بين الغيمة والطين
…
ألقى تشانغ شاوشان صرخة عالية ، مستخدما مباشرة أكبر تحركاته الرئيسية ، حيث أراد هزيمة موغو بويو بضربة واحدة وإستعادة الوجه الذي فقده . ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يواجه موغو بويو هجومه العنيف مباشرة ، ليس فقط لم يتهرب ، ولكن إندفع مباشرة نحو سيفه!
…
كان هذا مرعبا للغاية!
…
بوووم!
نظر الشيوخ من الطوائف الأخرى إلى موغو بويو في حيرة . من أين جاء هذا الطفل الصغير؟
بمعنى ما ، كانت قدرة موغو بويو على كبح سرعة الخصم قادرة على قمع جيانغ باويون . بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت قوته الهجومية غير الطبيعية قادرة على التغلب على دفاع موغو بويو . لذلك كان لين مينغ قادرًا على هزيمة موغو بويو بسهولة نسبية ، وخوض معركة مطولة مع جيانغ باويون .
وفقا للمعلومات التي تلقوها ، خلال تجمع الفصائل القتالي للوديان السبعة العميقة ، إحتل لين مينغ الرتبة الأولى ، وكان جيانغ باويون في الرتبة الثانية . أما بالنسبة إلى هذا الزميل الذي بدا وكأنه مومياء جافة ، فقد إحتل الرتبة الثالثة .
بوووم!
لقد جاء تلميذ الرتبة الثالثة من الوديان السبعة العميقة لتحدي كبير تلاميذ طائفة القمة البيضاء ، تشانغ شاوشان؟
على المنصة القتالية ، إستدعى موغو بويو دمية سلحفاة الذهب القرمزي ودمية التمساح العظيم . أما بالنسبة إلى دمية العنكبوت ، فقد ذلك – ربما لم يتم إصلاحها بعد .
نخر شيخ من طائفة القمة البيضاء . على الرغم من إحتلال موقع طائفة القمة البيضاء في الرتبة العاشرة من بين طوائف الرتبة الثالثة عشر البالغ عددها 18 طائفة ، إلا أنها لم تكن مختلفة كثيرًا عن الوديان السبعة العميقة – كانت قوتهم متماثلة تقريبًا . لكن الآن ، جاء تلميذ الرتبة الثالثة في الوديان السبعة العميقة في الواقع لتحدي تلميذهم الرئيسي ، كان هذا ينظر إليهم بدونية كثيرًا .
“كيف يكون هذا ممكنا!؟”
كان لابد من معرفة أن جيانغ باويون من الوديان السبعة العميقة قد أتى إلى قمة الذروة البيضاء العام الماضي لتحديه ، لكن هزمه تشانغ شاوشان!
“كنت مهملًا جدًا . وكان هذا الزميل من الصعب حقا التعامل معه . ومع ذلك ، فقد صدمه بالفعل بسيوف القمة البيضاء الـ 13 – لقد قام بذلك”.
ليس ذلك فحسب ، ولكن قائمة المواهب التي أعدتها جزيرة العنقاء الإلهية قد تسببت في إندلاع غضب شيوخ طائفة القمة البيضاء . كانت هناك 27 موهبة من خطوة الأرض ، و 17 من تلك المواقع قد إلتقطتها ستة من أعلى طوائف في الرتبة الثالثة ، بما في ذلك جبل الطاووس . لم يستطع أن يقول أي شيء عن ذلك ، لكن من بين تلك العشرة الباقية ، هيمنت الوديان السبعة العميقة على إثنين ، ولم يتبق منها سوى ثمانية مواقع لـ 12 طائفة لمشاركتها . في الواقع طائفة القمة البيضاء لم يكن لديها حتى بقعة واحدة! تم إدراج تشانغ شاوشان كمرشح محتمل لخطوة الأرض .
“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع أن أفعل شيئًا؟” إنحنت شفاه تشانغ شاوشان في إبتسامة قاسية . باعتباره مبارز ، كانت أكبر ميزة له بطبيعة الحال قوته الهجومية .
لم تأتِ جزيرة العنقاء الإلهية لمشاهدة سوى تجمع الوديان السبعة العميقة هذا ، مما جعلهم يصدرون هذا النوع من الحكم التعسفي ؛ كيف يمكن أن يكون زعيم الطائفة البيضاء راضيا عن هذا؟
لقد نجحت شفرة واحدة في حل خصمه أثناء تخطيه للهجوم المضاد النهائي على الخصم . مع هذا ، كان وجه تشانغ شاوشان يتوهج بالرضا ؛ وقد تعافى أخيرا وجهه . ومع ذلك ، في الجزء الثاني ، تجمد وجهه السعيد .
‘لقد حقق شوشان تقدماً كبيراً هذا العام ، ولديه أيضاً حركتان أخيرتان نهائيتان . هذه هي الأشياء التي ليس لديه جزيرة العنقاء الإلهية والوديان السبعة العميقة فكرة عنها . الآن ، سأسمح لكم بإلقاء نظرة على مدى قوة تلاميذ طائفة القمة البيضاء!’
من البداية إلى النهاية ، إستخدم موغو بويو خمس خطوات فقط . كانت قوة هجوم دمية إله النار الشرير قوية للغاية . لم يستطع تشانغ شوشان تفاديها ، وإرسال ضربة سيف واحدة منه جعلته يطير بعيدًا . أما بالنسبة لتلك القشرة الذهبية حول موغو بويو ، فقد كان ذلك غريباً . لقد تمكنت بالفعل من الصمود أمام سيوف القمة البيضاء الـ 13 بدون خدش واحد!
كما فكر شيخ طائفة القمة البيضاء في هذا ، حافظ على هدوئه غير مبال . إختار بلا رحمة وعاء من النبيذ ، وشاهد المباراة على المنصة القتالية من زوايا عينيه . كان لديه مظهر واثق جدًا ، كما لو أنه لم يقلق بشأن منافسة تشانغ شاو شان .
فوجئ تشانغ شاوشان كثيرا . لم يكن لديه الوقت للتفكير عندما سمع أصوات عواء اللهيب القادمة من جانبه . إلتفت برأسه للنظر ، وكان إله النار الشرير خفض بالفعل سيفه نحوه!
على المنصة القتالية ، إستدعى موغو بويو دمية سلحفاة الذهب القرمزي ودمية التمساح العظيم . أما بالنسبة إلى دمية العنكبوت ، فقد ذلك – ربما لم يتم إصلاحها بعد .
إتسعت عيون تشانغ شاوشان مثل البيض . في الهواء ، لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من الحركة ، وكان قد أصيب بجروح خطيرة . كان جوهره الحقيقي فوضويًا ، ولم يستطع إستخدام مهارة السيف القوية مرة أخرى . هكذا ، كان مجرد هدف يستهدف .
قطع تشانغ شاو ذراعيه عبر صدره ، ونظر ببرودة إلى موغو بويو . وبصفته سيد راقي ، كان عليه بطبيعة الحال أن يمتلك أسلوبًا وحذرًا لسيد ذروة . كان السماح لخصمه بالقيام باستعدادات كافية أحد أهم الجوانب في إظهار مهارة المرء كسيد في القمة .
“ما هذا؟”
“هل أنت مستعد أخيرًا؟ قم بحركتك . سوف أسمح لك بثلاث خطوات . قال تشانغ شاوشان بسخرية : “من خلال ثلاث خطوات ، سأرى هل يمكنك إجباري على سحب سيفي أم لا!”
“يمكنك أن تموت الآن!”
“جيجيجي ، طفل رضيع صغير ، أعتقد أنك غبي بالفعل لدرجة أنك أصبحت غبي أكثر من الدمى”. قدم موغو بويو صراخًا صارخًا ، وظهر هيكله العظمي بينما ظهرت تلتان كبيرتان من اللحم خلفه ، يتحركان باستمرار .
“كيف يكون هذا ممكنا!؟”
تغيرت بشرة تشانغ شاوشان ، فقط ما كان هذا الشيء؟
“ما هذا؟”
بااه! بااه!
إندلع اللهب ، وكسرت حركة سيفه ، تسارعت موجات الجوهر الحقيقي . كان تشانغ شاوشان مبارزًا ، لذا لم يكن دفاعه جيدًا أبدًا . من قبل ، كانت ضربة إله النار الشرير قد حطمت تقريبًا تشكيلة المصفوفة الواقية في المنصة القتالية ، فكيف يمكنه الدفاع عنها؟
مع إثنين من الأصوات الخفيفة ، تحولت تلك الأجزاء السميّة على ظهر موغو بويو إلى زوج من الأسلحة . كما رأى تشانغ شاوشان هذا ، دارت عينيه تماما . كان لدى هذا الزميل المومياء فعلا أسلحة على ظهره؟ هل كان هذا الزميل … إنسانًا؟
على المنصة القتالية ، إستدعى موغو بويو دمية سلحفاة الذهب القرمزي ودمية التمساح العظيم . أما بالنسبة إلى دمية العنكبوت ، فقد ذلك – ربما لم يتم إصلاحها بعد .
“يمكنك أن تموت الآن!”
كان هذا مرعبا للغاية!
صرخ موغو بويو بغرابة ، وإنكمش إلى سلحفاة ذهبية قرمزية . ثم ، ظهرت أربعة أسلحة ، وإمتدت من الثقوب في السلحفاة الذهبية القرمزية . في الوقت نفسه ، إندفع إله النار الشرير ، أطلق سيفًا من النار المحترقة ، ملوحًا تجاه تشانغ شوشان!
لقد جاء تلميذ الرتبة الثالثة من الوديان السبعة العميقة لتحدي كبير تلاميذ طائفة القمة البيضاء ، تشانغ شاوشان؟
إرتفعت ألسنة اللهب ، غطت موجة الحرارة الساحقة السماء وحولت البلاط إلى حمم . تغير تعبير تشانغ شاوشان تمامًا . كان هذا مستوى مروعا من الحرارة!
ليس ذلك فحسب ، ولكن قائمة المواهب التي أعدتها جزيرة العنقاء الإلهية قد تسببت في إندلاع غضب شيوخ طائفة القمة البيضاء . كانت هناك 27 موهبة من خطوة الأرض ، و 17 من تلك المواقع قد إلتقطتها ستة من أعلى طوائف في الرتبة الثالثة ، بما في ذلك جبل الطاووس . لم يستطع أن يقول أي شيء عن ذلك ، لكن من بين تلك العشرة الباقية ، هيمنت الوديان السبعة العميقة على إثنين ، ولم يتبق منها سوى ثمانية مواقع لـ 12 طائفة لمشاركتها . في الواقع طائفة القمة البيضاء لم يكن لديها حتى بقعة واحدة! تم إدراج تشانغ شاوشان كمرشح محتمل لخطوة الأرض .
كااا!
كما فكر شيخ طائفة القمة البيضاء في هذا ، حافظ على هدوئه غير مبال . إختار بلا رحمة وعاء من النبيذ ، وشاهد المباراة على المنصة القتالية من زوايا عينيه . كان لديه مظهر واثق جدًا ، كما لو أنه لم يقلق بشأن منافسة تشانغ شاو شان .
فصل السيف أرضية الساحة . لكن تشانغ شاوشان تهرب من النصل ، لكن النار الهائلة التي كانت مدعومة بتسع جوهر لهب أجوف كانت شديدة الشراسة . أذابت موجات النار مباشرة حماية الجوهر الحقيقي لتشانغ شاوشان ، وأشعلت ملابسه وحرقت حواجبه .
ألقى تشانغ شاوشان صرخة عالية ، مستخدما مباشرة أكبر تحركاته الرئيسية ، حيث أراد هزيمة موغو بويو بضربة واحدة وإستعادة الوجه الذي فقده . ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يواجه موغو بويو هجومه العنيف مباشرة ، ليس فقط لم يتهرب ، ولكن إندفع مباشرة نحو سيفه!
“كيف يكون هذا ممكنا!؟”
على الرغم من أن لا أحد يعتقد أن تشانغ شوشان كان بعض المواهب التي ترى مرة واحدة في العمر ، إلا أنه كان لا يزال تلميذًا رئيسيًا لطائفة القمة البيضاء . ومع ذلك ، فقد هُزِم من قبل لاأحد ، وبهذه الطريقة البائسة .
كلااانــغ!
بو!
غادر السيف الكنز غمده ، ذهب كل سلوك تشانغ شاوشان المتباهى سابقا . مع وجود السيف في يده ، لم يكن لديه حتى الوقت لإخماد الحريق عندما إندفع موغو بويو بالفعل إلى الأمام!
“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع أن أفعل شيئًا؟” إنحنت شفاه تشانغ شاوشان في إبتسامة قاسية . باعتباره مبارز ، كانت أكبر ميزة له بطبيعة الحال قوته الهجومية .
“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع أن أفعل شيئًا؟” إنحنت شفاه تشانغ شاوشان في إبتسامة قاسية . باعتباره مبارز ، كانت أكبر ميزة له بطبيعة الحال قوته الهجومية .
ما ضمنته كلمات موغو بويو هو أن شخصًا أقوى منه لن يكون قادرًا إلا على إتخاذ خطوات قليلة من لين مينغ!
حاليا ، كان قلبه مستعج بالغضب . ولأنه كان مهملًا منذ لحظة ، فإن حركة موغو بويو تسببت في حقيقة الأمر في ذعره ، مما تسبب في إحراجه . تم حرق ملابسه من قبل لاأحد ، وكان هذا ببساطة إهانة لا تغتفر!
حاليا ، كان قلبه مستعج بالغضب . ولأنه كان مهملًا منذ لحظة ، فإن حركة موغو بويو تسببت في حقيقة الأمر في ذعره ، مما تسبب في إحراجه . تم حرق ملابسه من قبل لاأحد ، وكان هذا ببساطة إهانة لا تغتفر!
“سيوف القمة البيضاء الـ 13!”
ترجمة : إبراهيم
ألقى تشانغ شاوشان صرخة عالية ، مستخدما مباشرة أكبر تحركاته الرئيسية ، حيث أراد هزيمة موغو بويو بضربة واحدة وإستعادة الوجه الذي فقده . ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يواجه موغو بويو هجومه العنيف مباشرة ، ليس فقط لم يتهرب ، ولكن إندفع مباشرة نحو سيفه!
اللعنة!
بوووم!
اللعنة!
مع إنفجار يصم الآذان ، إخترق سيف تشانغ شوشان من خلال قذيفة موغو بويو الذهبية الأرجوانية . في نفس الوقت ، إتجهت أسلحة موغو بويو الأربعة باتجاه تشانغ شاوشان!
ترجمة : إبراهيم
“تريد أن نهلك معا؟ انت تعتقد انك تستطيع؟”
“كيف يكون هذا ممكنا!؟”
باعتباره مبارز ، كان تشانغ شوشان طبيعيًا أكثر سرعة من موغو بويو . بعد أن سحب سيفه ، إستخدم قوة الإرتداد للتراجع بسرعة ، هربًا من هجوم موغو بويو .
فصل السيف أرضية الساحة . لكن تشانغ شاوشان تهرب من النصل ، لكن النار الهائلة التي كانت مدعومة بتسع جوهر لهب أجوف كانت شديدة الشراسة . أذابت موجات النار مباشرة حماية الجوهر الحقيقي لتشانغ شاوشان ، وأشعلت ملابسه وحرقت حواجبه .
لقد نجحت شفرة واحدة في حل خصمه أثناء تخطيه للهجوم المضاد النهائي على الخصم . مع هذا ، كان وجه تشانغ شاوشان يتوهج بالرضا ؛ وقد تعافى أخيرا وجهه . ومع ذلك ، في الجزء الثاني ، تجمد وجهه السعيد .
الدفاع المطلق ، الهجوم المطلق! كيف يمكن للمرء كسر نظام الهجوم شبه المثالي هذا؟
شعر فجأة كما لو أن جسده كان يتم قمعه من قبل قوة غير مرئية ، كما لو أن جسده مصنوع من الرصاص! كانت هذه هي القدرة الخاصة لدمية التمساح العظيم – الإلتهام!
لم تأتِ جزيرة العنقاء الإلهية لمشاهدة سوى تجمع الوديان السبعة العميقة هذا ، مما جعلهم يصدرون هذا النوع من الحكم التعسفي ؛ كيف يمكن أن يكون زعيم الطائفة البيضاء راضيا عن هذا؟
“ما هذا؟”
بوووم!
فوجئ تشانغ شاوشان كثيرا . لم يكن لديه الوقت للتفكير عندما سمع أصوات عواء اللهيب القادمة من جانبه . إلتفت برأسه للنظر ، وكان إله النار الشرير خفض بالفعل سيفه نحوه!
لقد نجحت شفرة واحدة في حل خصمه أثناء تخطيه للهجوم المضاد النهائي على الخصم . مع هذا ، كان وجه تشانغ شاوشان يتوهج بالرضا ؛ وقد تعافى أخيرا وجهه . ومع ذلك ، في الجزء الثاني ، تجمد وجهه السعيد .
اللعنة!
“ما هذا؟”
كما شعر جسمه وكأنه عالق في الرمال المتحركة ، لم يكن لدى تشانغ شاوشان أي فرصة للتهرب . لوح بسيفه ، وتلقى هذه الضربة وجها لوجه!
“على إتخاذ بضع خطوات …”
بوووم!
ليس ذلك فحسب ، ولكن قائمة المواهب التي أعدتها جزيرة العنقاء الإلهية قد تسببت في إندلاع غضب شيوخ طائفة القمة البيضاء . كانت هناك 27 موهبة من خطوة الأرض ، و 17 من تلك المواقع قد إلتقطتها ستة من أعلى طوائف في الرتبة الثالثة ، بما في ذلك جبل الطاووس . لم يستطع أن يقول أي شيء عن ذلك ، لكن من بين تلك العشرة الباقية ، هيمنت الوديان السبعة العميقة على إثنين ، ولم يتبق منها سوى ثمانية مواقع لـ 12 طائفة لمشاركتها . في الواقع طائفة القمة البيضاء لم يكن لديها حتى بقعة واحدة! تم إدراج تشانغ شاوشان كمرشح محتمل لخطوة الأرض .
إندلع اللهب ، وكسرت حركة سيفه ، تسارعت موجات الجوهر الحقيقي . كان تشانغ شاوشان مبارزًا ، لذا لم يكن دفاعه جيدًا أبدًا . من قبل ، كانت ضربة إله النار الشرير قد حطمت تقريبًا تشكيلة المصفوفة الواقية في المنصة القتالية ، فكيف يمكنه الدفاع عنها؟
بوووم!
بو!
“ما هذا؟”
عندما دخلت قوة النار جسده ، كان تشانغ شاوشان يشبه الطائرة الورقية المكسورة أثناء تحليقه للخلف ، وأصيبت أعضائه وأصيب دمه بعكس إتجاهه . لقد أراد أن يبصق الدم ، لكنه إبتلعه بقوة ، مما تسبب في تفاقم إصاباته .
“سيوف القمة البيضاء الـ 13!”
في تعامله مع لاأحد ، يفضل تشانغ شوشان تفاقم إصاباته بدلاً من فقدان وجهه من خلال تقيؤ الدم .
ولكن كما ظن تشانغ شوشان أنه قد فاز بالفعل ، سمع فجأة صوت الريح الذي يصفر تحته . نظر إلى الأسفل ورأى أربعة أيادي تحمل أربعة أسلحة مختلفة ، وسلحفة ذهبية عملاقة تتجه نحوه مباشرة . لم يكن لتلك القشرة الذهبية اللامعة خدش واحد .
“كنت مهملًا جدًا . وكان هذا الزميل من الصعب حقا التعامل معه . ومع ذلك ، فقد صدمه بالفعل بسيوف القمة البيضاء الـ 13 – لقد قام بذلك”.
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا؟”
كانت سيوف القمة البيضاء الـ 13 أقوى مهارة سيف لشاوشان ، ولم يفوت هدفه أبدًا . على الرغم من أنه كان محرجًا بعض الشيء ، للأفضل أو للأسوأ ، فقد إستخدم سيفًا لهزيمة عدوه ، لذلك في النهاية لم يفقد الكثير من الوجه .
ليس ذلك فحسب ، ولكن قائمة المواهب التي أعدتها جزيرة العنقاء الإلهية قد تسببت في إندلاع غضب شيوخ طائفة القمة البيضاء . كانت هناك 27 موهبة من خطوة الأرض ، و 17 من تلك المواقع قد إلتقطتها ستة من أعلى طوائف في الرتبة الثالثة ، بما في ذلك جبل الطاووس . لم يستطع أن يقول أي شيء عن ذلك ، لكن من بين تلك العشرة الباقية ، هيمنت الوديان السبعة العميقة على إثنين ، ولم يتبق منها سوى ثمانية مواقع لـ 12 طائفة لمشاركتها . في الواقع طائفة القمة البيضاء لم يكن لديها حتى بقعة واحدة! تم إدراج تشانغ شاوشان كمرشح محتمل لخطوة الأرض .
ولكن كما ظن تشانغ شوشان أنه قد فاز بالفعل ، سمع فجأة صوت الريح الذي يصفر تحته . نظر إلى الأسفل ورأى أربعة أيادي تحمل أربعة أسلحة مختلفة ، وسلحفة ذهبية عملاقة تتجه نحوه مباشرة . لم يكن لتلك القشرة الذهبية اللامعة خدش واحد .
ألقى تشانغ شاوشان صرخة عالية ، مستخدما مباشرة أكبر تحركاته الرئيسية ، حيث أراد هزيمة موغو بويو بضربة واحدة وإستعادة الوجه الذي فقده . ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يواجه موغو بويو هجومه العنيف مباشرة ، ليس فقط لم يتهرب ، ولكن إندفع مباشرة نحو سيفه!
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا؟”
شعر فجأة كما لو أن جسده كان يتم قمعه من قبل قوة غير مرئية ، كما لو أن جسده مصنوع من الرصاص! كانت هذه هي القدرة الخاصة لدمية التمساح العظيم – الإلتهام!
إتسعت عيون تشانغ شاوشان مثل البيض . في الهواء ، لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من الحركة ، وكان قد أصيب بجروح خطيرة . كان جوهره الحقيقي فوضويًا ، ولم يستطع إستخدام مهارة السيف القوية مرة أخرى . هكذا ، كان مجرد هدف يستهدف .
…
في اللحظة التالية ، كان هناك صوت ” بنغ ” مكتوم ، حيث رفع موغو بويو منجله وضرب تشانغ شاوشان في الجو ، تمامًا مثل كرة!
“دعني ألعب معك . إذا تمكنت من إلحاق الهزيمة بي ، فقد تكون قادرًا على إتخاذ خطوات قليلة من يد هذا الصبي الصغير”.
بوووم!
ترجمة : إبراهيم
تحطم تشانغ شوشان على الأرض تماما مثل كيس من الأرز المكسور ، نصف جسده عالق في البلاط . كان تلاميذ وشيوخ الطوائف الأخرى مصعوقين من هذا . كيف حدث هذا؟
تحطم تشانغ شوشان على الأرض تماما مثل كيس من الأرز المكسور ، نصف جسده عالق في البلاط . كان تلاميذ وشيوخ الطوائف الأخرى مصعوقين من هذا . كيف حدث هذا؟
على الرغم من أن لا أحد يعتقد أن تشانغ شوشان كان بعض المواهب التي ترى مرة واحدة في العمر ، إلا أنه كان لا يزال تلميذًا رئيسيًا لطائفة القمة البيضاء . ومع ذلك ، فقد هُزِم من قبل لاأحد ، وبهذه الطريقة البائسة .
ترجمة : إبراهيم
من البداية إلى النهاية ، إستخدم موغو بويو خمس خطوات فقط . كانت قوة هجوم دمية إله النار الشرير قوية للغاية . لم يستطع تشانغ شوشان تفاديها ، وإرسال ضربة سيف واحدة منه جعلته يطير بعيدًا . أما بالنسبة لتلك القشرة الذهبية حول موغو بويو ، فقد كان ذلك غريباً . لقد تمكنت بالفعل من الصمود أمام سيوف القمة البيضاء الـ 13 بدون خدش واحد!
كانت سيوف القمة البيضاء الـ 13 أقوى مهارة سيف لشاوشان ، ولم يفوت هدفه أبدًا . على الرغم من أنه كان محرجًا بعض الشيء ، للأفضل أو للأسوأ ، فقد إستخدم سيفًا لهزيمة عدوه ، لذلك في النهاية لم يفقد الكثير من الوجه .
كان هذا مرعبا للغاية!
إندلع اللهب ، وكسرت حركة سيفه ، تسارعت موجات الجوهر الحقيقي . كان تشانغ شاوشان مبارزًا ، لذا لم يكن دفاعه جيدًا أبدًا . من قبل ، كانت ضربة إله النار الشرير قد حطمت تقريبًا تشكيلة المصفوفة الواقية في المنصة القتالية ، فكيف يمكنه الدفاع عنها؟
ما لم يعرفه شيوخ الطوائف الأخرى هو أن السلحفاة الذهبية القرمزية لموغو بويو تمكنت من الصمود باستمرار في هجومين من الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني للين مينغ ، أحدهما كان ممتزجًا بلهب إله النار الشرير ، مما أدى إلى حدوث هبوب رعدى هائل و إنفجار . حتى ذلك الحين ، كانت فقط متصدعة قليلاً .
بوووم!
من حيث القوة الدفاعية ، كان موغو بويو المصنف الأول بين الجيل الأصغر سنا في الوديان السبعة العميقة ، ولم يستطع لين مينغ أن يحمل شمعة له . كان مجال قوة الجوهر الحقيقي نوعًا من قوة القانون التي كانت أعلى من مفهوم الرياح ، وكانت واحدة من التقنيتان السريتان النهائيتان لفصيل الدمى . كانت سمعتها جيدة .
في تعامله مع لاأحد ، يفضل تشانغ شوشان تفاقم إصاباته بدلاً من فقدان وجهه من خلال تقيؤ الدم .
رؤية الإمكانيات القتالية الكاملة لموغو بويو ، أطلق جيانغ باويون نفسا من الهواء البارد . كان لدى جسده الرئيسي دفاع شبه مطلق ، وكان لإله النار الشرير قوة هجومية لا تقاوم . أيضا ، إن دمية التمساح لديها قدرة إلتهام يمكن أن تقمع الحركة ، مما يتسبب في جعله ليكون غير قادر على التحرر من أي هجوم . يمكن القول إن نظام الهجوم متعدد الطرق من موغو بويو مثالي . لسوء الحظ ، كان خصمه لين مينغ ، وكل هذا أصبح عديم الفائدة . إذا واجهته ، ليس لدي أي تأكيد مطلق بأنني قادر على هزيمته”.
لم تأتِ جزيرة العنقاء الإلهية لمشاهدة سوى تجمع الوديان السبعة العميقة هذا ، مما جعلهم يصدرون هذا النوع من الحكم التعسفي ؛ كيف يمكن أن يكون زعيم الطائفة البيضاء راضيا عن هذا؟
بمعنى ما ، كانت قدرة موغو بويو على كبح سرعة الخصم قادرة على قمع جيانغ باويون . بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت قوته الهجومية غير الطبيعية قادرة على التغلب على دفاع موغو بويو . لذلك كان لين مينغ قادرًا على هزيمة موغو بويو بسهولة نسبية ، وخوض معركة مطولة مع جيانغ باويون .
نظر الشيوخ من الطوائف الأخرى إلى موغو بويو في حيرة . من أين جاء هذا الطفل الصغير؟
سارع الشماسين من الوديان السبعة العميقة على خشبة المسرح لرفع تشانغ شاوشان اللاواعي وأخذه بعيدا . لم يستجب شيوخ الطائفة والعباقرة الآخرون للقتال منذ لحظة . كانوا جميعهم من الأفراد الذين لديهم بصر رائع . وبطبيعة الحال ، تمكنوا من رؤية الجوانب المرعبة لموغو بويو .
اللعنة!
الدفاع المطلق ، الهجوم المطلق! كيف يمكن للمرء كسر نظام الهجوم شبه المثالي هذا؟
“كنت مهملًا جدًا . وكان هذا الزميل من الصعب حقا التعامل معه . ومع ذلك ، فقد صدمه بالفعل بسيوف القمة البيضاء الـ 13 – لقد قام بذلك”.
سرعة؟ بدون فائدة! على الرغم من أن موغو بويو كان بطيئًا ، إلا أنه كان لا يزال لديه دمية التمساح الغريبة التي كانت قادرة على كبح سرعة الخصم . إذا لم يتمكن أحد المعارضين من عرض سرعته ، فسيكون بوسعه الانتظار لضربه.
لقد نجحت شفرة واحدة في حل خصمه أثناء تخطيه للهجوم المضاد النهائي على الخصم . مع هذا ، كان وجه تشانغ شاوشان يتوهج بالرضا ؛ وقد تعافى أخيرا وجهه . ومع ذلك ، في الجزء الثاني ، تجمد وجهه السعيد .
هجوم؟ بدون فائدة! حتى سيوف القمة البيضاء الـ 13 لطائفة القمة البيضاء كانت عديمة الفائدة. لم تتمكن حتى من ترك علامة على تلك القشرة الذهبية!
لقد جاء تلميذ الرتبة الثالثة من الوديان السبعة العميقة لتحدي كبير تلاميذ طائفة القمة البيضاء ، تشانغ شاوشان؟
دفاع؟ بدون فائدة! رغم أن تشانغ شوشان كان يتمتع بقدرة دفاعية ضعيفة ، إلا أن أسلوبه في السيف كان مذهلاً للغاية . كان قد إستخدم مهارات سيفه للدفاع ضد هجوم إله النار الشرير ، لكنه لم يهزم بعد ذلك!
من يمكن أن يكون مباري لموغو بويو في نفس المستوى؟ كان مثل موغو بويو القوي أحدًا بلا إسم؟ وكان في الرتبة الثالثة فقط في الوديان السبعة العميقة؟
وفقا للمعلومات التي تلقوها ، خلال تجمع الفصائل القتالي للوديان السبعة العميقة ، إحتل لين مينغ الرتبة الأولى ، وكان جيانغ باويون في الرتبة الثانية . أما بالنسبة إلى هذا الزميل الذي بدا وكأنه مومياء جافة ، فقد إحتل الرتبة الثالثة .
لكنهم تذكروا بوضوح الكلمات التي تحدث بها موغو بويو إلى تشانغ شاوشان قبل المباراة .
على الرغم من أن لا أحد يعتقد أن تشانغ شوشان كان بعض المواهب التي ترى مرة واحدة في العمر ، إلا أنه كان لا يزال تلميذًا رئيسيًا لطائفة القمة البيضاء . ومع ذلك ، فقد هُزِم من قبل لاأحد ، وبهذه الطريقة البائسة .
“دعني ألعب معك . إذا تمكنت من إلحاق الهزيمة بي ، فقد تكون قادرًا على إتخاذ خطوات قليلة من يد هذا الصبي الصغير”.
إندلع اللهب ، وكسرت حركة سيفه ، تسارعت موجات الجوهر الحقيقي . كان تشانغ شاوشان مبارزًا ، لذا لم يكن دفاعه جيدًا أبدًا . من قبل ، كانت ضربة إله النار الشرير قد حطمت تقريبًا تشكيلة المصفوفة الواقية في المنصة القتالية ، فكيف يمكنه الدفاع عنها؟
وبطبيعة الحال ، كان هذا الصبي يسمى ، لين مينغ!
“إذا كنت تستطيع هزيمتي …”
“تريد أن نهلك معا؟ انت تعتقد انك تستطيع؟”
“قد تكون قادر …”
“قد تكون قادر …”
“على إتخاذ بضع خطوات …”
وبطبيعة الحال ، كان هذا الصبي يسمى ، لين مينغ!
ما ضمنته كلمات موغو بويو هو أن شخصًا أقوى منه لن يكون قادرًا إلا على إتخاذ خطوات قليلة من لين مينغ!
“جيجيجي ، طفل رضيع صغير ، أعتقد أنك غبي بالفعل لدرجة أنك أصبحت غبي أكثر من الدمى”. قدم موغو بويو صراخًا صارخًا ، وظهر هيكله العظمي بينما ظهرت تلتان كبيرتان من اللحم خلفه ، يتحركان باستمرار .
ومع ذلك ، فقد هزم تشانغ شاوشان من قبل موغو بويو في خمس خطوات . بالمقارنة مع لين مينغ ، كان هذا ببساطة هو الفرق بين الغيمة والوحل!
“على إتخاذ بضع خطوات …”
ترجمة : إبراهيم
ألقى تشانغ شاوشان صرخة عالية ، مستخدما مباشرة أكبر تحركاته الرئيسية ، حيث أراد هزيمة موغو بويو بضربة واحدة وإستعادة الوجه الذي فقده . ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يواجه موغو بويو هجومه العنيف مباشرة ، ليس فقط لم يتهرب ، ولكن إندفع مباشرة نحو سيفه!
باعتباره مبارز ، كان تشانغ شوشان طبيعيًا أكثر سرعة من موغو بويو . بعد أن سحب سيفه ، إستخدم قوة الإرتداد للتراجع بسرعة ، هربًا من هجوم موغو بويو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
