إبادة تشي يوي
…
بوووم!
…
بوووم!
…
في أعلى طابق من البرج الحلزوني ، هبت الشمعة في مهب الريح الليلية ، وإختفت ظلال الأشخاص الموجودين بداخلها لتصبح صغيرة وصغيرة .
في أعلى طابق من البرج الحلزوني ، هبت الشمعة في مهب الريح الليلية ، وإختفت ظلال الأشخاص الموجودين بداخلها لتصبح صغيرة وصغيرة .
كان الأمر كما لو أن هذا الصوت البارد كانت همسات قاتمة لإله الموت الذي إنبثق من هاوية صامتة لا نهاية لها . بمجرد سماع الجنرال العظيم لدودة النار هذا الصوت ، إهتز جسده على الفور ، وفقدت كلتا عينيه التركيز .
كان لزعيم الشامان تشي يوي تعبير غير مبال ، ويده تتبع ببطء جانب عصاته . إهتزت عصاته وبدأت الجماجم المتدلية من الأعلى في الخشخشة ضد بعضها البعض .
صرخ فتى اللهب مثل الوحش الخشن ، وإلتوي وجهه الصغير في رعب . أمسكت يداه الصغيرة بإحكام طرف رمح المذنب الأرجواني!
أسند دودة النار للجنرال العظيم المعين حديثًا إستلال سيفه الثقيل من ظهره ، كان وجهه هادئ . لقد كان رجلاً كافح وقتل في طريقه إلى صفوف الجيش بناءً على مزاياه وقوته ، وهو رجل عسكري شرير حقًا . لقد مر عبر عدد لا يحصى من المذابح وساحات القتال ، كما عانى من الذوق المرير لمحاولات الإغتيالات عدة مرات . الآن ، في مواجهة هذا الزائر غير المتوقع ، كان من المستحيل على قلبه أن يشعر حتى بأقل إثارة للخوف .
كانت الرياح الليلية عائمة ، وظهر ظل أسود وكأنه شبح مهجور على حافة النافذة الحجرية . كان يحمل رمحًا أرجوانيًا في يده ، وعيناه باردتان ، وجسمه يفيض بنوايا قاتلة .
كانت الرياح الليلية عائمة ، وظهر ظل أسود وكأنه شبح مهجور على حافة النافذة الحجرية . كان يحمل رمحًا أرجوانيًا في يده ، وعيناه باردتان ، وجسمه يفيض بنوايا قاتلة .
أخرج تشي يوي لسانه القرمزي الطويل ، لعق شفتيه . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد كيس من الكنوز في إنتظار فتحه . مثل هذا الشاب الصغير والجاهل ، مثل لين مينغ ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية . ربما إفترض لين مينغ أنه كان بعض الفنانين الهوتيان العاديين
“مم؟ فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة؟” إبتسم الجنرال العظيم لدودة النار . في البداية ، تجرأ أحد الصبية في تكثيف النبض على المجيء إلى أرضهم المقدسة – عشيرة دودة النار؟ هذا الصبي لم يكن يعرف كيفية تهجئة كلمة ‘الموت’!
بووم!
“هاها ، كنت أتساءل فقط من يمكن أن يكون ، لكن إتضح أنه مجرد أحمق جاهل . في البداية ، يجرؤ صبي في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة على المجيء إلى هنا لمجرد قتل نفسه! إذا كان لديك مساعدة ، فاتصل بها! لا تذهب في الظلال مثل بعض الفئران . سأرسلكما معًا!”
هجوم الروح؟
كما تحدث الرئيس السمين ، شب حريق صغير في راحة يده . كان هذا تعويذة نقل الصوت . كان يستخدم تعويذة نقل الصوت لنقل التحذير . لم يعتقد الرئيس السمين أن لين مينغ كان غبيًا حقًا . إذا تجرأ لين مينغ على الإختراق هنا ، فهذا يعني أنه كان من المحتمل وجود سيد ينتظر في الخارج للحصول على فرصة للضرب .
تشي تشي تشي!
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى خطر بسيط ، إلا أن الرئيس السمين لم يكن مستعدًا للمخاطرة بحياته .
فجأة ، إنفتح الباب المؤدي إلى غرفة الإجتماعات ، وإندفعت مجموعة من الحراس المدججين بالسلاح . إنتهز الرئيس السمين هذه الفرصة للهروب خلف الحراس الشخصيين . كانت هذه هي قوته ، الحراس الخاصون الذين إختارهم الرئيس السمين من الجيش ، وكل واحد على إستعداد للموت من أجله . لقد قاتلوا في العديد من المعارك ، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من المدنيين والسادة .
في القاعة الكبرى ، صمت شامان دودة النار . تجمد للحظة عندما رأى لين مينغ ، ثم إستذكر المكان الذي رآه فيه على الفور . قبل عدة أشهر ، قتل هذا الشاب تشي غودا . بعد ذلك ، أرسل شامان دودة النار تجسيده الشخصي لجوهر اللهب لمطاردة لين مينغ عبر المستنقعات السوداء . إذا كان تجسيده الشخصي لم يصادف طائر الفيرميليون وخشى التعرض للأكل ، فسيقتل لين مينغ منذ فترة طويلة .
شعر الرئيس السمين بالذعر فجأة . لم يكن يعلم أن لين مينغ إستخدم هجومًا روحيا ؛ كان يعلم فقط أنه بكلمة واحدة ، كان قد نجح في قتل ذروة تكثيف النبض الجنرال العظيم بشكل مباشر . هل كان هذا الولد شيطانًا جديدًا؟
جسد هذا الشاب يحتفظ بأسرار لا تحصى!
وراء صبي اللهب ، إندفع تشي يوي بعصاه ، إندلع جوهر حقيقي من جسده . ضرب لين مينغ بكل قوته!
لقد تذكر أنه عندما كان لدى لين مينغ مجرد تدريب ذروة صياغة العظام ، كان قادرًا بالفعل على الطيران ، وكانت قوته أعلى من أي شخص آخر . تمكن شامان دودة النار من تحديد أن لين مينغ كان يتمتع بخلفية ثرية لا تُفهَم وكان لديه كنز نادر مكّنه من الطيران . كان هذا الكنز لا يقدر بثمن . إذا إستطاع الحصول عليه ، فإن قوته الخاصة ستقفز إلى الأمام .
تسلط الضوء الأحمر الساطع باتجاه لين مينغ ، لكن لين مينغ لم يتهرب أو يبتعد . وبدلاً من ذلك ، كان جسده بالكامل مغطىً بضوء أزرق لامع ، ورفع يده اليمنى ، وإنتزع الضوء الأحمر .
قام تشى يوي بنفض أصابعه ونفذ خصلة من اللهب بخفة من يديه ، و طافت حوله و قفزت من النافذة ، و صنعت دائرة حول البرج الحلزوني قبل أن تعود إلى يد تشي يوي .
“أنتم جميعاً إحموني ! سوف يتعامل الشامان تشي يوي مع هذا الدخيل!” أصدر الرئيس السمين الأوامر عبر إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتباره أيضًا نصف فنان قتالي ، لكن السبب الذي يتدرب لأجله كان أساسًا اللياقة البدنية وإنتهاك النساء .
ثم ضحك تشي يوي ، وكشف عن إبتسامة مفرغة . كشفت شفاهه المنحنية عن أسنان حادة تشبه أسنان مصاصي الدماء ، شرسة بشكل لا يضاهى .
سخر لين مينغ ، وحول رمح المذنب الأرجواني . إنفجرت إبرة فولاذية منقوش عليها تنين فيضان الرعد من أطراف أصابعه .
“لذلك ، أنت حقًا … لقد مرت بضعة أشهر وإخترقت من فترة ذروة ضياغة العظام إلى فترة تكاثف النبض في المرحلة المبكرة . ولكن بعد مجرد تقدم عالم صغير ، هل تعتقد بالفعل أنه يمكنك قتلي داخل مخبأ عشيرة دودة النار ؟ هل تعتقد حقًا أنك إمبراطور الريشة الجنوبية الذي ولد من جديد !؟ هيه ، أنت لا تعرف معنى الموت!”
في أعلى طابق من البرج الحلزوني ، هبت الشمعة في مهب الريح الليلية ، وإختفت ظلال الأشخاص الموجودين بداخلها لتصبح صغيرة وصغيرة .
أخرج تشي يوي لسانه القرمزي الطويل ، لعق شفتيه . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد كيس من الكنوز في إنتظار فتحه . مثل هذا الشاب الصغير والجاهل ، مثل لين مينغ ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية . ربما إفترض لين مينغ أنه كان بعض الفنانين الهوتيان العاديين
كان الأمر كما لو أن هذا الصوت البارد كانت همسات قاتمة لإله الموت الذي إنبثق من هاوية صامتة لا نهاية لها . بمجرد سماع الجنرال العظيم لدودة النار هذا الصوت ، إهتز جسده على الفور ، وفقدت كلتا عينيه التركيز .
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، كان تدريبه في ذروة صياغة العظام . كان تشي غودا على بعد نصف خطوة لعالم هوتيان . لم يكن لين مينغ قادرًا على قتله بسهولة ؛ كان عليه أن يستخدم العديد من البطاقات الخفية ، بما في ذلك قوة الإله المهرطق وحتى إبادة الرعد .
“ااااااه!!”
في تلك المرحلة ، كانت قوة لين مينغ قادرة على المقارنة مع أضعف الفنانين في عالم هوتيان .
وأشار الرمح نحو جبهة فتى اللهب الشاب ، بين عينيه ، صفر الجوهر الحقيقي . كان هذا الفتى الشاب هو الصورة الرمزية للهب شامان دودة النار . وكانت هذه ضربة واحدة لتدمير علامة الروح لفتى اللهب ذلك!
الآن ، خلال ثلاثة أشهر ونصف فقط ، لم يرتفع تدريب لين مينغ إلا بدرجة قليلة . لم يكن تشي يوى يظن ببساطة أن لين مينغ كان لديه أي قدرة على تهديده . حتى لو كان إمبراطور الريشة الشبيه بالإله الذي كان يعبد في البرية الجنوبية ، فإنه لا يزال لا يملك هذه القدرة في فترة تكثيف النبض!
بوووم!
فجأة ، إنفتح الباب المؤدي إلى غرفة الإجتماعات ، وإندفعت مجموعة من الحراس المدججين بالسلاح . إنتهز الرئيس السمين هذه الفرصة للهروب خلف الحراس الشخصيين . كانت هذه هي قوته ، الحراس الخاصون الذين إختارهم الرئيس السمين من الجيش ، وكل واحد على إستعداد للموت من أجله . لقد قاتلوا في العديد من المعارك ، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من المدنيين والسادة .
إخترق رمح المذنب الأرجواني على الفور من خلال حلق تشي يوي ، ومازالت يد تشي يوي متجهة ، فجأة هدأت . فقدت كلتا عينيه التركيز ، وبدا السكين في يده بعيدًا بشكل لا يضاهى عن لين مينغ …
مع هؤلاء الجنود معه – وكذلك سادة آخرين لا يحصون في البرج الحلزوني – كان الرئيس السمين أكثر هدوءًا . على الرغم من أنه كان قاسيًا و عنيفا ، إلا أنه كان خائفًا جدًا من الموت . بالنسبة له ، كانت حياته تستحق أكثر من الذهب . كان يحكم مساحة كبيرة من الأرض ، وكان لديه العديد من النساء للعب معهم ؛ كان هناك ثروة لا نهاية لها من القوة في إنتظاره .
ثم ضحك تشي يوي ، وكشف عن إبتسامة مفرغة . كشفت شفاهه المنحنية عن أسنان حادة تشبه أسنان مصاصي الدماء ، شرسة بشكل لا يضاهى .
“أنتم جميعاً إحموني ! سوف يتعامل الشامان تشي يوي مع هذا الدخيل!” أصدر الرئيس السمين الأوامر عبر إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتباره أيضًا نصف فنان قتالي ، لكن السبب الذي يتدرب لأجله كان أساسًا اللياقة البدنية وإنتهاك النساء .
“آه!!!”
“أنا لا أهتم من أنت ، لكن بما أنك جئت ، فلا تظن أنك ستسير بعيدًا!” أعطى الجنرال العظيم لدودة النار صيحة عالية ، متسارعًا نحو لين مينغ ، قطع بالسيف الثقيل في يده!
لم تكن الهجمة الروحية مفاجئة للغاية ، لكن لين مينغ كان لديه فقط تدريب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة . ومع ذلك ، كان قادرا على إستخدام هجوم الروح هذا لقتل سيد ذروة تكثيف نبض في نصف ثانية . كيف كان هذا ممكنًا؟
لين مينغ عقد بهدوء رمح المذنب الأرجواني الإلهي في يديه . راقب ، بلا حراك بينما هرع الجنرال العظيم لدودة النار نحوه ، وقام بالتلويح بالسيف الثقيل عليه . ولكن بعد ذلك ، ومض ضوء تقشعر له الأبدان في عيون لين مينغ ، وبصق خارجا كلمة واحدة .
بصوت مسموع بالكاد ، أطلقت إبرة التنين الملفوفة على رأس فتى اللهب ، وخرجت من الجانب الآخر . تجمد وجه صبي اللهب للحظة ثم أصدر على الفور صراخا غير إنساني ، ووجهه الذي كان بريئًا ولطيفًا في وقت من الأوقات ، تحول تمامًا إلى وحش .
“موت!”
كان الأمر كما لو أن هذا الصوت البارد كانت همسات قاتمة لإله الموت الذي إنبثق من هاوية صامتة لا نهاية لها . بمجرد سماع الجنرال العظيم لدودة النار هذا الصوت ، إهتز جسده على الفور ، وفقدت كلتا عينيه التركيز .
مع هؤلاء الجنود معه – وكذلك سادة آخرين لا يحصون في البرج الحلزوني – كان الرئيس السمين أكثر هدوءًا . على الرغم من أنه كان قاسيًا و عنيفا ، إلا أنه كان خائفًا جدًا من الموت . بالنسبة له ، كانت حياته تستحق أكثر من الذهب . كان يحكم مساحة كبيرة من الأرض ، وكان لديه العديد من النساء للعب معهم ؛ كان هناك ثروة لا نهاية لها من القوة في إنتظاره .
بوووم!
“مم؟ فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة؟” إبتسم الجنرال العظيم لدودة النار . في البداية ، تجرأ أحد الصبية في تكثيف النبض على المجيء إلى أرضهم المقدسة – عشيرة دودة النار؟ هذا الصبي لم يكن يعرف كيفية تهجئة كلمة ‘الموت’!
كان الأمر كما لو كان الجنرال العظيم قد إمتصت روحه منه . سقط جسده الضخم على ركبتيه ، ثم إنقلب . لم يكن معروفًا ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا .
في هذا الوقت ، وجد تشي يوي بالفعل أن لين مينغ قد إبتعد بعيدًا . كان يحمل سلسلة قرمزية طويلة في يده ، وكانت هذه السلسلة متصلة مباشرة بنهاية رمح المذنب الأرجواني …..
“مم!؟” تغيرت بشرة شامان دودة النار .
كان لين مينغ هو القاضي والحاكم و الجلاد لتشي يوي . قلب رمحه ، وتوجه مباشرة نحو حلق تشي يوي . مع إندماج مفهوم الرياح في الرمح ، إقتربت سرعته لأقصى الحدود . لم يمكن لتشي يوي أن يتفادي هذا!
هجوم الروح؟
كما تحدث الرئيس السمين ، شب حريق صغير في راحة يده . كان هذا تعويذة نقل الصوت . كان يستخدم تعويذة نقل الصوت لنقل التحذير . لم يعتقد الرئيس السمين أن لين مينغ كان غبيًا حقًا . إذا تجرأ لين مينغ على الإختراق هنا ، فهذا يعني أنه كان من المحتمل وجود سيد ينتظر في الخارج للحصول على فرصة للضرب .
لم تكن الهجمة الروحية مفاجئة للغاية ، لكن لين مينغ كان لديه فقط تدريب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة . ومع ذلك ، كان قادرا على إستخدام هجوم الروح هذا لقتل سيد ذروة تكثيف نبض في نصف ثانية . كيف كان هذا ممكنًا؟
في هذا الوقت ، كان تشي يوي رسميا بعض الشيء . بصفته فنانًا قتاليًا له تدريب ذروة عالم هوتيان وأيضًا سيد لجوهر لهب ، فإن قوة ذروة تكثيف النبض للجنرال العظيم لم تكن شيئًا في عينيه . قتله في جزء من الثانية لا يعني ببساطة أي شيء .
شعر الرئيس السمين بالذعر فجأة . لم يكن يعلم أن لين مينغ إستخدم هجومًا روحيا ؛ كان يعلم فقط أنه بكلمة واحدة ، كان قد نجح في قتل ذروة تكثيف النبض الجنرال العظيم بشكل مباشر . هل كان هذا الولد شيطانًا جديدًا؟
…
حتى أولئك الذين قاتلوا بالقرب منه والذي كانوا مخدرين بأهوال الموت والدمار ، تم إثارة غضبهم ، وقبضوا قبضتهم دون وعي . لم يخشوا الموت ، لكن حتى لو لم يخشوا الموت ، فقد كانوا من سكان البراري الجنوبية الذين لديهم معتقدات متأصلة بعمق . ما كانوا يخشونه هم الشياطين ، وبدا لين مينغ الحالي وكأنه شيطان سمعوه من الحكايات الشعبية .
تشي!
“هكذا … يبدو أنك قد أتقنت مهارة سرية هجومية على الروح . لا عجب أن تجرؤ على قتلي . ومع ذلك ، فإن مثل هذه المهارة السرية عديمة الفائدة ضدي!
تبعثر شعر تشي يوي ولطخت عيناه بالكامل بالدم الأحمر . برزت الأوردة الزرقاء على جبهته مثل ديدان الأرض الكبيرة التي تغطي رأسه الأصلع بالكامل. “أنت! لقد دمرت فعلياً صورتي الوهمية!”
في هذا الوقت ، كان تشي يوي رسميا بعض الشيء . بصفته فنانًا قتاليًا له تدريب ذروة عالم هوتيان وأيضًا سيد لجوهر لهب ، فإن قوة ذروة تكثيف النبض للجنرال العظيم لم تكن شيئًا في عينيه . قتله في جزء من الثانية لا يعني ببساطة أي شيء .
في هذه اللحظة الحرجة ، كان تشي يوي يبتلع بشدة ريقه ، وطار صبي صغير مزين باللهب من صدره ، مباشرة باتجاه رمح لين مينغ!
ومضت يده اليمنى ، وقفزت كتلة من اللهب من كفه ، “سأحولك إلى رماد!”
ثم ضحك تشي يوي ، وكشف عن إبتسامة مفرغة . كشفت شفاهه المنحنية عن أسنان حادة تشبه أسنان مصاصي الدماء ، شرسة بشكل لا يضاهى .
تشي!
“ثم دعنا نموت معًا!”
تسلط الضوء الأحمر الساطع باتجاه لين مينغ ، لكن لين مينغ لم يتهرب أو يبتعد . وبدلاً من ذلك ، كان جسده بالكامل مغطىً بضوء أزرق لامع ، ورفع يده اليمنى ، وإنتزع الضوء الأحمر .
“أنتم جميعاً إحموني ! سوف يتعامل الشامان تشي يوي مع هذا الدخيل!” أصدر الرئيس السمين الأوامر عبر إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتباره أيضًا نصف فنان قتالي ، لكن السبب الذي يتدرب لأجله كان أساسًا اللياقة البدنية وإنتهاك النساء .
بنغ!
في تلك المرحلة ، كانت قوة لين مينغ قادرة على المقارنة مع أضعف الفنانين في عالم هوتيان .
إنفجر الضوء الأحمر الساطع مثل الألعاب النارية في راحة لين مينغ . لكن اليد اليمنى من لين مينغ لم تلمع إلا بالضوء الذهبي ؛ لم يتم حرق شبر واحد من جسده .
ثم ضحك تشي يوي ، وكشف عن إبتسامة مفرغة . كشفت شفاهه المنحنية عن أسنان حادة تشبه أسنان مصاصي الدماء ، شرسة بشكل لا يضاهى .
“ماذا!؟”
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، كان تدريبه في ذروة صياغة العظام . كان تشي غودا على بعد نصف خطوة لعالم هوتيان . لم يكن لين مينغ قادرًا على قتله بسهولة ؛ كان عليه أن يستخدم العديد من البطاقات الخفية ، بما في ذلك قوة الإله المهرطق وحتى إبادة الرعد .
في النهاية ، فقد شامان دودة النار الذي كان يحاول الحفاظ على الهدوء والمظهر جميع رباطة جأشه . على الرغم من أنه لم يستخدم جوهر اللهب للهجوم ، إلا أنه إستخدم ٪60 إلى ٪70 من قوته . وحتى الآن ، تم حظر هجومه في الواقع من قبل العدو ، و بيده العارية؟ هذا … كان هذا مستحيلاً .
لم يعد لديه وقت ليتساءل . في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد رفع بالفعل رمحه!
في هذا الوقت ، تخيل شامان دودة النار بالفعل أن لين مينغ قد يكون سيد شوان تيان متنكر . ولكن إذا كان سيد شوان تيان ، فلماذا إذاً كان يخفي نفسه تحت وطأة شاب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، ويأتي إلى هنا لخداعه؟
“مم!؟” تغيرت بشرة شامان دودة النار .
لم يعد لديه وقت ليتساءل . في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد رفع بالفعل رمحه!
قوة الإله المهرطق – فتح!
ضرب بالرمح ، عول الرعد ، قطع الجوهر الحقيقي الهواء . تحطمت مائدة الإجتماع إلى قطع ، وإخترق رأس رمح المذنب الأرجواني نحو صدر تشي يوي!
وراء صبي اللهب ، إندفع تشي يوي بعصاه ، إندلع جوهر حقيقي من جسده . ضرب لين مينغ بكل قوته!
في هذه اللحظة الحرجة ، كان تشي يوي يبتلع بشدة ريقه ، وطار صبي صغير مزين باللهب من صدره ، مباشرة باتجاه رمح لين مينغ!
“مم؟ فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة؟” إبتسم الجنرال العظيم لدودة النار . في البداية ، تجرأ أحد الصبية في تكثيف النبض على المجيء إلى أرضهم المقدسة – عشيرة دودة النار؟ هذا الصبي لم يكن يعرف كيفية تهجئة كلمة ‘الموت’!
“لقد خرجت أخيرًا؟”
“مت!”
إبتسم لين مينغ إبتسامة عريضة ، وإندلع الجوهر الحقيقي من جسده مثل بركان!
ضرب بالرمح ، عول الرعد ، قطع الجوهر الحقيقي الهواء . تحطمت مائدة الإجتماع إلى قطع ، وإخترق رأس رمح المذنب الأرجواني نحو صدر تشي يوي!
قوة الإله المهرطق – فتح!
وأشار الرمح نحو جبهة فتى اللهب الشاب ، بين عينيه ، صفر الجوهر الحقيقي . كان هذا الفتى الشاب هو الصورة الرمزية للهب شامان دودة النار . وكانت هذه ضربة واحدة لتدمير علامة الروح لفتى اللهب ذلك!
عوت بذور الإله المهرطق ، وإرتفعت قوة الرعد و النار من خلال رمح المذنب الأرجواني ، وتضاعفت قوته!
ثم ضحك تشي يوي ، وكشف عن إبتسامة مفرغة . كشفت شفاهه المنحنية عن أسنان حادة تشبه أسنان مصاصي الدماء ، شرسة بشكل لا يضاهى .
وأشار الرمح نحو جبهة فتى اللهب الشاب ، بين عينيه ، صفر الجوهر الحقيقي . كان هذا الفتى الشاب هو الصورة الرمزية للهب شامان دودة النار . وكانت هذه ضربة واحدة لتدمير علامة الروح لفتى اللهب ذلك!
كانت الرياح الليلية عائمة ، وظهر ظل أسود وكأنه شبح مهجور على حافة النافذة الحجرية . كان يحمل رمحًا أرجوانيًا في يده ، وعيناه باردتان ، وجسمه يفيض بنوايا قاتلة .
“آه!!!”
تسلط الضوء الأحمر الساطع باتجاه لين مينغ ، لكن لين مينغ لم يتهرب أو يبتعد . وبدلاً من ذلك ، كان جسده بالكامل مغطىً بضوء أزرق لامع ، ورفع يده اليمنى ، وإنتزع الضوء الأحمر .
صرخ فتى اللهب مثل الوحش الخشن ، وإلتوي وجهه الصغير في رعب . أمسكت يداه الصغيرة بإحكام طرف رمح المذنب الأرجواني!
“لن أقوم فقط بتدمير الصورة الوهمية الخاصة بك ، لكنني سأقتلك أيضًا!”
تشي تشي تشي!
لقد تذكر أنه عندما كان لدى لين مينغ مجرد تدريب ذروة صياغة العظام ، كان قادرًا بالفعل على الطيران ، وكانت قوته أعلى من أي شخص آخر . تمكن شامان دودة النار من تحديد أن لين مينغ كان يتمتع بخلفية ثرية لا تُفهَم وكان لديه كنز نادر مكّنه من الطيران . كان هذا الكنز لا يقدر بثمن . إذا إستطاع الحصول عليه ، فإن قوته الخاصة ستقفز إلى الأمام .
صيغ رمح المذنب الأرجواني من المواد الإلهية من السماء والأرض . عندما أمسك فتى اللهب هذا الرمح ، بدأت يداه الصغيرتان بالتدخين . ولكن بغض النظر عن مدى الألم أو كيف كان وجهه يتلوى من الآلام ، فإنه لم يتخلى عن هذا الرمح!
“مت!”
“مت!”
لم تكن الهجمة الروحية مفاجئة للغاية ، لكن لين مينغ كان لديه فقط تدريب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة . ومع ذلك ، كان قادرا على إستخدام هجوم الروح هذا لقتل سيد ذروة تكثيف نبض في نصف ثانية . كيف كان هذا ممكنًا؟
وراء صبي اللهب ، إندفع تشي يوي بعصاه ، إندلع جوهر حقيقي من جسده . ضرب لين مينغ بكل قوته!
“مم؟ فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة؟” إبتسم الجنرال العظيم لدودة النار . في البداية ، تجرأ أحد الصبية في تكثيف النبض على المجيء إلى أرضهم المقدسة – عشيرة دودة النار؟ هذا الصبي لم يكن يعرف كيفية تهجئة كلمة ‘الموت’!
سخر لين مينغ ، وحول رمح المذنب الأرجواني . إنفجرت إبرة فولاذية منقوش عليها تنين فيضان الرعد من أطراف أصابعه .
تبعثر شعر تشي يوي ولطخت عيناه بالكامل بالدم الأحمر . برزت الأوردة الزرقاء على جبهته مثل ديدان الأرض الكبيرة التي تغطي رأسه الأصلع بالكامل. “أنت! لقد دمرت فعلياً صورتي الوهمية!”
بووم!
كان لزعيم الشامان تشي يوي تعبير غير مبال ، ويده تتبع ببطء جانب عصاته . إهتزت عصاته وبدأت الجماجم المتدلية من الأعلى في الخشخشة ضد بعضها البعض .
قذف عصا تشي يوي على الأرض . إنفجرت الصخور ، وإرتعش البرج الحلزوني بالكامل . ومع ذلك ، فإن شخصية لين مينغ قد إختفت بالفعل مثل الدخان .
وفي الوقت نفسه ، إخترقت الإبرة الفولاذية تنين فيضان الرعد الإلهي بالفعل بين عيون فتى اللهب!
كان لزعيم الشامان تشي يوي تعبير غير مبال ، ويده تتبع ببطء جانب عصاته . إهتزت عصاته وبدأت الجماجم المتدلية من الأعلى في الخشخشة ضد بعضها البعض .
باااه!
كان الأمر كما لو كان الجنرال العظيم قد إمتصت روحه منه . سقط جسده الضخم على ركبتيه ، ثم إنقلب . لم يكن معروفًا ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا .
بصوت مسموع بالكاد ، أطلقت إبرة التنين الملفوفة على رأس فتى اللهب ، وخرجت من الجانب الآخر . تجمد وجه صبي اللهب للحظة ثم أصدر على الفور صراخا غير إنساني ، ووجهه الذي كان بريئًا ولطيفًا في وقت من الأوقات ، تحول تمامًا إلى وحش .
في أعلى طابق من البرج الحلزوني ، هبت الشمعة في مهب الريح الليلية ، وإختفت ظلال الأشخاص الموجودين بداخلها لتصبح صغيرة وصغيرة .
“ااااااه!!”
وراء صبي اللهب ، إندفع تشي يوي بعصاه ، إندلع جوهر حقيقي من جسده . ضرب لين مينغ بكل قوته!
تبعثر شعر تشي يوي ولطخت عيناه بالكامل بالدم الأحمر . برزت الأوردة الزرقاء على جبهته مثل ديدان الأرض الكبيرة التي تغطي رأسه الأصلع بالكامل. “أنت! لقد دمرت فعلياً صورتي الوهمية!”
إخترق رمح المذنب الأرجواني على الفور من خلال حلق تشي يوي ، ومازالت يد تشي يوي متجهة ، فجأة هدأت . فقدت كلتا عينيه التركيز ، وبدا السكين في يده بعيدًا بشكل لا يضاهى عن لين مينغ …
“لن أقوم فقط بتدمير الصورة الوهمية الخاصة بك ، لكنني سأقتلك أيضًا!”
“موت!”
كان لين مينغ هو القاضي والحاكم و الجلاد لتشي يوي . قلب رمحه ، وتوجه مباشرة نحو حلق تشي يوي . مع إندماج مفهوم الرياح في الرمح ، إقتربت سرعته لأقصى الحدود . لم يمكن لتشي يوي أن يتفادي هذا!
هجوم الروح؟
“ثم دعنا نموت معًا!”
في هذا الوقت ، تخيل شامان دودة النار بالفعل أن لين مينغ قد يكون سيد شوان تيان متنكر . ولكن إذا كان سيد شوان تيان ، فلماذا إذاً كان يخفي نفسه تحت وطأة شاب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، ويأتي إلى هنا لخداعه؟
تشوه وجه تشي يوي القبيح ، وقد رفع رأس عصاته ، وكشف عن سكين لامع!
في القاعة الكبرى ، صمت شامان دودة النار . تجمد للحظة عندما رأى لين مينغ ، ثم إستذكر المكان الذي رآه فيه على الفور . قبل عدة أشهر ، قتل هذا الشاب تشي غودا . بعد ذلك ، أرسل شامان دودة النار تجسيده الشخصي لجوهر اللهب لمطاردة لين مينغ عبر المستنقعات السوداء . إذا كان تجسيده الشخصي لم يصادف طائر الفيرميليون وخشى التعرض للأكل ، فسيقتل لين مينغ منذ فترة طويلة .
في هذا الوقت ، أصبح تشي يوي مجنون في يأس . لقد تجاهل تمامًا هجوم لين مينغ ، وأمسك بعصاته وإستخدم نهاية السكين الطويلة للطعن باتجاه قلب لين مينغ . أراد أن يهلك كلاهما معًا!
“هاها ، كنت أتساءل فقط من يمكن أن يكون ، لكن إتضح أنه مجرد أحمق جاهل . في البداية ، يجرؤ صبي في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة على المجيء إلى هنا لمجرد قتل نفسه! إذا كان لديك مساعدة ، فاتصل بها! لا تذهب في الظلال مثل بعض الفئران . سأرسلكما معًا!”
بااه!
في هذا الوقت ، وجد تشي يوي بالفعل أن لين مينغ قد إبتعد بعيدًا . كان يحمل سلسلة قرمزية طويلة في يده ، وكانت هذه السلسلة متصلة مباشرة بنهاية رمح المذنب الأرجواني …..
إخترق رمح المذنب الأرجواني على الفور من خلال حلق تشي يوي ، ومازالت يد تشي يوي متجهة ، فجأة هدأت . فقدت كلتا عينيه التركيز ، وبدا السكين في يده بعيدًا بشكل لا يضاهى عن لين مينغ …
تشي!
في هذا الوقت ، وجد تشي يوي بالفعل أن لين مينغ قد إبتعد بعيدًا . كان يحمل سلسلة قرمزية طويلة في يده ، وكانت هذه السلسلة متصلة مباشرة بنهاية رمح المذنب الأرجواني …..
في تلك المرحلة ، كانت قوة لين مينغ قادرة على المقارنة مع أضعف الفنانين في عالم هوتيان .
تدقيق : Don Kol
“ماذا!؟”
“أنا لا أهتم من أنت ، لكن بما أنك جئت ، فلا تظن أنك ستسير بعيدًا!” أعطى الجنرال العظيم لدودة النار صيحة عالية ، متسارعًا نحو لين مينغ ، قطع بالسيف الثقيل في يده!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
