نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2200

2200

2200

2200

عند التفكير في هذا ، شعر الكثير من إمبيريان القديسين براحة أكبر.

 

 

 

“لين مينغ!”

 

 

ظهر الشك في قلوب العديد من فنانين القتال. ولكن في هذا الوقت ، اكتشف شخص ما تدريب لين مينغ.

 

 

داخل قصر قصر القديس حسن الحظ ، في قاعة ذهبية ، كان يجلس رجل طويل القامة في منتصف العمر قوي البنية على عرش فخم.

 

 

لم تكن للريشة المحلقة و قبو النجم سوى علاقة جيدة مع سيادة القديس حسن الحظ ولم يخطط اى منهم للانضمام إلى مجموعته.

 

في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، يمكنهم رؤية كوكب صغير يطفو .

امتلأت عيناه بلامبالاة ازدراء ، وكأن لا شيء في العالم يمكن أن يتسبب في اهتزاز قلبه أو عقله.

 

 

 

كان هذا الرجل هو حاكم القديسين – سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

في هذا الوقت ، كان سيادة القديس حسن الحظ يحمل زلة من اليشم في يديه ، ولم يكن هناك فرح أو غضب واضح على وجهه.

 

 

 

لقد بحث بالفعل في محتويات زلة اليشم هذه ؛ وجد رسالة مفادها أن لين مينغ يرغب في إجراء محادثات معه.

 

 

“لقد اقتحم الألوهية الحقيقية!”

وفي هذه القاعة الذهبية كان هناك العديد من قوى عرق القديسين. من بين أولئك الذين يمكن أن يقفوا هنا ، حتى أولئك الذين لديهم أدنى تدريب كانوا في عالم إمبيريان متوسط.

 

 

 

يمكن للجميع رؤية زلة اليشم في يد سيادة القديس حسن الحظ. لقد اعتقدوا في الأصل أن هذه كانت رسالة لا معنى لها ، لكنهم لم يتخيلوا أبدًا أن سيادة القديس حسن الحظ سيخرجها فجأة في هذا الوقت.

الألوهية الحقيقية لين مينغ ضد سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

لم يقولوا أي شيء. كان الأمر مع البشر الذين يرسلون زلات اليشم هذه محيرًا ، ولكن نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ قد رآها بالفعل ، كان من الطبيعي أن يتخذ قرارًا بشأن ما إذا كان يرغب في الحضور.

 

 

عندما يتعلق الأمر بهذا ، لم يكن إمبيريان ذوو التأثيرات العديدة على استعداد للذهاب. بعد كل شيء ، لا أحد يريد أن يخدع من قبل الآخرين. ولكن بما أن هذا كان أمرًا من سيادة القديس حسن الحظ ، لم يجرؤ أحد على عدم الذهاب.

“بعد ثلاثة أيام من الآن ، ستتبعوني جميعًا إلى مجرة ​​التنين الخفي. ”

 

 

 

تحدث سيادة القديس حسن الحظ ببساطة. فوجئ الإمبيريان الحاضرون. كانت مجرة ​​التنين الخفي هي مكان الاجتماع المحدد في زلة اليشم.

 

 

في هذه الأنواع من السحر الخاص ، لن يكون تدفق الوقت مبالغًا فيه بشكل يبعث على السخرية. 2000 سنة ستكون حوالي 10،000-20،000 سنة.

لم يعتقدوا أبدًا أن سيادة القديس حسن الحظ سيقرر الحضور.

 

 

 

“جلالة الملك ، هل تنوي الذهاب حقًا؟”

“لين مينغ!”

 

 

لم يجب سيادة القديس حسن الحظ. لقد لوح ببساطة بأكمامه وغادر ، تاركًا إمبيريان القديسين ينظرون إلى بعضهم البعض بنظرات من الفزع.

امتلأت عيناه بلامبالاة ازدراء ، وكأن لا شيء في العالم يمكن أن يتسبب في اهتزاز قلبه أو عقله.

 

لم تستطع إلا إلقاء نظرة على سيدتها. حاربت ملك الإله الريشة المحلقة مع لين مينغ في الماضي ، وكان على الأرجح الشخص الأكثر خبرة لتقديره.

يبدو أن سيادة القديس حسن الحظ قد خطط حقًا للحضور. لكن ماذا لو لم يأت البشر في ذلك الوقت؟

عندما رأى الجميع ما كان أمامهم ، أصيبوا بصدمة شديدة.

 

ترجمة : PEKA

ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على تحدي أوامر سيادة القديس حسن الحظ. وهكذا بعد ثلاثة أيام ، انطلق العديد من الامبيريان من قصر القديس حسن الحظ.

لقد بحث بالفعل في محتويات زلة اليشم هذه ؛ وجد رسالة مفادها أن لين مينغ يرغب في إجراء محادثات معه.

 

 

“هاهاها ، الريشة المحلقة ، كنت أعلم أنك ستعودين أيضًا. ”

 

 

خرج رجل في منتصف العمر يرتدي أردية ذهبية من قصر حسن. بخطوات قليلة فقط ، سقط على سطح الكوكب الصغير حيث كان لين مينغ.

كان قبو النجم قد خمّن بالفعل أن الريشة المحلقة ستأتي. سرعان ما وجدها بعد أن أطلق إحساسه. لم يروا بعضهم البعض منذ 2000 عام.

 

 

2200

 

 

 

 

بجانب الريشة المحلقة كانت الجنية اللوتس الأزرق. أما بالنسبة لـ ملك الإله قبو النجم ، فقد أحضر أيضًا تلاميذه – داركمون و هايسن.

 

 

 

“بطبيعة الحال لا يمكنني تفويت مثل هذه المناسبة الكبرى. ” ابتسمت الريشة المحلقة بصوت خافت.

أخذ اللوتس الأزرق نفسا عميقا. كانت سرعة نمو لين مينغ سريعة جدًا ، وسريعة جدًا لدرجة أنها لم تستطع حشد الشجاعة لأخذه كهدف.

 

 

“لنذهب أولاً. ”

 

 

 

“رائع!”

 

 

 

لم تكن للريشة المحلقة و قبو النجم سوى علاقة جيدة مع سيادة القديس حسن الحظ ولم يخطط اى منهم للانضمام إلى مجموعته.

 

 

 

وهكذا ، بدأ كل من قصر القديس حسن الحظ ، و الريشة المحلقة ، و قبو النجم ، بالإضافة إلى العديد من تأثيرات في التوجه نحو مجرة التنين الخفي.

 

 

كان هذا الصوت غير مبالٍ بشكل ضعيف لكنه كان يتدحرج إلى الأمام مثل عاصفة رعدية ، ويتردد في الكون!

عندما يتعلق الأمر بهذا ، لم يكن إمبيريان ذوو التأثيرات العديدة على استعداد للذهاب. بعد كل شيء ، لا أحد يريد أن يخدع من قبل الآخرين. ولكن بما أن هذا كان أمرًا من سيادة القديس حسن الحظ ، لم يجرؤ أحد على عدم الذهاب.

 

 

في هذا الوقت ، على بعد 100 قدم فقط من لين مينغ. بالنسبة إلى سادة مستوى الألوهية الحقيقية ، لم تكن هذه المسافة مختلفة عن الوجود وجهاً لوجه.

ولكن مع اقترابهم من مجرة ​​التنين الخفي ، تم إسكات كل هؤلاء إمبيريان ببطء.

يكن لين مينغ قد وضع يده بعد ؛ كان لا يزال يمد يده في لفتة دعوة.

 

 

كان هذا لأنهم عندما نشروا إحساسهم في المناطق المحيطة بمجرة التنين الخفي ، اكتشفوا أن هناك سفن روح بشرية في المنطقة المجاورة.

 

 

 

“إنه أسطول بشري. هل جاء لين مينغ حقًا؟ ”

على الرغم من وجود مسافة كبيرة تفصل بينهم ، عند مواجهة لين مينغ ، شعروا كما لو كانوا يواجهون السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. وقع عليهم شعور قمعي قوي.

 

 

“بماذا يفكر البشر؟ يريدون معركة أخيرة؟ ”

 

 

 

كان العديد من فناني القتال مذهولين.

 

 

 

غطت مجرة ​​التنين الخفي مساحة كبيرة بشكل لا يصدق ، ولكن بالاعتماد على مواقع سفن الروح البشرية ، وجدوا الموقع التقريبي للمحادثات.

 

 

 

عندما رأى الجميع ما كان أمامهم ، أصيبوا بصدمة شديدة.

 

 

“ماذا يحدث؟ ألا يخشون أن يموتوا هنا؟ ”

في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، يمكنهم رؤية كوكب صغير يطفو .

كان لهذا الشاب سمات غير عادية ومزاج سريع الزوال مثل الغبار. بمجرد جلوسه هناك كان مثل رمح يهز قلوب من رآه!

 

داخل قصر قصر القديس حسن الحظ ، في قاعة ذهبية ، كان يجلس رجل طويل القامة في منتصف العمر قوي البنية على عرش فخم.

كان قطر هذا الكوكب الصغير عدة مئات من الأميال فقط. كان من المستحيل في الأصل أن تتشكل الحياة على مثل هذا الكوكب الصغير ، لكنه احتوى في الواقع على عدد لا يحصى من أشجار الروح وكنوز السماء والأرض.

“الألوهية الحقيقية!”

 

كانت سفن الروح البشرية هنا. وطالما قاموا بتتبع موقع السفن الروحية ، لم يكن من الصعب العثور على أكثر من 20 إمبريان بشري يقفون في مكان قريب.

نمت جميع هذه النباتات الروحية بشكل عرضي فوق الكوكب ، وفوقها كان هناك جناح يطفو في السماء.

 

 

لم يقولوا أي شيء. كان الأمر مع البشر الذين يرسلون زلات اليشم هذه محيرًا ، ولكن نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ قد رآها بالفعل ، كان من الطبيعي أن يتخذ قرارًا بشأن ما إذا كان يرغب في الحضور.

كان هذا الجناح أبسط بكثير. و يجلس فيه شاب.

ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على تحدي أوامر سيادة القديس حسن الحظ. وهكذا بعد ثلاثة أيام ، انطلق العديد من الامبيريان من قصر القديس حسن الحظ.

 

 

كان لهذا الشاب سمات غير عادية ومزاج سريع الزوال مثل الغبار. بمجرد جلوسه هناك كان مثل رمح يهز قلوب من رآه!

كان العديد من فناني القتال في حالة ذعر. لم يعتقدوا أبدًا أنه في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، سينجح لين مينغ في اقتحام الألوهية الحقيقية.

 

لقد كانوا شخصيات رفيعة المستوى للبشرية!

كانت أمام هذا الرجل طاولة طويلة. جلس الشاب على أحد أطراف المائدة وكان عليها قدر من النبيذ بالإضافة إلى عدة فناجين.

عند التفكير في هذا ، شعر الكثير من إمبيريان القديسين براحة أكبر.

 

2200

مع وصول العديد من الفنانين القتاليين في عرق القديسين ، لوح الرجل بيده في دعوة. وجهت نظرته إلى قصر القديس في السماء ، وعيناه ساطعتان ومشرقتان كأنه يستطيع أن يخترق جدران القصر وتشكيلات الصفيف لرؤية سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

بجانب الريشة المحلقة كانت الجنية اللوتس الأزرق. أما بالنسبة لـ ملك الإله قبو النجم ، فقد أحضر أيضًا تلاميذه – داركمون و هايسن.

 

 

“لين مينغ!”

 

 

“غير عادي ، رائع حقًا! لقد اقتحمت بالفعل الألوهية الحقيقية! لا عجب أنك وجدت الشجاعة لمواجهتي! ”

“إنه حقًا هو!”

 

 

غطت مجرة ​​التنين الخفي مساحة كبيرة بشكل لا يصدق ، ولكن بالاعتماد على مواقع سفن الروح البشرية ، وجدوا الموقع التقريبي للمحادثات.

لقد رأى العديد من إمبيريان القديسين لين مينغ من قبل ، وحتى لو لم يفعلوا ذلك ، فقد نظروا على الأقل إلى صورته. كان هذا الرجل الجالس هناك هو لين مينغ.

 

 

 

لم يتخيلوا أبدًا أنه لن يظهر لين مينغ فحسب ، بل سيجلس هناك بهدوء ، كما لو كان يحضر اجتماعًا مع الأصدقاء!

 

 

 

“لم يقتصر الأمر على لين مينغ فقط ، ولكن العديد من إمبيريان البشريين كانوا موجودون هنا أيضًا ”

يكن لين مينغ قد وضع يده بعد ؛ كان لا يزال يمد يده في لفتة دعوة.

 

 

كانت سفن الروح البشرية هنا. وطالما قاموا بتتبع موقع السفن الروحية ، لم يكن من الصعب العثور على أكثر من 20 إمبريان بشري يقفون في مكان قريب.

 

 

كان العديد من فناني القتال في حالة ذعر. لم يعتقدوا أبدًا أنه في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، سينجح لين مينغ في اقتحام الألوهية الحقيقية.

لقد كانوا شخصيات رفيعة المستوى للبشرية!

كانت أمام هذا الرجل طاولة طويلة. جلس الشاب على أحد أطراف المائدة وكان عليها قدر من النبيذ بالإضافة إلى عدة فناجين.

 

 

إذا مات لين مينغ والعديد من إمبيريان هنا ، فيمكن تخيل مصير البشرية.

 

 

 

“ماذا يحدث؟ ألا يخشون أن يموتوا هنا؟ ”

 

 

وكلما اقتربوا كلما أصبح هذا الشعور أقوى. شعر العديد من الإمبيريان بأنفاسهم تتوقف في حناجرهم. علاوة على ذلك ، حتى عندما تحرك لين مينغ بشكل عرضي ، بدا أن تحركاته تحتوي على مفاهيم لا يمكن وصفها ، مما يجعل من المستحيل تمييزها.

“ربما تشارك الأرواح!”

 

 

 

ظهر الشك في قلوب العديد من فنانين القتال. ولكن في هذا الوقت ، اكتشف شخص ما تدريب لين مينغ.

مع وصول العديد من الفنانين القتاليين في عرق القديسين ، لوح الرجل بيده في دعوة. وجهت نظرته إلى قصر القديس في السماء ، وعيناه ساطعتان ومشرقتان كأنه يستطيع أن يخترق جدران القصر وتشكيلات الصفيف لرؤية سيادة القديس حسن الحظ.

 

“إنه حقًا هو!”

على الرغم من وجود مسافة كبيرة تفصل بينهم ، عند مواجهة لين مينغ ، شعروا كما لو كانوا يواجهون السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. وقع عليهم شعور قمعي قوي.

 

 

 

وكلما اقتربوا كلما أصبح هذا الشعور أقوى. شعر العديد من الإمبيريان بأنفاسهم تتوقف في حناجرهم. علاوة على ذلك ، حتى عندما تحرك لين مينغ بشكل عرضي ، بدا أن تحركاته تحتوي على مفاهيم لا يمكن وصفها ، مما يجعل من المستحيل تمييزها.

 

 

 

“الألوهية الحقيقية!”

لم يقولوا أي شيء. كان الأمر مع البشر الذين يرسلون زلات اليشم هذه محيرًا ، ولكن نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ قد رآها بالفعل ، كان من الطبيعي أن يتخذ قرارًا بشأن ما إذا كان يرغب في الحضور.

 

“لقد مر 2000 عام فقط ، كيف يمكن هذا . ”

“لقد اقتحم الألوهية الحقيقية!”

بجانب الريشة المحلقة كانت الجنية اللوتس الأزرق. أما بالنسبة لـ ملك الإله قبو النجم ، فقد أحضر أيضًا تلاميذه – داركمون و هايسن.

 

ظهر الشك في قلوب العديد من فنانين القتال. ولكن في هذا الوقت ، اكتشف شخص ما تدريب لين مينغ.

“لقد مر 2000 عام فقط ، كيف يمكن هذا . ”

إذا كان لين مينغ قد استخدم 2000 عام من الوقت ودخل في مثل سحر الوقت لزيادة تدريبه بسرعة ، فلن يكون اقتحام الألوهية الحقيقية أمرًا غريبًا.

 

 

كان العديد من فناني القتال في حالة ذعر. لم يعتقدوا أبدًا أنه في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، سينجح لين مينغ في اقتحام الألوهية الحقيقية.

عندما رأى الجميع ما كان أمامهم ، أصيبوا بصدمة شديدة.

 

“الألوهية الحقيقية. ”

على الرغم من وجود مسافة كبيرة تفصل بينهم ، عند مواجهة لين مينغ ، شعروا كما لو كانوا يواجهون السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. وقع عليهم شعور قمعي قوي.

 

 

أخذ اللوتس الأزرق نفسا عميقا. كانت سرعة نمو لين مينغ سريعة جدًا ، وسريعة جدًا لدرجة أنها لم تستطع حشد الشجاعة لأخذه كهدف.

 

 

في هذا الوقت ، تردد صدى ضحكة من قصر القديس حسن الحظ.

لم تستطع إلا إلقاء نظرة على سيدتها. حاربت ملك الإله الريشة المحلقة مع لين مينغ في الماضي ، وكان على الأرجح الشخص الأكثر خبرة لتقديره.

 

 

كان هذا النوع من سحر الوقت نادرًا جدًا ؛ فقط عدد قليل من الناس هنا سمعوا عن شيء مشابه.

تلألأت عيون الريشة المحلقة. كما أنها أصبحت مندهشة بشكل لا يضاهى. “غريب. إذا تمكن لين مينغ من الاختراق بهذه السرعة ، فمن المؤكد أنه حصل على فرصه حظ كبيرة. لكن ، لا أستطيع أن أتخيل أي نوع من المواجهات يمكن أن تصل إلى هذا المستوى “.

 

 

 

 

كانت سفن الروح البشرية هنا. وطالما قاموا بتتبع موقع السفن الروحية ، لم يكن من الصعب العثور على أكثر من 20 إمبريان بشري يقفون في مكان قريب.

“اختراقه سريع للغاية. أتساءل ما هي أساساته وقوته. “علق ملك الإله قبو النجم بجوار ملك الإله الريشة المحلقة. كان يلعق شفتيه ، ويتطلع أكثر فأكثر إلى أحداث اليوم.

 

 

 

الألوهية الحقيقية لين مينغ ضد سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

ولكن مع اقترابهم من مجرة ​​التنين الخفي ، تم إسكات كل هؤلاء إمبيريان ببطء.

توقفت سفن روح عرق القديس جميعًا أمام الكوكب الصغير. كان العديد من فناني القتال صامتين تمامًا. عندما نظروا إلى لين مينغ من بعيد ، ملأ الخوف والرهبة عيونهم

“لقد اقتحم الألوهية الحقيقية!”

 

 

يكن لين مينغ قد وضع يده بعد ؛ كان لا يزال يمد يده في لفتة دعوة.

2200

 

إذا مات لين مينغ والعديد من إمبيريان هنا ، فيمكن تخيل مصير البشرية.

في هذا الوقت ، تردد صدى ضحكة من قصر القديس حسن الحظ.

يكن لين مينغ قد وضع يده بعد ؛ كان لا يزال يمد يده في لفتة دعوة.

 

في هذا الوقت ، تردد صدى ضحكة من قصر القديس حسن الحظ.

“غير عادي ، رائع حقًا! لقد اقتحمت بالفعل الألوهية الحقيقية! لا عجب أنك وجدت الشجاعة لمواجهتي! ”

كان هذا لأنهم عندما نشروا إحساسهم في المناطق المحيطة بمجرة التنين الخفي ، اكتشفوا أن هناك سفن روح بشرية في المنطقة المجاورة.

 

لم يعتقدوا أبدًا أن سيادة القديس حسن الحظ سيقرر الحضور.

كان هذا الصوت غير مبالٍ بشكل ضعيف لكنه كان يتدحرج إلى الأمام مثل عاصفة رعدية ، ويتردد في الكون!

لقد كانوا شخصيات رفيعة المستوى للبشرية!

 

في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، يمكنهم رؤية كوكب صغير يطفو .

خرج رجل في منتصف العمر يرتدي أردية ذهبية من قصر حسن. بخطوات قليلة فقط ، سقط على سطح الكوكب الصغير حيث كان لين مينغ.

 

 

 

كان هذا الرجل سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

في هذا الوقت ، على بعد 100 قدم فقط من لين مينغ. بالنسبة إلى سادة مستوى الألوهية الحقيقية ، لم تكن هذه المسافة مختلفة عن الوجود وجهاً لوجه.

“لنذهب أولاً. ”

 

 

اشتعلت النيران في عيون سيادة القديس حسن الحظ وهو ينظر إلى لين مينغ ، مع تعبير سعيد بشكل غير مفهوم على وجهه. “هل كنت تعتقد أنه يمكنك محاربتي بعد اقتحام الألوهية الحقيقية؟ لكي تنمو قوتك بسرعة كبيرة ، من المحتمل أن تكون قد دخلت نوعًا من سحر الوقت الخاص حيث يمكن زيادة تدفق الوقت دون التواء القوانين بحيث يمكن لفنان القتال أن التدريب بداخله بأمان؟ ”

كان لهذا الشاب سمات غير عادية ومزاج سريع الزوال مثل الغبار. بمجرد جلوسه هناك كان مثل رمح يهز قلوب من رآه!

 

 

تركت كلمات سيادة القديس حسن الحظ فناني القتال في ذهول.

لقد رأى العديد من إمبيريان القديسين لين مينغ من قبل ، وحتى لو لم يفعلوا ذلك ، فقد نظروا على الأقل إلى صورته. كان هذا الرجل الجالس هناك هو لين مينغ.

 

مع وضع هذا في الاعتبار ، كان اختراق لين مينغ في حدود المعقول. بعد كل شيء ، كانت إمكاناته وأساسه واضحين للجميع.

كان هذا النوع من سحر الوقت نادرًا جدًا ؛ فقط عدد قليل من الناس هنا سمعوا عن شيء مشابه.

 

 

يبدو أن سيادة القديس حسن الحظ قد خطط حقًا للحضور. لكن ماذا لو لم يأت البشر في ذلك الوقت؟

 

 

كان هذا مثل زهرة مزروعة في صوبة مقارنة بالأعشاب التي صمدت في الطقس القاسي في الخارج.

 

 

 

إذا كان لين مينغ قد استخدم 2000 عام من الوقت ودخل في مثل سحر الوقت لزيادة تدريبه بسرعة ، فلن يكون اقتحام الألوهية الحقيقية أمرًا غريبًا.

 

 

“هاهاها ، الريشة المحلقة ، كنت أعلم أنك ستعودين أيضًا. ”

عند التفكير في هذا ، شعر الكثير من إمبيريان القديسين براحة أكبر.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، على بعد 100 قدم فقط من لين مينغ. بالنسبة إلى سادة مستوى الألوهية الحقيقية ، لم تكن هذه المسافة مختلفة عن الوجود وجهاً لوجه.

في هذه الأنواع من السحر الخاص ، لن يكون تدفق الوقت مبالغًا فيه بشكل يبعث على السخرية. 2000 سنة ستكون حوالي 10،000-20،000 سنة.

“لقد مر 2000 عام فقط ، كيف يمكن هذا . ”

 

كان هذا النوع من سحر الوقت نادرًا جدًا ؛ فقط عدد قليل من الناس هنا سمعوا عن شيء مشابه.

مع وضع هذا في الاعتبار ، كان اختراق لين مينغ في حدود المعقول. بعد كل شيء ، كانت إمكاناته وأساسه واضحين للجميع.

إذا كان لين مينغ قد استخدم 2000 عام من الوقت ودخل في مثل سحر الوقت لزيادة تدريبه بسرعة ، فلن يكون اقتحام الألوهية الحقيقية أمرًا غريبًا.

 

 

ولكن لكي تصبح إلهًا حقيقيًا في سحر الوقت ، لا سيما عند القفز عبر العديد من حدود إمبيريان الصغيرة ، كان من المحتم أن تتأثر قوانين الفرد وقوته!

 

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

عندما يتعلق الأمر بهذا ، لم يكن إمبيريان ذوو التأثيرات العديدة على استعداد للذهاب. بعد كل شيء ، لا أحد يريد أن يخدع من قبل الآخرين. ولكن بما أن هذا كان أمرًا من سيادة القديس حسن الحظ ، لم يجرؤ أحد على عدم الذهاب.

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط