نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-312

قائد كنيسة دودة النار

قائد كنيسة دودة النار

……………….

بالنظر إلى أن تدريب لين مينغ الحالي كانت على الأكثر في فترة تكثيف النبض ، فهل ستنجح قوته الحقيقية فعليًا في تجاوز ما يقرب من عالمين كاملين؟

بالقرب من كومة من الأوراق النقدية الذهبية ، كان هناك زلة يشم . وبالقرب من زلة اليشم ، كانت هناك بعض زجاجات الحبوب الطبية . بعد فتح زجاجات الحبوب الطبية ، خرج عطر خفيف . كانت هذه حبوب من الدرجة الأولى .

“المحسن ، إن تدريب شامان دودة النار على الأقل في عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة ، وقد يكون حتى في عالم هوتيان المرحلة !” حاولت نا يي الحفاظ على هدوئها ، لكن صوتها كان لا يزال يرتجف . عرفت كيف كانت موهبة لين مينغ مدهشة ، لكنها وجدت أنه من الصعب تخيل أن قوة لين مينغ كانت ستتقدم كثيرًا في غضون بضعة أشهر فقط .

“عندما أذهب لقتل شامان دودة النار ، سواء نجحت أم لا ، فأنت بحاجة لأن تأخذ أختك الصغيرة بعيدًا ، بعيدًا عن قبيلة دودة النار قدر الإمكان . هذا المكان قريب جدًا ، ولن يكون آمنًا.” كما قال لين مينغ هذا ، أخرج مربعًا بطول قدم من خاتمه المكاني ، ثم قدمه إلى نا يي ، قائلاً:” هذه لك و لأختك . في المستقبل ، سواء كنتي ترغبين في أن تعيشي حياة مزدهرة عادية أو تحاولي أن تغيري مصيرك وأن تعيد بناء قبيلتك ، فكل شيء سوف تقرره أنتي”.

الآن ، ليس لديها معلومات دقيقة عن مدى قوة شامان دودة النار . أقل بكثير من قوته ، مما لا شك فيه أن شامان دودة النار سيكون محاطا بسادة لا حصر لهم . إذا كان لين مينغ يرغب في قتل شامان دودة النار في مثل هذه الحالة ، فسيتعين عليه أن يتمتع على الأقل بقوة سيد ذروة هوتيان من أجل أن يجرؤ على فعل شيء من هذا القبيل .

داخل أعلى غرفة في البرج المركزي ، كان هناك عدة أشخاص يجلسون حول مائدة مستديرة . كان الرجل في مقعد الشرف رجل أصلع . كان يرتدي رداء أسود غامق ، وكان على رأسه وشم في أنماط غريبة . كان وجهه هادئًا وغير مبال .

بالنظر إلى أن تدريب لين مينغ الحالي كانت على الأكثر في فترة تكثيف النبض ، فهل ستنجح قوته الحقيقية فعليًا في تجاوز ما يقرب من عالمين كاملين؟

نظرًا لأن نا يي كانت عميقة في التفكير ، فتحت عرضًا الصندوق الذي تركه لين مينغ وراءه . وبينما نظرت إلى المحتويات في الداخل ، كانت مندهشة بشكل سخيف .

وجدت نا يي هذا لا يصدق . حتى لو كان الإمبراطور الريشة للبراري الجنوبية الذي سجل في كتاب عقيدة الساحر القديم ، فلن تكون قوته مبالغًا فيها في هذه السن المبكرة . في قلب نا يي ، كان إمبراطور الريشة للبراري الجنوبية أدنى من عقيدة الساحر . كان هذا المعلم الذي لا نظير له قد أنشأ إمبراطوريته في البراري الجنوبية التي كانت مساوية لطائفة من الرتبة الثالثة . كان من الصعب تقدير قوته ، لا يمكن فهمه .

“الأخ الأكبر مو لين … أنت …” كما رأت نا شوي أن لين مينغ كان على وشك المغادرة ، تابعت شفتيها ، وعيناها ترتجفان وتلمعان . لم تكن تعرف ماذا تقول .

“المحسن ، إسمح لي بالبحث أكثر قليلاً حتى أتمكن من معرفة مدى قوة شامان دودة النار.”

كما قال لين مينغ هذا ، غادر المنزل ، و فعل تقنية حركته وإختفى على الفور في الأفق .

قال لين مينغ ، “هذا لا يهم . حتى لو كانت قوته في ذروة عالم الهوتيان ، فإن لدي قدرات مخفية كافية لقتله ، أو حتى يمكنني التراجع بحرية إذا كنت أتمنى ذلك . كان السبب في وجودي اليوم هو إبلاغك بأنني سوف أكمل وعدي لك ، وليس لمعرفة معلومات منك”.

ظل وجه  الرئيس السمين غامقًا وهو يبتسم . كان يفكر في كيفية معاقبة هذه الفتاة العبدة الليلة للتنفيس عن الإكتئاب في قلبه . ولكن ، في هذه اللحظة ، سقط صوت جليدي من السماء ، يغطي البرج الحلزوني بأكمله .

كانت نا يي عاجزة عن الكلام . حقًا ، لو جاء لين مينغ إلى البرية الجنوبية لقتل شامان دودة النار ، لكان قد خطط بالفعل . ليست هناك حاجة له ​​للمجيء وطلب المعلومات عن كيفية قتل شامان دودة النار منها . في أي حال ، كانت المعلومات التي كانت لديها محدودة ، ولن تكون قادرة على تقديم أي نصيحة قيمة على أي حال .

في المقعد الأيمن لتشي يوي ، كان هناك رجل سمين في منتصف العمر . كان يعانق خادمة حساسة المظهر ، وكانت يداه المتثاقلتان تغوصان في ثياب الفتاة ، ويفركانها بتهور . كانت العبد الأنثى تعض شفتيها إلى أن تتألم ، إرتعش جسدها بالكامل ولكن لم تجرؤ على الكلام أو الرد .

“أنا أفهم”. أومأت نا يي رأسها . في رأيها ، كان لين مينغ شخص تمكن من إكمال معجزات لا تصدق لم يستطع الآخرون القيام بها . لم تعتقد أن لين مينغ كان مجنونًا أو متهورًا ، فقد وجدت أنه أمر لا يصدق .

كان المجمع العملاق الذي تدور حوله هذه الأبراج الحلزونية السبعة هو كنيسة دودة النار .

“عندما أذهب لقتل شامان دودة النار ، سواء نجحت أم لا ، فأنت بحاجة لأن تأخذ أختك الصغيرة بعيدًا ، بعيدًا عن قبيلة دودة النار قدر الإمكان . هذا المكان قريب جدًا ، ولن يكون آمنًا.” كما قال لين مينغ هذا ، أخرج مربعًا بطول قدم من خاتمه المكاني ، ثم قدمه إلى نا يي ، قائلاً:” هذه لك و لأختك . في المستقبل ، سواء كنتي ترغبين في أن تعيشي حياة مزدهرة عادية أو تحاولي أن تغيري مصيرك وأن تعيد بناء قبيلتك ، فكل شيء سوف تقرره أنتي”.

داخل منطقة البرية الجنوبية بأكملها ، لم يقل أنه كان الأقوى ، لكن قوته كانت بالتأكيد في المراكز الخمسة الأولى . خاصة أنه كان في مجاله الخاص ، فقد حصل على مساعدة من العديد من رجاله . لم يكن هناك داع للخوف من أي شخص أو أي شيء .

وضع لين مينغ المربع على الطاولة . أعطى للأخوات فرصة كبيرة جدًا . كان هذا هو اللطف الذي عاد إليهم للنظر في سداد ديونهم بالكامل .

كانت العلبة ممتلئة بالأوراق النقدية الذهبية ، حيث تبلغ قيمة كل ورقة منها 1000 تيل ذهبي بدت هذه المجموعة من الأوراق النقدية صلبة ، وعند النظر إلى السماكة ، كان لا بد من وجود مائة أو مائتي على الأقل . وهذا يعني أن هذا كان بضع مئات آلاف الذهب . يمكن للشخص العادي أن يقضي حياته كلها ببذخ ولن يكون قادر على إنفاق كل شيء . حتى لو إستخدموا هذا لشراء مواد تدريب لفنانى القتال ، فإنهم ما زالوا لن ينفقوا كل شيء . كانوا يكفيان لألا تقلق الشقيقتان بشأن المال مرة أخرى .

“الأخ الأكبر مو لين … أنت …” كما رأت نا شوي أن لين مينغ كان على وشك المغادرة ، تابعت شفتيها ، وعيناها ترتجفان وتلمعان . لم تكن تعرف ماذا تقول .

تغيرت بشرة تشي يوي أيضا . كان هذا الشخص في الواقع قادرًا على الإختباء من حواسه ، وحتى التسلل إلى برج دودة النار الحلزوني المئمن بإحكام .

إبتسم لين مينغ بخفة ، فرك بلطف رأس نا شوي وقال ، “أفهم جيدًا . ربما ، في المستقبل ، سوف نلتقي مرة أخرى.”

“ثلاثة أشهر؟ هل يجب أن يكون هذا الوقت الطويل؟ لم يكن يريد الإنتظار ، ولم يكن راضيًا عن هذا الوقت .”

كما قال لين مينغ هذا ، غادر المنزل ، و فعل تقنية حركته وإختفى على الفور في الأفق .

كان هذا الصوت ممتلئًا بنوايا قاتلة تقشعر لها الأبدان ، يكفي لأن يشعر أي شخص يسمع بها بتسابق قلوبهم خوفًا من الهالة المعادية . صدم الرئيس السمين على الفور . وقف واقفاً خائفًا ونظر فوق رأسه . لم ير سوى السقف المظلم .

رأت نا يي أن شوق أختها الصغيرة جعلها تبدو وكأنها مستعدة على مضض لتفرق الطرق ثم تنهدت و هزت رأسها .

تغيرت بشرة تشي يوي أيضا . كان هذا الشخص في الواقع قادرًا على الإختباء من حواسه ، وحتى التسلل إلى برج دودة النار الحلزوني المئمن بإحكام .

في المستقبل ، من المرجح أن يصبح لين مينغ وجودًا مشابهًا لإمبراطور الريشة . سيصبح شخصية سيطرت على أرض مئات الآلاف من الأميال . كان التباين بينهما مجرد وادٍ لم يتمكنوا من عبوره .

تغيرت بشرة تشي يوي أيضا . كان هذا الشخص في الواقع قادرًا على الإختباء من حواسه ، وحتى التسلل إلى برج دودة النار الحلزوني المئمن بإحكام .

كيف لا يزال يكون الأخ الأكبر مو لين لها ؟

الآن ، ليس لديها معلومات دقيقة عن مدى قوة شامان دودة النار . أقل بكثير من قوته ، مما لا شك فيه أن شامان دودة النار سيكون محاطا بسادة لا حصر لهم . إذا كان لين مينغ يرغب في قتل شامان دودة النار في مثل هذه الحالة ، فسيتعين عليه أن يتمتع على الأقل بقوة سيد ذروة هوتيان من أجل أن يجرؤ على فعل شيء من هذا القبيل .

نظرًا لأن نا يي كانت عميقة في التفكير ، فتحت عرضًا الصندوق الذي تركه لين مينغ وراءه . وبينما نظرت إلى المحتويات في الداخل ، كانت مندهشة بشكل سخيف .

نظرًا لأن نا يي كانت عميقة في التفكير ، فتحت عرضًا الصندوق الذي تركه لين مينغ وراءه . وبينما نظرت إلى المحتويات في الداخل ، كانت مندهشة بشكل سخيف .

كانت العلبة ممتلئة بالأوراق النقدية الذهبية ، حيث تبلغ قيمة كل ورقة منها 1000 تيل ذهبي بدت هذه المجموعة من الأوراق النقدية صلبة ، وعند النظر إلى السماكة ، كان لا بد من وجود مائة أو مائتي على الأقل . وهذا يعني أن هذا كان بضع مئات آلاف الذهب . يمكن للشخص العادي أن يقضي حياته كلها ببذخ ولن يكون قادر على إنفاق كل شيء . حتى لو إستخدموا هذا لشراء مواد تدريب لفنانى القتال ، فإنهم ما زالوا لن ينفقوا كل شيء . كانوا يكفيان لألا تقلق الشقيقتان بشأن المال مرة أخرى .

“بالطبع!” قال تشي يوي دون إنقطاع في رباطة الجأش .

بالقرب من كومة من الأوراق النقدية الذهبية ، كان هناك زلة يشم . وبالقرب من زلة اليشم ، كانت هناك بعض زجاجات الحبوب الطبية . بعد فتح زجاجات الحبوب الطبية ، خرج عطر خفيف . كانت هذه حبوب من الدرجة الأولى .

عندما نظر الرئيس السمين إلى الجنرال دودة النار الكبرى على جانبه الأيمن ، أومأ رأسه قائلاً : “ثم سنذهب بعد ثلاثة أشهر . في ذلك الوقت ، سوف نعتمد على كنيسة الشامان لمساعدتنا في ذلك الوقت .

عندما حملت نا يي زلة اليشم في يدها ، سمحت بإطلاق نفس خفيف . كانت طريقة تدريب خطوة الإنسان من الدرجة المتوسطة . بالإضافة إلى هذه الحبوب والأوراق النقدية الذهبية ، فإن قيمة هذا الصندوق لا يقل عن مليون تايل ذهبي .

……………….

على الرغم من أن نا يي كانت ساحرة من قبيلة نا العظيمة وإعتادت على الثروة ، إلا أن البرية الجنوبية كانت أفقر من البر الرئيسي . إن القبيلة العظيمة التي تضم نصف مليون شخص سوف تجد صعوبة في صرف الكثير من المال .

عندما تحدث الرجل البدين ، إزدادت إبتسامته ، وزادت قوة يده . كانت الفتاة العبدة تعاني من الألم ، وبدأ العرق يتشكل على جبينها .

لكن لين مينغ كان موهوبًا في الحقيقة ، فما درجة التأثير الذي كان لديه؟

“بالطبع!” قال تشي يوي دون إنقطاع في رباطة الجأش .

شعرت نا يي فجأة أنه بالنسبة لهذا العالم العظيم ، كانت قبائل البرية الجنوبية نملًا ضئيلًا …

وجدت نا يي هذا لا يصدق . حتى لو كان الإمبراطور الريشة للبراري الجنوبية الذي سجل في كتاب عقيدة الساحر القديم ، فلن تكون قوته مبالغًا فيها في هذه السن المبكرة . في قلب نا يي ، كان إمبراطور الريشة للبراري الجنوبية أدنى من عقيدة الساحر . كان هذا المعلم الذي لا نظير له قد أنشأ إمبراطوريته في البراري الجنوبية التي كانت مساوية لطائفة من الرتبة الثالثة . كان من الصعب تقدير قوته ، لا يمكن فهمه .

……………….

دفع الرئيس السمين الفتاة العبدة في يديه بعيدا ، و بدا مندهشا وخائفا . ولكن ، معتقدًا أن شامان دودة النار كان بالقرب منه مع سادة آخرين ، شعر بالراحة أكثر . كان هؤلاء الزملاء يأكلون الناس ولا يبصقون عظامهم ، لقد كانوا أقوياء حقًا . خلاف ذلك ، لم تكن هناك طريقة تمكن قبيلة دودة النار من إجتياح الحدود الجنوبية الشمالية  كما كان الحال في السنوات الماضية .

كانت مدينة دودة النار على بعد 900 ميل غرب قبيلة وادي الضباب . كان مركز القيادة لقبيلة دودة النار ، وأيضاً أصل كنيسة دودة النار .

على الرغم من أن نا يي كانت ساحرة من قبيلة نا العظيمة وإعتادت على الثروة ، إلا أن البرية الجنوبية كانت أفقر من البر الرئيسي . إن القبيلة العظيمة التي تضم نصف مليون شخص سوف تجد صعوبة في صرف الكثير من المال .

كان لمعظم قبائل البر الجنوبي ثيوقراطية هيمنت على الزعيم العلماني . قبيلة دودة النار ليست إستثناء. كان دور شامان النار تشي يوى تأثير أعلى من زعيم القبيلة .

“أنا أفهم”. أومأت نا يي رأسها . في رأيها ، كان لين مينغ شخص تمكن من إكمال معجزات لا تصدق لم يستطع الآخرون القيام بها . لم تعتقد أن لين مينغ كان مجنونًا أو متهورًا ، فقد وجدت أنه أمر لا يصدق .

داخل مركز مدينة دودة النار ، كان هناك سبعة أبراج حلزونية رائعة . كانت كل هذه الأبراج الحلزونية أعلى من 200 قدم ، وأكبرها في المركز يبلغ 300 قدم .

لذلك ، في حين يتمنى الكثير من العبيد أن يموتوا ، لم يجرؤ أي منهم على قتل أنفسهم .

كان المجمع العملاق الذي تدور حوله هذه الأبراج الحلزونية السبعة هو كنيسة دودة النار .

دفع الرئيس السمين الفتاة العبدة في يديه بعيدا ، و بدا مندهشا وخائفا . ولكن ، معتقدًا أن شامان دودة النار كان بالقرب منه مع سادة آخرين ، شعر بالراحة أكثر . كان هؤلاء الزملاء يأكلون الناس ولا يبصقون عظامهم ، لقد كانوا أقوياء حقًا . خلاف ذلك ، لم تكن هناك طريقة تمكن قبيلة دودة النار من إجتياح الحدود الجنوبية الشمالية  كما كان الحال في السنوات الماضية .

سقطت ستارة الليل ببطء على الأرض . هدأت الشوارع الصاخبة في اليوم ، وتسلطت الأضواء على 10،000 عائلة في مدينة دودة النار ، لتتألق في السماء المرصعة بالنجوم . كان هذا مشهدًا نادرًا في كامل البرية الجنوبية . في السنوات الماضية ، كانت قبيلة دودة النار في حالة حرب مستمرة ، وتنهب القبائل الأخرى وتأخذ العبيد . الآن ، بلغ مجموع سكان قبيلة دودة النار عدة ملايين . أصبحت مدينة دودة النار واحدة من أكبر المدن في البرية الجنوبية .

كان هذا الصوت ممتلئًا بنوايا قاتلة تقشعر لها الأبدان ، يكفي لأن يشعر أي شخص يسمع بها بتسابق قلوبهم خوفًا من الهالة المعادية . صدم الرئيس السمين على الفور . وقف واقفاً خائفًا ونظر فوق رأسه . لم ير سوى السقف المظلم .

داخل أعلى غرفة في البرج المركزي ، كان هناك عدة أشخاص يجلسون حول مائدة مستديرة . كان الرجل في مقعد الشرف رجل أصلع . كان يرتدي رداء أسود غامق ، وكان على رأسه وشم في أنماط غريبة . كان وجهه هادئًا وغير مبال .

سقطت ستارة الليل ببطء على الأرض . هدأت الشوارع الصاخبة في اليوم ، وتسلطت الأضواء على 10،000 عائلة في مدينة دودة النار ، لتتألق في السماء المرصعة بالنجوم . كان هذا مشهدًا نادرًا في كامل البرية الجنوبية . في السنوات الماضية ، كانت قبيلة دودة النار في حالة حرب مستمرة ، وتنهب القبائل الأخرى وتأخذ العبيد . الآن ، بلغ مجموع سكان قبيلة دودة النار عدة ملايين . أصبحت مدينة دودة النار واحدة من أكبر المدن في البرية الجنوبية .

كان بجانبه موظف طويل وسميك . شكل هذا الموظف كالمغزل ، وكانت هناك دائرة من الجماجم البيضاء تتدلى منه .

نظرًا لأن الرئيس السمين لم يكن سعيدًا ، فقد بدأ يلمس بقوة أكبر . الآن ، الفتاة العبدة لم تعد قادرة على تحمل الألم وتلفظت أنين .

كان هذا الرجل شامان دودة النار ، تشي يوي .

جلس تشي يوي في مقعد الشرف ، قلب يده اليمنى ، و رفع كفه ، وحرك أصابعه الأربعة الأخرى . بدا أنه يحسب شيئًا ما . بعد لحظة ، قال شي يوي ببطء ، “بعد ثلاثة أشهر ، عندما يتقاطع نجم الذئب مع نجم السماء ، عندها يمكنك إرسال الجيش.”

في المقعد الأيمن لتشي يوي ، كان هناك رجل سمين في منتصف العمر . كان يعانق خادمة حساسة المظهر ، وكانت يداه المتثاقلتان تغوصان في ثياب الفتاة ، ويفركانها بتهور . كانت العبد الأنثى تعض شفتيها إلى أن تتألم ، إرتعش جسدها بالكامل ولكن لم تجرؤ على الكلام أو الرد .

في المستقبل ، من المرجح أن يصبح لين مينغ وجودًا مشابهًا لإمبراطور الريشة . سيصبح شخصية سيطرت على أرض مئات الآلاف من الأميال . كان التباين بينهما مجرد وادٍ لم يتمكنوا من عبوره .

على الرغم من أن تصرفات الرجل البدين كانت مثيرة للإشمئزاز وفاسقة وإبتسمت عيناه في إبتسامة خبيثة ، إلا أن عيناه كشفتا فعليًا عن نية قاتلة . “الشامان تشي يوي ، الجنود والخيول مستعدون بالفعل ، نحن فقط في إنتظار انضمام بعض أسياد الكنيسة . طالما أن الشامان تشي يوي يحسب يومًا سيئًا ، فإننا يجب أن نمضي قدمًا ، وسنسطح قبيلة الآغا في عملية مسح واحدة! سوف ننهب مواردهم التدريبيه ، ونمنحهم للكنيسة ، ونقتل وثنيهم ، ونبيع العبيد لصياغة الكنوز . سيتم إستخدام بقية العبيد لخدمتنا”.

إبتسم لين مينغ بخفة ، فرك بلطف رأس نا شوي وقال ، “أفهم جيدًا . ربما ، في المستقبل ، سوف نلتقي مرة أخرى.”

عندما تحدث الرجل البدين ، إزدادت إبتسامته ، وزادت قوة يده . كانت الفتاة العبدة تعاني من الألم ، وبدأ العرق يتشكل على جبينها .

عندما حملت نا يي زلة اليشم في يدها ، سمحت بإطلاق نفس خفيف . كانت طريقة تدريب خطوة الإنسان من الدرجة المتوسطة . بالإضافة إلى هذه الحبوب والأوراق النقدية الذهبية ، فإن قيمة هذا الصندوق لا يقل عن مليون تايل ذهبي .

لكنها شدت أسنانها ، ولم تجرأ على نطق صوت واحد . كان هذا الرجل الذي كان يتلمسها هو رئيس قبيلة دودة النار ، وكان لديه أساليب قاسية و وحشية للغاية للتعامل مع من لا يحبونه . لقد كان أكثر شراسة من مؤسس كنيسة دودة النار . في السنوات الماضية ، كان هناك عدد لا يحصى من الفتيات العبيد الذين تعرضوا للإهانة أو القتل من قبله . إذا لم تستطع تحمل الألم وقاطعت مؤتمر هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، فسيكون مصيرها يرثى له حقًا . كان لديها أخت لم تستطع تحمل الألم وسعلت ، ثم أُلقيت في معسكر الجيش كعبدة عاهرة لإستخدام أي شخص . الآن ، لم يكن معروفًا ما إذا كانت ميتة أم حية .

وكعبدة ، لم يكن لديهم حتى المؤهلات للإنتحار . وفقًا لقوانين قبيلة دودة النار ، فإن العبيد الذين قتلوا أنفسهم سيستخدمون لإطعام الوحوش الشريرة . ووفقًا للمعتقدات الروحية في البرية الجنوبية ، إذا كان الموتى قد أكلهم الوحوش أو البشر ، فلن يكونوا قادرين على الدخول في دورة السامسارا ، ولن يتم تجسيدهم أبدًا .

جلس تشي يوي في مقعد الشرف ، قلب يده اليمنى ، و رفع كفه ، وحرك أصابعه الأربعة الأخرى . بدا أنه يحسب شيئًا ما . بعد لحظة ، قال شي يوي ببطء ، “بعد ثلاثة أشهر ، عندما يتقاطع نجم الذئب مع نجم السماء ، عندها يمكنك إرسال الجيش.”

بدأ جسدها يرتعش ، والآن لم يفكر ذهنها إلا في لقد إنتهى الأمر . مصيرها سيكون أسوأ من الموت .

“ثلاثة أشهر؟ هل يجب أن يكون هذا الوقت الطويل؟ لم يكن يريد الإنتظار ، ولم يكن راضيًا عن هذا الوقت .”

بفضل القوة الحالية لقبيلة دودة النار ، كان هدم قبيلة الآغا أمرًا سهلاً . كانت المشكلة الوحيدة هي عدد الخسائر التي ستحدث . مثلت كلمات تشي يوي كنيسة دودة النار بأكملها . حتى لو كان هذا الرئيس السمين هو الرئيس ، فإنه لا يستطيع أن يجادل ضده .

بالنظر إلى أن تدريب لين مينغ الحالي كانت على الأكثر في فترة تكثيف النبض ، فهل ستنجح قوته الحقيقية فعليًا في تجاوز ما يقرب من عالمين كاملين؟

عندما نظر الرئيس السمين إلى الجنرال دودة النار الكبرى على جانبه الأيمن ، أومأ رأسه قائلاً : “ثم سنذهب بعد ثلاثة أشهر . في ذلك الوقت ، سوف نعتمد على كنيسة الشامان لمساعدتنا في ذلك الوقت .

شعرت نا يي فجأة أنه بالنسبة لهذا العالم العظيم ، كانت قبائل البرية الجنوبية نملًا ضئيلًا …

“بالطبع!” قال تشي يوي دون إنقطاع في رباطة الجأش .

كما رأى الرئيس الدهني تعبير تشي يو ، كان غير سعيد إلى حد ما . في كل مرة ، يتوجب على الرئيس السمين أن يطلب من كنيسة دودة النار لإرسال سادة . بمجرد نهب موارد التدريب ، تم تسليمهم جميعًا إلى كنيسة دودة النار . إذا إستمرت الأمور على هذا المنوال ، متى سيقوم الجيش بتدريب سيد يكون مساوياً لسادة كنيسة دودة النار؟ هل كانوا سيعتمدون دائما على كنيسة دودة النار؟

داخل مركز مدينة دودة النار ، كان هناك سبعة أبراج حلزونية رائعة . كانت كل هذه الأبراج الحلزونية أعلى من 200 قدم ، وأكبرها في المركز يبلغ 300 قدم .

نظرًا لأن الرئيس السمين لم يكن سعيدًا ، فقد بدأ يلمس بقوة أكبر . الآن ، الفتاة العبدة لم تعد قادرة على تحمل الألم وتلفظت أنين .

“مم!؟”

بفضل القوة الحالية لقبيلة دودة النار ، كان هدم قبيلة الآغا أمرًا سهلاً . كانت المشكلة الوحيدة هي عدد الخسائر التي ستحدث . مثلت كلمات تشي يوي كنيسة دودة النار بأكملها . حتى لو كان هذا الرئيس السمين هو الرئيس ، فإنه لا يستطيع أن يجادل ضده .

كما سمعت الفتاة العبدة هذا الصوت ، أصبح جسدها كله باردا على الفور كالجليد .

عندما تحدث الرجل البدين ، إزدادت إبتسامته ، وزادت قوة يده . كانت الفتاة العبدة تعاني من الألم ، وبدأ العرق يتشكل على جبينها .

بدأ جسدها يرتعش ، والآن لم يفكر ذهنها إلا في لقد إنتهى الأمر . مصيرها سيكون أسوأ من الموت .

لكن لين مينغ كان موهوبًا في الحقيقة ، فما درجة التأثير الذي كان لديه؟

وكعبدة ، لم يكن لديهم حتى المؤهلات للإنتحار . وفقًا لقوانين قبيلة دودة النار ، فإن العبيد الذين قتلوا أنفسهم سيستخدمون لإطعام الوحوش الشريرة . ووفقًا للمعتقدات الروحية في البرية الجنوبية ، إذا كان الموتى قد أكلهم الوحوش أو البشر ، فلن يكونوا قادرين على الدخول في دورة السامسارا ، ولن يتم تجسيدهم أبدًا .

نظرًا لأن الرئيس السمين لم يكن سعيدًا ، فقد بدأ يلمس بقوة أكبر . الآن ، الفتاة العبدة لم تعد قادرة على تحمل الألم وتلفظت أنين .

لذلك ، في حين يتمنى الكثير من العبيد أن يموتوا ، لم يجرؤ أي منهم على قتل أنفسهم .

كانت العلبة ممتلئة بالأوراق النقدية الذهبية ، حيث تبلغ قيمة كل ورقة منها 1000 تيل ذهبي بدت هذه المجموعة من الأوراق النقدية صلبة ، وعند النظر إلى السماكة ، كان لا بد من وجود مائة أو مائتي على الأقل . وهذا يعني أن هذا كان بضع مئات آلاف الذهب . يمكن للشخص العادي أن يقضي حياته كلها ببذخ ولن يكون قادر على إنفاق كل شيء . حتى لو إستخدموا هذا لشراء مواد تدريب لفنانى القتال ، فإنهم ما زالوا لن ينفقوا كل شيء . كانوا يكفيان لألا تقلق الشقيقتان بشأن المال مرة أخرى .

ظل وجه  الرئيس السمين غامقًا وهو يبتسم . كان يفكر في كيفية معاقبة هذه الفتاة العبدة الليلة للتنفيس عن الإكتئاب في قلبه . ولكن ، في هذه اللحظة ، سقط صوت جليدي من السماء ، يغطي البرج الحلزوني بأكمله .

كانت العلبة ممتلئة بالأوراق النقدية الذهبية ، حيث تبلغ قيمة كل ورقة منها 1000 تيل ذهبي بدت هذه المجموعة من الأوراق النقدية صلبة ، وعند النظر إلى السماكة ، كان لا بد من وجود مائة أو مائتي على الأقل . وهذا يعني أن هذا كان بضع مئات آلاف الذهب . يمكن للشخص العادي أن يقضي حياته كلها ببذخ ولن يكون قادر على إنفاق كل شيء . حتى لو إستخدموا هذا لشراء مواد تدريب لفنانى القتال ، فإنهم ما زالوا لن ينفقوا كل شيء . كانوا يكفيان لألا تقلق الشقيقتان بشأن المال مرة أخرى .

“أنا أعتذر! أخشى ألا تتاح لك الفرصة لإنتظار ثلاثة أشهر أخرى!”

عندما نظر الرئيس السمين إلى الجنرال دودة النار الكبرى على جانبه الأيمن ، أومأ رأسه قائلاً : “ثم سنذهب بعد ثلاثة أشهر . في ذلك الوقت ، سوف نعتمد على كنيسة الشامان لمساعدتنا في ذلك الوقت .

كان هذا الصوت ممتلئًا بنوايا قاتلة تقشعر لها الأبدان ، يكفي لأن يشعر أي شخص يسمع بها بتسابق قلوبهم خوفًا من الهالة المعادية . صدم الرئيس السمين على الفور . وقف واقفاً خائفًا ونظر فوق رأسه . لم ير سوى السقف المظلم .

عندما تحدث الرجل البدين ، إزدادت إبتسامته ، وزادت قوة يده . كانت الفتاة العبدة تعاني من الألم ، وبدأ العرق يتشكل على جبينها .

“من هذا!؟”

كما قال لين مينغ هذا ، غادر المنزل ، و فعل تقنية حركته وإختفى على الفور في الأفق .

دفع الرئيس السمين الفتاة العبدة في يديه بعيدا ، و بدا مندهشا وخائفا . ولكن ، معتقدًا أن شامان دودة النار كان بالقرب منه مع سادة آخرين ، شعر بالراحة أكثر . كان هؤلاء الزملاء يأكلون الناس ولا يبصقون عظامهم ، لقد كانوا أقوياء حقًا . خلاف ذلك ، لم تكن هناك طريقة تمكن قبيلة دودة النار من إجتياح الحدود الجنوبية الشمالية  كما كان الحال في السنوات الماضية .

داخل أعلى غرفة في البرج المركزي ، كان هناك عدة أشخاص يجلسون حول مائدة مستديرة . كان الرجل في مقعد الشرف رجل أصلع . كان يرتدي رداء أسود غامق ، وكان على رأسه وشم في أنماط غريبة . كان وجهه هادئًا وغير مبال .

تغيرت بشرة تشي يوي أيضا . كان هذا الشخص في الواقع قادرًا على الإختباء من حواسه ، وحتى التسلل إلى برج دودة النار الحلزوني المئمن بإحكام .

بفضل القوة الحالية لقبيلة دودة النار ، كان هدم قبيلة الآغا أمرًا سهلاً . كانت المشكلة الوحيدة هي عدد الخسائر التي ستحدث . مثلت كلمات تشي يوي كنيسة دودة النار بأكملها . حتى لو كان هذا الرئيس السمين هو الرئيس ، فإنه لا يستطيع أن يجادل ضده .

“من أنت ؟ تعال وأظهر نفسك! لا تختبئ في الظل!” حافظ تشي يوي على هدوئه ، وكان لديه القدرة ورأس المال على إلتزام الهدوء . وصل تدريبه بالفعل إلى ذروة عالم هوتيان ، وبمساعدة من جوهر اللهب الأبدي ، سيكون من الصعب على أي فنان قتالي آخر في عالم الهوتيان أن ينافسه .

“المحسن ، إسمح لي بالبحث أكثر قليلاً حتى أتمكن من معرفة مدى قوة شامان دودة النار.”

داخل منطقة البرية الجنوبية بأكملها ، لم يقل أنه كان الأقوى ، لكن قوته كانت بالتأكيد في المراكز الخمسة الأولى . خاصة أنه كان في مجاله الخاص ، فقد حصل على مساعدة من العديد من رجاله . لم يكن هناك داع للخوف من أي شخص أو أي شيء .

بفضل القوة الحالية لقبيلة دودة النار ، كان هدم قبيلة الآغا أمرًا سهلاً . كانت المشكلة الوحيدة هي عدد الخسائر التي ستحدث . مثلت كلمات تشي يوي كنيسة دودة النار بأكملها . حتى لو كان هذا الرئيس السمين هو الرئيس ، فإنه لا يستطيع أن يجادل ضده .

تدقيق : Don Kol

“ثلاثة أشهر؟ هل يجب أن يكون هذا الوقت الطويل؟ لم يكن يريد الإنتظار ، ولم يكن راضيًا عن هذا الوقت .”

لكن لين مينغ كان موهوبًا في الحقيقة ، فما درجة التأثير الذي كان لديه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط