نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2203

2203

2203

2203

كان لدى سيادة القديس حسن الحظ العديد من كنوز روح الألوهية الحقيقية ويمكنه استخدام جميع أنواع الأسلحة . لكن أكثر ما كان يفضله هو القبضات.

حتى لو لم يستخدم الجوهر النجمي فإنه لا يزال يمتلك جسدًا غير قابل للتدمير. ولكن اليوم ، بعد ضربة رمح لين مينغ فقد انهارت ثقة سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

وقف لين مينغ في مركز هذا الضغط الهائل ، في مواجهة تلك الجبال والأنهار المرعبة التي انهارت عليه!

 

كان الأمر مثل اصطدام نجمين. اجتاح العالم قدر هائل من قوة الحظ السعيد. اندلعت الطاقة مثل عدد لا يحصى من البراكين ، مما أدى إلى إثارة كل شيء في حالة من الفوضى المضطربة!

داخل الفراغ ، ضيق سيادة القديس حسن الحظ عينيه ونظر إلى لين مينغ .

اصطدمت الجبال والأنهار الشاسعة بجسد الشيطان لين مينغ. لكن الشيطان لين مينغ لم يراوغ على الإطلاق. ثنى ركبتيه واستخدم قوته المرعبة لتحمل تلك الجبال والأنهار بصلابة!

 

كانت هذه الجبال والأنهار التي شكلتها قبضة سيادة القديس !

بعد تبادل واحد ، تركته القوة التي أظهرها لين مينغ مصدومًا للغاية. كان يعتقد أنه لم ينظر بازدراء إلى قدرات هذا الشاب من قبله ، لكنه اكتشف الآن أنه قد قلل من شأنه!

كان هذا مثل مشهد من الأساطير القديمة ، شيطان يحمل جبلًا إلهيًا على ظهره!

 

 

“لقد تركتني متفاجئًا حقًا. خلال 2000 عام ، ما هو نوع الحظ الذي وجدته؟ ”

2203

 

 

قال سيادة القديس حسن الحظ وهو يخرج زوجًا من القفازات الذهبية اللامعة من خاتمه المكاني.

 

 

بااا! باااا!

على الجانب البشري ، صرخ الكثير من الناس في ذعر. كانت شياو موشيان قلقه للغاية. بدأ كفيها بمتلئ بالعرق.

 

لم يصاب فنانو القتال بالذعر فحسب ، بل أصيب العديد من القديسين . لم يسبق لهم أن رأوا أسلوب القبضة هذا لـ سيادة القديس حسن الحظ من قبل.

مع صوتين خفيف ، انزلقت هذه القفازات على يديه.

 

 

كان هذا الشكل بشعًا وشرسًا بشكل لا يصدق ، مثل راكشا الشيطاني الذي زحف من أعماق الجحيم!

كان لدى سيادة القديس حسن الحظ العديد من كنوز روح الألوهية الحقيقية ويمكنه استخدام جميع أنواع الأسلحة . لكن أكثر ما كان يفضله هو القبضات.

 

 

 

بلكمة واحدة ، تحطمت الجبال والأنهار – قبضة للسيطرة على العالم!

في الواقع ، لم يكن لدى معظم فناني القتال القديسين أي فكرة أن سيادة القديس حسن الحظ يمتلك قدرة تحول الجسم.

 

في الحقيقة ، لم يعرف معظمهم التقنيات أو البطاقات المخفية التي يمتلكها سيادة القديس حسن الحظ ، لأنهم لم تتح لهم الفرصة مطلقًا لرؤية سيادة القديس حسن الحظ يقاتل.

في الأصل ، عند مواجهة لين مينغ ، لم يستخدم سيادة القديس حسن الحظ كنزه الروحي أو سلاحه للقتال. وفي الحقيقة لم يستخدم سلاحه لفترة طويلة.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

أعتقد سيادة القديس حسن الحظ أنه مع جوهره النجمي الوقائي وتقنية تحويل جسده التي تم تطويرها إلى أقصى حد ، لم يكن هناك أحد في 33 سماء قادر على إصابة جسده . على الرغم من أنه كان يخشى إمبراطور الروح ، إلا أن سيادة القديس حسن الحظ قد اعتقد أن إمبراطور الروح لن يكون قادرًا إلا على جرحه بشدة بهجمات روحية.

خرج نتوء من كوعه يشبه المنجل. وتشابك ذيل سميك مثقوب من ظهره بشكل فوضوي مثل الثعبان!

 

استدعى لين مينغ تجسده الشيطاني لمقاومة هجوم سيادة القديس حسن الحظ الذي يطلق عليه “قبضة واحدة للسيطرة على الكون”. ثم استخدم جسده الحقيقي لمهاجمة سيادة القديس حسن الحظ!

وفي الواقع ، بعد أن قوى سيادة القديس حسن الحظ من نفسه إلى هذه الدرجة ، أصبح جسده أقوى بكثير من معظم كنوز الروح الألوهية الحقيقية.

أطلق سيادة القديس حسن الحظ زئير التنين من أعماق جسده. ثم ضرب قبضته في لين مينغ. في هذا الوقت كان مثل تنين ذهبي في شكل رجل ، زخمه واسع للغاية.

 

قال إمبيريان القديس ، بإثارة غليظة في صوته.

حتى لو لم يستخدم الجوهر النجمي فإنه لا يزال يمتلك جسدًا غير قابل للتدمير. ولكن اليوم ، بعد ضربة رمح لين مينغ فقد انهارت ثقة سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

“لقد قللت من شأنك من قبل. سأعترف بأنك تمتلك المؤهلات التي تجعلني اخرج أفضل ما لدي! ”

قال إمبيريان القديس ، بإثارة غليظة في صوته.

 

 

عندما تحدث سيادة القديس حسن الحظ ، انطلقت أصوات طقطقة متفجرة من مفاصله!

داخل الفراغ ، ضيق سيادة القديس حسن الحظ عينيه ونظر إلى لين مينغ .

 

 

بااااا! بااااا! بااااا!

“جلالة الملك هو جزء من سلالة الشمس النجمية العظيمة! بمجرد أن ينشط تحول جسده ، سوف تتضاعف قوته القتالية! سيصبح مظهره مستبدًا وشرسًا ، تمامًا مثل تنين ذهبي لا يقهر بين السماوات والأرض! ”

 

 

رن قصف الرعد من جسد سيادة القديس حسن الحظ. بدأ شكله ينمو وتضخمت عضلاته. بدأت الحراشف الذهبية تخرج من وجهه وذراعيه.

“لين مينغ!”

 

نظرًا لأن الفراغ لم يستطع تحمل الضغط ، بدأت مساحات شاسعة من الفضاء تتشقق وتتفكك. اجتاحت العواصف الفضائية عشرات الآلاف من الأميال. كانت هذه القوة المطلقة ، القوة التي كان من المستحيل أن تتطابق معها!

شوع!

كانت هذه الضربة موجهة إلى لين مينغ. لكن حتى قوى العرق البشري والقديسين على بعد 100000 ميل شعرت أيضًا كما لو كانت تواجه هذه الضربة.

 

حتى لو لم يستخدم الجوهر النجمي فإنه لا يزال يمتلك جسدًا غير قابل للتدمير. ولكن اليوم ، بعد ضربة رمح لين مينغ فقد انهارت ثقة سيادة القديس حسن الحظ!

تمزقت أرديته وكشفت عن الجزء العلوي من الجسم الذي بدا منحوتًا من الفولاذ ومغطى بحراشف ذهبية.

 

 

 

كانت مثل حراشف التنين. فقط عن طريق أخذ واحدة يمكن صقلها كسلاح قادر على اختراق دفاعات الألوهية الحقيقية.

ليس فقط الكواكب ذات الحياة ، ولكن حتى الشموس والأقمار وجميع الأجرام السماوية الأخرى قد ابتلعها الفن الإلهي وأصبح نورها مظلمًا تدريجيًا.

 

 

 

 

 

 

“هذا هو التحول الجسدي لجلالة سيادة الملك!”

بعد ذلك ، بدأ جسد لين مينغ البشري يتغير أيضًا.

 

 

قال إمبيريان القديس ، بإثارة غليظة في صوته.

خرج نتوء من كوعه يشبه المنجل. وتشابك ذيل سميك مثقوب من ظهره بشكل فوضوي مثل الثعبان!

 

في وسط هذا الشعاع الإلهي من الضوء كانت شخصية لين مينغ الحقيقية!

ولا عجب أنهم كانوا متحمسين. في عالم 33 سماء ، كان هناك عدد قليل من الناس القادرين على إجبار سيادة القديس حسن الحظ على استخدام قوته الحقيقية. وبالتالي ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لم يستخدم تحول جسده لما لا يقل عن 100 مليون سنة.

2203

 

صرخ سيادة القديس حسن الحظ بصوت عالٍ. أدار جوهر نجمي حول جسده ، كما لو كان الذهب يتدفق في كل مكان. في لحظة ، ظهرت دوامة ضخمة من الطاقة في الكون مع وجود سيادة القديس حسن الحظ في مركزها.

في الواقع ، لم يكن لدى معظم فناني القتال القديسين أي فكرة أن سيادة القديس حسن الحظ يمتلك قدرة تحول الجسم.

على الجانب البشري ، صرخ الكثير من الناس في ذعر. كانت شياو موشيان قلقه للغاية. بدأ كفيها بمتلئ بالعرق.

 

 

“ها ها ها ها! هذه أقوى حالة قتالية لجلالة الملك! ”

 

 

 

“جلالة الملك هو جزء من سلالة الشمس النجمية العظيمة! بمجرد أن ينشط تحول جسده ، سوف تتضاعف قوته القتالية! سيصبح مظهره مستبدًا وشرسًا ، تمامًا مثل تنين ذهبي لا يقهر بين السماوات والأرض! ”

 

 

 

عرف العديد من إمبيريان القديسين أن لين مينغ لم يستخدم قوته الكاملة في هجومه في ذلك الوقت. لكنهم أيضًا لم يرغبوا في تصديق ذلك ولم يرغبوا في الاعتراف بأن لين مينغ كان مساويًا لسيادة القديس حسن الحظ.

أطلق سيادة القديس حسن الحظ زئير التنين من أعماق جسده. ثم ضرب قبضته في لين مينغ. في هذا الوقت كان مثل تنين ذهبي في شكل رجل ، زخمه واسع للغاية.

 

وفي الواقع ، بعد أن قوى سيادة القديس حسن الحظ من نفسه إلى هذه الدرجة ، أصبح جسده أقوى بكثير من معظم كنوز الروح الألوهية الحقيقية.

لقد اعتقدوا أن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن مهزومًا في 33 سماء. حتى لو كان هناك شخص قادر على الوقوف على قدم المساواة مع سيادة القديس حسن الحظ ، فإن هذا الشخص يمكن أن يكون إمبراطور الروح ، وليس مجرد شاب يبلغ من العمر 10000 عام مثل لين مينغ.

كان الأمر مثل اصطدام نجمين. اجتاح العالم قدر هائل من قوة الحظ السعيد. اندلعت الطاقة مثل عدد لا يحصى من البراكين ، مما أدى إلى إثارة كل شيء في حالة من الفوضى المضطربة!

 

وبهذه الطريقة ، كان فن حسن الحظ الإلهي طريقة تدريب حيث قام المرء بتدريب الكون الخارجي ، تمامًا مثل أسورا سوترا. ومع ذلك ، فقد كانت أكثر قسوة واستبدادًا وشرًا من أشورا سوترا.

بعد تغيير جسده ، أصبح سيادة القديس حسن الحظ بارتفاع 10 أقدام وأصبحت هالته أكثر رعبًا ، ولا تطاق تقريبًا.

خرج نتوء من كوعه يشبه المنجل. وتشابك ذيل سميك مثقوب من ظهره بشكل فوضوي مثل الثعبان!

 

في الأصل ، عند مواجهة لين مينغ ، لم يستخدم سيادة القديس حسن الحظ كنزه الروحي أو سلاحه للقتال. وفي الحقيقة لم يستخدم سلاحه لفترة طويلة.

أطلق سيادة القديس حسن الحظ زئير التنين من أعماق جسده. ثم ضرب قبضته في لين مينغ. في هذا الوقت كان مثل تنين ذهبي في شكل رجل ، زخمه واسع للغاية.

 

 

 

قبضة واحدة لتحكم الكون!

 

 

في الواقع ، لم يكن لدى معظم فناني القتال القديسين أي فكرة أن سيادة القديس حسن الحظ يمتلك قدرة تحول الجسم.

في تلك اللحظة ، بدا أن مجال رؤية الجميع يتوقف ، كما لو أن الجبال والأنهار التي لا نهاية لها كانت تنهار!

 

 

 

كانت هذه الجبال والأنهار التي شكلتها قبضة سيادة القديس !

بدأ دم أشورا يحترق في جسده. بدأ جسد لين مينغ في الارتفاع. انتشرت دروع العظام والحراشف على جسده وأصبح مظهره أكثر شراسة وشيطانية!

 

…..

كانت هذه الضربة موجهة إلى لين مينغ. لكن حتى قوى العرق البشري والقديسين على بعد 100000 ميل شعرت أيضًا كما لو كانت تواجه هذه الضربة.

 

 

رن قصف الرعد من جسد سيادة القديس حسن الحظ. بدأ شكله ينمو وتضخمت عضلاته. بدأت الحراشف الذهبية تخرج من وجهه وذراعيه.

دفعهم شعور قمعي هائل للأسفل ، مما يجعلهم يشعرون وكأن ظهرهم سوف ينكسر!

ليس فقط الكواكب ذات الحياة ، ولكن حتى الشموس والأقمار وجميع الأجرام السماوية الأخرى قد ابتلعها الفن الإلهي وأصبح نورها مظلمًا تدريجيًا.

 

مع صوتين خفيف ، انزلقت هذه القفازات على يديه.

“قبضة تحولت إلى جبال وأنهار ، ما هو أسلوب القبضة هذا !؟”

بووووم!

 

 

لم يصاب فنانو القتال بالذعر فحسب ، بل أصيب العديد من القديسين . لم يسبق لهم أن رأوا أسلوب القبضة هذا لـ سيادة القديس حسن الحظ من قبل.

 

 

“لقد تركتني متفاجئًا حقًا. خلال 2000 عام ، ما هو نوع الحظ الذي وجدته؟ ”

 

كان الفن حسن الحظ هو أقوى أسلوب تدريب لسيادة القديس حسن الحظ. كان ابن القديس حسن الحظ قد استخدمه أيضًا في الماضي ، ومع ذلك ، كان سيادة القديس حسن الحظ أقوى بمرات لا حصر لها.

في الحقيقة ، لم يعرف معظمهم التقنيات أو البطاقات المخفية التي يمتلكها سيادة القديس حسن الحظ ، لأنهم لم تتح لهم الفرصة مطلقًا لرؤية سيادة القديس حسن الحظ يقاتل.

 

 

في بضع رمشات بالعين ، ارتفع لين مينغ إلى بضع عشرات من الأقدام ، مثل برج ضخم من الحديد الأسود. مقارنةً بـ سيادة القديس حسن الحظ الذي كان طوله عشرة أقدام فقط ، كان الاختلاف مثل الفرق بين شخص بالغ وطفل. ليس ذلك فحسب ، ولكن العضلات على جسد لين مينغ بدأت في النمو بشكل كبير ، كان تحوله مبالغًا فيه عدة مرات أكثر من سيادة القديس حسن الحظ!

بدا الضغط المرعب وكأنه سيسحق كل شيء إلى أشلاء.

قبضة واحدة لتحكم الكون!

 

 

نظرًا لأن الفراغ لم يستطع تحمل الضغط ، بدأت مساحات شاسعة من الفضاء تتشقق وتتفكك. اجتاحت العواصف الفضائية عشرات الآلاف من الأميال. كانت هذه القوة المطلقة ، القوة التي كان من المستحيل أن تتطابق معها!

صرخ سيادة القديس حسن الحظ بصوت عالٍ. أدار جوهر نجمي حول جسده ، كما لو كان الذهب يتدفق في كل مكان. في لحظة ، ظهرت دوامة ضخمة من الطاقة في الكون مع وجود سيادة القديس حسن الحظ في مركزها.

 

 

من حيث القوة الجسدية وحدها ، فإن سيادة القديس حسن الحظ قد وصل بالفعل إلى ذروة 33 سماء!

“قبضة تحولت إلى جبال وأنهار ، ما هو أسلوب القبضة هذا !؟”

 

 

وقف لين مينغ في مركز هذا الضغط الهائل ، في مواجهة تلك الجبال والأنهار المرعبة التي انهارت عليه!

 

 

 

بعد ذلك ، بدأ جسد لين مينغ البشري يتغير أيضًا.

كان الأمر مثل اصطدام نجمين. اجتاح العالم قدر هائل من قوة الحظ السعيد. اندلعت الطاقة مثل عدد لا يحصى من البراكين ، مما أدى إلى إثارة كل شيء في حالة من الفوضى المضطربة!

 

 

بدأ دم أشورا يحترق في جسده. بدأ جسد لين مينغ في الارتفاع. انتشرت دروع العظام والحراشف على جسده وأصبح مظهره أكثر شراسة وشيطانية!

 

 

بعد ذلك ، بدأ جسد لين مينغ البشري يتغير أيضًا.

خرج نتوء من كوعه يشبه المنجل. وتشابك ذيل سميك مثقوب من ظهره بشكل فوضوي مثل الثعبان!

قال إمبيريان القديس ، بإثارة غليظة في صوته.

 

اصطدمت الجبال والأنهار الشاسعة بجسد الشيطان لين مينغ. لكن الشيطان لين مينغ لم يراوغ على الإطلاق. ثنى ركبتيه واستخدم قوته المرعبة لتحمل تلك الجبال والأنهار بصلابة!

في بضع رمشات بالعين ، ارتفع لين مينغ إلى بضع عشرات من الأقدام ، مثل برج ضخم من الحديد الأسود. مقارنةً بـ سيادة القديس حسن الحظ الذي كان طوله عشرة أقدام فقط ، كان الاختلاف مثل الفرق بين شخص بالغ وطفل. ليس ذلك فحسب ، ولكن العضلات على جسد لين مينغ بدأت في النمو بشكل كبير ، كان تحوله مبالغًا فيه عدة مرات أكثر من سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

كان هذا الشكل بشعًا وشرسًا بشكل لا يصدق ، مثل راكشا الشيطاني الذي زحف من أعماق الجحيم!

 

 

 

“هذا !؟!؟”

نظرًا لأن الفراغ لم يستطع تحمل الضغط ، بدأت مساحات شاسعة من الفضاء تتشقق وتتفكك. اجتاحت العواصف الفضائية عشرات الآلاف من الأميال. كانت هذه القوة المطلقة ، القوة التي كان من المستحيل أن تتطابق معها!

 

ولكن بالمقارنة مع هذا التحول الحالي ، يمكن تسمية تحول الجسم السابق بوضع بعض المكياج. هذه المرة ، تحول جسد لين مينغ إلى شيطان سحيق!

ناهيك عن القديسين ، حتى فنانو القتال البشر أصيبوا بالذهول.

 

 

 

كان هذا لين مينغ !؟

 

 

 

حدق الإمبراطور شاكيا ، الكون الواسع ، والجميع بعيون أوسع من الأقمار المكتملة. لم يفاجأوا بتحول جسد لين مينغ. في الماضي ، كان لين مينغ قادرًا على تحفيز قوة دم أشورا للخضوع لتحول جسم أشورا.

 

 

كان هذا لين مينغ !؟

ولكن بالمقارنة مع هذا التحول الحالي ، يمكن تسمية تحول الجسم السابق بوضع بعض المكياج. هذه المرة ، تحول جسد لين مينغ إلى شيطان سحيق!

 

 

 

بالمقارنة مع مثل هذا الشكل المبالغ فيه ، فإن تحول الجسم الذي كان مستبدًا سابقًا لـ سيادة القديس حسن الحظ كان يبدو لطيف الآن.

كانت هذه الجبال والأنهار التي شكلتها قبضة سيادة القديس !

 

 

بووووم!

ناهيك عن القديسين ، حتى فنانو القتال البشر أصيبوا بالذهول.

 

 

اصطدمت الجبال والأنهار الشاسعة بجسد الشيطان لين مينغ. لكن الشيطان لين مينغ لم يراوغ على الإطلاق. ثنى ركبتيه واستخدم قوته المرعبة لتحمل تلك الجبال والأنهار بصلابة!

في بضع رمشات بالعين ، ارتفع لين مينغ إلى بضع عشرات من الأقدام ، مثل برج ضخم من الحديد الأسود. مقارنةً بـ سيادة القديس حسن الحظ الذي كان طوله عشرة أقدام فقط ، كان الاختلاف مثل الفرق بين شخص بالغ وطفل. ليس ذلك فحسب ، ولكن العضلات على جسد لين مينغ بدأت في النمو بشكل كبير ، كان تحوله مبالغًا فيه عدة مرات أكثر من سيادة القديس حسن الحظ!

 

بووووم!

 

 

انتفخت عضلات الشيطان لين مينغ وظهرت الأوردة الزرقاء فوقه مثل الديدان.

حدق الإمبراطور شاكيا ، الكون الواسع ، والجميع بعيون أوسع من الأقمار المكتملة. لم يفاجأوا بتحول جسد لين مينغ. في الماضي ، كان لين مينغ قادرًا على تحفيز قوة دم أشورا للخضوع لتحول جسم أشورا.

 

 

كان هذا مثل مشهد من الأساطير القديمة ، شيطان يحمل جبلًا إلهيًا على ظهره!

في الأصل ، عند مواجهة لين مينغ ، لم يستخدم سيادة القديس حسن الحظ كنزه الروحي أو سلاحه للقتال. وفي الحقيقة لم يستخدم سلاحه لفترة طويلة.

 

كانت هذه الجبال والأنهار التي شكلتها قبضة سيادة القديس !

من حيث تحول الجسد ، كان القديسون موجودين بالفعل في الذروة. ومع ذلك ، ما كان موجودًا في قمة أعلى من القديسين كان شياطين الهاوية!

 

 

كان هذا لين مينغ !؟

لاستخدام القوة المطلقة للتغلب على الجميع!

وكل هذه القوة تم امتصاصها من قبل سيادة القديس حسن الحظ.

 

بعد ذلك ، بدأ جسد لين مينغ البشري يتغير أيضًا.

صمد الشيطان لين مينغ بقوة أمام هجوم سيادة القديس حسن الحظ. في هذا الوقت ، شعر الجميع بالضوء الساطع أمامهم حيث اخترق شعاع النور الإلهي الفوضى وعوى نحو سيادة القديس حسن الحظ مثل النيزك!

وبهذه الطريقة ، كان فن حسن الحظ الإلهي طريقة تدريب حيث قام المرء بتدريب الكون الخارجي ، تمامًا مثل أسورا سوترا. ومع ذلك ، فقد كانت أكثر قسوة واستبدادًا وشرًا من أشورا سوترا.

 

بعد تغيير جسده ، أصبح سيادة القديس حسن الحظ بارتفاع 10 أقدام وأصبحت هالته أكثر رعبًا ، ولا تطاق تقريبًا.

في وسط هذا الشعاع الإلهي من الضوء كانت شخصية لين مينغ الحقيقية!

 

 

 

استدعى لين مينغ تجسده الشيطاني لمقاومة هجوم سيادة القديس حسن الحظ الذي يطلق عليه “قبضة واحدة للسيطرة على الكون”. ثم استخدم جسده الحقيقي لمهاجمة سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

“ماذا !؟”

وكل هذه القوة تم امتصاصها من قبل سيادة القديس حسن الحظ.

 

من حيث تحول الجسد ، كان القديسون موجودين بالفعل في الذروة. ومع ذلك ، ما كان موجودًا في قمة أعلى من القديسين كان شياطين الهاوية!

صُدم سيادة القديس حسن الحظ. لا يمكن أن ينزعج من محاولة اكتشاف كيف أنجز لين مينغ هذا ، لأنه استخدم قوته للتو وسيستغرق الأمر وقتًا لجمع نفسه مرة أخرى.

 

 

 

فن حسن الحظ الإلهي!

“قبضة تحولت إلى جبال وأنهار ، ما هو أسلوب القبضة هذا !؟”

 

في تلك اللحظة ، بدا أن مجال رؤية الجميع يتوقف ، كما لو أن الجبال والأنهار التي لا نهاية لها كانت تنهار!

صرخ سيادة القديس حسن الحظ بصوت عالٍ. أدار جوهر نجمي حول جسده ، كما لو كان الذهب يتدفق في كل مكان. في لحظة ، ظهرت دوامة ضخمة من الطاقة في الكون مع وجود سيادة القديس حسن الحظ في مركزها.

 

 

 

انتزع الفن الإلهي الحظ السعيد من العالم. وهذا ما يسمى بالحظ كان مجموع كل الأشياء في العالم إلى جانب الكائنات الحية.

 

 

 

وبهذه الطريقة ، كان فن حسن الحظ الإلهي طريقة تدريب حيث قام المرء بتدريب الكون الخارجي ، تمامًا مثل أسورا سوترا. ومع ذلك ، فقد كانت أكثر قسوة واستبدادًا وشرًا من أشورا سوترا.

بدا الضغط المرعب وكأنه سيسحق كل شيء إلى أشلاء.

 

 

قامت أشورا سوترا بتنمية عالم الكون للتواصل التام مع الجسد. لكن الفن حسن الحظ الإلهي استولى على قوة الكون الخارجي للإستخدام الشخصي.

 

 

 

نمت دوامة الطاقة بشكل كبير. تم نهب قوة الكون في تريليون ميل من قبل سيادة القديس حسن الحظ.

بالمقارنة مع مثل هذا الشكل المبالغ فيه ، فإن تحول الجسم الذي كان مستبدًا سابقًا لـ سيادة القديس حسن الحظ كان يبدو لطيف الآن.

 

أصبحت عيون سيادة القديس حسن الحظ حمراء ومتعطشة للدماء ، ووجهه قبيح وحاقد.

على بعد مئات الملايين من الأميال ، كان هناك كوكب مليء بالحياة. ولكن بسبب فن حسن الحظ الإلهي ، بدأ هذا الكوكب يفقد كل حيويته.

 

 

 

ذبل العشب والأشجار القديمة. جفت الأنهار والبحيرات وحتى البحار الكبيرة بدأت في التبخر بسرعة. هربت الطيور والوحوش في كل الاتجاهات ، وصرخت في خوف ورعب. لكن في النهاية ، انفجروا جميعًا في كتلة من الضباب الأحمر الذي تحول إلى طاقة جوهرية نقية .

 

 

 

 

 

هكذا ، دمر كوكب مليء بالحياة.

وبهذه الطريقة ، كان فن حسن الحظ الإلهي طريقة تدريب حيث قام المرء بتدريب الكون الخارجي ، تمامًا مثل أسورا سوترا. ومع ذلك ، فقد كانت أكثر قسوة واستبدادًا وشرًا من أشورا سوترا.

 

 

ليس فقط الكواكب ذات الحياة ، ولكن حتى الشموس والأقمار وجميع الأجرام السماوية الأخرى قد ابتلعها الفن الإلهي وأصبح نورها مظلمًا تدريجيًا.

ولا عجب أنهم كانوا متحمسين. في عالم 33 سماء ، كان هناك عدد قليل من الناس القادرين على إجبار سيادة القديس حسن الحظ على استخدام قوته الحقيقية. وبالتالي ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لم يستخدم تحول جسده لما لا يقل عن 100 مليون سنة.

 

 

حتى غبار الفضاء بين النجوم ، والحرارة ، والضوء ، وكل شيء كان ينجذب إلى الفن الإلهي الحظ السعيد.

 

 

 

وكل هذه القوة تم امتصاصها من قبل سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

“ماذا !؟”

أصبحت عيون سيادة القديس حسن الحظ حمراء ومتعطشة للدماء ، ووجهه قبيح وحاقد.

فن حسن الحظ الإلهي!

 

 

في مواجهة الضربة التي لا تقاوم لجسد لين مينغ الحقيقي ، أطلق سيادة القديس حسن الحظ هديرًا مدويًا ثم ضرب بقبضتيه!

أطلق سيادة القديس حسن الحظ زئير التنين من أعماق جسده. ثم ضرب قبضته في لين مينغ. في هذا الوقت كان مثل تنين ذهبي في شكل رجل ، زخمه واسع للغاية.

 

 

بووووم!

 

 

صمد الشيطان لين مينغ بقوة أمام هجوم سيادة القديس حسن الحظ. في هذا الوقت ، شعر الجميع بالضوء الساطع أمامهم حيث اخترق شعاع النور الإلهي الفوضى وعوى نحو سيادة القديس حسن الحظ مثل النيزك!

كان الأمر مثل اصطدام نجمين. اجتاح العالم قدر هائل من قوة الحظ السعيد. اندلعت الطاقة مثل عدد لا يحصى من البراكين ، مما أدى إلى إثارة كل شيء في حالة من الفوضى المضطربة!

صمد الشيطان لين مينغ بقوة أمام هجوم سيادة القديس حسن الحظ. في هذا الوقت ، شعر الجميع بالضوء الساطع أمامهم حيث اخترق شعاع النور الإلهي الفوضى وعوى نحو سيادة القديس حسن الحظ مثل النيزك!

 

قال سيادة القديس حسن الحظ وهو يخرج زوجًا من القفازات الذهبية اللامعة من خاتمه المكاني.

تفكك ضوء رمح التنين الأسود. تحت هذه الضربة المرعبة ، اختفت شخصية لين مينغ.

 

 

“لين مينغ!”

وقف لين مينغ في مركز هذا الضغط الهائل ، في مواجهة تلك الجبال والأنهار المرعبة التي انهارت عليه!

 

 

على الجانب البشري ، صرخ الكثير من الناس في ذعر. كانت شياو موشيان قلقه للغاية. بدأ كفيها بمتلئ بالعرق.

“هذا !؟!؟”

 

 

كان الفن حسن الحظ هو أقوى أسلوب تدريب لسيادة القديس حسن الحظ. كان ابن القديس حسن الحظ قد استخدمه أيضًا في الماضي ، ومع ذلك ، كان سيادة القديس حسن الحظ أقوى بمرات لا حصر لها.

 

 

تمزقت أرديته وكشفت عن الجزء العلوي من الجسم الذي بدا منحوتًا من الفولاذ ومغطى بحراشف ذهبية.

لم تكن تعرف ما إذا كان لين مينغ قادرًا على مقاومة تلك الضربة أم لا.

وفي الواقع ، بعد أن قوى سيادة القديس حسن الحظ من نفسه إلى هذه الدرجة ، أصبح جسده أقوى بكثير من معظم كنوز الروح الألوهية الحقيقية.

 

 

 

…..

 

شوع!

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

عندما تحدث سيادة القديس حسن الحظ ، انطلقت أصوات طقطقة متفجرة من مفاصله!

 

 

ترجمة : PEKA

على الجانب البشري ، صرخ الكثير من الناس في ذعر. كانت شياو موشيان قلقه للغاية. بدأ كفيها بمتلئ بالعرق.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط