نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-240

محاكمة بوابة الجبل

محاكمة بوابة الجبل

الفصل 240 – محاكمة بوابة الجبل

“كن حذرا، هناك شيء غريب عن هذه الدرج“.

مع انتهاء المرأة الجميلة، لوحت يدها وألقت مبخرة عملاقة في الميدان الجبلي. كان هناك عصا بخور طولها 10 أقدام وكان سمكها كذراع ووضع في الداخل، مضاء بالفعل. على الرغم من ارتفاع عصا البخور هذه إلى 10 أقدام، إلا أن معدل حرقها كان أسرع بكثير من المعدل الطبيعي؛ ربما لم يكن أبطأ من عصا البخور العادية.

على الرغم من أن سلالم اليشم تحتوي على قوة جاذبية مرعبة، إلا أنها كانت عديمة الفائدة بشكل أساسي في ظل مفهوم الريح والرخ الذهبي محطم الفراغ.

ولد هذا الفكر حتما في قلوب البعض. كان هؤلاء الأشخاص جميعهم مواهب بارزة من عائلاتهم أو بلادهم القتالية، ونشأوا تحت هالة كونهم عباقرة. لكن الآن، بالمقارنة مع تشين وشين، لم يكونوا شيئًا على الإطلاق.

إذاً كانت لديهم هذه الفكرة طوال الوقت؛ يبدو أن لهم نزوة نحو بركة سيراف؟ لم يكن سيد المنزل القتالي لوه غبياً، لقد كان يعلم أن هناك شيئًا غريبًا بالطريقة التي كان يتحدث بها تشين زيا قبل لحظات، واتضح أنه كان يحاول استفزازه عمداً.

كان هناك أيضًا بعض الأبطال الصغار والأقوياء الذين تبعوا خلف جيانغ باويون وأويانغ مينغ. لكن نقاط قوتهم كانت أضعف بكثير، وكانوا بالكاد يقفون على أقدامهم، يتحركون ببطء خطوة بخطوة. مع سرعتهم الشبيهة بالسلحفاة، ربما لن يصلوا إلى بوابة الجبل قبل حرق البخور، أو حتى قبل غروب الشمس.

يبدو أن لديهم حقا الثقة في لين مينغ، ربما يكون هذا الطفل الصغير حقًا قادرًا على القفز فوق عالم ومحاربة فنان قتالي في تكثيف النبض المتوسط، ولكن، لم يكن وانغ مو فنانًا لتكثيف النبض المتوسط العادي، كانت قوته القتالية قادرة على المقارنة مع فترة تكاثف النبض المتأخر. إذا كان هذا تفكيرهم بالتمني، فإن خططهم الموضوعة بعناية قد أخطأت.

ضيق سيد لوه عينيه كما بدأ بقياس لين مينغ، كان يتساءل عما إذا كان هذا الصبي الصغير أمامه سيكون قادرًا على التعامل مع فنان في فترة النبض المتأخر أم لا. ومع ذلك، كان مجرد احتمال منخفض جدا. كان الفرق بين مرحلة تجديد العظام وفترة تكاثف النبض أكبر من اللازم. لموهبة طبيعية، حتى القفز فوق نصف عالم كان لا يصدق. ولكن القفز فوق عالم كامل كان أمرًا نادرًا للغاية – حتى في إطار مجموع الوديان السبعة العميقة.

“إنه تلميذة فصيل القانون المباشر، تشين وشين“.

نظرًا لأن فرص الفوز كانت أكبر من فرص الخسارة، فقد اعتزم سيد المنزل القتالي لوه الموافقة على رهان المقامرة هذا.

“جيانغ باويون، دعونا نرى أي واحد منا أسرع! “كان الشاب الذي تحدث يرتدي ملابس بيضاء. حمل مروحة في يديه، وبدا وكأنه إله وسيم من صنع أنقى اليشم.

قال، “البركة السيرافية هي أرض مهمة لأمة هولو. لا يوجد سوى كمية محدودة من الجوهر الحقيقي المتأصل الموجود في المياه، كل عام يمكننا فقط إرسال 3 أو 4 أشخاص لاستخدامها. ولكي تظن أنك تريد أن تنقع في الماء عدة مرات، فإن شهيتك كبيرة جدًا!

بالمقارنة مع لين مينغ، لم يكن لينغ سين هادئًا جدًا. من الواضح أنه كان يرفع خطوات اليشم مستخدمًا قوته، لكن سرعته لم تكن أبطأ من لين مينغ.

إذاً ماذا عن مرة واحدة؟” عرف لين مينغ أن الغمر في البركة للمرة الأولى سيكون الأفضل. إذا استحم في الماء أكثر من اللازم، فإن الآثار ستقل حتى درجة غير ملحوظة.

أدرك بعض الناس هوية الفتاة ذات الثوب الأبيض. تم مطالبة جميع التلاميذ بالمشاركة في تجربة بوابة الجبل الخاصة. لم يكن التلاميذ المباشرين استثناءً. لكن بالنسبة لهم، كان هذا مجرد نزهة. المصفوفة السحرية الوهمية لخطوة اليشم قد تكون موجودة فقط باسمهم.

اعتقد وانغ مو أن لين مينغ كان مجرد غبي. في رأيه، كان لين مينغ يحفر ببساطة قبره ويوزع شخصيا مثل هذه الكنوز العظيمة مثل حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي. الأولى كانت حبوب من الدرجة الأولى، قادرة على زيادة تدريب المرء والأخيرة كانت قادرة على غسل العضلات والنخاع، وإزالة السموم من الجسم. إذا تم استخدام هذين الاثنين معًا، فستكون آثارهما هي الأفضل.

كانت خطوات اليشم الأبيض بعرض ألف قدم، لم تكن مزدحمة حتى لو كان هناك مائتان أو ثلاثمائة شخص يقفون جنباً إلى جنب. بعد أن صعد التلاميذ الأوائل إلى خطوات اليشم الأبيض، بدأ عدد كبير من الرموز تضيء على الدرج. أثناء تعميم هذه الرموز، دفع الضغط الهائل فجأة إلى أسفل على خطوات اليشم. تم سحب العديد من التلاميذ الذين لم يكونوا مستعدين من قبل هذه القوة الهائلة وهبطوا على خطوات اليشم، وبدوا في حيرة من أمرهم وهم يندفعون إلى الأرض.

إذا كان قادرًا على تناول هذين الدواءين، فسيزداد تدريبه وسيصبح أقرب إلى بلوغ فترة تكاثف النبض المتأخر.

في هذا الوقت، انعكس التباين في التدريب فجأة ليراها الجميع. لم تكن الفتاة الصغيرة ذات اللون الأبيض التي تحمل جهازًا طويلًا تتأثر بالضغط مثل أي شخص آخر. كانت خطواتها مثل نسيم بارد وهي تتجه نحو بوابة الجبل بطريقة مريحة. أرسلت الرياح الجبلية ملابسها ترفرف حولها. كان للفتاة سلوك هادئ للغاية. كان الأمر كما لو أنها لم تكن حتى تمشي باتجاه البوابة الجبلية، ولكنها كانت تمشي بدلاً من ذلك في نزهة غير رسمية.

ومع ذلك، لماذا هذا الغبي لين مينغ لديه حبوب المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي ولا يستخدمها على نفسه؟ بدلا من ذلك، كان يمزق نفسه ويعطيهم للآخرين.

في المربع أدناه، كان العديد من المواهب الشابة والعباقرة يراقبون بعيون واسعة. بالنسبة للكثيرين منهم، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاركون فيها في الاجتماع العسكري الشامل للفصيل، لذلك كانوا يجهلون ما سيحدث. لم يحلموا أن يكون هناك قرص كبير من اليشم الأبيض يختبئ وسط الصخور.

التفكير في حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي، لعق وانغ مو شفتيه متحمسا، ونظر في سيد المنزل القتالي لوه. هز السيد لوه رأسه، ووافق على رهان القمار هذا.

رؤية بعض التلاميذ هزموا بهذه السرعة، بدأ بعض الناس في الصراخ في حالة تأهب. ولكن الحقيقة كانت، كان هذا مجرد مسألة واضحة. إذا لم يكن لخطوات اليشم بعض الميزات غير المعتادة، فلن يتمكن الجميع من الاندفاع على الدرج في عصا البخور فقط؟

قال وانغ مو على عجل، “حسنًا، إذا خسرت، فيمكنك استخدام البركة السيرافية مرة واحدة. لن أستفيد منك، وسوف أقسم أيضًا على قلبي فنون القتال! “

كانت خطوات اليشم الأبيض بعرض ألف قدم، لم تكن مزدحمة حتى لو كان هناك مائتان أو ثلاثمائة شخص يقفون جنباً إلى جنب. بعد أن صعد التلاميذ الأوائل إلى خطوات اليشم الأبيض، بدأ عدد كبير من الرموز تضيء على الدرج. أثناء تعميم هذه الرموز، دفع الضغط الهائل فجأة إلى أسفل على خطوات اليشم. تم سحب العديد من التلاميذ الذين لم يكونوا مستعدين من قبل هذه القوة الهائلة وهبطوا على خطوات اليشم، وبدوا في حيرة من أمرهم وهم يندفعون إلى الأرض.

كان وانغ مو خائفًا من أن لين مينغ سيتخلى عن وعده في وقت لاحق، لذلك قام أيضًا بأداء اليمين في قلب فنون الدفاع عن النفس كتأمين.

بدأت مجموعة تشين زيا في الصعود. قام لينغ سين ولين مينغ بمبادرة صعود سلالم اليشم أولاً. حالما صعد لين مينغ على الدرج الأول، شعر أن جسمه يغرق وكبحت سرعته بشكل كبير.

صفق كل من وانغ مو ولين مينغ أيديهما معًا أثناء قيامهما باليمين، وكلاهما كان سعيدًا للغاية. نظر سيد المنزل القتالي لوه إلى وانغ مو ذو الوجه المبتسم، لكن بينما كان ينظر إلى ابتسامة لين مينغ المشرقة، كان لديه شعور بأن هناك خطأ ما.

مع انتهاء المرأة الجميلة، لوحت يدها وألقت مبخرة عملاقة في الميدان الجبلي. كان هناك عصا بخور طولها 10 أقدام وكان سمكها كذراع ووضع في الداخل، مضاء بالفعل. على الرغم من ارتفاع عصا البخور هذه إلى 10 أقدام، إلا أن معدل حرقها كان أسرع بكثير من المعدل الطبيعي؛ ربما لم يكن أبطأ من عصا البخور العادية.

مع ضحكة شخصين، كان يجب أن يكون أحدهما يضحك بجنون في الداخل

مع انتهاء المرأة الجميلة، لوحت يدها وألقت مبخرة عملاقة في الميدان الجبلي. كان هناك عصا بخور طولها 10 أقدام وكان سمكها كذراع ووضع في الداخل، مضاء بالفعل. على الرغم من ارتفاع عصا البخور هذه إلى 10 أقدام، إلا أن معدل حرقها كان أسرع بكثير من المعدل الطبيعي؛ ربما لم يكن أبطأ من عصا البخور العادية.

………….

بدأت مجموعة تشين زيا في الصعود. قام لينغ سين ولين مينغ بمبادرة صعود سلالم اليشم أولاً. حالما صعد لين مينغ على الدرج الأول، شعر أن جسمه يغرق وكبحت سرعته بشكل كبير.

بعد ساعة واحدة، بدأ لحن جميل ورائع ينحدر من سلسلة جبال السماء العميقة. نظر لين مينغ إلى الأعلى ورأى قارباً أزرق يطفو بلطف. بلغ طول القارب عدة عشرات من الأقدام، ويتلألأ في كل مكان بالرونية والرموز الغريبة. كان هناك هالة ضبابية من الضوء ملفوفة حول القارب مثل قشر البيض، وفي مقدمة القارب كان هناك ثلاثة أشخاص يقفون جنبًا إلى جنب. اثنان منهم من الرجال في منتصف العمر يرتدون اللون الأرجواني، وواحدة امرأة جميلة جدا باللون الأبيض.

في هذا الوقت، انعكس التباين في التدريب فجأة ليراها الجميع. لم تكن الفتاة الصغيرة ذات اللون الأبيض التي تحمل جهازًا طويلًا تتأثر بالضغط مثل أي شخص آخر. كانت خطواتها مثل نسيم بارد وهي تتجه نحو بوابة الجبل بطريقة مريحة. أرسلت الرياح الجبلية ملابسها ترفرف حولها. كان للفتاة سلوك هادئ للغاية. كان الأمر كما لو أنها لم تكن حتى تمشي باتجاه البوابة الجبلية، ولكنها كانت تمشي بدلاً من ذلك في نزهة غير رسمية.

على الرغم من أنهم كانوا على مسافة بعيدة، إلا أن لين مينغ لا يزال يشعر بشعور قمعي ضعيف قادم من هؤلاء الثلاثة، وليس أقل شأنا من الهالة التي أعطاها مو تشيان يو.

عندما أخذ خطوة، شعر تشو يو على الفور وكأن جسده مليء بالرصاص، وكان يغرق. لحسن الحظ، كان قد أعد نفسه عقلياً لهذا الغرض، وإلا فقد كان قد سقط بالفعل على الأرض وخدع نفسه.

ذروة الشيانتيان؟

اعتقد وانغ مو أن لين مينغ كان مجرد غبي. في رأيه، كان لين مينغ يحفر ببساطة قبره ويوزع شخصيا مثل هذه الكنوز العظيمة مثل حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي. الأولى كانت حبوب من الدرجة الأولى، قادرة على زيادة تدريب المرء والأخيرة كانت قادرة على غسل العضلات والنخاع، وإزالة السموم من الجسم. إذا تم استخدام هذين الاثنين معًا، فستكون آثارهما هي الأفضل.

من تدريب هؤلاء الأشخاص الثلاثة فقط، اعتقد لين مينغ أنهم قد لا يكونون أضعف بكثير من مو تشيان يو. ومع ذلك، كان مو تشان يو فقط 27 سنة. أما بالنسبة لهؤلاء الثلاثة، فلم يعدوا دجاجاً ربيعياً. كان التباين ببساطة أكبر من اللازم.

بعد ساعة واحدة، بدأ لحن جميل ورائع ينحدر من سلسلة جبال السماء العميقة. نظر لين مينغ إلى الأعلى ورأى قارباً أزرق يطفو بلطف. بلغ طول القارب عدة عشرات من الأقدام، ويتلألأ في كل مكان بالرونية والرموز الغريبة. كان هناك هالة ضبابية من الضوء ملفوفة حول القارب مثل قشر البيض، وفي مقدمة القارب كان هناك ثلاثة أشخاص يقفون جنبًا إلى جنب. اثنان منهم من الرجال في منتصف العمر يرتدون اللون الأرجواني، وواحدة امرأة جميلة جدا باللون الأبيض.

في هذه اللحظة، همس تشين زيا قائلاً: “سيكون تجمع الفصائل القتالية بحضور أسياد الوادي. الثلاثة منهم هم سادة الوديان العميقة السبعة. ابقى ولا تصنع أي ضجيج.

كان وانغ مو خائفًا من أن لين مينغ سيتخلى عن وعده في وقت لاحق، لذلك قام أيضًا بأداء اليمين في قلب فنون الدفاع عن النفس كتأمين.

في مواجهة قوة وجلالة سادة الوادي الثلاثة، حتى تشين زيا شعر بالقمع. احتفظ أنفاسه دون وعي وقفت هناك مع استرخاء يديه.

اعتقد وانغ مو أن لين مينغ كان مجرد غبي. في رأيه، كان لين مينغ يحفر ببساطة قبره ويوزع شخصيا مثل هذه الكنوز العظيمة مثل حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي. الأولى كانت حبوب من الدرجة الأولى، قادرة على زيادة تدريب المرء والأخيرة كانت قادرة على غسل العضلات والنخاع، وإزالة السموم من الجسم. إذا تم استخدام هذين الاثنين معًا، فستكون آثارهما هي الأفضل.

توقف قارب الروح فوق البوابة. صعدت المرأة الجميلة باللون الأبيض، ومضت أصابعها العشرة وهي تصنع سلسلة من الأختام. مع صوت هدير، بدأت الصخور الجبلية أمام الجميع في الانقسام، وظهر صدع عملاق كما بدأ الحجر في الانهيار. ارتفع قرص اليشم الأبيض بطول 1000 قدم من الصخور وطفى في الهواء. كان هناك تشكيل صفيف التي تم نقشه على قرص اليشم الأبيض وحلقت العديد من الأختام والرونية ببطء، مشرقة بالألوان القزحية. أسفل لوح اليشم الأبيض، ظهرت خطوات ضخمة من اليشم الأبيض وشكلت الطريق للأمام، وتمتد حوالي 10000 قدم نحو بوابة.

في هذه اللحظة، همس تشين زيا قائلاً: “سيكون تجمع الفصائل القتالية بحضور أسياد الوادي. الثلاثة منهم هم سادة الوديان العميقة السبعة. ابقى ولا تصنع أي ضجيج.

في المربع أدناه، كان العديد من المواهب الشابة والعباقرة يراقبون بعيون واسعة. بالنسبة للكثيرين منهم، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاركون فيها في الاجتماع العسكري الشامل للفصيل، لذلك كانوا يجهلون ما سيحدث. لم يحلموا أن يكون هناك قرص كبير من اليشم الأبيض يختبئ وسط الصخور.

في هذا الوقت، انعكس التباين في التدريب فجأة ليراها الجميع. لم تكن الفتاة الصغيرة ذات اللون الأبيض التي تحمل جهازًا طويلًا تتأثر بالضغط مثل أي شخص آخر. كانت خطواتها مثل نسيم بارد وهي تتجه نحو بوابة الجبل بطريقة مريحة. أرسلت الرياح الجبلية ملابسها ترفرف حولها. كان للفتاة سلوك هادئ للغاية. كان الأمر كما لو أنها لم تكن حتى تمشي باتجاه البوابة الجبلية، ولكنها كانت تمشي بدلاً من ذلك في نزهة غير رسمية.

هذه هي تجربة بوابة الجبل. ” ضاقت عيون لين مينغ عندما رأى خطوات اليشم الأبيض العملاقة. بعد الحصول على جزء الروح الثاني، كان لديه فهم عميق للغاية لتشكيلات المصفوفة. كان يمكن أن يرى أن خطوات اليشم الأبيض تحت هذا الجهاز اللوحي كانت في الواقع مجرد وهم يتكون من تشكيل صفيف. كان هذا مجموعة قتل وهمية!

ومع ذلك، لماذا هذا الغبي لين مينغ لديه حبوب المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي ولا يستخدمها على نفسه؟ بدلا من ذلك، كان يمزق نفسه ويعطيهم للآخرين.

كانت هناك 1080 خطوة كلياً، ارتفاع كل قدم. قالت المرأة الجميلة ذات اللون الأبيض على متن قارب الروح، “لديك عصا بخور من الوقت لتسلق خطوات اليشم الأبيض والدخول إلى بوابة الجبلأشعلوا البخور! “

ذروة الشيانتيان؟

مع انتهاء المرأة الجميلة، لوحت يدها وألقت مبخرة عملاقة في الميدان الجبلي. كان هناك عصا بخور طولها 10 أقدام وكان سمكها كذراع ووضع في الداخل، مضاء بالفعل. على الرغم من ارتفاع عصا البخور هذه إلى 10 أقدام، إلا أن معدل حرقها كان أسرع بكثير من المعدل الطبيعي؛ ربما لم يكن أبطأ من عصا البخور العادية.

في هذه اللحظة، همس تشين زيا قائلاً: “سيكون تجمع الفصائل القتالية بحضور أسياد الوادي. الثلاثة منهم هم سادة الوديان العميقة السبعة. ابقى ولا تصنع أي ضجيج.

لم يستطع بعض المشاركين لأول مرة في الاجتماع العسكري للفصائل القتالية أن يقاوموا، وأطلقوا على الفور تقنيات حركتهم للتقدم إلى الأمام، تمامًا مثل سرب الجراد الطائر المتجه نحو سلالم اليشم الأبيض. لكن هؤلاء الفنانين الذين شاركوا بالفعل في الاجتماع العسكري لم يبدوا في عجلة من أمرهم لأنهم تحركوا ببطء اليشم الأبيض خطوة بخطوة في وقت واحد. عند النظر إلى المبتدئين الذين يهرعون إلى الأعلى، حاول هؤلاء المقاتلين القدامى إخفاء ابتساماتهم، في انتظار أن يروا كيف سيعاني هؤلاء المشاركون الجدد.

توقف قارب الروح فوق البوابة. صعدت المرأة الجميلة باللون الأبيض، ومضت أصابعها العشرة وهي تصنع سلسلة من الأختام. مع صوت هدير، بدأت الصخور الجبلية أمام الجميع في الانقسام، وظهر صدع عملاق كما بدأ الحجر في الانهيار. ارتفع قرص اليشم الأبيض بطول 1000 قدم من الصخور وطفى في الهواء. كان هناك تشكيل صفيف التي تم نقشه على قرص اليشم الأبيض وحلقت العديد من الأختام والرونية ببطء، مشرقة بالألوان القزحية. أسفل لوح اليشم الأبيض، ظهرت خطوات ضخمة من اليشم الأبيض وشكلت الطريق للأمام، وتمتد حوالي 10000 قدم نحو بوابة.

كانت خطوات اليشم الأبيض بعرض ألف قدم، لم تكن مزدحمة حتى لو كان هناك مائتان أو ثلاثمائة شخص يقفون جنباً إلى جنب. بعد أن صعد التلاميذ الأوائل إلى خطوات اليشم الأبيض، بدأ عدد كبير من الرموز تضيء على الدرج. أثناء تعميم هذه الرموز، دفع الضغط الهائل فجأة إلى أسفل على خطوات اليشم. تم سحب العديد من التلاميذ الذين لم يكونوا مستعدين من قبل هذه القوة الهائلة وهبطوا على خطوات اليشم، وبدوا في حيرة من أمرهم وهم يندفعون إلى الأرض.

كان هناك أيضًا بعض الأبطال الصغار والأقوياء الذين تبعوا خلف جيانغ باويون وأويانغ مينغ. لكن نقاط قوتهم كانت أضعف بكثير، وكانوا بالكاد يقفون على أقدامهم، يتحركون ببطء خطوة بخطوة. مع سرعتهم الشبيهة بالسلحفاة، ربما لن يصلوا إلى بوابة الجبل قبل حرق البخور، أو حتى قبل غروب الشمس.

كن حذرا، هناك شيء غريب عن هذه الدرج“.

التفكير في حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي، لعق وانغ مو شفتيه متحمسا، ونظر في سيد المنزل القتالي لوه. هز السيد لوه رأسه، ووافق على رهان القمار هذا.

رؤية بعض التلاميذ هزموا بهذه السرعة، بدأ بعض الناس في الصراخ في حالة تأهب. ولكن الحقيقة كانت، كان هذا مجرد مسألة واضحة. إذا لم يكن لخطوات اليشم بعض الميزات غير المعتادة، فلن يتمكن الجميع من الاندفاع على الدرج في عصا البخور فقط؟

كانت هناك 1080 خطوة كلياً، ارتفاع كل قدم. قالت المرأة الجميلة ذات اللون الأبيض على متن قارب الروح، “لديك عصا بخور من الوقت لتسلق خطوات اليشم الأبيض والدخول إلى بوابة الجبل! أشعلوا البخور! “

في غمضة عين، سقط عشرات التلاميذ على الأرض. لكن هؤلاء التلاميذ الذين تعرضوا للتجربة تم تخفيضهم من أجل خفض مركز ثقلهم. عندما صعدوا الدرج واحدًا تلو الآخر، بدأت سرعتهم في الانخفاض.

في هذا الوقت، انعكس التباين في التدريب فجأة ليراها الجميع. لم تكن الفتاة الصغيرة ذات اللون الأبيض التي تحمل جهازًا طويلًا تتأثر بالضغط مثل أي شخص آخر. كانت خطواتها مثل نسيم بارد وهي تتجه نحو بوابة الجبل بطريقة مريحة. أرسلت الرياح الجبلية ملابسها ترفرف حولها. كان للفتاة سلوك هادئ للغاية. كان الأمر كما لو أنها لم تكن حتى تمشي باتجاه البوابة الجبلية، ولكنها كانت تمشي بدلاً من ذلك في نزهة غير رسمية.

في هذا الوقت، انعكس التباين في التدريب فجأة ليراها الجميع. لم تكن الفتاة الصغيرة ذات اللون الأبيض التي تحمل جهازًا طويلًا تتأثر بالضغط مثل أي شخص آخر. كانت خطواتها مثل نسيم بارد وهي تتجه نحو بوابة الجبل بطريقة مريحة. أرسلت الرياح الجبلية ملابسها ترفرف حولها. كان للفتاة سلوك هادئ للغاية. كان الأمر كما لو أنها لم تكن حتى تمشي باتجاه البوابة الجبلية، ولكنها كانت تمشي بدلاً من ذلك في نزهة غير رسمية.

إنه تلميذة فصيل القانون المباشر، تشين وشين“.

رؤية بعض التلاميذ هزموا بهذه السرعة، بدأ بعض الناس في الصراخ في حالة تأهب. ولكن الحقيقة كانت، كان هذا مجرد مسألة واضحة. إذا لم يكن لخطوات اليشم بعض الميزات غير المعتادة، فلن يتمكن الجميع من الاندفاع على الدرج في عصا البخور فقط؟

أدرك بعض الناس هوية الفتاة ذات الثوب الأبيض. تم مطالبة جميع التلاميذ بالمشاركة في تجربة بوابة الجبل الخاصة. لم يكن التلاميذ المباشرين استثناءً. لكن بالنسبة لهم، كان هذا مجرد نزهة. المصفوفة السحرية الوهمية لخطوة اليشم قد تكون موجودة فقط باسمهم.

قال وانغ مو على عجل، “حسنًا، إذا خسرت، فيمكنك استخدام البركة السيرافية مرة واحدة. لن أستفيد منك، وسوف أقسم أيضًا على قلبي فنون القتال! “

الفرق كبير جدا! “

اعتقد وانغ مو أن لين مينغ كان مجرد غبي. في رأيه، كان لين مينغ يحفر ببساطة قبره ويوزع شخصيا مثل هذه الكنوز العظيمة مثل حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي. الأولى كانت حبوب من الدرجة الأولى، قادرة على زيادة تدريب المرء والأخيرة كانت قادرة على غسل العضلات والنخاع، وإزالة السموم من الجسم. إذا تم استخدام هذين الاثنين معًا، فستكون آثارهما هي الأفضل.

ولد هذا الفكر حتما في قلوب البعض. كان هؤلاء الأشخاص جميعهم مواهب بارزة من عائلاتهم أو بلادهم القتالية، ونشأوا تحت هالة كونهم عباقرة. لكن الآن، بالمقارنة مع تشين وشين، لم يكونوا شيئًا على الإطلاق.

مع ضحكة شخصين، كان يجب أن يكون أحدهما يضحك بجنون في الداخل…

لم يكن هذا كافيًا لثنيهم، ولكن في هذه اللحظة، هرع ظلان على خطوات اليشم. على الرغم من أنهما لم يكونا هادئان مثل الفتاة ذات اللباس الأبيض، إلا أن سرعتهما كانت أسرع بثلاث مرات على الأقل.

التفكير في حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي، لعق وانغ مو شفتيه متحمسا، ونظر في سيد المنزل القتالي لوه. هز السيد لوه رأسه، ووافق على رهان القمار هذا.

جيانغ باويون، دعونا نرى أي واحد منا أسرع! “كان الشاب الذي تحدث يرتدي ملابس بيضاء. حمل مروحة في يديه، وبدا وكأنه إله وسيم من صنع أنقى اليشم.

“يبدو لين مينغ مرتاحًا جدًا، فلا ينبغي أن يكون بهذه الصعوبة. على الأقل، ينبغي أن يكون هناك حيلة ما لذلك … ” عزا تشو يو نفسه، ثم صعد إلى خطوة اليشم الأولى.

بجانبه كان هناك شاب يبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا يرتدي أسودًا ويحمل سيف طويل على ظهره. كانت حواجبه مائلة مثل السيوف وكان لديه تعبير مهيب للغاية، وكان زخمه رائعًا. كان هذا الشاب التلميذ المباشر لفصيل السيف، ويانغ باويون، وكان الرجل الوسيم الذي يحمل مروحة على الجانب هو تلميذ أكاسيا المباشر، أويانغ مينغ.

بجانبه كان هناك شاب يبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا يرتدي أسودًا ويحمل سيف طويل على ظهره. كانت حواجبه مائلة مثل السيوف وكان لديه تعبير مهيب للغاية، وكان زخمه رائعًا. كان هذا الشاب التلميذ المباشر لفصيل السيف، ويانغ باويون، وكان الرجل الوسيم الذي يحمل مروحة على الجانب هو تلميذ أكاسيا المباشر، أويانغ مينغ.

كان الاثنان منهم سريعين مثل الأشباح. بعد أنفاس قليلة فقط، وصلوا إلى منتصف سلالم اليشم، حيث توقفوا للحظة قبل الاستمرار حتى المدخل.

مع ضحكة شخصين، كان يجب أن يكون أحدهما يضحك بجنون في الداخل…

كان هناك أيضًا بعض الأبطال الصغار والأقوياء الذين تبعوا خلف جيانغ باويون وأويانغ مينغ. لكن نقاط قوتهم كانت أضعف بكثير، وكانوا بالكاد يقفون على أقدامهم، يتحركون ببطء خطوة بخطوة. مع سرعتهم الشبيهة بالسلحفاة، ربما لن يصلوا إلى بوابة الجبل قبل حرق البخور، أو حتى قبل غروب الشمس.

كان هناك أيضًا بعض الأبطال الصغار والأقوياء الذين تبعوا خلف جيانغ باويون وأويانغ مينغ. لكن نقاط قوتهم كانت أضعف بكثير، وكانوا بالكاد يقفون على أقدامهم، يتحركون ببطء خطوة بخطوة. مع سرعتهم الشبيهة بالسلحفاة، ربما لن يصلوا إلى بوابة الجبل قبل حرق البخور، أو حتى قبل غروب الشمس.

بدأت مجموعة تشين زيا في الصعود. قام لينغ سين ولين مينغ بمبادرة صعود سلالم اليشم أولاً. حالما صعد لين مينغ على الدرج الأول، شعر أن جسمه يغرق وكبحت سرعته بشكل كبير.

مع ضحكة شخصين، كان يجب أن يكون أحدهما يضحك بجنون في الداخل…

لدى التلاميذ المباشرين للوديان السبعة العميقة بعض القدرة. حتى فترة تكثيف النبضة سيتم إخماده تحت هذا الجاذبية الهائلة. ولكن، في الواقع هناك بعض الأشخاص الذين يمكنهم تجاوز خطوات اليشم مثل النيازك… “

مع ضحكة شخصين، كان يجب أن يكون أحدهما يضحك بجنون في الداخل…

كما فكر لين مينغ هذا، قام بتغيير تدفق الجوهر الحقيقي الذي يدور في جسده، وتدفقت الرياح من حوله وهو ينشط الرخ الذهبي محطم الفراغ. أصبح جسم لين مينغ خفيفًا مثل القطن، وطاف بسهولة إلى الأعلى. لم يكن سريعًا، لكن خطواته كانت هادئة بشكل لا يضاهى، كما لو كان واقفًا على الغيوم.

في هذا الوقت، انعكس التباين في التدريب فجأة ليراها الجميع. لم تكن الفتاة الصغيرة ذات اللون الأبيض التي تحمل جهازًا طويلًا تتأثر بالضغط مثل أي شخص آخر. كانت خطواتها مثل نسيم بارد وهي تتجه نحو بوابة الجبل بطريقة مريحة. أرسلت الرياح الجبلية ملابسها ترفرف حولها. كان للفتاة سلوك هادئ للغاية. كان الأمر كما لو أنها لم تكن حتى تمشي باتجاه البوابة الجبلية، ولكنها كانت تمشي بدلاً من ذلك في نزهة غير رسمية.

على الرغم من أن سلالم اليشم تحتوي على قوة جاذبية مرعبة، إلا أنها كانت عديمة الفائدة بشكل أساسي في ظل مفهوم الريح والرخ الذهبي محطم الفراغ.

“تباً، هؤلاء الزملاء حقا بشر؟ “

بالمقارنة مع لين مينغ، لم يكن لينغ سين هادئًا جدًا. من الواضح أنه كان يرفع خطوات اليشم مستخدمًا قوته، لكن سرعته لم تكن أبطأ من لين مينغ.

………….

عندما رأى لينغ سين لين مينغ يبدو كما لو أنه كان يقوم بنزهة عارضة عبر الحديقة، كان لينغ سين مذهولًا. يبدو أن لين مينغ لم يكن يبذل أي جهد على الإطلاق، بينما كان يستخدم 70٪ من جوهره الحقيقي. كلما تعرف لين سين على لين مينغ، اكتشف أكثر أن لين مينغ كان ببساطة غير مفهوم.

شاهد زهو يو وليانغ لونغ لينغ سين ولين مينغ يصعدون وتبادلوا النظرات المريرة مع بعضهم البعض. عاجلا أم آجلا، كان عليهم أن يأكلوا العواقب. الآن، يمكن أن يستعدو فقط.

شاهد زهو يو وليانغ لونغ لينغ سين ولين مينغ يصعدون وتبادلوا النظرات المريرة مع بعضهم البعض. عاجلا أم آجلا، كان عليهم أن يأكلوا العواقب. الآن، يمكن أن يستعدو فقط.

“جيانغ باويون، دعونا نرى أي واحد منا أسرع! “كان الشاب الذي تحدث يرتدي ملابس بيضاء. حمل مروحة في يديه، وبدا وكأنه إله وسيم من صنع أنقى اليشم.

يبدو لين مينغ مرتاحًا جدًا، فلا ينبغي أن يكون بهذه الصعوبة. على الأقل، ينبغي أن يكون هناك حيلة ما لذلك … ” عزا تشو يو نفسه، ثم صعد إلى خطوة اليشم الأولى.

الفصل 240 – محاكمة بوابة الجبل

عندما أخذ خطوة، شعر تشو يو على الفور وكأن جسده مليء بالرصاص، وكان يغرق. لحسن الحظ، كان قد أعد نفسه عقلياً لهذا الغرض، وإلا فقد كان قد سقط بالفعل على الأرض وخدع نفسه.

اعتقد وانغ مو أن لين مينغ كان مجرد غبي. في رأيه، كان لين مينغ يحفر ببساطة قبره ويوزع شخصيا مثل هذه الكنوز العظيمة مثل حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي. الأولى كانت حبوب من الدرجة الأولى، قادرة على زيادة تدريب المرء والأخيرة كانت قادرة على غسل العضلات والنخاع، وإزالة السموم من الجسم. إذا تم استخدام هذين الاثنين معًا، فستكون آثارهما هي الأفضل.

هذه قوة الجاذبية القوية! “دفع تشو يو الجوهر الحقيقي في جسمه إلى الحد الأقصى، لكنه كان لا يزال بطيئًا مثل ثور يسحب عربة مكسورة.

بالمقارنة مع لين مينغ، لم يكن لينغ سين هادئًا جدًا. من الواضح أنه كان يرفع خطوات اليشم مستخدمًا قوته، لكن سرعته لم تكن أبطأ من لين مينغ.

كان ليانغ لونغ أسوأ حالًا من تشو يو. على خطوات اليشم، شعر وكأن قدميه قد حوصروا في الرمال المتحركة. اتخذت كل خطوة قدرا هائلا من القوة. رؤية جميع الأبطال الشباب الموهوبين يهرعون وراءه، وقال انه يمكن أن يصرخ فقط.

كما فكر لين مينغ هذا، قام بتغيير تدفق الجوهر الحقيقي الذي يدور في جسده، وتدفقت الرياح من حوله وهو ينشط الرخ الذهبي محطم الفراغ. أصبح جسم لين مينغ خفيفًا مثل القطن، وطاف بسهولة إلى الأعلى. لم يكن سريعًا، لكن خطواته كانت هادئة بشكل لا يضاهى، كما لو كان واقفًا على الغيوم.

تباً، هؤلاء الزملاء حقا بشر؟ “

——————————

قال، “البركة السيرافية هي أرض مهمة لأمة هولو. لا يوجد سوى كمية محدودة من الجوهر الحقيقي المتأصل الموجود في المياه، كل عام يمكننا فقط إرسال 3 أو 4 أشخاص لاستخدامها. ولكي تظن أنك تريد أن تنقع في الماء عدة مرات، فإن شهيتك كبيرة جدًا!

ترجمة وتدقيق: Exoss

في المربع أدناه، كان العديد من المواهب الشابة والعباقرة يراقبون بعيون واسعة. بالنسبة للكثيرين منهم، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاركون فيها في الاجتماع العسكري الشامل للفصيل، لذلك كانوا يجهلون ما سيحدث. لم يحلموا أن يكون هناك قرص كبير من اليشم الأبيض يختبئ وسط الصخور.

التفكير في حبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي، لعق وانغ مو شفتيه متحمسا، ونظر في سيد المنزل القتالي لوه. هز السيد لوه رأسه، ووافق على رهان القمار هذا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط