71 - طريقه تدريب كامله
عندما كان لين مينغ يسير أمام مصفوفه الشلالات ، كان هناك مسؤل المصفوفه ينتظر ، كان عمره بين 20 و 30 سنة. قد أعطي للمسؤل إشعار مسبقا مسبق. قال لين مينغ ، “المبتدئ لين ، يمكنك الدخول. هناك حد زمني لمدة ساعة واحدة. كانت المصفوفة خاصة للتلاميذ الجدد اليوم. تم بالفعل تحديد الصعوبة من المستوى السابع. هل هناك أية اسئلة؟”
“مممم ، يا له من متدرب كبير مزعج!” فكره لين مينغ مع نفسه ، لكنه لم يهتم كثيرا. المستوى السابع من الصعوبة يتوافق مع الرتب من 110 إلى 130. وكان ترتيبه 126 على حافه متطلبات الصعوبه السابعه. سوف يبدأ من الأساس ، ثم يعود مرة أخرى لتحدي أكثر صعوبة في وقت لاحق.
ربما الآن فقط قد دخلت في حالة مشابهة لتلك (التنوير المفاجئ) أو حدود أخرى رائعة!
لين مينغ قد دخل من غير قصد نصف خطوه لمرحلة الثالثة من تحول الجسم. كان الاختراق مجرد مسألة وقت!
“يمكنك الدخول ، على الرغم من أنك بالكاد مؤهل للدخول للمستوى السابع من الصعوبة – فتدريبك محدود. إذا كنت لا تستطيع التعامل مع وجودك بالداخل ، اخرج للراحة قليلا. عموما ، لا يمكن للمرء البقاء داخل لفترة طويلة جدا. إذا كنت بلداخل لفترة أطول من حدود جسمك ، فقد ينتهي بك الأمر إلى الإضرار بصحتك “. ذكر المسؤل لين مينغ.
“شكرا لك كبير المتدربين. إذا لم أستطع تحمل ذلك ، سأقول ذلك “.
“همم، جيد”. وقال الكبير المتدربين <المسؤل> وفتح الصفيفه
استدار لين مينغ للحظة ، وأصبح خلفه بالفعل عالمًا أسود داكنًا تمامًا. كان كما لو تم تعليق الشلال في سماء الليل المرصعة بالنجوم. كانت البركة شلال الجليد عبارة عن ألف قدم من المساحه, وزرقاء غامقه مثل جليد جوهري. على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن الشلال ، إلا أنه كان هادئًا بشكل غير معتاد ، ولم يشاهدة خط مائي واحد. كان هناك ضباب كثيف طاف على السطح وغطى نصف البركة الجليدية
لكن في القتال الفعلي ، كانت كل “نقطة فارغة” أيضًا نقطة ضعف قابلة للاستغلالها. أيضا ، في وقت لاحق في المستقبل عندما يحاول احد للوصول إلى ذروة (التحول الجسم) ، فترة (تكثيف النبض) ، فإن هذه “النقاط الفارغة” ستصبح عائقا هائلا.
نظرًا من الخارج ، كان بركه شلال الجليد عاديًا ، مجرد شلال هائل. لكن عندما خطى خطوات قليلة باتجاهه ، تغير المشهد فجأة. وصل لين مينغ إلى فضاء جديد ، وكان غير قادر على الشعور بأي شيء من الخارج.
“مممم ، يا له من متدرب كبير مزعج!” فكره لين مينغ مع نفسه ، لكنه لم يهتم كثيرا. المستوى السابع من الصعوبة يتوافق مع الرتب من 110 إلى 130. وكان ترتيبه 126 على حافه متطلبات الصعوبه السابعه. سوف يبدأ من الأساس ، ثم يعود مرة أخرى لتحدي أكثر صعوبة في وقت لاحق.
على الرغم من أن بركه شلال الجليد كانت عبارة عن مصفوفه قتل ، إلا أنها احتوت أيضًا على مصفوفه سحرية وهمية. ولهذا السبب ، يمكن أن يتدرب 12 شخصًا في المصفوفه في نفس الوقت ومع ذلك لن يتمكنوا من رؤية أي شخص آخر. كان هذا بسبب أن المصفوفه السحر الخادعة ستعزل الشخص من جميع الأشخاص الآخرين الـ 11 الذين كانوا يتدربون فيها ، بعد كل شيء ، لم يكن أحد مستعدا للتدريب بجانب الآخرين.
استدار لين مينغ للحظة ، وأصبح خلفه بالفعل عالمًا أسود داكنًا تمامًا. كان كما لو تم تعليق الشلال في سماء الليل المرصعة بالنجوم. كانت البركة شلال الجليد عبارة عن ألف قدم من المساحه, وزرقاء غامقه مثل جليد جوهري. على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن الشلال ، إلا أنه كان هادئًا بشكل غير معتاد ، ولم يشاهدة خط مائي واحد. كان هناك ضباب كثيف طاف على السطح وغطى نصف البركة الجليدية
النجاح الكبير كان سهل ؛ لكن المرحله المثاليه كانت صعبه! اعتقد لين مينغ أنه سيحقق الحدود المثالية للطبقة الأولى من (الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه) أسرع من المعتاد ، لكنه لا يعتقد أنه سيحقق ذلك بهذه بسرعة!
“بالنظر فقط,يمكنك ان تشعر ببرود قارس.هذا الهواء البارد اكثر بروده من الرياح الشتويه الشماليه”اخذ لين مينغ نفسا عميقا,واضهار جوهر الحقيقي خاصته للحد الأقصى ثم قفزه في داخل البركه المتجمده.
“برد جيد!”
للأسف ، لقد كان في هذه الحالة فقط لفترة قصيرة جدا. ومع ذلك ، فقد حصل على فوائد هائلة منه.
بعد ان قفز داخل البركة الجليدية ، شعر لين مينغ بالبرودة القارسة. لم يكن لديه أدنى شك في أنه لو كان هذا في العالم الخارجي ، فإن الماء قد تجمد بالفعل. ولكن في مصفوفه الشلالات الجليدية ، ظلت هذه المياه المتجمدة سائلة بالفعل ، وكان الأمر مذهلا.
نظرًا من الخارج ، كان بركه شلال الجليد عاديًا ، مجرد شلال هائل. لكن عندما خطى خطوات قليلة باتجاهه ، تغير المشهد فجأة. وصل لين مينغ إلى فضاء جديد ، وكان غير قادر على الشعور بأي شيء من الخارج.
قام لين مينغ بتوزيع(الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه)لاقصى ما يمكن. ارتعدت عضلاته باستمرار,كاما كانو يحاولو اضهار بعض الحراره لمقاومه البروده القارصه.
قيل إن متدرب الفنون القتاليه أحيانًا يدخل حاله غامضة ، على سبيل المثال ما يطلق عليه(التنوير المفاجىء).كانت الكتب القديمة قد سجلت أن متدرب الفنون القتاليه سيجلس تحت شجرة بودى ، ويتأمل تحت جرف لليلة واحدة. بين ليلة وضحاها سوف تتحول شعرة ابيض ، فإنه استيقض واكتشاف أن أسلوبها في التدريب قد بلغ مرحلة النجاح الكبير ، وتدريبها قد تقدمت بسرعة فائقة! كانت هناك حتى أساطير قديمة تقول أن بإمكان المرء الحصول على التنوير وأن يصبح خالداً ، وينفصل عن الفراغ البشري.
“قيل إن هذه البحيرة الجليدية كانت بعمق ألف قدم. لا أعرف من الذي تمكن من قياسه. مع وضعي الحالي ، ناهيك عن الغوص لألف قدم ، حتى بضع عشرات الأقدام ستكون صعبة للغاية. الرجل الذي يمكنه الغوص على طول الطريق هو حقا سيد!”
ومع ذلك ، من الناحية العملية ، كان من المستحيل تغطية كل بوصة من لحم ولحم متدرب الفنون القتاليه بالجوهر الحقيقي.
لكنها كانت مختلفة في البركة الجليدية. حفزت البركة الجليدية كل بوصة من لحم الجسد. دخل البرد القارص من خلال المسامات وحفز الجسم كله. العضلات والدم وحتى النخاع!
كلما كانت البركة الجليدية أعمق ، كلما كانت ابرد. شعور البرد كما لو كان لديها فطنة روحية ضعيفة لها. كان الأمر كما لو كان تدفئه طريقه إلى جلده من خلال مساماته ، والتسلل إلى دمه ، والاختراق إلى نخاعه وتجميده. لم يشك لين مينغ في أنه إذا جاء شخص لم يكن يعرف فنون الدفاع عن النفس هنا ، فسيتم تجميده على الفور حيث لن يتمكن من التحرك ، ثم يتحول دمه إلى جليد أيضًا ، وسيموت.
“بدأت يدي وقدميتي بالفعل في التجمد ، يا لها من شدة مذهلة”. لين مينغ قد غمر نفسه بالفعل على عمق 30 قدمًا. في هذا العمق ، شعر لين مينغ بآثار باردة لا حصر لها تطعن جسده. لأن البرد هنا كان إلى أقصى الحدود ، أصبح الشعور البارد مؤلم. كان غير قادر على الغوص أبعد من هنا ؛ وإلا فإنه سيكون في خطر.
كانت الظروف الغريبة لمتدرب الدفاع عن النفس بعيد المنال. لم يكن له علاقة بموهبة متدرب الدفاع عن النفس ، سوى قلب المتدرب، وعيه ، وأشياء أخرى غامضة وعميقة. على الرغم من أن موهبة لين مينج كانت عادية ، ولكن فيما يتعلق بقلب فنون الدفاع عن النفس ، فإنه لن يخسر ضد أي موهبة أخرى في (مملكه ثروه السماء)!
“على الرغم من أنني اتدرب(الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه)إلا أن جوهر حقيقي خاصتي هو أكثر كثافة بكثير من متدرب قتالي عادي ، فلا يزال تدريبي ضعيفة للغاية. الآخرين الذين يمكن أن يصلوا إلى مستوى الصعوبة السابع عادة ما يكونون في المرحلة الثالثة من تحول الجسم أو أعلى.
بعد ان قفز داخل البركة الجليدية ، شعر لين مينغ بالبرودة القارسة. لم يكن لديه أدنى شك في أنه لو كان هذا في العالم الخارجي ، فإن الماء قد تجمد بالفعل. ولكن في مصفوفه الشلالات الجليدية ، ظلت هذه المياه المتجمدة سائلة بالفعل ، وكان الأمر مذهلا.
“همم؟هل هذه منصه حجريه”وجد لين مينغ على بعد عدة عشرات من الأقدام ، كان هناك حجر مسطح على الجدار. بذل جهدا للسباحة ، ركز جوهره الحقيقي ، ومن ثم وقف على منصة الحجر.
بعد أدراك هذا ، اخذ لين مينغ نفسا عميقا. لا عجب في كل هذه السنوات المتدربون القتاليين في فرقة (مملكه ثروه السماء)قد جاءوا جميعًا من (بيت عمق فنون السبع). كان لديهم موارد غامضة وعميقة ، بالإضافة إلى المواهب المتميزة وطرق التدريب البارزة. للوصول إلى الاختراق إلى فترة (نبض التكثيف)كان أسهل بكثير مما كان لمتدربو الدفاع عن النفس العادي. لا نذكر حتى أمثال لينغ سين ، وتو كو ، وغيرهم من المواهب من الدرجة الأولى ، حتى لو كانت موهبة من الدرجة الثالثة ، طالما أنهم لم يدخروا جهدا في دعمهم بالأدوية النادرة والثمينة ، فانهم سيستطيعون العبور الى مرحله( نبض التكثيف).
يمكن لفناني الدفاع عن النفس أن يأخذوا نفساً عميقاً وطويلًا.على الرغم من أن لين مينغ لم يصلالى مرحلة (تدريب الاحشاء)إلا أنه استطاع أن يبقى تحت الماء لمدة استغرقه حوالي الوقت لحرق عصا البخور. جلس على منصة الحجر وبدأ في استخدام طاقته الكاملة لاضهار(الفوضى القاتله ميريدياس)
في تلك اللحظة ، بدا وكأن روح لين مينغ قد خرجت من جسده. لم يكن لجسمه اي جزء من الاحساس ، لم يكن لديه ذرة من الإدراك ، وأصبح تمامًا في حالة تشبه الغيبوبة. كل بوصة من عضلاته تقاوم الماء البارد. لم يبدو جوهره الحقيقي تحت سيطرته بالكامل ؛ كانو كانما لو كانو يدور في حد ذاتهم. وكان دوران الجوهر الحقيقي في جسده ينفد بخطوط رائعة لا تضاهى. كانت أكثر دقة بكثير من ثورة لين مينغ في الجوهر الحقيقي ، وكانت أيضًا أسرع عدة مرات.
وبما أن كل شيء حوله كان هادئًا على نحو غير عادي ، فقد بدا الأمر كما لو أن لين مينغ دخل حيزًا ووقتًا منفصلين تم إيقافهما مؤقتًا. حتى مع تدفق الماء البارد من البركة المتجمدة ، لين مينغ استطلع أن يسمع نبضه قلبه الإيقاعي الطويل والبطيء مثل البندول الذي كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا ، دون أي أثر للفوضى.
كانت الظروف الغريبة لمتدرب الدفاع عن النفس بعيد المنال. لم يكن له علاقة بموهبة متدرب الدفاع عن النفس ، سوى قلب المتدرب، وعيه ، وأشياء أخرى غامضة وعميقة. على الرغم من أن موهبة لين مينج كانت عادية ، ولكن فيما يتعلق بقلب فنون الدفاع عن النفس ، فإنه لن يخسر ضد أي موهبة أخرى في (مملكه ثروه السماء)!
في تلك اللحظة ، بدا وكأن روح لين مينغ قد خرجت من جسده. لم يكن لجسمه اي جزء من الاحساس ، لم يكن لديه ذرة من الإدراك ، وأصبح تمامًا في حالة تشبه الغيبوبة. كل بوصة من عضلاته تقاوم الماء البارد. لم يبدو جوهره الحقيقي تحت سيطرته بالكامل ؛ كانو كانما لو كانو يدور في حد ذاتهم. وكان دوران الجوهر الحقيقي في جسده ينفد بخطوط رائعة لا تضاهى. كانت أكثر دقة بكثير من ثورة لين مينغ في الجوهر الحقيقي ، وكانت أيضًا أسرع عدة مرات.
على الرغم من أن بركه شلال الجليد كانت عبارة عن مصفوفه قتل ، إلا أنها احتوت أيضًا على مصفوفه سحرية وهمية. ولهذا السبب ، يمكن أن يتدرب 12 شخصًا في المصفوفه في نفس الوقت ومع ذلك لن يتمكنوا من رؤية أي شخص آخر. كان هذا بسبب أن المصفوفه السحر الخادعة ستعزل الشخص من جميع الأشخاص الآخرين الـ 11 الذين كانوا يتدربون فيها ، بعد كل شيء ، لم يكن أحد مستعدا للتدريب بجانب الآخرين.
كان لين مينغ قد وصل للتو إلى مرحلة النجاح الكبيرة في طبقة(الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه)للمرحله الاولى,وقد ازدادت السرعة التي يمكن أن يضهر بها جوهره الحقيقي.ولكن الآن ، سارعت أكثر من ذي قبل.يمكن القول أن هذا كان ضعف عتبة(الفوضي القاتله ميريدياس).كان من المؤسف أن سرعة الدوران هذه لم تكن شيئًا يمكن للين مينغ أن يتحكم به بوعيه ، ولكن كان يتم إجراؤه تلقائيًا والذي لم يتمكن من تحقيقه.
عاد لين مينغ إلى تلك المنصة الحجرية ، لأنه أراد إعادة إنتاج تلك الحاله. ومع ذلك ، لم يتمكن من إدراك هذه الحالة مرة أخرى.
عموما ، متدربوا الفنون القتال يصبوا الجوهر الحقيقي في عضلاتهم. كان هذا النوع من آلية التغذية القسرية محدودًا بطرقه. بقعة من العضلات التي تستوعب الكثير من الجوهر الحقيقي ستصل إلى عنق الزجاجة. من ناحية أخرى ، بسبب الرقابة ، لن يتم ترطيب بعض مناطق العضلات أو تعرضها لجوهر حقيقي على الإطلاق. مثل هذا ، فإنه يترك وراءه “نقطة فارغة” في الجسم.
بعد فترة غير معروفة من الوقت ، استيقظ لين مينغ فجأة من حالة الغشية هذه.”مم؟ ماذا يحدث لي”
كان هناك ضيق طفيف في صدره من حبس أنفاسه. مارس لين مينغ جوهره الحقيقي وخرج من الماء ، يتلهث للتنفس. وبينما كان يتنفس الهواء الجليدي ، كان هذا الهواء تقشعر العظام منه ، وعندما ينفث الهواء ، فإنه يغطي حواف فمه بطبقة من الصقيع.
كان هناك ضيق طفيف في صدره من حبس أنفاسه. مارس لين مينغ جوهره الحقيقي وخرج من الماء ، يتلهث للتنفس. وبينما كان يتنفس الهواء الجليدي ، كان هذا الهواء تقشعر العظام منه ، وعندما ينفث الهواء ، فإنه يغطي حواف فمه بطبقة من الصقيع.
تذكر لين مينغ الحالة التي كان عليها منذ لحظة. كان هذا الشعور مشابهاً لشعور جميع الوحدات الصغيرة في جسده والتي تردد صداها كما تم وصفه في(قبضه تمزيف عضام الجسم),وهي حدود مذهله عندما يكون تنفس جسده بالكامل وجميع وحداته الصغيرة متناسقة. إذا كان تمرين التنفس الطبيعي لفنون الدفاع عن النفس نتيجة لقراراتهم وأفكارهم الواعية ، فإن تنفس لين مينغ كان كما لو أن كل الوحدات الصغيرة في جسده قد تنفست بشكل تلقائي ، كما لو كان وعي لين مينغ منفصلاً عنها. لقد تأجل جوهره الحقيقي إلى غريزته ودورته بالكامل من إرادته ، ويمكن وصف مسار ثورته بأنه مثالي!
“على الرغم من أنني اتدرب(الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه)إلا أن جوهر حقيقي خاصتي هو أكثر كثافة بكثير من متدرب قتالي عادي ، فلا يزال تدريبي ضعيفة للغاية. الآخرين الذين يمكن أن يصلوا إلى مستوى الصعوبة السابع عادة ما يكونون في المرحلة الثالثة من تحول الجسم أو أعلى.
عاد لين مينغ إلى تلك المنصة الحجرية ، لأنه أراد إعادة إنتاج تلك الحاله. ومع ذلك ، لم يتمكن من إدراك هذه الحالة مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، بدا وكأن روح لين مينغ قد خرجت من جسده. لم يكن لجسمه اي جزء من الاحساس ، لم يكن لديه ذرة من الإدراك ، وأصبح تمامًا في حالة تشبه الغيبوبة. كل بوصة من عضلاته تقاوم الماء البارد. لم يبدو جوهره الحقيقي تحت سيطرته بالكامل ؛ كانو كانما لو كانو يدور في حد ذاتهم. وكان دوران الجوهر الحقيقي في جسده ينفد بخطوط رائعة لا تضاهى. كانت أكثر دقة بكثير من ثورة لين مينغ في الجوهر الحقيقي ، وكانت أيضًا أسرع عدة مرات.
“همم؟”يبدو ان (الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه)قد تحسنت أكثر وحققت مرحلة مثالية! عندما قام لين مينغ بدراسة(الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه)لمقاومة البرد ، اكتشفت أن سرعة دوران الجوهر الحقيقية زادت بنسبة 40٪. كانت هذه هي المرحلة المثالية لطبقة ل(الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه)للمرحله الاولى!
عموما ، متدربوا الفنون القتال يصبوا الجوهر الحقيقي في عضلاتهم. كان هذا النوع من آلية التغذية القسرية محدودًا بطرقه. بقعة من العضلات التي تستوعب الكثير من الجوهر الحقيقي ستصل إلى عنق الزجاجة. من ناحية أخرى ، بسبب الرقابة ، لن يتم ترطيب بعض مناطق العضلات أو تعرضها لجوهر حقيقي على الإطلاق. مثل هذا ، فإنه يترك وراءه “نقطة فارغة” في الجسم.
النجاح الكبير كان سهل ؛ لكن المرحله المثاليه كانت صعبه! اعتقد لين مينغ أنه سيحقق الحدود المثالية للطبقة الأولى من (الصيغه الاوليه للفوضى الحقيقيه) أسرع من المعتاد ، لكنه لا يعتقد أنه سيحقق ذلك بهذه بسرعة!
متدرب الدفاع عن النفس الذي يمارس تحول الجسم إلى المرحلة الثانية من التدريب على الجسد سيكون له جوهر حقيقي يبلل عضلاته به ويروي السطحه . في المرحلة الثالثة ، (تدريب الأحشاء) ، سيغطي الجوهر الحقيقي الأعضاء الداخلية ويحميها. فصاعدا إلى المرحلة الرابعة والمرحلة الخامسة ، فإن الجوهر الحقيقي سيخترق أعمق وأعمق في الجسم ، حتى يغير العضلات ويصوغ العظام.
“هل كان هذا بسبب الحاله التي كنت عليها منذ لحظة؟”قلب لين منغ ضل يخفق بجنون؟
لكن في القتال الفعلي ، كانت كل “نقطة فارغة” أيضًا نقطة ضعف قابلة للاستغلالها. أيضا ، في وقت لاحق في المستقبل عندما يحاول احد للوصول إلى ذروة (التحول الجسم) ، فترة (تكثيف النبض) ، فإن هذه “النقاط الفارغة” ستصبح عائقا هائلا.
عموما ، متدربوا الفنون القتال يصبوا الجوهر الحقيقي في عضلاتهم. كان هذا النوع من آلية التغذية القسرية محدودًا بطرقه. بقعة من العضلات التي تستوعب الكثير من الجوهر الحقيقي ستصل إلى عنق الزجاجة. من ناحية أخرى ، بسبب الرقابة ، لن يتم ترطيب بعض مناطق العضلات أو تعرضها لجوهر حقيقي على الإطلاق. مثل هذا ، فإنه يترك وراءه “نقطة فارغة” في الجسم.
قيل إن متدرب الفنون القتاليه أحيانًا يدخل حاله غامضة ، على سبيل المثال ما يطلق عليه(التنوير المفاجىء).كانت الكتب القديمة قد سجلت أن متدرب الفنون القتاليه سيجلس تحت شجرة بودى ، ويتأمل تحت جرف لليلة واحدة. بين ليلة وضحاها سوف تتحول شعرة ابيض ، فإنه استيقض واكتشاف أن أسلوبها في التدريب قد بلغ مرحلة النجاح الكبير ، وتدريبها قد تقدمت بسرعة فائقة! كانت هناك حتى أساطير قديمة تقول أن بإمكان المرء الحصول على التنوير وأن يصبح خالداً ، وينفصل عن الفراغ البشري.
ربما الآن فقط قد دخلت في حالة مشابهة لتلك (التنوير المفاجئ) أو حدود أخرى رائعة!
“بدأت يدي وقدميتي بالفعل في التجمد ، يا لها من شدة مذهلة”. لين مينغ قد غمر نفسه بالفعل على عمق 30 قدمًا. في هذا العمق ، شعر لين مينغ بآثار باردة لا حصر لها تطعن جسده. لأن البرد هنا كان إلى أقصى الحدود ، أصبح الشعور البارد مؤلم. كان غير قادر على الغوص أبعد من هنا ؛ وإلا فإنه سيكون في خطر.
ومع ذلك ، من الناحية العملية ، كان من المستحيل تغطية كل بوصة من لحم ولحم متدرب الفنون القتاليه بالجوهر الحقيقي.
ومع ذلك ، من الناحية العملية ، كان من المستحيل تغطية كل بوصة من لحم ولحم متدرب الفنون القتاليه بالجوهر الحقيقي.
للأسف ، لقد كان في هذه الحالة فقط لفترة قصيرة جدا. ومع ذلك ، فقد حصل على فوائد هائلة منه.
كانت الظروف الغريبة لمتدرب الدفاع عن النفس بعيد المنال. لم يكن له علاقة بموهبة متدرب الدفاع عن النفس ، سوى قلب المتدرب، وعيه ، وأشياء أخرى غامضة وعميقة. على الرغم من أن موهبة لين مينج كانت عادية ، ولكن فيما يتعلق بقلب فنون الدفاع عن النفس ، فإنه لن يخسر ضد أي موهبة أخرى في (مملكه ثروه السماء)!
“همم؟هل هذه منصه حجريه”وجد لين مينغ على بعد عدة عشرات من الأقدام ، كان هناك حجر مسطح على الجدار. بذل جهدا للسباحة ، ركز جوهره الحقيقي ، ومن ثم وقف على منصة الحجر.
منذ أن كان غير قادر على دخول تلك الحاله مرة أخرى ، واصل لين مينغ استخدام الماء المثلج للبركة الجليدية لسقل جسمه ، جنبا إلى جنب مع تعميم جوهره الحقيقي. كما تم تحفيز فعالية (كريات تجميع الروح). جوهر الحقيقي الداخلي للين مينغ يتسرب تدريجيا من عضلاته الى احشائه الداخليه…
“يمكنك الدخول ، على الرغم من أنك بالكاد مؤهل للدخول للمستوى السابع من الصعوبة – فتدريبك محدود. إذا كنت لا تستطيع التعامل مع وجودك بالداخل ، اخرج للراحة قليلا. عموما ، لا يمكن للمرء البقاء داخل لفترة طويلة جدا. إذا كنت بلداخل لفترة أطول من حدود جسمك ، فقد ينتهي بك الأمر إلى الإضرار بصحتك “. ذكر المسؤل لين مينغ.
الجوهر الحقيقي الذي يغطي الأحشاء كان رمز حدود المرحلة الثالثة من تحول الجسم ،( تدريب الأحشاء)
لين مينغ قد دخل من غير قصد نصف خطوه لمرحلة الثالثة من تحول الجسم. كان الاختراق مجرد مسألة وقت!
تذكر لين مينغ الحالة التي كان عليها منذ لحظة. كان هذا الشعور مشابهاً لشعور جميع الوحدات الصغيرة في جسده والتي تردد صداها كما تم وصفه في(قبضه تمزيف عضام الجسم),وهي حدود مذهله عندما يكون تنفس جسده بالكامل وجميع وحداته الصغيرة متناسقة. إذا كان تمرين التنفس الطبيعي لفنون الدفاع عن النفس نتيجة لقراراتهم وأفكارهم الواعية ، فإن تنفس لين مينغ كان كما لو أن كل الوحدات الصغيرة في جسده قد تنفست بشكل تلقائي ، كما لو كان وعي لين مينغ منفصلاً عنها. لقد تأجل جوهره الحقيقي إلى غريزته ودورته بالكامل من إرادته ، ويمكن وصف مسار ثورته بأنه مثالي!
متدرب الدفاع عن النفس الذي يمارس تحول الجسم إلى المرحلة الثانية من التدريب على الجسد سيكون له جوهر حقيقي يبلل عضلاته به ويروي السطحه . في المرحلة الثالثة ، (تدريب الأحشاء) ، سيغطي الجوهر الحقيقي الأعضاء الداخلية ويحميها. فصاعدا إلى المرحلة الرابعة والمرحلة الخامسة ، فإن الجوهر الحقيقي سيخترق أعمق وأعمق في الجسم ، حتى يغير العضلات ويصوغ العظام.
ومع ذلك ، من الناحية العملية ، كان من المستحيل تغطية كل بوصة من لحم ولحم متدرب الفنون القتاليه بالجوهر الحقيقي.
عموما ، متدربوا الفنون القتال يصبوا الجوهر الحقيقي في عضلاتهم. كان هذا النوع من آلية التغذية القسرية محدودًا بطرقه. بقعة من العضلات التي تستوعب الكثير من الجوهر الحقيقي ستصل إلى عنق الزجاجة. من ناحية أخرى ، بسبب الرقابة ، لن يتم ترطيب بعض مناطق العضلات أو تعرضها لجوهر حقيقي على الإطلاق. مثل هذا ، فإنه يترك وراءه “نقطة فارغة” في الجسم.
“همم؟هل هذه منصه حجريه”وجد لين مينغ على بعد عدة عشرات من الأقدام ، كان هناك حجر مسطح على الجدار. بذل جهدا للسباحة ، ركز جوهره الحقيقي ، ومن ثم وقف على منصة الحجر.
لكن في القتال الفعلي ، كانت كل “نقطة فارغة” أيضًا نقطة ضعف قابلة للاستغلالها. أيضا ، في وقت لاحق في المستقبل عندما يحاول احد للوصول إلى ذروة (التحول الجسم) ، فترة (تكثيف النبض) ، فإن هذه “النقاط الفارغة” ستصبح عائقا هائلا.
تذكر لين مينغ الحالة التي كان عليها منذ لحظة. كان هذا الشعور مشابهاً لشعور جميع الوحدات الصغيرة في جسده والتي تردد صداها كما تم وصفه في(قبضه تمزيف عضام الجسم),وهي حدود مذهله عندما يكون تنفس جسده بالكامل وجميع وحداته الصغيرة متناسقة. إذا كان تمرين التنفس الطبيعي لفنون الدفاع عن النفس نتيجة لقراراتهم وأفكارهم الواعية ، فإن تنفس لين مينغ كان كما لو أن كل الوحدات الصغيرة في جسده قد تنفست بشكل تلقائي ، كما لو كان وعي لين مينغ منفصلاً عنها. لقد تأجل جوهره الحقيقي إلى غريزته ودورته بالكامل من إرادته ، ويمكن وصف مسار ثورته بأنه مثالي!
لكنها كانت مختلفة في البركة الجليدية. حفزت البركة الجليدية كل بوصة من لحم الجسد. دخل البرد القارص من خلال المسامات وحفز الجسم كله. العضلات والدم وحتى النخاع!
في تلك اللحظة ، بدا وكأن روح لين مينغ قد خرجت من جسده. لم يكن لجسمه اي جزء من الاحساس ، لم يكن لديه ذرة من الإدراك ، وأصبح تمامًا في حالة تشبه الغيبوبة. كل بوصة من عضلاته تقاوم الماء البارد. لم يبدو جوهره الحقيقي تحت سيطرته بالكامل ؛ كانو كانما لو كانو يدور في حد ذاتهم. وكان دوران الجوهر الحقيقي في جسده ينفد بخطوط رائعة لا تضاهى. كانت أكثر دقة بكثير من ثورة لين مينغ في الجوهر الحقيقي ، وكانت أيضًا أسرع عدة مرات.
للتعامل مع هذا النوع من البرد ، كان على المرء أن يدور الجوهر الحقيقي ويرتجف العضلات ليقاوم. هذا يتطلب أن كل وحدة صغيرة في الجسم سوف تقاوم البرد أيضا ، وتستوعب الجوهر الحقيقي!
عموما ، متدربوا الفنون القتال يصبوا الجوهر الحقيقي في عضلاتهم. كان هذا النوع من آلية التغذية القسرية محدودًا بطرقه. بقعة من العضلات التي تستوعب الكثير من الجوهر الحقيقي ستصل إلى عنق الزجاجة. من ناحية أخرى ، بسبب الرقابة ، لن يتم ترطيب بعض مناطق العضلات أو تعرضها لجوهر حقيقي على الإطلاق. مثل هذا ، فإنه يترك وراءه “نقطة فارغة” في الجسم.
تدريجيا ، كل شبر من الدم والجسد يمكن أن يصقل من الجوهر الحقيقي ، وبالتالي إزالة “نقطة فارغة”!
بعد ان قفز داخل البركة الجليدية ، شعر لين مينغ بالبرودة القارسة. لم يكن لديه أدنى شك في أنه لو كان هذا في العالم الخارجي ، فإن الماء قد تجمد بالفعل. ولكن في مصفوفه الشلالات الجليدية ، ظلت هذه المياه المتجمدة سائلة بالفعل ، وكان الأمر مذهلا.
“همم، جيد”. وقال الكبير المتدربين <المسؤل> وفتح الصفيفه
بعد أدراك هذا ، اخذ لين مينغ نفسا عميقا. لا عجب في كل هذه السنوات المتدربون القتاليين في فرقة (مملكه ثروه السماء)قد جاءوا جميعًا من (بيت عمق فنون السبع). كان لديهم موارد غامضة وعميقة ، بالإضافة إلى المواهب المتميزة وطرق التدريب البارزة. للوصول إلى الاختراق إلى فترة (نبض التكثيف)كان أسهل بكثير مما كان لمتدربو الدفاع عن النفس العادي. لا نذكر حتى أمثال لينغ سين ، وتو كو ، وغيرهم من المواهب من الدرجة الأولى ، حتى لو كانت موهبة من الدرجة الثالثة ، طالما أنهم لم يدخروا جهدا في دعمهم بالأدوية النادرة والثمينة ، فانهم سيستطيعون العبور الى مرحله( نبض التكثيف).
“بدأت يدي وقدميتي بالفعل في التجمد ، يا لها من شدة مذهلة”. لين مينغ قد غمر نفسه بالفعل على عمق 30 قدمًا. في هذا العمق ، شعر لين مينغ بآثار باردة لا حصر لها تطعن جسده. لأن البرد هنا كان إلى أقصى الحدود ، أصبح الشعور البارد مؤلم. كان غير قادر على الغوص أبعد من هنا ؛ وإلا فإنه سيكون في خطر.
“قبل ذلك ، إذا كنت قد اخترت الدخول إلى الستوى الأول من (بيت عمق فنون السبع)حتى لو كان لدي(الفوضى القاتله ميريدياس),فما زلت لن أتمكن من تدريب كل بوصة من جسدي ودمي!فقط هذه البركة الجليدية لديها مثل هذه الآثار الإعجازية. يجب أن يكون للغرف التدريبيه الأخرى أيضًا تأثيرات غامضة أخرى. هذه المصفوفات السبع الرئيسية للقتل هي من اندر المصفوفات حقا!
Raqi OLترجمة:
“يجب أن أزيد من رتبتي في أقرب وقت ممكن حتى أتمكن من الاستمتاع بحرية بموارد مصفوفات القتل السبع الكبرى هذه!”
…………….
“همم، جيد”. وقال الكبير المتدربين <المسؤل> وفتح الصفيفه
واعتذر مقدما عن الاخطاء الاملائية
“شكرا لك كبير المتدربين. إذا لم أستطع تحمل ذلك ، سأقول ذلك “.
Raqi OLترجمة:
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
“همم؟هل هذه منصه حجريه”وجد لين مينغ على بعد عدة عشرات من الأقدام ، كان هناك حجر مسطح على الجدار. بذل جهدا للسباحة ، ركز جوهره الحقيقي ، ومن ثم وقف على منصة الحجر.
على الرغم من أن بركه شلال الجليد كانت عبارة عن مصفوفه قتل ، إلا أنها احتوت أيضًا على مصفوفه سحرية وهمية. ولهذا السبب ، يمكن أن يتدرب 12 شخصًا في المصفوفه في نفس الوقت ومع ذلك لن يتمكنوا من رؤية أي شخص آخر. كان هذا بسبب أن المصفوفه السحر الخادعة ستعزل الشخص من جميع الأشخاص الآخرين الـ 11 الذين كانوا يتدربون فيها ، بعد كل شيء ، لم يكن أحد مستعدا للتدريب بجانب الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
