2199
،2199
…
…
…
……
“هل تريد إجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ ؟”
“مم؟”
“هذا …”
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
…
اهتز كل إمبيريان البشرية الحاضرين بكلمات لين مينغ. لم يسعهم سوى إلقاء نظرة على بعضهم البعض بفزع . كان سيادة القديس حسن الحظ يبذل كل الجهود للعثور على لين مينغ ، ومع ذلك أراد لين مينغ تسليم نفسه بمبادرته الخاصة.
في الحرب بين الأعراق ، إذا رغب المرء في إجراء محادثات ، فيجب أن يكون لدى كلا الجانبين قوة مماثلة. خلاف ذلك ، من الذي يريد مناقشة أي شيء؟ سوف يقضي ببساطة على الطرف الآخر وينتهي به.
…
هل يمكن أن يكون . لين مينغ واثقًا من أنه يمكن أن يواجه سيادة القديس حسن الحظ!؟
في هذا الوقت ، تجمع العديد من إمبيريان حول قصر القديس حسن الحظ وبدأوا في التكهن بنوايا البشر.
تنحت ملك الإله الريشة المحلقة بالفعل عن الحرب بين البشرية والقديسين. أما بالنسبة إلى الجنية اللوتس الأزرق ، فقد وصلت إلى الكون البري بنفسها. والسبب في ذلك هو أن أكوان القديسين كانت سلمية للغاية ولطيفة. لم تجد أي منافسة بين أقرانها ، وبالتالي فإن البقاء في سماء دعوة القديس الهادئة والمملة بمفردها لا يختلف عن الخوض في العزلة وحدها.
عند إدراك هذه النقطة ، أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.
كانت حواف الحديقة مغطاة بتشكيل مصفوفة. إذا اتخذ المرء خطوة واحدة للخارج ، فسوف تقابله السماء المرصعة بالنجوم العميقة وغير المحدودة. هذا النوع من المشاهد صدم العقل ببساطة.
“لين مينغ ، هل تريد محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟” سأل إمبيريان الكون الشاسع بعد مرور بعض الوقت. في رأيه ، إجراء المحادثات لم يكن مختلفًا عن التحدي لمعركة نهائية.
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
“هل. لديك الثقة في هزيمة سيادة القديس حسن الحظ؟” سألت شياو موشيان وهي قلقة قليلاً . كانت تؤمن بـ لين مينغ ، لكن بالنسبة لـ لين مينغ لمحاربة سيادة القديس حسن الحظ بعد اقتحام الألوهية الحقيقية مباشرة فقد كانت مخاطرة كبيرة للغاية.
وشمل ذلك العديد من إمبيريان القديسين بالإضافة إلى صغار النخب مثل هايسن و داركمون.
“أنا لا أعرف ما هي الحدود التي وصل إليها سيادة القديس حسن الحظ. إذا أمكن ، أود أن أنهي هذه الحرب بالكلمات فقط وليس بالمعركة. لكن ، الأمور لا تسير دائمًا كما آمل أن تفعل. ”
تم تمرير قرار لين مينغ بإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أن شياو موشيان و الكون الشاسع والآخرين كانوا قلقين بشأنه ، إلا أن لين مينغ لا يزال يمتلك درجة عالية من السلطة داخل الجنس البشري. لقد خلق الكثير من المعجزات في الماضي ولن يفكر أحد في استجوابه ، ناهيك عن الاعتقاد بأن هناك شيئًا لا يمكنه تحقيقه إذا قرر ذلك.
قال لين مينغ عرضا. لم يعتقد أحد أنه بعد عودة لين مينغ مباشرة ، فإن حله للتعامل مع القديسين سيكون بهذه البساطة.
“يبدو أنني سأحتاج إلى القيام برحلة إلى الكون البري. ” قال قبو الإله بترقب كثيف في صوته. على الرغم من انسحابه من الحرب بين البشرية والقديسين ، فإن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الذهاب لمشاهدة العرض.
……
“همف ، لا ينبغي أن يشعر الجنس البشري بالملل لفعل هذا. ولكن بغض النظر عن خطتهم ، من المستحيل على لين مينغ الظهور في ذلك اليوم. قوة هذا الشخص مذهلة ومعدل نموه سريع للغاية. إنه ليس سوى شوكة في حلقنا وأكبر كارثة يمكن أن تنزل في المستقبل. بالنسبة لشخص مثله ، من المستحيل أن يكون بهذا الغباء “.
تم تمرير قرار لين مينغ بإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أن شياو موشيان و الكون الشاسع والآخرين كانوا قلقين بشأنه ، إلا أن لين مينغ لا يزال يمتلك درجة عالية من السلطة داخل الجنس البشري. لقد خلق الكثير من المعجزات في الماضي ولن يفكر أحد في استجوابه ، ناهيك عن الاعتقاد بأن هناك شيئًا لا يمكنه تحقيقه إذا قرر ذلك.
…
الأشخاص الذين نقلوا المعلومات كانوا دمى رسول.
حتى لو لم تنجح المحادثات ، فلا يزال ينبغي ألا تكون هناك نهاية كارثية.
عند إدراك هذه النقطة ، أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.
إذا واجه لين مينغ سيادة القديس حسن الحظ ، فحتى لو كان في وضع غير مؤات ، فلا يزال بإمكانه الانسحاب بأمان.
…
فرك ملك الإله قبو النجم ذقنه ، والإثارة تختمر بداخله.
عند التفكير في هذا ، شعر العديد من الحكام البشريين بالهدوء قليلاً. بعد ذلك حددوا وقت ومكان لإجراء المحادثات ، ثم تم إرسال أخبار إجراء محادثات مع حسن الحظ.
كانت الدمية تحمل زلة معلومات ، وكانت الرسالة المسجلة بداخلها بسيطة للغاية. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الخطوط القصيرة التي تحدد الوقت والمكان لإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. والشخص الذي سيكون في المحادثات – السيادة البشري لين مينغ!
في هذا الوقت ، تجمع العديد من إمبيريان حول قصر القديس حسن الحظ وبدأوا في التكهن بنوايا البشر.
“هيه ، ما هو نوع الفخ الذي يمكن للبشر نصبه؟ الآن الألوهية الحقيقية الوحيدة بين البشر هي الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لين مينغ لم يصل إلى عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقوة مثلهم. الآن يجب أن يكون أقوى شخص في الجنس البشري. ولكن حتى مع هذه القوى الثلاث معا ، هل تعتقد حقًا أنهم قادرون على إلقاء أي فخ يمكن أن يهدد جلالة الملك؟ حتى لو مُنح البشر ألف عام لوضع طبقات من تشكيلات المصفوفة الكبيرة ، فلن يكونوا قادرين على جرح شعرة واحدة على جلالة الملك “.
الأشخاص الذين نقلوا المعلومات كانوا دمى رسول.
“لا أستطيع معرفة سبب قيام البشر بذلك. فيما يتعلق بما إذا كان هذا فخًا أم لا ، أعتقد أنكم جميعًا قلقون للغاية. ناهيك عن البشر ، حتى الأرواح لا تستطيع فعل أي شيء إذا انضموا إليهم. طالما أننا نحقق في الأمر مسبقًا ، فسيكون الأمر على ما يرام. علاوة على ذلك ، يمكن لسيادة القديس أن يستخدم إحساسه في التحقيق من مسافة بعيدة. إذا كانت هناك أي علامة على وجود فخ ، فسيكون قادرًا على العثور على أدلة “.
“لين مينغ ، هل تريد محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟” سأل إمبيريان الكون الشاسع بعد مرور بعض الوقت. في رأيه ، إجراء المحادثات لم يكن مختلفًا عن التحدي لمعركة نهائية.
في الحقيقة ، كانت هذه الدمى على شكل سفن أرواح صغيرة. بعد صقلهم بعناية ، يمكنهم إجراء تحولات فراغ كبيرة وحتى تغيير الاتجاهات في منتصف الطريق حتى لا يتمكن أي شخص من معرفة من أين أتوا.
قال لين مينغ عرضا. لم يعتقد أحد أنه بعد عودة لين مينغ مباشرة ، فإن حله للتعامل مع القديسين سيكون بهذه البساطة.
تم إرسال أكثر من ألف من دمى الرسول هذه إلى المناطق التي تراكم فيها القديسون بأعداد كبيرة. ثم ، بعد حوالي نصف شهر ، وصلت إلى القديسين.
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
……
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
أراد لين مينغ إجراء محادثات مع حسن الحظ!
لم يعتقدوا حقًا أن لين مينغ سيظهر في ذلك اليوم للمشاركة في محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. حتى لو كان لديه 100 ضعف الشجاعة فإنه لن يكون بهذه الشجاعة. إذا كان قد جاء حقًا ، فلن يكون ذلك شجاعًا على الإطلاق ، ولكن بدلاً من ذلك ذروة الغباء.
في الفراغ الشاسع واللانهائي من الفضاء ، امتدت حديقة إلى الخارج لمئات الأميال. نمت نباتات الروح في كل مكان ، واختلطت الطيور والزهور بين كل عجائب السماء والأرض.
عند التفكير في هذا ، شعر العديد من الحكام البشريين بالهدوء قليلاً. بعد ذلك حددوا وقت ومكان لإجراء المحادثات ، ثم تم إرسال أخبار إجراء محادثات مع حسن الحظ.
لقد أصيب العديد من إمبيريان القديسين بالذهول. قاموا بتحليل دمى الرسول وتكهنوا بسبب إرسالهم ، لكن في النهاية لم يتمكنوا من معرفة ما كان البشر يقصدونه.
كانت حواف الحديقة مغطاة بتشكيل مصفوفة. إذا اتخذ المرء خطوة واحدة للخارج ، فسوف تقابله السماء المرصعة بالنجوم العميقة وغير المحدودة. هذا النوع من المشاهد صدم العقل ببساطة.
إذا واجه لين مينغ سيادة القديس حسن الحظ ، فحتى لو كان في وضع غير مؤات ، فلا يزال بإمكانه الانسحاب بأمان.
داخل هذه الحديقة كان هناك العديد من الجبال السماوية العائمة. على أحد الجبال السماوية ، كانت هناك زهرة اللوتس الزرقاء التي ازدهرت بحجم الأحواض. كانت بتلات الزهور تتلألأ مثل اليشم ، وكانت فوق إحدى هذه اللوتس امرأة ترتدي الملابس الزرقاء.
هل يمكن أن يكون لين مينغ واثقًا بالفعل من قدرته على محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟
لقد أصيب العديد من إمبيريان القديسين بالذهول. قاموا بتحليل دمى الرسول وتكهنوا بسبب إرسالهم ، لكن في النهاية لم يتمكنوا من معرفة ما كان البشر يقصدونه.
ارتدت هذه المرأة فستانًا أزرق يتباين تمامًا مع شكلها النحيف. كانت عيناها طويلتين ونحيفتين ، لكن بشرتها شاحبة بعض الشيء ، مما جعلها تبدو وكأنها مريضة بعض الشيء.
في الحرب بين الأعراق ، إذا رغب المرء في إجراء محادثات ، فيجب أن يكون لدى كلا الجانبين قوة مماثلة. خلاف ذلك ، من الذي يريد مناقشة أي شيء؟ سوف يقضي ببساطة على الطرف الآخر وينتهي به.
تم لف شعر المرأة في كعكة ، وتم إدخال ثلاث ريشات جميلة داخل هذه الكعكة. ط
هل يمكن أن يكون . لين مينغ واثقًا من أنه يمكن أن يواجه سيادة القديس حسن الحظ!؟
كانت الجنية اللوتس الأزرق.
بينما كان الجميع يقرأون من خلال رسل الدمى ، شعروا ببساطة كما لو كانت هذه مزحة تُلعب عليهم. أو ربما كان فخًا!
منذ معاناتها تحت يدي لين مينغ ، دخلت الجنية اللوتس الأزرق في عزلة. خلال هذه السنوات ، ازداد تدريبها بسرعة.
عند إدراك هذه النقطة ، أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
لم تكن تأمل في اللحاق بـ لين مينغ ، لكنها ما زالت تحاول جاهدة بينما كانت تتخذ لين مينغ كهدف لها.
“مثير للاهتمام ، كم هذا ممتع!”
حتى لو لم تنجح المحادثات ، فلا يزال ينبغي ألا تكون هناك نهاية كارثية.
في بعض الأحيان ، من خلال إعداد هدف مرتفع بشكل مستحيل ، حتى لو لم يتمكن المرء من الوصول إلى هذا الهدف ، فإنه لا يزال بإمكانه إظهار إمكاناته إلى الذروة.
وفي هذا الوقت ، سواء كانت ملك الإله الريشة المحلقة او قبو النجم ، فقد حصلوا أيضًا على الأخبار.
تنحت ملك الإله الريشة المحلقة بالفعل عن الحرب بين البشرية والقديسين. أما بالنسبة إلى الجنية اللوتس الأزرق ، فقد وصلت إلى الكون البري بنفسها. والسبب في ذلك هو أن أكوان القديسين كانت سلمية للغاية ولطيفة. لم تجد أي منافسة بين أقرانها ، وبالتالي فإن البقاء في سماء دعوة القديس الهادئة والمملة بمفردها لا يختلف عن الخوض في العزلة وحدها.
ارتدت هذه المرأة فستانًا أزرق يتباين تمامًا مع شكلها النحيف. كانت عيناها طويلتين ونحيفتين ، لكن بشرتها شاحبة بعض الشيء ، مما جعلها تبدو وكأنها مريضة بعض الشيء.
…
وبسبب ذلك ، جاءت الجنية اللوتس الأزرق إلى ساحة المعركة هذه و أرادت أن تشعر بطريقتها الخاص في فنون القتال في المعركة. أن تكون قادرة على رؤية الجيوش تتقاتل حتى الموت .
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
لسوء الحظ ، كانت البشرية قد اختبأت وقد مر وقت طويل منذ أن حاربوا القديسين.
مدت يدها وأمسكت الدمية بسهولة. عندما قرأت الرسالة في الداخل ، شعرت أن قلبها يرتعش.
خلال هذه الأيام ، كانت الجنية اللوتس الأزرق تتدرب بمرارة فوق هذا الجبل السماوي. في مثل هذا اليوم فتحت عينيها فجأة من التأمل. رأت أنه وراء سحر الحديقة العائمة ، كان هناك طائر بطول ثلاثة أقدام تطير باتجاه موقعها بسرعة كبيرة – كانت هذه دمية رسول!
وشمل ذلك العديد من إمبيريان القديسين بالإضافة إلى صغار النخب مثل هايسن و داركمون.
“مم؟”
كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا يمكن وصفه حقًا بأنه عميق بشكل لا يسبر غوره.
ثارت أفكار الجنية اللوتس الأزرق. أومض شكلها وظهرت خارج السحر.
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
مدت يدها وأمسكت الدمية بسهولة. عندما قرأت الرسالة في الداخل ، شعرت أن قلبها يرتعش.
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
كانت الدمية تحمل زلة معلومات ، وكانت الرسالة المسجلة بداخلها بسيطة للغاية. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الخطوط القصيرة التي تحدد الوقت والمكان لإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. والشخص الذي سيكون في المحادثات – السيادة البشري لين مينغ!
…
أراد لين مينغ إجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ!؟
“هل تعتقد أن هذا هو فخ ؟”
انفتح فك اللوتس الأزرق. شعرت كما لو أن دماغها ينفجر.
كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا يمكن وصفه حقًا بأنه عميق بشكل لا يسبر غوره.
في الحقيقة ، كانت هذه الدمى على شكل سفن أرواح صغيرة. بعد صقلهم بعناية ، يمكنهم إجراء تحولات فراغ كبيرة وحتى تغيير الاتجاهات في منتصف الطريق حتى لا يتمكن أي شخص من معرفة من أين أتوا.
ارتدت هذه المرأة فستانًا أزرق يتباين تمامًا مع شكلها النحيف. كانت عيناها طويلتين ونحيفتين ، لكن بشرتها شاحبة بعض الشيء ، مما جعلها تبدو وكأنها مريضة بعض الشيء.
أما بالنسبة لعقد المحادثات ، فهذا في الحقيقة لا يختلف عن إقامة المواجهة.
…
هل يمكن أن يكون لين مينغ واثقًا بالفعل من قدرته على محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
شعرت الجنية اللوتس الأزرق أن هذا مستحيل تمامًا. قبل 2000 عام ، كان لدى لين مينغ تدريب إمبيريان أدنى. إذن ، ما هي الحدود التي يمكن أن يصل إليها الآن؟ هل يمكن حقًا أن يكون ساذجًا لدرجة أنه يعتقد أن شخصًا ما في حدود إمبيريان يمكن أن يهزم سيادة القديس؟
شعرت الجنية اللوتس الأزرق أن هذا مستحيل تمامًا. قبل 2000 عام ، كان لدى لين مينغ تدريب إمبيريان أدنى. إذن ، ما هي الحدود التي يمكن أن يصل إليها الآن؟ هل يمكن حقًا أن يكون ساذجًا لدرجة أنه يعتقد أن شخصًا ما في حدود إمبيريان يمكن أن يهزم سيادة القديس؟
أمسكت بشدة بلدمية لأنها سقطت فى تفكيرها. بعد لحظة ، قررت أنها بحاجة إلى الإبلاغ عن هذا الحدث الجديد إلى سيدها أولاً – ملك الإله الريشة المحلقة.
في بعض الأحيان ، من خلال إعداد هدف مرتفع بشكل مستحيل ، حتى لو لم يتمكن المرء من الوصول إلى هذا الهدف ، فإنه لا يزال بإمكانه إظهار إمكاناته إلى الذروة.
أمسكت بشدة بلدمية لأنها سقطت فى تفكيرها. بعد لحظة ، قررت أنها بحاجة إلى الإبلاغ عن هذا الحدث الجديد إلى سيدها أولاً – ملك الإله الريشة المحلقة.
لم تكن الجنية اللوتس الأزرق فقط ، ولكن العديد من سادة القديسين الآخرين حصلوا على هذه الرسالة في نفس الوقت تقريبًا.
كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا يمكن وصفه حقًا بأنه عميق بشكل لا يسبر غوره.
في الفراغ الشاسع واللانهائي من الفضاء ، امتدت حديقة إلى الخارج لمئات الأميال. نمت نباتات الروح في كل مكان ، واختلطت الطيور والزهور بين كل عجائب السماء والأرض.
وشمل ذلك العديد من إمبيريان القديسين بالإضافة إلى صغار النخب مثل هايسن و داركمون.
بينما كان الجميع يقرأون من خلال رسل الدمى ، شعروا ببساطة كما لو كانت هذه مزحة تُلعب عليهم. أو ربما كان فخًا!
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
بينما كان الجميع يقرأون من خلال رسل الدمى ، شعروا ببساطة كما لو كانت هذه مزحة تُلعب عليهم. أو ربما كان فخًا!
تم تمرير قرار لين مينغ بإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أن شياو موشيان و الكون الشاسع والآخرين كانوا قلقين بشأنه ، إلا أن لين مينغ لا يزال يمتلك درجة عالية من السلطة داخل الجنس البشري. لقد خلق الكثير من المعجزات في الماضي ولن يفكر أحد في استجوابه ، ناهيك عن الاعتقاد بأن هناك شيئًا لا يمكنه تحقيقه إذا قرر ذلك.
لم يعتقدوا حقًا أن لين مينغ سيظهر في ذلك اليوم للمشاركة في محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. حتى لو كان لديه 100 ضعف الشجاعة فإنه لن يكون بهذه الشجاعة. إذا كان قد جاء حقًا ، فلن يكون ذلك شجاعًا على الإطلاق ، ولكن بدلاً من ذلك ذروة الغباء.
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
في هذا الوقت ، تجمع العديد من إمبيريان حول قصر القديس حسن الحظ وبدأوا في التكهن بنوايا البشر.
“هل تعتقد أن هذا هو فخ ؟”
لم تكن الجنية اللوتس الأزرق فقط ، ولكن العديد من سادة القديسين الآخرين حصلوا على هذه الرسالة في نفس الوقت تقريبًا.
في هذا الوقت ، تجمع العديد من إمبيريان حول قصر القديس حسن الحظ وبدأوا في التكهن بنوايا البشر.
لم تكن تأمل في اللحاق بـ لين مينغ ، لكنها ما زالت تحاول جاهدة بينما كانت تتخذ لين مينغ كهدف لها.
……
“هيه ، ما هو نوع الفخ الذي يمكن للبشر نصبه؟ الآن الألوهية الحقيقية الوحيدة بين البشر هي الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لين مينغ لم يصل إلى عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقوة مثلهم. الآن يجب أن يكون أقوى شخص في الجنس البشري. ولكن حتى مع هذه القوى الثلاث معا ، هل تعتقد حقًا أنهم قادرون على إلقاء أي فخ يمكن أن يهدد جلالة الملك؟ حتى لو مُنح البشر ألف عام لوضع طبقات من تشكيلات المصفوفة الكبيرة ، فلن يكونوا قادرين على جرح شعرة واحدة على جلالة الملك “.
ما قلته صحيح ، لكن هذا غريب. لماذا يشعر البشر بالملل لدرجة أنهم قد يضيعون الوقت بهذا الشكل؟ أو يمكن أن يكون قد تم الضغط عليهم بشدة من قبلنا طوال هذه السنوات ، وأيضًا لأن جلالة الملك قد ابتلع مصيرهم ، وأنهم بدأوا يفقدون صبرهم وقرروا استخدام مثل هذه الأساليب الضعيفة ؟ ”
ما قلته صحيح ، لكن هذا غريب. لماذا يشعر البشر بالملل لدرجة أنهم قد يضيعون الوقت بهذا الشكل؟ أو يمكن أن يكون قد تم الضغط عليهم بشدة من قبلنا طوال هذه السنوات ، وأيضًا لأن جلالة الملك قد ابتلع مصيرهم ، وأنهم بدأوا يفقدون صبرهم وقرروا استخدام مثل هذه الأساليب الضعيفة ؟ ”
“هل. لديك الثقة في هزيمة سيادة القديس حسن الحظ؟” سألت شياو موشيان وهي قلقة قليلاً . كانت تؤمن بـ لين مينغ ، لكن بالنسبة لـ لين مينغ لمحاربة سيادة القديس حسن الحظ بعد اقتحام الألوهية الحقيقية مباشرة فقد كانت مخاطرة كبيرة للغاية.
منذ معاناتها تحت يدي لين مينغ ، دخلت الجنية اللوتس الأزرق في عزلة. خلال هذه السنوات ، ازداد تدريبها بسرعة.
“همف ، لا ينبغي أن يشعر الجنس البشري بالملل لفعل هذا. ولكن بغض النظر عن خطتهم ، من المستحيل على لين مينغ الظهور في ذلك اليوم. قوة هذا الشخص مذهلة ومعدل نموه سريع للغاية. إنه ليس سوى شوكة في حلقنا وأكبر كارثة يمكن أن تنزل في المستقبل. بالنسبة لشخص مثله ، من المستحيل أن يكون بهذا الغباء “.
في الحرب بين الأعراق ، إذا رغب المرء في إجراء محادثات ، فيجب أن يكون لدى كلا الجانبين قوة مماثلة. خلاف ذلك ، من الذي يريد مناقشة أي شيء؟ سوف يقضي ببساطة على الطرف الآخر وينتهي به.
“لا أستطيع معرفة سبب قيام البشر بذلك. فيما يتعلق بما إذا كان هذا فخًا أم لا ، أعتقد أنكم جميعًا قلقون للغاية. ناهيك عن البشر ، حتى الأرواح لا تستطيع فعل أي شيء إذا انضموا إليهم. طالما أننا نحقق في الأمر مسبقًا ، فسيكون الأمر على ما يرام. علاوة على ذلك ، يمكن لسيادة القديس أن يستخدم إحساسه في التحقيق من مسافة بعيدة. إذا كانت هناك أي علامة على وجود فخ ، فسيكون قادرًا على العثور على أدلة “.
داخل هذه الحديقة كان هناك العديد من الجبال السماوية العائمة. على أحد الجبال السماوية ، كانت هناك زهرة اللوتس الزرقاء التي ازدهرت بحجم الأحواض. كانت بتلات الزهور تتلألأ مثل اليشم ، وكانت فوق إحدى هذه اللوتس امرأة ترتدي الملابس الزرقاء.
إذا واجه لين مينغ سيادة القديس حسن الحظ ، فحتى لو كان في وضع غير مؤات ، فلا يزال بإمكانه الانسحاب بأمان.
لقد أصيب العديد من إمبيريان القديسين بالذهول. قاموا بتحليل دمى الرسول وتكهنوا بسبب إرسالهم ، لكن في النهاية لم يتمكنوا من معرفة ما كان البشر يقصدونه.
“هل تريد إجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ ؟”
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
وفي هذا الوقت ، سواء كانت ملك الإله الريشة المحلقة او قبو النجم ، فقد حصلوا أيضًا على الأخبار.
“مثير للاهتمام ، كم هذا ممتع!”
فرك ملك الإله قبو النجم ذقنه ، والإثارة تختمر بداخله.
تم تمرير قرار لين مينغ بإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أن شياو موشيان و الكون الشاسع والآخرين كانوا قلقين بشأنه ، إلا أن لين مينغ لا يزال يمتلك درجة عالية من السلطة داخل الجنس البشري. لقد خلق الكثير من المعجزات في الماضي ولن يفكر أحد في استجوابه ، ناهيك عن الاعتقاد بأن هناك شيئًا لا يمكنه تحقيقه إذا قرر ذلك.
أراد لين مينغ إجراء محادثات مع حسن الحظ!
“هل. لديك الثقة في هزيمة سيادة القديس حسن الحظ؟” سألت شياو موشيان وهي قلقة قليلاً . كانت تؤمن بـ لين مينغ ، لكن بالنسبة لـ لين مينغ لمحاربة سيادة القديس حسن الحظ بعد اقتحام الألوهية الحقيقية مباشرة فقد كانت مخاطرة كبيرة للغاية.
كما أنه لم يعتقد أن قوة لين مينغ يمكن أن تنمو بسرعة كبيرة ، لكن هذا لم يمنعه من التطلع إلى الأمام لهذا الحدث. أراد أن يرى فقط ما كان لين مينغ والبشر يخططون للقيام به.
“همف ، لا ينبغي أن يشعر الجنس البشري بالملل لفعل هذا. ولكن بغض النظر عن خطتهم ، من المستحيل على لين مينغ الظهور في ذلك اليوم. قوة هذا الشخص مذهلة ومعدل نموه سريع للغاية. إنه ليس سوى شوكة في حلقنا وأكبر كارثة يمكن أن تنزل في المستقبل. بالنسبة لشخص مثله ، من المستحيل أن يكون بهذا الغباء “.
“يبدو أنني سأحتاج إلى القيام برحلة إلى الكون البري. ” قال قبو الإله بترقب كثيف في صوته. على الرغم من انسحابه من الحرب بين البشرية والقديسين ، فإن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الذهاب لمشاهدة العرض.
“يبدو أنني سأحتاج إلى القيام برحلة إلى الكون البري. ” قال قبو الإله بترقب كثيف في صوته. على الرغم من انسحابه من الحرب بين البشرية والقديسين ، فإن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الذهاب لمشاهدة العرض.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
ترجمة : PEKA
…..
“لين مينغ ، هل تريد محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟” سأل إمبيريان الكون الشاسع بعد مرور بعض الوقت. في رأيه ، إجراء المحادثات لم يكن مختلفًا عن التحدي لمعركة نهائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
