نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-289

الحد الأقصى للسرعة

الحد الأقصى للسرعة

كانت المنصة القتالية تمر عبر شقوق واسعة في الأرض ، كان ضوء سيف جيانغ باويون مرعباً للغاية . ومع ذلك ، لا يمكن لرمح لين مينغ أن يكسر فعلا . يمكن القول أن الجوهر الحقيقي اللازوردي مع تدفق مثل الحرير كانوا أقوياء جدًا .

كانت طاقة السيف الأزرق الجليدية تتكسر باستمرار ، لكن كان الجوهر الحقيقي اللازوردي يذوب باستمرار أيضًا . ومع ذلك ، كانت نقطة تأثير الطاقة تنزلق ببطء نحو جيانغ باويون . هذا يعني أن طاقة سيف جيانغ باويون كانت تخسر ضد الجوهر الحقيقي اللازوردي !

هز سيادي فصيل السيف رأسه وقال: “بعد أن أيقظ باويون روح السيف داخل جسده ، فقد حقق تقدمًا على مدى 10،000 ميل يوميًا . حتى أنني أجد صعوبة في تقدير المستوى الذي هو عليه الآن . خلال التحديات الأربعة التي واجهها هذا العام ، رافقته في ثلاثة منها. النمو الذي حققه خلال كل معركة أمر لا يصدق!”

في ذلك الجزء من الثانية ، إندلعت عيون لين مينغ بالضوء ، ومضت عيونه بالرعد الحقيقي!

عند سماع سيادي فصيل السيف ، يقول أن مثل هذا الثناء ، شعر الحاضرون بالدهشة . لقد كان من المذهل للغاية أنه حتى سيادي فصيل السيف لم يكن يعرف حدود قوة جيانغ باويون . كان معدل النمو هذا محيرًا . حافظ جيانغ باويون على خلق المعجزات ، وكان مثل الشخصية الرئيسية لبعض روايات الخيال .

كان الجمهور مصعوق . لم يمكنهم إلا رؤية المزيد من الشقوق والكسور التي تظهر في ساحة القتال بسرعة مرعبة . متى رأوا مثل هذه المنافسة ذات السرعة القصوى؟ هل كانت هذه معركة بين فنانين قتالين في تكثيف النبض؟ حتى فناني عالم هوتيان لن يكونوا غير طبيعيين هكذا!

كانت عيون شي تسونغ تيان تتألق ولم يكن بإمكانه سوى التفكير في قلبه ، “جيانغ باويون ، تلميذ فصيل السيف ، موغو بويو من فصيل الدمى ، تشين ووشين ، فصيل آلة القانون ، والآن لدينا موهبة أكثر روعة ، لين مينغ . مع هذه المواهب الأربع العظيمة التي تم جمعها هنا في هذا الجيل الوحيد ، هل حان الوقت للوديان السبعة العميقة خاصتي للدخول في أوقات الرخاء الأبدية؟

شيوى!

كانت سرعة جيانغ باويون و لين مينغ سريعة جدًا ؛ يمكن للجمهور بالكاد رؤية تمويه غامض من ضوء السيف الأزرق الجليدي والجوهر الحقيق اللازوردي . عندما إصطدمت هذه القوى في نفس المكان ، إنطلقت رشقات من الضوء الأزرق الحالم .

في المنصة القتالية ، توهج اللون الأزرق الفاتح . في الوقت نفسه ، لوح كلا الإثنين من جيانغ باويون بسيوفهما ، وتوائمت طائقات السيف الإثنين على الفور معًا ، وإرتفعت هالة الفرض في الهواء بشكل حاد إلى الذروة .

إخترقت طاقتان من السيف نحو لين مينغ من إتجاهين مختلفين ، حيث بلغت سرعتهما بالفعل الدرجة التي يصعب فيها رؤيتهم!

عندما تم الجمع بين السيفين ، كان المبلغ أكبر من كونهم متفرقين . إخترقت طاقة السيف من خلال الفراغ ، وشرحت من خلال مصفوفة منصة القتال المعززة كما لو أنها ليست سوى ورقة من التوفو . تسببت الهالة الحادة على الفور في شعور الجمهور بالبرد ، كما لو أن هالة السيف الباردة كانت خلف ظهورهم .

أما بالنسبة للرخ الذهبي محطم الفراغ للين مينغ ، على الرغم من أنه يمكن القول إنه أحد أقوى تقنيات الحركة الموجودة ، كانت تدريبه منخفض للغاية . أولاً ، لم يكن لين مينغ إلا في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، وثانياً ، لم يتدرب على الرخ الذهبي محطم الفراغ إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية . كان لدى الرخ الذهبي محطم الفراغ ما مجموعه 12 طبقة ، ولم يكن لدى الشيخ الأعلى الذي وافته المنية سوى ثماني منها في ذاكرته . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد تعلم بالفعل الطبقة الأولى فقط .

في مواجهة طاقات السيف المجتمعة هذه ، عقد لين مينغ الرمح أفقيا بكلتا يديه . إندلع الجوهر الحقيقي اللازوردي ، وظهر هدير تنين كما ظهر ظل التنين أسود وراءه . كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلق فيها لين مينغ قوة قوى التنين الحقيقي بعد تعزيز جوهره الحقيقي لفترة تكثيف النبض .

هز سيادي فصيل السيف رأسه وقال: “بعد أن أيقظ باويون روح السيف داخل جسده ، فقد حقق تقدمًا على مدى 10،000 ميل يوميًا . حتى أنني أجد صعوبة في تقدير المستوى الذي هو عليه الآن . خلال التحديات الأربعة التي واجهها هذا العام ، رافقته في ثلاثة منها. النمو الذي حققه خلال كل معركة أمر لا يصدق!”

كاتشا!

كا كا كا!

بدأت منصة القتال تهتز ، وإنتشرت الشقوق على الأرضية المبلطة تحت أقدام لين مينغ مثل العنكبوت . دفع الرمح إلى الخارج ، وإنقسم الجوهر الحقيقي المهتز إلى 10،000 خيوط ، تصاعد عواءها !

في ذلك الجزء من الثانية ، إندلعت عيون لين مينغ بالضوء ، ومضت عيونه بالرعد الحقيقي!

صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين . مع قوة التنين الحقيقي المرتبطة بالرماح ، يمكن أن يعرض القوة المطلقة!

ومضت عيون جيانغ باويون وضرب مع التجسيد الروحي للسيف في وقت واحد خطوة السيف العميقة الكبيرة . أصبح الإنسان والسيف واحدًا ، كما لو أنهما إنصهرا في ضوء السيف ، ووصلوا على الفور أمام لين مينغ .

بوووم!

أما بالنسبة للرخ الذهبي محطم الفراغ للين مينغ ، على الرغم من أنه يمكن القول إنه أحد أقوى تقنيات الحركة الموجودة ، كانت تدريبه منخفض للغاية . أولاً ، لم يكن لين مينغ إلا في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، وثانياً ، لم يتدرب على الرخ الذهبي محطم الفراغ إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية . كان لدى الرخ الذهبي محطم الفراغ ما مجموعه 12 طبقة ، ولم يكن لدى الشيخ الأعلى الذي وافته المنية سوى ثماني منها في ذاكرته . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد تعلم بالفعل الطبقة الأولى فقط .

إصطدمت طاقتان مرعبتان في إنفجار يصم الآذان ؛ إرتفعت موجات مضطربة من الجوهر الحقيقي بشكل تعسفي ، إهتزت المنصة القتالية بأكملها!

بدأت منصة القتال تهتز ، وإنتشرت الشقوق على الأرضية المبلطة تحت أقدام لين مينغ مثل العنكبوت . دفع الرمح إلى الخارج ، وإنقسم الجوهر الحقيقي المهتز إلى 10،000 خيوط ، تصاعد عواءها !

كا كا كا!

ومع ذلك ، لم يحول لين مينغ رأسه للنظر . لقد حرّر تمامًا تصوره ، مستخدماً قوة روحه لإستشعار كل المعلومات في الهواء ، وتحديد من أين سيأتي هجوم جيانغ بايون .

كانت طاقة السيف الأزرق الجليدية تتكسر باستمرار ، لكن كان الجوهر الحقيقي اللازوردي يذوب باستمرار أيضًا . ومع ذلك ، كانت نقطة تأثير الطاقة تنزلق ببطء نحو جيانغ باويون . هذا يعني أن طاقة سيف جيانغ باويون كانت تخسر ضد الجوهر الحقيقي اللازوردي !

كاتشا!

“حتى مع الجمع بين طاقتي السيف ، فإن هجوم جيانغ باويون كان أدنى من لين مينغ!”

“إنه سريع جدا!” كان لين مينغ مندهش . كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها شخصًا كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أنه لم يستطع أن يطابقها .

“قوة هجوم لين مينغ غريبة للغاية! من حيث القوة الهجومية ، فإن جيانغ باويون أضعف منه!”

أمام سيف جيانغ باويون ، لم يكن لدى لين مينغ أي طريقة للتجنب . بما أنه كان مقدرًا له ألا يكون قادرًا على التهرب ، فلن يتهرب . من البداية ، قرر النزول مع خصمه في معركة إستنزاف . لقد حفز الجوهر الحقيقي اللازوردي في جسمه إلى أقصى الحدود ، وإستعد لمواجهة هذا الهجوم وجهاً لوجه .

كان الجمهور على دراية بمدى قوة سيف جيانغ باويون . عندما قاتل جيانغ باويون أويانغ مينغ ، فقد كان بحاجة فقط إلى قطع طاقات السيف غير الرسمية القليلة لتفريق أويانغ مينغ لهب الحياة المطلقة الأرجواني الذي إستدعى مع جوهره الحقيقي الكامل للمرحلة الخامسة المثالية من قوة أكاسيا الإلهية . في ذلك الوقت ، لم يستخدم جيانغ باويون سيفًا . ولكن الآن ، قد جمع جيانغ باويون والتجسد الروحي للسيف معا ، وكانوا لا يزالون أضعف من رمح لين مينغ!

منذ يوم واحد فقط ، تم وضع المصفوفة الواقية الجديدة المقواة . ولكن الآن ، كان يهتز بشدة مرة أخرى . جلدت كامل منصة القتال في إعصار ، وتم إلتقاط البلاط المكسور في المنصة القتالية في الرياح الوحشية . كانت هذه الشظايا مثل السهام التي أطلقت في جميع الإتجاهات!

بنغ!

“إنه سريع جدا!” كان لين مينغ مندهش . كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها شخصًا كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أنه لم يستطع أن يطابقها .

تحطمت موجات الجوهر الحقيقي . ومض جيانغ باويون والتجسد الروحي للسيف على الفور ، تلاشت شخصيته . على الرغم من أن قوته الهجومية كانت أدنى من لين مينغ ، إلا أن سرعته كانت لا تزال متفوقة!

كان الجوهر الحقيقي اللازوردي ببساطة غير قادر على الدفاع ضد ضربات السيف الشرسة هذه ؛ لا يمكن إلا أن يكون مسدود من قبل الرمح اللين الثقيل العميق!

تشا! تشا!

“قوة هجوم لين مينغ غريبة للغاية! من حيث القوة الهجومية ، فإن جيانغ باويون أضعف منه!”

إخترقت طاقتان من السيف نحو لين مينغ من إتجاهين مختلفين ، حيث بلغت سرعتهما بالفعل الدرجة التي يصعب فيها رؤيتهم!

الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني!

ومع ذلك ، لم يحول لين مينغ رأسه للنظر . لقد حرّر تمامًا تصوره ، مستخدماً قوة روحه لإستشعار كل المعلومات في الهواء ، وتحديد من أين سيأتي هجوم جيانغ بايون .

طعن إثنين من السيوف الزرقاء الباردة في جسم لين مينغ مثل صاعقة من البرق . إحتوى هذان السيفان على إمكانات السيف الكاملة لجيانغ باويون ، ووصلت قوتهما الهجومية إلى الحد الأقصى لهذا النصل الفوري!

“تدفق مثل الحرير!” كان قد جمد بالفعل الجوهر الحقيقي اللازوردي ، وأطلقه مرة أخرى! تصادم لين مينغ مع رمحه ضد طاقة السيف ، وقسمت 10،000 خيوط جوهر حقيقي مهتز إلى نصفين ، وأثرت الـ 5،000 خيوط جوهر حقيقي مهتز كل منها بشكل مباشر على طاقات السيف!

تحطمت موجات الجوهر الحقيقي . ومض جيانغ باويون والتجسد الروحي للسيف على الفور ، تلاشت شخصيته . على الرغم من أن قوته الهجومية كانت أدنى من لين مينغ ، إلا أن سرعته كانت لا تزال متفوقة!

بنغ! بنغ!

ترجمة : إبراهيم

إنفصلت طاقات السيف . في الوقت نفسه ، نفدت قوة رعد أرجواني من أنقاض طاقة السيف ، وهرعت نحو جيانغ باويون مثل شفرة قاتلة!

كانت سرعة جيانغ باويون و لين مينغ سريعة جدًا ؛ يمكن للجمهور بالكاد رؤية تمويه غامض من ضوء السيف الأزرق الجليدي والجوهر الحقيق اللازوردي . عندما إصطدمت هذه القوى في نفس المكان ، إنطلقت رشقات من الضوء الأزرق الحالم .

كاا!

كانت طاقة السيف الأزرق الجليدية تتكسر باستمرار ، لكن كان الجوهر الحقيقي اللازوردي يذوب باستمرار أيضًا . ومع ذلك ، كانت نقطة تأثير الطاقة تنزلق ببطء نحو جيانغ باويون . هذا يعني أن طاقة سيف جيانغ باويون كانت تخسر ضد الجوهر الحقيقي اللازوردي !

في اللحظة التي وقع فيها البرق ، إرتجف جسد جيانغ باويون ولم يبق سوى طمس غامض ، ولم يمنح لين مينغ أدنى فرصة للضرب .

أحاط 10،000 خيوط جوهر حقيقي لازوردي مهتزين بلين مينغ ، وحموه في كل مكان . كانت طاقة سيف جيانغ باويون قادرة على ثقبهم ، لكن سرعان ما تم بنائهم مرة أخرى . بصرف النظر عما حاول ، لم يكن قادرًا على إيذاء لين مينغ . تم تجديد الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي فقد على الفور .

“إنه سريع جدا!” كان لين مينغ مندهش . كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها شخصًا كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أنه لم يستطع أن يطابقها .

على الرغم من أن سرعة لين مينغ كانت أدنى من سرعة جيانغ باويون ، بالنسبة إلى المشاهد المشترك ، فإن سرعتهم قد تجاوزت بالفعل حدود بصرهم .

بفضل قوة جوهره الحقيقي وخطوات السيف ، كانت سرعة جيانغ باويون أعلى من الحد الذي يمكن أن يصل إليه فنان قتالي في فترة تكثيف النبض .

ومضت عيون جيانغ باويون وضرب مع التجسيد الروحي للسيف في وقت واحد خطوة السيف العميقة الكبيرة . أصبح الإنسان والسيف واحدًا ، كما لو أنهما إنصهرا في ضوء السيف ، ووصلوا على الفور أمام لين مينغ .

أما بالنسبة للرخ الذهبي محطم الفراغ للين مينغ ، على الرغم من أنه يمكن القول إنه أحد أقوى تقنيات الحركة الموجودة ، كانت تدريبه منخفض للغاية . أولاً ، لم يكن لين مينغ إلا في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، وثانياً ، لم يتدرب على الرخ الذهبي محطم الفراغ إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية . كان لدى الرخ الذهبي محطم الفراغ ما مجموعه 12 طبقة ، ولم يكن لدى الشيخ الأعلى الذي وافته المنية سوى ثماني منها في ذاكرته . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد تعلم بالفعل الطبقة الأولى فقط .

ومع ذلك ، لم يحول لين مينغ رأسه للنظر . لقد حرّر تمامًا تصوره ، مستخدماً قوة روحه لإستشعار كل المعلومات في الهواء ، وتحديد من أين سيأتي هجوم جيانغ بايون .

مع بعض القدرات السطحية في الرخ الذهبي محطم الفراغ إلى جانب تدريب لين مينغ السفلي ، كانت حركته أبطأ بشكل طبيعي من خطوات سيف جيانغ باويون .

مع بعض القدرات السطحية في الرخ الذهبي محطم الفراغ إلى جانب تدريب لين مينغ السفلي ، كانت حركته أبطأ بشكل طبيعي من خطوات سيف جيانغ باويون .

كان لين مينغ يفكر بالفعل في أنه بعد إنتهاء تجمع الفصائل القتالي ، كان سيدرب تقنية الحركة من سمة الرعد بمساعدة الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، ويعوض عن سرعة حركته غير الكافية . بعد كل شيء ، كان للفنان القتالي ذو فئة الرعد عادة تفوق هائل من حيث الحركة والسرعة .

طعن إثنين من السيوف الزرقاء الباردة في جسم لين مينغ مثل صاعقة من البرق . إحتوى هذان السيفان على إمكانات السيف الكاملة لجيانغ باويون ، ووصلت قوتهما الهجومية إلى الحد الأقصى لهذا النصل الفوري!

بنغ بنغ بنغ!

مع صوتين خفيفين ، إخترقت شفرات السيف الجوهر الحقيقي الحامي للين مينغ ، حيث طعنت في جسده . في أسفل بطنه وظهره ، خرج تياران من الدماء .

كسرت ثلاثة طاقات سيف أخرى!

في ذلك الجزء من الثانية ، إندلعت عيون لين مينغ بالضوء ، ومضت عيونه بالرعد الحقيقي!

كانت المنصة القتالية تمر عبر شقوق واسعة في الأرض ، كان ضوء سيف جيانغ باويون مرعباً للغاية . ومع ذلك ، لا يمكن لرمح لين مينغ أن يكسر فعلا . يمكن القول أن الجوهر الحقيقي اللازوردي مع تدفق مثل الحرير كانوا أقوياء جدًا .

كاتشا!

حفيف حفيف!

عندما تم الجمع بين السيفين ، كان المبلغ أكبر من كونهم متفرقين . إخترقت طاقة السيف من خلال الفراغ ، وشرحت من خلال مصفوفة منصة القتال المعززة كما لو أنها ليست سوى ورقة من التوفو . تسببت الهالة الحادة على الفور في شعور الجمهور بالبرد ، كما لو أن هالة السيف الباردة كانت خلف ظهورهم .

كانت سرعة جيانغ باويون و لين مينغ سريعة جدًا ؛ يمكن للجمهور بالكاد رؤية تمويه غامض من ضوء السيف الأزرق الجليدي والجوهر الحقيق اللازوردي . عندما إصطدمت هذه القوى في نفس المكان ، إنطلقت رشقات من الضوء الأزرق الحالم .

كان الجمهور على دراية بمدى قوة سيف جيانغ باويون . عندما قاتل جيانغ باويون أويانغ مينغ ، فقد كان بحاجة فقط إلى قطع طاقات السيف غير الرسمية القليلة لتفريق أويانغ مينغ لهب الحياة المطلقة الأرجواني الذي إستدعى مع جوهره الحقيقي الكامل للمرحلة الخامسة المثالية من قوة أكاسيا الإلهية . في ذلك الوقت ، لم يستخدم جيانغ باويون سيفًا . ولكن الآن ، قد جمع جيانغ باويون والتجسد الروحي للسيف معا ، وكانوا لا يزالون أضعف من رمح لين مينغ!

على الرغم من أن سرعة لين مينغ كانت أدنى من سرعة جيانغ باويون ، بالنسبة إلى المشاهد المشترك ، فإن سرعتهم قد تجاوزت بالفعل حدود بصرهم .

تشا تشا!

كان فقط عندما إنخفضت سرعة لين مينغ قليلا حيث يدفع برمحه كان الجمهور قادرا على رؤية تحركاته بالكاد . ولكن هذه كانت مجرد لحظة قصيرة جدا . نظرًا لإستمرار رؤية المرء للعينين ، كان كل عمل قام به يشبه الشبح . في لحظة واحدة فقط من الوقت ، كان لين مينغ قد دفع برمحه عدة مرات .

بدأت منصة القتال تهتز ، وإنتشرت الشقوق على الأرضية المبلطة تحت أقدام لين مينغ مثل العنكبوت . دفع الرمح إلى الخارج ، وإنقسم الجوهر الحقيقي المهتز إلى 10،000 خيوط ، تصاعد عواءها !

هذه الرماح لم تكن فوضوية أو عشوائية . كل رمح كان قادرًا على تفكيك ثلاث أو أربع من طاقات السيف التي أخرجها جيانغ باويون . وبعبارة أخرى ، فإن جيانغ باويون و التجسيد الروحي للسيف قاموا بالفعل بالتلويح بمئات ضربات السيف!

لا يمكن إلا أن يقال أن جيانغ باويون كان غير طبيعي للغاية!

منذ يوم واحد فقط ، تم وضع المصفوفة الواقية الجديدة المقواة . ولكن الآن ، كان يهتز بشدة مرة أخرى . جلدت كامل منصة القتال في إعصار ، وتم إلتقاط البلاط المكسور في المنصة القتالية في الرياح الوحشية . كانت هذه الشظايا مثل السهام التي أطلقت في جميع الإتجاهات!

في السنوات العادية ، كان تلاميذ فصيل الوهم أقل من تلاميذ فصيل السيف المباشرين . ومع ذلك ، فإن التباين عادة لن يكون كبيرا . على الأكثر سيكون مساوياً للفجوة بين هوان شياودي وجيانغ لانجيان .

كان الجمهور مصعوق . لم يمكنهم إلا رؤية المزيد من الشقوق والكسور التي تظهر في ساحة القتال بسرعة مرعبة . متى رأوا مثل هذه المنافسة ذات السرعة القصوى؟ هل كانت هذه معركة بين فنانين قتالين في تكثيف النبض؟ حتى فناني عالم هوتيان لن يكونوا غير طبيعيين هكذا!

كانت عيون شي تسونغ تيان تتألق ولم يكن بإمكانه سوى التفكير في قلبه ، “جيانغ باويون ، تلميذ فصيل السيف ، موغو بويو من فصيل الدمى ، تشين ووشين ، فصيل آلة القانون ، والآن لدينا موهبة أكثر روعة ، لين مينغ . مع هذه المواهب الأربع العظيمة التي تم جمعها هنا في هذا الجيل الوحيد ، هل حان الوقت للوديان السبعة العميقة خاصتي للدخول في أوقات الرخاء الأبدية؟

“إنهم سريعون للغاية ، عالم سرعتهم يقترب من كونه لا يمكن تصوره . حتى أخت التدريب الكبيرة هوان ، التي أعلنت نفسها كسيدة السرعة ، لا يمكنها حتى مطابقة ما يصل إلى نصف سرعتهم .

على الرغم من أن سرعة لين مينغ كانت أدنى من سرعة جيانغ باويون ، بالنسبة إلى المشاهد المشترك ، فإن سرعتهم قد تجاوزت بالفعل حدود بصرهم .

تمتمت فتاة من فئة فصيل آلة القانون لنفسها . كانت هوان شياودي تلميذًا مباشرًا تفوق في السرعة . ومع ذلك ، فإن أكثر ما تميزت به كان أسوأ بالفعل من جيانغ باويون و لين مينغ إلى حد بعيد . لم يكن لديها أي جانب آخر يمكنها أن تقارن به .

بنغ بنغ بنغ!

في السنوات العادية ، كان تلاميذ فصيل الوهم أقل من تلاميذ فصيل السيف المباشرين . ومع ذلك ، فإن التباين عادة لن يكون كبيرا . على الأكثر سيكون مساوياً للفجوة بين هوان شياودي وجيانغ لانجيان .

كان الجوهر الحقيقي اللازوردي ببساطة غير قادر على الدفاع ضد ضربات السيف الشرسة هذه ؛ لا يمكن إلا أن يكون مسدود من قبل الرمح اللين الثقيل العميق!

لا يمكن إلا أن يقال أن جيانغ باويون كان غير طبيعي للغاية!

لا يمكن للجوهر الحقيقي لروح السيف لسيد السيف ولا طاقة السيف الحادة أن يعرضا أكبر إمكاناتهما إلا عند ربطهما بشفرة السيف . وبطبيعة الحال ، كانت القوة الهجومية لطاقة السيف ذات المسافات الطويلة أدنى من الضرب المباشر بالسيف .

ولكن رغم أن جيانغ باويون كان غير طبيعي ، فكيف يمكن أن يكون لين مينغ ، وهو فنان قتالي من 36 دولة ، ذو موهبة وحشية؟ مع تدريب تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، تمكن من محاربة جيانغ باويون للتعادل!

كانت المنصة القتالية تمر عبر شقوق واسعة في الأرض ، كان ضوء سيف جيانغ باويون مرعباً للغاية . ومع ذلك ، لا يمكن لرمح لين مينغ أن يكسر فعلا . يمكن القول أن الجوهر الحقيقي اللازوردي مع تدفق مثل الحرير كانوا أقوياء جدًا .

في هذه اللحظة على المنصة ، حتى جيانغ باويون كان مذهولاً . كانت سرعة حركة لين مينغ وسرعة رمحه أقل من خاصته ، ولكن عندما أطلق هو والتجسيد الروحي للسيف بخمس ضربات سيف ، تمكن لين مينغ من تفادي إثنين وحجب الثالثة الأخيرة برمح واحد . كان هذا الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي تم إرفاقه بالرمح الفضي قويًا جدًا . نمى إلى ما لا نهاية ، وإحتوى أيضا على قوة إهتزاز غريبة .

‘لين مينغ هو حقا موهبة قتالية متعددة الإستخدامات . حتى مع ميزة السرعة الخاصة بي ، لا يمكنني هزيمته!’ تذكر جيانغ باويون أنه عندما قاتل جيانغ لانجيان لين مينغ وإستخدم لأول مرة مفهوم الرياح ، فإن الوضع كان هو نفسه كما كان الحال الآن . أرسل جيانغ لانجيان شفرات الرياح وطاقات السيف ، ولا يزال غير قادر على فعل أي شيء للين مينغ . أخيرًا ، شارك في معركة مشاجرة ، قادراً فقط على مقابلة لين مينغ وجهاً لوجه!

كانت سرعة لين مينغ أقل شأنا ، ولكن بفضل قوته الهجومية الهائلة وقدراته الدفاعية الهائلة ، لم يكن في وضع غير سيء على الإطلاق!

‘لين مينغ هو حقا موهبة قتالية متعددة الإستخدامات . حتى مع ميزة السرعة الخاصة بي ، لا يمكنني هزيمته!’ تذكر جيانغ باويون أنه عندما قاتل جيانغ لانجيان لين مينغ وإستخدم لأول مرة مفهوم الرياح ، فإن الوضع كان هو نفسه كما كان الحال الآن . أرسل جيانغ لانجيان شفرات الرياح وطاقات السيف ، ولا يزال غير قادر على فعل أي شيء للين مينغ . أخيرًا ، شارك في معركة مشاجرة ، قادراً فقط على مقابلة لين مينغ وجهاً لوجه!

أحاط 10،000 خيوط جوهر حقيقي لازوردي مهتزين بلين مينغ ، وحموه في كل مكان . كانت طاقة سيف جيانغ باويون قادرة على ثقبهم ، لكن سرعان ما تم بنائهم مرة أخرى . بصرف النظر عما حاول ، لم يكن قادرًا على إيذاء لين مينغ . تم تجديد الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي فقد على الفور .

بنغ! بنغ!

‘لين مينغ هو حقا موهبة قتالية متعددة الإستخدامات . حتى مع ميزة السرعة الخاصة بي ، لا يمكنني هزيمته!’ تذكر جيانغ باويون أنه عندما قاتل جيانغ لانجيان لين مينغ وإستخدم لأول مرة مفهوم الرياح ، فإن الوضع كان هو نفسه كما كان الحال الآن . أرسل جيانغ لانجيان شفرات الرياح وطاقات السيف ، ولا يزال غير قادر على فعل أي شيء للين مينغ . أخيرًا ، شارك في معركة مشاجرة ، قادراً فقط على مقابلة لين مينغ وجهاً لوجه!

كاتشا!

لا يمكن للجوهر الحقيقي لروح السيف لسيد السيف ولا طاقة السيف الحادة أن يعرضا أكبر إمكاناتهما إلا عند ربطهما بشفرة السيف . وبطبيعة الحال ، كانت القوة الهجومية لطاقة السيف ذات المسافات الطويلة أدنى من الضرب المباشر بالسيف .

في اللحظة التي وقع فيها البرق ، إرتجف جسد جيانغ باويون ولم يبق سوى طمس غامض ، ولم يمنح لين مينغ أدنى فرصة للضرب .

“خطوة السيف العميقة الكبيرة!”

كان الجوهر الحقيقي اللازوردي ببساطة غير قادر على الدفاع ضد ضربات السيف الشرسة هذه ؛ لا يمكن إلا أن يكون مسدود من قبل الرمح اللين الثقيل العميق!

ومضت عيون جيانغ باويون وضرب مع التجسيد الروحي للسيف في وقت واحد خطوة السيف العميقة الكبيرة . أصبح الإنسان والسيف واحدًا ، كما لو أنهما إنصهرا في ضوء السيف ، ووصلوا على الفور أمام لين مينغ .

في ذلك الجزء من الثانية ، إندلعت عيون لين مينغ بالضوء ، ومضت عيونه بالرعد الحقيقي!

لقد تجاوزت هذه السرعة القصوى بالفعل الحد الذي يمكن لأي شخص أن يستجيب له!

إنفصلت طاقات السيف . في الوقت نفسه ، نفدت قوة رعد أرجواني من أنقاض طاقة السيف ، وهرعت نحو جيانغ باويون مثل شفرة قاتلة!

تشا تشا!

‘لين مينغ هو حقا موهبة قتالية متعددة الإستخدامات . حتى مع ميزة السرعة الخاصة بي ، لا يمكنني هزيمته!’ تذكر جيانغ باويون أنه عندما قاتل جيانغ لانجيان لين مينغ وإستخدم لأول مرة مفهوم الرياح ، فإن الوضع كان هو نفسه كما كان الحال الآن . أرسل جيانغ لانجيان شفرات الرياح وطاقات السيف ، ولا يزال غير قادر على فعل أي شيء للين مينغ . أخيرًا ، شارك في معركة مشاجرة ، قادراً فقط على مقابلة لين مينغ وجهاً لوجه!

طعن إثنين من السيوف الزرقاء الباردة في جسم لين مينغ مثل صاعقة من البرق . إحتوى هذان السيفان على إمكانات السيف الكاملة لجيانغ باويون ، ووصلت قوتهما الهجومية إلى الحد الأقصى لهذا النصل الفوري!

على الرغم من أن سرعة لين مينغ كانت أدنى من سرعة جيانغ باويون ، بالنسبة إلى المشاهد المشترك ، فإن سرعتهم قد تجاوزت بالفعل حدود بصرهم .

كان الجوهر الحقيقي اللازوردي ببساطة غير قادر على الدفاع ضد ضربات السيف الشرسة هذه ؛ لا يمكن إلا أن يكون مسدود من قبل الرمح اللين الثقيل العميق!

نفد ثعبان كثيف من البرق الأرجواني من جسم لين مينغ ، ورقص بتهور من حوله . في هذه اللحظة ، إندلع جسد لين مينغ بإشراق أرجواني رائع ، كان الأمر كما لو أن إله رعد ولد في العالم!

لكن المشكلة كانت ، مع سرعة الهجوم السريعة التي وصلت إلى الحد الأقصى ، كيف سيكون لدى لين مينغ أي وقت لممارسة الرمح؟ حتى لو تمكن من إحضار الرمح في الوقت المناسب ، فكيف يمكنه أن يحتمي في وقت واحد من هجمات سيوف الكنز؟

كسرت ثلاثة طاقات سيف أخرى!

في ذلك الجزء من الثانية ، إندلعت عيون لين مينغ بالضوء ، ومضت عيونه بالرعد الحقيقي!

عندما تم الجمع بين السيفين ، كان المبلغ أكبر من كونهم متفرقين . إخترقت طاقة السيف من خلال الفراغ ، وشرحت من خلال مصفوفة منصة القتال المعززة كما لو أنها ليست سوى ورقة من التوفو . تسببت الهالة الحادة على الفور في شعور الجمهور بالبرد ، كما لو أن هالة السيف الباردة كانت خلف ظهورهم .

الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني!

كانت سرعة لين مينغ أقل شأنا ، ولكن بفضل قوته الهجومية الهائلة وقدراته الدفاعية الهائلة ، لم يكن في وضع غير سيء على الإطلاق!

صعد جوهره الحقيقي إلى بذور الإله المهرطق ، وكانت روح الرعد جاهزة للإندلاع بقوة!

في ظل الظروف العادية ، كان بإمكان جيانغ باويون إستخدام سرعته القصوى لتجنب قبضة لين مينغ . ومع ذلك ، كما كان الحال الآن ، فإن جسد جيانغ باويون نبض بقوة هائلة من الرعد . الهجوم المفاجئ للين مينغ قد أخذه على حين غرة!

كاتشا!

حفيف حفيف!

نفد ثعبان كثيف من البرق الأرجواني من جسم لين مينغ ، ورقص بتهور من حوله . في هذه اللحظة ، إندلع جسد لين مينغ بإشراق أرجواني رائع ، كان الأمر كما لو أن إله رعد ولد في العالم!

مع بعض القدرات السطحية في الرخ الذهبي محطم الفراغ إلى جانب تدريب لين مينغ السفلي ، كانت حركته أبطأ بشكل طبيعي من خطوات سيف جيانغ باويون .

في مثل هذه المسافة القريبة ، بغض النظر عن مدى سرعة جيانغ باويون ، لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من التفادي!

نفد ثعبان كثيف من البرق الأرجواني من جسم لين مينغ ، ورقص بتهور من حوله . في هذه اللحظة ، إندلع جسد لين مينغ بإشراق أرجواني رائع ، كان الأمر كما لو أن إله رعد ولد في العالم!

عندما دخل هذا البرق جسده ، خدر كامل جسد جيانغ باويون . إندفعت قوة الرعد الوحشية إلى خطوط طوله ، ودمرت بوحشية كل شيء في الأفق . أكثر من نصف إمكانيات السيف إختفت على الفور من نصله ، وإستمر الباقي في الدفع للين مينغ!

باه باه!

أمام سيف جيانغ باويون ، لم يكن لدى لين مينغ أي طريقة للتجنب . بما أنه كان مقدرًا له ألا يكون قادرًا على التهرب ، فلن يتهرب . من البداية ، قرر النزول مع خصمه في معركة إستنزاف . لقد حفز الجوهر الحقيقي اللازوردي في جسمه إلى أقصى الحدود ، وإستعد لمواجهة هذا الهجوم وجهاً لوجه .

باه باه!

لكن المشكلة كانت ، مع سرعة الهجوم السريعة التي وصلت إلى الحد الأقصى ، كيف سيكون لدى لين مينغ أي وقت لممارسة الرمح؟ حتى لو تمكن من إحضار الرمح في الوقت المناسب ، فكيف يمكنه أن يحتمي في وقت واحد من هجمات سيوف الكنز؟

مع صوتين خفيفين ، إخترقت شفرات السيف الجوهر الحقيقي الحامي للين مينغ ، حيث طعنت في جسده . في أسفل بطنه وظهره ، خرج تياران من الدماء .

في ظل الظروف العادية ، كان بإمكان جيانغ باويون إستخدام سرعته القصوى لتجنب قبضة لين مينغ . ومع ذلك ، كما كان الحال الآن ، فإن جسد جيانغ باويون نبض بقوة هائلة من الرعد . الهجوم المفاجئ للين مينغ قد أخذه على حين غرة!

على الرغم من أن دمه قد خرج ، إلا أن لين مينغ لم يهتم . صرخ قائلاً : “القبضة مهشمة العظام ممزقة الجسم!”

أما بالنسبة للرخ الذهبي محطم الفراغ للين مينغ ، على الرغم من أنه يمكن القول إنه أحد أقوى تقنيات الحركة الموجودة ، كانت تدريبه منخفض للغاية . أولاً ، لم يكن لين مينغ إلا في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، وثانياً ، لم يتدرب على الرخ الذهبي محطم الفراغ إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية . كان لدى الرخ الذهبي محطم الفراغ ما مجموعه 12 طبقة ، ولم يكن لدى الشيخ الأعلى الذي وافته المنية سوى ثماني منها في ذاكرته . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد تعلم بالفعل الطبقة الأولى فقط .

بنغ بنغ!

باه باه!

أطلق الرمح من يديه ، ممسكًا بقبضتين ، و ضرب بشكل مباشر وجه جيانغ باويون و التجسد الروحي للسيف!

كسرت ثلاثة طاقات سيف أخرى!

في الهجمات قصيرة المسافة ، كانت القبضة أسرع من الرمح!

في ظل الظروف العادية ، كان بإمكان جيانغ باويون إستخدام سرعته القصوى لتجنب قبضة لين مينغ . ومع ذلك ، كما كان الحال الآن ، فإن جسد جيانغ باويون نبض بقوة هائلة من الرعد . الهجوم المفاجئ للين مينغ قد أخذه على حين غرة!

هز سيادي فصيل السيف رأسه وقال: “بعد أن أيقظ باويون روح السيف داخل جسده ، فقد حقق تقدمًا على مدى 10،000 ميل يوميًا . حتى أنني أجد صعوبة في تقدير المستوى الذي هو عليه الآن . خلال التحديات الأربعة التي واجهها هذا العام ، رافقته في ثلاثة منها. النمو الذي حققه خلال كل معركة أمر لا يصدق!”

ترجمة : إبراهيم

تمتمت فتاة من فئة فصيل آلة القانون لنفسها . كانت هوان شياودي تلميذًا مباشرًا تفوق في السرعة . ومع ذلك ، فإن أكثر ما تميزت به كان أسوأ بالفعل من جيانغ باويون و لين مينغ إلى حد بعيد . لم يكن لديها أي جانب آخر يمكنها أن تقارن به .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط