بدء المسابقة النهائية
…
كان الشخص التاسع عشر تشانغ يان تشاو. وقد جاء من عائلة تشانغ ، إحدى عائلات الزراعة الـ 16. كان لعائلة تشانغ تاريخ مذهل يعود إلى 3000 عام ؛ قيل إن أول رئيس لعائلة تشانغ هو الذي أسس مؤسسة عائلته بيديه كان سيدًا فى دوران النواة ! ولكن بغض النظر عن ماضيهم ، فإن عائلة تشانغ قد انخفضت إلى حد كبير منذ عهدهم. ومع ذلك ، حافظوا على تراثهم العميق وإرثهم. كان لعائلة تشانغ عائلة سيدان في عالم الزيان تيان يقودان العائله ، حتى أن الوديان السبعة العميقة كان عليها أن تولي بعض الاحترام لعائلة تشانغ.
…
لقد كانت تعلم أنها أقل شأناً من فانغ تشي ، لكنها لن تسمح له بإنهاء هذه المباراة بسهولة في خمس أنفاس.
“هل أنت غير مقتنع بما أقوله؟” ابتسم فانغ تشي بصوت ضعيف عندما لاحظ تعبير لين مينغ الغير مهذب إلى حد ما.
في هذه اللحظة ، تحدثت جينغ شانيو فجأة ، “لين مينغ!”
“إنها نتيجة رائعة بالفعل لتلميذ من ال36 دولة أن يكون لديه المؤهلات للوصول إلى أعلى 10 في أول لقاء فصائل قتالى له . على الرغم من أن موهبتك الطبيعية خارقة ، إلا أنه من المؤسف أن زراعتك منخفضة جدًا. ”
كان الشخص التاسع عشر تشانغ يان تشاو. وقد جاء من عائلة تشانغ ، إحدى عائلات الزراعة الـ 16. كان لعائلة تشانغ تاريخ مذهل يعود إلى 3000 عام ؛ قيل إن أول رئيس لعائلة تشانغ هو الذي أسس مؤسسة عائلته بيديه كان سيدًا فى دوران النواة ! ولكن بغض النظر عن ماضيهم ، فإن عائلة تشانغ قد انخفضت إلى حد كبير منذ عهدهم. ومع ذلك ، حافظوا على تراثهم العميق وإرثهم. كان لعائلة تشانغ عائلة سيدان في عالم الزيان تيان يقودان العائله ، حتى أن الوديان السبعة العميقة كان عليها أن تولي بعض الاحترام لعائلة تشانغ.
حرك فانغ تشى لصابعه وهو يهز رأسه ، “انتظر حتى تصل قوتك إلى المرحله المتوسطه من تكثيف النبض وتحافظ على قدرتك على القتال فوق زراعتك. إذا كان بإمكانك القيام بذلك ، فستحصل على المؤهلات التي تجعلك تستحق أن تكون منافسي وقتها. لكن بالنسبة لبعض الأشخاص الآخرين ، فقد لا يكون ذلك كافياً! ”
وهكذا ، من بين جميع تلاميذ 36 دولة ، تمكن ستة منهم من الدخول في أفضل 100 تصنيف في اجتماع الفصائل القتالي. من بين هؤلاء ، كان لدى مملكة ثروة السماء تلميذين ، واحتل لين مينغ المرتبة الأولى بين ال 36 دولة.
تفاجأ لين مينغ. كان التلاميذ الأساسيون للوديان العميقة السبعة متعجرفين للغاية. كان فانغ تشى شخصًا فخورًا بشكل طبيعي ، ولكن من خلال كلماته ولكن بدا أنه اعترف بأنه كان أقل شأناً من الآخرين.
ترددت جينغ شانيو ، وحركت شفتيها الحمراء وسألته ، “أنت … هل يمكنك الفوز؟”
يمكن أن يكون هؤلاء “الأشخاص الآخرون” الذين ذكرهم غير طبيعيين للغاية.
بعد رؤية قوة فانغ تشى الهائلة بأم عينيه ، كيف يمكنه الحفاظ على هذا التعبير الهادئ؟ أي نوع من البطاقات كان لديه بين يديه؟ هل سيكون قادرا على هزيمة فانغ تشى؟
لم يعد “فانغ تشى” يود التحدث بعد الآن ، قفز على خشبة المسرح ، مد أصابعه وهو يواجه جينغ شانيو. “سيتم تحديد هذه المباراة خلال خمسة أنفاس !” لقد استغرق لين مينغ 15 نفسًا لهزيمة جينغ شانيو ؛ لكن فانغ تشى أراد ان يحسم هذا في خمسة ، وهو ما يمثل ثلث وقت لين مينغ. كان هذا لإظهار قوة العباقرة الشباب في الوديان السبعة العميقة وأن الفنانين القتاليين من ال 36 دولة أدنى منهم.
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
“فانغ تشى ، يمكنك أن تفعل ذلك!”
لم يكن لين مينغ متعجرفًا أو غبيًا. حتى لو كان شخص فخور مثل فانغ تشى اعترف بأن التلاميذ السبعة المباشرين الآخرين كانوا متفوقين عليه ، فإن هذا يعني أن التباين بينهم كبير جدًا.
“دمرها في ثانية واحدة ، !”
“لين مينغ ، عليك أن تفوز!” تحدثت جينغ شانيو ببطء ، وشددت على كل كلمه .
عندما انتهى صوت فانغ تشي ، صاح الجمهور ببهجة. كان هذا هو موطن الوديان السبعة العميقة ، وكان هناك أيضًا العديد من تلاميذ الفصائل في الجمهور ، وكان لديهم انطباع جيد عن تلميذ فصيلهم المباشر ، فانغ تشي. بطبيعة الحال ، كان لديه أيضا شعبية عالية للغاية. على وجه الخصوص ، كان هناك الكثير من الناس الذين فقدوا قدرا كبيرا من المال بسبب لين مينغ وجينغ تشانيو ، وأرادوا التنفيس عن مشاعرهم.
“هل أنت غير مقتنع بما أقوله؟” ابتسم فانغ تشي بصوت ضعيف عندما لاحظ تعبير لين مينغ الغير مهذب إلى حد ما.
في هذا الوقت ، كانت جينغ شانيو تستخدم غطاء وجه جديدًا. لم يكن لديها أي رد فعل ، حتى عند رؤية الدعم الساحق من جانب واحد . كان لديها نفس الدفاع المطلق الذي أحاط بها عندما قاتلت لين مينغ ، باستثناء أن هذه المرة كان أكثر سمكا. كانت تنوي إحباط فانغ تشى تماما بسبب النظر إليها بإستهزاء .
وبينما نظرت عن غير قصد ، رأت لين مينغ يقف على الجانب ، وكانت يديه خلف ظهره. كان تعبيره مثل شخص عادي وغير مهتم.
لقد كانت تعلم أنها أقل شأناً من فانغ تشي ، لكنها لن تسمح له بإنهاء هذه المباراة بسهولة في خمس أنفاس.
“المباراة ، بدأ!”
“المباراة ، بدأ!”
تفاجأ لين مينغ. كان التلاميذ الأساسيون للوديان العميقة السبعة متعجرفين للغاية. كان فانغ تشى شخصًا فخورًا بشكل طبيعي ، ولكن من خلال كلماته ولكن بدا أنه اعترف بأنه كان أقل شأناً من الآخرين.
عندما أعلن الحكم بداية المباراة ، التفت أصابع فانغ تشى العشرة بسرعة بسرعة مرعبة حيث شكل رمزًا ذهبيًا . كانت السرعة التي شكل بها أختامه ضبابية ، وفي نفس الوقت ، اندفع 100 رمز من يد فانغ تشى واندفع نحو جينغ شانيو.
وإلى جانب لينغ سين ، دخل وانغ مو من فريق دوله هو لو تشاو يانغ من دولة الشمس الشرقيه الى المستوى الثالث.
خلال نفس الثانية ، كانت كل هذه الرموز الذهبية تحيط تمامًا بجينغ شانيو. في وسط هذه الطاقة الخطيرة ، لم تستطع جينغ شانيو أن تبتسم وتقوى الدرع الذي كان يحرسها بكل ما لديها. كانت فنانة قتاليه من 36 دولة. في مواجهة تلميذ من الوديان السبعة العميقة الذي نظر إليها بإزدراء ، لم تستطع إلا قمع الغضب في قلبها.
عندما انتهى صوت فانغ تشي ، صاح الجمهور ببهجة. كان هذا هو موطن الوديان السبعة العميقة ، وكان هناك أيضًا العديد من تلاميذ الفصائل في الجمهور ، وكان لديهم انطباع جيد عن تلميذ فصيلهم المباشر ، فانغ تشي. بطبيعة الحال ، كان لديه أيضا شعبية عالية للغاية. على وجه الخصوص ، كان هناك الكثير من الناس الذين فقدوا قدرا كبيرا من المال بسبب لين مينغ وجينغ تشانيو ، وأرادوا التنفيس عن مشاعرهم.
في هذا الوقت ، كان لدى جينغ شانيو فكرة واحدة فقط في أذهانها ، وكان ذلك عدم السماح لفانغ تشي بالفوز بسهولة. كانت الان تقاتل من أجل شرف ال 36 دولة!
بصفتها امرأة فخورة نشأت تحت هالة كونها عبقريه سماويه ، و كانت تمثل شرف ال 36 دولة . ومع ذلك ، فإن نتيجة هذه المباراة كانت … قال الخصم إنه سينهي المباراة في خمسة أنفاس ، وأنه أنهى الأمر حقًا في خمسة أنفاس. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، كانت غير قادرة على تغيير هذا. لم تتمكن حتى من إجباره على استخدام كامل قوته ، هل كان الفرق في قوتهم عظيم حقًا؟
“قفل المثمن الذهبي!”
بعد أن ابتعد عن جينغ تشانيو ، فقد حان وقت الغداء. الآن بعد أن تم تسوية كل مباراة جماعية أخرى بشكل أساسي ، كانت جينغ شانيو ولين مينغ هم الوحيدين الذين دخلوا في المستوى الأول من ال36 دولة.
قام فانغ تشي بربط يديه معًا ، وتجمع مئات الرموز الذهبية التي أحاطت بـ “جينج شانيو” في ثماني صفائف و ضربت درع حماية جينغ تشانيو!
ابتسم لين مينغ والتف للمغادرة. لقد جاء فقط للتعبير عن تعازيه المهذبة لشخص كان في السابق منافسه.
كاتشا!
امتلأت هذه الإجابة بثقة كاملة ومطلقة. هذا يعني أن فانغ تشى كان مجرد واحد من الخصوم الذين سيهزمهم ، وأنه سيكون “الأول”!
تم اهتزاز قشرة البيضة الواقية بشكل غير مرئي ، وبدأت بالتشوه !
أومأت جينغ شانيو برأسها بعناد.
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
كان هذا حدثًا لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة .
“مم؟” سخر فانغ تشى. يبدو أن درع خصمه فاق خياله.
كاتشا!
“تشكيل سيف الجنة والأرض !”
بعد أن ابتعد عن جينغ تشانيو ، فقد حان وقت الغداء. الآن بعد أن تم تسوية كل مباراة جماعية أخرى بشكل أساسي ، كانت جينغ شانيو ولين مينغ هم الوحيدين الذين دخلوا في المستوى الأول من ال36 دولة.
دفع فانغ تشى يده! طار 36 من ريشة ضوء من جسده وهبطت بالقرب من جينغ تشانيو.
صدمت جينغ تشانيو . حتى أنها لم تتوقع مثل هذا الحوار السخيف بينهما. إذا سمعهم تلاميذ الوديان السبعة العميقة ، فربما كانوا سيضحكون حتى يتدحرجون على الأرض.
بدا أن ضوء السيف كان متموجًا ، كما لو كان الهواء نفسه يتم قطعه بواسطة السيوف. اخترقت طاقة السيف الحادة دفاع جينغ شانيو!
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
تشي تشي تشي تشي تشي تشي!
كانت تشين شينغ شوان سعيده أيضًا بالحصول على 120 حجر جوهر حقيقي كمكافأة. لقد راهنت بـ 20 حجر جوهر حقيقي على لين مينغ للفوز عندما كان معدل فوزه 1: 6. بعد فوز لين مينغ ، حصلت على 100 حجر. كان 100 حجر جوهري حقيقي يساوي 100000 عملة ذهبيه! كان هذا مبلغًا كبيرًا من المال حتى لشخص مثل تشين شينغ شوان.
في تلك اللحظة ، اخترقت شفرات الضوء الـ 36 حماية جينغ شانيو !
في هذا الوقت ، كانت جينغ شانيو تستخدم غطاء وجه جديدًا. لم يكن لديها أي رد فعل ، حتى عند رؤية الدعم الساحق من جانب واحد . كان لديها نفس الدفاع المطلق الذي أحاط بها عندما قاتلت لين مينغ ، باستثناء أن هذه المرة كان أكثر سمكا. كانت تنوي إحباط فانغ تشى تماما بسبب النظر إليها بإستهزاء .
لقد مرت ثلاثة أنفاس فقط!
كان هذا حدثًا لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة .
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
“فانغ تشى ، النصر!”
تشوهت قشرة البيضة الواقية بشدة ، ويبدو أن طاقة السيف اصبحت تتباطأ. ومع ذلك ، في غمضة عين ، كان قد تم بالفعل الضغط على جينغ شانيو إلى الحد الأقصى. عندما استخدمت زى لينغ الشفرات 36 لضربها ، تم تبديدها بسبب حماية جينغ تشانيو . ولكن الآن ، حدث العكس! كانت طاقة السيف لفانغ تشى قوية للغاية ، وفى نفس الوقت اخترقت سيوفه من خلال حمايتها!
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
باه باه باه!
بعد رؤية قوة فانغ تشى الهائلة بأم عينيه ، كيف يمكنه الحفاظ على هذا التعبير الهادئ؟ أي نوع من البطاقات كان لديه بين يديه؟ هل سيكون قادرا على هزيمة فانغ تشى؟
على الرغم من أنه لم يتم كسر درع قشرة البيضة الواقية ، إلا أن الـ 36 ريشة الخفيفة قد اخترقتها بالفعل ، واندفعت إلى جينغ تشانيو من جميع الاتجاهات. فقط بأمر من فانغ تشي ، سيتم قطع جينغ تشانيو إلى قطع!
“أقصد اذا كنت تستطيع هزيمة فانغ تشى”.
“فانغ تشى ، النصر!”
وهكذا ، من بين جميع تلاميذ 36 دولة ، تمكن ستة منهم من الدخول في أفضل 100 تصنيف في اجتماع الفصائل القتالي. من بين هؤلاء ، كان لدى مملكة ثروة السماء تلميذين ، واحتل لين مينغ المرتبة الأولى بين ال 36 دولة.
عند إعلان الحكم ، مرت خمسة أنفاس فقط .
كان هذا حدثًا لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة .
“خمسة انفاس فقط!”
ترجمة PEKA
هههه ، انه حقا تلميذ فصيل المصفوفات المباشر. الاخ المتدرب الاكبر فانغ مدهش للغاية! ”
عند إعلان الحكم ، مرت خمسة أنفاس فقط .
تردد صوت الجمهور مع هتافات مدوية ، خاصة من تلاميذ فصيل المصفوفات. حتى أن العديد من التلاميذ في الوديان السبعة العميقة أسقطوا تواضعهم وأطلقوا صرخات تشجيع واضحة.
“تشكيل سيف الجنة والأرض !”
في الواقع ، من بين التلاميذ المباشرين فى الوديان السبعة ، باستثناء تلميذ فصيل الدمى الغريب ، كان جميع التلاميذ الستة المباشرين موضع ترحيب كبير وشعبية بين الفتيات. حتى اويانغ مينج من فصيل أكاسيا الذي كان يعرف كفتى لعوب لم يكن مختلفًا. كانت هناك فتيات كثيرات يحلمن بالزواج منه ولو يوم واحد ؛ حتى أن تكون محظية سيكون أمرًا رائعًا ، لأن ذلك سيؤدي إلى زيادة كبيرة في الموارد التي ستحصل عليها.
تشوهت قشرة البيضة الواقية بشدة ، ويبدو أن طاقة السيف اصبحت تتباطأ. ومع ذلك ، في غمضة عين ، كان قد تم بالفعل الضغط على جينغ شانيو إلى الحد الأقصى. عندما استخدمت زى لينغ الشفرات 36 لضربها ، تم تبديدها بسبب حماية جينغ تشانيو . ولكن الآن ، حدث العكس! كانت طاقة السيف لفانغ تشى قوية للغاية ، وفى نفس الوقت اخترقت سيوفه من خلال حمايتها!
قامت جينغ تشانيو بإزالة الدرع الواقي ونزلت من الحلبة. تحت وابل الاستهجان الذي لا نهاية له من جمهور العدو ، كان شعورها بالضعف والارتباك لا يوصف.
انتهت الجولة الثانية من مباريات المجموعات بعد الظهر. في ذلك الوقت ، كان جميع المتسابقين قادرين على الراحة ليلا. في اليوم التالي ، ستبدأ البطولة النهائية!
بصفتها امرأة فخورة نشأت تحت هالة كونها عبقريه سماويه ، و كانت تمثل شرف ال 36 دولة . ومع ذلك ، فإن نتيجة هذه المباراة كانت … قال الخصم إنه سينهي المباراة في خمسة أنفاس ، وأنه أنهى الأمر حقًا في خمسة أنفاس. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، كانت غير قادرة على تغيير هذا. لم تتمكن حتى من إجباره على استخدام كامل قوته ، هل كان الفرق في قوتهم عظيم حقًا؟
كان هذا حدثًا لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة .
وبينما نظرت عن غير قصد ، رأت لين مينغ يقف على الجانب ، وكانت يديه خلف ظهره. كان تعبيره مثل شخص عادي وغير مهتم.
إلى جانب التلاميذ المباشرين ، كان هناك ثلاثة أو أربعة تلاميذ أساسيين من الفصائل السبع. هؤلاء الأفراد كانوا أقل شأنا من التلاميذ المباشرين. على سبيل المثال ، كان جيانغ لانجيان أحدهم. كان هناك العديد من التلاميذ من الوديان السبعة العميقة التي اعتبزت أن جيانغ لانجيان كسيد قتالى يساوي التلاميذ السبعة المباشرين.
لين مينغ …
عند إعلان الحكم ، مرت خمسة أنفاس فقط .
بعد رؤية قوة فانغ تشى الهائلة بأم عينيه ، كيف يمكنه الحفاظ على هذا التعبير الهادئ؟ أي نوع من البطاقات كان لديه بين يديه؟ هل سيكون قادرا على هزيمة فانغ تشى؟
حرك فانغ تشى لصابعه وهو يهز رأسه ، “انتظر حتى تصل قوتك إلى المرحله المتوسطه من تكثيف النبض وتحافظ على قدرتك على القتال فوق زراعتك. إذا كان بإمكانك القيام بذلك ، فستحصل على المؤهلات التي تجعلك تستحق أن تكون منافسي وقتها. لكن بالنسبة لبعض الأشخاص الآخرين ، فقد لا يكون ذلك كافياً! ”
لم تصدق جينغ تشانيو ذلك. ربما كان لين مينغ مجرد شخص كان غير راغب في الاعتراف بالهزيمة. قد يصل إلى القمة ، لكن إذا فعل ذلك ، فإنه سيتصادم حتماً مع تلاميذ الوديان السبعة العميقة!
…
“هل أنت بخير؟” يمكن أن يشعر لين مينغ بشعور جينغ شانيو في هذا الوقت. لقد خسرت بشكل يائس ، ومع ذلك كانت لا تزال تعاني بشدة. بصفتها امرأة فخورة في دولة النعمة ، يمكن تخيل الضرر الذي لحق بتقدير جينغ تشانيو.
لين مينغ …
أومأت جينغ شانيو برأسها بعناد.
……………………….
ابتسم لين مينغ والتف للمغادرة. لقد جاء فقط للتعبير عن تعازيه المهذبة لشخص كان في السابق منافسه.
“إنها نتيجة رائعة بالفعل لتلميذ من ال36 دولة أن يكون لديه المؤهلات للوصول إلى أعلى 10 في أول لقاء فصائل قتالى له . على الرغم من أن موهبتك الطبيعية خارقة ، إلا أنه من المؤسف أن زراعتك منخفضة جدًا. ”
في هذه اللحظة ، تحدثت جينغ شانيو فجأة ، “لين مينغ!”
بعد أن ابتعد عن جينغ تشانيو ، فقد حان وقت الغداء. الآن بعد أن تم تسوية كل مباراة جماعية أخرى بشكل أساسي ، كانت جينغ شانيو ولين مينغ هم الوحيدين الذين دخلوا في المستوى الأول من ال36 دولة.
“مم؟ ما الأمر؟ “حرك لين مينغ رأسه. لدهشته ، كانت جينغ شانيو تبدو متحمسه إلى حد ما.
قامت جينغ تشانيو بإزالة الدرع الواقي ونزلت من الحلبة. تحت وابل الاستهجان الذي لا نهاية له من جمهور العدو ، كان شعورها بالضعف والارتباك لا يوصف.
ترددت جينغ شانيو ، وحركت شفتيها الحمراء وسألته ، “أنت … هل يمكنك الفوز؟”
بعد رؤية قوة فانغ تشى الهائلة بأم عينيه ، كيف يمكنه الحفاظ على هذا التعبير الهادئ؟ أي نوع من البطاقات كان لديه بين يديه؟ هل سيكون قادرا على هزيمة فانغ تشى؟
تفاجأ لين مينغ قليلا. فجأة ، ابتسم وأومئ برأسه ، “أجل ، يمكنني!”
لين مينغ …
لم يسأل حتى من الذي يحتاج إلى الفوز ضده .
انتهت الجولة الثانية من مباريات المجموعات بعد الظهر. في ذلك الوقت ، كان جميع المتسابقين قادرين على الراحة ليلا. في اليوم التالي ، ستبدأ البطولة النهائية!
“أقصد اذا كنت تستطيع هزيمة فانغ تشى”.
وهكذا ، من بين جميع تلاميذ 36 دولة ، تمكن ستة منهم من الدخول في أفضل 100 تصنيف في اجتماع الفصائل القتالي. من بين هؤلاء ، كان لدى مملكة ثروة السماء تلميذين ، واحتل لين مينغ المرتبة الأولى بين ال 36 دولة.
“نفس الإجابة!”
كاتشا!
صدمت جينغ تشانيو . حتى أنها لم تتوقع مثل هذا الحوار السخيف بينهما. إذا سمعهم تلاميذ الوديان السبعة العميقة ، فربما كانوا سيضحكون حتى يتدحرجون على الأرض.
لقد مرت ثلاثة أنفاس فقط!
لقد سألت ما إذا كان لين مينغ قد يفوز ، وليس إذا كان بإمكانه هزيمة فانغ تشي.
على الرغم من أنه لم يتم كسر درع قشرة البيضة الواقية ، إلا أن الـ 36 ريشة الخفيفة قد اخترقتها بالفعل ، واندفعت إلى جينغ تشانيو من جميع الاتجاهات. فقط بأمر من فانغ تشي ، سيتم قطع جينغ تشانيو إلى قطع!
ومع ذلك ، لم يطرح لين مينغ أي أسئلة. حتى بعد أن أوضحت ان السؤال حول فانغ تشي ، كان رده لا يزال كما هو ، انه سيفوز !”
الان بعد أن خسرت أخت جينغ شانيو . خمنت جينغ شانيو أنها وتوأمها سينتهي بهم المطاف في الترتيب النهائي بين 20 و 40 .الشخص الوحيد الذي استطاع أن يمثل ال 36 دولة هو شخص واحد ، لين مينغ!
امتلأت هذه الإجابة بثقة كاملة ومطلقة. هذا يعني أن فانغ تشى كان مجرد واحد من الخصوم الذين سيهزمهم ، وأنه سيكون “الأول”!
كاتشا!
ما الذى يريد لين مينغ أن يفعله ؟ ايريد النضال من أجل الخمسة الأوائل ، لكن الثلاثة الأوائل؟
من بين الأشخاص الباقين ، كان العديد منهم من الشخصيات العظيمة داخل فصائلهم. طالما لديهم موارد كافية ، كانوا يأملون في اختراق عالم الزيان تيان!
عند التفكير في هذا ، تجمدت جينغ تشانيو . لم تكن تعرف السبب ، لكن لديها غريزة بداخلها كانت تثق في لين مينغ. ربما كان ذلك بسبب ثقته ، أو ربما كان بسبب مشاعر جينغ شانيو الخفية ، ولكن بغض النظر عن السبب ، كان لين مينغ الآن المتسابق الوحيد من بين ال 36 دولة الغير مهزوم .
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
الان بعد أن خسرت أخت جينغ شانيو . خمنت جينغ شانيو أنها وتوأمها سينتهي بهم المطاف في الترتيب النهائي بين 20 و 40 .الشخص الوحيد الذي استطاع أن يمثل ال 36 دولة هو شخص واحد ، لين مينغ!
الان بعد أن خسرت أخت جينغ شانيو . خمنت جينغ شانيو أنها وتوأمها سينتهي بهم المطاف في الترتيب النهائي بين 20 و 40 .الشخص الوحيد الذي استطاع أن يمثل ال 36 دولة هو شخص واحد ، لين مينغ!
“لين مينغ ، عليك أن تفوز!” تحدثت جينغ شانيو ببطء ، وشددت على كل كلمه .
“خمسة انفاس فقط!”
“مم. على الأقل ، سأهزم فانغ تشي. ”
ابتسم لين مينغ والتف للمغادرة. لقد جاء فقط للتعبير عن تعازيه المهذبة لشخص كان في السابق منافسه.
لم يكن لين مينغ متعجرفًا أو غبيًا. حتى لو كان شخص فخور مثل فانغ تشى اعترف بأن التلاميذ السبعة المباشرين الآخرين كانوا متفوقين عليه ، فإن هذا يعني أن التباين بينهم كبير جدًا.
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
في مواجهة خصوم مثلهم ، خشي من أن مبارياته لن تكون بهذه السهولة!
ابتسم لين مينغ والتف للمغادرة. لقد جاء فقط للتعبير عن تعازيه المهذبة لشخص كان في السابق منافسه.
بعد أن ابتعد عن جينغ تشانيو ، فقد حان وقت الغداء. الآن بعد أن تم تسوية كل مباراة جماعية أخرى بشكل أساسي ، كانت جينغ شانيو ولين مينغ هم الوحيدين الذين دخلوا في المستوى الأول من ال36 دولة.
انتهت الجولة الثانية من مباريات المجموعات بعد الظهر. في ذلك الوقت ، كان جميع المتسابقين قادرين على الراحة ليلا. في اليوم التالي ، ستبدأ البطولة النهائية!
أما بالنسبة لينغ سين ، فقد فاز في مباريتين من بين مبارياته الثمانية وخسر ستة. دخل أخيرًا المستوى الثالث.
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
وإلى جانب لينغ سين ، دخل وانغ مو من فريق دوله هو لو تشاو يانغ من دولة الشمس الشرقيه الى المستوى الثالث.
كاتشا!
وهكذا ، من بين جميع تلاميذ 36 دولة ، تمكن ستة منهم من الدخول في أفضل 100 تصنيف في اجتماع الفصائل القتالي. من بين هؤلاء ، كان لدى مملكة ثروة السماء تلميذين ، واحتل لين مينغ المرتبة الأولى بين ال 36 دولة.
لم تصدق جينغ تشانيو ذلك. ربما كان لين مينغ مجرد شخص كان غير راغب في الاعتراف بالهزيمة. قد يصل إلى القمة ، لكن إذا فعل ذلك ، فإنه سيتصادم حتماً مع تلاميذ الوديان السبعة العميقة!
كان هذا حدثًا لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة .
تردد صوت الجمهور مع هتافات مدوية ، خاصة من تلاميذ فصيل المصفوفات. حتى أن العديد من التلاميذ في الوديان السبعة العميقة أسقطوا تواضعهم وأطلقوا صرخات تشجيع واضحة.
كانت تشين شينغ شوان سعيده أيضًا بالحصول على 120 حجر جوهر حقيقي كمكافأة. لقد راهنت بـ 20 حجر جوهر حقيقي على لين مينغ للفوز عندما كان معدل فوزه 1: 6. بعد فوز لين مينغ ، حصلت على 100 حجر. كان 100 حجر جوهري حقيقي يساوي 100000 عملة ذهبيه! كان هذا مبلغًا كبيرًا من المال حتى لشخص مثل تشين شينغ شوان.
لقد كانت تعلم أنها أقل شأناً من فانغ تشي ، لكنها لن تسمح له بإنهاء هذه المباراة بسهولة في خمس أنفاس.
……………………….
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
انتهت الجولة الثانية من مباريات المجموعات بعد الظهر. في ذلك الوقت ، كان جميع المتسابقين قادرين على الراحة ليلا. في اليوم التالي ، ستبدأ البطولة النهائية!
ومع ذلك ، لم يطرح لين مينغ أي أسئلة. حتى بعد أن أوضحت ان السؤال حول فانغ تشي ، كان رده لا يزال كما هو ، انه سيفوز !”
كانت المجموعة الأولى تضم 30 شخصًا ، منهم 20 ما زالوا غير مهزومين. من هؤلاء الأشخاص العشرين ، كان سبعة منهم من التلاميذ المباشرين. ولن يلتقي هؤلاء التلاميذ السبعة في المباراة قبل المواجهة النهائية .
تم اهتزاز قشرة البيضة الواقية بشكل غير مرئي ، وبدأت بالتشوه !
إلى جانب التلاميذ المباشرين ، كان هناك ثلاثة أو أربعة تلاميذ أساسيين من الفصائل السبع. هؤلاء الأفراد كانوا أقل شأنا من التلاميذ المباشرين. على سبيل المثال ، كان جيانغ لانجيان أحدهم. كان هناك العديد من التلاميذ من الوديان السبعة العميقة التي اعتبزت أن جيانغ لانجيان كسيد قتالى يساوي التلاميذ السبعة المباشرين.
أما بالنسبة لينغ سين ، فقد فاز في مباريتين من بين مبارياته الثمانية وخسر ستة. دخل أخيرًا المستوى الثالث.
من بين الأشخاص الباقين ، كان العديد منهم من الشخصيات العظيمة داخل فصائلهم. طالما لديهم موارد كافية ، كانوا يأملون في اختراق عالم الزيان تيان!
صدمت جينغ تشانيو . حتى أنها لم تتوقع مثل هذا الحوار السخيف بينهما. إذا سمعهم تلاميذ الوديان السبعة العميقة ، فربما كانوا سيضحكون حتى يتدحرجون على الأرض.
كان هناك سبعة تلاميذ مباشرين ، ثلاثة إلى أربعة تلاميذ رئيسيين ، بالإضافة إلى تلاميذ آخرين مؤثرين. في المجموع ، كان هؤلاء 18 شخصًا في المجموع.
لم يسأل حتى من الذي يحتاج إلى الفوز ضده .
كان الشخص التاسع عشر تشانغ يان تشاو. وقد جاء من عائلة تشانغ ، إحدى عائلات الزراعة الـ 16. كان لعائلة تشانغ تاريخ مذهل يعود إلى 3000 عام ؛ قيل إن أول رئيس لعائلة تشانغ هو الذي أسس مؤسسة عائلته بيديه كان سيدًا فى دوران النواة ! ولكن بغض النظر عن ماضيهم ، فإن عائلة تشانغ قد انخفضت إلى حد كبير منذ عهدهم. ومع ذلك ، حافظوا على تراثهم العميق وإرثهم. كان لعائلة تشانغ عائلة سيدان في عالم الزيان تيان يقودان العائله ، حتى أن الوديان السبعة العميقة كان عليها أن تولي بعض الاحترام لعائلة تشانغ.
عندما أعلن الحكم بداية المباراة ، التفت أصابع فانغ تشى العشرة بسرعة بسرعة مرعبة حيث شكل رمزًا ذهبيًا . كانت السرعة التي شكل بها أختامه ضبابية ، وفي نفس الوقت ، اندفع 100 رمز من يد فانغ تشى واندفع نحو جينغ شانيو.
ترجمة PEKA
لم يعد “فانغ تشى” يود التحدث بعد الآن ، قفز على خشبة المسرح ، مد أصابعه وهو يواجه جينغ شانيو. “سيتم تحديد هذه المباراة خلال خمسة أنفاس !” لقد استغرق لين مينغ 15 نفسًا لهزيمة جينغ شانيو ؛ لكن فانغ تشى أراد ان يحسم هذا في خمسة ، وهو ما يمثل ثلث وقت لين مينغ. كان هذا لإظهار قوة العباقرة الشباب في الوديان السبعة العميقة وأن الفنانين القتاليين من ال 36 دولة أدنى منهم.
كان هناك سبعة تلاميذ مباشرين ، ثلاثة إلى أربعة تلاميذ رئيسيين ، بالإضافة إلى تلاميذ آخرين مؤثرين. في المجموع ، كان هؤلاء 18 شخصًا في المجموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
