نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-269

لين مينغ ضد جيانغ لانجيان

لين مينغ ضد جيانغ لانجيان

ومع ذلك ، كان لدى لين مينغ وسيلة أخرى .

ظهر هذا الفكر ليس فقط في عقل تشانغ يان تشاو ، ولكن أيضًا في معظم أفكار شيوخ الوديان السبعة العميقة . كان فصيل السيف معروفا باسم أغنى وأقوى فصيل داخل الوديان السبعة العميقة . هذه الشائعات لم تكن بلا أساس . لقد إتبعوا بكل إخلاص طريق السيف ، سريعًا وشرسًا ، تباينًا لا نهاية له ، سريع ، حاد ، كل هذه الصفات تم عرضها على أعلى مستوى بواسطة يد جيانغ لانجيان!

بنغ بنغ بنغ!

لم يعتقد جيانغ لانجيان أيضًا أن المباراة بينه وبين لين مينغ ستأتي قريبًا . كانت هذه المعركة واحدة كان يتطلع إليها بدقة . يمكن القول أن لين مينغ من بين جميع خصومه المستقبليين ، كان الأكثر تمنياً لقتاله!

حالما إستدار جيانغ لانجيان ، قطع 36 ضربة بالسيف!

لم يكن ذلك لأن لين مينغ كان الأقوى . من وجهة نظر جيانغ لانجيان ، وصلت قوة لين مينغ بالفعل إلى الخمسة الأوائل ، وربما أعلى 3 ، لكن فن إستعمال الرمح للين مينغ تسبب في الحقيقة لجعل قلب جيانغ لانجيان في التسابق بالإثارة ؛ لم يكن فهمه لإستخدام الرمح أدنى من فن إستعمال السيف جيانغ باويون!

كان هذا هو الجوهر الحقيقي المضغوط للغاية ، كانت سرعته مخيفة ببساطة!

أكثر ما توقعه جيانغ لانجيان هو عملية القتال مع لين مينغ . في القيام بذلك ، أعرب عن أمله في زيادة فهمه للسيطرة على المبارزة!

كان جيانغ لانجيان قد لمس بالفعل عتبة مفهوم الرياح . بناءً على تعليمات من الشيخ الأكبر لفصيل السيف ، كان قادرًا على دمج مفهوم الرياح هذا في سيفه . كانت هذه القدرة ورقة رابحة جيانغ لانجيان ، والآن كان عليه أن يستخدامها . ولكن لقول الحقيقة ، حتى مع ميزة هذا المفهوم ، لم يكن جيانغ لانجيان متأكداً من أنه سيفوز . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد محيط عميق للغاية – لم يكن قادرا على تقدير مدى عمقه بالضبط .

“دعنا نذهب على المسرح . هذه المعركة هي التي كنت في إنتظارها لفترة طويلة . نظر جيانج لانجيان إلى لين مينغ ، عيناه ملتهبتان بروح قتالية . كانت خطواته سريعة ، فقد ظهر بالفعل على المنصة القتالية .

أطلق المد والجزر الشاسع من الجوهر الحقيقي المهتز باستمرار . بغض النظر عن مدى سرعة ضوء سيف جيان لانجيان ، أو عدد الضربات التي قام بها ، فقد تم منعهم جميعًا تمامًا بسبب هذا الجوهر الحقيقي الرائع . إذا كان الشخص العادي يدافع بإستخدام جوهره الحقيقي ، فعندئذ كان جيانغ لانجيان سيخترق دفاعه منذ فترة طويلة . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد إستمر جوهره الحقيقي اللازورد في النمو ، راسخ!

أطلق لين مينغ أيضا الرخ الذهبي محطم الفراغ . ومض جسده وبدأ فجأة على بعد 100 قدم من جيانغ لانجيان .

حبس الجمهور بأكمله أنفاسه ، مع إيلاء إهتمام وثيق لهذه المعركة بين عبقري السيف وعبقري الرمح .

في مواجهة هذه المقاومة الكبيرة ، شعر جيانغ لانجيان كما لو كان سيفه سمكة عالقة في الوحل ؛ إنخفضت سرعته بشكل كبير!

كانت هذه المباراة واحدة كانوا يأملون لرؤيتها بفارغ الصبر ، حتى أكثر من معركة لين مينغ اللاحقة مع جيانغ باويون . وذلك لأن قوة لين مينغ وجيانغ لانجيان لم تكن بعيدة المنال . على الرغم من أن لين مينغ الحالي الذي كان في دائرة الضوء بدا أفضل ، إلا أن جيانغ لانجيان لم يكشف عن الأوراق في يديه .

“لين مينغ ، أنت تعطيني الكثير من المفاجآت!” أخذ جيانغ لانجيان نفسًا عميقًا ، وبدأ الجوهر الحقيقي داخل جسمه في أطلاق تغيير جذري . أصبحت هالته زئبقية ، بعيدة المنال ، ومتقلبة مثل الرياح .

ضيقت تشين شينغ شوان يديها دون وعي . من بين جميع اللاعبين المصنفين ، كان جيانغ لانجيان هي التي إتصلت به أكثر من الأخرين . لقد كانوا على مقربة من بعض عدة مرات ، ومن الواضح أنها كانت قادرة على الشعور بالقوة العظيمة التي إنبثقت من جيانغ لانجيان . حتى أن هذه القوة كانت فوق سيدها مويي.

“مم؟ نبضات قلبي!؟”

إذا تم وضع جيانغ لانجيان في مملكة ثروة السماء ، فستكون قوته على الأقل مساوية لسيد هوتيان في المرحلة المتوسطة .

كان للقتل الثلاثي لملك الدم خاصته قوة ملفتة للنظر كانت مذهلة للغاية . من خلال ضربة صابر ، كان قادرًا على تحطيم الساحة ومضاهاة سيد هوتيان في المرحلة المتأخرة!

كان جيانغ لانجيان يبلغ من العمر 19 أو 20 عامًا فقط . بالنسبة لسيدها مويى ، كان عمره أكثر من 100 عام . هذا الإختلاف وحده ذكر بالفعل التباين الواضح بينهما .

ترجمة : إبراهيم

عندما فكرت تشين شينغ شوان منذ أكثر من نصف عام عندما رافقت سيدها لرؤية لين مينغ في مطبخ جناح الصفاء العظيم ، تم التغلب عليها بالعديد من العواطف . لم تتخيل مطلقًا أن الصبي الصغير من ذلك الوقت سينمو أكثر من سيدها في أقل من عام واحد!

حالما إستدار جيانغ لانجيان ، قطع 36 ضربة بالسيف!

إندفع جيانغ لانجيان بالسيف الطويل في يده ، مع طاقة حادة تنبعث من الخارج . بينما كان يقف هناك ، بدا وكأنه قمة جبل شاهقة ، ورياح السيف الحادة تهب من كل الإتجاهات ، تجتاح العالم .

سطعت عيون لين مينغ ، مفهوم الريح!؟

تشي تشي تشي!

تغير تعبير جيانغ لانجيان ، “هل هذه هي قوة الإهتزاز؟ لقد فهمت مفهومًا؟”

كان لين مينغ يسمع بوضوح رياح سيف جيانغ لانجيان تخترق هالته . مقارنة بهالة لين مينغ الهادئة التي كانت مثل الجبل غير المنقول ، من الواضح أن رياح جيانغ لانجيان كانت تمتلك قوة هجوم أكبر بكثير .

عندما تمسك جيانغ لانجيان بسيفه ، كانت سرعته تفوق الحد! أصبحت شخصيته سلسلة من الأشباح ، وتكثف ضوء السيف في خط رفيع . كانت مخبأة داخل الهواء ، وكانت غير مرئية تقريبا .

“السيف الرشيق!”

عندما تحدث الشيخ جيانغ عن هذا المفهوم المزعوم ، كان في الحقيقة إستخدامًا لقانون طبيعي . لا شك أن الرمح الذي إستخدمه لين مينغ قد إحتوى على قانون منذ لحظة . كان هذا القانون قادراً على تفكيك هجوم جيانغ لانجيان .

عندما تمسك جيانغ لانجيان بسيفه ، كانت سرعته تفوق الحد! أصبحت شخصيته سلسلة من الأشباح ، وتكثف ضوء السيف في خط رفيع . كانت مخبأة داخل الهواء ، وكانت غير مرئية تقريبا .

لم تضفي هجمات جيانغ لانجيان شعوراً محطماً بالأرض ، لكنها كانت حادة بلا منازع وإقتربت من أقصى سرعة . كانت هجمات جيانغ لانجيان و تشانغ يان تشاو على طرفين مختلفين من الخيط . لم يستطع تشانغ يان تشاو أن يتخيل بأي حال من الأحوال أن لين مينغ سيكون قادر على منع سيف جيانغ لانجيان . هل هذا يعني أن الوقت قد حان لينتهي خط لين مينغ الفائز؟

كان هذا هو الجوهر الحقيقي المضغوط للغاية ، كانت سرعته مخيفة ببساطة!

كيف يمكن للين مينغ منع هذا؟

ظهر هذا الفكر ليس فقط في عقل تشانغ يان تشاو ، ولكن أيضًا في معظم أفكار شيوخ الوديان السبعة العميقة . كان فصيل السيف معروفا باسم أغنى وأقوى فصيل داخل الوديان السبعة العميقة . هذه الشائعات لم تكن بلا أساس . لقد إتبعوا بكل إخلاص طريق السيف ، سريعًا وشرسًا ، تباينًا لا نهاية له ، سريع ، حاد ، كل هذه الصفات تم عرضها على أعلى مستوى بواسطة يد جيانغ لانجيان!

إتسعت رؤية لين مينغ . في عينيه ، يبدو أيضا أن ضوء السيف قد إختفى . ومع ذلك ، كان لا يزال لديه تصوره ، وكانت الرياح من حوله تهمس له حيث كان يتحرك ذلك السيف .

كما تخيل تشانغ يان تشاو نفسه في مواجهة ضوء السيف المنتشر لجيانغ لانجيان ، إندلع عرق بارد . عندما أدار السيناريو الإفتراضي في ذهنه ، أدرك أنه بمجرد أن يغطيه ضوء السيف هذا ، سيهزم بلا شك!

الرخ الذهبي محطم الفراغ!

تم تشتيت ضوء سيف جيانغ لانجيان فجأة من الإهتزازات!

إختفى لين مينغ على الفور من حيث كان ، وحتى البلاط تحت قدميه تصدع!

يمكن القول أن تدفق مثل الحرير هو قانون الإهتزاز . لقد كان إندماج هذا القانون مع الوحدات الصغيرة التي لا حصر لها داخل جسم الإنسان . لم يكن كل فنان قتالي تقريبًا في قارة إنسكاب السماء يعلم أن جسم الإنسان يتكون من وحدات صغيرة لا حصر لها ؛ سيكون من المستحيل بالنسبة لهم ببساطة فهم هذا القانون من خلال التأمل .

تشا تشا تشا تشا!

لكن قوة جيانغ لانجيان كانت أعلى بكثير من قوة تشو يان! تم تكثيف ضوء سيفه إلى أقصى الحدود ، حيث كان يكفي لإختراق الجوهر الحقيقي المهتز .

حالما إستدار جيانغ لانجيان ، قطع 36 ضربة بالسيف!

في الواقع يمكن إستخدام مفهوم الريح بهذه الطريقة؟

وكان كل ضوء سيف واحد مثل خط رفيع ، موجزة إلى أقصى الحدود . تم تشبع الجوهر الحقيقي المضغوط للغاية ضمن طاقة السيف – كانت حادة بشكل لا يضاهى!

عندما تمسك جيانغ لانجيان بسيفه ، كانت سرعته تفوق الحد! أصبحت شخصيته سلسلة من الأشباح ، وتكثف ضوء السيف في خط رفيع . كانت مخبأة داخل الهواء ، وكانت غير مرئية تقريبا .

ليس ذلك فحسب ، ولكن كل ضربات جيانج لانجيان جاءت من زوايا صعبة لا يمكن تصديقها . كان من المستحيل فقط تحديد مسار السيف ، لا يمكن رؤيتهم!

على منصة القتال ، كان لين مينغ يفكر بهدوء . القول بأن قوة الإهتزازات كان مفهوم لم يكن خاطئا .

في الجمهور ، كما شهد تشانغ يان تشاو هذا العرض لمهارات السيف ، فإنه ترك تنهيدة طويلة . لم يكن الجوهر الحقيقي الذي صبّه جيانغ لانجيان في ضوء سيفه قوياً – بل يمكن القول أنه ضعيف – لكن بعد أن تم ضغطه بشدة ، أصبح شديدًا وحريصًا .

عندما قاتل لين مينغ تشو يان ، وصلت مهارات سيف تشو إلى درجة عالية من الكفاءة . ومع ذلك ، كان لين مينغ قد نجح في إبعادها . لكل 3 أو 4 ضربات سيف أطلقها تشو يان ، إستخدم لين مينغ ضربة رمح واحدة فقط . بالإعتماد على تدفق مثل الحرير ، كان قادرًا على إستخدام هذا الجوهر الحقيقي المهتز بشكل كبير لإعادة توجيه معظم ضوء سيف تشو يان .

كان للقتل الثلاثي لملك الدم خاصته قوة ملفتة للنظر كانت مذهلة للغاية . من خلال ضربة صابر ، كان قادرًا على تحطيم الساحة ومضاهاة سيد هوتيان في المرحلة المتأخرة!

كيف يمكن للين مينغ منع هذا؟

من حيث تلك القوة الصارخة ، يمكن القول إن جيانغ لانجيان كان أدنى منه . ولكن النقطة الأساسية كانت ، هل سنحت له الفرصة لإستخدام هذه الضربة ، مع الأخذ في الإعتبار سرعة جيانغ لانجيان؟

ترجمة : إبراهيم

على الرغم من أن الوقت الذي إستغرقته عملية القتل العنيف الثلاثي لملك الدم كان قصيرًا جدًا ، إلا أنه إستغرق وقتًا تقريبًا . إلى سيد فنون القتال ، كان ذلك بالفعل أكثر من الوقت الكافي!

عندما تحدث الشيخ جيانغ عن هذا المفهوم المزعوم ، كان في الحقيقة إستخدامًا لقانون طبيعي . لا شك أن الرمح الذي إستخدمه لين مينغ قد إحتوى على قانون منذ لحظة . كان هذا القانون قادراً على تفكيك هجوم جيانغ لانجيان .

في تلك المرحلة ، كان لين مينغ يقف صامداً على منطقته ويسمح له بالضرب بحرية . ولكن إذا كان جيانغ لانجيان يقاتله ، فإنه سيظهر على الفور أمامه . ماذا سيحدث بعد ذلك؟

“لقد فعل ، ولكنه أدنى من خصمه!” غرق صوت الشيخ جيانغ كما قال هذا . كانت موهبة جيانغ لانجيان مذهلة للغاية . إذا لم يكن الأمر أن جيانغ باويون كان فردًا مدهشًا ، لكان جيانغ لانجيان بلا شك التلميذ المباشر .

كما تخيل تشانغ يان تشاو نفسه في مواجهة ضوء السيف المنتشر لجيانغ لانجيان ، إندلع عرق بارد . عندما أدار السيناريو الإفتراضي في ذهنه ، أدرك أنه بمجرد أن يغطيه ضوء السيف هذا ، سيهزم بلا شك!

الرخ الذهبي محطم الفراغ!

“يبدو أنني نظرت بشكل خاطئ إلى تلاميذ الوديان السبعة المباشرين . إعتقدت أنه في هذه المرة يمكنني الوصول إلى الخمسة الأوائل ، لكن يبدو أنني لا أستطيع حتى مجرد التعامل مع جيانغ لانجيان . سيكون من الصعب الوصول إلى المراكز الخمسة الأولى! يتشابه أسلوب قتال لين مينغ مع أسلوبي – إنه قمع مطلق بالقوة والهالة ، ويهدف سلاحه أيضًا إلى إبعاد جيوش الأعداء ، إنه ليس متفوقًا في السرعة . إذن كيف سيتعامل مع هذا؟

في تلك المرحلة ، كان لين مينغ يقف صامداً على منطقته ويسمح له بالضرب بحرية . ولكن إذا كان جيانغ لانجيان يقاتله ، فإنه سيظهر على الفور أمامه . ماذا سيحدث بعد ذلك؟

لم تضفي هجمات جيانغ لانجيان شعوراً محطماً بالأرض ، لكنها كانت حادة بلا منازع وإقتربت من أقصى سرعة . كانت هجمات جيانغ لانجيان و تشانغ يان تشاو على طرفين مختلفين من الخيط . لم يستطع تشانغ يان تشاو أن يتخيل بأي حال من الأحوال أن لين مينغ سيكون قادر على منع سيف جيانغ لانجيان . هل هذا يعني أن الوقت قد حان لينتهي خط لين مينغ الفائز؟

“السيف الرشيق!”

ظهر هذا الفكر ليس فقط في عقل تشانغ يان تشاو ، ولكن أيضًا في معظم أفكار شيوخ الوديان السبعة العميقة . كان فصيل السيف معروفا باسم أغنى وأقوى فصيل داخل الوديان السبعة العميقة . هذه الشائعات لم تكن بلا أساس . لقد إتبعوا بكل إخلاص طريق السيف ، سريعًا وشرسًا ، تباينًا لا نهاية له ، سريع ، حاد ، كل هذه الصفات تم عرضها على أعلى مستوى بواسطة يد جيانغ لانجيان!

تم تشتيت ضوء سيف جيانغ لانجيان فجأة من الإهتزازات!

على المنصة القتالية ، أُرغِم لين مينغ باستمرار على العودة عشرات الأقدام حتى وصل أخيرًا إلى حافة المنصة . لم يتبق مكان للذهاب إليه . لا يزال الرمح يحتوي على قوة الجبال والمحيطات كما كان من قبل ، ولكن عندما واجه سيف جيانج لانجيان ، كان فقط قادرًا على إستخدام الزهور في العاصفة لمنعه ، ولم يكن قادرًا على التغلب على أضواء السيف المنهارة .

سطعت عيون لين مينغ ، مفهوم الريح!؟

ومع ذلك ، كان لدى لين مينغ وسيلة أخرى .

عندما قاتل لين مينغ تشو يان ، وصلت مهارات سيف تشو إلى درجة عالية من الكفاءة . ومع ذلك ، كان لين مينغ قد نجح في إبعادها . لكل 3 أو 4 ضربات سيف أطلقها تشو يان ، إستخدم لين مينغ ضربة رمح واحدة فقط . بالإعتماد على تدفق مثل الحرير ، كان قادرًا على إستخدام هذا الجوهر الحقيقي المهتز بشكل كبير لإعادة توجيه معظم ضوء سيف تشو يان .

صبت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى لجيانج لانجيان على ضوء الرمح كدش مطري غزير . في تلك اللحظة ، شعر جيانغ لانجيان فقط كما لو كان سيفه يضرب جبلًا . تم دمج رمح لين مينغ مع الجوهر الحقيقي المهتز الثقيل الذي بدا بدون نهاية . مهما كان ضوء سيفه مكثف أو رقيق ، فإنه لم يستطع إختراقه!

لكن قوة جيانغ لانجيان كانت أعلى بكثير من قوة تشو يان! تم تكثيف ضوء سيفه إلى أقصى الحدود ، حيث كان يكفي لإختراق الجوهر الحقيقي المهتز .

إذا تم وضع جيانغ لانجيان في مملكة ثروة السماء ، فستكون قوته على الأقل مساوية لسيد هوتيان في المرحلة المتوسطة .

ولكن ماذا لو تم دمج هذا الجوهر الحقيقي المهتز مع قوة التنين الحقيقي؟

كان للقتل الثلاثي لملك الدم خاصته قوة ملفتة للنظر كانت مذهلة للغاية . من خلال ضربة صابر ، كان قادرًا على تحطيم الساحة ومضاهاة سيد هوتيان في المرحلة المتأخرة!

في ذلك الجزء من الثانية ، تحول الجوهر الحقيقي للين مينغ إلى لون اللازوردي النقي بوضوح!

كما تخيل تشانغ يان تشاو نفسه في مواجهة ضوء السيف المنتشر لجيانغ لانجيان ، إندلع عرق بارد . عندما أدار السيناريو الإفتراضي في ذهنه ، أدرك أنه بمجرد أن يغطيه ضوء السيف هذا ، سيهزم بلا شك!

الجوهر الحقيقي اللانهائي!

“يبدو أنني نظرت بشكل خاطئ إلى تلاميذ الوديان السبعة المباشرين . إعتقدت أنه في هذه المرة يمكنني الوصول إلى الخمسة الأوائل ، لكن يبدو أنني لا أستطيع حتى مجرد التعامل مع جيانغ لانجيان . سيكون من الصعب الوصول إلى المراكز الخمسة الأولى! يتشابه أسلوب قتال لين مينغ مع أسلوبي – إنه قمع مطلق بالقوة والهالة ، ويهدف سلاحه أيضًا إلى إبعاد جيوش الأعداء ، إنه ليس متفوقًا في السرعة . إذن كيف سيتعامل مع هذا؟

دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ!

في الجمهور ، كما شهد تشانغ يان تشاو هذا العرض لمهارات السيف ، فإنه ترك تنهيدة طويلة . لم يكن الجوهر الحقيقي الذي صبّه جيانغ لانجيان في ضوء سيفه قوياً – بل يمكن القول أنه ضعيف – لكن بعد أن تم ضغطه بشدة ، أصبح شديدًا وحريصًا .

صبت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى لجيانج لانجيان على ضوء الرمح كدش مطري غزير . في تلك اللحظة ، شعر جيانغ لانجيان فقط كما لو كان سيفه يضرب جبلًا . تم دمج رمح لين مينغ مع الجوهر الحقيقي المهتز الثقيل الذي بدا بدون نهاية . مهما كان ضوء سيفه مكثف أو رقيق ، فإنه لم يستطع إختراقه!

كان لين مينغ يسمع بوضوح رياح سيف جيانغ لانجيان تخترق هالته . مقارنة بهالة لين مينغ الهادئة التي كانت مثل الجبل غير المنقول ، من الواضح أن رياح جيانغ لانجيان كانت تمتلك قوة هجوم أكبر بكثير .

بنغ بنغ بنغ!

“لين مينغ ، أنت تعطيني الكثير من المفاجآت!” أخذ جيانغ لانجيان نفسًا عميقًا ، وبدأ الجوهر الحقيقي داخل جسمه في أطلاق تغيير جذري . أصبحت هالته زئبقية ، بعيدة المنال ، ومتقلبة مثل الرياح .

تم تشتيت ضوء سيف جيانغ لانجيان فجأة من الإهتزازات!

أطلق المد والجزر الشاسع من الجوهر الحقيقي المهتز باستمرار . بغض النظر عن مدى سرعة ضوء سيف جيان لانجيان ، أو عدد الضربات التي قام بها ، فقد تم منعهم جميعًا تمامًا بسبب هذا الجوهر الحقيقي الرائع . إذا كان الشخص العادي يدافع بإستخدام جوهره الحقيقي ، فعندئذ كان جيانغ لانجيان سيخترق دفاعه منذ فترة طويلة . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد إستمر جوهره الحقيقي اللازورد في النمو ، راسخ!

وكان كل ضوء سيف واحد مثل خط رفيع ، موجزة إلى أقصى الحدود . تم تشبع الجوهر الحقيقي المضغوط للغاية ضمن طاقة السيف – كانت حادة بشكل لا يضاهى!

في مواجهة هذه المقاومة الكبيرة ، شعر جيانغ لانجيان كما لو كان سيفه سمكة عالقة في الوحل ؛ إنخفضت سرعته بشكل كبير!

لم يكن ذلك لأن لين مينغ كان الأقوى . من وجهة نظر جيانغ لانجيان ، وصلت قوة لين مينغ بالفعل إلى الخمسة الأوائل ، وربما أعلى 3 ، لكن فن إستعمال الرمح للين مينغ تسبب في الحقيقة لجعل قلب جيانغ لانجيان في التسابق بالإثارة ؛ لم يكن فهمه لإستخدام الرمح أدنى من فن إستعمال السيف جيانغ باويون!

“مم؟ نبضات قلبي!؟”

أطلق لين مينغ أيضا الرخ الذهبي محطم الفراغ . ومض جسده وبدأ فجأة على بعد 100 قدم من جيانغ لانجيان .

أصيب جيانغ لانجيان بالصدمة . في تلك اللحظة ، شعر بإيقاع دقات قلبه متأثرًا بهذا المد الهائل من الجوهر الحقيقي المهتز . كان الأمر كما لو أن كل الدم في جسده كان يحاول التدفق في الإتجاه المعاكس ، وكل الجوهر الحقيقي داخل خطوط طوله كان يركض في حالة إضطراب تام .

“الشيخ جيانغ ، ماذا حدث للتو قبل لحظات برأيك؟” لم يكن فقط الحاضرون في حيرة من أمرهم ، حتى أن معظم الشيوخ فشلوا في رؤية الألغاز والمبادئ العميقة والعميقة في رمح لين مينغ . لم يختبروا بعد قوة الإهتزاز شخصيًا ؛ كان شيئًا كان من الصعب رؤيته بأعين واحدة فقط .

فقط ما الذي كان يحدث!؟!؟

تغير تعبير جيانغ لانجيان ، “هل هذه هي قوة الإهتزاز؟ لقد فهمت مفهومًا؟”

“مم؟ نبضات قلبي!؟”

“مفهوم؟” كان لين مينغ مذهول قليلا . كان قد تمكن من فهم مفهوم الرياح لأنه تدرب على الرخ الذهبي محطم الفراغ . لكن بالنسبة للمفاهيم الأخرى ، لم يكن لديه أي فهم لها ، ولم يكن لديه الوقت للتفكير فيها أو التأمل فيها .

عندما صهر الجوهر الحقيقي اللازوردي مع تدفق مثل الحرير ، كان التأثير أفضل بكثير . بالطبع ، كان هذا فقط من إندماج أولي لدم الحرشف العكسي . إذا كان قادرا على عرض الهيبة الكاملة لدم الحرشف العكسي ، سيكون بالتأكيد أقوى . لا عجب أن الساحر أدرج دم الحرشف العكسي باعتباره أثمن كنز في أرض الساحر المقدسة .

عندما صهر الجوهر الحقيقي اللازوردي مع تدفق مثل الحرير ، كان التأثير أفضل بكثير . بالطبع ، كان هذا فقط من إندماج أولي لدم الحرشف العكسي . إذا كان قادرا على عرض الهيبة الكاملة لدم الحرشف العكسي ، سيكون بالتأكيد أقوى . لا عجب أن الساحر أدرج دم الحرشف العكسي باعتباره أثمن كنز في أرض الساحر المقدسة .

الرخ الذهبي محطم الفراغ!

كان الجمهور في حيرة من التغيير المفاجئ في المعركة . لقد رأوا للتو أن جيانغ لانجيان قد أصدر ضوء السيف القاتل والمميت بشكل لا يضاهى قبل لحظات ، ثم أجبره بالفعل رمح لين مينغ على التراجع . لم يكونوا واضحين بشأن ما حدث خلال تلك الفترة .

الرخ الذهبي محطم الفراغ!

شعر تشانغ يان تشاو كما لو أن عقله قد تعثر . لقد إعتقد أن لين مينغ كان سيخسر بالتأكيد في تلك اللحظة ، ولم يكن واضحًا لماذا إنقلبت الطاولات فجأة .

“السيف الرشيق!”

“الشيخ جيانغ ، ماذا حدث للتو قبل لحظات برأيك؟” لم يكن فقط الحاضرون في حيرة من أمرهم ، حتى أن معظم الشيوخ فشلوا في رؤية الألغاز والمبادئ العميقة والعميقة في رمح لين مينغ . لم يختبروا بعد قوة الإهتزاز شخصيًا ؛ كان شيئًا كان من الصعب رؤيته بأعين واحدة فقط .

كيف يمكن للين مينغ منع هذا؟

كان الكبير جيانغ شيخ لفصيل السيف . كان جيانغ لانجيان طفلاً قام بتربيته بمفرده .

عندما تمسك جيانغ لانجيان بسيفه ، كانت سرعته تفوق الحد! أصبحت شخصيته سلسلة من الأشباح ، وتكثف ضوء السيف في خط رفيع . كانت مخبأة داخل الهواء ، وكانت غير مرئية تقريبا .

“إنه نوع من المفهوم”.

“السيف الرشيق!”

عندما تحدث الشيخ جيانغ عن هذا المفهوم المزعوم ، كان في الحقيقة إستخدامًا لقانون طبيعي . لا شك أن الرمح الذي إستخدمه لين مينغ قد إحتوى على قانون منذ لحظة . كان هذا القانون قادراً على تفكيك هجوم جيانغ لانجيان .

تشي تشي تشي!

“المفهوم؟” كان صبي صغير عمره 16 عامًا قادرًا على فهم المفهوم وإستخدام القانون!؟ تصور هذا الصبي هو مجرد سخيف جدا! هل فهم لانجيان مفهومًا؟”

أطلق المد والجزر الشاسع من الجوهر الحقيقي المهتز باستمرار . بغض النظر عن مدى سرعة ضوء سيف جيان لانجيان ، أو عدد الضربات التي قام بها ، فقد تم منعهم جميعًا تمامًا بسبب هذا الجوهر الحقيقي الرائع . إذا كان الشخص العادي يدافع بإستخدام جوهره الحقيقي ، فعندئذ كان جيانغ لانجيان سيخترق دفاعه منذ فترة طويلة . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد إستمر جوهره الحقيقي اللازورد في النمو ، راسخ!

“لقد فعل ، ولكنه أدنى من خصمه!” غرق صوت الشيخ جيانغ كما قال هذا . كانت موهبة جيانغ لانجيان مذهلة للغاية . إذا لم يكن الأمر أن جيانغ باويون كان فردًا مدهشًا ، لكان جيانغ لانجيان بلا شك التلميذ المباشر .

بنغ بنغ بنغ!

كان جيانغ لانجيان أكبر سناً بكثير من لين مينغ ، ولم يكن قادراً على لمس عتبة المفهوم إلا بتوجيهات شخصية . كان المفهوم إستخدام قوة القوانين . كانت قوة القوانين هي المصدر الأساسي والأصل لكل قوة في الكون بأسره . الرغبة في فهم هذا من خلال التأمل كان أسهل من القيام به!

تشا تشا تشا تشا!

من هذا الجانب ، كان لين مينغ أكثر إبهارًا وتفوقًا على جيانغ لانجيان!

في ذلك الجزء من الثانية ، تحول الجوهر الحقيقي للين مينغ إلى لون اللازوردي النقي بوضوح!

على منصة القتال ، كان لين مينغ يفكر بهدوء . القول بأن قوة الإهتزازات كان مفهوم لم يكن خاطئا .

كان الجمهور في حيرة من التغيير المفاجئ في المعركة . لقد رأوا للتو أن جيانغ لانجيان قد أصدر ضوء السيف القاتل والمميت بشكل لا يضاهى قبل لحظات ، ثم أجبره بالفعل رمح لين مينغ على التراجع . لم يكونوا واضحين بشأن ما حدث خلال تلك الفترة .

يمكن القول أن تدفق مثل الحرير هو قانون الإهتزاز . لقد كان إندماج هذا القانون مع الوحدات الصغيرة التي لا حصر لها داخل جسم الإنسان . لم يكن كل فنان قتالي تقريبًا في قارة إنسكاب السماء يعلم أن جسم الإنسان يتكون من وحدات صغيرة لا حصر لها ؛ سيكون من المستحيل بالنسبة لهم ببساطة فهم هذا القانون من خلال التأمل .

بنغ بنغ بنغ!

“لين مينغ ، أنت تعطيني الكثير من المفاجآت!” أخذ جيانغ لانجيان نفسًا عميقًا ، وبدأ الجوهر الحقيقي داخل جسمه في أطلاق تغيير جذري . أصبحت هالته زئبقية ، بعيدة المنال ، ومتقلبة مثل الرياح .

صبت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى لجيانج لانجيان على ضوء الرمح كدش مطري غزير . في تلك اللحظة ، شعر جيانغ لانجيان فقط كما لو كان سيفه يضرب جبلًا . تم دمج رمح لين مينغ مع الجوهر الحقيقي المهتز الثقيل الذي بدا بدون نهاية . مهما كان ضوء سيفه مكثف أو رقيق ، فإنه لم يستطع إختراقه!

كان جيانغ لانجيان قد لمس بالفعل عتبة مفهوم الرياح . بناءً على تعليمات من الشيخ الأكبر لفصيل السيف ، كان قادرًا على دمج مفهوم الرياح هذا في سيفه . كانت هذه القدرة ورقة رابحة جيانغ لانجيان ، والآن كان عليه أن يستخدامها . ولكن لقول الحقيقة ، حتى مع ميزة هذا المفهوم ، لم يكن جيانغ لانجيان متأكداً من أنه سيفوز . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد محيط عميق للغاية – لم يكن قادرا على تقدير مدى عمقه بالضبط .

في تلك المرحلة ، كان لين مينغ يقف صامداً على منطقته ويسمح له بالضرب بحرية . ولكن إذا كان جيانغ لانجيان يقاتله ، فإنه سيظهر على الفور أمامه . ماذا سيحدث بعد ذلك؟

“مفهوم الرياح!”

تغير تعبير جيانغ لانجيان ، “هل هذه هي قوة الإهتزاز؟ لقد فهمت مفهومًا؟”

ضوء سيف جيانغ لانجيان الذي بدأ كخط رفيع إنتشر فجأة . كانت طاقة سيفه مثل الرياح ، بدون ظل وبدون أثر!

في ذلك الجزء من الثانية ، تحول الجوهر الحقيقي للين مينغ إلى لون اللازوردي النقي بوضوح!

سطعت عيون لين مينغ ، مفهوم الريح!؟

حبس الجمهور بأكمله أنفاسه ، مع إيلاء إهتمام وثيق لهذه المعركة بين عبقري السيف وعبقري الرمح .

في الواقع يمكن إستخدام مفهوم الريح بهذه الطريقة؟

“الشيخ جيانغ ، ماذا حدث للتو قبل لحظات برأيك؟” لم يكن فقط الحاضرون في حيرة من أمرهم ، حتى أن معظم الشيوخ فشلوا في رؤية الألغاز والمبادئ العميقة والعميقة في رمح لين مينغ . لم يختبروا بعد قوة الإهتزاز شخصيًا ؛ كان شيئًا كان من الصعب رؤيته بأعين واحدة فقط .

ترجمة : إبراهيم

كان هذا هو الجوهر الحقيقي المضغوط للغاية ، كانت سرعته مخيفة ببساطة!

ولكن ماذا لو تم دمج هذا الجوهر الحقيقي المهتز مع قوة التنين الحقيقي؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط