نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-291

الضربة النهائية

الضربة النهائية

تم إبطال هجوم روح جيانغ باويون ، ولم تنجح هجمات طاقة السيف . كان الجوهر الحقيقي اللانهائي والذي يحمي باستمرار لين مينغ ، وقدرات الدفاع الجسدية الخاصة بلين مينغ مجرد محيرة للعقل ؛ لقد كانت هائلة لدرجة أنها جعلت دم أي شخص يغلي من الحسد .

داخل البحر الروحي للين مينغ ، ظهر سيف أسود عظيم ، خفض!

وهكذا ، كانت قوى الجوهر الدوار التي إستطاعت أن تعبر العوالم في المعركة وجودًا محوريًا في منطقة الأفق الجنوبي!

في تلك اللحظة ، إخترقت طاقة سيف جيانغ باويون من خلال الجوهر الحقيقي اللازوردي للين مينغ ، وقسمت على نقطة الرمح . كان هناك دفق أسود من الضوء غرق في الرمح اللين العميق الثقيل ، يخترق جسم لين مينغ!

أما بالنسبة لروح الرعد الأرضية ، فحتى قوة شيان تيان في المرحلة المتوسطة ذات السمة الرعدية يجب أن تكون حذرة في إستيعابها!

مم !!

كان مثل أن الشمس الأرجوانية المجيدة قد بزغت على المنصة القتالية . تم إحراق التجسيد الروحي للسيف على الفور إلى العدم ، وفقد سيف القمة الأزرق وعيه ، وإنهار ووقع على الأرض .

تذبذب لين مينغ ، مع شعور غريب يندفع مباشرة في بحره الروحي . كان يمكن أن يسمع صفير واضح لسيف يطير وراء أذنه . بدا هذا الصوت الواضح ممتعًا جدًا ، لكن كان من غير المريح الإستماع إليه .

ومع ذلك ، فقد أثارت روح السيف التي لاتقهر هذه القلب المتكبر الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني!

هجوم الروح؟

تعاقدت عيون لين مينغ ، وتسارع الجوهر الحقيقي داخل بذور الإله المهرطق . السلاح الذي أخفاه داخل جسده ، الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، إنطلقي!

رد لين مينغ على الفور ، ولكن صوت السيف الذي كان في آذانه قد طار بالفعل في البحر الروحي للين مينغ!

ومع ذلك ، فقد أثارت روح السيف التي لاتقهر هذه القلب المتكبر الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني!

بوووم!

إهتز جسد لين مينغ ، شحب وجهه إلى أقصى الحدود . هل كان هذا السيف الأسود العظيم هو ما يسمى بجسد روح السيف ؟وكان لين مينغ سمع فقط عن هذا من قبل . روح السيف . لذلك كان هذا يسمى روح السيف في الواقع روح على شكل السيف . أولئك الذين لديهم روح السيف الفطرية كانوا أفرادا نادرين للغاية . يمكن أن تنصهر روحهم في نوايا سيفهم . كان تصورهم في جميع فنون السيف مذهلًا ، وكان بإمكانهم تنمية طريق السيف بنصف الجهد وضعف النتيجة .

داخل البحر الروحي للين مينغ ، ظهر سيف أسود عظيم ، خفض!

في مواجهة هذه الضربة الأخيرة لجيانغ باويون ، كانت رؤية لين مينغ ثابتة ، وأمسكت كلتا يديه بالرمح . ركز قلبه بالفعل على الرمح ، وكانت قوة التنين الحقيقي تدور إلى أقصى الحدود .

“هدير!”

في القاعة الكبرى ، كان شي تسونغ تيان يتنفس بشدة ، يلهث من أجل التنفس. في هذه المباراة الأخيرة ، كان يفضل في الواقع إحتمالات فوز لين مينغ . ولكن بعد مشاهدة المعركة برمتها ، أصيب بصدمة شديدة – وهذا بسبب الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين!

هاج البحر ، تدحرجت موجات هائلة من الماء . إنطلق تنين أرجواني طائر في السماء ، وضرب هذا السيف الأسود العظيم! ضربت كلا القوتين بعضها البعض ، وإندلع الرعد . أشعت طاقة السيف الأسود بالخارج ، مما تسبب في حدوث طفرات وحشية داخل البحر الروحي .

قطعت طاقة السيف الفراغ ، وعصفت رياح سيف صافرة حادة عبر وادي الجبل بأكمله .

إهتز جسد لين مينغ ، شحب وجهه إلى أقصى الحدود . هل كان هذا السيف الأسود العظيم هو ما يسمى بجسد روح السيف ؟وكان لين مينغ سمع فقط عن هذا من قبل . روح السيف . لذلك كان هذا يسمى روح السيف في الواقع روح على شكل السيف . أولئك الذين لديهم روح السيف الفطرية كانوا أفرادا نادرين للغاية . يمكن أن تنصهر روحهم في نوايا سيفهم . كان تصورهم في جميع فنون السيف مذهلًا ، وكان بإمكانهم تنمية طريق السيف بنصف الجهد وضعف النتيجة .

خلف لين مينغ ، ظهر ظل التنين الحقيقي مرة أخرى .

من الواضح أن جيانغ باويون قد صهر نية السيف داخل روحه في هذه الضربة ، لذلك كان قادرًا على خلق هجوم الروح!

كان البحر الروحي للين مينغ قد قام بدمج الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، وكانت قدراته الدفاعية تفوق ما يمكن لأي شخص أن يتخيله . ومع ذلك لم يستطع أن يوقف فعليًا هجوم الروح لهذا السيف!

لم تكن قوة روح جيانغ باويون قوية ، ولكن بمزج نوايا السيف ، لم يكن شيئًا يمكن للفنان القتالي العادي أن يقارن به .

كانت هذه أقوى خطوة لجيانغ باويون . لقد إستخدم روح السيف المندمجة الخاصة به ونية السيف كقوة دافعة من أجل تنشيط المهارة القديمة في فصيل السيف . مع تدريب جيانغ باويون الحالي ، كان بإمكانه فقط عرض القشرة . ومع ذلك ، لا يزال لديها قوة الآلهة والأشباح!

“يا لها من روح سيف قوية!”

في الوقت نفسه ، هرعت إبرة الصلب الملفوفة بتنين  إلى الأمام . على الرغم من أن قوتها تقلصت إلى حد كبير ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو جيانغ باويون!

كان البحر الروحي للين مينغ قد قام بدمج الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، وكانت قدراته الدفاعية تفوق ما يمكن لأي شخص أن يتخيله . ومع ذلك لم يستطع أن يوقف فعليًا هجوم الروح لهذا السيف!

أما بالنسبة لروح الرعد الأرضية ، فحتى قوة شيان تيان في المرحلة المتوسطة ذات السمة الرعدية يجب أن تكون حذرة في إستيعابها!

ومع ذلك ، فقد أثارت روح السيف التي لاتقهر هذه القلب المتكبر الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني!

كيف يمكن للين مينغ تحقيق هذا؟

“هدير!”

من الواضح أن جيانغ باويون قد صهر نية السيف داخل روحه في هذه الضربة ، لذلك كان قادرًا على خلق هجوم الروح!

أطلق الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني صوتاً هائلاً ، لمع جسمه بالكامل بضوء أرجواني مبهر . مخالبه الثقيلة تحطمت على روح السيف ، وإهتزت وتسببت في أطلاق اشعاع خافت .

ولكن الآن ، هذه الأسطورة المعروفة باسم جيانغ باويون التي كانت أعظم موهبة شهدها فصيل السيف لعدة قرون ، قد هزمت في الواقع من قبل تلميذ من 36 دولة . ليس ذلك فحسب ، بل كان تدريب هذا التلميذ في المرحلة المبكرة من فترة تكثيف النبض فقط …

بنغ!

هذا لم يكن مختلفا عن الحلم!

ضرب جيانغ باويون بسيفه وتراجع . في تلك الضربة منذ لحظة ، كان يشعر بالغثيان في بطنه .

إصطدم جيانغ باويون بالمصفوفة الواقية وسقط على الأرض . نظرًا لأنه تم تعزيز تشكيل المصفوفة الواقية ، أصبح بإمكانه الآن الحماية من أي هجوم شامل لسيد شيان تيان . وهذا هو السبب في أنه بغض النظر عن قتال جيانغ باويون ولين مينغ المكثف ، فإنه لم يستطع تحطيم تشكيل المصفوفة كما كان من قبل .

على الرغم من أن جيانغ باويون كان مدركًا أن لين مينغ كان لديه قوة دفاع هائلة بشكل لا يضاهى ، فإنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون إلى درجة مثيرة للسخرية حيث أنه كسر هجوم روحه بسهولة . إذا لم تكن روحه ملفوفة في نية السيف حيث تم تعزيز دفاعه إلى حد كبير ، فقد يكون قد عانى من جرح شديد في هذا الهجوم .

هاج البحر ، تدحرجت موجات هائلة من الماء . إنطلق تنين أرجواني طائر في السماء ، وضرب هذا السيف الأسود العظيم! ضربت كلا القوتين بعضها البعض ، وإندلع الرعد . أشعت طاقة السيف الأسود بالخارج ، مما تسبب في حدوث طفرات وحشية داخل البحر الروحي .

تم إبطال هجوم روح جيانغ باويون ، ولم تنجح هجمات طاقة السيف . كان الجوهر الحقيقي اللانهائي والذي يحمي باستمرار لين مينغ ، وقدرات الدفاع الجسدية الخاصة بلين مينغ مجرد محيرة للعقل ؛ لقد كانت هائلة لدرجة أنها جعلت دم أي شخص يغلي من الحسد .

علاوة على ذلك ، إكتشف جيانغ باويون أنه حتى بعد كل هذه المعارك الضارية التي وقعت حتى الآن ، لم يظهر لين مينغ أي صعوبة في الحفاظ على جوهره الحقيقي . هذا أثبت أن التحمل الخاص بلين مينغ تجاوز بكثير خاصته!

لم يتمكن جيانغ باويون من إختراق دفاع لين مينغ إلا في هجوم بعيد المدى ، ولكن لأنه كان يخشى الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، فإنه لم يتمكن من الإقتراب .

شعر أن هذا النجاح كما لو كان بعيدًا عن أي شخص آخر . ضمن الوديان السبعة العميقة ، أعتبر جيانغ باويون لا يقهر بين الأجيال الشابة . حتى لو كان أويانغ مينغ هو الذي حصل على مرتبة أعلى خلال تجمع الفصائل القتالي الأخير ، فلا أحد يعتقد أنه كان لديه حتى أدنى فرصة لقمع جيانغ باويون .

حتى لو كان جيانغ باويون ، الذي إشتهر بفخر بقوة سيفه الهجومية ، كان لديه شعور مرعب بأنه تم إجباره على الوصول إلى طريق مسدود .

علاوة على ذلك ، إكتشف جيانغ باويون أنه حتى بعد كل هذه المعارك الضارية التي وقعت حتى الآن ، لم يظهر لين مينغ أي صعوبة في الحفاظ على جوهره الحقيقي . هذا أثبت أن التحمل الخاص بلين مينغ تجاوز بكثير خاصته!

بوووم!

إذا إستمرت هذه المعركة ، فلن يهزم جيانغ باويون ، ولكن إذا كانت طويلة جدًا ، فسيتم تقليص جوهره الحقيقي ببطء ، وستكون هزيمته مسألة وقت فقط .

“السيف محطم السماء الصافية!”

بإدراك هذا ، وجه جيانغ باويون سيفه للين مينغ وقال: “لين مينغ ، أنت أقوى فرد واجهته في الجيل الأصغر في السنوات العشرين في حياتي . هجوم السرعة و الروح الذي كنت فخور به بحماقة ليس له أي تأثير عليك . الآن ، كل ما لدي هو ضربة سيفي الأخيرة . إذا كنت تستطيع الحصول عليها ، فسأعترف بالهزيمة”.

هذا لم يكن مختلفا عن الحلم!

حقق لين مينغ أيضًا العديد من الأفكار من خلال هجوم الروح هذا الآن . سماع جيانغ باويون يقول هذا ، أجاب ، “حسنا. بعد هذه المعركة ، سواء فزت أم خسرت ، فأنا على إستعداد لمواصلة تبادل المؤشرات مع أخ التدريب الكبير جيانغ . بعد هذه المباراة ، سأكون قد حصلت على العديد من الفوائد.”

لم تكن قوة روح جيانغ باويون قوية ، ولكن بمزج نوايا السيف ، لم يكن شيئًا يمكن للفنان القتالي العادي أن يقارن به .

“هاها ، الشعور متبادل!”

في هذا الوقت ، بدأ سيف آخر يتردد صداه . التجسيد الروحي للسيف الذي إبتكره جيانغ باويون من قبل كان قد سيطر على السيف الأزرق ، إقترب من لين مينغ!

إندلع زخم جيانغ باويون مرة أخرى . في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن جسده كله أصبح سيفًا ذا إمكانات عنيفة ، حادا بشكل لا يضاهى!

لإستخدام الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين إلى هذه الدرجة ، كيف يمكن أن يكون أداة مدمرة تم إنشاؤها بواسطة سيد؟

“السيف محطم السماء الصافية!”

خلف لين مينغ ، ظهر ظل التنين الحقيقي مرة أخرى .

كانت هذه أقوى خطوة لجيانغ باويون . لقد إستخدم روح السيف المندمجة الخاصة به ونية السيف كقوة دافعة من أجل تنشيط المهارة القديمة في فصيل السيف . مع تدريب جيانغ باويون الحالي ، كان بإمكانه فقط عرض القشرة . ومع ذلك ، لا يزال لديها قوة الآلهة والأشباح!

في الوقت نفسه ، هرعت إبرة الصلب الملفوفة بتنين  إلى الأمام . على الرغم من أن قوتها تقلصت إلى حد كبير ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو جيانغ باويون!

قطعت طاقة السيف الفراغ ، وعصفت رياح سيف صافرة حادة عبر وادي الجبل بأكمله .

“هدير!”

في مواجهة هذه الضربة الأخيرة لجيانغ باويون ، كانت رؤية لين مينغ ثابتة ، وأمسكت كلتا يديه بالرمح . ركز قلبه بالفعل على الرمح ، وكانت قوة التنين الحقيقي تدور إلى أقصى الحدود .

فقط أولئك من فصيل الصقل وفصيل المصفوفات يشتبهون في ذلك . وذلك لأنهم تعاملوا بشكل متكرر مع الطاقات السبعة للسماء والأرض من المعادن والخشب والماء والنار والأرض والرياح والرعد . بالطبع ، كان هذا مجرد شك . لم يكونوا متأكدين أيضًا ، ولم يصدقوا ذلك .

خلف لين مينغ ، ظهر ظل التنين الحقيقي مرة أخرى .

كان لمو تشينغ هونغ هوس أنه في المستقبل ، سيصبح لين مينغ الشخصية الرئيسية التي وقفت على أعظم مكانة في قارة إنسكاب السماء بأكملها ، تاركًا إسمه إلى الأبد!

مع هدير التنين الخافت ، دفع لين مينغ بالرمح!

تعاقدت عيون لين مينغ ، وتسارع الجوهر الحقيقي داخل بذور الإله المهرطق . السلاح الذي أخفاه داخل جسده ، الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، إنطلقي!

صرخ الجوهر الحقيقي المهتز ، تحطم بعنف في طاقة السيف لجيانغ باويون . تحطم البلاط تحت أقدامهم إلى شظايا . مع هذا الهجوم ، كانوا متطابقين!

كان لمو تشينغ هونغ هوس أنه في المستقبل ، سيصبح لين مينغ الشخصية الرئيسية التي وقفت على أعظم مكانة في قارة إنسكاب السماء بأكملها ، تاركًا إسمه إلى الأبد!

لكي يستخدم جيانغ باويون سيفًا لمقابلة الرمح ومقاومة خيوط الجوهر الحقيقي للين مينغ التي يبلغ عددها 10 آلاف خيط دون تهديد حتى دون إجباره على العودة ، يمكن تخيل قوة هذا السيف محطم السماء الصافية!

كما إعتقدت مو تشينغ هونغ ذلك ، أرسلت رسالة صوتية جوهر حقيقي إلى الخادمة التي تقف وراءها ، “أبلغي العشيقة الصغيرة تشيان يو أن تأتي إلى هنا شخصيًا”.

في هذا الوقت ، بدأ سيف آخر يتردد صداه . التجسيد الروحي للسيف الذي إبتكره جيانغ باويون من قبل كان قد سيطر على السيف الأزرق ، إقترب من لين مينغ!

إبرة الصلب الملفوفة بتنين ضربت ضوء السيف ، إندلعت قوة الرعد منها!

“آه!!!”

“هدير!”

صرخ الجمهور في حالة تأهب . تشين زيا ، تشين شينغ شوان ، والجميع شعروا بقلوبهم تتوقف . كانت السيف محطم السماء الصافية هذا لا يمكن إيقافه بالفعل ، ولكن كان هناك أيضًا التجسيد الروحي للسيف . كان هذا هجومًا مزدوجًا!

لهذا السبب ، تمكن شي تسونغ تيان من تأكيد التخمين في قلبه أن هذا السلاح تم إنشاؤه من خلال تكثيف روح الرعد . ولم يكن الصنف منخفضًا أيضًا . لقد كانت على الأقل روح رعد بشرية عالية الجودة ، أو ربما حتى روح رعد أرضية!

تعاقدت عيون لين مينغ ، وتسارع الجوهر الحقيقي داخل بذور الإله المهرطق . السلاح الذي أخفاه داخل جسده ، الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، إنطلقي!

في القاعة الكبرى ، كان شي تسونغ تيان يتنفس بشدة ، يلهث من أجل التنفس. في هذه المباراة الأخيرة ، كان يفضل في الواقع إحتمالات فوز لين مينغ . ولكن بعد مشاهدة المعركة برمتها ، أصيب بصدمة شديدة – وهذا بسبب الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين!

بوووم!

صرخ الجمهور في حالة تأهب . تشين زيا ، تشين شينغ شوان ، والجميع شعروا بقلوبهم تتوقف . كانت السيف محطم السماء الصافية هذا لا يمكن إيقافه بالفعل ، ولكن كان هناك أيضًا التجسيد الروحي للسيف . كان هذا هجومًا مزدوجًا!

إبرة الصلب الملفوفة بتنين ضربت ضوء السيف ، إندلعت قوة الرعد منها!

نفخ!

كا كا كا!

مع هدير التنين الخافت ، دفع لين مينغ بالرمح!

كان مثل أن الشمس الأرجوانية المجيدة قد بزغت على المنصة القتالية . تم إحراق التجسيد الروحي للسيف على الفور إلى العدم ، وفقد سيف القمة الأزرق وعيه ، وإنهار ووقع على الأرض .

كما إعتقدت مو تشينغ هونغ ذلك ، أرسلت رسالة صوتية جوهر حقيقي إلى الخادمة التي تقف وراءها ، “أبلغي العشيقة الصغيرة تشيان يو أن تأتي إلى هنا شخصيًا”.

في الوقت نفسه ، هرعت إبرة الصلب الملفوفة بتنين  إلى الأمام . على الرغم من أن قوتها تقلصت إلى حد كبير ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو جيانغ باويون!

من الواضح أن جيانغ باويون قد صهر نية السيف داخل روحه في هذه الضربة ، لذلك كان قادرًا على خلق هجوم الروح!

نفخ!

تعاقدت عيون لين مينغ ، وتسارع الجوهر الحقيقي داخل بذور الإله المهرطق . السلاح الذي أخفاه داخل جسده ، الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، إنطلقي!

تمزق الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسم جيانغ باويون ، وأصيب كامل جسمه بالشلل . تم إرساله وهو يطير للخلف ، يبصق الدم من فمه!

قطعت طاقة السيف الفراغ ، وعصفت رياح سيف صافرة حادة عبر وادي الجبل بأكمله .

إصطدم جيانغ باويون بالمصفوفة الواقية وسقط على الأرض . نظرًا لأنه تم تعزيز تشكيل المصفوفة الواقية ، أصبح بإمكانه الآن الحماية من أي هجوم شامل لسيد شيان تيان . وهذا هو السبب في أنه بغض النظر عن قتال جيانغ باويون ولين مينغ المكثف ، فإنه لم يستطع تحطيم تشكيل المصفوفة كما كان من قبل .

في الوقت نفسه ، هرعت إبرة الصلب الملفوفة بتنين  إلى الأمام . على الرغم من أن قوتها تقلصت إلى حد كبير ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو جيانغ باويون!

كان الجمهور بأكمله في صمت مميت . في الحقيقة ، فإن هزيمة جيانغ باويون لم تتجاوز توقعات أي شخص . كان أكثر دقة القول أنه لا أحد يعرف بالفعل من سيفوز ومن سيخسر. هذا يمكن أن يرى من الصعاب أمام منازل القمار قبل المباراة .

لم تكن قوة روح جيانغ باويون قوية ، ولكن بمزج نوايا السيف ، لم يكن شيئًا يمكن للفنان القتالي العادي أن يقارن به .

ومع ذلك ، كما رأى الجمهور حقًا جيانغ باويون ملقى على منصة القتال ، وأصيب بجروح بالغة ، شعروا جميعًا كما لو كانوا يعيشون في حلم خيالي .

هذه المرأة! ربما تعرف بالفعل!

بالنسبة لهم ، كان جيانغ باويون خرافة . في غضون عام واحد ، كان قد هزم مرارًا وتكرارًا أربعة تلاميذ من طوائف الصنف الثالث ، والذي تضمن أيضًا قمة الطاووس من الرتبة الثالثة .

ترجمة : إبراهيم

شعر أن هذا النجاح كما لو كان بعيدًا عن أي شخص آخر . ضمن الوديان السبعة العميقة ، أعتبر جيانغ باويون لا يقهر بين الأجيال الشابة . حتى لو كان أويانغ مينغ هو الذي حصل على مرتبة أعلى خلال تجمع الفصائل القتالي الأخير ، فلا أحد يعتقد أنه كان لديه حتى أدنى فرصة لقمع جيانغ باويون .

حقق لين مينغ أيضًا العديد من الأفكار من خلال هجوم الروح هذا الآن . سماع جيانغ باويون يقول هذا ، أجاب ، “حسنا. بعد هذه المعركة ، سواء فزت أم خسرت ، فأنا على إستعداد لمواصلة تبادل المؤشرات مع أخ التدريب الكبير جيانغ . بعد هذه المباراة ، سأكون قد حصلت على العديد من الفوائد.”

ولكن الآن ، هذه الأسطورة المعروفة باسم جيانغ باويون التي كانت أعظم موهبة شهدها فصيل السيف لعدة قرون ، قد هزمت في الواقع من قبل تلميذ من 36 دولة . ليس ذلك فحسب ، بل كان تدريب هذا التلميذ في المرحلة المبكرة من فترة تكثيف النبض فقط …

كانت هذه أقوى خطوة لجيانغ باويون . لقد إستخدم روح السيف المندمجة الخاصة به ونية السيف كقوة دافعة من أجل تنشيط المهارة القديمة في فصيل السيف . مع تدريب جيانغ باويون الحالي ، كان بإمكانه فقط عرض القشرة . ومع ذلك ، لا يزال لديها قوة الآلهة والأشباح!

هذا لم يكن مختلفا عن الحلم!

كان الجمهور بأكمله في صمت مميت . في الحقيقة ، فإن هزيمة جيانغ باويون لم تتجاوز توقعات أي شخص . كان أكثر دقة القول أنه لا أحد يعرف بالفعل من سيفوز ومن سيخسر. هذا يمكن أن يرى من الصعاب أمام منازل القمار قبل المباراة .

في القاعة الكبرى ، كان شي تسونغ تيان يتنفس بشدة ، يلهث من أجل التنفس. في هذه المباراة الأخيرة ، كان يفضل في الواقع إحتمالات فوز لين مينغ . ولكن بعد مشاهدة المعركة برمتها ، أصيب بصدمة شديدة – وهذا بسبب الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين!

في المرة الثانية التي ظهرت فيها الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين، كان لدى شي تسونغ تيان شعور خافت في قلبه بما كانت عليه . لكنه لم يجرؤ على تأكيد هذا التخمين ، أو أنه كان أكثر دقة في القول ، لم يجرؤ على تصديق ذلك .

“آه!!!”

في هذه المباراة ، من الواضح أن لين مينغ قام بدمج الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين داخل جسمه ، مستخدما إياها لمقاومة جيانغ باويون والتجسيد الروحي للسيف في هجمات القتال القريب لتعويض عيبه في السرعة .

لم تكن قوة روح جيانغ باويون قوية ، ولكن بمزج نوايا السيف ، لم يكن شيئًا يمكن للفنان القتالي العادي أن يقارن به .

لإستخدام الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين إلى هذه الدرجة ، كيف يمكن أن يكون أداة مدمرة تم إنشاؤها بواسطة سيد؟

تم إبطال هجوم روح جيانغ باويون ، ولم تنجح هجمات طاقة السيف . كان الجوهر الحقيقي اللانهائي والذي يحمي باستمرار لين مينغ ، وقدرات الدفاع الجسدية الخاصة بلين مينغ مجرد محيرة للعقل ؛ لقد كانت هائلة لدرجة أنها جعلت دم أي شخص يغلي من الحسد .

لهذا السبب ، تمكن شي تسونغ تيان من تأكيد التخمين في قلبه أن هذا السلاح تم إنشاؤه من خلال تكثيف روح الرعد . ولم يكن الصنف منخفضًا أيضًا . لقد كانت على الأقل روح رعد بشرية عالية الجودة ، أو ربما حتى روح رعد أرضية!

ومع ذلك ، فقد أثارت روح السيف التي لاتقهر هذه القلب المتكبر الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني!

كانت هذه تكهنات سخيفة للغاية . لا يمكن إستيعاب روح البرق من الدرجة البشرية إلا من قبل شخص على الأقل في عالم شيان تيان .

أطلق الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني صوتاً هائلاً ، لمع جسمه بالكامل بضوء أرجواني مبهر . مخالبه الثقيلة تحطمت على روح السيف ، وإهتزت وتسببت في أطلاق اشعاع خافت .

أما بالنسبة لروح الرعد الأرضية ، فحتى قوة شيان تيان في المرحلة المتوسطة ذات السمة الرعدية يجب أن تكون حذرة في إستيعابها!

“يا لها من روح سيف قوية!”

كيف يمكن للين مينغ تحقيق هذا؟

حتى لو كان جيانغ باويون ، الذي إشتهر بفخر بقوة سيفه الهجومية ، كان لديه شعور مرعب بأنه تم إجباره على الوصول إلى طريق مسدود .

نظر شى تسونغ تيان إلى الشيوخ الحاضرين ، ورأى أن شيوخ فصيل الصقل وفصيل المصفوفات فقط هم الذين صُدموا بالكفر . أما بالنسبة للشيوخ الآخرين ، فلم يظهروا أي فرق . بالطبع ، لا يمكن إلقاء اللوم عليهم لعدم إدراكهم حقًا لما كانت عليه هذه الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين . في الأصل ، كانت روح الرعد وجودًا نادرًا للغاية ، وحتى الوديان السبعة العميقة لم يكن لديها سيد سمة رعد ، لذلك لم يكونوا على دراية بها . ليس ذلك فحسب ، بل أن روح الرعد في كف لين مينغ قد غيرت شكلها إلى إبرة .

تذبذب لين مينغ ، مع شعور غريب يندفع مباشرة في بحره الروحي . كان يمكن أن يسمع صفير واضح لسيف يطير وراء أذنه . بدا هذا الصوت الواضح ممتعًا جدًا ، لكن كان من غير المريح الإستماع إليه .

فقط أولئك من فصيل الصقل وفصيل المصفوفات يشتبهون في ذلك . وذلك لأنهم تعاملوا بشكل متكرر مع الطاقات السبعة للسماء والأرض من المعادن والخشب والماء والنار والأرض والرياح والرعد . بالطبع ، كان هذا مجرد شك . لم يكونوا متأكدين أيضًا ، ولم يصدقوا ذلك .

ومع ذلك ، كما رأى الجمهور حقًا جيانغ باويون ملقى على منصة القتال ، وأصيب بجروح بالغة ، شعروا جميعًا كما لو كانوا يعيشون في حلم خيالي .

شي تسونغ تيان لا يمكن أن يساعد ولكن ألقى نظرة على مو تشينغ هونغ . رؤية أنها لم تظهر أي إختلاف في التعبير ، غرق قلبه على الفور .

كان الجمهور بأكمله في صمت مميت . في الحقيقة ، فإن هزيمة جيانغ باويون لم تتجاوز توقعات أي شخص . كان أكثر دقة القول أنه لا أحد يعرف بالفعل من سيفوز ومن سيخسر. هذا يمكن أن يرى من الصعاب أمام منازل القمار قبل المباراة .

هذه المرأة! ربما تعرف بالفعل!

كان الجمهور بأكمله في صمت مميت . في الحقيقة ، فإن هزيمة جيانغ باويون لم تتجاوز توقعات أي شخص . كان أكثر دقة القول أنه لا أحد يعرف بالفعل من سيفوز ومن سيخسر. هذا يمكن أن يرى من الصعاب أمام منازل القمار قبل المباراة .

تردد شي تسونغ تيان للحظة ولم يقل أي شيء . كان هذا الأمر صادماً للغاية ، إذا إنتشر ، فسوف يخلق مشاكل لا لزوم لها .

تم إبطال هجوم روح جيانغ باويون ، ولم تنجح هجمات طاقة السيف . كان الجوهر الحقيقي اللانهائي والذي يحمي باستمرار لين مينغ ، وقدرات الدفاع الجسدية الخاصة بلين مينغ مجرد محيرة للعقل ؛ لقد كانت هائلة لدرجة أنها جعلت دم أي شخص يغلي من الحسد .

تابعت مو تشينغ هونغ شفتيها بينما جلست بالقرب من شي تسونغ تيان . كانت عيناها براقة وهي تنظر إلى لين مينغ . إذا إستمر نموه على هذا النحو ، فسوف يدخل لين مينغ في عالم الجوهر الدوار . ليس ذلك فحسب ، بل سيكون أيضًا فردًا قويًا في عالم الجوهر الدوار قادر على قتال من فوق عالمه!

هجوم الروح؟

في مسار فنون القتال ، كلما سرت في طريق أعلى ، كان من الصعب القفز في العوالم للقتال . كان ذلك بسبب كلما إرتفع مستوى التدريب ، كلما أصبحت الفجوة بين العوالم أكبر ، وكلما زاد التباين في التدريب . وذلك لأن أولئك الذين إرتفعوا كانوا جميعًا عباقرة من الدرجة الأولى عندما كانوا صغارًا . على سبيل المثال ، عندما كانوا في فترة تكثيف النبض ، كانوا أيضًا مثل جيانغ باويون وموغو بويو ، عباقرة من الدرجة الأولى يمكن أن يقفزوا في الصفوف لمحاربة فنانين قتاليين ذوي تدريب أعلى . ولكن للقفز على العوالم في المعركة عندما تواجه عباقرة أكثر موهبة ، كان ذلك ببساطة أكثر صعوبة من الصعود إلى السماء!

“هدير!”

وهكذا ، كانت قوى الجوهر الدوار التي إستطاعت أن تعبر العوالم في المعركة وجودًا محوريًا في منطقة الأفق الجنوبي!

“آه!!!”

‘يبدو وكأنه حتى تشيان يو قد إستهانت به . إنه تنين حقيقي داخل بركة عميقة . قريبا ، سوف يطير في السماء . من الصواب أني أتيت لهذه الرحلة . لا ، يجب أن أحضر تشيان يو إلى هنا شخصيًا!

“السيف محطم السماء الصافية!”

كان لمو تشينغ هونغ هوس أنه في المستقبل ، سيصبح لين مينغ الشخصية الرئيسية التي وقفت على أعظم مكانة في قارة إنسكاب السماء بأكملها ، تاركًا إسمه إلى الأبد!

كان البحر الروحي للين مينغ قد قام بدمج الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، وكانت قدراته الدفاعية تفوق ما يمكن لأي شخص أن يتخيله . ومع ذلك لم يستطع أن يوقف فعليًا هجوم الروح لهذا السيف!

مثل هذه القوة ستكون فقط لأولئك الشيوخ القدامى الذين أسسوا أراضيهم المقدسة وصعدوا إلى عالم الآلهة!

لم تكن قوة روح جيانغ باويون قوية ، ولكن بمزج نوايا السيف ، لم يكن شيئًا يمكن للفنان القتالي العادي أن يقارن به .

لكن مثل هذه الكائنات العظيمة كانت غائبة بالفعل عن منطقة الأفق الجنوبي منذ آلاف السنين . يمكن القول أن هذه الشخصيات لم تعد موجودة ، ولا ينبغي النظر فيها .

كما إعتقدت مو تشينغ هونغ ذلك ، أرسلت رسالة صوتية جوهر حقيقي إلى الخادمة التي تقف وراءها ، “أبلغي العشيقة الصغيرة تشيان يو أن تأتي إلى هنا شخصيًا”.

كما إعتقدت مو تشينغ هونغ ذلك ، أرسلت رسالة صوتية جوهر حقيقي إلى الخادمة التي تقف وراءها ، “أبلغي العشيقة الصغيرة تشيان يو أن تأتي إلى هنا شخصيًا”.

لكي يستخدم جيانغ باويون سيفًا لمقابلة الرمح ومقاومة خيوط الجوهر الحقيقي للين مينغ التي يبلغ عددها 10 آلاف خيط دون تهديد حتى دون إجباره على العودة ، يمكن تخيل قوة هذا السيف محطم السماء الصافية!

ترجمة : إبراهيم

كا كا كا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط