نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-287

السيوف التوأم الأزرق والأسود

السيوف التوأم الأزرق والأسود

“لا أرغب في الفوز بهذا الشكل . لقد خرب إله النار الشرير وسلحفاتك الذهبية القرمزية في حالة سيئة . إعتبارا من الآن ، أنت لست مباري لي.” إعتنق جيانغ باويون سيفه ، وقال بصوت هادئ .

“بعد إنتهاء البطولة ، تأكد من وصولك إلى شرفة السيف في قمة السيف المطلق للبحث عني . إسم هذا الرجل العجوز هو جيانغ ووجي”.

عندما ظهر هذا الصوت ، بدا كما لو كان بعيدًا . ولكن بعد ذلك مباشرة ، دخل بالفعل في أذنيه . قلب لين مينغ رأسه ورأى رجلاً وسيمًا في رداء أبيض يمشي نحوه . كان على بعد عدة مئات من الأقدام ، لكنه عبر هذه المسافة في بضع خطوات فقط ، كما لو كان الطريق تحته يقصر .

كان في الصباح الباكر . كانت الشمس قد إرتفعت من الشرق ، مبعثرة الضباب الرمادي الغامض الذي يكتنف الأرض . كانت الوديان السبعة العميقة ممتلئة بالإثارة المطلقة .

لكن رغم ذلك ، كان تشين زيا راضيا عن هذا الطريق . من كان يعرف عدد الفنانين القتاليين في قارة إنسكاب السماء الذين علقوا في عنق الزجاجة لشيان تيان؟ لم يكونوا قادرين على الإختراق طوال حياتهم بأكملها ، وماتوا أخيرًا دون أن تتحقق أحلامهم .

لأنه لم يتبق سوى عدد قليل من المباريات لهذا اليوم ، كان هناك الكثير من الوقت المتبقي . لذلك كان من المقرر أن تبدأ المباراة الأولى في وقت متأخر من الصباح .

“لم تنته البطولة حتى الآن ، ومع ذلك فكر فصيل السيف في إنتزاع هذه الموهبة الشابة؟ لين مينغ هو سيد رمح . إذا دخل فصيل السيف ، فلا يوجد شيء يمكنه فعله هناك . إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل له أن ينضم إلى فصيل أكاسيا!

ومع ذلك ، في فجر اليوم ، كانت الساحة القتالية بأكملها مكتظة بالفعل بالقدر الذي كان من الصعب فيه المرور .

عند سماع ضحكة سيادي فصيل أكاسيا ، كان لين مينغ مصعوقًا . إذا لم يكن الأمر بالنسبة لتدريب هذا الزميل ، فسيكون من الصعب على لين مينغ التفكير في هذا الرجل باعتباره سيادي . ولكن كما تذكر لين مينغ نوع المكان الذي كان عليه فصيل أكاسيا ، وأنه كان فصيلًا يركز على طرق تدريب الجسد ، أدرك هذا الأمر .

في هذه الأيام الثلاثة الأخيرة ، تم الإنتهاء من كل شيء ما عدا الجولة الأخيرة من البطولة ، بما في ذلك المستوى الثاني والمستوى الثالث . تم تحديد الرتب من 100 إلى 200 نقطة من خلال النقاط التي تم تحقيقها في عشرة آلاف قتال .

أثارت هذه المعركة قدرا كبيرا من الإهتمام بين الجمهور . وذلك لأنهم إعتقدوا ذات مرة أن هذه المعركة ستكون المواجهة النهائية لتجمع الفصائل القتالي لهذا العام .

نجحت تشين شينغ شوان أخيرًا في الحصول على الرتبة 169 ، وحصل لينغ سين على الرتبة 72 . وقد إعتبرت هاتان النتيجتان بالفعل ممتازتين لفناني القتال من 36 دولة .

في هذا الوقت ، بدت ضحكة قاطعة ، “جيانغ ووجي ، أنت شخص غريب تمامًا”.

كان لدى مملكة ثروة السماء ثلاثة أشخاص تمكنوا من الوصول إلى قائمة أفضل 200 شخص . كان تشين زيا منتشياً ببساطة من نشوة هذا النجاح .

“هذا مستحيل . فصيل السيف من الوديان السبعة العميقة فقط يدرب سيف واحد . ليس ذلك فحسب ، بل إن طريقة السيوف المزدوجة ليست ببساطة الطريقة الأرثوذكسية . لن يعمل جيانغ باويون أبدًا على القيام بأي شيء تافه وإهمال الأساس الأساسي لمسار السيف .

على وجه الخصوص لين مينغ . كانت المفاجأة السارة التي قدمها له هذا الصبي الصغير عظيمة جدًا . بعد هزيمة موغو بويو ، كان لدى لين مينغ آمال كبيرة في أن يصبح البطل! بمجرد وصول لين مينغ للرتبة الأولى ، سيكون بإمكان تشين زيا الحصول على حبوب إفتتاح السماء التي كان يتوق إليها في أحلامه!

أول من ذهب على خشبة المسرح كان موغو بويو . كان قد غير بالفعل إلى دمية جديدة . إصلاح دمية ألحقت بها أضرار بالغة كانت مسألة معقدة ومملة إستغرقت الكثير من الوقت . وهكذا ، لم يكن بمقدور موغو بويو إلا إخراج دمية إحتياطيّة . بالطبع ، كانت قوتها أدنى بشكل واضح من التركيبة الثمينة .

تابع عدد لا يحصى من الفنانين القتاليين عالم شيان تيان طوال حياتهم . حتى تشين زيا ، الذي كان له شخصية بسيطة وكان غير مبال في كثير من الأحيان ، كان متحمسًا للغاية لفرصة الدخول رسميًا إلى عالم شيان تيان!

“لم تنته البطولة حتى الآن ، ومع ذلك فكر فصيل السيف في إنتزاع هذه الموهبة الشابة؟ لين مينغ هو سيد رمح . إذا دخل فصيل السيف ، فلا يوجد شيء يمكنه فعله هناك . إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل له أن ينضم إلى فصيل أكاسيا!

ومع ذلك ، كان تشين زيا واضحا أن عالم شيان تيان كان بالتأكيد نهاية طريقه لفنون القتال . كان من بين أسياد ذروة هوتيان ، وكان من بين الكبار ، وكان من الصعب على أي شخص في عالم هوتيان الوقوف جنبا إلى جنب معه في المقارنة . ولكن بعد وصوله إلى عالم شيان تيان ، سيكون فقط أكثر الفنانين القتاليين العاديين في عالم شيان تيان ، وهو النوع الذي غالبًا ما تخطاه العباقرة الأكثر موهبة .

لكن رغم ذلك ، كان تشين زيا راضيا عن هذا الطريق . من كان يعرف عدد الفنانين القتاليين في قارة إنسكاب السماء الذين علقوا في عنق الزجاجة لشيان تيان؟ لم يكونوا قادرين على الإختراق طوال حياتهم بأكملها ، وماتوا أخيرًا دون أن تتحقق أحلامهم .

“مم؟” برؤية أنه لم تكن هناك ردود أفعال على جسد لين مينغ ، كانت عيون سيادي فصيل أكاسيا غريبة إلى حد ما . كان على الأرجح يشك في أن لين مينغ كان يعاني من مشكلة في جسده ، أو ربما كان لديه ميل جنسي مختلف .

عندما وصل لين مينغ إلى الساحة ، رأى رجلاً مسنًا ذو رداء أزرق يربت بلطف وهو يبتسم على ظهره . كما رأى لين مينغ هذا الشيخ ، فاجأه . كان هذا الرجل العجوز يقف فقط عرضيًا ، لكن بدا كما لو كانت هناك هالة سيف غير مرئية تطفو حوله ، قادرة على تفكيك كل شيء .

قفزت عيون لين مينغ . لم يكن يعرف عدد سادة شيان تيان المدقع في الوديان السبعة العميقة ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنهم كانوا جميعهم من الشخصيات على المستوى السيادي . إذا تم وضع مثل هذا الشخص في مملكة ثروة السماء ، حتى الإمبراطور يجب أن يكون حذراً معه . لكي نكون أكثر دقة ، فإن أي إمبراطور للعالم البشري لن يكون لديه حتى المؤهلات اللازمة لرؤيتهم .

سيد شيان تيان المدقع؟

“لين مينغ”. إبتسم الشيخ ذو الرداء الأزرق بلطف في لين مينغ كما لو كانا يشتركان في علاقة وثيقة مع بعضهما البعض . كان هذا في تناقض حاد مع هالة السيف الحادة التي أحاطت به .

قفز قلب لين مينغ . كان سيد شيان تيان المدقع نادرًا جدًا ، حتى في الوديان السبعة العميقة . كان هناك العديد من أصحاب الفصائل الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى عالم شيان تيان المدقع .

“بالطبع”. أجاب لين مينغ في إحترام . كان قادرا على تخمين ما أراده جيانغ ووجي منه بخفه . نظرًا لأن هذه كانت دعوة شخصية من سيادي فصيل السيف ، فقد كان من المستحيل عليه بطبيعة الحال أن يرفض .

“لين مينغ”. إبتسم الشيخ ذو الرداء الأزرق بلطف في لين مينغ كما لو كانا يشتركان في علاقة وثيقة مع بعضهما البعض . كان هذا في تناقض حاد مع هالة السيف الحادة التي أحاطت به .

كسويف ، كان جيانغ باويون قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة دون أن يخرج سيوفه . كان هذا كافياً لتوضيح مدى رعبه حقًا . الآن ، في المرة الأولى التي أخرج فيها سيفه ، كان هناك في الواقع إثنان . هذا تسبب في أن يكون الجمهور مبتهجا .

“الكبير”. إنحنى لين مينغ بإحترام .

هكذا ، تقرر المركزين الخامس والسادس. جائت تشين ووشين في المركز الخامس وجيانغ لانجيان في المركز السادس .

“بعد إنتهاء البطولة ، تأكد من وصولك إلى شرفة السيف في قمة السيف المطلق للبحث عني . إسم هذا الرجل العجوز هو جيانغ ووجي”.

ومع ذلك ، كان تشين زيا واضحا أن عالم شيان تيان كان بالتأكيد نهاية طريقه لفنون القتال . كان من بين أسياد ذروة هوتيان ، وكان من بين الكبار ، وكان من الصعب على أي شخص في عالم هوتيان الوقوف جنبا إلى جنب معه في المقارنة . ولكن بعد وصوله إلى عالم شيان تيان ، سيكون فقط أكثر الفنانين القتاليين العاديين في عالم شيان تيان ، وهو النوع الذي غالبًا ما تخطاه العباقرة الأكثر موهبة .

جيانغ ووجي … إمتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد . لقد كان هذا الرجل العجوز حقًا هو سيادي فصيل السيف!

مع ظهور سيادي فصيل أكاسيا ، حافظ جيانغ ووجي على تعبير هادئ وراسي . لم يكن هناك قدر كبير من الإنسجام أو النية الحسنة بين أكبر الفصائل في الوديان السبعة العميقة ، وفصيل السيف وفصيل أكاسيا . كان أحدهم طائفة بارعة تعلن عن نفسها أنها تتبع الطرق الأرثوذكسية ، في حين كانت الأخرى طائفة شريرة ركزت على تحقيق رغبات المرء الأرضية . كلا ن المثل العليا تتعارض مع بعضها البعض . كان من المستحيل بالنسبة لهم ببساطة التعايش جنبا إلى جنب .

على الرغم من إعتزاز لين مينغ بوضعه وقدراته ، بوجود وجود مثل جيانغ ووجي ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى النظر إليه باحترام .

كسويف ، كان جيانغ باويون قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة دون أن يخرج سيوفه . كان هذا كافياً لتوضيح مدى رعبه حقًا . الآن ، في المرة الأولى التي أخرج فيها سيفه ، كان هناك في الواقع إثنان . هذا تسبب في أن يكون الجمهور مبتهجا .

“بالطبع”. أجاب لين مينغ في إحترام . كان قادرا على تخمين ما أراده جيانغ ووجي منه بخفه . نظرًا لأن هذه كانت دعوة شخصية من سيادي فصيل السيف ، فقد كان من المستحيل عليه بطبيعة الحال أن يرفض .

أما بالنسبة لهذا السيف الأسود ، فقد تم إدخاله في غمده . يبدو أن الغمد مصنوع من بعض الحجر الأسود ، كان غريباً بشكل لا يضاهى .

في هذا الوقت ، بدت ضحكة قاطعة ، “جيانغ ووجي ، أنت شخص غريب تمامًا”.

عند سماع ضحكة سيادي فصيل أكاسيا ، كان لين مينغ مصعوقًا . إذا لم يكن الأمر بالنسبة لتدريب هذا الزميل ، فسيكون من الصعب على لين مينغ التفكير في هذا الرجل باعتباره سيادي . ولكن كما تذكر لين مينغ نوع المكان الذي كان عليه فصيل أكاسيا ، وأنه كان فصيلًا يركز على طرق تدريب الجسد ، أدرك هذا الأمر .

عندما ظهر هذا الصوت ، بدا كما لو كان بعيدًا . ولكن بعد ذلك مباشرة ، دخل بالفعل في أذنيه . قلب لين مينغ رأسه ورأى رجلاً وسيمًا في رداء أبيض يمشي نحوه . كان على بعد عدة مئات من الأقدام ، لكنه عبر هذه المسافة في بضع خطوات فقط ، كما لو كان الطريق تحته يقصر .

كان هؤلاء الأفراد الستة مصيرهم ليكونوا الستة الأوائل في إجتماع الدفاع الشامل عن الفصيل هذا العام .

وكان هذا أيضا سيد شيان تيان المدقع!

بمجرد بدء المباراة ، لم يسحب جيانغ باويون سيفه الأسود . بدلاً من ذلك ، لم يوجه سوى سيفه الأزرق . كان ضوء السيف الحاد الذي أطلقه مثل قوس قزح أخضر سقط من السماء . كانت النيران الأرجوانية التي أطلقها اويانغ مينغ مقطعة إلى أجزاء صغيرة .

قفزت عيون لين مينغ . لم يكن يعرف عدد سادة شيان تيان المدقع في الوديان السبعة العميقة ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنهم كانوا جميعهم من الشخصيات على المستوى السيادي . إذا تم وضع مثل هذا الشخص في مملكة ثروة السماء ، حتى الإمبراطور يجب أن يكون حذراً معه . لكي نكون أكثر دقة ، فإن أي إمبراطور للعالم البشري لن يكون لديه حتى المؤهلات اللازمة لرؤيتهم .

لكن رغم ذلك ، كان تشين زيا راضيا عن هذا الطريق . من كان يعرف عدد الفنانين القتاليين في قارة إنسكاب السماء الذين علقوا في عنق الزجاجة لشيان تيان؟ لم يكونوا قادرين على الإختراق طوال حياتهم بأكملها ، وماتوا أخيرًا دون أن تتحقق أحلامهم .

“لم تنته البطولة حتى الآن ، ومع ذلك فكر فصيل السيف في إنتزاع هذه الموهبة الشابة؟ لين مينغ هو سيد رمح . إذا دخل فصيل السيف ، فلا يوجد شيء يمكنه فعله هناك . إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل له أن ينضم إلى فصيل أكاسيا!

وفقًا لعادات مملكة ثروة السماء ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى سن يناقش فيه الزواج كثيرًا . كان من المستحيل على لين مينغ عدم الرغبة في امرأة ، بعد كل شيء ، كان صبياً صغيراً له هرمونات . لكن بالنسبة له ، كانت أساليب تدريب فصيل أكاسيا ببساطة منخفضة للغاية ، ولم يكن بإمكانه إستخدام النساء لتنمية شيء مثل قوة أكاسيا إلهية .

إبتسامة الرجل ذو الرداء الأبيض كانت خارجة عن الشخصية تماما مع وضعه المتبجح .

كسويف ، كان جيانغ باويون قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة دون أن يخرج سيوفه . كان هذا كافياً لتوضيح مدى رعبه حقًا . الآن ، في المرة الأولى التي أخرج فيها سيفه ، كان هناك في الواقع إثنان . هذا تسبب في أن يكون الجمهور مبتهجا .

“فصيل أكاسيا . هيه ، هل تفهم فقط الفوائد التي ستحصل عليها إذا إنضممت إلى فصيل أكاسيا؟ هناك الآلاف من الجمال لتختار بحرية من بينها . إذا كنت تتخيل تجاه أي شخص ، يمكنك فقط حملها بعيدا . يمكن أن يرضي فصيل أكاسيا أي ذوق لديك . فتيات صغيرات عمرهن 14 عامًا ، أو فتيات صغيرات يبلغن من العمر 18 عامًا ، أو حتى إثني عشرة سنة . لدينا نساء ناضجات غنيات بالتجربة والتقنيات من جميع الأنواع . على الرغم من أنها تبدو قديمة بعض الشيء ، لن تتمكن أبدًا من تمييزها بعيدًا عن عمر 20 عامًا . طالما كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على أي نوع ترغب فيه! لدينا أمهات مع بنات وتوأم ورباعيات وأخوات وكل شيء يمكن أن تأمل في العثور عليه! ليس ذلك فحسب ، ولكن لين مينغ ، مع وضعك ، سوف تسقط هؤلاء الفتيات على بعضهن البعض ليتسلقن إلى سريرك . سيقومون بتعليق أدمغتهم ويفعلون أي شيء يمكنهم التفكير فيه لإرضائك . هذه هي الحياة المطلقة التي يمكن للرجل أن يعيشها!”

كان لديه سيفان معه ، ومع ذلك إستخدم واحدًا فقط؟

عند سماع ضحكة سيادي فصيل أكاسيا ، كان لين مينغ مصعوقًا . إذا لم يكن الأمر بالنسبة لتدريب هذا الزميل ، فسيكون من الصعب على لين مينغ التفكير في هذا الرجل باعتباره سيادي . ولكن كما تذكر لين مينغ نوع المكان الذي كان عليه فصيل أكاسيا ، وأنه كان فصيلًا يركز على طرق تدريب الجسد ، أدرك هذا الأمر .

“مم؟” برؤية أنه لم تكن هناك ردود أفعال على جسد لين مينغ ، كانت عيون سيادي فصيل أكاسيا غريبة إلى حد ما . كان على الأرجح يشك في أن لين مينغ كان يعاني من مشكلة في جسده ، أو ربما كان لديه ميل جنسي مختلف .

على الرغم من أن موغو بويو كان يكره جيانغ باويون ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يعترف بأنه مع حالته الحالية ، كان من المستحيل عليه أن يكون مباري لجيانغ باويون.

كان لين مينغ فاقد للكلام . قال أخيرًا ، “شكرًا لكم أيها السياديون على أفكاركم اللطيفة ، ولكن الإنضمام إلى طائفة مهم جدًا ، وهناك العديد من الأمور على المحك . أنا بصراحة لم أفكر فيها كثيرًا بعد”.

جيانغ ووجي … إمتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد . لقد كان هذا الرجل العجوز حقًا هو سيادي فصيل السيف!

وفقًا لعادات مملكة ثروة السماء ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى سن يناقش فيه الزواج كثيرًا . كان من المستحيل على لين مينغ عدم الرغبة في امرأة ، بعد كل شيء ، كان صبياً صغيراً له هرمونات . لكن بالنسبة له ، كانت أساليب تدريب فصيل أكاسيا ببساطة منخفضة للغاية ، ولم يكن بإمكانه إستخدام النساء لتنمية شيء مثل قوة أكاسيا إلهية .

ترجمة : إبراهيم

“هاها ، بالطبع ، عند مناقشة مثل هذه الأشياء ، من الطبيعي أن تحتاج إلى مزيد من الدراسة . بعد إنتهاء هذه البطولة ، تعال إلى فصيل أكاسيا إذا كان لديك وقت فراغ . لقد إكتشفت بعض الهدايا من أجلك.” كشف سيادي فصيل أكاسيا عن إبتسامة رائعة كان من السهل على أي رجل فهمها . يمكن أن يتخيل لين مينغ ما كانت تدعى به الهدايا .

لين مينغ ضد جيانغ باويون .

لم يكن لين مينغ يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي .

عند سماع ضحكة سيادي فصيل أكاسيا ، كان لين مينغ مصعوقًا . إذا لم يكن الأمر بالنسبة لتدريب هذا الزميل ، فسيكون من الصعب على لين مينغ التفكير في هذا الرجل باعتباره سيادي . ولكن كما تذكر لين مينغ نوع المكان الذي كان عليه فصيل أكاسيا ، وأنه كان فصيلًا يركز على طرق تدريب الجسد ، أدرك هذا الأمر .

مع ظهور سيادي فصيل أكاسيا ، حافظ جيانغ ووجي على تعبير هادئ وراسي . لم يكن هناك قدر كبير من الإنسجام أو النية الحسنة بين أكبر الفصائل في الوديان السبعة العميقة ، وفصيل السيف وفصيل أكاسيا . كان أحدهم طائفة بارعة تعلن عن نفسها أنها تتبع الطرق الأرثوذكسية ، في حين كانت الأخرى طائفة شريرة ركزت على تحقيق رغبات المرء الأرضية . كلا ن المثل العليا تتعارض مع بعضها البعض . كان من المستحيل بالنسبة لهم ببساطة التعايش جنبا إلى جنب .

كان لين مينغ فاقد للكلام . قال أخيرًا ، “شكرًا لكم أيها السياديون على أفكاركم اللطيفة ، ولكن الإنضمام إلى طائفة مهم جدًا ، وهناك العديد من الأمور على المحك . أنا بصراحة لم أفكر فيها كثيرًا بعد”.

نظرًا لأن سياديان الفصائل الأكبر بين الفصائل السبعة في الوديان السبعة العميقة كانت تحدق ببعضها البعض ، فقد بدأت البطولة بالفعل . لم يكن هناك سوى ستة متسابقين لمباريات اليوم . لين مينغ ، تشين ووشين ، جيانغ لانجيان ، جيانغ باويون ، موغو بويو ، وويانغ مينغ .

ترجمة : إبراهيم

كان هؤلاء الأفراد الستة مصيرهم ليكونوا الستة الأوائل في إجتماع الدفاع الشامل عن الفصيل هذا العام .

جذب هذان السيفان إهتمام الجميع . حتى لين مينغ كان يراقب تلك السيوف بقلق كبير . كان لديه شعور غير أمن بأن هذين السيفين لم يكونا بسيطين كما يبدو .

أول من ذهب على خشبة المسرح كان موغو بويو . كان قد غير بالفعل إلى دمية جديدة . إصلاح دمية ألحقت بها أضرار بالغة كانت مسألة معقدة ومملة إستغرقت الكثير من الوقت . وهكذا ، لم يكن بمقدور موغو بويو إلا إخراج دمية إحتياطيّة . بالطبع ، كانت قوتها أدنى بشكل واضح من التركيبة الثمينة .

بمجرد بدء المباراة ، لم يسحب جيانغ باويون سيفه الأسود . بدلاً من ذلك ، لم يوجه سوى سيفه الأزرق . كان ضوء السيف الحاد الذي أطلقه مثل قوس قزح أخضر سقط من السماء . كانت النيران الأرجوانية التي أطلقها اويانغ مينغ مقطعة إلى أجزاء صغيرة .

ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان في وضع غير موات ، إلا أن قوته القتالية كانت مرتفعة بشكل مدهش. في مباراته ضد شين ووشين ، تمكن موغو بويو من الفوز بسهولة لأن موسيقى شين ووشين المتعثرة كانت ببساطة غير قادرة على إختراق مجال قوة الجوهر الحقيقي .

لأنه لم يتبق سوى عدد قليل من المباريات لهذا اليوم ، كان هناك الكثير من الوقت المتبقي . لذلك كان من المقرر أن تبدأ المباراة الأولى في وقت متأخر من الصباح .

بعد ذلك ، قاتل أويانغ مينغ جيانغ لانجيان . كانت هجمات جيانغ لانجيان سريعة وحادة ، لكنه في النهاية لم يتمكن من التغلب على أويانغ مينغ ، وهزم .

“هل كان جيانغ باويون شخصًا يمارس السيوف المزدوجة؟”

هكذا ، تقرر المركزين الخامس والسادس. جائت تشين ووشين في المركز الخامس وجيانغ لانجيان في المركز السادس .

بعد ذلك كان الصراع على المراكز الأربعة الأولى في هذه البطولة .

“هذا مستحيل . فصيل السيف من الوديان السبعة العميقة فقط يدرب سيف واحد . ليس ذلك فحسب ، بل إن طريقة السيوف المزدوجة ليست ببساطة الطريقة الأرثوذكسية . لن يعمل جيانغ باويون أبدًا على القيام بأي شيء تافه وإهمال الأساس الأساسي لمسار السيف .

اويانغ مينغ ضد جيانغ باويون .

كان لديه سيفان معه ، ومع ذلك إستخدم واحدًا فقط؟

أثارت هذه المعركة قدرا كبيرا من الإهتمام بين الجمهور . وذلك لأنهم إعتقدوا ذات مرة أن هذه المعركة ستكون المواجهة النهائية لتجمع الفصائل القتالي لهذا العام .

إبتسامة الرجل ذو الرداء الأبيض كانت خارجة عن الشخصية تماما مع وضعه المتبجح .

كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها جيانغ باويون سيوفه ، مما تسبب في إندهاش الجميع . حالة السيف لجيانغ باويون أن عقد إثنين من السيوف على ظهره . كان أحدهما أزرق والآخر أسود . كلا السيوف كانت نحيلة وطويلة . كان السيف الأزرق مغطى بقشور البط البري ، وكان به بريق مخيف ، يلمع بضوء بارد .

تابع عدد لا يحصى من الفنانين القتاليين عالم شيان تيان طوال حياتهم . حتى تشين زيا ، الذي كان له شخصية بسيطة وكان غير مبال في كثير من الأحيان ، كان متحمسًا للغاية لفرصة الدخول رسميًا إلى عالم شيان تيان!

أما بالنسبة لهذا السيف الأسود ، فقد تم إدخاله في غمده . يبدو أن الغمد مصنوع من بعض الحجر الأسود ، كان غريباً بشكل لا يضاهى .

“جيانغ باويون ، لماذا لا تقاتلني؟” كان وجه المومياء لموغو بويو المومياء ملتوي ، بدا بشعًا بشكل فظيع .

جذب هذان السيفان إهتمام الجميع . حتى لين مينغ كان يراقب تلك السيوف بقلق كبير . كان لديه شعور غير أمن بأن هذين السيفين لم يكونا بسيطين كما يبدو .

“هل كان جيانغ باويون شخصًا يمارس السيوف المزدوجة؟”

كسويف ، كان جيانغ باويون قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة دون أن يخرج سيوفه . كان هذا كافياً لتوضيح مدى رعبه حقًا . الآن ، في المرة الأولى التي أخرج فيها سيفه ، كان هناك في الواقع إثنان . هذا تسبب في أن يكون الجمهور مبتهجا .

كان في الصباح الباكر . كانت الشمس قد إرتفعت من الشرق ، مبعثرة الضباب الرمادي الغامض الذي يكتنف الأرض . كانت الوديان السبعة العميقة ممتلئة بالإثارة المطلقة .

“هل كان جيانغ باويون شخصًا يمارس السيوف المزدوجة؟”

“هذا مستحيل . فصيل السيف من الوديان السبعة العميقة فقط يدرب سيف واحد . ليس ذلك فحسب ، بل إن طريقة السيوف المزدوجة ليست ببساطة الطريقة الأرثوذكسية . لن يعمل جيانغ باويون أبدًا على القيام بأي شيء تافه وإهمال الأساس الأساسي لمسار السيف .

“هذا مستحيل . فصيل السيف من الوديان السبعة العميقة فقط يدرب سيف واحد . ليس ذلك فحسب ، بل إن طريقة السيوف المزدوجة ليست ببساطة الطريقة الأرثوذكسية . لن يعمل جيانغ باويون أبدًا على القيام بأي شيء تافه وإهمال الأساس الأساسي لمسار السيف .

وكان المبارز المزدوج مزايا إستخدام السيوف المزدوجة . ومع ذلك ، عقد المبارز الأرثوذكسي الحقيقي شفرة واحدة كملك لهم . إستخدم هؤلاء السيافين الذين إتبعوا قمة السيف تقريبًا شفرة واحدة . بالطبع ، في العصور القديمة كان هناك أيضًا مبارز أسطوري يدعى وانغ تشنغ شنغ كان قد إستخدم طريقة السيف المزدوج النادرة .

بمجرد بدء المباراة ، لم يسحب جيانغ باويون سيفه الأسود . بدلاً من ذلك ، لم يوجه سوى سيفه الأزرق . كان ضوء السيف الحاد الذي أطلقه مثل قوس قزح أخضر سقط من السماء . كانت النيران الأرجوانية التي أطلقها اويانغ مينغ مقطعة إلى أجزاء صغيرة .

أما بالنسبة لهذا السيف الأسود ، فقد تم إدخاله في غمده . يبدو أن الغمد مصنوع من بعض الحجر الأسود ، كان غريباً بشكل لا يضاهى .

مع سيفه في يده ، فإن هالة جيانغ باويون قد تغيرت تماما لما كانت عليه من قبل . بمجرد أن بدأت المعركة مع أويانغ مينغ ، أصبحت ذبحًا من جانب واحد تمامًا . في عشر أنفاس فقط من الوقت ، إنتهت المباراة وإعترف أويانغ مينغ بالهزيمة .

وضع جيانغ باويون السيف الأزرق مرة أخرى في قضية سيفه . أما السيف الأسود ، فلم يلمسه .

وضع جيانغ باويون السيف الأزرق مرة أخرى في قضية سيفه . أما السيف الأسود ، فلم يلمسه .

مع ظهور سيادي فصيل أكاسيا ، حافظ جيانغ ووجي على تعبير هادئ وراسي . لم يكن هناك قدر كبير من الإنسجام أو النية الحسنة بين أكبر الفصائل في الوديان السبعة العميقة ، وفصيل السيف وفصيل أكاسيا . كان أحدهم طائفة بارعة تعلن عن نفسها أنها تتبع الطرق الأرثوذكسية ، في حين كانت الأخرى طائفة شريرة ركزت على تحقيق رغبات المرء الأرضية . كلا ن المثل العليا تتعارض مع بعضها البعض . كان من المستحيل بالنسبة لهم ببساطة التعايش جنبا إلى جنب .

كان لديه سيفان معه ، ومع ذلك إستخدم واحدًا فقط؟

“جيانغ باويون ، لماذا لا تقاتلني؟” كان وجه المومياء لموغو بويو المومياء ملتوي ، بدا بشعًا بشكل فظيع .

لا أحد يعتقد أن السيف الثاني مع جيانغ باويون كان هناك لبعض الزخارف الفاخرة . فقد إحتوي على كمية هائلة من القوة . كان السبب وراء عدم إستخدام جيانغ باويون ذلك لأن أويانغ مينغ لم يكن لديه المؤهلات لإجباره على ذلك .

على الرغم من أن موغو بويو كان يكره جيانغ باويون ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يعترف بأنه مع حالته الحالية ، كان من المستحيل عليه أن يكون مباري لجيانغ باويون.

“يجب أن يكون جيانغ باويون سياف مزدوج . نظرًا لأن لديه سيفين ، يجب ربط السيف الثاني ببعض المهارات الخاصة التي يستخدمها … ”

وبالتالي ، تم تعليق مباراة جيانغ باويون و موغو بويو ، وتم تسوية مركز أويانغ مينغ في المركز الرابع . لم تتبق سوى مباراة واحدة نهائية في هذه البطولة ، وستقرر من هو البطل .

بحث لين مينغ في هذا . عندما نظر إلى جيانغ باويون ، وجد أنه من الصعب تقديره . كان لديه دائمًا مظهر هادئ وواثق . وبطبيعة الحال ، كان لديه أيضًا القدرة على أن يكون واثقًا جدًا .

بمجرد بدء المباراة ، لم يسحب جيانغ باويون سيفه الأسود . بدلاً من ذلك ، لم يوجه سوى سيفه الأزرق . كان ضوء السيف الحاد الذي أطلقه مثل قوس قزح أخضر سقط من السماء . كانت النيران الأرجوانية التي أطلقها اويانغ مينغ مقطعة إلى أجزاء صغيرة .

كان الجمهور فضوليًا للغاية فيما يتعلق بالسيف الثاني لجيانغ باويون . كانوا يتطلعون إلى سحبه ، وكانوا يأملون في إستخدامه ضد موغو بويو . ومع ذلك ، فقد تركوا في خيبة أمل .

وقال جيانغ باويون ، “ليست هناك حاجة للتحدث أكثر من ذلك . في الوقت الحالي ، ليس لديك حتى المؤهلات اللازمة لجعلي أخرج سيف الكريستال الأسود . عندما تستعيد حالتك إلى ذروتها ، يمكنك أن تبحث عني في شرفة السيف . في ذلك الوقت ، سنقرر من هو الفائز ومن هو الخاسر!”

عندما أعلن الحكم المباراة بين جيانغ باويون و موغو بويو ، رفض جيانغ باويون المشاركة بالفعل .

أثارت هذه المعركة قدرا كبيرا من الإهتمام بين الجمهور . وذلك لأنهم إعتقدوا ذات مرة أن هذه المعركة ستكون المواجهة النهائية لتجمع الفصائل القتالي لهذا العام .

“جيانغ باويون ، لماذا لا تقاتلني؟” كان وجه المومياء لموغو بويو المومياء ملتوي ، بدا بشعًا بشكل فظيع .

لين مينغ ضد جيانغ باويون .

“لا أرغب في الفوز بهذا الشكل . لقد خرب إله النار الشرير وسلحفاتك الذهبية القرمزية في حالة سيئة . إعتبارا من الآن ، أنت لست مباري لي.” إعتنق جيانغ باويون سيفه ، وقال بصوت هادئ .

“لم تنته البطولة حتى الآن ، ومع ذلك فكر فصيل السيف في إنتزاع هذه الموهبة الشابة؟ لين مينغ هو سيد رمح . إذا دخل فصيل السيف ، فلا يوجد شيء يمكنه فعله هناك . إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل له أن ينضم إلى فصيل أكاسيا!

ضغط موغو بويو أسنانه البيضاء الساطعة معًا ، وكان يهزأ وهو يضحك ، “لذا ، فأنت تشفق علي . للإعتقاد بأنني ، موغو بويو ، سوف أسقط ذات يوم من السماء وأتجه إلى هذه الحالة ، حيث أشعر بالضيق من الآخرين!”

بعد ذلك ، قاتل أويانغ مينغ جيانغ لانجيان . كانت هجمات جيانغ لانجيان سريعة وحادة ، لكنه في النهاية لم يتمكن من التغلب على أويانغ مينغ ، وهزم .

على الرغم من أن موغو بويو كان يكره جيانغ باويون ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يعترف بأنه مع حالته الحالية ، كان من المستحيل عليه أن يكون مباري لجيانغ باويون.

مع ظهور سيادي فصيل أكاسيا ، حافظ جيانغ ووجي على تعبير هادئ وراسي . لم يكن هناك قدر كبير من الإنسجام أو النية الحسنة بين أكبر الفصائل في الوديان السبعة العميقة ، وفصيل السيف وفصيل أكاسيا . كان أحدهم طائفة بارعة تعلن عن نفسها أنها تتبع الطرق الأرثوذكسية ، في حين كانت الأخرى طائفة شريرة ركزت على تحقيق رغبات المرء الأرضية . كلا ن المثل العليا تتعارض مع بعضها البعض . كان من المستحيل بالنسبة لهم ببساطة التعايش جنبا إلى جنب .

وقال جيانغ باويون ، “ليست هناك حاجة للتحدث أكثر من ذلك . في الوقت الحالي ، ليس لديك حتى المؤهلات اللازمة لجعلي أخرج سيف الكريستال الأسود . عندما تستعيد حالتك إلى ذروتها ، يمكنك أن تبحث عني في شرفة السيف . في ذلك الوقت ، سنقرر من هو الفائز ومن هو الخاسر!”

لأنه لم يتبق سوى عدد قليل من المباريات لهذا اليوم ، كان هناك الكثير من الوقت المتبقي . لذلك كان من المقرر أن تبدأ المباراة الأولى في وقت متأخر من الصباح .

وبالتالي ، تم تعليق مباراة جيانغ باويون و موغو بويو ، وتم تسوية مركز أويانغ مينغ في المركز الرابع . لم تتبق سوى مباراة واحدة نهائية في هذه البطولة ، وستقرر من هو البطل .

“لا أرغب في الفوز بهذا الشكل . لقد خرب إله النار الشرير وسلحفاتك الذهبية القرمزية في حالة سيئة . إعتبارا من الآن ، أنت لست مباري لي.” إعتنق جيانغ باويون سيفه ، وقال بصوت هادئ .

لين مينغ ضد جيانغ باويون .

كان لدى مملكة ثروة السماء ثلاثة أشخاص تمكنوا من الوصول إلى قائمة أفضل 200 شخص . كان تشين زيا منتشياً ببساطة من نشوة هذا النجاح .

ترجمة : إبراهيم

“بعد إنتهاء البطولة ، تأكد من وصولك إلى شرفة السيف في قمة السيف المطلق للبحث عني . إسم هذا الرجل العجوز هو جيانغ ووجي”.

مع ظهور سيادي فصيل أكاسيا ، حافظ جيانغ ووجي على تعبير هادئ وراسي . لم يكن هناك قدر كبير من الإنسجام أو النية الحسنة بين أكبر الفصائل في الوديان السبعة العميقة ، وفصيل السيف وفصيل أكاسيا . كان أحدهم طائفة بارعة تعلن عن نفسها أنها تتبع الطرق الأرثوذكسية ، في حين كانت الأخرى طائفة شريرة ركزت على تحقيق رغبات المرء الأرضية . كلا ن المثل العليا تتعارض مع بعضها البعض . كان من المستحيل بالنسبة لهم ببساطة التعايش جنبا إلى جنب .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط