…
وصلت سرعة سيفه للذروة!
…
بينما كان لين مينغ يفكر في قوة جيانغ باويون القتالية وأين يمكن أن تكون نقاط ضعفه ، في القاعة الكبرى ، كان العديد من شيوخ الوديان السبعة يشاهدون لين مينغ ويتحدثون عنه .
…
كانت هذه أيضًا نقطة أثار إعجاب مو تشيان يو بلين مينغ . كان هناك عدد لا يحصى من المواهب والعباقرة داخل قارة إنسكاب السماء . ومع ذلك ، كان عدد القوى الحقيقية عالية المستوى في الواقع منخفضة جدا في العدد . لم يكن ذلك لأن الجميع كان لديهم موهبة غير كافية ، ولكن لأنهم كانوا يفتقرون إلى الحكمة والتفاهم والإدراك وقلب حازم من فنون القتال .
أعرب الكثير من الناس عن أسفهم لأنهم لم يضعوا رهانات على فوز لين مينغ . كان لديهم جميعا تبصر محدود . عندما أظهر جيانغ باويون قوته المذهلة للحشد ، إعتقدوا أن جيانغ باويون كانت لديه فرصة كبيرة للفوز . ثم عندما كشف موغو بويو حدود تكامل الجوهر ومجال قوة الجوهر الحقيقي ، ظنوا أن موغو بويو سيفوز .
نظرًا لأن هؤلاء الأشخاص الستة كانوا يتمتعون بقوة قتالية مذهلة ، كان لا بد من إصلاح وتعزيز المصفوفة الواقية في المنصة القتالية . أيضا ، أصيبت جيانغ لانجيان بجروح بالغة وأصيبت دمى موغو بويو بأضرار جسيمة ، مما قلل إلى حد كبير من قوتهم القتالية . إذا إستمرت المباريات ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لهم إظهار كامل إمكاناتهم ، وبالتالي تم إتخاذ قرار لتأخير المباريات .
الآن ، تم التخلص من موغو بويو بالكامل بواسطة لين مينغ ، لذا قاموا بدورهم بنقل كل دعمهم إلى لين مينغ .
كما ناقش الشيوخ هذه الأمور ، فقد مرت عدة مباريات أخرى بالفعل على خشبة المسرح .
قال صوت ببرود ، “المعركة لم تخاض ، ولا أحد يعرف النتيجة. ربما لن يهزم لين مينغ جيانغ باويون!”
عندما جلس لين مينغ في غرفته بعد ليلة كاملة من التوسط ، فتحت عيناه ببطء . في تلك اللحظة ، ومضت عيونه بالرعد .
“مم؟”
واجه سيدان يمثلان أيضًا قمة القوة الهجومية بعضهما هو يانلو وتشانغ يان تشاو . إتضح أن جوهر اللهب لهو يانلو كان المتفوق ، حيث كك هجوم القتل الثلاثي لملك الدم لتشانغ يان تشاو . تسبب هذا في صياح الجمهور في تفاجأ . كانت قوة لهب السحيقة مرعبة حقًا . إذا لم يكن لهجوم البرق الذي أطلقه لين مينغ ، فعندئذٍ سيكون هجوم لهب السحيقة الخطوة الأقوى في تجمع الفصائل القتالي لهذا العام .
يكمن الجانب الأكثر رعبا في موغو بويو في قوته الدفاعية . تجاوزت قوة هجوم لين مينغ حتى سيد ذروة هوتيان ، لذلك كان قادرًا على قمع موغو بويو . لكن كان جيانغ باويون مختلف . يكمن الجانب الأكثر رعبا لجيانغ باويون في قوة الهجوم وسرعته . إذا لم يصل هجوم لين مينغ إلى جيانغ باويون ، فإن الخاسر سيكون بكل تأكيد لين مينغ!
ترجمة : إبراهيم
كما قال هذا الشخص ، بدأ الجميع يشعرون أن هذا كان سببًا منطقيًا ومبررًا للغاية .
نظرًا لأن هؤلاء الأشخاص الستة كانوا يتمتعون بقوة قتالية مذهلة ، كان لا بد من إصلاح وتعزيز المصفوفة الواقية في المنصة القتالية . أيضا ، أصيبت جيانغ لانجيان بجروح بالغة وأصيبت دمى موغو بويو بأضرار جسيمة ، مما قلل إلى حد كبير من قوتهم القتالية . إذا إستمرت المباريات ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لهم إظهار كامل إمكاناتهم ، وبالتالي تم إتخاذ قرار لتأخير المباريات .
بين الأسياد ، كانوا في كثير من الأحيان قادرين على كبح جماح بعضهم البعض في جوانب مختلفة . كان موغو بويو ودماه بطيئين للغاية . للين مينغ ، كانوا أهداف مثالية .
كانت ميزة الفتحة في نبض الأرض هي وجود طاقة أصل تتدفق من الأرض . كانت طاقة الأصل للسماء والأرض هنا أكثر ثراءً مقارنة بالأماكن الأخرى في الوديان السبعة العميقة . أما بالنسبة لمقارنتها بمملكة ثروة السماء ، فإن الإختلاف كان ببساطة مثل السماء والأرض .
لكن جيانغ باويون كان مختلفا .
واجه سيدان يمثلان أيضًا قمة القوة الهجومية بعضهما هو يانلو وتشانغ يان تشاو . إتضح أن جوهر اللهب لهو يانلو كان المتفوق ، حيث كك هجوم القتل الثلاثي لملك الدم لتشانغ يان تشاو . تسبب هذا في صياح الجمهور في تفاجأ . كانت قوة لهب السحيقة مرعبة حقًا . إذا لم يكن لهجوم البرق الذي أطلقه لين مينغ ، فعندئذٍ سيكون هجوم لهب السحيقة الخطوة الأقوى في تجمع الفصائل القتالي لهذا العام .
وصلت سرعة سيفه للذروة!
إبتسم الشيخ جيانغ بخفه . لن ينضم لين مينغ إلى فصيل آلة القانون ، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لإنضمامه إلى فصيل السيف . كان لدى السياف والرماح العديد من أوجه التشابه التي يمكن أن تساعد بعضها البعض ، وعلى الرغم من أن لين مينغ لم يستطع ممارسة فنون السيف ، لا يزال هناك العديد من أساليب تدريب تدوير الجوهر الحقيقي التي يمكن أن يستخدمها . علاوة على ذلك ، كان لفصيل السيف أكثر الموارد وفرة .
وصلت سرعة حركته للقمة!
كانت مو تشينغ هونغ تدرك تمامًا كيف تمكن لين مينغ من الوصول إلى الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . كان قد هرع إلى قمة جبل تصادم الرعد بتدريب صياغة العظام فقط . حتى أنه تسلل إلى مخبأ تنين الفيضان وتمكن من الحصول على المولد المغناطيسي . هذه الشجاعة والحكمة لم تكن شيئا يمكن أن يأتي من أي شخص عادي .
وصلت قوة هجومه للقمة!
بعد إنتهاء الجولة الرابعة والعشرين ، قرر فريق الحكم تأجيل المباريات مؤقتًا بين لين مينغ وتشين ووشين وجيانغ لانجيان وجيانغ باويون وموغو بويو وأويانغ مينغ لمدة ثلاثة أيام . سوف تستمر مباريات المتسابقين الآخرين كالمعتاد .
لقد كان نوعًا مختلفًا تمامًا عن السيد موغو بويو .
لكن جيانغ باويون كان مختلفا .
هكذا ، أصبحت النتيجة النهائية لتلك المعركة مربكة مرة أخرى …
كان مستوى اللهب عالي الجودة مختلفًا قليلاً . على سبيل المثال ، سيبدأ جوهر اللهب ذي الدرجة الأرضية المنخفضة كجرو نمر . بعد الحصول عليها أولاً وعدم إطعامها أي شيء ، من الطبيعي أن تكون أقل شأنا من كلب ناضج جيد . ولكن في النهاية ، كان النمر نمرًا . حتى لو كان يتم تغذية باللحوم الفاسدة كل يوم ، فإنه سينمو في النهاية ويصبح وحشًا لا يستطيع مجرد كلب التعامل معه .
كما ناقش الحشد فيما بينهم ، كان لين مينغ يخوض المعركة بينه وبين جيانغ باويون في خياله . كان يتمتع بثقة كاملة في نفسه ، لكن حتى الآن ، لم ير أو يجرب قوة جيانغ باويون الحقيقية والكاملة ، ولم يكن يعرف سبب ثقة جيانغ باويون .
ولكن نظرًا لأن الطعام تم توفيره مجانًا ، فقد إضطر لين مينغ بشكل طبيعي إلى فتح حزامه وتوسيع بطنه على نطاق واسع لتناول الطعام قدر إستطاعته . منذ أن نهبت الوديان السبعة العميقة العديد من الموارد ، فقد أكل بضمير مرتاح وواضح .
“من المؤسف أن يكون جوهر اللهب صغيرًا وضعيفًا في الوقت الحالي . خلاف ذلك ، يمكنني الجمع بين الرعد والنار – سيكون من الأسهل بكثير التعامل مع جيانغ باويون …”
تلك المعركة في وقت سابق قد أعطتهم ببساطة صدمة كبيرة .
كان جوهر اللهب ضمن بذرة الإله المهرطق للين مينغ أكثر روعة مما كانت عليه في الماضي . ومع ذلك ، لم يكن لديها تعزيز في طبيعتها الأساسية . بقيت أدنى مستوى من جوهر اللهب البشري المنخفض .
إبتسم الشيخ جيانغ بخفه . لن ينضم لين مينغ إلى فصيل آلة القانون ، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لإنضمامه إلى فصيل السيف . كان لدى السياف والرماح العديد من أوجه التشابه التي يمكن أن تساعد بعضها البعض ، وعلى الرغم من أن لين مينغ لم يستطع ممارسة فنون السيف ، لا يزال هناك العديد من أساليب تدريب تدوير الجوهر الحقيقي التي يمكن أن يستخدمها . علاوة على ذلك ، كان لفصيل السيف أكثر الموارد وفرة .
بعد إستخدام بعض اللهب مؤخرًا من جوهر لهب آخر لبنائه ، إلى جانب جمع بعض المعلومات ، تمكن لين مينغ من تلخيص العديد من الخبرات والأفكار التي كانت لديه .
“إنه حظ جيد فقط ، لا شيء أكثر! لقد وصل إلى الفوز بالجائزة الكبرى عندما تعثر في ميراث سيد شيان تيان! مع هذه الفرصة ، سيكون قادرًا بشكل طبيعي على تحقيق قفزات كبيرة في فترة زمنية قصيرة . لكن بعد هذه الفترة ، سيختفي كل هذا”.
عادةً ، بالنسبة لفنان قتالي كان جوهر اللهب مثل (اللهب الأبدي لشامان دودة النار من البرية الجنوبية أو اللهب السحيقة لهو يانلو) بمجرد أن يتم تحديد درجتهم ، فلن تكون قادرًا على ترقيته لدرجة أعلى . على سبيل المثال ، ما أن يتم إنشاء جوهر اللهب من الدرجة البشرية المتوسطة على هذا النحو ، فإنه لا يمكن أبدًا تحسينه مرة أخرى .
“من المؤسف أن يكون جوهر اللهب صغيرًا وضعيفًا في الوقت الحالي . خلاف ذلك ، يمكنني الجمع بين الرعد والنار – سيكون من الأسهل بكثير التعامل مع جيانغ باويون …”
حتى لو قام المرء بجمع كل أنواع المواد النادرة والثمينة لتعزيزه ، فإن ذلك سيتسبب فقط في نمو جوهر اللهب داخل جوهر اللهب من نفس المستوى ؛ لن يكون له تطور نوعي .
لثلاثة أيام ، تم العناية بلين مينغ على وجه التحديد من قبل الوديان السبعة العميقة للبقاء في غرفة هادئة تم بناؤها على فتحة في نبض الأرض .
كان مثل تربية كلب . يمكن للمرء إطعام الكلب لحوم جيدة وعظام جيدة ، والسماح له أن ينمو أقوى كل يوم . ولكن بغض النظر عن مدى قوة هذا الكلب ، فإنه لن يصبح أبداً نمرًا .
هكذا ، أصبحت النتيجة النهائية لتلك المعركة مربكة مرة أخرى …
كان مستوى اللهب عالي الجودة مختلفًا قليلاً . على سبيل المثال ، سيبدأ جوهر اللهب ذي الدرجة الأرضية المنخفضة كجرو نمر . بعد الحصول عليها أولاً وعدم إطعامها أي شيء ، من الطبيعي أن تكون أقل شأنا من كلب ناضج جيد . ولكن في النهاية ، كان النمر نمرًا . حتى لو كان يتم تغذية باللحوم الفاسدة كل يوم ، فإنه سينمو في النهاية ويصبح وحشًا لا يستطيع مجرد كلب التعامل معه .
كان جوهر اللهب ضمن بذرة الإله المهرطق للين مينغ أكثر روعة مما كانت عليه في الماضي . ومع ذلك ، لم يكن لديها تعزيز في طبيعتها الأساسية . بقيت أدنى مستوى من جوهر اللهب البشري المنخفض .
أما بالنسبة لجوهر لهب لين مينغ الحالي ، حتى لو تم وضعه بين الكلاب ، فسيكون الجرو الأضعف والأكثر إثارة للشفقة على الإطلاق . ومع ذلك كان الفرق أنه يمكن أن ينمو باستمرار ، وحتى تغيير طبيعته الأساسية . في المستقبل ، يمكن أن يصبح نمرًا أو يتحول إلى تنين . عندما حدث ذلك ، ستندلع قوته المرعبة الحقيقية .
كان مثل تربية كلب . يمكن للمرء إطعام الكلب لحوم جيدة وعظام جيدة ، والسماح له أن ينمو أقوى كل يوم . ولكن بغض النظر عن مدى قوة هذا الكلب ، فإنه لن يصبح أبداً نمرًا .
إذا كان يريد تغيير نوعي لجوهر اللهب ، يمكن أن يحدث ذلك فقط من خلال إلتهام جوهر لهب أخر .
كانت مو تشينغ هونغ تدرك تمامًا كيف تمكن لين مينغ من الوصول إلى الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . كان قد هرع إلى قمة جبل تصادم الرعد بتدريب صياغة العظام فقط . حتى أنه تسلل إلى مخبأ تنين الفيضان وتمكن من الحصول على المولد المغناطيسي . هذه الشجاعة والحكمة لم تكن شيئا يمكن أن يأتي من أي شخص عادي .
أما بالنسبة إلى كل شيء آخر ، فحتى أعلى المواد المنسوبة للهب مثل ريشة طائر الفيرميليون لا يمكن إلا أن يزيد من قوة جوهر اللهب ضمن فئته ؛ لم يتمكنوا من التسبب في ترقية جوهر اللهب إلى مستوى آخر .
“من المؤسف أن يكون جوهر اللهب صغيرًا وضعيفًا في الوقت الحالي . خلاف ذلك ، يمكنني الجمع بين الرعد والنار – سيكون من الأسهل بكثير التعامل مع جيانغ باويون …”
لهذا السبب ، إحتفظ لين مينغ ولم يستخدم معظم ريش طائر الفيرميليون الذي حصل عليه من خلال خداع المطية الوحش المقدس لمو تشيان يو ، وهو الشعلة الصغيرة الجميل .
كانت هذه أيضًا نقطة أثار إعجاب مو تشيان يو بلين مينغ . كان هناك عدد لا يحصى من المواهب والعباقرة داخل قارة إنسكاب السماء . ومع ذلك ، كان عدد القوى الحقيقية عالية المستوى في الواقع منخفضة جدا في العدد . لم يكن ذلك لأن الجميع كان لديهم موهبة غير كافية ، ولكن لأنهم كانوا يفتقرون إلى الحكمة والتفاهم والإدراك وقلب حازم من فنون القتال .
بينما كان لين مينغ يفكر في قوة جيانغ باويون القتالية وأين يمكن أن تكون نقاط ضعفه ، في القاعة الكبرى ، كان العديد من شيوخ الوديان السبعة يشاهدون لين مينغ ويتحدثون عنه .
هكذا ، تم تسوية المركز الثامن والتاسع . كان تشانغ يان تشاو قد أخذ صابر موجة الدم للمشاركة في تجمع الفصائل القتالي هذا ووصل إلى المركز التاسع فقط . كانت هذه النتيجة أسوأ بكثير مما كان يأمل شيوخ أسرة تشانغ . لا يمكن إلا أن يقال إن تجمع الفصائل القتالي لهذا العام كان لديه الكثير من المواهب الشديدة .
تلك المعركة في وقت سابق قد أعطتهم ببساطة صدمة كبيرة .
الآن ، تم التخلص من موغو بويو بالكامل بواسطة لين مينغ ، لذا قاموا بدورهم بنقل كل دعمهم إلى لين مينغ .
لم يكن شي تسونغ تيان فقط ، ولكن أيضًا العديد من الشيوخ الذين لاحظوا إبرة الصلب الملفوفة بتنين . لقد أدركوا أنه ليس كائنًا ماديًا حقيقيًا ، بل شيء تم تكثيفه وتشكيله بواسطة الطاقة النقية .
كما قال هذا الشخص ، بدأ الجميع يشعرون أن هذا كان سببًا منطقيًا ومبررًا للغاية .
ومضت عيون سيادي فصيل السيف بعمق . لقد خفض رأسه كما لو كان يتردد للحظة ، ثم قال ببطء: “إذا كان هذا الرجل العجوز لم يخطئ في القراءة بعينيه بالضعيفة ، فعندئذ ينبغي أن يكون ذلك نوعًا من الأدوات التي كانت متجمعة عن طاقة مصدر الرعد الخالص … هذا نوع من الأشياء ليس شيئًا يمكن أن تتمتع به قوة عالم شيان تيان مع سمة الرعد . من غير المعقول أن يكون لدى صبي تكثيف النبض هذا النوع من الأشياء … “
هكذا ، أصبحت النتيجة النهائية لتلك المعركة مربكة مرة أخرى …
“الشيخ جيانغ ، لا تقل لي أنك تعتقد أن الشقي الصغير لين مينغ كان قادرًا على تكثيف تلك الإبرة الفولاذية؟ يالها من نكتة ونصف!” شخرت سيادية فصيل آلة القانون بشكل بارد ، ومن الواضح أنها كانت تنظر إلى رأي الشيخ جيانغ بازدراء مطلق. “من المستحيل بالنسبة للطفل ذي فترة تكثيف النبض أن يكثف سلاح طاقة نقي ، حتى لو كان في ذروة جميع المواهب! يتطلب ذلك جوهرًا كثيفًا لا يُضاهى لتكثيفه ، وأيضًا الموهبة السماوية لتوافق إنصهار الطاقة من أصل الرعد . سوف يحتاج إلى تنقية طاقة سمة الرعد ومن ثم تكثيف طاقة الأصل إلى سلاح . موهبة لين مينغ تكاد تكفي ، لكنه بالتأكيد لا يملك الجوهر الحقيقي المطلوب! إذا فعل ذلك ، فيمكنه فقط أن ينسى البطولة ويأتي هنا ؛ سأعطي موقفي له!”
إبتسم الشيخ جيانغ بخفه . لن ينضم لين مينغ إلى فصيل آلة القانون ، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لإنضمامه إلى فصيل السيف . كان لدى السياف والرماح العديد من أوجه التشابه التي يمكن أن تساعد بعضها البعض ، وعلى الرغم من أن لين مينغ لم يستطع ممارسة فنون السيف ، لا يزال هناك العديد من أساليب تدريب تدوير الجوهر الحقيقي التي يمكن أن يستخدمها . علاوة على ذلك ، كان لفصيل السيف أكثر الموارد وفرة .
قالت امرأة فصيل آلة القانون القديمة كل هذا بنبرة تقشعر لها الأبدان . لقد دأبت على التغلب على وجه لين مينغ وتناقصه وطرده . هي حقا لم تحمل أي حب تجاهه ، أو حتى كان لديها إنطباع لائق تجاه لين مينغ .
كان مستوى اللهب عالي الجودة مختلفًا قليلاً . على سبيل المثال ، سيبدأ جوهر اللهب ذي الدرجة الأرضية المنخفضة كجرو نمر . بعد الحصول عليها أولاً وعدم إطعامها أي شيء ، من الطبيعي أن تكون أقل شأنا من كلب ناضج جيد . ولكن في النهاية ، كان النمر نمرًا . حتى لو كان يتم تغذية باللحوم الفاسدة كل يوم ، فإنه سينمو في النهاية ويصبح وحشًا لا يستطيع مجرد كلب التعامل معه .
كان هذا لأنه بغض النظر عن الفصيل الذي ينضم لين مينغ له ، كان من المستحيل أن ينضم لفصيل آلة القانون خاصتها . إذا إنضم إلى فصيل آخر ، فإن ذلك يعادل كسب منافس قوي آخر . كان هذا شيء فهمته في قلبها ، وبالتالي إستمر إنطباعها عن لين مينغ في التفاقم .
قالت امرأة فصيل آلة القانون القديمة كل هذا بنبرة تقشعر لها الأبدان . لقد دأبت على التغلب على وجه لين مينغ وتناقصه وطرده . هي حقا لم تحمل أي حب تجاهه ، أو حتى كان لديها إنطباع لائق تجاه لين مينغ .
إبتسم الشيخ جيانغ بخفه . لن ينضم لين مينغ إلى فصيل آلة القانون ، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لإنضمامه إلى فصيل السيف . كان لدى السياف والرماح العديد من أوجه التشابه التي يمكن أن تساعد بعضها البعض ، وعلى الرغم من أن لين مينغ لم يستطع ممارسة فنون السيف ، لا يزال هناك العديد من أساليب تدريب تدوير الجوهر الحقيقي التي يمكن أن يستخدمها . علاوة على ذلك ، كان لفصيل السيف أكثر الموارد وفرة .
قال صوت ببرود ، “المعركة لم تخاض ، ولا أحد يعرف النتيجة. ربما لن يهزم لين مينغ جيانغ باويون!”
هكذا ، سيكون لفصيل السيف ثلاث مواهب رائعة جيانغ باويون وجيانغ لانجيان ولين مينغ . بالتفكير في ذلك ، نمت إبتسامة على وجه الشيخ جيانغ على نطاق أوسع وأوسع . لقد داعب لحيته كما قال ، “حتى لو لم يتم تكثيفها بواسطة لين مينغ ، فإنه من الغريب أيضًا أن يتمكن من التحكم في سلاح طاقة الأصل من مستوى شيان تيان.”
أما بالنسبة إلى كل شيء آخر ، فحتى أعلى المواد المنسوبة للهب مثل ريشة طائر الفيرميليون لا يمكن إلا أن يزيد من قوة جوهر اللهب ضمن فئته ؛ لم يتمكنوا من التسبب في ترقية جوهر اللهب إلى مستوى آخر .
“إنه حظ جيد فقط ، لا شيء أكثر! لقد وصل إلى الفوز بالجائزة الكبرى عندما تعثر في ميراث سيد شيان تيان! مع هذه الفرصة ، سيكون قادرًا بشكل طبيعي على تحقيق قفزات كبيرة في فترة زمنية قصيرة . لكن بعد هذه الفترة ، سيختفي كل هذا”.
إبتسم الشيخ جيانغ بخفه . لن ينضم لين مينغ إلى فصيل آلة القانون ، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لإنضمامه إلى فصيل السيف . كان لدى السياف والرماح العديد من أوجه التشابه التي يمكن أن تساعد بعضها البعض ، وعلى الرغم من أن لين مينغ لم يستطع ممارسة فنون السيف ، لا يزال هناك العديد من أساليب تدريب تدوير الجوهر الحقيقي التي يمكن أن يستخدمها . علاوة على ذلك ، كان لفصيل السيف أكثر الموارد وفرة .
عند سماع التهكم الساخر لسيادية فصيل آلة القانون ، قالت مو تشينغ هونغ فجأة ببرود ، “هناك فرص محظورة لا حصر لها يمكن العثور عليها في قارة إنسكاب السماء . ومع ذلك ، لا يوجد سوى عدد قليل من الناس الذين يمكنهم الحصول عليها . ما يفتقر إليه الآخرون ليس الحظ ، بل القدرة والشجاعة والحكمة!”
لكن جيانغ باويون كان مختلفا .
كانت مو تشينغ هونغ تدرك تمامًا كيف تمكن لين مينغ من الوصول إلى الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . كان قد هرع إلى قمة جبل تصادم الرعد بتدريب صياغة العظام فقط . حتى أنه تسلل إلى مخبأ تنين الفيضان وتمكن من الحصول على المولد المغناطيسي . هذه الشجاعة والحكمة لم تكن شيئا يمكن أن يأتي من أي شخص عادي .
كان جوهر اللهب ضمن بذرة الإله المهرطق للين مينغ أكثر روعة مما كانت عليه في الماضي . ومع ذلك ، لم يكن لديها تعزيز في طبيعتها الأساسية . بقيت أدنى مستوى من جوهر اللهب البشري المنخفض .
كانت هذه أيضًا نقطة أثار إعجاب مو تشيان يو بلين مينغ . كان هناك عدد لا يحصى من المواهب والعباقرة داخل قارة إنسكاب السماء . ومع ذلك ، كان عدد القوى الحقيقية عالية المستوى في الواقع منخفضة جدا في العدد . لم يكن ذلك لأن الجميع كان لديهم موهبة غير كافية ، ولكن لأنهم كانوا يفتقرون إلى الحكمة والتفاهم والإدراك وقلب حازم من فنون القتال .
واجه سيدان يمثلان أيضًا قمة القوة الهجومية بعضهما هو يانلو وتشانغ يان تشاو . إتضح أن جوهر اللهب لهو يانلو كان المتفوق ، حيث كك هجوم القتل الثلاثي لملك الدم لتشانغ يان تشاو . تسبب هذا في صياح الجمهور في تفاجأ . كانت قوة لهب السحيقة مرعبة حقًا . إذا لم يكن لهجوم البرق الذي أطلقه لين مينغ ، فعندئذٍ سيكون هجوم لهب السحيقة الخطوة الأقوى في تجمع الفصائل القتالي لهذا العام .
وكان لدى مو تشينغ هونغ وضع نبيل . عند سماعها تقول كلمات الثناء هذه ، لم تستجب السيدة العجوز من فصيل القانون على الفور . إبتسم شي تسونغ تيان ، وهو يتوسط بينهما ، “ما قصدته الجنية البكر تشينغ هونغ هو أن الفرص تقدم نفسها فقط لأولئك الذين هم على إستعداد . كل فرصة محظوظة لها خطر مصاحب يتوافق مع المكافآت! هناك خيط رفيع بين الحصول على هذه الفرصة المحظوظة والموت بدون قبر”.
بعد إستخدام بعض اللهب مؤخرًا من جوهر لهب آخر لبنائه ، إلى جانب جمع بعض المعلومات ، تمكن لين مينغ من تلخيص العديد من الخبرات والأفكار التي كانت لديه .
كما ناقش الشيوخ هذه الأمور ، فقد مرت عدة مباريات أخرى بالفعل على خشبة المسرح .
أما بالنسبة لجوهر لهب لين مينغ الحالي ، حتى لو تم وضعه بين الكلاب ، فسيكون الجرو الأضعف والأكثر إثارة للشفقة على الإطلاق . ومع ذلك كان الفرق أنه يمكن أن ينمو باستمرار ، وحتى تغيير طبيعته الأساسية . في المستقبل ، يمكن أن يصبح نمرًا أو يتحول إلى تنين . عندما حدث ذلك ، ستندلع قوته المرعبة الحقيقية .
واجه سيدان يمثلان أيضًا قمة القوة الهجومية بعضهما هو يانلو وتشانغ يان تشاو . إتضح أن جوهر اللهب لهو يانلو كان المتفوق ، حيث كك هجوم القتل الثلاثي لملك الدم لتشانغ يان تشاو . تسبب هذا في صياح الجمهور في تفاجأ . كانت قوة لهب السحيقة مرعبة حقًا . إذا لم يكن لهجوم البرق الذي أطلقه لين مينغ ، فعندئذٍ سيكون هجوم لهب السحيقة الخطوة الأقوى في تجمع الفصائل القتالي لهذا العام .
إبتسم الشيخ جيانغ بخفه . لن ينضم لين مينغ إلى فصيل آلة القانون ، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لإنضمامه إلى فصيل السيف . كان لدى السياف والرماح العديد من أوجه التشابه التي يمكن أن تساعد بعضها البعض ، وعلى الرغم من أن لين مينغ لم يستطع ممارسة فنون السيف ، لا يزال هناك العديد من أساليب تدريب تدوير الجوهر الحقيقي التي يمكن أن يستخدمها . علاوة على ذلك ، كان لفصيل السيف أكثر الموارد وفرة .
بعد ذلك كان فانغ تشى ضد موغو جيرونغ .
لم يكن شي تسونغ تيان فقط ، ولكن أيضًا العديد من الشيوخ الذين لاحظوا إبرة الصلب الملفوفة بتنين . لقد أدركوا أنه ليس كائنًا ماديًا حقيقيًا ، بل شيء تم تكثيفه وتشكيله بواسطة الطاقة النقية .
بعد أن فقد فانغ تشي أعلام مصفوفة الضوء الذهبي ، كان يمكن إعتباره في أدنى بقعة من 11 شخصًا . ومع ذلك ، لم يكن موغو جيرونغ أفضل بكثير . عندما قاتل هو يانلو ، تم إحراق ثلاثة من دماه إلى رماد من قبل هو يانلو ، ونتيجة لذلك إنخفضت قوته إلى حد كبير .
في هذه الأيام الثلاثة ، لم يخرج لين مينغ . مكث في غرفته يتأمل ويتدرب . تحت دعم النية القتالية الأثيرية ، إستوعب تمامًا فعالية الحبة المعجزة الزرقاء وطاقة الأصل للسماء والأرض التي حصل عليها من تناول الطعام الروحي . ببطء ، أصبح تدريب فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة خاصته معزز بشكل متزايد .
يمكن القول أن هذين هما رفاق في المعاناة ، الخاسرون الذين فقدوا قدرا كبيرا من قوتهم . بعد معركة صعبة ، تمكن موغو جيرونغ أخيرًا من هزيمة فانغ تشي . وقد أثبت هذا النصر أساسًا أن موغو جيرونغ سيكون في الرتبة العاشرة ، وأن يكون فانغ تشي في المركز الحادي عشر .
كانت هذه أيضًا نقطة أثار إعجاب مو تشيان يو بلين مينغ . كان هناك عدد لا يحصى من المواهب والعباقرة داخل قارة إنسكاب السماء . ومع ذلك ، كان عدد القوى الحقيقية عالية المستوى في الواقع منخفضة جدا في العدد . لم يكن ذلك لأن الجميع كان لديهم موهبة غير كافية ، ولكن لأنهم كانوا يفتقرون إلى الحكمة والتفاهم والإدراك وقلب حازم من فنون القتال .
الجولة الثالثة والعشرون كانت تشانغ يان تشاو ضد هوان شياودي . فضل معظم الجماهير تشانغ يان تشاو وكانوا أكثر تفاؤلا بشأن فرصه . ومع ذلك ، ما يحدث أثناء المباراة يمكن أن يفاجئ في كثير من الأحيان . خلقت هوان شياودي الوهم بعد الوهم وكانت قادرة على جعل تشانغ يان تشاو يضرب الهواء الفارغ . بعد ذلك ، هُزِم من قِبل هجوم هوان شياودي المضاد .
كان جوهر اللهب ضمن بذرة الإله المهرطق للين مينغ أكثر روعة مما كانت عليه في الماضي . ومع ذلك ، لم يكن لديها تعزيز في طبيعتها الأساسية . بقيت أدنى مستوى من جوهر اللهب البشري المنخفض .
هكذا ، تم تسوية المركز الثامن والتاسع . كان تشانغ يان تشاو قد أخذ صابر موجة الدم للمشاركة في تجمع الفصائل القتالي هذا ووصل إلى المركز التاسع فقط . كانت هذه النتيجة أسوأ بكثير مما كان يأمل شيوخ أسرة تشانغ . لا يمكن إلا أن يقال إن تجمع الفصائل القتالي لهذا العام كان لديه الكثير من المواهب الشديدة .
بعد إستخدام بعض اللهب مؤخرًا من جوهر لهب آخر لبنائه ، إلى جانب جمع بعض المعلومات ، تمكن لين مينغ من تلخيص العديد من الخبرات والأفكار التي كانت لديه .
بعد إنتهاء الجولة الرابعة والعشرين ، قرر فريق الحكم تأجيل المباريات مؤقتًا بين لين مينغ وتشين ووشين وجيانغ لانجيان وجيانغ باويون وموغو بويو وأويانغ مينغ لمدة ثلاثة أيام . سوف تستمر مباريات المتسابقين الآخرين كالمعتاد .
الجولة الثالثة والعشرون كانت تشانغ يان تشاو ضد هوان شياودي . فضل معظم الجماهير تشانغ يان تشاو وكانوا أكثر تفاؤلا بشأن فرصه . ومع ذلك ، ما يحدث أثناء المباراة يمكن أن يفاجئ في كثير من الأحيان . خلقت هوان شياودي الوهم بعد الوهم وكانت قادرة على جعل تشانغ يان تشاو يضرب الهواء الفارغ . بعد ذلك ، هُزِم من قِبل هجوم هوان شياودي المضاد .
نظرًا لأن هؤلاء الأشخاص الستة كانوا يتمتعون بقوة قتالية مذهلة ، كان لا بد من إصلاح وتعزيز المصفوفة الواقية في المنصة القتالية . أيضا ، أصيبت جيانغ لانجيان بجروح بالغة وأصيبت دمى موغو بويو بأضرار جسيمة ، مما قلل إلى حد كبير من قوتهم القتالية . إذا إستمرت المباريات ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لهم إظهار كامل إمكاناتهم ، وبالتالي تم إتخاذ قرار لتأخير المباريات .
كان لين مينغ غير مبال بهذا القرار . في أعلى 11 ، لم يكن هناك سوى شخص واحد لم يقاتل بعد ، وكان جيانغ باويون .
لقد كان نوعًا مختلفًا تمامًا عن السيد موغو بويو .
ستكون هذه معركته النهائية .
بعد إنتهاء الجولة الرابعة والعشرين ، قرر فريق الحكم تأجيل المباريات مؤقتًا بين لين مينغ وتشين ووشين وجيانغ لانجيان وجيانغ باويون وموغو بويو وأويانغ مينغ لمدة ثلاثة أيام . سوف تستمر مباريات المتسابقين الآخرين كالمعتاد .
لثلاثة أيام ، تم العناية بلين مينغ على وجه التحديد من قبل الوديان السبعة العميقة للبقاء في غرفة هادئة تم بناؤها على فتحة في نبض الأرض .
كان مستوى اللهب عالي الجودة مختلفًا قليلاً . على سبيل المثال ، سيبدأ جوهر اللهب ذي الدرجة الأرضية المنخفضة كجرو نمر . بعد الحصول عليها أولاً وعدم إطعامها أي شيء ، من الطبيعي أن تكون أقل شأنا من كلب ناضج جيد . ولكن في النهاية ، كان النمر نمرًا . حتى لو كان يتم تغذية باللحوم الفاسدة كل يوم ، فإنه سينمو في النهاية ويصبح وحشًا لا يستطيع مجرد كلب التعامل معه .
كانت ميزة الفتحة في نبض الأرض هي وجود طاقة أصل تتدفق من الأرض . كانت طاقة الأصل للسماء والأرض هنا أكثر ثراءً مقارنة بالأماكن الأخرى في الوديان السبعة العميقة . أما بالنسبة لمقارنتها بمملكة ثروة السماء ، فإن الإختلاف كان ببساطة مثل السماء والأرض .
كان هذا لأنه بغض النظر عن الفصيل الذي ينضم لين مينغ له ، كان من المستحيل أن ينضم لفصيل آلة القانون خاصتها . إذا إنضم إلى فصيل آخر ، فإن ذلك يعادل كسب منافس قوي آخر . كان هذا شيء فهمته في قلبها ، وبالتالي إستمر إنطباعها عن لين مينغ في التفاقم .
في الوقت نفسه ، كان ما يأكله لين مينغ هي الفواكه والخضروات الروحية . إحتوت هذه الأطعمة على طاقة السماء والأرض الغنية التي كانت أنقى من تلك التي تم تقديمها في قاعة وردة الصحراء . كان لين مينغ يشتبه في أن الطعام الذي تناوله كان يقدر بأكثر من 100 حجر جوهري حقيقي . إذا تم تحويل هذا إلى ذهب ، فسيكون ذلك 100،000 تايل ذهبي! إن تناول 100،000 تايل ذهبي في أكلة واحدة كان أمرًا محيرًا . لن تكون النفقات السنوية الكاملة لمكاتب ولي العهد قادرة على تغطية بعض الوجبات . لم يستطع لين مينغ تخيل مقدار الذهب الذي تم إنفاقه على الطعام .
بعد إنتهاء الجولة الرابعة والعشرين ، قرر فريق الحكم تأجيل المباريات مؤقتًا بين لين مينغ وتشين ووشين وجيانغ لانجيان وجيانغ باويون وموغو بويو وأويانغ مينغ لمدة ثلاثة أيام . سوف تستمر مباريات المتسابقين الآخرين كالمعتاد .
ولكن نظرًا لأن الطعام تم توفيره مجانًا ، فقد إضطر لين مينغ بشكل طبيعي إلى فتح حزامه وتوسيع بطنه على نطاق واسع لتناول الطعام قدر إستطاعته . منذ أن نهبت الوديان السبعة العميقة العديد من الموارد ، فقد أكل بضمير مرتاح وواضح .
“إنه حظ جيد فقط ، لا شيء أكثر! لقد وصل إلى الفوز بالجائزة الكبرى عندما تعثر في ميراث سيد شيان تيان! مع هذه الفرصة ، سيكون قادرًا بشكل طبيعي على تحقيق قفزات كبيرة في فترة زمنية قصيرة . لكن بعد هذه الفترة ، سيختفي كل هذا”.
في هذه الأيام الثلاثة ، لم يخرج لين مينغ . مكث في غرفته يتأمل ويتدرب . تحت دعم النية القتالية الأثيرية ، إستوعب تمامًا فعالية الحبة المعجزة الزرقاء وطاقة الأصل للسماء والأرض التي حصل عليها من تناول الطعام الروحي . ببطء ، أصبح تدريب فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة خاصته معزز بشكل متزايد .
إذا كان يريد تغيير نوعي لجوهر اللهب ، يمكن أن يحدث ذلك فقط من خلال إلتهام جوهر لهب أخر .
مرت هذه الأيام الثلاثة بهدوء .
كان جوهر اللهب ضمن بذرة الإله المهرطق للين مينغ أكثر روعة مما كانت عليه في الماضي . ومع ذلك ، لم يكن لديها تعزيز في طبيعتها الأساسية . بقيت أدنى مستوى من جوهر اللهب البشري المنخفض .
عندما جلس لين مينغ في غرفته بعد ليلة كاملة من التوسط ، فتحت عيناه ببطء . في تلك اللحظة ، ومضت عيونه بالرعد .
هكذا ، سيكون لفصيل السيف ثلاث مواهب رائعة جيانغ باويون وجيانغ لانجيان ولين مينغ . بالتفكير في ذلك ، نمت إبتسامة على وجه الشيخ جيانغ على نطاق أوسع وأوسع . لقد داعب لحيته كما قال ، “حتى لو لم يتم تكثيفها بواسطة لين مينغ ، فإنه من الغريب أيضًا أن يتمكن من التحكم في سلاح طاقة الأصل من مستوى شيان تيان.”
كان اليوم هو اليوم الأخير الحقيقي للمعركة . بالنسبة إلى لين مينغ ، كان لديه مباراة واحدة فقط ، وسيكون ذلك معركته ضد جيانغ باويون .
لثلاثة أيام ، تم العناية بلين مينغ على وجه التحديد من قبل الوديان السبعة العميقة للبقاء في غرفة هادئة تم بناؤها على فتحة في نبض الأرض .
ترجمة : إبراهيم
بينما كان لين مينغ يفكر في قوة جيانغ باويون القتالية وأين يمكن أن تكون نقاط ضعفه ، في القاعة الكبرى ، كان العديد من شيوخ الوديان السبعة يشاهدون لين مينغ ويتحدثون عنه .
نظرًا لأن هؤلاء الأشخاص الستة كانوا يتمتعون بقوة قتالية مذهلة ، كان لا بد من إصلاح وتعزيز المصفوفة الواقية في المنصة القتالية . أيضا ، أصيبت جيانغ لانجيان بجروح بالغة وأصيبت دمى موغو بويو بأضرار جسيمة ، مما قلل إلى حد كبير من قوتهم القتالية . إذا إستمرت المباريات ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لهم إظهار كامل إمكاناتهم ، وبالتالي تم إتخاذ قرار لتأخير المباريات .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
