نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-290

السيف الثاني

السيف الثاني

 

 

كان لين مينغ يفكر منذ فترة طويلة في دمج هجوم الروح لنية سامسارا القتالية في حركات رمحه . ومع ذلك ، فشلت كل محاولاته حتى الآن . قبل نهائيات تجمع الفصائل القتالي هذا ، كان لين مينغ قد إستخدم الهجمات الروحية فقط ، وكان ذلك بسبب رغبته في الحصول على رؤى أعمق في نية سامسارا القتالية من خلال الإستخدام المستمر .

 

 

أما بالنسبة للتجسيد الروحي للسيف ، فقد كان أسوأ من ذلك . لكم لين مينغ وجهه وإندلع الجوهر الحقيقي!

 

 

عندما أشعل ضوء الشمس البارد في فصل الشتاء المنصة ، لمع على سيف الكريستال الأسود . ولكن يبدو أن هناك هالة باردة وعميقة حول سيف الكريستال الأسود ، كما لو كان لديها مجال قوتها الخاصة ، وإبتلعت أي ضوء إقترب منها .

 

 

كان الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسد جيانغ باويون أقوى بكثير من الفنان القتالي العادي ، لكن أمام لين مينغ ، لم يكن الأمر مختلفًا عن الورق الرقيق! يمكن أن يتذكر جيانغ باويون بوضوح الحالة المؤسفة التي إنتهى بها موغو بويو بعد أن حاول الدفاع عن الهجوم الشامل الذي شنه لين مينغ!

 

 

إصابة روح كان من الصعب علاجها . على الرغم من أن تشين شينغ شوان كان يعرف أن دفاع لين مينغ كان غير عادي ، إلا أن إهتمامها به كان يسبب الفوضى في عقلها . بدا الأمر وكأن قلبها عالق في حلقها .

“خطوة السيف الأعمق الكبير!”

 

 

 

ضغط جيانغ باويون بشدة على أسفل لسانه لإستعادة جسده الخدر مع صدمة شديدة من الألم . تعافت حركته على الفور ، وتراجع إلى الوراء. ومع ذلك ، كان لا يزال عالقاً في مهب الريح . تدفقت قوة الإهتزاز الواسعة التي لا تضاهى على الفور إلى أعضاء جيانغ باويون ، مما تسبب في توقف قلبه .

 

إكتسح لين مينغ برمحه ، وظهرت ظلال التنين اللازوردي خلفه ؛ إندلع بقوة تنين حقيقي!

تذوق حلق جيانغ باويون الطعم النحاسي ، وتسرب الدم من زوايا فمه .

 

 

صرخ التنين اللازوردي في السماء . دفع لين مينغ برمحه ، وإحتوي على زخم لا يقهر . كان مثل أن الهواء نفسه كان ينفجر من خلفه!

أما بالنسبة للتجسيد الروحي للسيف ، فقد كان أسوأ من ذلك . لكم لين مينغ وجهه وإندلع الجوهر الحقيقي!

عندما تحدث الجمهور ، توقف النزيف في جروح لين مينغ الأمامية والخلفية بالفعل .

 

“هاه!”

لم يكن للتجسيد الروحي للسيف أي جوهر حقيقي يحمي جسمه ، وكانت قوته الدفاعية صفر . وبسبب هذا ، وبمجرد أن لين مينغ لكمة ، فجر رأسه بالكامل! وبدأ جسمه في التلاشي ببطء .

 

 

يمكن أن يشعر لين مينغ بوضوح بأن جوهره الحقيقي اللازوردي يجري قطعه باستمرار. لم يكن هذا السيف سريعًا ، لكنه إحتوى على شعور رصين لا يقاس .

تم تبييض وجه جيانغ باويون ، حيث كان جسده مصعوقا وبينما كان يتراجع للخلف صدمته ردة فعل عنيفة .

 

 

طالما أن حياته الحقيقية لم تهلك ، فيمكن إعتبار التجسيد الروحي للسيف خاصته خالدة. ولكن لا يزال التجسيد مرتبط بجسده الرئيسي . وبمجرد أن تناثر بقوة ، فإن جيانغ باويون سيعاني أيضًا من أضرار كبيرة .

تم تبييض وجه جيانغ باويون ، حيث كان جسده مصعوقا وبينما كان يتراجع للخلف صدمته ردة فعل عنيفة .

 

“لين مينغ ، قلت الآن أنني لا أستطيع التحكم في قوة سيف الكريستال الأسود . إذا أصبتك ، فقد تكون مصابًا بجروح خطيرة أو حتى تموت . بالطبع ، الشخص الذي أصيب بجروح خطيرة قد يكون أنت أو قد يكون أنا”.

“قوي!” مسح جيانغ باويون الدم من زوايا شفتيه . كان السبب في أنه إختار مهاجمة لين مينغ بضربات بعيدة منذ البداية لأنه كان يخشى قوة لين مينغ المتفجرة المرعبة . بسبب وجود تلك الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، حافظ جيانغ باويون على مسافة جيدة بينهما . لقد كان واثقا من سرعته وردود أفعاله لتفادي تلك الإبرة الفولاذية ، ولكن إذا كان في مكان قريب ، فهذا اليقين لم يعد هناك!

“لقد كان مجرد جزء من المعركة قتال قريب ، ومع ذلك فإن جيانغ باويون عانى بالفعل من هذه الخسارة . يعتبر لين مينغ مجرد برميل بارود جاهز للإنفجار في أي وقت . من يجرؤ على قتاله من مسافة قريبة هكذا؟

 

بمجرد أن تم تفجير التجسيد الروحي للسيف من قبضة لين مينغ وأصيب جيانغ باويون ، إمتص الجمهور بالكامل بشكل جماعي نفسا من الهواء البارد .

لقد إستخدم فجأة خطوة السيف الأعمق الكبير ، ومض أمام لين مينغ بسرعة إقتربت من النقل عن بعد ، مستخدمًا فورًا أقوى ضربة فورية له بالسيف . إعتقد جيانغ باويون أنه بهذه السرعة القصوى ، سيكون من المستحيل على لين مينغ أن يتفاعل مع إطلاق الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين .

أخذ المبارز الأرثوذكسي السيف الوحيد كملك لهم . هذا لأنه كان من الأسهل الوصول إلى قمة المبارزة بشفرة واحدة . ولكن بالنسبة لأولئك الذين لديهم نفس التدريب أو أقل ، كانت قوة هجوم السيوف المزدوجة أعلى بكثير . إذا تمكنوا من تعلم أسلوب جيانغ باويون ، فيمكنهم إذن إستخدام سيوف مزدوجة كملك لهم ، ولا يزالون يصلون إلى قمة المبارزة . كان هذا وحده كافيا لجعل أي تلميذ في فصيل السيف يشعرون بالجنون من الرغبة!

 

 

ومع ذلك ، لم يخطر بباله أبدًا أن جسم لين مينغ قد إندمج مع الطاقة من الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، وكانت قوة الرعد مضغوطة للغاية في داخله . بمجرد إقترابه ، أطلق لين مينغ قوة الرعد ، وكانت النتيجة أنه تعرض لخسارة كبيرة .

 

 

كان الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسد جيانغ باويون أقوى بكثير من الفنان القتالي العادي ، لكن أمام لين مينغ ، لم يكن الأمر مختلفًا عن الورق الرقيق! يمكن أن يتذكر جيانغ باويون بوضوح الحالة المؤسفة التي إنتهى بها موغو بويو بعد أن حاول الدفاع عن الهجوم الشامل الذي شنه لين مينغ!

كان جيانغ باويون المبارز ، وكان فخورا بقدراته القتالية الهائلة على القتال القريب . لم يعتقد أبدًا أنه في يوم من الأيام سيكون هناك شخص ما يجبره على الإبتعاد عن القتال القريب!

 

 

كان الشعور الذي ينضح به لين مينغ تمامًا كما لو كان وحشًا شرسًا خطيرًا ، لا يطاق!

يمكن القول أن جيانغ باويون إكتشف طريقة السيف المزدوج الفريدة الخاصة به . بالطبع ، كانت دراسة طريقة السيف المزدوج كهذه تتطلب الكثير ، وهناك حاجة أيضًا إلى إمتلاك روح السيف من أجل القيام بذلك .

 

بمجرد أن تم تفجير التجسيد الروحي للسيف من قبضة لين مينغ وأصيب جيانغ باويون ، إمتص الجمهور بالكامل بشكل جماعي نفسا من الهواء البارد .

بمجرد أن تم تفجير التجسيد الروحي للسيف من قبضة لين مينغ وأصيب جيانغ باويون ، إمتص الجمهور بالكامل بشكل جماعي نفسا من الهواء البارد .

كان جيانغ باويون المبارز ، وكان فخورا بقدراته القتالية الهائلة على القتال القريب . لم يعتقد أبدًا أنه في يوم من الأيام سيكون هناك شخص ما يجبره على الإبتعاد عن القتال القريب!

 

 

“هذه المعركة شديدة للغاية! وقال تلميذ في السابعة عشرة من العمر من الوديان السبعة العميقة . في لحظة ، أصيب الإثنان بجروح خطيرة بالفعل . مع تدريبه ، كان يرى فقط صورًا غامضة لحركات لين مينغ وجيانغ باويون .

كما قال جيانغ باويون ، أخرج غمد السيف وسحب ذلك السيف الأسود النفاث . أخيرًا ، أخرج سيف الكريستال الأسود .

 

كان لين مينغ يفكر منذ فترة طويلة في دمج هجوم الروح لنية سامسارا القتالية في حركات رمحه . ومع ذلك ، فشلت كل محاولاته حتى الآن . قبل نهائيات تجمع الفصائل القتالي هذا ، كان لين مينغ قد إستخدم الهجمات الروحية فقط ، وكان ذلك بسبب رغبته في الحصول على رؤى أعمق في نية سامسارا القتالية من خلال الإستخدام المستمر .

“كلاهما يتلقى جروحًا شديدة؟ أنت ساذج جدا! لا أعرف كم هي جروح جيانغ باويون حادة ، لكن لين مينغ ليست مجرد شيء . عندما اخترقه سيف جيانغ باويون وسيف التجسيد الروحي للسيف، لم يكن سوى ربع قدم! كان تدريبه بالفعل في فترة تكثيف النبض ، وكان بصره أفضل بكثير من معظم الناس الحاضرين .

 

 

“حسن! أنا فقط أريد أن أختبر شخصياً هجوم روحك!” لقد كان لين مينغ ممتلئًا بالتوقع بينما كان يتطلع إلى هجوم الروح لجيانغ باويون . لقد أراد أن يكتسب بعض الأفكار من أسلوب سيف جيانغ باويون في المعركة ، وكان فضوليًا أيضًا حول كيفية إستخدام سيف المبارز مثل جيانغ باويون الذي أسس طريق السيف بكل قلبه لهجوم روحي .

كان ربع قدم بضع بوصات فقط . لفترة تكثيف النبض ، لم يعتبر هذا الجرح إصابة خطيرة على الإطلاق . كان سيف جيانغ باويون سريعًا وحادًا بالفعل ، ولكن معظم إمكانات السيف كانت مبعثرة من قبل ذلك الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . ليس ذلك فحسب ، ولكن مع الحماية الإضافية للجوهر الحقيقي اللازوردي ، لم تتمكن السيوف من الإختراق بعمق . بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا تحسينات هائلة على قدرة دفاع الجسم التي حصل عليها لين مينغ في باغودا الساحر . في النهاية ، كان هذا يعتبر مجرد جرح بسيط .

ضرب جيانغ باويون بسيف الكريستال الأسود . في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن كل الصوت قد إختفى ، وتم إمتصاص كل الضوء القريب في سيف الكريستال الأسود .

 

 

“لقد كان مجرد جزء من المعركة قتال قريب ، ومع ذلك فإن جيانغ باويون عانى بالفعل من هذه الخسارة . يعتبر لين مينغ مجرد برميل بارود جاهز للإنفجار في أي وقت . من يجرؤ على قتاله من مسافة قريبة هكذا؟

 

 

كان جيانغ باويون المبارز ، وكان فخورا بقدراته القتالية الهائلة على القتال القريب . لم يعتقد أبدًا أنه في يوم من الأيام سيكون هناك شخص ما يجبره على الإبتعاد عن القتال القريب!

“أخذ طعنتين بالسيف كما لو لم يكن شيئًا ؛ إنه تماما مثل الوحش الشرير في شكل الإنسان! هذا هو سيف جيانغ باويون الذي نتحدث عنه ، إنه ليس سيفًا عشوائيًا لأي أحد!”

عندما تم إصلاح تجسيد روحي للسيف ، بدى جسده أكثر حيوية ، وكانت طاقة السيف التي إنبثقت من جسده أقوى بكثير ؛ كان مذهلا حقا .

 

“قوي!” مسح جيانغ باويون الدم من زوايا شفتيه . كان السبب في أنه إختار مهاجمة لين مينغ بضربات بعيدة منذ البداية لأنه كان يخشى قوة لين مينغ المتفجرة المرعبة . بسبب وجود تلك الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، حافظ جيانغ باويون على مسافة جيدة بينهما . لقد كان واثقا من سرعته وردود أفعاله لتفادي تلك الإبرة الفولاذية ، ولكن إذا كان في مكان قريب ، فهذا اليقين لم يعد هناك!

“يجب أن يكون لين مينغ هو نفسه موغو بويو . يجب أن يكون جسمه قد تحول بطريقة ما ، وإلا كيف يمكن للجسم البشري أن يكون عنيدًا جدًا هكذا؟”

الضوء الملتوي لطاقة لازورديه وطاقة سوداء عميقة يصطدمان معًا . بدأ الوقت يتباطأ فجأة ، مع عدم حدوث إنفجار شديد . في تلك اللحظة ، إخترقت طاقة سيف جيانغ باويون من خلال الجوهر الحقيقي اللازوردي للين مينغ ، حيث ضرب نقطة ضعفه . كان هناك تيار أسود من الضوء غرق في الرمح اللين العميق الثقيل ، يخترق جسم لين مينغ!

 

 

عندما تحدث الجمهور ، توقف النزيف في جروح لين مينغ الأمامية والخلفية بالفعل .

صرخ التنين اللازوردي في السماء . دفع لين مينغ برمحه ، وإحتوي على زخم لا يقهر . كان مثل أن الهواء نفسه كان ينفجر من خلفه!

 

 

في هذا الوقت ، كان لين مينغ قد حفز قوة حيوية الدم في جسده إلى أقصى الحدود ، حيث قام بتجديد الجروح بسرعة على جسمه . بعد إجتيازه تجربة صهر الحياة والموت في باغودا الساحر ، تجاوزت قوة حيوية الدم في جسده الفنان القتالي من نفس المستوى .

 

 

ضغط جيانغ باويون بشدة على أسفل لسانه لإستعادة جسده الخدر مع صدمة شديدة من الألم . تعافت حركته على الفور ، وتراجع إلى الوراء. ومع ذلك ، كان لا يزال عالقاً في مهب الريح . تدفقت قوة الإهتزاز الواسعة التي لا تضاهى على الفور إلى أعضاء جيانغ باويون ، مما تسبب في توقف قلبه .

إذا كان لدى المرء حيوية دم قوية ، فلن يكون عنده فقط قدرة تحمل ممتازة ، لكن أيضًا قدرات تجديد هائلة . على الرغم من أنه كان من المستحيل تحقيق الشفاء التام في فترة قصيرة من الوقت ، إلا أن إيقاف بعض النزيف لم يستغرق سوى أنفاس قليلة .

لقد إستخدم فجأة خطوة السيف الأعمق الكبير ، ومض أمام لين مينغ بسرعة إقتربت من النقل عن بعد ، مستخدمًا فورًا أقوى ضربة فورية له بالسيف . إعتقد جيانغ باويون أنه بهذه السرعة القصوى ، سيكون من المستحيل على لين مينغ أن يتفاعل مع إطلاق الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين .

 

عندما أشعل ضوء الشمس البارد في فصل الشتاء المنصة ، لمع على سيف الكريستال الأسود . ولكن يبدو أن هناك هالة باردة وعميقة حول سيف الكريستال الأسود ، كما لو كان لديها مجال قوتها الخاصة ، وإبتلعت أي ضوء إقترب منها .

نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ ، وأخذ نفسًا عميقًا . “أنا أفهم الآن . أنت لست شخصًا يمكنني التعامل معه بمجرد إستخدام سيف القمة الأزرق.”

 

 

تذوق حلق جيانغ باويون الطعم النحاسي ، وتسرب الدم من زوايا فمه .

كما قال جيانغ باويون ، أخرج غمد السيف وسحب ذلك السيف الأسود النفاث . أخيرًا ، أخرج سيف الكريستال الأسود .

تذوق حلق جيانغ باويون الطعم النحاسي ، وتسرب الدم من زوايا فمه .

 

 

“أخرج جيانغ باويون سيفه الثاني!”

 

 

 

“لقد إستخدمه أخيرًا! أتساءل أي نوع من مهارة السيف النهائية المذهلة يمكنه إستخدامها مع هذا السيف؟”

“هذه المعركة شديدة للغاية! وقال تلميذ في السابعة عشرة من العمر من الوديان السبعة العميقة . في لحظة ، أصيب الإثنان بجروح خطيرة بالفعل . مع تدريبه ، كان يرى فقط صورًا غامضة لحركات لين مينغ وجيانغ باويون .

 

 

كان الجمهور بأكمله ينظر إلى السيف في يد جيانغ باويون بإثارة وفضول . هذا النصل المظلم لم يكن له إنعكاس ؛ لم يكن له مظهر وكان مصنوع فقط من الخشب أو المعدن ، ولم يشبه اليشم أيضًا . لم يستطع أحد تحديد نوع المواد التي صنعت منه هذه الشفرة بالضبط .

 

 

بدأ الجمهور في الصعود مع موجة بعد موجة من الهتافات والصراخ ، ووصلت الإثارة في الساحة إلى إرتفاع في درجة الحرارة . ضغطت تشين شينغ شوان يديها بعصبية . قال جيانغ باويون إنه حتى لم يكن قادرًا على التحكم في ضربة سيفه النهائية .

بعد أن قام جيانغ باويون باستخراج سيف الكريستال الأسود ، قام بإطلاق السيف الأزرق . فجأة ، تحول التجسيد الروحي للسيف الذي كان لين مينغ بعثره بكمه إلى طاقة سيف زرقاء ضبابية تدور حول سيف القمة الأزرق ، وتلتف حولها . بعد لحظة ، ظهر تجسيد روحي للسيف جديد ، وإختفى سيف القمة الأزرق الأصلي .

 

تقلبت إمكانات السيف غير المرئية بعنف إلى الخارج . في اللحظة التي لوح فيها جيانغ باويون بالسيف ، تعرض جميع الفنانين القتاليين الذين مارسوا السيف في الساحة للذهول . كانوا يشعرون أن سيوفهم تهتز ، كما لو كانوا يريدون الفرار من أغمادهم!

عندما تم إصلاح تجسيد روحي للسيف ، بدى جسده أكثر حيوية ، وكانت طاقة السيف التي إنبثقت من جسده أقوى بكثير ؛ كان مذهلا حقا .

 

 

 

“السيف والتجسيد الروحي للسيف مجتمعان! فهم جيانغ باويون لمسار السيف أمر مدهش للغاية!”

 

 

 

“سيفان ، يستخدم التجسيد الروحي للسيف واحدًا ، بينما تستخدم الذات الحقيقية الثاني . هذا مثير للغاية! السماوات ، هذا هو ما يشبه المبارز ثنائي السيف الحقيقي!” في المدرجات أعلاه ، كان تلميذ السيف يحدق في سيوف جيانغ باويون مع هاجس ساطع في عيونه الحمراء . إذا كان بإمكانه يومًا ما الحصول على سيفين في الخطوة الأرضية وتنسيقهما مع التجسيد الروحي للسيف بعد أن أصبح واحدًا مع السيف ، فما نوع المفهوم الذي سيكون عليه ذلك؟

 

 

 

أخذ المبارز الأرثوذكسي السيف الوحيد كملك لهم . هذا لأنه كان من الأسهل الوصول إلى قمة المبارزة بشفرة واحدة . ولكن بالنسبة لأولئك الذين لديهم نفس التدريب أو أقل ، كانت قوة هجوم السيوف المزدوجة أعلى بكثير . إذا تمكنوا من تعلم أسلوب جيانغ باويون ، فيمكنهم إذن إستخدام سيوف مزدوجة كملك لهم ، ولا يزالون يصلون إلى قمة المبارزة . كان هذا وحده كافيا لجعل أي تلميذ في فصيل السيف يشعرون بالجنون من الرغبة!

 

 

“مم؟ هجوم روح؟” لقد فوجأ لين مينغ . ضربة السيف يمكن أن تحتوي على هجوم الروح؟ وكان جيانغ باويون قد تمكن فعلا من الوصول إلى هذه الخطوة؟

يمكن القول أن جيانغ باويون إكتشف طريقة السيف المزدوج الفريدة الخاصة به . بالطبع ، كانت دراسة طريقة السيف المزدوج كهذه تتطلب الكثير ، وهناك حاجة أيضًا إلى إمتلاك روح السيف من أجل القيام بذلك .

عندما أشعل ضوء الشمس البارد في فصل الشتاء المنصة ، لمع على سيف الكريستال الأسود . ولكن يبدو أن هناك هالة باردة وعميقة حول سيف الكريستال الأسود ، كما لو كان لديها مجال قوتها الخاصة ، وإبتلعت أي ضوء إقترب منها .

 

بعد أن قام جيانغ باويون باستخراج سيف الكريستال الأسود ، قام بإطلاق السيف الأزرق . فجأة ، تحول التجسيد الروحي للسيف الذي كان لين مينغ بعثره بكمه إلى طاقة سيف زرقاء ضبابية تدور حول سيف القمة الأزرق ، وتلتف حولها . بعد لحظة ، ظهر تجسيد روحي للسيف جديد ، وإختفى سيف القمة الأزرق الأصلي .

“أخرجت سيف الكريستال الأسود أخيرًا؟ كان لدى لين مينغ بعض الخوف والفزع تجاه سيف الكريستال الأسود هذا .”

 

 

“سيفان ، يستخدم التجسيد الروحي للسيف واحدًا ، بينما تستخدم الذات الحقيقية الثاني . هذا مثير للغاية! السماوات ، هذا هو ما يشبه المبارز ثنائي السيف الحقيقي!” في المدرجات أعلاه ، كان تلميذ السيف يحدق في سيوف جيانغ باويون مع هاجس ساطع في عيونه الحمراء . إذا كان بإمكانه يومًا ما الحصول على سيفين في الخطوة الأرضية وتنسيقهما مع التجسيد الروحي للسيف بعد أن أصبح واحدًا مع السيف ، فما نوع المفهوم الذي سيكون عليه ذلك؟

ترك جيانغ باويون أنفاسه الطويلة قائلاً بابتسامة. “ليس الأمر أنني لا أريد ذلك ، ولكن حتى الآن ، ليس لدي سيطرة كاملة على هذا السيف . علاوة على ذلك ، فإن أقوى هجوم لسيف الكريستال الأسود هو هجوم روحي . لسوء الحظ … يبدو أن الهجمات الروحية ليست فعالة عليك”.

 

“خطوة السيف الأعمق الكبير!”

“مم؟ هجوم روح؟” لقد فوجأ لين مينغ . ضربة السيف يمكن أن تحتوي على هجوم الروح؟ وكان جيانغ باويون قد تمكن فعلا من الوصول إلى هذه الخطوة؟

 

 

 

كان لين مينغ يفكر منذ فترة طويلة في دمج هجوم الروح لنية سامسارا القتالية في حركات رمحه . ومع ذلك ، فشلت كل محاولاته حتى الآن . قبل نهائيات تجمع الفصائل القتالي هذا ، كان لين مينغ قد إستخدم الهجمات الروحية فقط ، وكان ذلك بسبب رغبته في الحصول على رؤى أعمق في نية سامسارا القتالية من خلال الإستخدام المستمر .

 

 

“قوي!” مسح جيانغ باويون الدم من زوايا شفتيه . كان السبب في أنه إختار مهاجمة لين مينغ بضربات بعيدة منذ البداية لأنه كان يخشى قوة لين مينغ المتفجرة المرعبة . بسبب وجود تلك الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، حافظ جيانغ باويون على مسافة جيدة بينهما . لقد كان واثقا من سرعته وردود أفعاله لتفادي تلك الإبرة الفولاذية ، ولكن إذا كان في مكان قريب ، فهذا اليقين لم يعد هناك!

والآن ، هزم لين مينغ أسياد مثل بي تينغ هوا بهجوم روحي ، وفهمه لنية سامسارا القتالية لديه وصل إلى مستوى جديد ، أكثر عمقًا مما كان عليه في السابق . ومع ذلك ، كان لا يزال غير قادر على جعل تحركات الرمح تحتوي على أي درجة من هجمات الروح كما كان من قبل .

 

 

 

كم هو غريب! جيانغ باويون مبارز ، وهو يدرب السيف من كل قلبه . كيف يمكنه تقسيم وقته لتنمية قوة روحه؟ إذا كانت قوة روحه ليست قوية ، فكيف يمكنه إستخدام هجمات الروح؟

بمجرد أن تم تفجير التجسيد الروحي للسيف من قبضة لين مينغ وأصيب جيانغ باويون ، إمتص الجمهور بالكامل بشكل جماعي نفسا من الهواء البارد .

 

“لقد كان مجرد جزء من المعركة قتال قريب ، ومع ذلك فإن جيانغ باويون عانى بالفعل من هذه الخسارة . يعتبر لين مينغ مجرد برميل بارود جاهز للإنفجار في أي وقت . من يجرؤ على قتاله من مسافة قريبة هكذا؟

تشنغ ..

“لقد إستخدمه أخيرًا! أتساءل أي نوع من مهارة السيف النهائية المذهلة يمكنه إستخدامها مع هذا السيف؟”

 

“أخرج جيانغ باويون سيفه الثاني!”

أطلق سيف الكريستال الأسود صوتًا غريبًا طويلًا يحمل قوة إختراق مميزة . كان الأمر كما لو كان يدوي بالقرب من آذان جميع الحاضرين .

 

 

 

عندما أشعل ضوء الشمس البارد في فصل الشتاء المنصة ، لمع على سيف الكريستال الأسود . ولكن يبدو أن هناك هالة باردة وعميقة حول سيف الكريستال الأسود ، كما لو كان لديها مجال قوتها الخاصة ، وإبتلعت أي ضوء إقترب منها .

 

 

 

“لين مينغ ، قلت الآن أنني لا أستطيع التحكم في قوة سيف الكريستال الأسود . إذا أصبتك ، فقد تكون مصابًا بجروح خطيرة أو حتى تموت . بالطبع ، الشخص الذي أصيب بجروح خطيرة قد يكون أنت أو قد يكون أنا”.

إكتسح لين مينغ برمحه ، وظهرت ظلال التنين اللازوردي خلفه ؛ إندلع بقوة تنين حقيقي!

 

 

قبل أن يعرض لين مينغ الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، كان جيانغ باويون قد أخذه بالفعل كخصم من نفس المستوى . لم يشعر بالقليل من الإحتقار أو تجاهله . في ذلك الوقت ، كانت القوة التي كشفها لين مينغ أقل شأناً من جيانغ باويون ، والسبب في أن جيانغ باويون أخذ لين مينغ كمنافس متساوٍ كان بشكل بحت لأن حدس سيفه أخبره بذلك .

“سيف الكريستال الأسود!”

 

 

“حسن! أنا فقط أريد أن أختبر شخصياً هجوم روحك!” لقد كان لين مينغ ممتلئًا بالتوقع بينما كان يتطلع إلى هجوم الروح لجيانغ باويون . لقد أراد أن يكتسب بعض الأفكار من أسلوب سيف جيانغ باويون في المعركة ، وكان فضوليًا أيضًا حول كيفية إستخدام سيف المبارز مثل جيانغ باويون الذي أسس طريق السيف بكل قلبه لهجوم روحي .

 

 

إكتسح لين مينغ برمحه ، وظهرت ظلال التنين اللازوردي خلفه ؛ إندلع بقوة تنين حقيقي!

عندما لوح لين مينغ بالرمح في يديه ، إندلع جسده بالكامل بالجوهر الحقيقي اللازوردي ؛ بدا وكأنها طاقة حارقة زرقاء عميقة . كان قد فتح بالفعل قوة الإله المهرطق . على الرغم من أن قوة الإله المهرطق لا يمكن أن تستمر إلا لعشرات الأنفاس من الوقت ، إلا أنها كانت أكثر من كافية لهذه المعركة النهائية!

 

 

 

بدأ الجمهور في الصعود مع موجة بعد موجة من الهتافات والصراخ ، ووصلت الإثارة في الساحة إلى إرتفاع في درجة الحرارة . ضغطت تشين شينغ شوان يديها بعصبية . قال جيانغ باويون إنه حتى لم يكن قادرًا على التحكم في ضربة سيفه النهائية .

 

 

 

إصابة روح كان من الصعب علاجها . على الرغم من أن تشين شينغ شوان كان يعرف أن دفاع لين مينغ كان غير عادي ، إلا أن إهتمامها به كان يسبب الفوضى في عقلها . بدا الأمر وكأن قلبها عالق في حلقها .

 

 

كما قال جيانغ باويون ، أخرج غمد السيف وسحب ذلك السيف الأسود النفاث . أخيرًا ، أخرج سيف الكريستال الأسود .

“خطوة السيف الأعمق الكبيرة!”

 

 

 

على المنصة القتالية  ، عبر جيانغ باويون أكثر من مائة قدم كما لو لم يكن موجودًا ، كانت سرعته تقريبًا مثل النقل عن بعد . وهذا هو السبب في أن لين مينغ لم يضيع أي وقت من وقته ، وفتح قوة الإله المهرطق في وقت مبكر .

نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ ، وأخذ نفسًا عميقًا . “أنا أفهم الآن . أنت لست شخصًا يمكنني التعامل معه بمجرد إستخدام سيف القمة الأزرق.”

 

 

“سيف الكريستال الأسود!”

 

 

 

ضرب جيانغ باويون بسيف الكريستال الأسود . في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن كل الصوت قد إختفى ، وتم إمتصاص كل الضوء القريب في سيف الكريستال الأسود .

 

 

“أخرج جيانغ باويون سيفه الثاني!”

“هاه!”

الضوء الملتوي لطاقة لازورديه وطاقة سوداء عميقة يصطدمان معًا . بدأ الوقت يتباطأ فجأة ، مع عدم حدوث إنفجار شديد . في تلك اللحظة ، إخترقت طاقة سيف جيانغ باويون من خلال الجوهر الحقيقي اللازوردي للين مينغ ، حيث ضرب نقطة ضعفه . كان هناك تيار أسود من الضوء غرق في الرمح اللين العميق الثقيل ، يخترق جسم لين مينغ!

 

كان الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسد جيانغ باويون أقوى بكثير من الفنان القتالي العادي ، لكن أمام لين مينغ ، لم يكن الأمر مختلفًا عن الورق الرقيق! يمكن أن يتذكر جيانغ باويون بوضوح الحالة المؤسفة التي إنتهى بها موغو بويو بعد أن حاول الدفاع عن الهجوم الشامل الذي شنه لين مينغ!

تقلبت إمكانات السيف غير المرئية بعنف إلى الخارج . في اللحظة التي لوح فيها جيانغ باويون بالسيف ، تعرض جميع الفنانين القتاليين الذين مارسوا السيف في الساحة للذهول . كانوا يشعرون أن سيوفهم تهتز ، كما لو كانوا يريدون الفرار من أغمادهم!

بمجرد أن تم تفجير التجسيد الروحي للسيف من قبضة لين مينغ وأصيب جيانغ باويون ، إمتص الجمهور بالكامل بشكل جماعي نفسا من الهواء البارد .

 

تم تبييض وجه جيانغ باويون ، حيث كان جسده مصعوقا وبينما كان يتراجع للخلف صدمته ردة فعل عنيفة .

يمكن أن يشعر لين مينغ بوضوح بأن جوهره الحقيقي اللازوردي يجري قطعه باستمرار. لم يكن هذا السيف سريعًا ، لكنه إحتوى على شعور رصين لا يقاس .

 

 

تقلبت إمكانات السيف غير المرئية بعنف إلى الخارج . في اللحظة التي لوح فيها جيانغ باويون بالسيف ، تعرض جميع الفنانين القتاليين الذين مارسوا السيف في الساحة للذهول . كانوا يشعرون أن سيوفهم تهتز ، كما لو كانوا يريدون الفرار من أغمادهم!

قوة التنين الحقيقي!

 

 

ضغط جيانغ باويون بشدة على أسفل لسانه لإستعادة جسده الخدر مع صدمة شديدة من الألم . تعافت حركته على الفور ، وتراجع إلى الوراء. ومع ذلك ، كان لا يزال عالقاً في مهب الريح . تدفقت قوة الإهتزاز الواسعة التي لا تضاهى على الفور إلى أعضاء جيانغ باويون ، مما تسبب في توقف قلبه .

إكتسح لين مينغ برمحه ، وظهرت ظلال التنين اللازوردي خلفه ؛ إندلع بقوة تنين حقيقي!

 

 

 

“هدير!”

 

 

“حسن! أنا فقط أريد أن أختبر شخصياً هجوم روحك!” لقد كان لين مينغ ممتلئًا بالتوقع بينما كان يتطلع إلى هجوم الروح لجيانغ باويون . لقد أراد أن يكتسب بعض الأفكار من أسلوب سيف جيانغ باويون في المعركة ، وكان فضوليًا أيضًا حول كيفية إستخدام سيف المبارز مثل جيانغ باويون الذي أسس طريق السيف بكل قلبه لهجوم روحي .

صرخ التنين اللازوردي في السماء . دفع لين مينغ برمحه ، وإحتوي على زخم لا يقهر . كان مثل أن الهواء نفسه كان ينفجر من خلفه!

 

 

 

الضوء الملتوي لطاقة لازورديه وطاقة سوداء عميقة يصطدمان معًا . بدأ الوقت يتباطأ فجأة ، مع عدم حدوث إنفجار شديد . في تلك اللحظة ، إخترقت طاقة سيف جيانغ باويون من خلال الجوهر الحقيقي اللازوردي للين مينغ ، حيث ضرب نقطة ضعفه . كان هناك تيار أسود من الضوء غرق في الرمح اللين العميق الثقيل ، يخترق جسم لين مينغ!

 

 

 

ترجمة : إبراهيم

إذا كان لدى المرء حيوية دم قوية ، فلن يكون عنده فقط قدرة تحمل ممتازة ، لكن أيضًا قدرات تجديد هائلة . على الرغم من أنه كان من المستحيل تحقيق الشفاء التام في فترة قصيرة من الوقت ، إلا أن إيقاف بعض النزيف لم يستغرق سوى أنفاس قليلة .

عندما أشعل ضوء الشمس البارد في فصل الشتاء المنصة ، لمع على سيف الكريستال الأسود . ولكن يبدو أن هناك هالة باردة وعميقة حول سيف الكريستال الأسود ، كما لو كان لديها مجال قوتها الخاصة ، وإبتلعت أي ضوء إقترب منها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط