نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2242

2242

2242

2242

 

 

 

كان لل33 سماء 28 إلهًا حقيقيًا يحرس 28 موقعًا مختلفًا داخل تشكيل مصفوفة. أما بالنسبة ل 1800 إمبيريان ، فقد تم تفريقهم بالتساوي حول تشكيل المصفوفة واستخدموا طاقاتهم إلى أقصى حد لمقاومة شياطين الهاوية.

 

 

 

2242

 

“الدفاع فقط ، أنتم تريدون الموت! همف! ”

 

 

تمتلك الهاوية قوة مرعبة. ولكن على الرغم من أن لديهم أكثر من 60 إلهًا حقيقيًا و 8000 إمبيريان مجتمعين معًا ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تجاوز تشكيل المصفوفة ، وكان الشخص الذي قام بإعداد تشكيل المصفوفة لا يزال في عزلة.

“على الرغم من أن لين مينغ قوي ، إلا أنه في عزلة وقد جرحه إله الشيطان. تشكيل المصفوفة الذي وضعه لا يمكن أن يمنعنا! ”

أما الثلاثة إمبيريان الذين ماتوا ، تم بالفعل استقبال جثثهم المشوهة وغير المكتملة باحترام في الحلقات المكانية لرفاقهم.

 

 

هاجم جميع الآلهة الحقيقية السحيقة ، وعملوا معًا لتدمير تشكيل المصفوفة الدفاعي أمامهم. كانوا يعلمون أن جميع تشكيلات المصفوفات لها حد لكمية الطاقة التي تحتويها ، وبمجرد الوصول إلى هذا الحد ، سيتحطم تشكيل المصفوفة بشكل طبيعي. في ذلك الوقت ، كان كل ما ينتظر فنانو القتال في 33 سماء هو الموت.

تمتلك الهاوية قوة مرعبة. ولكن على الرغم من أن لديهم أكثر من 60 إلهًا حقيقيًا و 8000 إمبيريان مجتمعين معًا ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تجاوز تشكيل المصفوفة ، وكان الشخص الذي قام بإعداد تشكيل المصفوفة لا يزال في عزلة.

 

لقد شكلوا مصفوفة معركتهم مرة أخرى وأرادوا تمزيق مصفوفة السماء والإنسان. هذه المرة ، اختار عدد كبير من الهاوية حرق جوهر دمائهم.

ومع ذلك ، عندما أطلقت الآلهة الحقيقية ضربات شيطانية مروعة للعالم مرارًا وتكرارًا ، بدأت بشرتهم تتحول .

 

 

لقد استغرقت الهاوية أقل من يوم لاستعادة انفسهم إلى حالة الذروة.

لقد فاقت صلابة تشكيل المصفوفة تخيلاتهم! لقد هاجموا لفترة طويلة ولكن لم يكن هناك الكثير من فقدان الطاقة على الإطلاق.

 

 

 

“كيف يمكن ذلك…؟”

 

 

لقد فاقت صلابة تشكيل المصفوفة تخيلاتهم! لقد هاجموا لفترة طويلة ولكن لم يكن هناك الكثير من فقدان الطاقة على الإطلاق.

“تشكيل المصفوفة هذا غريب. كيف يمكن لللين مينغ في عزلة وضع مثل هذه المصفوفة؟”

“حرق جوهر دمائهم؟ همف! ” ومض الضوء البارد في عيون شيخ طريق الملك العميق. “مع وجود الكثير من الناس ، إذا تناوب كل منهم على حرق جوهر دمائهم ، فيمكنهم الاستمرار لفترة طويلة! لا أريدهم أن يعيشوا كل هذه المدة. أمرنا الإله الشيطان بتدميرهم في أسرع وقت ممكن! إذا تمكنوا من حرق جوهر دمائهم ، فيمكننا فعل ذلك أيضًا! لقد جمعت طوائفنا الستة العظيمة على مستوى الطوطم عددًا لا يحصى من حبوب الدم والمواد السماوية طوال هذه السنوات. واذا قام الإمبيريان بحرق جوهر دمهم ، فلا يزال بإمكاننا تعويض حيوية الدم المفقودة! ”

 

تمتمت الآلهة الحقيقية السحيقة ، مصدومة.

 

 

 

في الواقع ، لم يكونوا فقط هم من صُدموا ، لكن فنانو القتال في 33 سماء داخل تشكيل المصفوفة اندهشوا أيضًا من فعالية هذه مصفوفة.

تحمل 20 إمبيريان وطأة هذا الهجوم ولم يكونوا قادرين على تحمل قوة التأثير. تم إرسالهم إلى الوراء يبصقون الدماء. وانفجر ثلاثة إمبيريان بينهم ، وماتوا على الفور موتًا بائسًا!

 

 

داخل تشكيل المصفوفة يمكنهم الشعور بهيكل الطاقة بدرجة أوضح.

كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!

 

كان لل33 سماء 28 إلهًا حقيقيًا يحرس 28 موقعًا مختلفًا داخل تشكيل مصفوفة. أما بالنسبة ل 1800 إمبيريان ، فقد تم تفريقهم بالتساوي حول تشكيل المصفوفة واستخدموا طاقاتهم إلى أقصى حد لمقاومة شياطين الهاوية.

كان الهيكل عبارة عن تركيبة رائعة ومثالية ، تمامًا مثل قشر البيض. قامت بتفريق هجوم كل الهاوية عبر تشكيل المصفوفة بالكامل ، مما يقلل من تأثير كل ضربة إلى أدنى درجة ممكنة.

 

 

 

تم تسمية تشكيل مصفوفة هذا بمصفوفة السماء والإنسان . كان الحاجز الخفيف الذي يكتنف الجميع هو “السماء” ، وكان الفنانون بداخله “الإنسان”. مع الجمع بين السماء والإنسان معًا ، كان هذا اتحادًا مثاليًا لتشكيل المصفوفة.

كان لل33 سماء 28 إلهًا حقيقيًا يحرس 28 موقعًا مختلفًا داخل تشكيل مصفوفة. أما بالنسبة ل 1800 إمبيريان ، فقد تم تفريقهم بالتساوي حول تشكيل المصفوفة واستخدموا طاقاتهم إلى أقصى حد لمقاومة شياطين الهاوية.

 

 

تمتلك الهاوية قوة مرعبة. ولكن على الرغم من أن لديهم أكثر من 60 إلهًا حقيقيًا و 8000 إمبيريان مجتمعين معًا ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تجاوز تشكيل المصفوفة ، وكان الشخص الذي قام بإعداد تشكيل المصفوفة لا يزال في عزلة.

كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!

 

 

“لين مينغ ، يبدو أنه أقوى بكثير مما توقعنا. لا عجب أن الإله الشيطان وضع أهمية كبيرة عليه. ”

 

 

لقد كانوا أقل شأناً من الهاوية المظلمة في القوة الكلية ، لكن بالاعتماد على مصفوفة السماء والإنسان يمكن أن يقللوا من التفاوت بشكل كبير.

“اعتقدت أنه يمكننا محو الرونية من تشكيل المصفوفة ببطء ، ثم يمكننا جميعًا مهاجمتها معًا لتدميرها تمامًا ، ولكن يبدو أن هذه ليست فكرة جيدة. ”

…..

 

في الواقع ، لم يكونوا فقط هم من صُدموا ، لكن فنانو القتال في 33 سماء داخل تشكيل المصفوفة اندهشوا أيضًا من فعالية هذه مصفوفة.

“دعونا نغير الأساليب. لنخترق المصفوفة الدفاعية بمصفوفة معركتنا! ”

 

 

داخل تشكيل المصفوفة يمكنهم الشعور بهيكل الطاقة بدرجة أوضح.

 

 

قام ملوك الشياطين بتغيير حاسم في التكتيكات. لقد قادوا الـ8000 إمبيريان السحيقة و 60 من الآلهة الحقيقية السحيقة لتأسيس مصفوفة معركتهم مرة أخرى ومهاجمة مصفوفة السماء والإنسان مباشرة.

” عالجوا الجرحي!”

 

 

لا يمكننا السماح لهؤلاء الشياطين بالحصول على ما يريدون. لقد تمكنا من الصمود ليوم واحد فقط حتى الآن “.

عوى الضوء الإلهي واخترق العالم. سقط هجوم جيش الشياطين بوحشية على مصفوفة السماء والإنسان.

 

 

“لا يزال هناك 29 يومًا متبقية. يجب أن نستمر حتى النهاية ، وإلا فإن كل ما عملنا من أجله سينتهي هباءً! ”

 

 

لقد كانوا أقل شأناً من الهاوية المظلمة في القوة الكلية ، لكن بالاعتماد على مصفوفة السماء والإنسان يمكن أن يقللوا من التفاوت بشكل كبير.

 

 

لقد كانوا أقل شأناً من الهاوية المظلمة في القوة الكلية ، لكن بالاعتماد على مصفوفة السماء والإنسان يمكن أن يقللوا من التفاوت بشكل كبير.

“الدفاع فقط ، أنتم تريدون الموت! همف! ”

 

 

كان لل33 سماء 28 إلهًا حقيقيًا يحرس 28 موقعًا مختلفًا داخل تشكيل مصفوفة. أما بالنسبة ل 1800 إمبيريان ، فقد تم تفريقهم بالتساوي حول تشكيل المصفوفة واستخدموا طاقاتهم إلى أقصى حد لمقاومة شياطين الهاوية.

“الدفاع فقط ، أنتم تريدون الموت! همف! ”

 

لكن بالنسبة لهم ، كل اصطدام يعني موت بعض الناس. وكلما زاد عدد الأشخاص الذين ماتوا ، كلما أصبحت القوة الدفاعية لتشكيل المصفوفة أضعف. وكلما كانت القوة الدفاعية أضعف ، يموت عدد أكبر من الناس. ستستمر هذه الدورة حتى تنهار لالمصفوفة بأكملها في النهاية!

بدأت الشياطين هجماتهم مرة أخرى. لقد ابتلعت الأمواج المتساقطة من اللهب الشيطاني السماء البعيدة!

“الدفاع فقط ، أنتم تريدون الموت! همف! ”

 

 

عوى الضوء الإلهي واخترق العالم. سقط هجوم جيش الشياطين بوحشية على مصفوفة السماء والإنسان.

كان الهيكل عبارة عن تركيبة رائعة ومثالية ، تمامًا مثل قشر البيض. قامت بتفريق هجوم كل الهاوية عبر تشكيل المصفوفة بالكامل ، مما يقلل من تأثير كل ضربة إلى أدنى درجة ممكنة.

 

بووووم!

بووووم!

“على الرغم من أن لين مينغ قوي ، إلا أنه في عزلة وقد جرحه إله الشيطان. تشكيل المصفوفة الذي وضعه لا يمكن أن يمنعنا! ”

 

 

مثل انفجار ألف نجم ، تلاشت كل الأصوات مع اختفاء الضوء من السماء والأرض.

 

 

 

حتى القدرات الدفاعية لمصفوفة السماء والإنسان لم تكن قادرة على عزل الطاقة تمامًا. ظهرت التموجات في حاجز الضوء وانتشرت في كل الاتجاهات.

 

 

 

تحمل 20 إمبيريان وطأة هذا الهجوم ولم يكونوا قادرين على تحمل قوة التأثير. تم إرسالهم إلى الوراء يبصقون الدماء. وانفجر ثلاثة إمبيريان بينهم ، وماتوا على الفور موتًا بائسًا!

 

 

كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!

منذ أن بدأت الحرب ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها أناس من جانب 33 سماء!

 

 

تحمل 20 إمبيريان وطأة هذا الهجوم ولم يكونوا قادرين على تحمل قوة التأثير. تم إرسالهم إلى الوراء يبصقون الدماء. وانفجر ثلاثة إمبيريان بينهم ، وماتوا على الفور موتًا بائسًا!

لم تكن خسائر هؤلاء الإمبيريان الثلاثة كبيرة ، لكن الجميع عرف أن هذه كانت البداية فقط.

 

 

حتى القدرات الدفاعية لمصفوفة السماء والإنسان لم تكن قادرة على عزل الطاقة تمامًا. ظهرت التموجات في حاجز الضوء وانتشرت في كل الاتجاهات.

من الشهر المطلوب ، مر يوم واحد فقط.

 

 

ولكن إذا ماتوا جميعًا ، فإن جثثهم ستتحول إلى رماد.

مع استمرار المعركة ، ستصبح أكثر سخونة وعنفًا. ستزداد الطاقات المستهلكة بشكل أكبر وأكبر ، وسيكون هناك المزيد والمزيد من الموتى.

كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!

 

2242

كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!

 

 

كان الهيكل عبارة عن تركيبة رائعة ومثالية ، تمامًا مثل قشر البيض. قامت بتفريق هجوم كل الهاوية عبر تشكيل المصفوفة بالكامل ، مما يقلل من تأثير كل ضربة إلى أدنى درجة ممكنة.

” عالجوا الجرحي!”

 

 

تردد صدى صوت الحلم الإلهي من داخل مصفوفة السماء والإنسان.

 

 

 

إذا نجح بعض الناس في العيش لحسن الحظ خلال هذه الحرب ، فسيتم دفن جثثهم وسيتم رفعهم كأبطال ، ويُخلدوا في سجلات التاريخ وفي قلوب أحفادهم.

أما الثلاثة إمبيريان الذين ماتوا ، تم بالفعل استقبال جثثهم المشوهة وغير المكتملة باحترام في الحلقات المكانية لرفاقهم.

 

في هذا الوقت ، لم يحزن أحد . كان هذا لأنه لم يعرف احد متى سيصبح جثة جليدية باردة تم التخلص منها من قبل الآخرين.

 

 

 

إذا نجح بعض الناس في العيش لحسن الحظ خلال هذه الحرب ، فسيتم دفن جثثهم وسيتم رفعهم كأبطال ، ويُخلدوا في سجلات التاريخ وفي قلوب أحفادهم.

“لا يزال هناك 29 يومًا متبقية. يجب أن نستمر حتى النهاية ، وإلا فإن كل ما عملنا من أجله سينتهي هباءً! ”

 

 

ولكن إذا ماتوا جميعًا ، فإن جثثهم ستتحول إلى رماد.

 

 

قام ملوك الشياطين بتغيير حاسم في التكتيكات. لقد قادوا الـ8000 إمبيريان السحيقة و 60 من الآلهة الحقيقية السحيقة لتأسيس مصفوفة معركتهم مرة أخرى ومهاجمة مصفوفة السماء والإنسان مباشرة.

قام فنانو القتال في 33 سماء بتوزيع الحبوب بصمت. بدأ الجميع في التأمل واستعادة أنفسهم لأنهم عرفوا أن الهجوم التالي من الهاوية سيصل بسرعه.

 

 

 

نظرًا لأنهم كانوا يدافعون فقط ولا يهاجمون ، فلن ينخفض ​​عدد شياطين الهاوية بمرور الوقت.

 

 

“دعونا نغير الأساليب. لنخترق المصفوفة الدفاعية بمصفوفة معركتنا! ”

لكن بالنسبة لهم ، كل اصطدام يعني موت بعض الناس. وكلما زاد عدد الأشخاص الذين ماتوا ، كلما أصبحت القوة الدفاعية لتشكيل المصفوفة أضعف. وكلما كانت القوة الدفاعية أضعف ، يموت عدد أكبر من الناس. ستستمر هذه الدورة حتى تنهار لالمصفوفة بأكملها في النهاية!

 

 

بدأت شياطين الهاوية في التهام حبوب الدم واستعادة قوتهم

“من الصعب جدًا التعامل مع أعراق القمامة هذه. ”

بدأت الشياطين هجماتهم مرة أخرى. لقد ابتلعت الأمواج المتساقطة من اللهب الشيطاني السماء البعيدة!

 

 

كان لدى ملوك الشياطين الأربعة بشرة قاتمة. تمكن هجومهم من قتل ثلاثة إمبيريان فقك. كان من الصعب عليهم قبول هذا على أنه انتصار.

مع استمرار المعركة ، ستصبح أكثر سخونة وعنفًا. ستزداد الطاقات المستهلكة بشكل أكبر وأكبر ، وسيكون هناك المزيد والمزيد من الموتى.

 

هاجم جميع الآلهة الحقيقية السحيقة ، وعملوا معًا لتدمير تشكيل المصفوفة الدفاعي أمامهم. كانوا يعلمون أن جميع تشكيلات المصفوفات لها حد لكمية الطاقة التي تحتويها ، وبمجرد الوصول إلى هذا الحد ، سيتحطم تشكيل المصفوفة بشكل طبيعي. في ذلك الوقت ، كان كل ما ينتظر فنانو القتال في 33 سماء هو الموت.

“عدد كبير منهم أحرق جوهر دمه لذا سيكون هتاك مشكلة بالنسبة لهم لاستعادة أنفسهم. أما بالنسبة لجيشنا الشيطاني ، فلم يحرق أحد جوهر دمائه ، لذا ستكون سرعة تعافينا أسرع “.

إذا نجح بعض الناس في العيش لحسن الحظ خلال هذه الحرب ، فسيتم دفن جثثهم وسيتم رفعهم كأبطال ، ويُخلدوا في سجلات التاريخ وفي قلوب أحفادهم.

 

عوى الضوء الإلهي واخترق العالم. سقط هجوم جيش الشياطين بوحشية على مصفوفة السماء والإنسان.

“إذا واصلنا إرهاقهم فسوف يموتون بلا شك!”

كان لدى ملوك الشياطين الأربعة بشرة قاتمة. تمكن هجومهم من قتل ثلاثة إمبيريان فقك. كان من الصعب عليهم قبول هذا على أنه انتصار.

 

تدفقت الطاقة الجهنمية من أجسادهم ، وحلقت في السماء. انتشرت نية القتل في كل مكان من حولهم. حتى من بعيد وتحت مصفوفة السماء والإنسان ، لا يزال بإمكان فناني القتال من 33 سماء أن يشعروا بهذا بوضوح.

“حرق جوهر دمائهم؟ همف! ” ومض الضوء البارد في عيون شيخ طريق الملك العميق. “مع وجود الكثير من الناس ، إذا تناوب كل منهم على حرق جوهر دمائهم ، فيمكنهم الاستمرار لفترة طويلة! لا أريدهم أن يعيشوا كل هذه المدة. أمرنا الإله الشيطان بتدميرهم في أسرع وقت ممكن! إذا تمكنوا من حرق جوهر دمائهم ، فيمكننا فعل ذلك أيضًا! لقد جمعت طوائفنا الستة العظيمة على مستوى الطوطم عددًا لا يحصى من حبوب الدم والمواد السماوية طوال هذه السنوات. واذا قام الإمبيريان بحرق جوهر دمهم ، فلا يزال بإمكاننا تعويض حيوية الدم المفقودة! ”

 

 

“إذا واصلنا إرهاقهم فسوف يموتون بلا شك!”

“جيد! اذا لا داعي للتأخير. دمروهم جميعا! ”

لقد فاقت صلابة تشكيل المصفوفة تخيلاتهم! لقد هاجموا لفترة طويلة ولكن لم يكن هناك الكثير من فقدان الطاقة على الإطلاق.

 

 

بدأت شياطين الهاوية في التهام حبوب الدم واستعادة قوتهم

 

 

لقد شكلوا مصفوفة معركتهم مرة أخرى وأرادوا تمزيق مصفوفة السماء والإنسان. هذه المرة ، اختار عدد كبير من الهاوية حرق جوهر دمائهم.

تدفقت الطاقة الجهنمية من أجسادهم ، وحلقت في السماء. انتشرت نية القتل في كل مكان من حولهم. حتى من بعيد وتحت مصفوفة السماء والإنسان ، لا يزال بإمكان فناني القتال من 33 سماء أن يشعروا بهذا بوضوح.

 

 

 

 

تم تسمية تشكيل مصفوفة هذا بمصفوفة السماء والإنسان . كان الحاجز الخفيف الذي يكتنف الجميع هو “السماء” ، وكان الفنانون بداخله “الإنسان”. مع الجمع بين السماء والإنسان معًا ، كان هذا اتحادًا مثاليًا لتشكيل المصفوفة.

لقد استغرقت الهاوية أقل من يوم لاستعادة انفسهم إلى حالة الذروة.

 

 

 

لقد شكلوا مصفوفة معركتهم مرة أخرى وأرادوا تمزيق مصفوفة السماء والإنسان. هذه المرة ، اختار عدد كبير من الهاوية حرق جوهر دمائهم.

 

 

كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!

بدأت مستويات مرعبة من الطاقة تتكثف في الأفق.

 

تمتمت الآلهة الحقيقية السحيقة ، مصدومة.

ارتفع بحر أشورا واهتزت السماوات. ظهرت سخرية على شفاه الشياطين الألوهية الحقيقية الأربعة العليا. ابتسم جميعهم بشكل شيطاني.

 

 

“على الرغم من أن لين مينغ قوي ، إلا أنه في عزلة وقد جرحه إله الشيطان. تشكيل المصفوفة الذي وضعه لا يمكن أن يمنعنا! ”

“لين مينغ ، بغض النظر عن مدى تميز موهبتك ، فسوف تموت هنا!”

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly

بدأت الشياطين هجماتهم مرة أخرى. لقد ابتلعت الأمواج المتساقطة من اللهب الشيطاني السماء البعيدة!

 

 

ترجمة : PEKA

هاجم جميع الآلهة الحقيقية السحيقة ، وعملوا معًا لتدمير تشكيل المصفوفة الدفاعي أمامهم. كانوا يعلمون أن جميع تشكيلات المصفوفات لها حد لكمية الطاقة التي تحتويها ، وبمجرد الوصول إلى هذا الحد ، سيتحطم تشكيل المصفوفة بشكل طبيعي. في ذلك الوقت ، كان كل ما ينتظر فنانو القتال في 33 سماء هو الموت.

…..

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط