نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 218

218 – العودة إلى مملكة ثروة السماء

218 – العودة إلى مملكة ثروة السماء

الفصل 218 – العودة إلى مملكة ثروة السماء

ومن بين هذين الشخصين، كان أحد المبعوثين السبعة الحاليين لمؤسسة مملكة ثروة السماء، أويانغ ديهوا، والآخر هو رئيس أسرة تشانغ للحلفاء التجاريين، والد تشانغ غوانيو، تشانغ فنغ شيان.

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 218 – العودة إلى مملكة ثروة السماء

 

 

 

“مم …” مو تشيان يو خفضت رأسها، وفكرت بعمق. وأخيرا قالت: “هناك طريقة. طالما أنك تدخل في عالم وهمي، بعد قتله يمكنك تدمير جثته ومحو الأدلة. ”

وضع لين مينغ الحبوب وزلة اليشم في حلقته المكانية. وتنهد. كانت هذه الأيام الماضية مثل حلم عابر. ولكن في النهاية، كان لا يزال عليه أن يستيقظ من الحلم، مهما كان رائعا. لا يزال هناك الكثير من المسائل التي كان عليه أن يحضرها.

 

 

لم تسأل مو تشيان يو من الذي كان يخطط لقتله لين مينغ أو سبب رغبته في القتل. بالنسبة لها، كان أولئك الذين أحبوها أصدقائها، وأولئك الذين يكرهونها أعدائها؛ لم تفرق بين الخير والشر، الصواب والخطأ.

 

 

 

“هذا لك…”

 

 

تنهد تشانغ فنغ شيان. هز رأسه وقال: “البرية الجنوبية بمساحة 100،000 ميل. التضاريس بالداخل معقدة؛ هناك الغابات والمستنقعات والجبال والمراعي، وجميع أنواع الوحوش الشرسة. هناك عدد لا يحصى من القبائل الكبيرة والصغيرة. للبحث عن شخص واحد بمجرد صورة وحدها مثل البحث عن إبرة في كومة قش. ”

أخذت مو تشيان يو لؤلؤة أرجواني واضحة تتألق من حلقتها المكانية. “هذه هي لؤلؤة أرض الأحلام. بعد أن يتم تفعيلها، سوف تشكل عالم وهمي؛ أي شخص تحت عالم شيانتيان لن يكون قادرا على الهرب. ليس ذلك فحسب، ولكن أولئك الموجودين حولها لن يلاحظوا أي فرق. ويمكن اعتبارها مساحة مستقلة؛ فإنه سيتم عزلك وعدوك في الداخل. وستحتوي جميع المعلومات بالداخل ويتم قطعها عن العالم الخارجي. حتى تعويذة نقل الصوت لن تكون قادرة على المرور من خلاله. سيكون لديك ما يكفي من الوقت لقتله ومسح الأدلة “.

 

 

 

لين مينغ تلقى بسعادة اللؤلؤة الأرجوانية. كما كان على وشك وضعها في خاتمه المكاني، فكر للحظة ثم سأل: “هل هذه لؤلؤة أرض الأحلام مكلفة؟”

 

 

 

مو تشيان يو ضحكت بلطف، وأشعة الشمس المتألقة تسقط على وجهها، كانت كما لو كانت جنيات من الضوء ترقص عليها. كانت ببساطة واحدة من تلك الجمال الأسطوري التي كانت قادرة على التسبب في سقوط الأمم والإطاحة بالإمبراطوريات.

مع شعور غريب، وكأن شيئا ما يضغط على قلبها، مو تشيان يو ضربت رأس طائر الفيرميليون، وقالت : “دعنا نذهب، اللهب الصغير “.

 

ترجمة / MARCO

“اعتبر هذه هديتي لك. ولكن، يجب أن تكون حذرا. هذه لؤلؤة أرض الأحلام لن تساعدك على قتل أي شخص – سوف تعتمد على نفسك. ”

بعد أن أصيب تشانغ قوانيو بالشلل، اتخذ تشانغ فنغ شيان لين مينغ عدوه.

 

 

رؤية الجمال المشع لمو تشيان يو، فقد لين مينغ التركيز للحظة واحدة. هز رأسه، ترك نفسا كما جمع نفسه، قمع ترفرف قلبه. وقد أومأ وقال: “مم. أنا واثق من نفسي. ”

 

 

في مدينة ثروة السماء، كان لكل عائلة مدفأة مريحة في منزلهم. وجلست الأسر الغنية على سرير من الطوب الساخن، وتناولوا هوتبوت لذيذ. سيغلي الفقراء وعاء من حساء الزنجبيل لتدفئة بطون عائلاتهم. في عاصمة مملكة ثروة السماء، حتى الناس العاديين عاشوا في الازدهار النسبي، كان هناك عدد قليل جدا من الذين سوف يجوعون أو يتجمدون حتى الموت.

“هاها، أنا لا أعتقد أن هناك أي مسألة لا يمكنك التعامل معها. وحتى استيعاب روح البرق التي اعتقدت أنه من المستحيل استيعابها استوعبت من قبلك.” وقالت مو تشيان يو كما ابتسمت.

كانوا يرتدون فرو المنك والسترات المبطنة بالحرير، والأخفاف السميكة، وكان هناك موقد أرجواني ذهبي يشتعل. أمام هذين كانت طاولة من خشب الصندل الرائع وصف الحلويات وضعت بدقة وجرة من النبيذ. حتى في هذا الموسم البارد، كانت هناك فاكهة الليتشية النادرة على الطاولة.

 

 

ولم يشر أي منهما إلى أن المسألة تخصهما. بعدما تناولا الإفطار، غادر لين مينغ للذهاب للصيد كالمعتاد. ومع ذلك، كما غادر الكهف، كان لديه شعور أنه عندما يعود، ربما تكون قد غادرت بالفعل …

 

 

 

……………….

ومع ذلك، قوة لين مينغ كانت ببساطة قوية جدا، ووضعه راسخ في السكان. كما حصل على دعم من البيت القتالي السابع العميق وولي العهد. عرف تشانغ فنغ شيان جيدا أنه مع مجرد نفوذه وقوته، كان من المستحيل عليه أن يتعامل مع لين مينغ.

 

أنا من جزيرة العنقاء الإلهية. إذا كان القدر يريد ذلك، إذاً مساراتنا سوف تتلاقى مرة أخرى في يوم من الأيام.

“لقد حان الوقت للذهاب اللهب الصغير، لست على استعداد؟” ابتسمت مو تشيان يو كما أنها ربتت رأس طائر الفيرميليون. كان لطائر الفيرميليون تعبير متردد جدا في الوقت الراهن.

 

 

 

قالت مو تشيان يو بخبرة، “لقد وعدتك. سيكون لديك بالفعل عدة قطع من الشواء. ”

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

 

 

طائر الفيرميليون طرفت عينه، وجهه كامل بالمظالم الحزينة. منذ أن ولد، عاش في جزيرة العنقاء الإلهية. أكلت أندر الزهور والخيزران، وشرب الندى الطازج من صباح الربيع. لم يتم تلويث هذه الأطباق الشهية من قبل هواء الهوتيان الكريه وربما قد ظهرت لذيذة لتناولها، ولكن بعد سنوات عديدة أنها أصبحت في نهاية المطاف بلا مذاق.

 

 

……………………… ..

“حسنا، لقد حان الوقت للذهاب، لا يزال لدينا العديد من المسائل لحضورها. إذا كنت لا تزال جائع جدا في المرة القادمة، ثم سوف اجلبك لتناول بعض اللحوم المحمصة. ” قالت مو تشيان يو. حركت قدمها وطفت بلطف صعودا، وهبطت على ظهر طائر الفيرميليون.

وضع لين مينغ الحبوب وزلة اليشم في حلقته المكانية. وتنهد. كانت هذه الأيام الماضية مثل حلم عابر. ولكن في النهاية، كان لا يزال عليه أن يستيقظ من الحلم، مهما كان رائعا. لا يزال هناك الكثير من المسائل التي كان عليه أن يحضرها.

 

كما غادر طائر الفيرميليون الكهف، حدقت مو تشيان يو إلى الخلف مرة أخرى.

إذا لم يكن لكونه قد تعلم عن طريق الخطأ إبادة نار البرق وحصل أيضا على حبة شيطان النار الصاعقة، ثم قد يكون لين مينغ على الأرجح قد قتل بالفعل من قبل هوه قونغ. لم يكن لديه خيار سوى الانتقام لهذه الضغينة!

 

 

كانت النار في الكهف قد انطفأت بالفعل. وقد شكلت الفروع معا لصنع مأوى بسيط، وكان وعاء الحساء لا يزال دافئا. على الجانب كان سرير أنيق من القش. حيث نامت لمدة ثلاثة أيام.

 

 

طائر الفيرميليون طرفت عينه، وجهه كامل بالمظالم الحزينة. منذ أن ولد، عاش في جزيرة العنقاء الإلهية. أكلت أندر الزهور والخيزران، وشرب الندى الطازج من صباح الربيع. لم يتم تلويث هذه الأطباق الشهية من قبل هواء الهوتيان الكريه وربما قد ظهرت لذيذة لتناولها، ولكن بعد سنوات عديدة أنها أصبحت في نهاية المطاف بلا مذاق.

كان مثل هذا الترتيب بسيط، ومع ذلك شعرت مو تشيان يو تلميحا من الدفء. أيام مشمسة، ذكريات ممتعة. تطلعت نحو ذلك مع الحنين، مترددة في المغادرة.

“على الرغم من أنه كان وقحا بعض الشيء، فأعتقد أن المغادرة دون وداع كانت وسيلة أفضل. أريد أن أشكرك بعمق لمساعدتي بطرد روح البرق لتنين الفيضانات الارجواني. لقد تركت لك زجاجتين من الحبوب.

 

 

تنهدت مو تشيان يو بخفة. سحبت زوج من زجاجات الخزف الصغيرة من حلقتها المكانية وأيضا زلة اليشم. استخدمت قوة روحها لكتابة رسالة، ثم زجاجات الخزف و زلة اليشم يبدو أنها تنمو لها أجنحة لأنها طارت إلى الكهف و هبطت بلطف على صخرة مسطحة في الداخل.

لين مينغ تنهد، حزين نوعا ما وانخفضت روحه. لم يكن مندهشا جدا، خمن بالفعل أنها سوف تغادر بمثل هذه الطريقة. ولكن هذه المرة، كان يشعر بحزن لا يمكن تفسيره في قلبه.

 

خلال هذا الموسم البارد، يجب أن تكون البحيرة قد تجمدت بالفعل. ولكن في الجزء السفلي من البحيرة كان هناك مجموعة صغيرة التي تم استخراج المياه الجوفية الحرارية صعودا، والحفاظ على درجة حرارة مناسبة لمياه البحيرة. كان هناك حتى عدة سلالات من لوتس المياه التي زرعت في البحيرة. على الرغم من أنها لم تتفتح، كانت أوراقها لا تزال خضراء نابضة بالحياة. في هذا الموسم البارد، مثل هذا اللون الأخضر هو حقا اللون الفاخر.

مع شعور غريب، وكأن شيئا ما يضغط على قلبها، مو تشيان يو ضربت رأس طائر الفيرميليون، وقالت : “دعنا نذهب، اللهب الصغير “.

 

 

 

طائر الفيرميليون ترك صرخة واضحة، وانتشرت أجنحته وحلق في السماء.

 

 

“على الرغم من أنه كان وقحا بعض الشيء، فأعتقد أن المغادرة دون وداع كانت وسيلة أفضل. أريد أن أشكرك بعمق لمساعدتي بطرد روح البرق لتنين الفيضانات الارجواني. لقد تركت لك زجاجتين من الحبوب.

مع صوت الطنين، طائر الفيرميليون طار أسرع وأسرع. مو تشيان يو لا يمكن أن تساعد ولكن نظرت مرة أخرى. في عينيها، انخفض الكهف بالفعل إلى حجم كف، واختفت قريبا من مرأى عينها.

أراد أن يأخذ الشعلة الأبدية من قبيلة دودة النار، ولكن حاليا شامان دودة النار كان قويا جدا. مع مجرد الصورة الرمزية لروح اللهب، طورد لين مينغ وقتل تقريبا. على الرغم من أنه كان لديه روح برق تنين الفيضانات الارجواني، فليس لديه تأكيد مطلق أنه سيكون قادرا على هزيمته.

 

خلال هذا الموسم البارد، يجب أن تكون البحيرة قد تجمدت بالفعل. ولكن في الجزء السفلي من البحيرة كان هناك مجموعة صغيرة التي تم استخراج المياه الجوفية الحرارية صعودا، والحفاظ على درجة حرارة مناسبة لمياه البحيرة. كان هناك حتى عدة سلالات من لوتس المياه التي زرعت في البحيرة. على الرغم من أنها لم تتفتح، كانت أوراقها لا تزال خضراء نابضة بالحياة. في هذا الموسم البارد، مثل هذا اللون الأخضر هو حقا اللون الفاخر.

“ربما … إذا كان هنالك مصير، سوف نجتمع مرة أخرى …”

لم تسأل مو تشيان يو من الذي كان يخطط لقتله لين مينغ أو سبب رغبته في القتل. بالنسبة لها، كان أولئك الذين أحبوها أصدقائها، وأولئك الذين يكرهونها أعدائها؛ لم تفرق بين الخير والشر، الصواب والخطأ.

 

كان مثل هذا الترتيب بسيط، ومع ذلك شعرت مو تشيان يو تلميحا من الدفء. أيام مشمسة، ذكريات ممتعة. تطلعت نحو ذلك مع الحنين، مترددة في المغادرة.

……………………… ..

رؤية أويانغ ديهوا يبدو غير مستقر حتى وغير متأكد، قال تشانغ فنغ شيان مبدئيا، “السيد أويانغ، لقد ناقشت قبل ذلك ربما إذا كنا نعمل على عائلة لين مينغ ثم يمكننا إجباره على الخروج. إذا لم يخرج، فإن ذلك يثبت أنه قد مات بالفعل. ماذا يفكر السيد أويانغ؟ ”

 

 

عندما عاد لين مينغ كان يحمل صيداً ما، ورأى الكهف فارغ. كان الجمال القرمزي المألوف قد غادر بالفعل، وكان طائر الفيرميليون قد حلق بعيدا، وترك وراءه بعض الريش الرائعة. بجانب الريش كان زجاجات من الخزف وأيضا زلة اليشم.

في الثلوج التي الواسعة واللا نهاية لها من مدينة ثروة السماء، في الفناء الجنوب الغربي من قصر كبير، كان هناك جناح المياه التي تم تزيينها بشكل فاخر إلى الحافة.

 

لين مينغ تنهد، حزين نوعا ما وانخفضت روحه. لم يكن مندهشا جدا، خمن بالفعل أنها سوف تغادر بمثل هذه الطريقة. ولكن هذه المرة، كان يشعر بحزن لا يمكن تفسيره في قلبه.

………………… ..

 

“اعتبر هذه هديتي لك. ولكن، يجب أن تكون حذرا. هذه لؤلؤة أرض الأحلام لن تساعدك على قتل أي شخص – سوف تعتمد على نفسك. ”

 

 

 

مو تشيان يو.”

ألقى الصيد جانبا بشكل عرضي وسار للجلوس على الصخور. التقط عددا قليلا من الريش الناري القرمزي، وداعبها للحظة قبل وضعها بعناية في حلقته المكانية. ثم التقط لين مينغ زجاجات الخزف وزلة اليشم.

 

 

أراد أن يأخذ الشعلة الأبدية من قبيلة دودة النار، ولكن حاليا شامان دودة النار كان قويا جدا. مع مجرد الصورة الرمزية لروح اللهب، طورد لين مينغ وقتل تقريبا. على الرغم من أنه كان لديه روح برق تنين الفيضانات الارجواني، فليس لديه تأكيد مطلق أنه سيكون قادرا على هزيمته.

كانت زجاجات الخزف باردة مثل اليشم، وكان هناك رائحة خفيفة لهم التي تركتها وراءها مو تشيان يو.

“على الرغم من أنه كان وقحا بعض الشيء، فأعتقد أن المغادرة دون وداع كانت وسيلة أفضل. أريد أن أشكرك بعمق لمساعدتي بطرد روح البرق لتنين الفيضانات الارجواني. لقد تركت لك زجاجتين من الحبوب.

 

 

ادخل قوة روحه في زلة اليشم، وكانت في الداخل رسالة قصيرة.

 

 

………………… ..

“على الرغم من أنه كان وقحا بعض الشيء، فأعتقد أن المغادرة دون وداع كانت وسيلة أفضل. أريد أن أشكرك بعمق لمساعدتي بطرد روح البرق لتنين الفيضانات الارجواني. لقد تركت لك زجاجتين من الحبوب.

 

 

تحتوي زجاجة أخرى على حبوب الروحية الإلهية. هناك ثلاثة فقط منهم. للفنان القتالي تحت عالم شيانتيان، فإنها يمكن أن تعزز لحظة تدريب الشخص حتى يتمكن من تجاوز حدود المهارات القتالية الحالية. إذا واجهت خطر غير متوقع، استعمل الحبوب الروحية الإلهية ويمكن أن تساعدك على الهرب بأمان.

كنت أريد أصلا أن اترك لك بعض الأدوية المعجزة التي يمكن أن تعزز تدريبك مباشرة، ولكن بعد بعض التفكير، أعتقد أنه من الأفضل إذا كنت تعتمد على نفسك للتدريب. تراكم التدريب ببطء شيئا فشيئا هو الأسلوب الأكثر أمانا. لذلك تركت ورائي زجاجة من حبوب جمع الروح من أجل زيادة معدل تدريبك. هناك ما مجموعه 20 منهم. سوف تحصل على أفضل الآثار إذا انتظرت حتى تصل إلى فترة تكثيف النبض.

في جناح المياه، كان هناك اثنين من الرجال يرتدون ملابس باهظة الثمن كانوا يجلسون، يواجه بعضهم البعض.

 

 

تحتوي زجاجة أخرى على حبوب الروحية الإلهية. هناك ثلاثة فقط منهم. للفنان القتالي تحت عالم شيانتيان، فإنها يمكن أن تعزز لحظة تدريب الشخص حتى يتمكن من تجاوز حدود المهارات القتالية الحالية. إذا واجهت خطر غير متوقع، استعمل الحبوب الروحية الإلهية ويمكن أن تساعدك على الهرب بأمان.

أراد أن يأخذ الشعلة الأبدية من قبيلة دودة النار، ولكن حاليا شامان دودة النار كان قويا جدا. مع مجرد الصورة الرمزية لروح اللهب، طورد لين مينغ وقتل تقريبا. على الرغم من أنه كان لديه روح برق تنين الفيضانات الارجواني، فليس لديه تأكيد مطلق أنه سيكون قادرا على هزيمته.

 

 

أنا من جزيرة العنقاء الإلهية. إذا كان القدر يريد ذلك، إذاً مساراتنا سوف تتلاقى مرة أخرى في يوم من الأيام.

 

 

 

مو تشيان يو.”

 

 

 

وضع لين مينغ الحبوب وزلة اليشم في حلقته المكانية. وتنهد. كانت هذه الأيام الماضية مثل حلم عابر. ولكن في النهاية، كان لا يزال عليه أن يستيقظ من الحلم، مهما كان رائعا. لا يزال هناك الكثير من المسائل التي كان عليه أن يحضرها.

 

 

 

أراد أن يأخذ الشعلة الأبدية من قبيلة دودة النار، ولكن حاليا شامان دودة النار كان قويا جدا. مع مجرد الصورة الرمزية لروح اللهب، طورد لين مينغ وقتل تقريبا. على الرغم من أنه كان لديه روح برق تنين الفيضانات الارجواني، فليس لديه تأكيد مطلق أنه سيكون قادرا على هزيمته.

 

 

 

وحتى لو قتل شامان دودة النار، امتصاص روح اللهب لن يكون سهلا مع قوته الحالية. لم يكن بإمكانه إلا أن يغادر هذا في الوقت الراهن ويعود في وقت لاحق.

“لقد حان الوقت للذهاب اللهب الصغير، لست على استعداد؟” ابتسمت مو تشيان يو كما أنها ربتت رأس طائر الفيرميليون. كان لطائر الفيرميليون تعبير متردد جدا في الوقت الراهن.

 

 

كانت المسألة الأكثر إلحاحا هي العودة إلى مملكة ثروة السماء وقتل أويانغ ديهوا.

 

 

……………………… ..

إذا لم يكن لكونه قد تعلم عن طريق الخطأ إبادة نار البرق وحصل أيضا على حبة شيطان النار الصاعقة، ثم قد يكون لين مينغ على الأرجح قد قتل بالفعل من قبل هوه قونغ. لم يكن لديه خيار سوى الانتقام لهذه الضغينة!

“ربما … إذا كان هنالك مصير، سوف نجتمع مرة أخرى …”

 

 

“تدريب أويانغ ديهوا ليس سوى في منتصف مرحلة تكثيف النبض. ولكن عمه هو شيخ الوديان السبعة العميقة، وطرق التدريب التي يدرسها هي أبعد من تلك التي يقوم بها الفنانين القتاليين العاديين. مجموع قوته القتالية يجب أن تكون على الأقل مساوية لذروة مرحلة تكثيف النبض. وينبغي أن يكون قادرا على المحاربة بالتساوي مع تشي غودا. مع هذا التدريب، فلن يكون من الصعب قتله!

 

 

 

………………… ..

 

 

 

كما بدأت النباتات من البرية الجنوبية تزدهر، مدينة ثروة السماء قد دخلت بالفعل في فصل الشتاء العميق.

 

 

لم تسأل مو تشيان يو من الذي كان يخطط لقتله لين مينغ أو سبب رغبته في القتل. بالنسبة لها، كان أولئك الذين أحبوها أصدقائها، وأولئك الذين يكرهونها أعدائها؛ لم تفرق بين الخير والشر، الصواب والخطأ.

هبّت الرياح الباردة، وعواصف من الهواء تقشعر لها الأبدان حول المدينة كما لو أنها يمكن أن تحفر في عظام الشخص.

 

 

ومن بين هذين الشخصين، كان أحد المبعوثين السبعة الحاليين لمؤسسة مملكة ثروة السماء، أويانغ ديهوا، والآخر هو رئيس أسرة تشانغ للحلفاء التجاريين، والد تشانغ غوانيو، تشانغ فنغ شيان.

كانت الأشجار بالفعل عارية من الأوراق، والثلوج مكدسة عالية على الشوارع. كان هناك عدد قليل جدا من المارة في الشوارع، وحتى الباعة المتجولين في كل مكان والتجار لم تكن في أي مكان. وقد سقط صمت في الشوارع التي كانت صاخبة، وكان هناك فقط صوت في بعض الأحيان من كلب ينبح. كانت هناك وظائف جديدة على لوحات الرسائل، والنوافذ بلوري متلألئة في الرياح الباردة.

 

 

لم تسأل مو تشيان يو من الذي كان يخطط لقتله لين مينغ أو سبب رغبته في القتل. بالنسبة لها، كان أولئك الذين أحبوها أصدقائها، وأولئك الذين يكرهونها أعدائها؛ لم تفرق بين الخير والشر، الصواب والخطأ.

في مدينة ثروة السماء، كان لكل عائلة مدفأة مريحة في منزلهم. وجلست الأسر الغنية على سرير من الطوب الساخن، وتناولوا هوتبوت لذيذ. سيغلي الفقراء وعاء من حساء الزنجبيل لتدفئة بطون عائلاتهم. في عاصمة مملكة ثروة السماء، حتى الناس العاديين عاشوا في الازدهار النسبي، كان هناك عدد قليل جدا من الذين سوف يجوعون أو يتجمدون حتى الموت.

________________________________

 

 

في الثلوج التي الواسعة واللا نهاية لها من مدينة ثروة السماء، في الفناء الجنوب الغربي من قصر كبير، كان هناك جناح المياه التي تم تزيينها بشكل فاخر إلى الحافة.

……………………… ..

 

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

 

خلال هذا الموسم البارد، يجب أن تكون البحيرة قد تجمدت بالفعل. ولكن في الجزء السفلي من البحيرة كان هناك مجموعة صغيرة التي تم استخراج المياه الجوفية الحرارية صعودا، والحفاظ على درجة حرارة مناسبة لمياه البحيرة. كان هناك حتى عدة سلالات من لوتس المياه التي زرعت في البحيرة. على الرغم من أنها لم تتفتح، كانت أوراقها لا تزال خضراء نابضة بالحياة. في هذا الموسم البارد، مثل هذا اللون الأخضر هو حقا اللون الفاخر.

كان مثل هذا الترتيب بسيط، ومع ذلك شعرت مو تشيان يو تلميحا من الدفء. أيام مشمسة، ذكريات ممتعة. تطلعت نحو ذلك مع الحنين، مترددة في المغادرة.

 

خلال هذا الموسم البارد، يجب أن تكون البحيرة قد تجمدت بالفعل. ولكن في الجزء السفلي من البحيرة كان هناك مجموعة صغيرة التي تم استخراج المياه الجوفية الحرارية صعودا، والحفاظ على درجة حرارة مناسبة لمياه البحيرة. كان هناك حتى عدة سلالات من لوتس المياه التي زرعت في البحيرة. على الرغم من أنها لم تتفتح، كانت أوراقها لا تزال خضراء نابضة بالحياة. في هذا الموسم البارد، مثل هذا اللون الأخضر هو حقا اللون الفاخر.

في جناح المياه، كان هناك اثنين من الرجال يرتدون ملابس باهظة الثمن كانوا يجلسون، يواجه بعضهم البعض.

طائر الفيرميليون طرفت عينه، وجهه كامل بالمظالم الحزينة. منذ أن ولد، عاش في جزيرة العنقاء الإلهية. أكلت أندر الزهور والخيزران، وشرب الندى الطازج من صباح الربيع. لم يتم تلويث هذه الأطباق الشهية من قبل هواء الهوتيان الكريه وربما قد ظهرت لذيذة لتناولها، ولكن بعد سنوات عديدة أنها أصبحت في نهاية المطاف بلا مذاق.

 

 

كانوا يرتدون فرو المنك والسترات المبطنة بالحرير، والأخفاف السميكة، وكان هناك موقد أرجواني ذهبي يشتعل. أمام هذين كانت طاولة من خشب الصندل الرائع وصف الحلويات وضعت بدقة وجرة من النبيذ. حتى في هذا الموسم البارد، كانت هناك فاكهة الليتشية النادرة على الطاولة.

 

 

في عيون أويانغ ديهوا، هوه غونغ الذي كان نصف خطوة في عالم هوتيان لقتل لين مينغ، فإنه ينبغي ضمان ذلك طالما لم يكن هناك حادث.

كل هذه كانت دليلا على ثروة المالك.

 

 

إذا لم يكن لكونه قد تعلم عن طريق الخطأ إبادة نار البرق وحصل أيضا على حبة شيطان النار الصاعقة، ثم قد يكون لين مينغ على الأرجح قد قتل بالفعل من قبل هوه قونغ. لم يكن لديه خيار سوى الانتقام لهذه الضغينة!

ومن بين هذين الشخصين، كان أحد المبعوثين السبعة الحاليين لمؤسسة مملكة ثروة السماء، أويانغ ديهوا، والآخر هو رئيس أسرة تشانغ للحلفاء التجاريين، والد تشانغ غوانيو، تشانغ فنغ شيان.

 

 

 

بعد أن أصيب تشانغ قوانيو بالشلل، اتخذ تشانغ فنغ شيان لين مينغ عدوه.

 

 

 

ومع ذلك، قوة لين مينغ كانت ببساطة قوية جدا، ووضعه راسخ في السكان. كما حصل على دعم من البيت القتالي السابع العميق وولي العهد. عرف تشانغ فنغ شيان جيدا أنه مع مجرد نفوذه وقوته، كان من المستحيل عليه أن يتعامل مع لين مينغ.

 

 

كان اويانغ يحدق بالمناظر خارج الجناح حيث يشرب بصمت كوب من النبيذ. وقال بهدوء: “هل هناك أي أخبار؟”

 

 

 

تنهد تشانغ فنغ شيان. هز رأسه وقال: “البرية الجنوبية بمساحة 100،000 ميل. التضاريس بالداخل معقدة؛ هناك الغابات والمستنقعات والجبال والمراعي، وجميع أنواع الوحوش الشرسة. هناك عدد لا يحصى من القبائل الكبيرة والصغيرة. للبحث عن شخص واحد بمجرد صورة وحدها مثل البحث عن إبرة في كومة قش. ”

عندما اصبح هوه قونغ مفقود، كان أويانغ ديهوا يعتقد أنه ربما كان تشين شيا الذي كان يتحرك في الظلال. ولكن قبل نصف شهر، كان تشين شيا قد عاد، غافل عن مسألة اختفاء لين مينغ.

 

تنهد تشانغ فنغ شيان. هز رأسه وقال: “البرية الجنوبية بمساحة 100،000 ميل. التضاريس بالداخل معقدة؛ هناك الغابات والمستنقعات والجبال والمراعي، وجميع أنواع الوحوش الشرسة. هناك عدد لا يحصى من القبائل الكبيرة والصغيرة. للبحث عن شخص واحد بمجرد صورة وحدها مثل البحث عن إبرة في كومة قش. ”

قبل شهر ونصف، كان لين مينغ وهو غونغ قد فقدوا في البرية الجنوبية. كما اختفى النسران السماويان اللذان كانا معهما. بعد سماع هذا الخبر، كان أويانغ ديهوا مضطرب إلى حد ما، بدأ التحقيق في الأمر. ولكن على الرغم من أنه يتمتع بمكانة رفيعة، إلا أن كمية القوة العاملة تحت تصرفه كانت محدودة جدا في الواقع؛ ولذلك كان قد استخدم قوة رابطة تحالف التجار لإجراء تحقيق سري.

“هذا لك…”

 

 

 

 

 

 

في عيون أويانغ ديهوا، هوه غونغ الذي كان نصف خطوة في عالم هوتيان لقتل لين مينغ، فإنه ينبغي ضمان ذلك طالما لم يكن هناك حادث.

……………………… ..

 

 

عندما اصبح هوه قونغ مفقود، كان أويانغ ديهوا يعتقد أنه ربما كان تشين شيا الذي كان يتحرك في الظلال. ولكن قبل نصف شهر، كان تشين شيا قد عاد، غافل عن مسألة اختفاء لين مينغ.

خلال هذا الموسم البارد، يجب أن تكون البحيرة قد تجمدت بالفعل. ولكن في الجزء السفلي من البحيرة كان هناك مجموعة صغيرة التي تم استخراج المياه الجوفية الحرارية صعودا، والحفاظ على درجة حرارة مناسبة لمياه البحيرة. كان هناك حتى عدة سلالات من لوتس المياه التي زرعت في البحيرة. على الرغم من أنها لم تتفتح، كانت أوراقها لا تزال خضراء نابضة بالحياة. في هذا الموسم البارد، مثل هذا اللون الأخضر هو حقا اللون الفاخر.

 

وعندما رأى أويانغ ديهوا أن تشين شيا لم يعرف شيئا عما كان يحدث، فقد شعر بقلبه في بطنه. وكان قد استنتج أن لين مينغ قد مات بالتأكيد. ولكن السؤال كان، أين ذهب هوه قونغ؟

 

 

 

هل مات في حادث ما في البرية الجنوبية؟ أم أنه بعد قتل لين مينغ، كان قد وجد سر مدهش على جسده وهرب معه؟

 

 

ادخل قوة روحه في زلة اليشم، وكانت في الداخل رسالة قصيرة.

أويانغ ديهوا لم يقلق بشأن هذين الاحتمالين. ما يثير قلقه هو ما اذا لين مينغ لم يمت، وكان مثل الثعبان السام الذي كان ينتظر الإيقاع به. إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيكون في خطر. كان نمو لين مينغ ببساطة مخيفا. في غضون سنوات قليلة، ربما قوة لين مينغ تتجاوزه!

 

 

لين مينغ تنهد، حزين نوعا ما وانخفضت روحه. لم يكن مندهشا جدا، خمن بالفعل أنها سوف تغادر بمثل هذه الطريقة. ولكن هذه المرة، كان يشعر بحزن لا يمكن تفسيره في قلبه.

رؤية أويانغ ديهوا يبدو غير مستقر حتى وغير متأكد، قال تشانغ فنغ شيان مبدئيا، “السيد أويانغ، لقد ناقشت قبل ذلك ربما إذا كنا نعمل على عائلة لين مينغ ثم يمكننا إجباره على الخروج. إذا لم يخرج، فإن ذلك يثبت أنه قد مات بالفعل. ماذا يفكر السيد أويانغ؟ ”

 

 

 

كما أراد تشانغ فنغ شيان تدمير عائلة لين مينغ. وإلا فإنه سيكون من الصعب حل الكراهية التي كانت في قلبه.

 

 

 

لكن ما لم يكن يعرفه هو أنه بينما كان هو وأويانغ ديهوا يتحدثان، فإن السحر غير المرئي الزاحف قد سقط عليهما بالفعل، ويغلفهما في قبضته، ويعزلهما تماما عن العالم الخارجي …

 

 

 

________________________________

 

وضع لين مينغ الحبوب وزلة اليشم في حلقته المكانية. وتنهد. كانت هذه الأيام الماضية مثل حلم عابر. ولكن في النهاية، كان لا يزال عليه أن يستيقظ من الحلم، مهما كان رائعا. لا يزال هناك الكثير من المسائل التي كان عليه أن يحضرها.

ترجمة / MARCO

 

 

 

تدقيق: Exoss

 

في مدينة ثروة السماء، كان لكل عائلة مدفأة مريحة في منزلهم. وجلست الأسر الغنية على سرير من الطوب الساخن، وتناولوا هوتبوت لذيذ. سيغلي الفقراء وعاء من حساء الزنجبيل لتدفئة بطون عائلاتهم. في عاصمة مملكة ثروة السماء، حتى الناس العاديين عاشوا في الازدهار النسبي، كان هناك عدد قليل جدا من الذين سوف يجوعون أو يتجمدون حتى الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط