نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-314

ليلة تدفق الدم

ليلة تدفق الدم

كان جسم الرئيس السمين بالكامل مبللاً بالعرق البارد . كان خائفًا جدًا ؛ حتى مجموعة الموت التي في مرحلة صياغة العظام أمامه لم تستطع مقاومة هذا الضغط المرعب .

في هذا الوقت ، كان وجه الرئيس السمين شاحبا رماديًا ، حيث تلاشت شعلة أمله . جسده الدهني إرتعد . ما حدث للتو لا يختلف عن كابوس . مات مؤسس عشيرة شامان دودة النار في الواقع هكذا؟ حتى الوقت الذي إخترق فيه الرمح المذنب الأرجواني من خلال حلق تشي يوي ، كان الرئيس السمين لا يزال غير قادر على تصديق ذلك . كان هذا الصبي الصغير شيطانًا!

“إقتله!”

“أنت … أنت …!”

أرسل الساحر مبعوثه لإنقاذهم!

تقيء تشي يوي الدم ، يده اليسرى أمسكت عمود الرمح بينما يده اليمنى تلمس الهواء بدون جدوى كما لو كان هنا يحاول الإمساك بشيء ما . كان وجهه مملوء بالكفر ، وحقيقة لم يستطع تصديقها أو إنكارها . لم يعتقد أنه في يوم من الأيام ، سيموت بالفعل على يد صبي صغير . ليس ذلك فحسب ، بل سيكون لدى هذا الولد الصغير تدريب تافه في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة!

كان لين مينغ مندهشًا بعض الشيء عند النظر إلى هذه المرأة . على الرغم من أنها كانت عبدة وعلى الرغم من أنها كانت خائفة ، إلا أن كلماتها كانت لا تزال واضحة وكان تفكيرها منطقيًا . قبل أسرها ، كانت على الأرجح إبنة عائلة أرستقراطية . بالطبع ، هذا لم يكن غريبا . إذا تم إختيار أحد العبيد للخدمة في جانب رئيس دودة النار ، فلن تكون خلفيتهم عادية .

بااه!

سجنت بضع الفتيات العبيد أنفسهن في عبادة متدينة . كان الرئيس السمين يائس . سقط على الأرض ، وركع بركبتيه بشكل ضعيف  كان في العادة وحشًا كانت حياة وموت الآخرين في يده ، وكان يعرف مدى رهبة الموت .

سقط تشي يوي على ركبتيه ، وقد ذهب الضوء بالفعل من عينيه .

وبينما كان يتكلم ، صفع رمحه على فتى اللهب المحتضر على الأرض . فجأة ، أطلقت كرة نارية حمراء عميقة من صدر فتى اللهب ، وإنطلقت مباشرة باتجاه النوافذ

في النهاية ، كان تشي يوي مجرد فنان قتالي أساسي من خلفية غير طائفية . السبب في أنه كان قادرًا على السيادة على البرية الجنوبية لأنه كان موقعًا بعيدًا للغاية . لكن موهبته ، بالمقارنة مع العباقرة مثل جيانغ باويون  أو تشين ووشين ، لم تكن مجرد شيء على الإطلاق .

“أنت … أنت …!”

أقوى المواهب التي عرفها تشي يوي كان إمبراطور الريشة البرية الجنوبية . لكن حتى موهبة مثل إمبراطور الريشة لا يمكن مقارنتها بشخص مثل لين مينغ .

في هذا الوقت ، كان وجه الرئيس السمين شاحبا رماديًا ، حيث تلاشت شعلة أمله . جسده الدهني إرتعد . ما حدث للتو لا يختلف عن كابوس . مات مؤسس عشيرة شامان دودة النار في الواقع هكذا؟ حتى الوقت الذي إخترق فيه الرمح المذنب الأرجواني من خلال حلق تشي يوي ، كان الرئيس السمين لا يزال غير قادر على تصديق ذلك . كان هذا الصبي الصغير شيطانًا!

أخرج لين مينغ رمح المذنب الأرجواني من الدم ، ثم ركل الجسم بلا رحمة على الأرض . كان هذا قبره ، حيث يمكن أن يمر بكل أسفه .

“يمكنكم جميعًا أن تغادروا الآن”. لم يكن لين مينغ قاتلًا لا يرحم ، قتل دون أي ضرر . والسبب في أنه قتل هؤلاء الحراس الذين قضوا نحبهم من قبل كان لأن هالة القتل لديهم كانت ثقيلة للغاية . لقد إتبعوا قبيلة دودة النار في العديد من الحروب على مر السنين ، وقتلوا الكثير من الأبرياء وإرتكبوا الكثير من الأفعال المخالفة . لقد إختاروا السير في طريق الموت ، والآن أصبح القتلة هم الذين قتلوا .

في هذا الوقت ، كان وجه الرئيس السمين شاحبا رماديًا ، حيث تلاشت شعلة أمله . جسده الدهني إرتعد . ما حدث للتو لا يختلف عن كابوس . مات مؤسس عشيرة شامان دودة النار في الواقع هكذا؟ حتى الوقت الذي إخترق فيه الرمح المذنب الأرجواني من خلال حلق تشي يوي ، كان الرئيس السمين لا يزال غير قادر على تصديق ذلك . كان هذا الصبي الصغير شيطانًا!

أي نوع من القوة المرعبة كان هذا؟

شعرت جميع الفتيات العبيد في الغرفة كما لو كانوا في المنام . في عيونهم ، كان شامان دودة النار مثل إله مظلم ، شرير ، قوي بشكل لا يضاهى . ومع ذلك قُتل بالفعل على يد هذا الصبي الذي يبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا؟

لوح برمح المذنب الأرجواني ، وأشعة لا تعد ولا تحصى من الرعد الأرجواني ولهب البرق الأبيض المبهر على طول الروح  . كان الأمر كما لو كانت الشمس الأرجوانية قد إرتفعت داخل الغرفة .

ثم كيف مرعب وجود هذا الصبي الصغير؟ هل كان تناسخ الساحر ، هل جاء لإنقاذهم؟

إخترق هذا الضوء الكهربائي أكثر من 20 شخص من مجموعة الموت . دمرت قوة الرعد أجسادهم ، و دمرت خطوط الطول و طهت أعضائهم . ماتوا قبل أن يضربوا الأرض .

نظر لين مينغ في يده اليمنى ، مع إبتسامة راضية للغاية تعبر شفتيه . مع مزيج من جوهره الحقيقي اللازوردي وحدود تقسية النخاع  ، إرتفعت قوته الدفاعية بمستوى نوعي آخر . حتى أنه كان قادرًا على إستخدام يده الفارغة لمنع هجوم تشي يوي بجوهر اللهب .

كان لين مينغ ينظر إليهم دون تعبير ، ثم قال ببرود : “جميعكم … تسيرون في طريق الموت!”

أما بالنسبة لقوة النار التي غرقت في جسم لين مينغ ، فقد تم قمعها بالكامل من قبل بذور الإله المهرطق . لقد فشلت في التسبب في أقل قدر من الأضرار التي لحقت خطوط طول لين مينغ .

من خلال إدراك ذلك ، غرق قلب الرئيس السمين في أعماق اليأس .

في المرة الأخيرة التي قابل فيها تشي هوي ، لم يكن يفكر في السيطرة على لهب العدو . على ما يبدو ، كان تأثير بذور الإله المهرطق للسيطرة على قوة النار يرتبط إرتباطًا وثيقًا بقوة لين مينغ .

“بمجرد إبتلاع جوهر اللهب هذا ، أتساءل عن الدرجة التي سيرتفع بها جوهر اللهب لبذرة الإله المهرطق.” تمتم لين لينغ ، تشابكت أصابعه عندما بدأ بإغلاق جوهر اللهب .

أثناء محو آخر أجزاء من الشعلة المتبقية على راحة يده ، تحول لين مينغ إلى آخر شخصية بارزة من دودة النار في البرج الحلزوني – الرئيس السمين .

“بمجرد إبتلاع جوهر اللهب هذا ، أتساءل عن الدرجة التي سيرتفع بها جوهر اللهب لبذرة الإله المهرطق.” تمتم لين لينغ ، تشابكت أصابعه عندما بدأ بإغلاق جوهر اللهب .

“ماذا … ماذا تريد؟ أنا … يمكنني أن أعطيك …” إرتعد الرئيس السمين وهو يتراجع ، صوته متذبذب . كان حراس الموت الذين حوله في مرحلة صياغة العظام فقط . في ساحة المعركة ، كانت مشابهة للشفرات الحادة التي هرع بها إلى الأمام . ولكن بالمقارنة مع شامان دودة النار ، لم تكن أكثر من حشرات ضعيفة . أمام هذا الشيطان ، لم تكن تستحق الذكر ؛ لم يكن أي منهم قادرًا على إعطاء الرئيس السمين أي شعور بالأمان .

“لا … لا تقتلني ، لا تقتلني! أستطيع أن أعطيك ثروة ، ويمكنني أن أعطيك نساء جميلات! حتى العرش!” كان وجه الرئيس السمين قد إندثر بالفعل ؛ كان جسده السمين بأكمله غير قادر على التوقف عن الإهتزاز من الرعب . في هذا الوقت ، كان حقًا في حالة يأس . ماذا حدث؟ لقد أرسل تعوايذ إرسال الصوت ، لكن لم يأت أحد؟ أين كان أسياد عشيرة دودة النار ؟ كان هناك صوت عالٍ … إذا لم يسمعوا تعويذة نقل الصوت ، فعلى الأقل يجب أن يكونوا قد سمعوا أصوات الإنفجارات والإنهيارات الصاخبة .

كان لين مينغ ينظر بوهج في الرئيس السمين مع مظهر من الكراهية المليئة بالإشمئزاز التام . كان هذا تدهورا حقيقيا ، حثالة لا ينبغي أن توجد في هذا العالم . لقد نفض رمحه عرضًا وقال بفظاظة : “ليس لديك شيء يستحق إهتمامي . أريد فقط شيئًا واحدًا منك ، وهو أن تموت”.

من صوت المرأة بدا أنها تثق به تماما . كانت أمنيتها العميقة هي إتباع لين مينغ كعبده أو خادمته ، لكنها عرفت أنها ليست لديها مؤهلات .

“لا … لا تقتلني ، لا تقتلني! أستطيع أن أعطيك ثروة ، ويمكنني أن أعطيك نساء جميلات! حتى العرش!” كان وجه الرئيس السمين قد إندثر بالفعل ؛ كان جسده السمين بأكمله غير قادر على التوقف عن الإهتزاز من الرعب . في هذا الوقت ، كان حقًا في حالة يأس . ماذا حدث؟ لقد أرسل تعوايذ إرسال الصوت ، لكن لم يأت أحد؟ أين كان أسياد عشيرة دودة النار ؟ كان هناك صوت عالٍ … إذا لم يسمعوا تعويذة نقل الصوت ، فعلى الأقل يجب أن يكونوا قد سمعوا أصوات الإنفجارات والإنهيارات الصاخبة .

بااه!

هل قتلوا جميعا؟

إن سحر لؤلؤة أرض الأحلام التي أعطتها له مو تشيان يو لا يمكن كسره إلا من قبل فنان قتالي في عالم شيان تيان أو أعلى . كان جوهر اللهب الصغير هذا ذو درجة نصف خطوة للإنسان عديم الفائدة بشكل طبيعي ضده .

من خلال إدراك ذلك ، غرق قلب الرئيس السمين في أعماق اليأس .

طارت كرة النار القرمزية في فتحة النافذة وإرتدت مرة أخرى كما لو أنها ضربت بعض الجدران الصلبة المستحيلة الأختراق . يبدو أن النافذة مغطاة بحاجز غير مرئي ، غير قابل للكسر .

مع إقتراب لين مينغ ، خطوة بخطوة ، بدت كل خطوة على قلب الرئيس السمين مع تصاعد الضغط غير المرئي ، مما يجعل التنفس صعبًا . ركبت الفتاة العبدة ، وألقت نفسها على الأرض و تتوسل في عمق  ، عيناها مليئة بالعشق والعبادة ، ودفع الإحترام تماما وأداء طقوس الساحر .

كان لين مينغ ينظر إليهم دون تعبير ، ثم قال ببرود : “جميعكم … تسيرون في طريق الموت!”

كان جسم الرئيس السمين بالكامل مبللاً بالعرق البارد . كان خائفًا جدًا ؛ حتى مجموعة الموت التي في مرحلة صياغة العظام أمامه لم تستطع مقاومة هذا الضغط المرعب .

“بمجرد إبتلاع جوهر اللهب هذا ، أتساءل عن الدرجة التي سيرتفع بها جوهر اللهب لبذرة الإله المهرطق.” تمتم لين لينغ ، تشابكت أصابعه عندما بدأ بإغلاق جوهر اللهب .

“إقتله!”

صرخ قائد الحرس فجأة ، وأخذ أكثر من 20 شخصًا من المقاتلون أسلحتهم ، وهرعوا لإسقاط لين مينغ .

“أنا أتفهم.”

كان لين مينغ ينظر إليهم دون تعبير ، ثم قال ببرود : “جميعكم … تسيرون في طريق الموت!”

تشااا!

تشااا!

بنغ!

لوح برمح المذنب الأرجواني ، وأشعة لا تعد ولا تحصى من الرعد الأرجواني ولهب البرق الأبيض المبهر على طول الروح  . كان الأمر كما لو كانت الشمس الأرجوانية قد إرتفعت داخل الغرفة .

بنغ! بنغ! بنغ!

بنغ! بنغ! بنغ!

كان لين مينغ ينظر بوهج في الرئيس السمين مع مظهر من الكراهية المليئة بالإشمئزاز التام . كان هذا تدهورا حقيقيا ، حثالة لا ينبغي أن توجد في هذا العالم . لقد نفض رمحه عرضًا وقال بفظاظة : “ليس لديك شيء يستحق إهتمامي . أريد فقط شيئًا واحدًا منك ، وهو أن تموت”.

إخترق هذا الضوء الكهربائي أكثر من 20 شخص من مجموعة الموت . دمرت قوة الرعد أجسادهم ، و دمرت خطوط الطول و طهت أعضائهم . ماتوا قبل أن يضربوا الأرض .

سجنت بضع الفتيات العبيد أنفسهن في عبادة متدينة . كان الرئيس السمين يائس . سقط على الأرض ، وركع بركبتيه بشكل ضعيف  كان في العادة وحشًا كانت حياة وموت الآخرين في يده ، وكان يعرف مدى رهبة الموت .

في دفعة رمح واحدة ،  أكثر من 20 شخص قد ماتوا . الآن لم يتبق سوى الرئيس السمين .

إن سحر لؤلؤة أرض الأحلام التي أعطتها له مو تشيان يو لا يمكن كسره إلا من قبل فنان قتالي في عالم شيان تيان أو أعلى . كان جوهر اللهب الصغير هذا ذو درجة نصف خطوة للإنسان عديم الفائدة بشكل طبيعي ضده .

شاهدت عدة فتيات عبيد هذا المشهد في رعب مجرد . في رمح واحد ، قُتل أكثر من 20 من كبار الأسياد ؛ كان هذا أكثر إثارة للصدمة من قتل لين مينغ لشامان دودة النار في وقت سابق . وكانت قبائل فتيات العبيد هذه قد تم الدوس عليها من قبل جيوش دودة النار . لقد شهدوا هؤلاء السادة الكبار وهم يذبحون عرضاً أقوى محاربي القبيلة . لكن الآن ، ماتوا جميعًا بسبب رمح هذا الصبي الصغير!

وضع لين مينغ بهدوء رمح المذنب الأرجواني . قبل أن يدخل البرج الحلزوني ، كان قد وضع سحر لؤلؤة أرض الأحلام .

أي نوع من القوة المرعبة كان هذا؟

وكما كان لين مينغ يفكر ، قام بإطلاق عدة مئات من خيوط الجوهر الحقيقي اللازوردية التي قيدت جوهر اللهب . في الآونة الأخيرة ، كان قد قرأ العديد من النصوص القديمة التي وصفت مختلف جواهر اللهب و أرواح الرعد ، وأصبح لديه الآن فهم جيد لها . كانت الشعلة الخالدة مجرد إسم أعطته قبيلة دودة النار . ولكن ، أطلق على جوهر اللهب ، داخل قارة إنسكاب السماء ، إسم لهب جوهر الأرض القرمزي .

الساحر!

“لذا ، فإن جوهر اللهب الخالد هذا هو في الواقع لهب جوهر الأرض القرمزي …”

أرسل الساحر مبعوثه لإنقاذهم!

بعد رؤية لين مينغ يغادر ، حدقت النساء من بعده ، و الشعور بالقلق و العجز يملئ عيونهم .

سجنت بضع الفتيات العبيد أنفسهن في عبادة متدينة . كان الرئيس السمين يائس . سقط على الأرض ، وركع بركبتيه بشكل ضعيف  كان في العادة وحشًا كانت حياة وموت الآخرين في يده ، وكان يعرف مدى رهبة الموت .

“لا … لا تقتلني ، لا تقتلني! أستطيع أن أعطيك ثروة ، ويمكنني أن أعطيك نساء جميلات! حتى العرش!” كان وجه الرئيس السمين قد إندثر بالفعل ؛ كان جسده السمين بأكمله غير قادر على التوقف عن الإهتزاز من الرعب . في هذا الوقت ، كان حقًا في حالة يأس . ماذا حدث؟ لقد أرسل تعوايذ إرسال الصوت ، لكن لم يأت أحد؟ أين كان أسياد عشيرة دودة النار ؟ كان هناك صوت عالٍ … إذا لم يسمعوا تعويذة نقل الصوت ، فعلى الأقل يجب أن يكونوا قد سمعوا أصوات الإنفجارات والإنهيارات الصاخبة .

أعطى لين مينغ صخب من الإشمئزاز وقال بصوت جليدي ، “قتلك فقط سيترك القذارة على رمحي”.

“ماذا … ماذا تريد؟ أنا … يمكنني أن أعطيك …” إرتعد الرئيس السمين وهو يتراجع ، صوته متذبذب . كان حراس الموت الذين حوله في مرحلة صياغة العظام فقط . في ساحة المعركة ، كانت مشابهة للشفرات الحادة التي هرع بها إلى الأمام . ولكن بالمقارنة مع شامان دودة النار ، لم تكن أكثر من حشرات ضعيفة . أمام هذا الشيطان ، لم تكن تستحق الذكر ؛ لم يكن أي منهم قادرًا على إعطاء الرئيس السمين أي شعور بالأمان .

عندما سقط صوته ، تحولت عيون لين مينغ فجأة إلى دوامات سوداء تحوم .

سجنت بضع الفتيات العبيد أنفسهن في عبادة متدينة . كان الرئيس السمين يائس . سقط على الأرض ، وركع بركبتيه بشكل ضعيف  كان في العادة وحشًا كانت حياة وموت الآخرين في يده ، وكان يعرف مدى رهبة الموت .

بنغ!

إن سحر لؤلؤة أرض الأحلام التي أعطتها له مو تشيان يو لا يمكن كسره إلا من قبل فنان قتالي في عالم شيان تيان أو أعلى . كان جوهر اللهب الصغير هذا ذو درجة نصف خطوة للإنسان عديم الفائدة بشكل طبيعي ضده .

إنفجرت عيون الرئيس السمين ، تسرب الدم من رأسه . بالكاد وصل الرئيس السمين إلى ذروة مرحلة تدريب الأحشاء من خلال الإعتماد على الحبوب . تحت نية سامسارا القتالية للين مينغ ، كان بحره الروحي ينفجر مباشرة ، وأصبح دماغه بالفعل مادة رمادية .

كان لين مينغ ينظر بوهج في الرئيس السمين مع مظهر من الكراهية المليئة بالإشمئزاز التام . كان هذا تدهورا حقيقيا ، حثالة لا ينبغي أن توجد في هذا العالم . لقد نفض رمحه عرضًا وقال بفظاظة : “ليس لديك شيء يستحق إهتمامي . أريد فقط شيئًا واحدًا منك ، وهو أن تموت”.

الآن لم يتبق سوى مجموعة من الفتيات العبيد في الغرفة . ركعوا نحو لين مينغ ، يرتجفون .

إخترق هذا الضوء الكهربائي أكثر من 20 شخص من مجموعة الموت . دمرت قوة الرعد أجسادهم ، و دمرت خطوط الطول و طهت أعضائهم . ماتوا قبل أن يضربوا الأرض .

“يمكنكم جميعًا أن تغادروا الآن”. لم يكن لين مينغ قاتلًا لا يرحم ، قتل دون أي ضرر . والسبب في أنه قتل هؤلاء الحراس الذين قضوا نحبهم من قبل كان لأن هالة القتل لديهم كانت ثقيلة للغاية . لقد إتبعوا قبيلة دودة النار في العديد من الحروب على مر السنين ، وقتلوا الكثير من الأبرياء وإرتكبوا الكثير من الأفعال المخالفة . لقد إختاروا السير في طريق الموت ، والآن أصبح القتلة هم الذين قتلوا .

أعطى لين مينغ صخب من الإشمئزاز وقال بصوت جليدي ، “قتلك فقط سيترك القذارة على رمحي”.

وبينما كان يتكلم ، صفع رمحه على فتى اللهب المحتضر على الأرض . فجأة ، أطلقت كرة نارية حمراء عميقة من صدر فتى اللهب ، وإنطلقت مباشرة باتجاه النوافذ

طارت كرة النار القرمزية في فتحة النافذة وإرتدت مرة أخرى كما لو أنها ضربت بعض الجدران الصلبة المستحيلة الأختراق . يبدو أن النافذة مغطاة بحاجز غير مرئي ، غير قابل للكسر .

بوب!

نظر لين مينغ في يده اليمنى ، مع إبتسامة راضية للغاية تعبر شفتيه . مع مزيج من جوهره الحقيقي اللازوردي وحدود تقسية النخاع  ، إرتفعت قوته الدفاعية بمستوى نوعي آخر . حتى أنه كان قادرًا على إستخدام يده الفارغة لمنع هجوم تشي يوي بجوهر اللهب .

طارت كرة النار القرمزية في فتحة النافذة وإرتدت مرة أخرى كما لو أنها ضربت بعض الجدران الصلبة المستحيلة الأختراق . يبدو أن النافذة مغطاة بحاجز غير مرئي ، غير قابل للكسر .

بنغ! بنغ! بنغ!

وضع لين مينغ بهدوء رمح المذنب الأرجواني . قبل أن يدخل البرج الحلزوني ، كان قد وضع سحر لؤلؤة أرض الأحلام .

ثم قفز من النافذة ، وإختفى في ليلة مظلمة لا نهاية لها .

إن سحر لؤلؤة أرض الأحلام التي أعطتها له مو تشيان يو لا يمكن كسره إلا من قبل فنان قتالي في عالم شيان تيان أو أعلى . كان جوهر اللهب الصغير هذا ذو درجة نصف خطوة للإنسان عديم الفائدة بشكل طبيعي ضده .

بااه!

“لذا ، فإن جوهر اللهب الخالد هذا هو في الواقع لهب جوهر الأرض القرمزي …”

“قلي لي ، من يستحق هنا أن يموت؟”

وكما كان لين مينغ يفكر ، قام بإطلاق عدة مئات من خيوط الجوهر الحقيقي اللازوردية التي قيدت جوهر اللهب . في الآونة الأخيرة ، كان قد قرأ العديد من النصوص القديمة التي وصفت مختلف جواهر اللهب و أرواح الرعد ، وأصبح لديه الآن فهم جيد لها . كانت الشعلة الخالدة مجرد إسم أعطته قبيلة دودة النار . ولكن ، أطلق على جوهر اللهب ، داخل قارة إنسكاب السماء ، إسم لهب جوهر الأرض القرمزي .

تقيء تشي يوي الدم ، يده اليسرى أمسكت عمود الرمح بينما يده اليمنى تلمس الهواء بدون جدوى كما لو كان هنا يحاول الإمساك بشيء ما . كان وجهه مملوء بالكفر ، وحقيقة لم يستطع تصديقها أو إنكارها . لم يعتقد أنه في يوم من الأيام ، سيموت بالفعل على يد صبي صغير . ليس ذلك فحسب ، بل سيكون لدى هذا الولد الصغير تدريب تافه في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة!

لهب جوهر الأرض القرمزي عبارة عن جوهر لهب خطوة الإنسان في ​​الدرجة المتوسطة . على الرغم من أن درجته ليست عالية جدًا ، إلا أنه تم رفعه بعناية من قبل قبيلة دودة النار طوال هذه السنوات . قوته بالفعل بالقرب من ذروتها .

الساحر!

عندما وُلد جوهر اللهب في العالم ، فقد تم تحديد درجته بالفعل ولا يمكن تغييره . ومع ذلك ، يمكن رفع قوته ببطء . وقد تم تنمية لهب نواة الأرض القرمزي هذا لفترة طويلة من الزمن ، وكانت الطاقة داخله قريبة من أقصى قدر من التشبع . هذا يوفر الكثير من الوقت للين مينغ .

الساحر!

“بمجرد إبتلاع جوهر اللهب هذا ، أتساءل عن الدرجة التي سيرتفع بها جوهر اللهب لبذرة الإله المهرطق.” تمتم لين لينغ ، تشابكت أصابعه عندما بدأ بإغلاق جوهر اللهب .

مع إقتراب لين مينغ ، خطوة بخطوة ، بدت كل خطوة على قلب الرئيس السمين مع تصاعد الضغط غير المرئي ، مما يجعل التنفس صعبًا . ركبت الفتاة العبدة ، وألقت نفسها على الأرض و تتوسل في عمق  ، عيناها مليئة بالعشق والعبادة ، ودفع الإحترام تماما وأداء طقوس الساحر .

سواء كان جوهر اللهب أو روح الرعد ، فهذه كائنات لا يمكن تخزينها مباشرة في حلقة مكانية ؛ يجب أن يكون هناك إستعدادات خاصة . كان الفنانين القتاليين من سمة النار أو سمة الرعد يستخدمون عنصر الجوهر الحقيقي الداخلي وختمه بعيدا . قام لين مينغ بدراسة هذا النوع من الأختام بشكل خاص ، ويمكنه الآن ختم جوهر اللهب خطوة الإنسان . ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على التعامل مع جوهر اللهب خطوة الأرض .

بااه!

بمجرد ختم جوهر اللهب بإحكام ، وجد لين مينغ أن مجموعة الفتيات العبيد لم يقمن بالنهوض ، ولكنهن كنّ يركعن على الأرض فعليًا .

بقيت الفتيات تتوسلن . تحدثت واحدة منهم ، مع  صوت يرتجف ، “الساحر … الساحر المبعوث . الجميع ماتوا ، إذا غادرنا فسنموت . أتوسل إلى المبعوث الساحر لإنقاذنا … من فضلك … سنفعل أي شيء … ”

“لم تغادروا بعد؟”

أخذ لين مينغ رمح المذنب الأرجواني من خاتمه المكاني وأزال سحر أرض الأحلام .

بقيت الفتيات تتوسلن . تحدثت واحدة منهم ، مع  صوت يرتجف ، “الساحر … الساحر المبعوث . الجميع ماتوا ، إذا غادرنا فسنموت . أتوسل إلى المبعوث الساحر لإنقاذنا … من فضلك … سنفعل أي شيء … ”

هل قتلوا جميعا؟

من صوت المرأة بدا أنها تثق به تماما . كانت أمنيتها العميقة هي إتباع لين مينغ كعبده أو خادمته ، لكنها عرفت أنها ليست لديها مؤهلات .

أخذ لين مينغ رمح المذنب الأرجواني من خاتمه المكاني وأزال سحر أرض الأحلام .

بينما كان يستمع إلى تنهدات هؤلاء الفتيات المرعوبات ، تنهد لين لينغ . كان هذا هو العالم الذي سادت فيه السلطة العليا . حكم القوي الضعيف ، وإستسلم الضعيف . هذا النوع من القانون غير المعلن قد إستمر لعدة سنوات .

من خلال إدراك ذلك ، غرق قلب الرئيس السمين في أعماق اليأس .

لم يكن لين مينغ شخصًا ضعيف الإرادة . لقد كان يعلم أن وجود المأساة كان قاعدة للعالم ، وكان يعلم أن الجرائم البشعة والأفعال المروعة إرتكبت في كل مكان ، وكان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع إنقاذ الجميع . ولكن ، بما أنه إلتقى بهؤلاء النساء ، فهو بطبيعة الحال لن يغض الطرف عن محنتهم .

أثناء محو آخر أجزاء من الشعلة المتبقية على راحة يده ، تحول لين مينغ إلى آخر شخصية بارزة من دودة النار في البرج الحلزوني – الرئيس السمين .

“قلي لي ، من يستحق هنا أن يموت؟”

“لا … لا تقتلني ، لا تقتلني! أستطيع أن أعطيك ثروة ، ويمكنني أن أعطيك نساء جميلات! حتى العرش!” كان وجه الرئيس السمين قد إندثر بالفعل ؛ كان جسده السمين بأكمله غير قادر على التوقف عن الإهتزاز من الرعب . في هذا الوقت ، كان حقًا في حالة يأس . ماذا حدث؟ لقد أرسل تعوايذ إرسال الصوت ، لكن لم يأت أحد؟ أين كان أسياد عشيرة دودة النار ؟ كان هناك صوت عالٍ … إذا لم يسمعوا تعويذة نقل الصوت ، فعلى الأقل يجب أن يكونوا قد سمعوا أصوات الإنفجارات والإنهيارات الصاخبة .

كانت المرأة التي تحدثت في ذهول . قامت على الفور بالضغط على أسنانها وقالت ببطء : “أولئك الذين يمكنهم العيش في قلب عشيرة دودة النار جميعهم أعضاء رفيعي المستوى . إذا لم يتبعوا الجيش و إغتصبوا و نهبوا و قتلوا عددًا لا يحصى من الأبرياء ، فكيف يراكمون إستغلالاتهم العسكرية و يصلون إلى المواقع التي هم فيها الآن؟”

صرخ قائد الحرس فجأة ، وأخذ أكثر من 20 شخصًا من المقاتلون أسلحتهم ، وهرعوا لإسقاط لين مينغ .

كان لين مينغ مندهشًا بعض الشيء عند النظر إلى هذه المرأة . على الرغم من أنها كانت عبدة وعلى الرغم من أنها كانت خائفة ، إلا أن كلماتها كانت لا تزال واضحة وكان تفكيرها منطقيًا . قبل أسرها ، كانت على الأرجح إبنة عائلة أرستقراطية . بالطبع ، هذا لم يكن غريبا . إذا تم إختيار أحد العبيد للخدمة في جانب رئيس دودة النار ، فلن تكون خلفيتهم عادية .

ثم قفز من النافذة ، وإختفى في ليلة مظلمة لا نهاية لها .

“أنا أتفهم.”

كان جسم الرئيس السمين بالكامل مبللاً بالعرق البارد . كان خائفًا جدًا ؛ حتى مجموعة الموت التي في مرحلة صياغة العظام أمامه لم تستطع مقاومة هذا الضغط المرعب .

أخذ لين مينغ رمح المذنب الأرجواني من خاتمه المكاني وأزال سحر أرض الأحلام .

بنغ! بنغ! بنغ!

ثم قفز من النافذة ، وإختفى في ليلة مظلمة لا نهاية لها .

الساحر!

بعد رؤية لين مينغ يغادر ، حدقت النساء من بعده ، و الشعور بالقلق و العجز يملئ عيونهم .

“لم تغادروا بعد؟”

ولكن سرعان ما سمعوا صرخات قادمة من خارج البرج الحلزوني .

سواء كان جوهر اللهب أو روح الرعد ، فهذه كائنات لا يمكن تخزينها مباشرة في حلقة مكانية ؛ يجب أن يكون هناك إستعدادات خاصة . كان الفنانين القتاليين من سمة النار أو سمة الرعد يستخدمون عنصر الجوهر الحقيقي الداخلي وختمه بعيدا . قام لين مينغ بدراسة هذا النوع من الأختام بشكل خاص ، ويمكنه الآن ختم جوهر اللهب خطوة الإنسان . ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على التعامل مع جوهر اللهب خطوة الأرض .

هرعت البنات العبيد إلى النافذة ، لينظرن ، وشاهدن شرائط من الرعد الأرجواني تتلألأ في الظلام . في لحظة ، تم حرق سبعة أو ثمانية أشخاص إلى رماد . إهتزت عقول النساء بالصدمة . كان الأشخاص الذين لقوا حتفهم إما سادة عشيرة دودة النار أو الشخصيات التي تحمل السلطة الحقيقية . مجرد إختيار أي واحد منهم ، يمكن للمرء أن يرى شخصية عظيمة أجبر الناس على إحترامها . لكن الآن ، كان هذا الشاب ذو الملابس السوداء يقطعهم جميعًا مثل النمل .

بنغ! بنغ! بنغ!

على الرغم من أن النساء يعرفن بالفعل قوة لين مينغ ، إلا أن مشاهدتها مرة أخرى ملأتهن بالصدمة .

سواء كان جوهر اللهب أو روح الرعد ، فهذه كائنات لا يمكن تخزينها مباشرة في حلقة مكانية ؛ يجب أن يكون هناك إستعدادات خاصة . كان الفنانين القتاليين من سمة النار أو سمة الرعد يستخدمون عنصر الجوهر الحقيقي الداخلي وختمه بعيدا . قام لين مينغ بدراسة هذا النوع من الأختام بشكل خاص ، ويمكنه الآن ختم جوهر اللهب خطوة الإنسان . ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على التعامل مع جوهر اللهب خطوة الأرض .

لوح بالرمح الطويل والرعد والنار ورقصوا معًا . مع كل دفعة رمح ، مات عدة – أو حتى عشرة أشخاص ، في الحال . ومن بين هؤلاء الأشخاص ، كان أسوأهم في مرحلة صياغة العظام ، وكان هناك الكثير ممن وصلوا إلى فترة تكثيف النبض .

عندما سقط صوته ، تحولت عيون لين مينغ فجأة إلى دوامات سوداء تحوم .

كان من المقرر أن تكون الليلة ليلة من الدم المتدفق …..

في النهاية ، كان تشي يوي مجرد فنان قتالي أساسي من خلفية غير طائفية . السبب في أنه كان قادرًا على السيادة على البرية الجنوبية لأنه كان موقعًا بعيدًا للغاية . لكن موهبته ، بالمقارنة مع العباقرة مثل جيانغ باويون  أو تشين ووشين ، لم تكن مجرد شيء على الإطلاق .

تدقيق : Don Kol

بنغ!

كان من المقرر أن تكون الليلة ليلة من الدم المتدفق …..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط