نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-259

فصيل الدمى

فصيل الدمى

“انظروا إلى درجة حرارة اللهب على سيف سون لين ، ربما تم تعزيزه ” بجوهر اللهب المجوف “بعمر 1000 عام! إنه أمر غير طبيعي للغاية.

اهتز التلاميذ العاديين برعب. وكانت قوة جيانغ لانجيان هائلة جدا. حتى التلميذ المباشر لفصيل المصفوفات فانغ تشي صنع تعبير قبيحة. إذا كانت تلك هي قوة جيانغ لانجيان الكاملة التي أظهرها قبل لحظات ، فلن يتمكن فانغ تشي من التعامل معها . لكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهو في وضع خطير!

جوهر اللهب كان خالدًا لن يطفئ أبدًا ، ولكن جوهر اللهب المجوف لم يكن كذلك. إذا لم يكن جوهر اللهب المجوف مدعومًا بطاقة بجوهر اللهب لفترة طويلة من الوقت ، فسوف يضعف جوهر اللهب المجوف تدريجياً حتى يتحول في النهاية إلى العدم.

أحدثت النتيجة لمعان رائعًا من الشرر مثل مجموعة من الألعاب النارية الصيفية التي حجبت عيون الجمهور. قبل أن تتاح للجمهور فرصة للرد . ثم انطلقت شفرة جيانغ لانجيان. صفرت هذه الشفرة بصوت متفجر حاد أثناء توجهها نحو صدر سون لين!

بالطبع ، كلما كان جوهر اللهب المجوف أقوى ، كلما استغرق الأمر وقتًا أطول حتى يبدأ فى التلاشي. بالنسبة إلى جوهر اللهب المجوف الضعيف ، فإن مده 1000 عام يعني أنه يمكن أن يوجد بشكل طبيعي إلى الأبد لمدة 1000 عام بعد انقطاع إمدادات الطاقة الناتجه من جوهر اللهب .

ما مدى قوة التلميذ المباشر سيد السيف ، جيانغ باويون؟

1000 سنة كانت فترة طويلة إلى حد ما؛ كان للوديان العميقة تراث عمره 600 عام فقط.

في هذا الوقت ، سمع اويانغ مبنغ فجأة صوتًا قاتمًا تسبب في ارتعاش فروة رأسه. التفت برأسه ورأى شاب كان جسمه مثل عصا من الخشب ، ومغطى بالكامل في الضمادات يبتسم بخبث .

حتى بالنسبة لتلاميذ الوديان السبعة العميقة الذين لديهم قدر كبير من الموارد ، كان جوهر اللهب باهظًا للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن الوصول إليه . مجرد الحصول على جوهر اللهب المجوف بعمر 1000 عام يعتبر شرفًا كبيرًا.

لم يكن هذا رأى فانغ تشى فقط . لكن اويانغ مينغ و هيانغ شياودى لم يكونا على ما يرام. في الوقت الحالي ، لم يكن هذان الشخصان قلقين من جيانغ لانجيان. بدلاً من ذلك ، كانوا يفكرون في جيانغ بويان. على الرغم من أنهم قد لا يكونون على دراية بالقوة الحقيقية لجيانغ لانجيان ، فإن كان مثل هذا التلميذ الشرس هو المرتبة الثانية فقط ، فقد أثبت ذلك أن جيانغ بويان كان أقوى من جيانغ لانجيان.

“كم عدد الخطوات التي تعتقد لأن الأخ المتدرب جيانغ سيستخدمها للفوز ؟ ”

نظرًا لوقوع هاتين الجميلتين فى مباراة واحده ، جذبوا انتباه الكثير والكثير من الرجال بشكل طبيعي. بالنسبة لهم ، كانت المعركة نفسها أقل أهمية من التمكن من رؤية امرأتين رائعتين.

“لست متأكدا. أعتقد حوالي 10 حركات ، أو حتى قد تصل إلى 20! “. على الرغم من أن سون لين قد أظهر تحسنًا كبيرًا في القوة ، فإن التلاميذ الحاضرين لا يزالون يفضلون جيانغ لانجيان كما كان من قبل.

في مواجهة هذا المطر القرمزي من النار ، كان جيانغ لانجيان هادئًا كالمعتاد حيث أخرج سيفه الطويل من غمده. كانت هذه الشفرة الخضراء العميقة بعرض بثلاثة أصابع ، وبدت بسيطه وغير مهدده . كانت مثل ورقة الكراث طويلة ، غير ملحوظة تماما.

………

اهتز التلاميذ العاديين برعب. وكانت قوة جيانغ لانجيان هائلة جدا. حتى التلميذ المباشر لفصيل المصفوفات فانغ تشي صنع تعبير قبيحة. إذا كانت تلك هي قوة جيانغ لانجيان الكاملة التي أظهرها قبل لحظات ، فلن يتمكن فانغ تشي من التعامل معها . لكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهو في وضع خطير!

“الأخ المتدرب جيانغ! خذ ضربتى ، ارتفاع حرارة اللهب العنيف! ”

تم كسر حماية الجوهر الحقيقية لسون لين ، وتم إرساله بعيداً عن المنصة ، وأصبح وجهه شاحبًا.

على الحلبة ، صمد سون لين بأسلوبه الأكثر شهرة. كان صوت صفير اللهب والاحتراق الصاخب يملأ الهواء ، وهبت أمطار النيران من شفرة سون لين وغطت السماء قبل أن تتجه نحو جيانغ لانجيان! الأمر الغريب هو أن هذه النيران لم تشكل ثعابين من النار مثل النيران العادية ، لكن بدلاً من ذلك كانت تتكثف في سهام حادة من النار!

………

“نيران الهاوية ، إنها نيران الهاوية ذات الدرجة الإنسانية العالية! لقد نجح سون لين في وضع يده على هذا النوع من النار من أجل تغذية جوهر جوف اللهب الخاص به. “كانت عيون تلاميذ فصيل التنقية مملوءة بالحسد والجشع. من الواضح أن نيران الهاوية قد أعطتهم صدمة كبيرة. لم يكن هذا النوع من اللهب عالي الجودة بالتأكيد شيئًا كان بإمكان سون لين الحصول عليه بنفسه. كان هناك احتمال واحد فقط: أنه تم منح هذه النيىان له من قبل فصيل التنقية.

“جيجيجي ، لكي يكون لدي خصم كهذا ، فلماذا لا أكون متحمسًا”. مد المومياء لسانه الطويل بشكل مرعب ولعق شفتيه ، وعيناه اشرقت بضوء غريب. لقد كان يشبه مصاص دماء جاف وشهد فريسة لذيذة .

كان هذا الامتياز الذى يحصل عليه تلميذ أساسي. لن يتم إعطاء تلميذ عاظى مثل هذه النيىان ذات الدرجة العالية من لتحويلها إلى جوهر لهب مجوف .

لمست أصابعها الحساسة الأوتار الطويلة ، وبدأت النغمات السماوية فى التدفق إلى الخارج مثل المياه الجبليه وتردد صداها في الهواء.

في مواجهة هذا المطر القرمزي من النار ، كان جيانغ لانجيان هادئًا كالمعتاد حيث أخرج سيفه الطويل من غمده. كانت هذه الشفرة الخضراء العميقة بعرض بثلاثة أصابع ، وبدت بسيطه وغير مهدده . كانت مثل ورقة الكراث طويلة ، غير ملحوظة تماما.

ما مدى قوة التلميذ المباشر سيد السيف ، جيانغ باويون؟

“سيف السماء الغائمة!”

في مواجهة هذا المطر القرمزي من النار ، كان جيانغ لانجيان هادئًا كالمعتاد حيث أخرج سيفه الطويل من غمده. كانت هذه الشفرة الخضراء العميقة بعرض بثلاثة أصابع ، وبدت بسيطه وغير مهدده . كانت مثل ورقة الكراث طويلة ، غير ملحوظة تماما.

رفع جيانغ لانجيان سيفه ، تحرك بسرعة لدرجة أن يديه لم تكن سوى وميض. لم يكن هناك سوى وميض أخضر من الضوء ، كما لو كان تنين أخضر يرتفع في السماء!

“أنت لست ندا لى”. تحدثت تشين وشين بدون مبالاة.

ضربت قوة السيف بوحشية أمطار سهام النار ، ومع سلسلة من الأصوات ، اختفى مطر النار قرمزي في الهواء!

ضربت قوة السيف بوحشية أمطار سهام النار ، ومع سلسلة من الأصوات ، اختفى مطر النار قرمزي في الهواء!

أحدثت النتيجة لمعان رائعًا من الشرر مثل مجموعة من الألعاب النارية الصيفية التي حجبت عيون الجمهور. قبل أن تتاح للجمهور فرصة للرد . ثم انطلقت شفرة جيانغ لانجيان. صفرت هذه الشفرة بصوت متفجر حاد أثناء توجهها نحو صدر سون لين!

“الأخت تشين ، أنا أحبك!”

“جدار اللهب العنيف!”

“أنت لست ندا لى”. تحدثت تشين وشين بدون مبالاة.

فوجئ سون لين. لم يكن يتوقع أن تؤدي ضربة الحرارة المرتفعة للهب العنيف إلى إصابة جيانغ لانجيان ، ولكنه لم يتوقع أيضًا أن يتم كسر هذه الخطوة بسهولة. تراجع سون لين في حالة من الذعر ، واختبئ خلف جدران اللهب التي أحاطت به.

بلغت سرعة جيانغ لانجيان ذروتها على الفور ؛ في اللحظة التالية ، ظهر بالفعل شكل أخضر أمام سون لين.

ها ها ها!

“الأخ المتدرب جيانغ! خذ ضربتى ، ارتفاع حرارة اللهب العنيف! ”

ثلاثة جدران متتالية من اللهب ارتفعت في الهواء أمامه ، كل منها كان أكثر قوة من السابق. ألسنة ضخمة من لهيب قرمزي أنطلقت في السماء!

أصبح وجه سون لين باهت على الفور!

“كسر!”

لم يكن هذا رأى فانغ تشى فقط . لكن اويانغ مينغ و هيانغ شياودى لم يكونا على ما يرام. في الوقت الحالي ، لم يكن هذان الشخصان قلقين من جيانغ لانجيان. بدلاً من ذلك ، كانوا يفكرون في جيانغ بويان. على الرغم من أنهم قد لا يكونون على دراية بالقوة الحقيقية لجيانغ لانجيان ، فإن كان مثل هذا التلميذ الشرس هو المرتبة الثانية فقط ، فقد أثبت ذلك أن جيانغ بويان كان أقوى من جيانغ لانجيان.

رفع جيانغ لانجيان سيفه الطويل ، وهجمت طاقة السيف بشكل مباشر مع زخم لا نظير له ، وقسمت بالكامل جدران اللهب الثلاثة وحتى الحلبة ! قام جيانغ لانجيان بالضرب مرة أخرى بسيفه ، ثم تم تفجير جميع النيران بفعل رياح السيف!

“حسن! جيد جدا!”

بلغت سرعة جيانغ لانجيان ذروتها على الفور ؛ في اللحظة التالية ، ظهر بالفعل شكل أخضر أمام سون لين.

كانت قوة جيانغ لانجيان مرعبة للغاية. إذا لم يخطئ أحد ، فقد تفوقت قوته بالفعل بعض التلاميذ المباشرين ، وكان لابد من معرفة أنه لم يكن هو التلميذ المباشر لفصيل السيف حتى .

أصبح وجه سون لين باهت على الفور!

حظي التلاميذ السبعة المباشرون بشعبية كبيرة. بينما كانت تشين وشين تمشي على خشبة المسرح ، كانت الحلبة تعج بالصراخ .

ارتفع ضوء السيف!

“جيانغ بويان ، لديك حظ سيء الآن.”

بنغ!

كان فصيل الدمى أكثر الفصائل الغامضة داخل الوديان السبعة العميقة. كل تلميذ من فصيلة الدمى كان له اسم أخير – موجو. على الرغم من أنهم كانوا فصيلًا من طائفة الوديان السبعة العميقة ، في الحقيقة ، كانوا أشبه بعشيرة عائلية.

تم كسر حماية الجوهر الحقيقية لسون لين ، وتم إرساله بعيداً عن المنصة ، وأصبح وجهه شاحبًا.

كان فصيل الدمى أكثر الفصائل الغامضة داخل الوديان السبعة العميقة. كل تلميذ من فصيلة الدمى كان له اسم أخير – موجو. على الرغم من أنهم كانوا فصيلًا من طائفة الوديان السبعة العميقة ، في الحقيقة ، كانوا أشبه بعشيرة عائلية.

بمجرد أن اقترب منه جيانغ لانجيان ، لم يكن لدى سون لين أي فرصة في المقاومة. بعد كل شيء ، كان مجرد تلميذ من فصيل التنقية. على الرغم من أنه استخدم سيفًا ، إلا أنه لا يمكن اعتباره سيفاً. كان سيفه مجرد أداة تم استخدامها لعرض هجمات اللهب لكن جيانغ لانجيان كان مختلفا. كان سيفه هو شريان الحياة له ورفيقة وصديقه . اتحاد السيف والإنسان ، لم يكن هناك طريق يمكن لأى شخص أن يسير فيه!

لم يستخدم فصيل الدمى موارد الوديان السبعة العميقة ، كما أنها لم يحولوا أي مواردهم إلى الوديان السبعة العميقة. في بعض الأحيان ، كانوا يستخدمون بعض الموارد ، لكنهم سيفعلون ذلك مع تبادل متساو. يمكن القول أن فصيل الدمى كان كيانًا مستقلاً قويًا للغاية في الوديان السبعة العميقة . نادراً ما اتصلوا بالفصائل الستة الأخرى. بالنسبة لأوامر سيد الوادي ، فإنهم قد يستمعون له لكن قد لا يتبعون أوامره.

“جيانغ لانجيان ، النصر!”

كان لهذا المومياء اسم غريب للغاية. كان لقبه موجو ، وكان يطلق عليه بويو. لم يكن شخص من منطقة جنوب الأفق بل من المنطقة الغربية المتطرفة التي لا تضاهى. قبل 600 عام ، جاء رجل يدعى موجو يانزهو من المنطقة الغربية المتطرفة إلى إقليم السبع في منطقة جنوب الأفق من خلال مصفوفة نقل فائقة المسافات. كان هذا الرجل مؤسس فصيل الدمى فى الوديان السبعه .

فوجئ الحكم أيضًا. ثلاثة حركات بالسيف لهزيمة العدو. ولم يكن سون لين أيضًا ضعيفًا ، لكنه خسر تمامًا!

“سيف السماء الغائمة!”

كانت قوة جيانغ لانجيان مرعبة للغاية. إذا لم يخطئ أحد ، فقد تفوقت قوته بالفعل بعض التلاميذ المباشرين ، وكان لابد من معرفة أنه لم يكن هو التلميذ المباشر لفصيل السيف حتى .

“جيانغ لانجيان ، النصر!”

ما مدى قوة التلميذ المباشر سيد السيف ، جيانغ باويون؟

بمجرد أن اقترب منه جيانغ لانجيان ، لم يكن لدى سون لين أي فرصة في المقاومة. بعد كل شيء ، كان مجرد تلميذ من فصيل التنقية. على الرغم من أنه استخدم سيفًا ، إلا أنه لا يمكن اعتباره سيفاً. كان سيفه مجرد أداة تم استخدامها لعرض هجمات اللهب لكن جيانغ لانجيان كان مختلفا. كان سيفه هو شريان الحياة له ورفيقة وصديقه . اتحاد السيف والإنسان ، لم يكن هناك طريق يمكن لأى شخص أن يسير فيه!

كان هذا شئ لا يمكن تصوره ببساطة !

“جدار اللهب العنيف!”

اهتز التلاميذ العاديين برعب. وكانت قوة جيانغ لانجيان هائلة جدا. حتى التلميذ المباشر لفصيل المصفوفات فانغ تشي صنع تعبير قبيحة. إذا كانت تلك هي قوة جيانغ لانجيان الكاملة التي أظهرها قبل لحظات ، فلن يتمكن فانغ تشي من التعامل معها . لكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهو في وضع خطير!

بالطبع ، كلما كان جوهر اللهب المجوف أقوى ، كلما استغرق الأمر وقتًا أطول حتى يبدأ فى التلاشي. بالنسبة إلى جوهر اللهب المجوف الضعيف ، فإن مده 1000 عام يعني أنه يمكن أن يوجد بشكل طبيعي إلى الأبد لمدة 1000 عام بعد انقطاع إمدادات الطاقة الناتجه من جوهر اللهب .

إذا خسر ، بصفته كواحد من التلاميذ السبعة المباشرين أمام تلميذ السيف في المرتبة الثانية ، فسيخسر الكثير من الوجه.

“انظروا إلى درجة حرارة اللهب على سيف سون لين ، ربما تم تعزيزه ” بجوهر اللهب المجوف “بعمر 1000 عام! إنه أمر غير طبيعي للغاية.

لم يكن هذا رأى فانغ تشى فقط . لكن اويانغ مينغ و هيانغ شياودى لم يكونا على ما يرام. في الوقت الحالي ، لم يكن هذان الشخصان قلقين من جيانغ لانجيان. بدلاً من ذلك ، كانوا يفكرون في جيانغ بويان. على الرغم من أنهم قد لا يكونون على دراية بالقوة الحقيقية لجيانغ لانجيان ، فإن كان مثل هذا التلميذ الشرس هو المرتبة الثانية فقط ، فقد أثبت ذلك أن جيانغ بويان كان أقوى من جيانغ لانجيان.

تم كسر حماية الجوهر الحقيقية لسون لين ، وتم إرساله بعيداً عن المنصة ، وأصبح وجهه شاحبًا.

“حسن! جيد جدا!”

“لست متأكدا. أعتقد حوالي 10 حركات ، أو حتى قد تصل إلى 20! “. على الرغم من أن سون لين قد أظهر تحسنًا كبيرًا في القوة ، فإن التلاميذ الحاضرين لا يزالون يفضلون جيانغ لانجيان كما كان من قبل.

في هذا الوقت ، سمع اويانغ مبنغ فجأة صوتًا قاتمًا تسبب في ارتعاش فروة رأسه. التفت برأسه ورأى شاب كان جسمه مثل عصا من الخشب ، ومغطى بالكامل في الضمادات يبتسم بخبث .

على الحلبة ، صمد سون لين بأسلوبه الأكثر شهرة. كان صوت صفير اللهب والاحتراق الصاخب يملأ الهواء ، وهبت أمطار النيران من شفرة سون لين وغطت السماء قبل أن تتجه نحو جيانغ لانجيان! الأمر الغريب هو أن هذه النيران لم تشكل ثعابين من النار مثل النيران العادية ، لكن بدلاً من ذلك كانت تتكثف في سهام حادة من النار!

عند رؤية هذا المومياء شعر اويانغ مينغ بإحساس غير مريح للغاية. عبس وتكلم “موجو بويو ، لماذا تبتسم؟”

حظي التلاميذ السبعة المباشرون بشعبية كبيرة. بينما كانت تشين وشين تمشي على خشبة المسرح ، كانت الحلبة تعج بالصراخ .

“جيجيجي ، لكي يكون لدي خصم كهذا ، فلماذا لا أكون متحمسًا”. مد المومياء لسانه الطويل بشكل مرعب ولعق شفتيه ، وعيناه اشرقت بضوء غريب. لقد كان يشبه مصاص دماء جاف وشهد فريسة لذيذة .

ارتفع ضوء السيف!

كان لهذا المومياء اسم غريب للغاية. كان لقبه موجو ، وكان يطلق عليه بويو. لم يكن شخص من منطقة جنوب الأفق بل من المنطقة الغربية المتطرفة التي لا تضاهى. قبل 600 عام ، جاء رجل يدعى موجو يانزهو من المنطقة الغربية المتطرفة إلى إقليم السبع في منطقة جنوب الأفق من خلال مصفوفة نقل فائقة المسافات. كان هذا الرجل مؤسس فصيل الدمى فى الوديان السبعه .

“الأخ المتدرب جيانغ! خذ ضربتى ، ارتفاع حرارة اللهب العنيف! ”

كان فصيل الدمى أكثر الفصائل الغامضة داخل الوديان السبعة العميقة. كل تلميذ من فصيلة الدمى كان له اسم أخير – موجو. على الرغم من أنهم كانوا فصيلًا من طائفة الوديان السبعة العميقة ، في الحقيقة ، كانوا أشبه بعشيرة عائلية.

“لست متأكدا. أعتقد حوالي 10 حركات ، أو حتى قد تصل إلى 20! “. على الرغم من أن سون لين قد أظهر تحسنًا كبيرًا في القوة ، فإن التلاميذ الحاضرين لا يزالون يفضلون جيانغ لانجيان كما كان من قبل.

كان عدد الأشخاص داخل فصيل الدمى ضئيلًا مقارنةً بـ بالقانون أو الوهم . كان لفصيل الدمى ثلث عدد أي من هذين الفصيلين.

“نيران الهاوية ، إنها نيران الهاوية ذات الدرجة الإنسانية العالية! لقد نجح سون لين في وضع يده على هذا النوع من النار من أجل تغذية جوهر جوف اللهب الخاص به. “كانت عيون تلاميذ فصيل التنقية مملوءة بالحسد والجشع. من الواضح أن نيران الهاوية قد أعطتهم صدمة كبيرة. لم يكن هذا النوع من اللهب عالي الجودة بالتأكيد شيئًا كان بإمكان سون لين الحصول عليه بنفسه. كان هناك احتمال واحد فقط: أنه تم منح هذه النيىان له من قبل فصيل التنقية.

لكن مع ذلك ، لم يجرؤ أي فصيل آخر على النظر إليهم أو التقليل من شأن فصيل الدمى. هذا لأن البراعة القتالية لتلاميذ فصيل الدمى كانت متنوعة للغاية وقوية ، ليس ذلك فحسب ، ولكن كانوا متحدين جميعا أيضا . خلال هذا اللقاء القتالى الشامل ، أرسل فصيل الدمى فقط اثنين من التلاميذ ، موجو بويو وموغو جيرونغ. كل من هؤلاء التلاميذ قد اجتاح مجموعتهم بفوز تام. من هذين ، كان موغو بويو التلميذ المباشر لفصيل الدمى. كانت تحركاته وأسلوبه غريبه ، وكانت قوته غير متوقعة – ببساطة لا يمكن قياسها. وفضل أى تلميذ القتال ضد اويانغ مينغ او جيانغ بويان أن بدلاً من التعامل مع هذه المومياء الغريبة.

ارتفع ضوء السيف!

لم يكن موغو جيرونج أسوأ من ذلك بكثير ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على الوصول إلى القمة بقوة. حتى أن فانغ تشى من فصيل المصفوفات قد لا يكون ندا لموجو جيرونج.

أحدثت النتيجة لمعان رائعًا من الشرر مثل مجموعة من الألعاب النارية الصيفية التي حجبت عيون الجمهور. قبل أن تتاح للجمهور فرصة للرد . ثم انطلقت شفرة جيانغ لانجيان. صفرت هذه الشفرة بصوت متفجر حاد أثناء توجهها نحو صدر سون لين!

كان فصيلالدمى غريب جدا. فصيلهم كان لديه معتقداته ودينه ، وبدا أنهم يعبدون احد الآلهه من المنطقة الغربية ، كان كل ما فعلوه كان محاط بالغموض. يقع فصيلهم على بعد آلاف الأميال من أعلى قمة في الوديان السبعة في أعماق سلسلة جبال السماء العميقة. كانت تلك المنطقة مهجورة وغير مأهولة بالسكان ، وكانت هناك مجموعة كبيرة من الوحوش الضخمة المتجولة في كل مكان.

“جيجيجي ، لكي يكون لدي خصم كهذا ، فلماذا لا أكون متحمسًا”. مد المومياء لسانه الطويل بشكل مرعب ولعق شفتيه ، وعيناه اشرقت بضوء غريب. لقد كان يشبه مصاص دماء جاف وشهد فريسة لذيذة .

لم يستخدم فصيل الدمى موارد الوديان السبعة العميقة ، كما أنها لم يحولوا أي مواردهم إلى الوديان السبعة العميقة. في بعض الأحيان ، كانوا يستخدمون بعض الموارد ، لكنهم سيفعلون ذلك مع تبادل متساو. يمكن القول أن فصيل الدمى كان كيانًا مستقلاً قويًا للغاية في الوديان السبعة العميقة . نادراً ما اتصلوا بالفصائل الستة الأخرى. بالنسبة لأوامر سيد الوادي ، فإنهم قد يستمعون له لكن قد لا يتبعون أوامره.

كان لهذا المومياء اسم غريب للغاية. كان لقبه موجو ، وكان يطلق عليه بويو. لم يكن شخص من منطقة جنوب الأفق بل من المنطقة الغربية المتطرفة التي لا تضاهى. قبل 600 عام ، جاء رجل يدعى موجو يانزهو من المنطقة الغربية المتطرفة إلى إقليم السبع في منطقة جنوب الأفق من خلال مصفوفة نقل فائقة المسافات. كان هذا الرجل مؤسس فصيل الدمى فى الوديان السبعه .

لقد فهم الجميع داخل الأودية السبعة العميقة شيئًا واحدًا ، ألا وهو أنه لم يكن من الجيد استفزاز تلاميذ فصيل الدمى. لم يكن ذلك فقط لأنهم كانوا أقوياء أو غامضين ، لكنهم كانوا جادين للغاية في إخفاء عيوبهم.

جوهر اللهب كان خالدًا لن يطفئ أبدًا ، ولكن جوهر اللهب المجوف لم يكن كذلك. إذا لم يكن جوهر اللهب المجوف مدعومًا بطاقة بجوهر اللهب لفترة طويلة من الوقت ، فسوف يضعف جوهر اللهب المجوف تدريجياً حتى يتحول في النهاية إلى العدم.

إذا كان فصيل السيف هو أقوى فصيل هجومي في الوديان السبعة العميقة ، ففصيل الدمى هو الأصعب في التعامل معه. لا أحد يرغب في قتالهم. لم يكن هذا فقط بسبب قدراتهم الغريبة ، ولكن علاوة على ذلك ، بمجرد أن يتم قتلك فهناك فرصة كبيرة للغاية لأن تتحول إلى دمية.

………

كان هذا هو السبب الذي جعل شخصًا بارزًا وفخورا مثل أويانغ مينغ يشعر بالخوف و وخز فروة رأسه عندما رأى موجو بويو. كان يعلم أن الحقيبة التي حملها موغو بويو معه كانت مصنوعة من جلد سيد عالم زيان تيان ، وكان هناك أيضًا دمية بشرية نائمة داخلها مصنوعة من جثة سيد فى ذروة عالم هوتيان .

“كم عدد الخطوات التي تعتقد لأن الأخ المتدرب جيانغ سيستخدمها للفوز ؟ ”

“جيانغ بويان ، لديك حظ سيء الآن.”

“أنا أعلم. لكن منذ أن دخلت المستوى الأول ، لن أفوت الفرصة بطبيعة الحال لمحاربة التلاميذ المباشرين. رفعت جينغ تشانيو رأسها بفخر. على الرغم من أنها هُزمت بالكامل من قبل فانغ تشى ، إلا أنها لا تزال تعاني من الاكتئاب. كانت واثقة من أنها في المستقبل ستكون قادرة على اللحاق بهم خطوة واحدة في كل مرة ، حتى تتجاوزهم في النهاية.

موغو بويو مسح شفتيه وهو ينظر إلى جيانغ بويان. عندما رأى اويانغ مينغ هذا ، شعر بالبهجة. لم يكن لدى أويانغ مينغ ثقة كاملة في أنه قادر على هزيمة جيانغ بويان. وضد هذا الزميل الفظيع الذي لا يبدو كإنسان أو شبح ، كان أقل ثقة. إذا قاتل هذان الشخصان وجرحا بعضهما البعض ، فسيكون ذلك أسعد وضع يستطيع أن يكسب فيه الجميع.

لكن الآن ، ما أرادت أن تعرفه هو مدى الفجوة بينهم وبينها.

بعد مباراة جيانغ لانجيان ، دخل ثلاثة تلاميذ مباشرين متتاليين على المسرح. كلهم كانوا قادرين على هزيمة خصومهم في ثلاث خطوات أو أقل. في هذا الوقت ، كان الجمهور قد وصل إلى ذروته.

لقد فهم الجميع داخل الأودية السبعة العميقة شيئًا واحدًا ، ألا وهو أنه لم يكن من الجيد استفزاز تلاميذ فصيل الدمى. لم يكن ذلك فقط لأنهم كانوا أقوياء أو غامضين ، لكنهم كانوا جادين للغاية في إخفاء عيوبهم.

حظي التلاميذ السبعة المباشرون بشعبية كبيرة. بينما كانت تشين وشين تمشي على خشبة المسرح ، كانت الحلبة تعج بالصراخ .

حتى بالنسبة لتلاميذ الوديان السبعة العميقة الذين لديهم قدر كبير من الموارد ، كان جوهر اللهب باهظًا للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن الوصول إليه . مجرد الحصول على جوهر اللهب المجوف بعمر 1000 عام يعتبر شرفًا كبيرًا.

“تشين وشين ستفوز!”

كان هذا شئ لا يمكن تصوره ببساطة !

الأخت المتدربه تشين ، يمكنك الفوز !”

كان لهذا المومياء اسم غريب للغاية. كان لقبه موجو ، وكان يطلق عليه بويو. لم يكن شخص من منطقة جنوب الأفق بل من المنطقة الغربية المتطرفة التي لا تضاهى. قبل 600 عام ، جاء رجل يدعى موجو يانزهو من المنطقة الغربية المتطرفة إلى إقليم السبع في منطقة جنوب الأفق من خلال مصفوفة نقل فائقة المسافات. كان هذا الرجل مؤسس فصيل الدمى فى الوديان السبعه .

“الأخت تشين ، أنا أحبك!”

كان هذا الامتياز الذى يحصل عليه تلميذ أساسي. لن يتم إعطاء تلميذ عاظى مثل هذه النيىان ذات الدرجة العالية من لتحويلها إلى جوهر لهب مجوف .

…………………….

رفع جيانغ لانجيان سيفه ، تحرك بسرعة لدرجة أن يديه لم تكن سوى وميض. لم يكن هناك سوى وميض أخضر من الضوء ، كما لو كان تنين أخضر يرتفع في السماء!

ترددت كل الأصوات الصاخبة والفوضوية ، لكن تشين وشين كانت تقف بهدوء ، ببساطة لم تتأثر بمحيطها. كانت ترتدي ثوبًا أبيض نقيًا ، وعندما كانت الرياح الباردة تتلألأ خلفها ، كانت تجعل فستانها يرفرف في الريح. من أعلى إلى أسفل ، كانت تبعث هالة مميزه.

اهتز التلاميذ العاديين برعب. وكانت قوة جيانغ لانجيان هائلة جدا. حتى التلميذ المباشر لفصيل المصفوفات فانغ تشي صنع تعبير قبيحة. إذا كانت تلك هي قوة جيانغ لانجيان الكاملة التي أظهرها قبل لحظات ، فلن يتمكن فانغ تشي من التعامل معها . لكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهو في وضع خطير!

وكان خصمها جينغ تشانيو. كان وجه جينغ تشانيو مغطى بالحجاب كما كان من قبل ، وكانت ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا ، يشبه الجمال الهادئ.

تحدثت تشين وشين بتعبير عنيف “اذا … اسمحى لي بتحقيق أمنيتك!” “استمعى إلى لحن القانون خاصتى .”

نظرًا لوقوع هاتين الجميلتين فى مباراة واحده ، جذبوا انتباه الكثير والكثير من الرجال بشكل طبيعي. بالنسبة لهم ، كانت المعركة نفسها أقل أهمية من التمكن من رؤية امرأتين رائعتين.

إذا كان فصيل السيف هو أقوى فصيل هجومي في الوديان السبعة العميقة ، ففصيل الدمى هو الأصعب في التعامل معه. لا أحد يرغب في قتالهم. لم يكن هذا فقط بسبب قدراتهم الغريبة ، ولكن علاوة على ذلك ، بمجرد أن يتم قتلك فهناك فرصة كبيرة للغاية لأن تتحول إلى دمية.

“أنت لست ندا لى”. تحدثت تشين وشين بدون مبالاة.

ها ها ها!

“أنا أعلم. لكن منذ أن دخلت المستوى الأول ، لن أفوت الفرصة بطبيعة الحال لمحاربة التلاميذ المباشرين. رفعت جينغ تشانيو رأسها بفخر. على الرغم من أنها هُزمت بالكامل من قبل فانغ تشى ، إلا أنها لا تزال تعاني من الاكتئاب. كانت واثقة من أنها في المستقبل ستكون قادرة على اللحاق بهم خطوة واحدة في كل مرة ، حتى تتجاوزهم في النهاية.

كان فصيل الدمى أكثر الفصائل الغامضة داخل الوديان السبعة العميقة. كل تلميذ من فصيلة الدمى كان له اسم أخير – موجو. على الرغم من أنهم كانوا فصيلًا من طائفة الوديان السبعة العميقة ، في الحقيقة ، كانوا أشبه بعشيرة عائلية.

لكن الآن ، ما أرادت أن تعرفه هو مدى الفجوة بينهم وبينها.

بعد مباراة جيانغ لانجيان ، دخل ثلاثة تلاميذ مباشرين متتاليين على المسرح. كلهم كانوا قادرين على هزيمة خصومهم في ثلاث خطوات أو أقل. في هذا الوقت ، كان الجمهور قد وصل إلى ذروته.

تحدثت تشين وشين بتعبير عنيف “اذا … اسمحى لي بتحقيق أمنيتك!” “استمعى إلى لحن القانون خاصتى .”

لم يستخدم فصيل الدمى موارد الوديان السبعة العميقة ، كما أنها لم يحولوا أي مواردهم إلى الوديان السبعة العميقة. في بعض الأحيان ، كانوا يستخدمون بعض الموارد ، لكنهم سيفعلون ذلك مع تبادل متساو. يمكن القول أن فصيل الدمى كان كيانًا مستقلاً قويًا للغاية في الوديان السبعة العميقة . نادراً ما اتصلوا بالفصائل الستة الأخرى. بالنسبة لأوامر سيد الوادي ، فإنهم قد يستمعون له لكن قد لا يتبعون أوامره.

لمست أصابعها الحساسة الأوتار الطويلة ، وبدأت النغمات السماوية فى التدفق إلى الخارج مثل المياه الجبليه وتردد صداها في الهواء.

لكن الآن ، ما أرادت أن تعرفه هو مدى الفجوة بينهم وبينها.

“جيجيجي ، لكي يكون لدي خصم كهذا ، فلماذا لا أكون متحمسًا”. مد المومياء لسانه الطويل بشكل مرعب ولعق شفتيه ، وعيناه اشرقت بضوء غريب. لقد كان يشبه مصاص دماء جاف وشهد فريسة لذيذة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط