل إلى. ذروة إمبيريان! ”

 

 

إذا استمر هذا الأمر ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة لا رجعة فيها.

 

 

لم يوجد أحد في الإنسانية لم يحترم لين مينغ. ويمكن اعتبار سابل إنك و لين هوانغ من نفس الجيل. لقد نشأت وهي تستمع إلى قصص الحلم الإلهي التي تحكي عن لين مينغ ، وعندما يتعلق الأمر باحترام وعبادة الجيل الأكبر سناً ، كانت حماستها أكثر حدة بكثير من تلك التي لدى هؤلاء مثل ناب التنين و جون بلومون الذين جاءوا من جيل لين مينغ.

في النهاية ، كل شيء يتلخص في موهبة الفرد وإمكانياته ، بالإضافة إلى تصميمه على مهاجمة سلاسل الداو السماوي.

 

 

 

“ذروة إمبريان. ”

 

 

 

لم تستطع شياو موشيان تأكيد ذلك. في الواقع ، تجلت موهبة وإمكانات لين مينغ بشكل أساسي في قدرته على تخطي الحدود للقتال.

 

 

انضمت ستة أضواء معا لتصبح نجمة. أطلق الإمبراطور شاكيا ضوءًا ذهبيًا لامعًا من كل نقطة الوخز . اندمج هذا الضوء في صورة بوذا بينما ظل صوت ترديد السوترا في العالم ، واستمر لفترة طويلة.

من حيث سرعة التدريب ، لا يمكن اعتبار لين مينغ عبقريًا للغاية ؛ حتى أنه كان أبطأ إلى حد ما من شياو موشيان.

وهكذا ، بدأت النخب البشريه الفخورة باختبار طرق مختلفة لتحقيق اختراقات.

 

لحسن الحظ ، كانت شياو موشيان قادرًا على الصمود أمامه. كانت لديها خلفية عميقة وإمكانات هائلة ، حتى أنها امتلكت جسد وحش إلهي.

عندما اقتحمت شياو موشيان عالم إمبيريان ، كان لين مينغ مجرد نصف خطوة إمبيريان ؛ لم يكن أسرع بكثير من لين هوانغ.

همم –

 

كان سبعة أشخاص يجلسون في صمت في قاعة كبيرة. جلس الإمبراطور شاكيا فوق عرش اللوتس ، وكانت أصابعه العشرة تنسج معًا وهو ينتج ختمًا بوذيًا بعد الآخر.

كان هذا لأن القوانين التي طورها لين مينغ كانت عالية جدًا وصعوبتها كبيرة جدًا.

 

 

همم –

الآن ، كانت شياو موشيان على بعد قليل من الوصول إلى ذروة عالم إمبيريان. سيكون من الرائع بالفعل أن يصل لين مينغ إلى عالم إمبيريان أعلى.

الآن ، كانت شياو موشيان على بعد قليل من الوصول إلى ذروة عالم إمبيريان. سيكون من الرائع بالفعل أن يصل لين مينغ إلى عالم إمبيريان أعلى.

 

إذا استمر هذا الأمر ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة لا رجعة فيها.

 

بوووم!

 

عندما يتعلق الأمر بسيادة القديس حسن الحظ ، سواء كانت الحلم الإلهي أو الإمبراطور شاكيا ، فقد كان كلاهما أضعف منه كثيرًا.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

عندما يتعلق الأمر بسيادة القديس حسن الحظ ، سواء كانت الحلم الإلهي أو الإمبراطور شاكيا ، فقد كان كلاهما أضعف منه كثيرًا.

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط