نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2211

2211

2211

“أنا أمك من حياتك السابقه. “

بصوت خافت ، يمكن للمرء أن يسمع صرخات الأرواح المريرة في نسيم البحر ، والعويل المؤلم الذى جعل المرء يشعر بالفزع والخوف.

انتظر شينغ مي عدة عشرات من الأنفاس. ثم ، على سطح مرآة الجليد البارد ، ظهرت تموجات ضوئية فجأة.

عندما توقفت خطوات شينغ مي ، اختفى هذا الصوت ، كما لو أنه لم يظهر على الإطلاق.

طارت قطرة الماء هذه إلى بؤبؤ عين الشاب ذو الشعر الأبيض ، لترطبها مثل دمعة واحدة.

ومع ذلك ، عرفت شينغ مي أن هذا لا يمكن أن يكون مجرد وهم.

تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.

أغمضت عينيها ، واستشعرت مصدر هذا الصوت. بعد لحظة طويلة من الصمت ، ظهرت تلك الدعوة مرة أخرى. كانت لا تزال ضعيفة ، ولكن هذه المرة ، تمكنت شينغ مي من الشعور بالاتجاه الذي أتت منه.

في وقت غير معروف ، على سطح البحر الهادئ ، ظهرت عاصفة فجأة. نمت العاصفة بشكل أكبر وأكبر وأصبحت مياه البحر مثل شلالان يرتفعان في الهواء. تم تحطيم عدد لا يحصى من الهياكل العظمية عن طريق أمواج البحر المضطربة.

مع بعض الترقب ، مع بعض القلق ، مع بعض الخوف ، سارت شينغ مي بصمت إلى الأمام.

تحول البحر الكبير الذي كان يحتوي على عظام لا نهاية لها إلى قطرة ماء واحدة ثم اندمج في عين الشاب. أي شخص يري هذا سيشعر بوخز في فروة رأسه من الخوف.

مرت عبر مقبرة ووصلت أخيرًا فوق حقل جليدي واسع.

جاءت هذه الطاقة الباردة من قوة القوانين ، وشعرت شينغ مي أن هذه القوانين كانت مألوفة إلى حد ما. كان هذا لأنها طورت أيضًا قوانين الجليد ، وبدا أن قوانينها مترابطة في العديد من الأماكن بالقوانين في أرض أسورا المحرمه ، كما لو أنها جاءت من نفس الأصل.

كانت الطاقة الباردة غنية فوق هذا الحقل من الجليد ، والثلج يتصاعد مع الريح.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

جاءت هذه الطاقة الباردة من قوة القوانين ، وشعرت شينغ مي أن هذه القوانين كانت مألوفة إلى حد ما. كان هذا لأنها طورت أيضًا قوانين الجليد ، وبدا أن قوانينها مترابطة في العديد من الأماكن بالقوانين في أرض أسورا المحرمه ، كما لو أنها جاءت من نفس الأصل.

فوق هذا الحقل الجليدي ، رأت صدعًا عملاقًا. وتحت هذا الصدع تدحرجت موجات كبيرة وهبطت. كان هذا نهرًا جليديًا.

انتظر شينغ مي عدة عشرات من الأنفاس. ثم ، على سطح مرآة الجليد البارد ، ظهرت تموجات ضوئية فجأة.

على الرغم من أن مياه النهر لم تتجمد ، إلا أن البرودة المتجمدة في الهواء كانت أبرد بمرات لا تحصى من صقيع العالم البشري.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى حياتها الماضية ، فإن شينغ مندي لم ترغب في الاندماج مرة أخرى مع شخصيتها السابقة. لقد أرادت فقط أن تظل نقية كما كانت.

ومع ذلك ، كان شينغ مي شخصًا طور قوانين الجليد إلى أقصى الحدود. في مثل هذه البيئة ، لم تعتقد أنها كانت شديدة البرودة فحسب ، بل شعرت في الواقع براحة إلى حد ما.

سارت في هذا الصدع الجليدي لفترة طويلة. ثم ، في نهاية هذا الصدع ، تمكنت من رؤية السطح الأملس الشبيه بالجليد لمرآة عملاقة.

في وقت غير معروف ، على سطح البحر الهادئ ، ظهرت عاصفة فجأة. نمت العاصفة بشكل أكبر وأكبر وأصبحت مياه البحر مثل شلالان يرتفعان في الهواء. تم تحطيم عدد لا يحصى من الهياكل العظمية عن طريق أمواج البحر المضطربة.

ارتفعت هذه المرآة الجليدية في السحب. واجه السطح الأزرق شينغ مي ، مما عكس العالم بأسره.

عندما توقفت خطوات شينغ مي ، اختفى هذا الصوت ، كما لو أنه لم يظهر على الإطلاق.

يبدو أنه داخل هذا الجليد البارد ، كان هناك عالم آخر.

تحول البحر الكبير الذي كان يحتوي على عظام لا نهاية لها إلى قطرة ماء واحدة ثم اندمج في عين الشاب. أي شخص يري هذا سيشعر بوخز في فروة رأسه من الخوف.

أدركت شينغ مي أن هذه القطعة الرائعة من الجليد كانت مرآة الجليد الباردة التي ذكرها لين مينغ!

في الأصل ، اتخذت شينغ مي ذروة الفنون القتالية كهدف تطارده طوال حياتها. لم تبحث أبدًا عن والديها لكنها لم تعتقد أن لديها أبًا أو أمًا.

ويبدو أن خصلة من الروح المتبقية من حياتها الماضية كانت داخل مرآة الجليد البارد.

أدركت شينغ مي أن هذه القطعة الرائعة من الجليد كانت مرآة الجليد الباردة التي ذكرها لين مينغ!

استخدمت شينغ مي فترة طويلة من الوقت للمشي ببطء أمام مرآة الجليد البارد. عندما نظرت فيها ، رأت الرياح والجليد يحجب كل شيء.

يبدو أنه داخل هذا الجليد البارد ، كان هناك عالم آخر.

“هل هي هنا…”

فكرت شينغ مي بصوت عالٍ وهي تقف أمام مرآة الجليد البارد لفترة طويلة.

لأن وجود بحر في السماء المرصعة بالنجوم كان أمرًا لا يمكن تصوره. وكان هذا البحر قذرًا وأصفرًا ، مع عدد لا يحصى من العظام تطفو بداخله.

كان ردها الوحيد الصمت.

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

انتظر شينغ مي عدة عشرات من الأنفاس. ثم ، على سطح مرآة الجليد البارد ، ظهرت تموجات ضوئية فجأة.

في هذا الوقت اكتشفت والدة شينغ مي شيئًا غريبًا حدث لـ شينغ مي. سألت بقلق: “يا طفلتي ما الخطب؟ هل أصبت؟ “

ظهر صوت رقيق وعميق ، كان نائمًا لمليارات السنين غير المعروفة ، استيقظ فجأة وتردد في آذان شينغ مي –

ومع ذلك ، عرفت شينغ مي أن هذا لا يمكن أن يكون مجرد وهم.

“طفلي ، لقد أتيت. “

تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.

ارتجف قلب شينغ مي!

ارتجف قلب شينغ مي!

كان هذا الصوت هو ذلك الصوت الخافت الذي استدعاها. عند الشعور بقربها ، كان هناك لطف وألفة لا يمكن تفسيرها ، كما لو كانت تأتي من مكان ما في أعمق أجزاء روحها. كان هذا النوع من الشعور مختلف تمامًا عن حياتها الماضية.

ارتفعت هذه المرآة الجليدية في السحب. واجه السطح الأزرق شينغ مي ، مما عكس العالم بأسره.

“أنت. ” ارتجف صوت شينغ مي.

فوق هذا الحقل الجليدي ، رأت صدعًا عملاقًا. وتحت هذا الصدع تدحرجت موجات كبيرة وهبطت. كان هذا نهرًا جليديًا.

“أنا أمك من حياتك السابقه. “

وفي هذا البحر الهائج ظهر شاب يخطو في الفراغ وهو يخرج من مياه البحر. كان لديه شعر طويل أبيض كالثلج ووجهه أبيض من ورق.

أمي؟

عندما توقفت خطوات شينغ مي ، اختفى هذا الصوت ، كما لو أنه لم يظهر على الإطلاق.

اهتزت شينغ مي ، كما لو أصابتها صاعقة من البرق. سواء كان الأب أو الأم ، كانت هذه أمور بعيدة للغاية بالنسبة إلى شينغ مي. حتى عندما كانت في قبر إله الشيطان حيث عاشت ذكريات حياتها الماضية ، نادرًا ما كانت لديها ذكريات عن والديها. ما كانت تعرفه في طفولتها هو النضالات والمحن والذبح!

في ذلك الوقت ، عبر طبقات غير معروفة من الفضاء والوقت ، في ظل الفوضى العارمة ، كان هناك بحر امتد إلى الخارج لأميال لا حصر لها.

ربما كان هناك سبب واحد فقط لهذا. كان ذلك لأنها عندما كانت طفلة ، نادراً ما كانت على اتصال بوالدها وأمها.

تحول البحر الكبير الذي كان يحتوي على عظام لا نهاية لها إلى قطرة ماء واحدة ثم اندمج في عين الشاب. أي شخص يري هذا سيشعر بوخز في فروة رأسه من الخوف.

ولكن اليوم ، ظهرت والدتها الماضية. كانت هذه علاقة سلالة ، وهي شئ تسبب في هزيمة روحها. دون أن تدري ، سقطت الدموع على عينيها.

ولكن اليوم ، ظهرت والدتها الماضية. كانت هذه علاقة سلالة ، وهي شئ تسبب في هزيمة روحها. دون أن تدري ، سقطت الدموع على عينيها.

كانت والدتها في أرض أسورا المحرمة.

في هذا العالم ، يمكن أن تشعر ببطء بوجود والدتها. كان هذا شعورًا خفيفًا من سلالة الدم.

يمكن أن تشعر شينغ مي أن والدتها قد ماتت بالفعل ؛ كل ما تبقى كان خصلة من روحها الباقية.

في ذلك الوقت ، عبر طبقات غير معروفة من الفضاء والوقت ، في ظل الفوضى العارمة ، كان هناك بحر امتد إلى الخارج لأميال لا حصر لها.

ركعت شينغ مي وانحنى بصمت.

ربما كان هناك سبب واحد فقط لهذا. كان ذلك لأنها عندما كانت طفلة ، نادراً ما كانت على اتصال بوالدها وأمها.

في الأصل ، اتخذت شينغ مي ذروة الفنون القتالية كهدف تطارده طوال حياتها. لم تبحث أبدًا عن والديها لكنها لم تعتقد أن لديها أبًا أو أمًا.

كان الأمر أشبه بالتحديق في المرآة ، كلاهما يعكس بعضهما البعض.

في الواقع ، بالنسبة إلى شينغ مي في ذلك الوقت ، لم تكن تلك المثل العليا سوى سحب عائمة في عينيها. علاوة على ذلك ، لم يكن لديها عائلة أبدًا ، لذلك لم تعرف أبدًا ما هو شعور ذل. أولئك الذين تعرفت عليهم كانوا فقط من نفس الطائفة أو العرق ، وكذلك إمبراطور الروح الذي أصدر الأوامر لها.

“طفلي ، لقد أتيت. “

ولكن خلال التدفق الطويل للوقت ، خضعت شخصية شينغ مي لتغييرات طفيفة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما أنجبت جيو إير. في ذلك الوقت ، أدركت لأول مرة كيف كان شعور وجود شخص آخر في حياتها وتهتم لحياته أكثر من حياتها.

ومع ذلك…

كما أنها في ذلك الوقت أدركت أهمية الأسرة. ولكن عندما أدركت هذا المعنى ، اكتشفت أن والدها ووالدتها قد هلكا بالفعل وأن كل ما تبقى منهم هو أرواحهم المتبقية.

في وقت غير معروف ، على سطح البحر الهادئ ، ظهرت عاصفة فجأة. نمت العاصفة بشكل أكبر وأكبر وأصبحت مياه البحر مثل شلالان يرتفعان في الهواء. تم تحطيم عدد لا يحصى من الهياكل العظمية عن طريق أمواج البحر المضطربة.

“طفلتي . “

هذا جعل قلب شينغ مي يتألم.

تردد صدى ذلك الصوت اللطيف في أذني شينغ مي مرة أخرى. انحنت شينغ مي مرة أخرى قبل الوقوف والدخول إلى عالم مرآة الجليد البارد.

“أنت. ” ارتجف صوت شينغ مي.

في هذا العالم ، يمكن أن تشعر ببطء بوجود والدتها. كان هذا شعورًا خفيفًا من سلالة الدم.

لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”

لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”

لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”

“نعم. هذا كنز روحي صقله أسورا. لقد اعتدت بالفعل على التواجد هنا. “

كان ردها الوحيد الصمت.

كان هذا الصوت اللطيف ضعيفًا وخافتًا باستمرار. أدركت شينغ مي أن روح والدتها المتبقية لن تكون مثل تلك الموجودة في بحر عظم الإمبراطور ، وستبقى في حالة أبدية. سيكون هناك يوم تصبح فيه روح أمها ضعيفة لدرجة أنها ستتبدد في الفراغ.

لأن وجود بحر في السماء المرصعة بالنجوم كان أمرًا لا يمكن تصوره. وكان هذا البحر قذرًا وأصفرًا ، مع عدد لا يحصى من العظام تطفو بداخله.

هذا جعل قلب شينغ مي يتألم.

ومع ذلك…

يمكنها تخمين ما حدث. قبل 10 مليارات سنة ، لم يستطع سيد طريق أسورا تحمل رؤية والدتها تختفي في العدم. وهكذا ، فقد قام بحماية روح والدتها المتبقية داخل مرآة الجليد البارد.

على الرغم من أن مياه النهر لم تتجمد ، إلا أن البرودة المتجمدة في الهواء كانت أبرد بمرات لا تحصى من صقيع العالم البشري.

لكن هذا يعني أيضًا أن والدتها صمدت هنا لمدة 10 مليارات سنة من الشعور بالوحدة. بالطبع ، ربما كان هناك بعض الأشخاص الذين رافقوها.

ولكن اليوم ، ظهرت والدتها الماضية. كانت هذه علاقة سلالة ، وهي شئ تسبب في هزيمة روحها. دون أن تدري ، سقطت الدموع على عينيها.

كان لدى شينغ مي شعور في قلبها. استدارت ورأت أنه على بعد ألف قدم ، على نهر جليدي ، كانت امرأة بملابس زرقاء ترتدي الحجاب تقف في صمت.

ومع ذلك ، كان شينغ مي شخصًا طور قوانين الجليد إلى أقصى الحدود. في مثل هذه البيئة ، لم تعتقد أنها كانت شديدة البرودة فحسب ، بل شعرت في الواقع براحة إلى حد ما.

هبت رياح باردة حولها ورقص شعرها الأسود في مهب الريح. كان الشعور الذي أطلقته مثل زهرة لوتس جليدية تتفتح على قمة جبل ثلجي ، غير ملوثة بأيدي بشر

“نعم. هذا كنز روحي صقله أسورا. لقد اعتدت بالفعل على التواجد هنا. “

على الرغم من أن هذه المرأة كانت ترتدي الحجاب ، إلا أن شينغ مي تمكنت على الفور من تأكيد شيء ما – كانت هى من ماضيها.

هبت رياح باردة حولها ورقص شعرها الأسود في مهب الريح. كان الشعور الذي أطلقته مثل زهرة لوتس جليدية تتفتح على قمة جبل ثلجي ، غير ملوثة بأيدي بشر

كان الأمر أشبه بالتحديق في المرآة ، كلاهما يعكس بعضهما البعض.

كان لدى شينغ مي شعور في قلبها. استدارت ورأت أنه على بعد ألف قدم ، على نهر جليدي ، كانت امرأة بملابس زرقاء ترتدي الحجاب تقف في صمت.

لم تكن شينغ مي متأكده مما ستقوله. كان عقلها في حالة من الفوضى.

على الرغم من أن هذه المرأة كانت ترتدي الحجاب ، إلا أن شينغ مي تمكنت على الفور من تأكيد شيء ما – كانت هى من ماضيها.

في الحقيقة ، كانت شينغ مي “روح” كاملة ولدت من حياتها العاشرة. ولكن بسبب بعض الأسباب غير المعروفة ، فقد انفصلت عن حيواتها التسعة الأولى. كان هناك العديد من الألغاز في عقلها بالإضافة إلى العديد من الشكوك.

غرق الشباب في التفكير. نظر في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، تعبير سعيد على وجهه. لكن هذه الابتسامة السعيدة تسببت في شعور المرء بإحساس بالخوف لا يمكن تفسيره.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فإن شينغ مي لا تريد أن تهتم بهذه الأشياء. أكثر ما أرادته هو الابتعاد عن الاضطرابات التي يشهدها العالم مع لين مينغ وإحضار جيو إير معهم. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من تجربة حياة السعادة الأبدية ، إلا أنها ستكون حياة طويلة وسعيدة وبسيطة.

كانت هناك أشياء كثيرة في الحياة لا يمكن أن تحدث لمجرد أنها كانت تأمل فيها.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى حياتها الماضية ، فإن شينغ مندي لم ترغب في الاندماج مرة أخرى مع شخصيتها السابقة. لقد أرادت فقط أن تظل نقية كما كانت.

ظهر صوت رقيق وعميق ، كان نائمًا لمليارات السنين غير المعروفة ، استيقظ فجأة وتردد في آذان شينغ مي –

ومع ذلك…

ومع ذلك ، كان شينغ مي شخصًا طور قوانين الجليد إلى أقصى الحدود. في مثل هذه البيئة ، لم تعتقد أنها كانت شديدة البرودة فحسب ، بل شعرت في الواقع براحة إلى حد ما.

كانت هناك أشياء كثيرة في الحياة لا يمكن أن تحدث لمجرد أنها كانت تأمل فيها.

كانت هناك أشياء كثيرة في الحياة لا يمكن أن تحدث لمجرد أنها كانت تأمل فيها.

كان القدر مثل عجلة عظيمة. سواء كان الشخص مستعدًا له أم لا ، سواء كان بإمكانه تحمل أم لا ، فسيظل يتدحرج نحوك.

طارت قطرة الماء هذه إلى بؤبؤ عين الشاب ذو الشعر الأبيض ، لترطبها مثل دمعة واحدة.

تمامًا مثل الحاضر.

كان هذا الصوت اللطيف ضعيفًا وخافتًا باستمرار. أدركت شينغ مي أن روح والدتها المتبقية لن تكون مثل تلك الموجودة في بحر عظم الإمبراطور ، وستبقى في حالة أبدية. سيكون هناك يوم تصبح فيه روح أمها ضعيفة لدرجة أنها ستتبدد في الفراغ.

عندما ضاعت شينغ مي في التفكير ، شعرت فجأة بألم يطعن في صدرها. وشحب وجهها على الفور.

في الأصل ، اتخذت شينغ مي ذروة الفنون القتالية كهدف تطارده طوال حياتها. لم تبحث أبدًا عن والديها لكنها لم تعتقد أن لديها أبًا أو أمًا.

في هذا الوقت اكتشفت والدة شينغ مي شيئًا غريبًا حدث لـ شينغ مي. سألت بقلق: “يا طفلتي ما الخطب؟ هل أصبت؟ “

ارتفعت هذه المرآة الجليدية في السحب. واجه السطح الأزرق شينغ مي ، مما عكس العالم بأسره.

شهقت شينغ مي لالتقاط أنفاسها ، وضغطت يدها على صدرها. “أنا. لا أعرف. فجأة أشعر بالقلق ، وكأنني لا أستطيع التقاط أنفاسي. “

وفي هذا البحر الهائج ظهر شاب يخطو في الفراغ وهو يخرج من مياه البحر. كان لديه شعر طويل أبيض كالثلج ووجهه أبيض من ورق.

جاء هذا الشعور فجأة وبدون تفسير. تجمعت الغيوم الداكنة فوق قلب شينغ مي.

………….

سارت في هذا الصدع الجليدي لفترة طويلة. ثم ، في نهاية هذا الصدع ، تمكنت من رؤية السطح الأملس الشبيه بالجليد لمرآة عملاقة.

في ذلك الوقت ، عبر طبقات غير معروفة من الفضاء والوقت ، في ظل الفوضى العارمة ، كان هناك بحر امتد إلى الخارج لأميال لا حصر لها.

تردد صدى ذلك الصوت اللطيف في أذني شينغ مي مرة أخرى. انحنت شينغ مي مرة أخرى قبل الوقوف والدخول إلى عالم مرآة الجليد البارد.

لأن وجود بحر في السماء المرصعة بالنجوم كان أمرًا لا يمكن تصوره. وكان هذا البحر قذرًا وأصفرًا ، مع عدد لا يحصى من العظام تطفو بداخله.

كانت والدتها في أرض أسورا المحرمة.

بصوت خافت ، يمكن للمرء أن يسمع صرخات الأرواح المريرة في نسيم البحر ، والعويل المؤلم الذى جعل المرء يشعر بالفزع والخوف.

بدأ البحر الشاسع وغير المحدود يتقلص بسرعة. من ملايين الأميال ، إلى مئات الآلاف من الأميال ، إلى آلاف الأميال ، إلى مئات الأميال ، إلى عدة أقدام ، إلى عدة بوصات ، وفي النهاية تقلصت في قطرة ماء واحدة.

في وقت غير معروف ، على سطح البحر الهادئ ، ظهرت عاصفة فجأة. نمت العاصفة بشكل أكبر وأكبر وأصبحت مياه البحر مثل شلالان يرتفعان في الهواء. تم تحطيم عدد لا يحصى من الهياكل العظمية عن طريق أمواج البحر المضطربة.

يمكنها تخمين ما حدث. قبل 10 مليارات سنة ، لم يستطع سيد طريق أسورا تحمل رؤية والدتها تختفي في العدم. وهكذا ، فقد قام بحماية روح والدتها المتبقية داخل مرآة الجليد البارد.

وفي هذا البحر الهائج ظهر شاب يخطو في الفراغ وهو يخرج من مياه البحر. كان لديه شعر طويل أبيض كالثلج ووجهه أبيض من ورق.

………….

تحرك ببطء حتى طار 100000 قدم في الهواء. ثم نظر إلى البحر في السماء المرصعة بالنجوم ولوح بيده عرضًا.

في الواقع ، بالنسبة إلى شينغ مي في ذلك الوقت ، لم تكن تلك المثل العليا سوى سحب عائمة في عينيها. علاوة على ذلك ، لم يكن لديها عائلة أبدًا ، لذلك لم تعرف أبدًا ما هو شعور ذل. أولئك الذين تعرفت عليهم كانوا فقط من نفس الطائفة أو العرق ، وكذلك إمبراطور الروح الذي أصدر الأوامر لها.

بدأ البحر الشاسع وغير المحدود يتقلص بسرعة. من ملايين الأميال ، إلى مئات الآلاف من الأميال ، إلى آلاف الأميال ، إلى مئات الأميال ، إلى عدة أقدام ، إلى عدة بوصات ، وفي النهاية تقلصت في قطرة ماء واحدة.

ركعت شينغ مي وانحنى بصمت.

طارت قطرة الماء هذه إلى بؤبؤ عين الشاب ذو الشعر الأبيض ، لترطبها مثل دمعة واحدة.

ركعت شينغ مي وانحنى بصمت.

ومع ذلك ، بعد أن تم ترطيب عين هذا الشاب بقطرة الماء هذه ، فإنها كانت لا تزال قديمة وقذرة كما كانت من قبل وينبعث منها طاقة الموت التي لا يمكن أن تمتلكها إلا الجثة.

ولكن اليوم ، ظهرت والدتها الماضية. كانت هذه علاقة سلالة ، وهي شئ تسبب في هزيمة روحها. دون أن تدري ، سقطت الدموع على عينيها.

تحول البحر الكبير الذي كان يحتوي على عظام لا نهاية لها إلى قطرة ماء واحدة ثم اندمج في عين الشاب. أي شخص يري هذا سيشعر بوخز في فروة رأسه من الخوف.

فوق هذا الحقل الجليدي ، رأت صدعًا عملاقًا. وتحت هذا الصدع تدحرجت موجات كبيرة وهبطت. كان هذا نهرًا جليديًا.

غرق الشباب في التفكير. نظر في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، تعبير سعيد على وجهه. لكن هذه الابتسامة السعيدة تسببت في شعور المرء بإحساس بالخوف لا يمكن تفسيره.

“نعم. هذا كنز روحي صقله أسورا. لقد اعتدت بالفعل على التواجد هنا. “

“لم أفكر أبدًا أنه سيكون هناك بعض الأشخاص الذين يرغبون في رؤيتي بفارغ الصبر …”

ومع ذلك…

تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.

لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

تمامًا مثل الحاضر.

ترجمة : PEKA

ربما كان هناك سبب واحد فقط لهذا. كان ذلك لأنها عندما كانت طفلة ، نادراً ما كانت على اتصال بوالدها وأمها.

…..

بصوت خافت ، يمكن للمرء أن يسمع صرخات الأرواح المريرة في نسيم البحر ، والعويل المؤلم الذى جعل المرء يشعر بالفزع والخوف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط