نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2202

2202

2202

2202

كان لا يزال متعجرفًا! كانت هذه الأشياء الثلاثة التي سردها جميعًا أهم كنوز لـ سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

 

 

 

 

بدأت الشقوق تظهر في الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ. تغيرت بشرته فجأة. في تلك اللحظة ، شعر سيادة القديس حسن الحظ بتدفق الطاقة المنتشر من خلال هذه الشقوق يهاجم جسده بشكل تعسفي!

بينغ!

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

 

 

في اللحظة التي التقط فيها لين مينغ رمح التنين الأسود ، انفجرت الطاولة وجميع الكراسي من حوله وتحولت إلى غبار!

 

 

في مواجهة هذا الهجوم الذي يحصد الحياة ، أطلق سيادة القديس حسن الحظ هديرًا عميقًا. أطلق جسده بالكامل أصوات طقطقة متفجرة أثناء عرض تقنية تحويل جسد عرق القديس إلى أقصى حدودها!

اندفعت نية القتل بتهور إلى الخارج. وقف لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، في نزاع حاد مع بعضهما البعض!

 

 

رفع لين مينغ رمحه. بدا أن الوقت قد تجمد. رأى الجميع شعاعًا من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10000 قدم يغطي أعينهم.

بالنسبة للقوى على مستواهم ، في ال 33 سماء ، كانت الهالات وحدها قادرة على تحطيم الفضاء.

 

 

…..

رفرفت ملابس سيادة القديس حسن الحظ في الريح. ظهرت سخرية على وجهه. في هذه اللحظة ، ارتفع صوت من داخل جسده ، كما لو كان تنينًا يعوي في السماء. أصم هذا العواء الأذنين وأثر على اتساع الفضاء ، مما تسبب في فقد العالم لونه وإثارة العواصف. خلف سيادة القديس حسن الحظ ، ظهر شبح يبلغ ارتفاعه 10000 قدم لإله روحي.

 

 

سعل سيادة القديس حسن الحظ ببرود. اندلع جوهر نجمي من داخله عندما دمر هذه القوة.

هذا الشبح يمسك رمحًا في يده ، يبدو وكأنه جبل شاهق. كانت عيناه مثل شمسين متوهجتين أضاءتا العالم وهو ينظر إلى الجميع بازدراء بارد.

كانت هذه معركة حاسمة تتعلق بمصير البشرية ، فكيف لا يقلقوا؟ والآن ، كان هذا صحيحًا بشكل خاص مع كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته ، مما جعل قادة البشرية لا يستطيعون حتى أن ينظروا إليه.

 

كانت هذه معركة حاسمة تتعلق بمصير البشرية ، فكيف لا يقلقوا؟ والآن ، كان هذا صحيحًا بشكل خاص مع كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته ، مما جعل قادة البشرية لا يستطيعون حتى أن ينظروا إليه.

“آه…”

 

 

نظر سيادة القديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وكانت لهجته مليئة بالازدراء المتغطرس.

انتشرت سلسلة من الاندهاش بين الجمهور. كان ملوك العالم من البشر والقديسين غير قادرين على النظر مباشرة إلى شبح الإله الروحي هذا. من نظرة واحدة فقط ، شعروا أن أجسادهم تهتز كما لو أن مطرقة ضربتهم وأجبروا على الركوع على ركبهم.

 

 

قام سيادة القديس حسن الحظ بلكم قبضته مرة أخرى. اصطدمت هذه القبضة بعنف مع رمح التنين الأسود ، مما تسبب في إنحناء شديد!

حتى العديد من إمبيريان الحاضرين شعروا بضغط هائل وهم يواجهون شبح الإله الروحي هذا ، كما لو تم الضغط عليهم بجبل. كادت القوة أن تجعلهم يسقطون على ركبهم في عبادة ، غير قادرين على تحمل الضغط المؤلم.

 

 

في مواجهة هذا الهجوم الذي يحصد الحياة ، أطلق سيادة القديس حسن الحظ هديرًا عميقًا. أطلق جسده بالكامل أصوات طقطقة متفجرة أثناء عرض تقنية تحويل جسد عرق القديس إلى أقصى حدودها!

“أنت. قررت أن تقاتلني؟”

 

 

 

نظر سيادة القديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وكانت لهجته مليئة بالازدراء المتغطرس.

أومضت شخصية لين مينغ. وقف فوق مساحة شاسعة من الجبال والأنهار على الكوكب الصغير.

 

 

في هذا الوقت ، مع وجود شبح الإله الروحي خلفه ، بدا سيادة القديس حسن الحظ مثل إله حي حقيقي ؛ لا أحد يستطيع أن يتحداه!

تم تحريك العديد من إمبيريان القديسين في حالة جنون عندما كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته!

 

تفاجأ جميع فناني القتال القديسين عندما سمعوا ذلك. كان لين مينغ هذا مجنونًا!

من جانب القديسين ، بدأ أتباع سيادة القديس حسن الحظ في الصراخ.

كانت قبضته ملفوفة بالضوء الإلهي. تجمعت الطاقة الذهبية حول جسد سيادة القديس حسن الحظ ، وتحولت إلى درع حرب نجمي.

 

بدأت الشقوق تظهر في الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ. تغيرت بشرته فجأة. في تلك اللحظة ، شعر سيادة القديس حسن الحظ بتدفق الطاقة المنتشر من خلال هذه الشقوق يهاجم جسده بشكل تعسفي!

“أولئك الذين يجرؤون على إهانة كرامة جلالة الملك – الموت!”

 

 

على الرغم من أن ذلك كان مجرد ضربة استقصائية الآن ، ألم تكن ضربة لين مينغ مماثلة لقوته أيضًا؟

تم تحريك العديد من إمبيريان القديسين في حالة جنون عندما كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته!

“أولئك الذين يجرؤون على إهانة كرامة جلالة الملك – الموت!”

 

كانت هذه قوة حاكمهم. علاوة على ذلك ، لم يرغب أي منهم في الدخول في هذه المفاوضات التي لا معنى لها من البداية. ما أرادوا فعله هو مشاهدة سيادة القديس حسن الحظ يقاتل لين مينغ ويقمعه ، وبعد ذلك يمكن للقديسين الاندفاع إلى الأمام بأعداد كبيرة لتمزيق القوى البشرية حتى لا يبقى أي منهم على قيد الحياة!

 

 

 

 

 

 

نظر سيادة القديس حسن الحظ إلى لين مينغ ، وكانت لهجته مليئة بالازدراء المتغطرس.

على جانب البشر ، عندما رأى الإمبراطور شاكيا ، و ملك الشيطان المظلم ، والآخرون حدوث هذا المشهد ، كان لكل منهم تعبيرات شاحبه. شدت شياو موشيان قبضتيها ، قلبها مليء بالقلق على لين مينغ.

 

 

 

كانوا يعلمون جميعًا أن لين مينغ لن يكون غير منطقي في قراراته ، ولكن على الرغم من أنهم عرفوا ذلك ، إلا أنهم شعروا بالقلق. بعد كل شيء ، كان لين مينغ يواجه أقوى حاكم للقديسين!

“أنت. قررت أن تقاتلني؟”

 

اندفعت نية القتل بتهور إلى الخارج. وقف لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، في نزاع حاد مع بعضهما البعض!

بالنسبة للبشرية ، فإن العار والتأثير الذي يتمتع به سيادة القديس حسن الحظ قد تجمع لفترة طويلة جدًا ، وأصبح ثقيلًا بشكل مستحيل. في الواقع ، في قلوب العديد من فناني القتال ، أصبح سيادة القديس حسن الحظ وجود يشبه الإله في ال 33 سماء.

 

 

 

كان هذا وجودًا يمكن أن يبتلع مصير البشرية ويقلب الداو السماوي – إذا لم تكن هذه هي أساليب الإله الروحي ، فماذا كان؟

 

 

 

كانت هذه معركة حاسمة تتعلق بمصير البشرية ، فكيف لا يقلقوا؟ والآن ، كان هذا صحيحًا بشكل خاص مع كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته ، مما جعل قادة البشرية لا يستطيعون حتى أن ينظروا إليه.

لقد تم إجبار سيادة القديس حسن الحظ على التراجع!

 

 

وصل الوقت إلى طريق مسدود. كان لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ على بعد عشرات الأمتار من بعضهما البعض. بسبب الضغط العنيف الذي نضحوا به ، بدأ الكوكب الموجود تحتهم يرتجف. ظهرت شقوق في الأرض كأن العالم سوف يتفكك قريباً!

 

 

 

نظر لين مينغ إلى شبح الإله الروحي وراء سيادة القديس حسن الحظ. “يبدو أننا دخلنا الآن معركة حياة أو موت. إذا خسرت فسوف تقتلني بالتأكيد. إذا كان الأمر كذلك ، إذا فزت ، فمن المستحيل بالنسبة لك عدم دفع الثمن. سآخذ حبة روح الضباب في الخاصة بك ، وتجسد المجاعة ثم أحرر مصير الإنسانية الذي سرقته! ”

 

 

على الرغم من ضعف هذه الطاقة إلا أنها كانت عنيدة للغاية وترغب في ابتلاع حيوية دمه!

في الفوضى التي تحيط به ، كان صوت لين مينغ مثل قصف الرعد الذي امتد لمسافة 10000 ميل في الفراغ.

 

 

…..

تفاجأ جميع فناني القتال القديسين عندما سمعوا ذلك. كان لين مينغ هذا مجنونًا!

 

 

 

كان لا يزال متعجرفًا! كانت هذه الأشياء الثلاثة التي سردها جميعًا أهم كنوز لـ سيادة القديس حسن الحظ!

بدون شك ، هذه الأشياء الثلاثة التي ذكرها لين مينغ تطرقت إلى الحرشف العكسي لـ سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

بدون شك ، هذه الأشياء الثلاثة التي ذكرها لين مينغ تطرقت إلى الحرشف العكسي لـ سيادة القديس حسن الحظ!

“كيف هذا…”

 

 

 

 

غضب سيادة القديس حسن الحظ. ورقص شعره الطويل في الهواء وفاضت عيناه بنية القتل.

بدون شك ، هذه الأشياء الثلاثة التي ذكرها لين مينغ تطرقت إلى الحرشف العكسي لـ سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

“جيد! جيد! جيد!” قال سيادة القديس حسن الحظ. “أنت ترغب في حبة روح الضباب العظيم ولكني أرغب أيضًا في الأسرار الموجودة على جسدك! لقد نهضت مثل النجم ، وفي غضون 10000 عام فقط تمكنت من الدخول إلى الألوهية الحقيقية! كيف لا يكون لديك أسرار على جسدك؟ اليوم ، سأمزقك وأكتشف ما تخفيه! ”

بالنسبة للقوى على مستواهم ، في ال 33 سماء ، كانت الهالات وحدها قادرة على تحطيم الفضاء.

 

 

تطاير شعر سيادة القديس حسن الحظ. كان جسده طويلاً وبارزاً وعيناه تلمعان. لقد كان مثل كائن متفوق بطبيعته ، وتدفق شعور فطري بالقمع منه.

في هذا الوقت ، مع وجود شبح الإله الروحي خلفه ، بدا سيادة القديس حسن الحظ مثل إله حي حقيقي ؛ لا أحد يستطيع أن يتحداه!

 

 

“أي كلمات أخرى لا معنى لها. دعنا نقارن قوتنا. ستكون هذه أول معركة لى منذ أن دخلت إلى الألوهية الحقيقية. لقد كنت أنتظر هذا لفترة طويلة! ”

كاااا!

 

 

أومضت شخصية لين مينغ. وقف فوق مساحة شاسعة من الجبال والأنهار على الكوكب الصغير.

 

 

 

عندما نظر إلى سيادة القديس حسن الحظ ، شحذ نظره.

 

 

 

ونغ!

اندفعت نية القتل بتهور إلى الخارج. وقف لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، في نزاع حاد مع بعضهما البعض!

 

 

رفع لين مينغ رمحه. بدا أن الوقت قد تجمد. رأى الجميع شعاعًا من الضوء الإلهي يبلغ طوله 10000 قدم يغطي أعينهم.

 

 

نظر لين مينغ إلى شبح الإله الروحي وراء سيادة القديس حسن الحظ. “يبدو أننا دخلنا الآن معركة حياة أو موت. إذا خسرت فسوف تقتلني بالتأكيد. إذا كان الأمر كذلك ، إذا فزت ، فمن المستحيل بالنسبة لك عدم دفع الثمن. سآخذ حبة روح الضباب في الخاصة بك ، وتجسد المجاعة ثم أحرر مصير الإنسانية الذي سرقته! ”

عوت الطاقة البرية في كل الاتجاهات. كما قام سيادة القديس حسن الحظ بضرب قبضته في هذه اللحظة!

نظر العديد من إمبيريان القديسين إلى بعضهم البعض بوجوه رهيبة من الفزع. لبعض الوقت ، لم يصدق أحد ما حدث. تبادل الجانبان الضربات الاستقصائية ، لكن لين مينغ كان هو الذي امتلك اليد العليا. هذا يعني ان لين مينغ يمتلك قوة مساوية لسيادة القديس حسن الحظ!

 

 

كانت قبضته ملفوفة بالضوء الإلهي. تجمعت الطاقة الذهبية حول جسد سيادة القديس حسن الحظ ، وتحولت إلى درع حرب نجمي.

اخترقت أشعة الضوء هذه الفراغ ومزقت الأرض. كل شيء لمسته أشعة الضوء تم تدميره بوحشية. وما تحمل العبء الأكبر من الهجوم هو الكوكب الصغير تحت أقدامهم. عندما اصطدم هذا الكوكب ، بدأ ينفجر على نفسه تمامًا من أشعة الضوء التي مزقته.

 

تطاير شعر سيادة القديس حسن الحظ. كان جسده طويلاً وبارزاً وعيناه تلمعان. لقد كان مثل كائن متفوق بطبيعته ، وتدفق شعور فطري بالقمع منه.

هذه القبضة يمكن أن تحطم السماء المرصعة بالنجوم.

 

 

بوووم!

اصطدم ضوء القبضة وضوء الرمح.

 

 

 

بدأ الجناح الموجود على الكوكب الصغير والأرض والنباتات ، كل شيء يتفكك. بدأت الجبال والأنهار تتفتت وتنهار إلى أسفل!

على الرغم من ضعف هذه الطاقة إلا أنها كانت عنيدة للغاية وترغب في ابتلاع حيوية دمه!

 

 

احتوى ضوء قبضة سيادة القديس حسن الحظ على إمكانات اندفعت إلى الأمام مثل تسونامي وحشي. ولكن في وسط ضوء القبضة ، استمر رمح التنين الأسود في التقدم بزخم لا يمكن إيقافه!

ولكن الآن ، في عالم 33 سماء ، في المعركة بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، يمكن أن تتسبب أفعالهم في انهيار الكواكب!

 

 

مثل شلال سقط لآلاف الأميال ، انشق ضوء القبضة من المنتصف. حلقت الآلاف والآلاف من أشعة الضوء عبر لين مينغ ، واشعت في كل مكان من حوله.

انتشرت سلسلة من الاندهاش بين الجمهور. كان ملوك العالم من البشر والقديسين غير قادرين على النظر مباشرة إلى شبح الإله الروحي هذا. من نظرة واحدة فقط ، شعروا أن أجسادهم تهتز كما لو أن مطرقة ضربتهم وأجبروا على الركوع على ركبهم.

 

 

كاااا!

نظر العديد من إمبيريان القديسين إلى بعضهم البعض بوجوه رهيبة من الفزع. لبعض الوقت ، لم يصدق أحد ما حدث. تبادل الجانبان الضربات الاستقصائية ، لكن لين مينغ كان هو الذي امتلك اليد العليا. هذا يعني ان لين مينغ يمتلك قوة مساوية لسيادة القديس حسن الحظ!

 

“أي كلمات أخرى لا معنى لها. دعنا نقارن قوتنا. ستكون هذه أول معركة لى منذ أن دخلت إلى الألوهية الحقيقية. لقد كنت أنتظر هذا لفترة طويلة! ”

اخترقت أشعة الضوء هذه الفراغ ومزقت الأرض. كل شيء لمسته أشعة الضوء تم تدميره بوحشية. وما تحمل العبء الأكبر من الهجوم هو الكوكب الصغير تحت أقدامهم. عندما اصطدم هذا الكوكب ، بدأ ينفجر على نفسه تمامًا من أشعة الضوء التي مزقته.

2202

 

“آه…”

كانت هذه هي القوة المرعبة لواحدة من أقوى القوى في الوجود. عندما كان لين مينغ يتمتع بقوة الألوهية الحقيقية ، كانت معظم معاركه داخل قبر إله الشيطان. كان قبر إله الشيطان مثل كنز روحاني تم تكريره لمدة 100 مليار سنة وكان غير قابل للتدمير في حد ذاته. بالإضافة إلى قمع القوانين في الداخل وتشكيل المصفوفة الكبرى التي احاطت العالم بأسره ، كان من المستحيل إظهار قوة تدمير السماء في الداخل.

2202

 

كانت هذه معركة حاسمة تتعلق بمصير البشرية ، فكيف لا يقلقوا؟ والآن ، كان هذا صحيحًا بشكل خاص مع كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته ، مما جعل قادة البشرية لا يستطيعون حتى أن ينظروا إليه.

 

سعل سيادة القديس حسن الحظ ببرود. اندلع جوهر نجمي من داخله عندما دمر هذه القوة.

ولكن الآن ، في عالم 33 سماء ، في المعركة بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، يمكن أن تتسبب أفعالهم في انهيار الكواكب!

كانوا يعلمون جميعًا أن لين مينغ لن يكون غير منطقي في قراراته ، ولكن على الرغم من أنهم عرفوا ذلك ، إلا أنهم شعروا بالقلق. بعد كل شيء ، كان لين مينغ يواجه أقوى حاكم للقديسين!

 

 

“احذر!”

 

 

كانت القوات البشرية والقديسين قد تراجعت بالفعل ، لكنهم الآن أُجبروا على التراجع أكثر. إذا تم جر إمبيريان في معركة من هذا المستوى ، فسوف يتحولون على الفور إلى رماد!

كانت القوات البشرية والقديسين قد تراجعت بالفعل ، لكنهم الآن أُجبروا على التراجع أكثر. إذا تم جر إمبيريان في معركة من هذا المستوى ، فسوف يتحولون على الفور إلى رماد!

كاااا!

 

 

تراجع كلا الجانبين 100000 ميل للوراء. بعد ذلك ، ضم إمبيريان من كل جانب قواهم لنسج حواجز من الجوهر النجمي والجوهر الحقيقي معًا لمقاومة موجات الصدمة!

 

 

 

“كيف هذا…”

تم تحريك العديد من إمبيريان القديسين في حالة جنون عندما كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته!

 

 

“لين مينغ يصد هجوم جلالة الملك ، وحتى أنه اخترق ضوء قبضة الملك!؟”

2202

 

كيف يمكن أن يحدث هذا؟

شهدت العديد من قوى عرق القديسين ضوء رمح لين مينغ الذي لا يمكن إيقافه بأعينهم. لقد شاهدوا هذه الطاقة الرهيبة التي اخترقت ضوء القبضة ووصلت إلى سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

لمع رمح التنين الأسود بالضوء البارد وهو يتقدم للأمام!

 

 

كان هذا وجودًا يمكن أن يبتلع مصير البشرية ويقلب الداو السماوي – إذا لم تكن هذه هي أساليب الإله الروحي ، فماذا كان؟

احتوى هذا الرمح على قوانين الحياة والموت. كان الرمح مثل منجل إله الموت ، يحصد كل الحياة!

“جيد! جيد! جيد!” قال سيادة القديس حسن الحظ. “أنت ترغب في حبة روح الضباب العظيم ولكني أرغب أيضًا في الأسرار الموجودة على جسدك! لقد نهضت مثل النجم ، وفي غضون 10000 عام فقط تمكنت من الدخول إلى الألوهية الحقيقية! كيف لا يكون لديك أسرار على جسدك؟ اليوم ، سأمزقك وأكتشف ما تخفيه! ”

 

 

في مواجهة هذا الهجوم الذي يحصد الحياة ، أطلق سيادة القديس حسن الحظ هديرًا عميقًا. أطلق جسده بالكامل أصوات طقطقة متفجرة أثناء عرض تقنية تحويل جسد عرق القديس إلى أقصى حدودها!

 

 

ولكن الآن ، تغيرت عيون سيادة القديس حسن الحظ عندما نظر إلى لين مينغ .

بوووم!

 

 

 

قام سيادة القديس حسن الحظ بلكم قبضته مرة أخرى. اصطدمت هذه القبضة بعنف مع رمح التنين الأسود ، مما تسبب في إنحناء شديد!

بوووم!

 

بالنسبة للقوى على مستواهم ، في ال 33 سماء ، كانت الهالات وحدها قادرة على تحطيم الفضاء.

لكن سيادة القديس حسن الحظ أجبر أيضًا على التراجع عن تأثير هذه الضربة بالرمح.

“جيد! جيد! جيد!” قال سيادة القديس حسن الحظ. “أنت ترغب في حبة روح الضباب العظيم ولكني أرغب أيضًا في الأسرار الموجودة على جسدك! لقد نهضت مثل النجم ، وفي غضون 10000 عام فقط تمكنت من الدخول إلى الألوهية الحقيقية! كيف لا يكون لديك أسرار على جسدك؟ اليوم ، سأمزقك وأكتشف ما تخفيه! ”

 

قام سيادة القديس حسن الحظ بلكم قبضته مرة أخرى. اصطدمت هذه القبضة بعنف مع رمح التنين الأسود ، مما تسبب في إنحناء شديد!

كا كا كا!

 

 

 

بدأت الشقوق تظهر في الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ. تغيرت بشرته فجأة. في تلك اللحظة ، شعر سيادة القديس حسن الحظ بتدفق الطاقة المنتشر من خلال هذه الشقوق يهاجم جسده بشكل تعسفي!

 

 

 

على الرغم من ضعف هذه الطاقة إلا أنها كانت عنيدة للغاية وترغب في ابتلاع حيوية دمه!

 

 

“كيف هذا…”

“همف!”

احتوى ضوء قبضة سيادة القديس حسن الحظ على إمكانات اندفعت إلى الأمام مثل تسونامي وحشي. ولكن في وسط ضوء القبضة ، استمر رمح التنين الأسود في التقدم بزخم لا يمكن إيقافه!

 

تم تحريك العديد من إمبيريان القديسين في حالة جنون عندما كشف سيادة القديس حسن الحظ عن قوته!

سعل سيادة القديس حسن الحظ ببرود. اندلع جوهر نجمي من داخله عندما دمر هذه القوة.

ترجمة : PEKA

 

 

ولكن الآن ، تغيرت عيون سيادة القديس حسن الحظ عندما نظر إلى لين مينغ .

“أنت. قررت أن تقاتلني؟”

 

 

على الرغم من أن ذلك كان مجرد ضربة استقصائية الآن ، ألم تكن ضربة لين مينغ مماثلة لقوته أيضًا؟

 

 

 

بضربة واحدة فقط ، تمكن لين مينغ من اختراق جوهره النجمي الواقي. كيف لا يمكن أن يتفاجأ سيادة القديس حسن الحظ ؟

 

 

 

ذُهل سيادة القديس حسن الحظ ، لكن العديد من القوى القديسة سقطت في حيرة كاملة.

كان لا يزال متعجرفًا! كانت هذه الأشياء الثلاثة التي سردها جميعًا أهم كنوز لـ سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

لقد أدى تبادل لين مينغ القصير مع سيادة القديس حسن الحظ إلى تدمير مساحة شاسعة من الفراغ والتسببت في انهيار كوكب صغير. لم يكن هذا في الواقع أي شيء على الإطلاق. ولكن ما صدمهم هو أن هجوم لين مينغ قد أجبر سيادة القديس حسن الحظ على التراجع!

على جانب البشر ، عندما رأى الإمبراطور شاكيا ، و ملك الشيطان المظلم ، والآخرون حدوث هذا المشهد ، كان لكل منهم تعبيرات شاحبه. شدت شياو موشيان قبضتيها ، قلبها مليء بالقلق على لين مينغ.

 

 

لقد تم إجبار سيادة القديس حسن الحظ على التراجع!

 

 

تطاير شعر سيادة القديس حسن الحظ. كان جسده طويلاً وبارزاً وعيناه تلمعان. لقد كان مثل كائن متفوق بطبيعته ، وتدفق شعور فطري بالقمع منه.

 

كان هذا وجودًا يمكن أن يبتلع مصير البشرية ويقلب الداو السماوي – إذا لم تكن هذه هي أساليب الإله الروحي ، فماذا كان؟

كان الأمر أشبه بالروح الشيطانية التي كانت تردد اللعنات في آذان العديد من الفنانين القتاليين في عرق القديسين. سيادة القديس حسن الحظ ، وهو وجود شبيه بالإله الذى لا يقهر في قلوب فناني القتال في عرق القديس ، وهو وجود لا يمكن لأي منهم أن ينظر إليه ، تم إجباره على التراجع 10 أميال بواسطة رمح لين مينغ!

 

 

 

كيف يمكن أن يحدث هذا؟

 

 

ترجمة : PEKA

نظر العديد من إمبيريان القديسين إلى بعضهم البعض بوجوه رهيبة من الفزع. لبعض الوقت ، لم يصدق أحد ما حدث. تبادل الجانبان الضربات الاستقصائية ، لكن لين مينغ كان هو الذي امتلك اليد العليا. هذا يعني ان لين مينغ يمتلك قوة مساوية لسيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

“آه…”

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

تطاير شعر سيادة القديس حسن الحظ. كان جسده طويلاً وبارزاً وعيناه تلمعان. لقد كان مثل كائن متفوق بطبيعته ، وتدفق شعور فطري بالقمع منه.

 

“همف!”

ترجمة : PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط