الإختراق لتكثيف النبض
…
…
الرمح الثاني كسر أربعة أخرى!
…
داعب شي تسونغ تيان لحيته ، ولم يتحدث . كما شعر أنه من المستحيل على لين مينغ إختراق فترة تكثيف النبض بهذه السرعة . كان ذلك في تلك اللحظة التي سبقتها منذ لحظة ، وقد شعر أن جوهر لين مينغ يتدفق إلى خطوط الطول ، ولكنه إحتواه بسرعة .
“إختراق؟ همف . إنه فقط صياغة العظام وفيضان الجوهر الحقيقي . عنق الزجاجة بين مرحلة صياغة العظام وفترة تكيثف النبض ليس كبيرًا جدًا أو صغيراً جدًا ، ولكن لا يزال عليك توصيل خطوط الطول خاصتك وفتحها ، فكيف يمكن أن يكون سريعا جدًا هكذا؟” . يبدو أن هناك المزيد من المعجزات تحدث مع لين مينغ ، مما يجعلها غير سعيدة بشكل متزايد .
عندما ناقش الشيوخ المحيطون وإرتفع تقييمهم للين مينغ ، أصبح تعبير سيادية فصيل آلة القانون قبيحًا للغاية .
كانت عنق الزجاجة بين مرحلة صياغة العظام وفترة تكثيف النبض فترة يواجهها كل فنان قتالي . إذا كان أساسهم ضعيفًا ، فسيكون الفنان القتالي غارق في عنق الزجاجة لعدة سنوات ، أو حتى عشرات السنين . ولكن إذا مر وقت طويل ، فهذا يعني أيضًا نهاية مسار فنون القتال خاصته .
لم يهتم لين مينغ كثيرا بهذا . عاد إلى منطقة إنتظار المتسابقين وإختار زاوية هادئة حيث وضع حاجز عازل للصوت .
بالنسبة للمواهب داخل طائفة ما ، لم يكن إختراق فترة تكثيف النبض أمرًا صعبًا للغاية . لتحقيق إنفراجة ، سيستغرق الأمر بضعة أشهر ؛ حتى نصف عام كان طبيعيا للغاية .
ضرب سلاح الفرسان ، تكسر زجاجة!
لكن المواهب الشابة كانت تتسابق دائمًا على أيدي الزمن . بالنسبة لهم ، كانت عدة أشهر كنز ثمين للغاية .
كما تدفقت ألحان آلة القانون ، كانت المنصة القتالية بأكملها مليئة بالعديد من الأصوات . هبوب الرياح ، أغاني الطيور ، أمواج التسونامي الساحقة ، صوت الرعد الهادر …
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
ضرب سلاح الفرسان ، تكسر زجاجة!
داعب شي تسونغ تيان لحيته ، ولم يتحدث . كما شعر أنه من المستحيل على لين مينغ إختراق فترة تكثيف النبض بهذه السرعة . كان ذلك في تلك اللحظة التي سبقتها منذ لحظة ، وقد شعر أن جوهر لين مينغ يتدفق إلى خطوط الطول ، ولكنه إحتواه بسرعة .
“هذه هي فترة تكثبف النبض! لقد إخترق بتلك السرعة … يجب أن يكون قد تم ربط خطوط الطول الخاصة به بالفعل ، لقد كان مجرد أنه يقمع جوهره الحقيقي ، وأراد إنتظار جوهره الحقيقي ليتجاوز صياغة العظام “.
“هذا الفتى ، إنه جريء للغاية . إنه يريد تحقيق تقدم كامل وتام . بعد تدفق الجوهر الحقيقي ، يعد هذا إنجازًا طبيعيًا ، وإستخدامه كأساس يخلق الأساس الأكثر صلابة . بالطبع ، هي أيضًا الطريقة الأكثر إستهلاكا للوقت”.
ترجمة : إبراهيم
حتى في الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد قليل جدًا من العباقرة الذين يفضلون القيام بذلك . إذا فعلوا ذلك ، فسيتأخرون فترة هائلة من الوقت ؛ المكاسب ببساطة لا تساوي الخسائر . جاء لين مينغ من خلفية بشرية متواضعة ، وكان بالفعل يستحق الثناء للغاية أن لديه رؤية واسعة لطريقه .
صفير الريح والجوهر الحقيقي اللازوردي مزق من خلال الغلاف الجوي . قد تشعر تشين ووشين بألم حاد على رقبتها من البرودة الشديدة لطرف الرمح!
قال شي تسونغ تيان : “حتى لو كان عنق الزجاجة عبارة عن عنق زجاجة تكثيف النبض ، فسوف يستغرق من لين مينغ نصف عام على الأكثر . سيكون بالتأكيد قادرًا على إختراق فترة تكثيف النبض بسلاسة وهو يبلغ من العمر 16 عامًا . بالنسبة للفنان القتالي البالغ من العمر 16 عامًا ونصف العام للإختراق لفترة تكثيف النبض … هاها ، فإن النتيجة جيدة جدًا بالفعل حتى في طائفة من الصنف الرابع .
كانت عنق الزجاجة بين مرحلة صياغة العظام وفترة تكثيف النبض فترة يواجهها كل فنان قتالي . إذا كان أساسهم ضعيفًا ، فسيكون الفنان القتالي غارق في عنق الزجاجة لعدة سنوات ، أو حتى عشرات السنين . ولكن إذا مر وقت طويل ، فهذا يعني أيضًا نهاية مسار فنون القتال خاصته .
“إنها فقط جيدة .” وقال سيادية فصيل آلة القانون بينما تقذف هذه الكلمة بقسوة. “إذا تذكرت هذه الحقيبة القديمة من العظام ، فإن جيانغ باويون من فصيل السيف وصل أيضًا إلى فترة تكثيف النبض عندما كان عمره 16 عامًا ونصف ، وكانت ووشين خاصتي فصيل آلة القانون متأخراً بشهرين في 16 عامًا و 8 أشهر . الفرق بينهما ليس كثيرًا”.
“هل أحميك؟ أنت تريد … ” فوجئت تشين شينغ شوان ، ولم تكن تعرف ماذا سيفعل لين مينغ .
“هاها ، باويون و ووشين كلاهما موهبتان عظيمتان”. عرف شي تسونغ تيان أن هذه المرأة العجوز تهتم كثيرًا بالوجه ، ولم تكن رحبة الصدر على الإطلاق ، وكان لديها أيضًا فتيل قصير . كان من الأفضل أن يتفق مع كل ما تقوله .
سبب إعتقاد شي تسونغ تيان أن لين مينغ كان ذا قيمة لم يكن في سرعة تدريبه . بالنسبة له للوصول إلى ذروة مرحلة صياغة العظام في سن 16 سنة كان أيضًا معيارًا لموهبة متوسطة في الصنف السادس ؛ هو ببساطة لا يمكن إعتباره عبقريًا وحشيًا . ومع ذلك ، فإن ما قيمه في لين مينغ كان تصوره ، موهبة القوة الروحية ، توافق الإنصهار مع طاقة الرعد ، والجوهر الحقيقي الغامض والجسم الذي كان لديه .
سبب إعتقاد شي تسونغ تيان أن لين مينغ كان ذا قيمة لم يكن في سرعة تدريبه . بالنسبة له للوصول إلى ذروة مرحلة صياغة العظام في سن 16 سنة كان أيضًا معيارًا لموهبة متوسطة في الصنف السادس ؛ هو ببساطة لا يمكن إعتباره عبقريًا وحشيًا . ومع ذلك ، فإن ما قيمه في لين مينغ كان تصوره ، موهبة القوة الروحية ، توافق الإنصهار مع طاقة الرعد ، والجوهر الحقيقي الغامض والجسم الذي كان لديه .
“أكثر من نصف الموجات الصوتية لا تحتوي على جوهر حقيقي! تحتوي أنغام الرياح العميقة الثمانية – النقرة المزدوجة على 16 موجة صوتية تحتوي على نية قاتلة . أما البقية ، فلا يحتوي أي منهم على أي قوة هجومية.”
“شكرًا لكي على إبقائك يدك”.
صفير الريح والجوهر الحقيقي اللازوردي مزق من خلال الغلاف الجوي . قد تشعر تشين ووشين بألم حاد على رقبتها من البرودة الشديدة لطرف الرمح!
وقال لين مينغ إلى تشين ووشين وهو ينحني . كان التنوير المفاجئ قد إستمر لعشر أنفاس من الزمن. خلال هذه الفترة الزمنية ، إلى جانب الجوهر الحقيقي الطبيعي الذي يحمي جسده ، لم يكن لين مينغ محميًا تمامًا . إذا إنتهزت تشين ووشين هذه الفرصة لإستخدام أنغام الرياح العميقة الثمانية ، فإن لين مينغ كان سيتعرض لأضرار جسيمة .
داعب شي تسونغ تيان لحيته ، ولم يتحدث . كما شعر أنه من المستحيل على لين مينغ إختراق فترة تكثيف النبض بهذه السرعة . كان ذلك في تلك اللحظة التي سبقتها منذ لحظة ، وقد شعر أن جوهر لين مينغ يتدفق إلى خطوط الطول ، ولكنه إحتواه بسرعة .
لن تكون خسارة المباراة كبيرة للغاية ، لكن لو كان قد خرج من تنويره المفاجئ وخرب فرصه في تعزيز تدريبه وتصوره ، فإن الخسارة ستكون كارثية تمامًا .
إستعاد لين مينغ الرمح الطويل ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بإعجاب ، “لدى السيدة تشين سلوك رائع ، أعتذر عن الإساءة إليك”.
قالت تشين ووشين بهدوء : “أنت وأنا ليس بيننا كراهية ولا عداوه . بطبيعة الحال ، لن أفعل شيئًا ضارًا وذو قلب شرير ضدك . الآن وقد إنتهى التنوير المفاجئ ، دعنا نجلب هذا العرض إلى نهايته.”
“تشينغ شوان ، هل يمكن أن تساعديني في حراستي ، أنا بحاجة للتأمل للحظة والتدريب”.
“مم ، حسنا!”
“هذه هي فترة تكثبف النبض! لقد إخترق بتلك السرعة … يجب أن يكون قد تم ربط خطوط الطول الخاصة به بالفعل ، لقد كان مجرد أنه يقمع جوهره الحقيقي ، وأراد إنتظار جوهره الحقيقي ليتجاوز صياغة العظام “.
لوح لين مينغ بالرمح اللين الثقيل العميق . هذه المرة كان يتوق بفارغ الصبر التحقق من صحة القوة الجديدة لتدفق مثل الحرير .
بدأت 10،000 خيوط جوهر حقيقي مهتزة ترتعش مع الإثارة ، حتى أن الرمح اللين الثقيل العميق بدأ في الإهتزاز .
“هااه!”
قالت تشين ووشين بهدوء : “أنت وأنا ليس بيننا كراهية ولا عداوه . بطبيعة الحال ، لن أفعل شيئًا ضارًا وذو قلب شرير ضدك . الآن وقد إنتهى التنوير المفاجئ ، دعنا نجلب هذا العرض إلى نهايته.”
بدأت 10،000 خيوط جوهر حقيقي مهتزة ترتعش مع الإثارة ، حتى أن الرمح اللين الثقيل العميق بدأ في الإهتزاز .
“هاها ، باويون و ووشين كلاهما موهبتان عظيمتان”. عرف شي تسونغ تيان أن هذه المرأة العجوز تهتم كثيرًا بالوجه ، ولم تكن رحبة الصدر على الإطلاق ، وكان لديها أيضًا فتيل قصير . كان من الأفضل أن يتفق مع كل ما تقوله .
“أنغام الرياح العميقة الثمانية – النقرة المزدوجة!”
“إنها فقط جيدة .” وقال سيادية فصيل آلة القانون بينما تقذف هذه الكلمة بقسوة. “إذا تذكرت هذه الحقيبة القديمة من العظام ، فإن جيانغ باويون من فصيل السيف وصل أيضًا إلى فترة تكثيف النبض عندما كان عمره 16 عامًا ونصف ، وكانت ووشين خاصتي فصيل آلة القانون متأخراً بشهرين في 16 عامًا و 8 أشهر . الفرق بينهما ليس كثيرًا”.
لمست أيدي تشين ووشين الأوتار وألتوت أصابعها على الأوتار بشراسة . بدأ الإيقاع البطيء في إكتساب قوة ، وبدأت أنغام الرياح العميقة الثمانية تتعثر في مهب الريح . كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها هذه التقنية في قتال حقيقي .
في هذه اللحظة ، قال شي تسونغ تيان فجأة ، “لا ، يبدو شيء ما … هذا الفتى … هل فهم نية قتالية!؟!؟”
السبب الأول هو أن أنغام الرياح العميقة الثمانية تستهلك قدرا كبيرا من الجوهر الحقيقي . والسبب الثاني هو أنه إذا واجهت تشين ووشين معارضًا حاول الإندفاع إلى جانبها ، فلم يمنحها سوى القليل جدًا من الوقت لدفع الجوهر الحقيقي المطلوب . أما بالنسبة لأولئك الذين لم يتمكنوا من الإندفاع إليها ، فلم تكن بحاجة إلى أنغام الرياح العميقة الثمانية للتعامل معهم .
“أنتي لن تهربي؟”
كما تدفقت ألحان آلة القانون ، كانت المنصة القتالية بأكملها مليئة بالعديد من الأصوات . هبوب الرياح ، أغاني الطيور ، أمواج التسونامي الساحقة ، صوت الرعد الهادر …
لم يهتم لين مينغ كثيرا بهذا . عاد إلى منطقة إنتظار المتسابقين وإختار زاوية هادئة حيث وضع حاجز عازل للصوت .
كل هذه الأصوات تدوي وترتطم ببعضها البعض ، الفوضى بلا نهاية!
“تشينغ شوان ، تعالي إلى.” خاطب لين مينغ تشين تشينغ شوان في الجمهور مع نقل الصوت بالجوهر الحقيقي . عندما أصبح الولد والفتاة أكثر دراية ببعضهما البعض ، لم يعد لين مينغ يطلق على تشين شينغ شوان ملكة الجمال تشين .
أغلق لين مينغ كلتا عينيه . في الفراغ ، لا شيء يمكن أن يفلت من تصوره .
كان لين مينغ يقمع بقوة هذا الجوهر الحقيقي وشعر بحكة شديدة وألم شديد كما لو أن كل عظامه كانت تتورم . أراد الإختراق لفترة تكثيف النبض على الفور .
“أكثر من نصف الموجات الصوتية لا تحتوي على جوهر حقيقي! تحتوي أنغام الرياح العميقة الثمانية – النقرة المزدوجة على 16 موجة صوتية تحتوي على نية قاتلة . أما البقية ، فلا يحتوي أي منهم على أي قوة هجومية.”
“هذه هي فترة تكثبف النبض! لقد إخترق بتلك السرعة … يجب أن يكون قد تم ربط خطوط الطول الخاصة به بالفعل ، لقد كان مجرد أنه يقمع جوهره الحقيقي ، وأراد إنتظار جوهره الحقيقي ليتجاوز صياغة العظام “.
إكتسح بالرمح الطويل ، 10،000 خيوط جوهر حقيقي مهتز عوت نحوهم !
“شكرًا لكي على إبقائك يدك”.
بنغ بنغ بنغ بنغ بنغ!
إكتسح بالرمح الطويل ، 10،000 خيوط جوهر حقيقي مهتز عوت نحوهم !
ضرب سلاح الفرسان ، تكسر زجاجة!
“هل أحميك؟ أنت تريد … ” فوجئت تشين شينغ شوان ، ولم تكن تعرف ماذا سيفعل لين مينغ .
بدأت أصوات تمزق الأنغام في المنصة القتالية تندلع!
بما أن الرمح اللين الثقيل العميق إحتوي على مفهوم الرياح ، فقد وصلت سرعته إلى أقصى الحدود . لم تتحرك تشين ووشين ، شاهدت فقط عندما إقترب منها الرمح الطويل .
هذه المرة لم يستخدم لين مينغ بعض الأساليب الرائعة الغامضة ، ولكنه إستخدم القوة الغاشمة المطلقة . لقد جرف كل شيء ، كان رمحه مثل تنين ، لا يمكن إيقافه ، لا يقاوم ، ساحق!
“تشينغ شوان ، تعالي إلى.” خاطب لين مينغ تشين تشينغ شوان في الجمهور مع نقل الصوت بالجوهر الحقيقي . عندما أصبح الولد والفتاة أكثر دراية ببعضهما البعض ، لم يعد لين مينغ يطلق على تشين شينغ شوان ملكة الجمال تشين .
رمح واحد سحق خمسة أصوات .
إستعاد لين مينغ الرمح الطويل ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بإعجاب ، “لدى السيدة تشين سلوك رائع ، أعتذر عن الإساءة إليك”.
الرمح الثاني كسر أربعة أخرى!
كان لدى شي تسونغ تيان بصيرة مذهلة ؛ كان قد رأى بالفعل من خلال حالة لين مينغ .
بعد 4 رماح ، إخترق لين مينغ كل الموجات الصوتية ال 16 التي تحتوي على نية قاتلة .
“هل أحميك؟ أنت تريد … ” فوجئت تشين شينغ شوان ، ولم تكن تعرف ماذا سيفعل لين مينغ .
’10،000 جوهر حقيقي مهتز ، تدفق مثل الحرير هي أكثر من ضعف القوة من قبل! كان لين مينغ يشعر بالصدمة الشديدة . خيوط الجوهر الحقيقي المهتز البالغة 10،000 خيط جوهر حقيقي مهتز هذه قد إنقسمت للتو ، ومع ذلك كانت قوية بالفعل لهذه الدرجة . إذا تم زيادة ذلك ، فإن قوتها ستكون أكبر!’
“سأخترق لفترة تكثيف النبض!” قال لين مينغ بهدوء . منذ وقت ليس ببعيد ، كان الإختراق إلى تكثيف النبض هو سعيه طوال حياته ، لكنه وصل الآن إلى هذه الخطوة في عمر الـ 16 عامًا فقط . ليس ذلك فحسب ، ولكنه حقق إختراقًا مثاليًا حيث فاض جوهره الحقيقي بشكل مستقل! ولكن مع وصول هذه اللحظة الكبرى ، كان لا يزال هادئًا تمامًا . كان السبب في ذلك هو أنه عانى شخصياً من موهبة شخص مثل مو تشيان يو ، وكان يعلم أن فترة تكثيف النبض الصغيرة لم تكن شيئًا على الإطلاق!
في ذكرى الشيخ الأسمى من عالم الآلهة ، يمكن أن ينقسم تدفق مثل الحرير إلى ملايين ، أو حتى مليارات من الشعيرات . إذا تم دمجهما مع البوابات الثمانية الداخلية الخفية و النجوم التسعة لقصور الداو، فما الدرجة التي ستصل بها قوتها؟
ترجمة : إبراهيم
بوووم!
حتى في الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد قليل جدًا من العباقرة الذين يفضلون القيام بذلك . إذا فعلوا ذلك ، فسيتأخرون فترة هائلة من الوقت ؛ المكاسب ببساطة لا تساوي الخسائر . جاء لين مينغ من خلفية بشرية متواضعة ، وكان بالفعل يستحق الثناء للغاية أن لديه رؤية واسعة لطريقه .
حطم لين مينغ كل صوت من آلة القانون ، دفع يالرمح مباشرة نحو عنق تشين ووشين!
“هاها ، مع جيانغ لانجيان وهذا الفتى ، ستدخل الوديان السبعة العميقة في عصر مزدهر!”
صفير الريح والجوهر الحقيقي اللازوردي مزق من خلال الغلاف الجوي . قد تشعر تشين ووشين بألم حاد على رقبتها من البرودة الشديدة لطرف الرمح!
ضوء الرمح البارد والجلد الحساس ، هالة المذبحة التي تقشعر لها الأبدان فجأة شكلت تناقضا حادا ضد الجمال منقطع النظير لإمرأة مذهلة . مع هذه القوة المعارضة بشكل حاد للسحر الناعم اللطيف ، خلقت صورة رائعة .
بما أن الرمح اللين الثقيل العميق إحتوي على مفهوم الرياح ، فقد وصلت سرعته إلى أقصى الحدود . لم تتحرك تشين ووشين ، شاهدت فقط عندما إقترب منها الرمح الطويل .
“إنها فقط جيدة .” وقال سيادية فصيل آلة القانون بينما تقذف هذه الكلمة بقسوة. “إذا تذكرت هذه الحقيبة القديمة من العظام ، فإن جيانغ باويون من فصيل السيف وصل أيضًا إلى فترة تكثيف النبض عندما كان عمره 16 عامًا ونصف ، وكانت ووشين خاصتي فصيل آلة القانون متأخراً بشهرين في 16 عامًا و 8 أشهر . الفرق بينهما ليس كثيرًا”.
فجأة سحب لين مينغ قوته وأوقف الرمح فجأة ، ولا يزال العمود يرتجف ولا يزال الجوهر الحقيقي يضيء . كانت نقطة الرمح الباردة المشرقة أقل من نصف بوصة من الرقبة النحيلة الشبيهه باليشم لتشين ووشين!
’10،000 جوهر حقيقي مهتز ، تدفق مثل الحرير هي أكثر من ضعف القوة من قبل! كان لين مينغ يشعر بالصدمة الشديدة . خيوط الجوهر الحقيقي المهتز البالغة 10،000 خيط جوهر حقيقي مهتز هذه قد إنقسمت للتو ، ومع ذلك كانت قوية بالفعل لهذه الدرجة . إذا تم زيادة ذلك ، فإن قوتها ستكون أكبر!’
ضوء الرمح البارد والجلد الحساس ، هالة المذبحة التي تقشعر لها الأبدان فجأة شكلت تناقضا حادا ضد الجمال منقطع النظير لإمرأة مذهلة . مع هذه القوة المعارضة بشكل حاد للسحر الناعم اللطيف ، خلقت صورة رائعة .
“مم ، حسنا!”
إستحوذ لين مينغ على الرمح اللين الثقيل العميق ، فوجأ قلبه إلى حد ما . على الرغم من أنه كان واثقا من أن تشين ووشين لم تستطع تجنب هذا الرمح ، لم يكن يتوقع أنها ستبقى بلا حراك .
“هذه هي فترة تكثبف النبض! لقد إخترق بتلك السرعة … يجب أن يكون قد تم ربط خطوط الطول الخاصة به بالفعل ، لقد كان مجرد أنه يقمع جوهره الحقيقي ، وأراد إنتظار جوهره الحقيقي ليتجاوز صياغة العظام “.
“أنتي لن تهربي؟”
فجأة سحب لين مينغ قوته وأوقف الرمح فجأة ، ولا يزال العمود يرتجف ولا يزال الجوهر الحقيقي يضيء . كانت نقطة الرمح الباردة المشرقة أقل من نصف بوصة من الرقبة النحيلة الشبيهه باليشم لتشين ووشين!
“بما أنني لا أستطيع التهرب ، فلماذا أتهرب؟” إستعادت تشين ووشين تعبيرها الهادئ الثمين . بمواجهة ضوء الرمح البارد التعسفي ، فإنها حتى لم ترمش بعينيها .
في هذا الوقت ، كان بيت المقامرة قد زاد بالفعل إحتمالات لين مينغ إلى 1 : 6 ؛ كان هذا هو نفس أويانغ مينغ!
حتى لو كانت التلميذة الأولي لفصيل آلة القانون ، كانت تشين ووشين لا تزال فقيرة في المعارك العنيفة . بمجرد أن يتمكن شخص ما من الإقتراب منها ، كان هذا يعني أنها خسرت . لم يكن لدى تشين ووشين أي وسيلة لإستخدام السلاح عن قرب .
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
إستعاد لين مينغ الرمح الطويل ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بإعجاب ، “لدى السيدة تشين سلوك رائع ، أعتذر عن الإساءة إليك”.
إستعاد لين مينغ الرمح الطويل ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بإعجاب ، “لدى السيدة تشين سلوك رائع ، أعتذر عن الإساءة إليك”.
ألقت تشين ووشين أكمامها الطويلة وإلتقطت آلة القانون خاصتها . خلال هذه السنوات ، لم تضع تشين ووشين آلة القانون خاصتها داخل حلقتها المكانية ؛ كان هذا مشابهاً لكيف حمل فصيل السيف سيوفهم على ظهورهم ، وكانت مقاربة جيدة بنفس القدر لزيادة وعيها بمشاعر آلة القانون خاصتها .
بما أن الرمح اللين الثقيل العميق إحتوي على مفهوم الرياح ، فقد وصلت سرعته إلى أقصى الحدود . لم تتحرك تشين ووشين ، شاهدت فقط عندما إقترب منها الرمح الطويل .
“لين مينغ ، النصر!”
ترجمة : إبراهيم
مع الإعلان الذي أصدره الحكم ، لم يستطع الجمهور سوى الرثاء في صمت . كان لين مينغ ببساطة قوي جدا . حتى تشين ووشين التي حققت النجاح الكبير في قلب آلة القانون قد خسرت . باستثناء جيانغ باويون و موغو بويو و أويانغ مينغ ، لم يكن هناك أحد يمكنه مواجهة قوته!
وقال لين مينغ إلى تشين ووشين وهو ينحني . كان التنوير المفاجئ قد إستمر لعشر أنفاس من الزمن. خلال هذه الفترة الزمنية ، إلى جانب الجوهر الحقيقي الطبيعي الذي يحمي جسده ، لم يكن لين مينغ محميًا تمامًا . إذا إنتهزت تشين ووشين هذه الفرصة لإستخدام أنغام الرياح العميقة الثمانية ، فإن لين مينغ كان سيتعرض لأضرار جسيمة .
في هذا الوقت ، كان بيت المقامرة قد زاد بالفعل إحتمالات لين مينغ إلى 1 : 6 ؛ كان هذا هو نفس أويانغ مينغ!
داعب شي تسونغ تيان لحيته ، ولم يتحدث . كما شعر أنه من المستحيل على لين مينغ إختراق فترة تكثيف النبض بهذه السرعة . كان ذلك في تلك اللحظة التي سبقتها منذ لحظة ، وقد شعر أن جوهر لين مينغ يتدفق إلى خطوط الطول ، ولكنه إحتواه بسرعة .
لم يهتم لين مينغ كثيرا بهذا . عاد إلى منطقة إنتظار المتسابقين وإختار زاوية هادئة حيث وضع حاجز عازل للصوت .
“هذا الولد …” في القاعة الكبرى فوق الساحة ، كان شي تسونغ تيان يولي عن كثب إهتمامه للين مينغ . لقد رأى لين مينغ يمشي إلى زاوية هادئة ثم جلس ليدور جوهره الحقيقي ، ودهشه ذلك الإجراء المفاجأ . كان الجوهر الحقيقي قد خرج من عظامه وتدفق إلى خطوط الطول الخاصة به … لقد كان من الواضح أن ذلك فترة تكثيف النبض!
“تشينغ شوان ، تعالي إلى.” خاطب لين مينغ تشين تشينغ شوان في الجمهور مع نقل الصوت بالجوهر الحقيقي . عندما أصبح الولد والفتاة أكثر دراية ببعضهما البعض ، لم يعد لين مينغ يطلق على تشين شينغ شوان ملكة الجمال تشين .
ضرب سلاح الفرسان ، تكسر زجاجة!
“مم ، حسنًا.”
عندما ناقش الشيوخ المحيطون وإرتفع تقييمهم للين مينغ ، أصبح تعبير سيادية فصيل آلة القانون قبيحًا للغاية .
كانت تشين شينغ شوان في مزاج جيد للغاية وهي تمشي . لم تفاجئها سلسلة فوز لين مينغ ، ما فاجأها هو أنه خلال كل مباراة ، سيظهر لين مينغ أيضًا قدرة جديدة وغير متوقعة تتجاوز توقعاتها .
إستعاد لين مينغ الرمح الطويل ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بإعجاب ، “لدى السيدة تشين سلوك رائع ، أعتذر عن الإساءة إليك”.
في الواقع ، لم يحقق لين مينغ إنتصارًا ساحقًا على تشين ووشين أو جيانغ لانجيان . ومع ذلك ، نظرًا لظهور هذه القدرات الغامضة والمفاجئة خلال كل مباراة ، زاد زخم لين مينغ حتى أنه نافس شخصًا مثل أويانغ مينغ .
“إنها فقط جيدة .” وقال سيادية فصيل آلة القانون بينما تقذف هذه الكلمة بقسوة. “إذا تذكرت هذه الحقيبة القديمة من العظام ، فإن جيانغ باويون من فصيل السيف وصل أيضًا إلى فترة تكثيف النبض عندما كان عمره 16 عامًا ونصف ، وكانت ووشين خاصتي فصيل آلة القانون متأخراً بشهرين في 16 عامًا و 8 أشهر . الفرق بينهما ليس كثيرًا”.
“تشينغ شوان ، هل يمكن أن تساعديني في حراستي ، أنا بحاجة للتأمل للحظة والتدريب”.
“مم ، حسنًا.”
بعد إنتهاء الجولة التاسعة ، حان الوقت لتناول الغداء ، لذلك كان هناك وقت إسترخاء كامل مدته ساعتان . حصل لين مينغ على العديد من الأفكار وأراد إستيعابها بالكامل في أسرع وقت ممكن . في الوقت نفسه ، كان الجوهر الحقيقي لمرحلة صياغة العظام يفيض باستمرار ، وكان هناك شعور بالقلق وكأنه سينفجر من عظامه .
“هذا الولد …” في القاعة الكبرى فوق الساحة ، كان شي تسونغ تيان يولي عن كثب إهتمامه للين مينغ . لقد رأى لين مينغ يمشي إلى زاوية هادئة ثم جلس ليدور جوهره الحقيقي ، ودهشه ذلك الإجراء المفاجأ . كان الجوهر الحقيقي قد خرج من عظامه وتدفق إلى خطوط الطول الخاصة به … لقد كان من الواضح أن ذلك فترة تكثيف النبض!
كان لين مينغ يقمع بقوة هذا الجوهر الحقيقي وشعر بحكة شديدة وألم شديد كما لو أن كل عظامه كانت تتورم . أراد الإختراق لفترة تكثيف النبض على الفور .
“هاها ، باويون و ووشين كلاهما موهبتان عظيمتان”. عرف شي تسونغ تيان أن هذه المرأة العجوز تهتم كثيرًا بالوجه ، ولم تكن رحبة الصدر على الإطلاق ، وكان لديها أيضًا فتيل قصير . كان من الأفضل أن يتفق مع كل ما تقوله .
“هل أحميك؟ أنت تريد … ” فوجئت تشين شينغ شوان ، ولم تكن تعرف ماذا سيفعل لين مينغ .
“هل أحميك؟ أنت تريد … ” فوجئت تشين شينغ شوان ، ولم تكن تعرف ماذا سيفعل لين مينغ .
“سأخترق لفترة تكثيف النبض!” قال لين مينغ بهدوء . منذ وقت ليس ببعيد ، كان الإختراق إلى تكثيف النبض هو سعيه طوال حياته ، لكنه وصل الآن إلى هذه الخطوة في عمر الـ 16 عامًا فقط . ليس ذلك فحسب ، ولكنه حقق إختراقًا مثاليًا حيث فاض جوهره الحقيقي بشكل مستقل! ولكن مع وصول هذه اللحظة الكبرى ، كان لا يزال هادئًا تمامًا . كان السبب في ذلك هو أنه عانى شخصياً من موهبة شخص مثل مو تشيان يو ، وكان يعلم أن فترة تكثيف النبض الصغيرة لم تكن شيئًا على الإطلاق!
“لين مينغ ، النصر!”
“الإختراق إلى فترة تكثيف النبض؟” صُدمت تشين شينغ شوان ، “أنت … خطوط الطول الخاصة لديك مرتبطة بالفعل؟”
بعد 4 رماح ، إخترق لين مينغ كل الموجات الصوتية ال 16 التي تحتوي على نية قاتلة .
“نعم!”
ضرب سلاح الفرسان ، تكسر زجاجة!
أومأ لين مينغ ، ولم يضيع أي وقت . على الرغم من أن فترة الراحة هذه كانت طويلة ، إلا أنها لم تكن تستغرق الكثير من الوقت ، وكان يعرف أيضًا أن الإلهام الذي تلقاه كان سريع الزوال . لم يكن لديه ما يكفي من الوقت للعثور على غرفة هادئة ، بدلاً من ذلك فقط وضع بعض القماش للحفاظ على الصوت ثم الجلوس للتأمل وتدوير جوهره الحقيقي .
من خلال النية القتالية الأثيرية ، دخل لين مينغ قريبا في حالة ذهنية فارغة . على الرغم من كل الفوضى المحيطة به ، إلا أنه لم يتأثر بأي منها . كسر الجوهر الحقيقي عظامه ، وكان جسده مثل بوابة الفيضان التي كانت تفتح ، وتدفق كل الجوهر الحقيقي وتسلق إلى خطوط الطول خاصته بدون نهاية!
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
“هذا الولد …” في القاعة الكبرى فوق الساحة ، كان شي تسونغ تيان يولي عن كثب إهتمامه للين مينغ . لقد رأى لين مينغ يمشي إلى زاوية هادئة ثم جلس ليدور جوهره الحقيقي ، ودهشه ذلك الإجراء المفاجأ . كان الجوهر الحقيقي قد خرج من عظامه وتدفق إلى خطوط الطول الخاصة به … لقد كان من الواضح أن ذلك فترة تكثيف النبض!
داعب شي تسونغ تيان لحيته ، ولم يتحدث . كما شعر أنه من المستحيل على لين مينغ إختراق فترة تكثيف النبض بهذه السرعة . كان ذلك في تلك اللحظة التي سبقتها منذ لحظة ، وقد شعر أن جوهر لين مينغ يتدفق إلى خطوط الطول ، ولكنه إحتواه بسرعة .
“هذه هي فترة تكثبف النبض! لقد إخترق بتلك السرعة … يجب أن يكون قد تم ربط خطوط الطول الخاصة به بالفعل ، لقد كان مجرد أنه يقمع جوهره الحقيقي ، وأراد إنتظار جوهره الحقيقي ليتجاوز صياغة العظام “.
بعد 4 رماح ، إخترق لين مينغ كل الموجات الصوتية ال 16 التي تحتوي على نية قاتلة .
كان لدى شي تسونغ تيان بصيرة مذهلة ؛ كان قد رأى بالفعل من خلال حالة لين مينغ .
…
أصبح تعبير التجاعيد للمرأة العجوز في فصيل آلة القانون فجأة قبيح للغاية . قبل لحظات فقط أكدت تمامًا أنه كان من المستحيل أن يكون لين مينغ قادر على الإخترق لفترة تكثيف النبض ، ولكن في أقل من الوقت اللازم لإنقضاء نصف عصا من البخور ، جلس لين مينغ بالفعل وبدأ يتأمل من خلال إنفراجه . كان هذا ببساطة يصفعها في وجهها!
ضرب سلاح الفرسان ، تكسر زجاجة!
“لقد بلغ من العمر 16 عامًا وقد أصبح بالفعل في فترة تكثيف النبض … طوال مئات السنين الآخيرة للوديان السبعة العميقة ، كان هو الوحيد الذي فعل ذلك! حتى لو تم وضعه داخل جزيرة العنقاء الإلهية أو أي طائفة أخرى من الصنف الرابع ، فستكون هذه موهبة كبيرة!” لقد فوجأ شيخ كبير لفصيل السيف بشكل لا مثيل له .
لم يهتم لين مينغ كثيرا بهذا . عاد إلى منطقة إنتظار المتسابقين وإختار زاوية هادئة حيث وضع حاجز عازل للصوت .
“مستقبل هذا الصبي لا حدود له!”
“تشينغ شوان ، تعالي إلى.” خاطب لين مينغ تشين تشينغ شوان في الجمهور مع نقل الصوت بالجوهر الحقيقي . عندما أصبح الولد والفتاة أكثر دراية ببعضهما البعض ، لم يعد لين مينغ يطلق على تشين شينغ شوان ملكة الجمال تشين .
“هاها ، مع جيانغ لانجيان وهذا الفتى ، ستدخل الوديان السبعة العميقة في عصر مزدهر!”
لكن المواهب الشابة كانت تتسابق دائمًا على أيدي الزمن . بالنسبة لهم ، كانت عدة أشهر كنز ثمين للغاية .
عندما ناقش الشيوخ المحيطون وإرتفع تقييمهم للين مينغ ، أصبح تعبير سيادية فصيل آلة القانون قبيحًا للغاية .
إستحوذ لين مينغ على الرمح اللين الثقيل العميق ، فوجأ قلبه إلى حد ما . على الرغم من أنه كان واثقا من أن تشين ووشين لم تستطع تجنب هذا الرمح ، لم يكن يتوقع أنها ستبقى بلا حراك .
في هذه اللحظة ، قال شي تسونغ تيان فجأة ، “لا ، يبدو شيء ما … هذا الفتى … هل فهم نية قتالية!؟!؟”
في هذه اللحظة ، قال شي تسونغ تيان فجأة ، “لا ، يبدو شيء ما … هذا الفتى … هل فهم نية قتالية!؟!؟”
ترجمة : إبراهيم
لن تكون خسارة المباراة كبيرة للغاية ، لكن لو كان قد خرج من تنويره المفاجئ وخرب فرصه في تعزيز تدريبه وتصوره ، فإن الخسارة ستكون كارثية تمامًا .
قال شي تسونغ تيان : “حتى لو كان عنق الزجاجة عبارة عن عنق زجاجة تكثيف النبض ، فسوف يستغرق من لين مينغ نصف عام على الأكثر . سيكون بالتأكيد قادرًا على إختراق فترة تكثيف النبض بسلاسة وهو يبلغ من العمر 16 عامًا . بالنسبة للفنان القتالي البالغ من العمر 16 عامًا ونصف العام للإختراق لفترة تكثيف النبض … هاها ، فإن النتيجة جيدة جدًا بالفعل حتى في طائفة من الصنف الرابع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات