نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-263

عبقرية مسار الرمح

عبقرية مسار الرمح

“لقد إستخدم قوة الرعد ، والآن إستخدم حتى الرمح . لا يزال هذا الصبي الصغير يحمل الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني في يده ، وليس لدي أدنى فكرة عما يمكن أن يجبره على إستخدامه .

“مم ، أنا أعلم …” كانت جينغ تشانيو صامتة للحظة ، ولم تكن تعرف موضوعًا للمحادثة . عندما أطلق لين مينغ ظل تنين الفيضان خلفه ، وإخترق الحواجز الدفاعية لفانغ تشى بدفعة رمح واحدة ، ترك إنطباعًا عميقًا عليها .

عندما هزم لين مينغ فانغ تشى ببطولية على المنصة القتالية ، شعرت تشين شينغ شوان بالصدمة المبكرة داخل قلبها الصغير . خاصة عندما كان لين مينغ قد ضرب بالرمح الأخير وحطم باستمرار كل مصفوفات الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق ، مما دفع فانغ تشى إلى الوراء وبصق الدماء . في هذه اللحظة ، فقط بتذكر هذا المشهد ، شعرت تشين شينغ شوان بأن صرخة الرعب تتصاعد على ذراعيها وعقولها تتصاعد بعاطفة .

“لين مينغ ، النصر!”

عندما هزم لين مينغ فانغ تشى ببطولية على المنصة القتالية ، شعرت تشين شينغ شوان بالصدمة المبكرة داخل قلبها الصغير . خاصة عندما كان لين مينغ قد ضرب بالرمح الأخير وحطم باستمرار كل مصفوفات الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق ، مما دفع فانغ تشى إلى الوراء وبصق الدماء . في هذه اللحظة ، فقط بتذكر هذا المشهد ، شعرت تشين شينغ شوان بأن صرخة الرعب تتصاعد على ذراعيها وعقولها تتصاعد بعاطفة .

كما أعلن الحكم النتيجة ، كان الجمهور في ذهول تام من هذا الإستنتاج الذي لا يصدق . وقال فانغ تشى أنه سيسمح للين مينغ بثلاث حركات ، وفي النهاية ، هزم في ثلاث خطوات …

“أخ التدريب الكبير جيانغ.” قبض لين مينغ قبضته معا وإنحنى . كان لدى لين مينغ إنطباع جيد عن جيانغ لانجيان . كان جيانغ لانجيان المبارز الذي سلك طريق النصل بكل قلبه وروحه . مع مثل هذا الشخص ، ليست هناك حاجة للتمسك أو الحراسة .

وبصفة خاصة تلاميذ المصفوفات ، بدوا مثل الباذنجان الناضج الذي تم سحقه . كانت بشرتهم ببساطة قبيحة . لقد كانوا يعتمدون على فانغ تشي ليصرخوا على لين مينغ بشكل ضار ، ويسمحوا لهذه الضفادع المعروفة بالفنانين القتاليين الريفيين بأنهم لن يكونوا قادرين على أكل لحم البجعة . لقد أرادوا من فانغ تشى أن يوضح لهم ما هو التباين الحقيقي . هم ببساطة لم يتخيلوا هذه النتيجة ، فهم بالكاد يقبلونها .

على الرغم من أن جينغ تشانيو كانت تعرف أنها ستحظى بفوائد ومزايا لا نهاية لها إذا كانت صديقة لشخص مثل لين مينغ ، فإنها لم تفعل هذا النوع من قبل وتتعامل مع شخص غير مألوف بمبادرة منها . لم تكن تعرف كيف يجب أن تبدأ من هذه النقطة .

وكان فانغ تشى قد هزم تماما . لو كانوا هم ، لكانوا بلا شك في وضع أسوأ!

إعتقدت جينغ تشانيو أنها كلما كانت تعرف أكثر عن لين مينغ ، كلما قل فهمها له . كان لين مينغ مثل جبل جليدي ضخم ، لا يمكن للمرء سوى رؤية الحافة من السماء . سترى فقط هذا الجزء الضئيل منه ، دون إدراك القدرة المرعبة حقا التي تكمن في الأسفل .

عندما وصل لين مينغ إلى منطقة إنتظار المتسابقين ، رأى فتاة بملابس صفراء تنتظره هناك . هذه الفتاة كانت جينغ تشانيو .

أخذ جيانغ لانجيان نفسا عميقا ، ثم نظر بجدية وبرسمية في لين مينغ . بتذكر الوقت الذي حكم فيه على لين مينغ في قاعة وردة الصحراء ، قائلاً إنه إذا كان هو ولين مينغ على نفس المستوى ، فلن تكون هناك طريقة لأن يكون لين مينغ مباريا له  … لم يتخيل ذلك أبدًا بتدريب ذروة صياغة العظام ، وكان لين مينغ بالفعل قوي بما فيه الكفاية لتهديده!

“شكرا لك.” وقالت جينغ تشانيو في لهجة خافتة .

كما أعلن الحكم النتيجة ، كان الجمهور في ذهول تام من هذا الإستنتاج الذي لا يصدق . وقال فانغ تشى أنه سيسمح للين مينغ بثلاث حركات ، وفي النهاية ، هزم في ثلاث خطوات …

“فانغ تشي هو شخص يجب علي هزيمته عاجلاً أم آجلاً . ليس عليكي أن تشكرني”.

“حكم تشيان يو جيد جدًا . ناهيك عن توافق لين مينغ في الرعد مع طاقة الرعد ذات الدرجة العالية أو المهارة التي يمكنه من خلالها إستخدام قوة روحه ، مجرد قوة دفع رمحه تتجاوز بكثير أي فنان قتالي من نفس المستوى . قوة رمحه مثل الجبل ، مثل التنين . من غير المعقول أن يصل شخص ما إلى هذا الحد . هذا هو ببساطة تصور وحشي للغاية! إن جيانغ باويون أيضًا ليس سيئًا للغاية ، لكن نتائج المبارزة لا يمكن أن تتجاوز لين مينغ . جيانغ باويون هو الشخص الذي يتدرب على طريق السيف من كل قلبه ، لكنه أيضًا أقدم من لين مينغ بعدة سنوات . في هذا الجانب ، التباين بينهما كبير جدًا.”

“مم ، أنا أعلم …” كانت جينغ تشانيو صامتة للحظة ، ولم تكن تعرف موضوعًا للمحادثة . عندما أطلق لين مينغ ظل تنين الفيضان خلفه ، وإخترق الحواجز الدفاعية لفانغ تشى بدفعة رمح واحدة ، ترك إنطباعًا عميقًا عليها .

“حكم تشيان يو جيد جدًا . ناهيك عن توافق لين مينغ في الرعد مع طاقة الرعد ذات الدرجة العالية أو المهارة التي يمكنه من خلالها إستخدام قوة روحه ، مجرد قوة دفع رمحه تتجاوز بكثير أي فنان قتالي من نفس المستوى . قوة رمحه مثل الجبل ، مثل التنين . من غير المعقول أن يصل شخص ما إلى هذا الحد . هذا هو ببساطة تصور وحشي للغاية! إن جيانغ باويون أيضًا ليس سيئًا للغاية ، لكن نتائج المبارزة لا يمكن أن تتجاوز لين مينغ . جيانغ باويون هو الشخص الذي يتدرب على طريق السيف من كل قلبه ، لكنه أيضًا أقدم من لين مينغ بعدة سنوات . في هذا الجانب ، التباين بينهما كبير جدًا.”

لقد كان ببساطة مثل إله الحرب الوسيم الذي لا نظير له ، مما أدى إلى تحطيم جميع الحواجز . لا يمكن وقفه!

كانت تعتبر بالفعل شابة ضمن جميع الفنانين القتاليين الذين دخلوا في تجمع الفنانين القتاليين . لكنها كانت لا تزال تنقص شهرين لبلوغ 18 سنة من العمر . لقد إعتقدت أن لين مينغ كان يشبهها ، على الأقل بضعة أشهر أو نصف عام منها ، لكنها لم تعتقد مطلقًا أنه سيبلغ من العمر 16 عامًا فقط!

في هذه اللحظة ، مشى جيانغ لانجيان . هو و لين مينغ بالكاد كانا يعرفان بعضهما البعض .

إبتسم تشين زيا وهو يشاهد هذا التفاعل ، ويهز رأسه. “شينغ شوان ، دعينا نذهب . هذه هي منطقة إنتظار المتسابقين ، وليس من المناسب لنا أن نبقى هنا لفترة طويلة جدًا.”

“لين مينغ!”

أطلقت مو تشينغ هونغ نظرة على شي تسونغ تيان بجانبها . رأت أن شي تسونغ تيان بدا هادئاً ، لكن عيناه تألقتا بالضوء . لم يكن معروفًا في ماذا كان يفكر .

“أخ التدريب الكبير جيانغ.” قبض لين مينغ قبضته معا وإنحنى . كان لدى لين مينغ إنطباع جيد عن جيانغ لانجيان . كان جيانغ لانجيان المبارز الذي سلك طريق النصل بكل قلبه وروحه . مع مثل هذا الشخص ، ليست هناك حاجة للتمسك أو الحراسة .

كشفت تشين شينغ شوان عن إبتسامة حسنة تجاه جينغ تشانيو ، قائلة بأدب : “ملكة الجمال جينغ ، هذا هو إجتماعنا الأول . إسمي تشين شينغ شوان ، أنا صديقة لين مينغ”.

في كثير من الحالات ، يمكن للمرء تحديد الشخصية الأساسية لشخص ما من طريقة التدريب التي مارسها . احتوت الوديان السبعة العميقة على كل من الخير والشر ، ولكن لا يوجد شخص لطيف وصالح يتدرب الموروثات المظلمة والشريرة لفصيلة الأكاسيا . لكن التلاميذ من فصيل السيف وفصيل آلة القانون كانوا في معظمهم من أصحاب الضمير والفضيلة ، ويمكن إعتبارهم أهل الخير . على الأقل ، لم يكونوا من النوع الذي من شأنه أن يطعنك من خلف ظهرك . حتى لو تعطشوا لدمك ، فسيكونون صادقين . خلاف ذلك ، إذا لم يكن قلبهم صادقًا ، فلن يصل قلب السيف أو قلب آلة القانون إلى مرحلة الكمال .

بالطبع ، لم يهتم مو تشينغ هونغ بهذه الحفرية القديمة التي كان لها نصف ساق في القبر . قد يكون ذلك الرجل العجوز هو القوة المهيمنة النهائية في إقليم السبعة العميقة ، لكن في جزيرة العنقاء الإلهية لم يكن سوى شيخ عادي ، وليس ذلك فحسب ، بل سيكون قد هبط إلى المستوى الثاني .

“لين مينغ ، لقد بلغت من العمر 16 عامًا فقط؟” رغم أنه سمع للتو هذه الأخبار من فم جيانغ باويون ، إلا أن جيانغ لانجيان كان عليه أن يؤكد ذلك شخصيًا . هذه المعلومات الجديدة كانت ببساطة مروعة للغاية .

إعتقدت جينغ تشانيو أنها كلما كانت تعرف أكثر عن لين مينغ ، كلما قل فهمها له . كان لين مينغ مثل جبل جليدي ضخم ، لا يمكن للمرء سوى رؤية الحافة من السماء . سترى فقط هذا الجزء الضئيل منه ، دون إدراك القدرة المرعبة حقا التي تكمن في الأسفل .

عند سماع هذا السؤال ورؤية لين مينغ لا يجيب ، ذهلت جينغ تشانيو . كان قد وصل لتوه من العمر 16 عامًا؟ غطت فمها الصغير دون وعيها بيديها الطريتين ، وعيناها الكبيرتان تلمعان بينما كانت تحدق في لين مينغ .

“لين مينغ ، النصر!”

لم يتردد لين مينغ ، أومأ مباشرة للإعتراف بالإدعاء . بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا لم يستطع إخفاءه . ما دامت الوديان السبعة العميقة تريد التحقق بشأنه ، فيمكنهم التحقيق في جميع أجيال عائلته بسهولة .

في الواقع ، إذا وضعنا المصالح الوطنية جانباً ، فقد أرادت جينغ تشانيو أن تعرف لين مينغ على مستوى شخصي وحميم أكثر . ولكن كيف يجب أن تبدأ؟

على الرغم من أن عمره كان مشبوهًا بعض الشيء ، إلا أن لين مينغ لم يقلق . كلما كانت موهبة المرء أكبر ، كان أكثر قيمة بالنسبة للوديان السبعة العميقة ، وسيكون هناك المزيد من الموارد التي يمكن أن يكسبوها .

في هذه اللحظة ، مشى جيانغ لانجيان . هو و لين مينغ بالكاد كانا يعرفان بعضهما البعض .

بالنظر إلى وجهة نظر أوسع ، حتى لو كشف عن الكثير من قوته وبدا أن بعض الناس لديهم نوايا قاتمة تجاهه ، لا يزال بإمكانه الوقوف وراء جزيرة العنقاء الإلهية . إذا فعل ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص الذين يؤوون نوايا شريرة لن يمكنهم فعل شيء على الإطلاق .

إذا كان لين مينغ قادرًا على الوصول إلى عالم الجوهر الدوار ، فلن يكون على الأرجح سيدًا عاديًا في عالم الجوهر الدوار . كان من المحتمل أن يكون الأقوى داخل المنطقة السبعة العميقة بأكملها ، وقد يصبح حتى الجد الأكبر للوديان السبعة العميقة!

إعتقد لين مينغ أن مو تشيان يو قد لا تهتم به بالضرورة ، لكنه كان يعتقد أنها ستساعده إذا كان في حالة من الإضطراب الشديد .

لكن الأهم من ذلك ، كان لين مينغ صغيرًا جدًا . حتى جيانغ لانجيان الذي وصل إلى النجاح الكبير في قلب السيف بدأ يشعر بالعجز . كم سنة مارس لين مينغ الرمح؟ لم يمارس حتى الرمح طوال الوقت ، ومع ذلك فقد تجاوز صقله للرمح مهارته .

رؤية لين مينغ يومئ في تأكيد ، لهثت جينغ تشانيو .

في هذه اللحظة ، مشى تشين شينغ شوان وتشين زيا إلى لين مينغ .

كانت تعتبر بالفعل شابة ضمن جميع الفنانين القتاليين الذين دخلوا في تجمع الفنانين القتاليين . لكنها كانت لا تزال تنقص شهرين لبلوغ 18 سنة من العمر . لقد إعتقدت أن لين مينغ كان يشبهها ، على الأقل بضعة أشهر أو نصف عام منها ، لكنها لم تعتقد مطلقًا أنه سيبلغ من العمر 16 عامًا فقط!

كما كانت جينغ تشانيو تفكر في هذا ، بدأت دقات قلبها في الإرتفاع . هل كانت تقف إلى جانب شخص يتحكم في مصير إقليم السبعة العميقة بأكملها في المستقبل؟

شارك صبي يبلغ من العمر 16 عامًا في تجمع الفنانين القتاليين ، كما هزم التلميذ المباشر فانغ تشي في ثلاث خطوات .

تنهدت جينغ تشانيو ، مهزومة إلى حد ما . قالت ، “تشانيو ستودعكم الأن”.

أي نوع من النتيجة المرعبة كان ذلك؟

في الواقع ، إذا وضعنا المصالح الوطنية جانباً ، فقد أرادت جينغ تشانيو أن تعرف لين مينغ على مستوى شخصي وحميم أكثر . ولكن كيف يجب أن تبدأ؟

حتى لو كان تلميذاً مباشراً للوديان السبعة العميقة مثل جيانغ باويون أو أويانغ مينغ ، فإنهم لا يزال لن يتمتعوا بهذه القوة في سن الـ 16 عامًا!

“لين مينغ ، النصر!”

إعتقدت جينغ تشانيو أنها كلما كانت تعرف أكثر عن لين مينغ ، كلما قل فهمها له . كان لين مينغ مثل جبل جليدي ضخم ، لا يمكن للمرء سوى رؤية الحافة من السماء . سترى فقط هذا الجزء الضئيل منه ، دون إدراك القدرة المرعبة حقا التي تكمن في الأسفل .

كانت تعتبر بالفعل شابة ضمن جميع الفنانين القتاليين الذين دخلوا في تجمع الفنانين القتاليين . لكنها كانت لا تزال تنقص شهرين لبلوغ 18 سنة من العمر . لقد إعتقدت أن لين مينغ كان يشبهها ، على الأقل بضعة أشهر أو نصف عام منها ، لكنها لم تعتقد مطلقًا أنه سيبلغ من العمر 16 عامًا فقط!

أخذ جيانغ لانجيان نفسا عميقا ، ثم نظر بجدية وبرسمية في لين مينغ . بتذكر الوقت الذي حكم فيه على لين مينغ في قاعة وردة الصحراء ، قائلاً إنه إذا كان هو ولين مينغ على نفس المستوى ، فلن تكون هناك طريقة لأن يكون لين مينغ مباريا له  … لم يتخيل ذلك أبدًا بتدريب ذروة صياغة العظام ، وكان لين مينغ بالفعل قوي بما فيه الكفاية لتهديده!

شارك صبي يبلغ من العمر 16 عامًا في تجمع الفنانين القتاليين ، كما هزم التلميذ المباشر فانغ تشي في ثلاث خطوات .

لكن الأهم من ذلك ، كان لين مينغ صغيرًا جدًا . حتى جيانغ لانجيان الذي وصل إلى النجاح الكبير في قلب السيف بدأ يشعر بالعجز . كم سنة مارس لين مينغ الرمح؟ لم يمارس حتى الرمح طوال الوقت ، ومع ذلك فقد تجاوز صقله للرمح مهارته .

شارك صبي يبلغ من العمر 16 عامًا في تجمع الفنانين القتاليين ، كما هزم التلميذ المباشر فانغ تشي في ثلاث خطوات .

“لين مينغ ، أنا أتطلع لمباراتنا!” صرخ جيانغ لانجيان بقوة .

وبصفة خاصة تلاميذ المصفوفات ، بدوا مثل الباذنجان الناضج الذي تم سحقه . كانت بشرتهم ببساطة قبيحة . لقد كانوا يعتمدون على فانغ تشي ليصرخوا على لين مينغ بشكل ضار ، ويسمحوا لهذه الضفادع المعروفة بالفنانين القتاليين الريفيين بأنهم لن يكونوا قادرين على أكل لحم البجعة . لقد أرادوا من فانغ تشى أن يوضح لهم ما هو التباين الحقيقي . هم ببساطة لم يتخيلوا هذه النتيجة ، فهم بالكاد يقبلونها .

إبتسم لين مينغ “سنقاتل قريبًا بما فيه الكفاية.”

أما بالنسبة لرمح مثل التنين ، فقد كان ذلك أبسط . لم يقتصر الأمر على قيام لين مينغ بامتصاص الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني  فحسب ، لكن جسمه إحتوى أيضًا على دم التنين الحقيقي . إذا لم يستطع تحقيق الرمح مثل التنين ، فقد لا يكون هناك شخص آخر في هذا العالم يستطيع .

إستدار جيانغ لانجيان حوله وغادر ، تاركًا وراءه جينغ تشانيو .

أي نوع من النتيجة المرعبة كان ذلك؟

لم تكن جينغ تشانيو تعرف ماذا تقول في هذا الوقت . كانت تعرف بوضوح أنه في المستقبل ، سيصبح لين مينغ على الأقل تلميذًا مباشرًا للوديان السبعة العميقة . إذا إستمر إتجاه نموه ، فسوف يصل بسهولة إلى عالم شيان تيان ، وقد تكون لديه فرصة كبيرة للغاية للتوجه نحو عالم الجوهر الدوار!

في القاعة الكبرى للوديان العميقة السبعة ، إبتسمت مو تشينغ هونغ وهي تشاهد لين مينغ يتأمل في منطقة إنتظار المتسابقين . كانت هذه هي النية القتالية الأثيرية التي أبلغها عنها تشيان يو . إذا لم يتم إخبارها مسبقًا ، فلن تتمكن حقًا من إكتشاف أي شيء في غير محله .

كان لابد من معرفة أنه لم يكن هناك سوى سيد واحد في عالم الجوهر الدوار في الوديان السبعة العميقة بأكملها . ليس ذلك فحسب ، بل كان هذا السيد فقط في عالم الجوهر الدوار في المرحلة المبكرة .

بالطبع ، لم يهتم مو تشينغ هونغ بهذه الحفرية القديمة التي كان لها نصف ساق في القبر . قد يكون ذلك الرجل العجوز هو القوة المهيمنة النهائية في إقليم السبعة العميقة ، لكن في جزيرة العنقاء الإلهية لم يكن سوى شيخ عادي ، وليس ذلك فحسب ، بل سيكون قد هبط إلى المستوى الثاني .

إذا كان لين مينغ قادرًا على الوصول إلى عالم الجوهر الدوار ، فلن يكون على الأرجح سيدًا عاديًا في عالم الجوهر الدوار . كان من المحتمل أن يكون الأقوى داخل المنطقة السبعة العميقة بأكملها ، وقد يصبح حتى الجد الأكبر للوديان السبعة العميقة!

لقد كان ببساطة مثل إله الحرب الوسيم الذي لا نظير له ، مما أدى إلى تحطيم جميع الحواجز . لا يمكن وقفه!

كما كانت جينغ تشانيو تفكر في هذا ، بدأت دقات قلبها في الإرتفاع . هل كانت تقف إلى جانب شخص يتحكم في مصير إقليم السبعة العميقة بأكملها في المستقبل؟

في الواقع ، إذا وضعنا المصالح الوطنية جانباً ، فقد أرادت جينغ تشانيو أن تعرف لين مينغ على مستوى شخصي وحميم أكثر . ولكن كيف يجب أن تبدأ؟

على الرغم من أن جينغ تشانيو كانت تعرف أنها ستحظى بفوائد ومزايا لا نهاية لها إذا كانت صديقة لشخص مثل لين مينغ ، فإنها لم تفعل هذا النوع من قبل وتتعامل مع شخص غير مألوف بمبادرة منها . لم تكن تعرف كيف يجب أن تبدأ من هذه النقطة .

خشي تشين زيا من تأثر لين مينغ في الجولة الثانية ، لذلك لم يتردد في إخراج حبة صهر الجوهر التي كلفت عدة أحجار جوهر حقيقي . كانت هذه حبوب إنعاش وبالتالي لم تحتوي على سموم الحبوب ، يمكن للمرء أن يأكل منها كما يحلو لهم .

في الواقع ، إذا وضعنا المصالح الوطنية جانباً ، فقد أرادت جينغ تشانيو أن تعرف لين مينغ على مستوى شخصي وحميم أكثر . ولكن كيف يجب أن تبدأ؟

لقد كان ببساطة مثل إله الحرب الوسيم الذي لا نظير له ، مما أدى إلى تحطيم جميع الحواجز . لا يمكن وقفه!

في هذه اللحظة ، مشى تشين شينغ شوان وتشين زيا إلى لين مينغ .

توقعت مو تشينغ هونغ أن شي زونجتيان سوف يعمم هذه الأخبار بسرعة إلى الجد الأكبر للوديان السبعة العميقة . كانت عبقرية من هذا المستوى بالفعل كافية للفت إنتباه الجد الأكبر .

عندما هزم لين مينغ فانغ تشى ببطولية على المنصة القتالية ، شعرت تشين شينغ شوان بالصدمة المبكرة داخل قلبها الصغير . خاصة عندما كان لين مينغ قد ضرب بالرمح الأخير وحطم باستمرار كل مصفوفات الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق ، مما دفع فانغ تشى إلى الوراء وبصق الدماء . في هذه اللحظة ، فقط بتذكر هذا المشهد ، شعرت تشين شينغ شوان بأن صرخة الرعب تتصاعد على ذراعيها وعقولها تتصاعد بعاطفة .

أخذ لين مينغ الحبوب على الفور ، وجلس متقاطعا أرجله على وسادة ، ودخل حالة النية القتالية الأثيرية للتعافي .

“لين مينغ ، هل استهلكت الكثير من الطاقة؟” سأل تشين زيا وهو يخرج زجاجة صغيرة من اليشم.” هذه حبة صهر الجوهر ، يمكنها المساعدة في إستعادة قوتك وتحسين حالتك”.

“لين مينغ ، لقد بلغت من العمر 16 عامًا فقط؟” رغم أنه سمع للتو هذه الأخبار من فم جيانغ باويون ، إلا أن جيانغ لانجيان كان عليه أن يؤكد ذلك شخصيًا . هذه المعلومات الجديدة كانت ببساطة مروعة للغاية .

خشي تشين زيا من تأثر لين مينغ في الجولة الثانية ، لذلك لم يتردد في إخراج حبة صهر الجوهر التي كلفت عدة أحجار جوهر حقيقي . كانت هذه حبوب إنعاش وبالتالي لم تحتوي على سموم الحبوب ، يمكن للمرء أن يأكل منها كما يحلو لهم .

بالطبع ، لم يهتم مو تشينغ هونغ بهذه الحفرية القديمة التي كان لها نصف ساق في القبر . قد يكون ذلك الرجل العجوز هو القوة المهيمنة النهائية في إقليم السبعة العميقة ، لكن في جزيرة العنقاء الإلهية لم يكن سوى شيخ عادي ، وليس ذلك فحسب ، بل سيكون قد هبط إلى المستوى الثاني .

أومأ لين مينغ رأسه ، لكنه كان بحاجة فعلاً لتكملة إحتياطيات الطاقة الخاصة به . لقد قام بالفعل بإستخدام قوة الإله المهرطق ، وكان يحتاج إلى وقت لضغط الجوهر الحقيقي مرة أخرى . على الرغم من أن معدل الإستعادة الحالي لقوة الإله المهرطق كان سريعًا جدًا ، إلا أنه سيحتاج أيضًا إلى الإسراع بأسرع ما يمكن إذا أراد أن يكون قادرًا على الإستفادة الكاملة من قوة الإله المهرطق خلال الجولة التالية .

على الرغم من أن عمره كان مشبوهًا بعض الشيء ، إلا أن لين مينغ لم يقلق . كلما كانت موهبة المرء أكبر ، كان أكثر قيمة بالنسبة للوديان السبعة العميقة ، وسيكون هناك المزيد من الموارد التي يمكن أن يكسبوها .

أخذ لين مينغ الحبوب على الفور ، وجلس متقاطعا أرجله على وسادة ، ودخل حالة النية القتالية الأثيرية للتعافي .

إعتقد لين مينغ أن مو تشيان يو قد لا تهتم به بالضرورة ، لكنه كان يعتقد أنها ستساعده إذا كان في حالة من الإضطراب الشديد .

فجأة ، لم يتبق سوى تشين زيا ، تشين شينغ شوان ، وجينغ تشانيو .

أخذ جيانغ لانجيان نفسا عميقا ، ثم نظر بجدية وبرسمية في لين مينغ . بتذكر الوقت الذي حكم فيه على لين مينغ في قاعة وردة الصحراء ، قائلاً إنه إذا كان هو ولين مينغ على نفس المستوى ، فلن تكون هناك طريقة لأن يكون لين مينغ مباريا له  … لم يتخيل ذلك أبدًا بتدريب ذروة صياغة العظام ، وكان لين مينغ بالفعل قوي بما فيه الكفاية لتهديده!

كشفت تشين شينغ شوان عن إبتسامة حسنة تجاه جينغ تشانيو ، قائلة بأدب : “ملكة الجمال جينغ ، هذا هو إجتماعنا الأول . إسمي تشين شينغ شوان ، أنا صديقة لين مينغ”.

إذا كان لين مينغ قادرًا على الوصول إلى عالم الجوهر الدوار ، فلن يكون على الأرجح سيدًا عاديًا في عالم الجوهر الدوار . كان من المحتمل أن يكون الأقوى داخل المنطقة السبعة العميقة بأكملها ، وقد يصبح حتى الجد الأكبر للوديان السبعة العميقة!

أجبرت جينغ تشانيو على الرد بإبتسامة مجاملة في المقابل ، بدت حرجة إلى حد ما . ورأت أن تشين شينغ شوان كان عمرها حوالي 15 أو 16 عامًا ، وكانت على الأرجح صديقة لين مينغ . لم يرغب جينغ تشانيو في أن تسي تشين شينغ شوان فهمها ؛ أرادت فقط معرفة لين مينغ ، ولم يكن هناك دافع آخر .

ترجمة : إبراهيم

“أرى ، لذلك إذا ملكة الجمال تشين ، سعدت بلقائك” إنحنت جينج شانيو . على الرغم من أنها كانت شخصًا يركز على التدريب ، إلا أن جينغ تشانيو كانت فتاة صغيرة في النهاية ، كما كانت لديها أفكار لفتاة صغيرة . عند رؤية تشين شينغ شوان ، قارنت نفسها بغير وعي بها .

“مم . ملكة الجمال جينغ ، يرجى توخي الحذر”. إنحنت تشين شينغ شوان وشاهدا جينغ تشانيو المغادرة .

إعتقدت جينغ تشانيو أن مظهرها لم يكن أقل من مظهر تشين شينغ شوان . كل منهما لديه نقاط جيدة مختلفة في مزاجهم . لم تكن موهبتها أدنى من تشين شينغ شوان ، أو على الأقل ، لم يكن هناك فائز واضح بينهما ، ولكن … كانت تشين شينغ شوان أصغر منها سناً بكثير . كان هذا شيئًا لم تستطع تغييره …

كما كانت جينغ تشانيو تفكر في هذا ، بدأت دقات قلبها في الإرتفاع . هل كانت تقف إلى جانب شخص يتحكم في مصير إقليم السبعة العميقة بأكملها في المستقبل؟

تنهدت جينغ تشانيو ، مهزومة إلى حد ما . قالت ، “تشانيو ستودعكم الأن”.

إعتقدت جينغ تشانيو أن مظهرها لم يكن أقل من مظهر تشين شينغ شوان . كل منهما لديه نقاط جيدة مختلفة في مزاجهم . لم تكن موهبتها أدنى من تشين شينغ شوان ، أو على الأقل ، لم يكن هناك فائز واضح بينهما ، ولكن … كانت تشين شينغ شوان أصغر منها سناً بكثير . كان هذا شيئًا لم تستطع تغييره …

“مم . ملكة الجمال جينغ ، يرجى توخي الحذر”. إنحنت تشين شينغ شوان وشاهدا جينغ تشانيو المغادرة .

وكان فانغ تشى قد هزم تماما . لو كانوا هم ، لكانوا بلا شك في وضع أسوأ!

إبتسم تشين زيا وهو يشاهد هذا التفاعل ، ويهز رأسه. “شينغ شوان ، دعينا نذهب . هذه هي منطقة إنتظار المتسابقين ، وليس من المناسب لنا أن نبقى هنا لفترة طويلة جدًا.”

أما بالنسبة لرمح مثل التنين ، فقد كان ذلك أبسط . لم يقتصر الأمر على قيام لين مينغ بامتصاص الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني  فحسب ، لكن جسمه إحتوى أيضًا على دم التنين الحقيقي . إذا لم يستطع تحقيق الرمح مثل التنين ، فقد لا يكون هناك شخص آخر في هذا العالم يستطيع .

“مم ، حسنا.” أومأت تشين شينغ شوان .

“فانغ تشي هو شخص يجب علي هزيمته عاجلاً أم آجلاً . ليس عليكي أن تشكرني”.

بينما كانت تغادر ، لم تستطع إلا أن تعيد النظر إلى لين مينغ مرة أخرى . في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد دخل بالفعل في حالة النية القتالية الأثيرية ، ولم يكن على علم بأي شيء يحدث من حوله . خلال هذه الحالة ، كان وعي لين مينغ في التأمل . ما لم يكن هناك خطر وشيك ، فلن يشعر بأي شيء على الإطلاق .

“أخ التدريب الكبير جيانغ.” قبض لين مينغ قبضته معا وإنحنى . كان لدى لين مينغ إنطباع جيد عن جيانغ لانجيان . كان جيانغ لانجيان المبارز الذي سلك طريق النصل بكل قلبه وروحه . مع مثل هذا الشخص ، ليست هناك حاجة للتمسك أو الحراسة .

……………………….

على الرغم من أن عمره كان مشبوهًا بعض الشيء ، إلا أن لين مينغ لم يقلق . كلما كانت موهبة المرء أكبر ، كان أكثر قيمة بالنسبة للوديان السبعة العميقة ، وسيكون هناك المزيد من الموارد التي يمكن أن يكسبوها .

في القاعة الكبرى للوديان العميقة السبعة ، إبتسمت مو تشينغ هونغ وهي تشاهد لين مينغ يتأمل في منطقة إنتظار المتسابقين . كانت هذه هي النية القتالية الأثيرية التي أبلغها عنها تشيان يو . إذا لم يتم إخبارها مسبقًا ، فلن تتمكن حقًا من إكتشاف أي شيء في غير محله .

كان لابد من معرفة أنه لم يكن هناك سوى سيد واحد في عالم الجوهر الدوار في الوديان السبعة العميقة بأكملها . ليس ذلك فحسب ، بل كان هذا السيد فقط في عالم الجوهر الدوار في المرحلة المبكرة .

“لقد إستخدم قوة الرعد ، والآن إستخدم حتى الرمح . لا يزال هذا الصبي الصغير يحمل الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني في يده ، وليس لدي أدنى فكرة عما يمكن أن يجبره على إستخدامه .

إعتقدت جينغ تشانيو أنها كلما كانت تعرف أكثر عن لين مينغ ، كلما قل فهمها له . كان لين مينغ مثل جبل جليدي ضخم ، لا يمكن للمرء سوى رؤية الحافة من السماء . سترى فقط هذا الجزء الضئيل منه ، دون إدراك القدرة المرعبة حقا التي تكمن في الأسفل .

“حكم تشيان يو جيد جدًا . ناهيك عن توافق لين مينغ في الرعد مع طاقة الرعد ذات الدرجة العالية أو المهارة التي يمكنه من خلالها إستخدام قوة روحه ، مجرد قوة دفع رمحه تتجاوز بكثير أي فنان قتالي من نفس المستوى . قوة رمحه مثل الجبل ، مثل التنين . من غير المعقول أن يصل شخص ما إلى هذا الحد . هذا هو ببساطة تصور وحشي للغاية! إن جيانغ باويون أيضًا ليس سيئًا للغاية ، لكن نتائج المبارزة لا يمكن أن تتجاوز لين مينغ . جيانغ باويون هو الشخص الذي يتدرب على طريق السيف من كل قلبه ، لكنه أيضًا أقدم من لين مينغ بعدة سنوات . في هذا الجانب ، التباين بينهما كبير جدًا.”

إبتسم لين مينغ “سنقاتل قريبًا بما فيه الكفاية.”

كان الجميع ، بمن فيهم مو تشيان يو ، يعتقدون أن لين مينغ كان عبقري رمح نادر وموهوب مع قوة روح قوية يأتي مرة واحدة كل آلاف السنين ، وكان تصوره عاليا بشكل يبعث على السخرية إلى حد أن يكون مجزي .

ترجمة : إبراهيم

ما لم يعرفوه هو أن قوة روح لين مينغ كانت تعتمد جميعها على النية القتالية سامسارا .

أما بالنسبة لرمح مثل التنين ، فقد كان ذلك أبسط . لم يقتصر الأمر على قيام لين مينغ بامتصاص الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني  فحسب ، لكن جسمه إحتوى أيضًا على دم التنين الحقيقي . إذا لم يستطع تحقيق الرمح مثل التنين ، فقد لا يكون هناك شخص آخر في هذا العالم يستطيع .

أما بالنسبة لقوة رمح مثل الجبل ، فقد كان ذلك بسبب اليانغ المدقع وضوءه الشديد ميريديان القتال فضائل الفوضى ، والتي إحتوت أيضًا على قوة الأنهار والجبال .

وكان فانغ تشى قد هزم تماما . لو كانوا هم ، لكانوا بلا شك في وضع أسوأ!

أما بالنسبة لرمح مثل التنين ، فقد كان ذلك أبسط . لم يقتصر الأمر على قيام لين مينغ بامتصاص الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني  فحسب ، لكن جسمه إحتوى أيضًا على دم التنين الحقيقي . إذا لم يستطع تحقيق الرمح مثل التنين ، فقد لا يكون هناك شخص آخر في هذا العالم يستطيع .

كشفت تشين شينغ شوان عن إبتسامة حسنة تجاه جينغ تشانيو ، قائلة بأدب : “ملكة الجمال جينغ ، هذا هو إجتماعنا الأول . إسمي تشين شينغ شوان ، أنا صديقة لين مينغ”.

أطلقت مو تشينغ هونغ نظرة على شي تسونغ تيان بجانبها . رأت أن شي تسونغ تيان بدا هادئاً ، لكن عيناه تألقتا بالضوء . لم يكن معروفًا في ماذا كان يفكر .

إبتسمت مو تشينغ هونغ ، كانت أكثر أو أقل قدرة على إستنتاج أفكار شي تسونغ تيان . أنتجت الوديان السبعة العميقة خاصته فجأة موهبة وحشية من أعلى مستوى ، ولكن هذه المواهب كانت تتطلع إليها جزيرة العنقاء الإلهية فجأة .

على الرغم من أن جينغ تشانيو كانت تعرف أنها ستحظى بفوائد ومزايا لا نهاية لها إذا كانت صديقة لشخص مثل لين مينغ ، فإنها لم تفعل هذا النوع من قبل وتتعامل مع شخص غير مألوف بمبادرة منها . لم تكن تعرف كيف يجب أن تبدأ من هذه النقطة .

لقد تأثر شي تسونغ تيان بمشاعره ورغباته الخاصة بطائفته والمزايا والعيوب . كان ببساطة غير قادر على تهدئة نفسه . حتى أنه كان يخشى أن تكون وعوده السابقة عديمة الفائدة .

إستدار جيانغ لانجيان حوله وغادر ، تاركًا وراءه جينغ تشانيو .

توقعت مو تشينغ هونغ أن شي زونجتيان سوف يعمم هذه الأخبار بسرعة إلى الجد الأكبر للوديان السبعة العميقة . كانت عبقرية من هذا المستوى بالفعل كافية للفت إنتباه الجد الأكبر .

“مم ، أنا أعلم …” كانت جينغ تشانيو صامتة للحظة ، ولم تكن تعرف موضوعًا للمحادثة . عندما أطلق لين مينغ ظل تنين الفيضان خلفه ، وإخترق الحواجز الدفاعية لفانغ تشى بدفعة رمح واحدة ، ترك إنطباعًا عميقًا عليها .

بالطبع ، لم يهتم مو تشينغ هونغ بهذه الحفرية القديمة التي كان لها نصف ساق في القبر . قد يكون ذلك الرجل العجوز هو القوة المهيمنة النهائية في إقليم السبعة العميقة ، لكن في جزيرة العنقاء الإلهية لم يكن سوى شيخ عادي ، وليس ذلك فحسب ، بل سيكون قد هبط إلى المستوى الثاني .

“لين مينغ ، لقد بلغت من العمر 16 عامًا فقط؟” رغم أنه سمع للتو هذه الأخبار من فم جيانغ باويون ، إلا أن جيانغ لانجيان كان عليه أن يؤكد ذلك شخصيًا . هذه المعلومات الجديدة كانت ببساطة مروعة للغاية .

ترجمة : إبراهيم

على الرغم من أن عمره كان مشبوهًا بعض الشيء ، إلا أن لين مينغ لم يقلق . كلما كانت موهبة المرء أكبر ، كان أكثر قيمة بالنسبة للوديان السبعة العميقة ، وسيكون هناك المزيد من الموارد التي يمكن أن يكسبوها .

“حكم تشيان يو جيد جدًا . ناهيك عن توافق لين مينغ في الرعد مع طاقة الرعد ذات الدرجة العالية أو المهارة التي يمكنه من خلالها إستخدام قوة روحه ، مجرد قوة دفع رمحه تتجاوز بكثير أي فنان قتالي من نفس المستوى . قوة رمحه مثل الجبل ، مثل التنين . من غير المعقول أن يصل شخص ما إلى هذا الحد . هذا هو ببساطة تصور وحشي للغاية! إن جيانغ باويون أيضًا ليس سيئًا للغاية ، لكن نتائج المبارزة لا يمكن أن تتجاوز لين مينغ . جيانغ باويون هو الشخص الذي يتدرب على طريق السيف من كل قلبه ، لكنه أيضًا أقدم من لين مينغ بعدة سنوات . في هذا الجانب ، التباين بينهما كبير جدًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط